100 كتاب أفضل إصدارات العام 2017
المحرر الثقافي:
100 كتاب اختارتها لنا صحيفة "نيويورك تايمز" كأفضل إصدارات العام 2017، وتتنوع أشكال هذه الكتب بين الرواية والشعر والدراسة... ومضامينها بين الخيال والواقع.
قائمة أفضل الكتب الصادرة في عام 2017 وفقًا لقسم أحدث المنشورات في صحيفة "نيويورك تايمز"، والذي يتابع أولًا بأول كل ما يصدر على مدار السنة. اخترنا لكم منها 55 عنوانًا وهي على الشكل الآتي:
الشعر والكتب الخيالية
1- "الحرب الأمريكية" للكاتب عمر العقاد. وهي رواية عن أحداث تمهّد للحرب الأهلية الثانية في الولايات المتحدة، وتقع بعدها، حيث تواجه البلاد ويواجه مواطنوها كوارث عظيمة في بدايات القرن الثاني والعشرين.
2- "كل شيء ممكن" لأليزابيث ستروت، وهي رواية جريئة أبطالها أشخاص يعيشون في بلدة صغيرة، ويحاولون جاهدين فهم معنى أحداث عائلية مؤلمة واجهوها في الماضي.
3- "خريف" للكاتب الاسكتلندي آلي سمث، ويعتبرها النقاد رواية مبتكرة عن علاقة صداقة تقوم بين رجل عمره 101 سنة وامرأة في الثانية والثلاثين، في بريطانيا، بعد التصويت على مغادرة الاتحاد الأوروبي.
4 - "أحلام سيئة وقصص أخرى" لتيسا هادلي، وهي مجموعة تضم 10 قصص قصيرة يلمس فيها القارئ الكثير من المرارة ومن الاستمتاع في الوقت نفسه.
5- "حيوانات جميلة" للورنس أوسبورن، وتدور أحداثها في إحدى جزر اليونان، حيث تلتقي شابتان غنيتان شابًا سوريًا وسيمًا من المهاجرين، وتحاولان مساعدته، ولكن النتائج تأتي كارثية.
6- "كتاب جون" لليديا يوكنافيتش، وهي رواية باهرة عن أحوال الكرة الأرضية في حوالى العام 2049 بعد تعرّضها إلى سلسلة من الكوارث بسبب ارتفاع درجات الحرارة والحروب.
7- "صبي في الشتاء" لراشيل سيفرت، وهي قصة معقدة عن علاقات ود ونفور وخيانات في بلدة أوكرانية تضطر للخضوع لحكم هتلر.
8- "الشبيه" لفكتور لافال، وتروي قصة تاجر كتب مستعملة اسمه أبولو كاغوا، يخوض مغامرات مرعبة، ويوجه من خلالها الكاتب نقدًا إلى المجتمع مع الحفاظ على لغة أدبية راقية.
9- "أيام كرسمس: 12 قصة و12 عيدًا على مدى 12 يومًا" للبريطانية جانيت ونترسون. يضم الكتاب مجموعة من القصص القصيرة المسلية والممتعة.
10- "رقصة الجاكاراندا" للشاعر الكيني بيتر كيماني، وهي قصة ممتعة، تتضمن بعدًا تاريخيًا، حيث يعود الكاتب إلى فترة الاستعمار.
11- "الفيضان الداكن يرتفع" لمارغريت درابل، وهي رواية كتبت بعناية عن امرأة تجاوز عمرها السبعين، تقوم برحلة في أنحاء انكلترا.
12- "حفل العشاء وقصص أخرى" لجوشوا فيريس، ويطرح الكاتب في 11 قصة شخصيات تعاني كلها من المهانة، ولكنها مدركة تمامًا لما يجري حولها.
13- "أفعى ايسيكس" لسارة بيري، وتروي قصة أرملة تتمتع بشخصية مستقلة تعيش حياتها وفقًا لخيارات خاصة بها، ولكنها تعاني من هاجس وجود أفعى ضخمة في كل مكان حولها.
14- "الخروج غربا" هي أحدث رواية للكاتب الباكستاني محسن حميد الذي سبق أن نشر "المتزمت المتردد" و"كيف تصبح غنيًا بقذارة في آسيا ناشئة". ويجمع الكاتب في روايته الجديدة بين اضطرابات العالم وخيال واسع.
15- "سريع" للشاعرة الأمريكية يوري غراهام، وهي مجموعة قصائد تستعرض تداعيات سياسية وشخصية، منها أن والديها في حالة احتضار، وتتلقى هي علاجًا للسرطان، فيما يسير البلد في اتجاه حرب ونحو أزمة بيئية.
16- "الماكنة" لجيمس ماكبرايد، وهي أول مجموعة قصصية للكاتب الحاصل على جائزة الكتاب الوطني عن روايته "الطائر الإلهي الطيب"، ويتطرق فيها إلى موضوعات مفضلة لديه، مثل العرق والذكورية والموسيقى والتاريخ.
17- "غابة معتمة" لنيكول كراوس، وتروي قصة حياة شخصين أمريكيين في إسرائيل مع التركيز على خفايا انعدام الارتباط والانفصام الداخلي.
18- "1.2.3.4." لبول آوستر، وهي رواية ملحمية تعرض بأربع نسخ قصة حياة صبي يهودي ولد في نيويورك في 1947.
19- "شكوى حديثة: قصص" لجيفري يوجنايدز، وهي أول مجموعة تضم قصصًا قصيرة للكاتب منذ نشره "مؤامرة الزواج" في عام 2011.
20- "منزل الإله الحي المستقبلي" للويز إيردرخ، وهي قصة جميلة عن البشر وعن حتمية وجودهم إلى جانب تساؤلات عما إذا كانوا يمثلون ذروة الخلق بالفعل.
21- "عطاء الإله" لديلان كريغر، وهي مجموعة قصائد عن الإيمان والدين وتدني الأخلاق.
22- "قصة ذئاب"، وهي رواية أولى لإيميلي فردلاند عن قصة تراجيدية تتكشف تفاصيلها بشكل بطيء وتقع في غابات مينيسوتا الشمالية.
23- "حريق الدار" لكاميلا شمسي، وهي بمثابة سرد جديد لقصة أنتيغون لمؤلفها سوفوكليس، وتتابع فيها الكاتبة حياة ثلاثة أشقاء بريطانيين من أصل باكستاني.
24- "حنين إلى عالم آخر" لأوتيسا مشفق، وهي مجموعة قصص قصيرة تصطبغ بالسوداوية عن الوحدة والرغبات ومعرفة الذات.
25- "جواد يدخل حانة" لديفيد غروسمان، وتروي بنفس كوميدي قصة صراع ممثل مع الحياة ومع الفرص.
26- "البلهاء" لإيليف باتومان عن فتاة بريئة أبواها مهاجران تركيان ومتفوقة دراسيًا تصل إلى جامعة هارفارد في تسعينيات القرن الماضي، حيث تواجه علاقات معقدة ومركبة، وتخوض تجارب جديدة. ويروي الكاتب القصة بلغة فخمة وباستطراد جميل.
27- "الإرادة السيئة" لدان تشون، وهي قصة سوداوية عن جرائم وإدمان على المخدرات واتهامات بالتعامل مع الشياطين يرويها الكاتب بلغة عالم نفسي.
28- "نوع من الحرية" لمارغريت ولكرسون سكستون، وهي روايتها الأولى، وتسلط فيها الضوء على حياة ثلاثة أجيال من أسرة سوداء تعيش في نيواورليانز.
29- "أقل" لاندرو شون غرير عن حياة كاتب قصة مغمور يستغل دعوات أدبية للقيام برحلات في أنحاء العالم.
30- "لنكولن في باردو" لجورج ساوندرز، الحائز جائزة مان بوكر. وفي هذه الرواية يزور أبراهام لنكولن قبر ابنه ويلي في عام 1862 فتحيط به أشباح من مختلف الأنواع والأشكال.
31- "ساحل مانهاتن" لجنيفر إيغن، وتروي فيها الكاتبة قصصًا متداخلة، غير أن قصتها الرئيسة تتعلق بامرأة شابة تعمل في ورشة بناء السفن في بروكلن خلال الحرب العالمية الثانية.
32- "السيدة اوزموند" لجون بانفيل، وهي بمثابة تتمة لرواية هنري جيمس، التي تحمل عنوان "صورة سيدة"، حيث يتابع الكاتب حياة الشخصية الرئيسة في رواية جيمس، وهي إيزابيل آرتشر بعد عودتها إلى روما ونهاية زواجها المحتملة.
33- "عزيزتي على الإطلاق" لغابرييل تالنت، وهي روايتها الأولى، وتروي فيها قصة فتاة في الرابعة عشرة من العمر، تكبر في عزلة عن البشر داخل غابات وتلال شمال كاليفورنيا.
34- "أناس جدد" لدانزي سينا، وهي قصة رائعة، ولكنها سوداوية بعض الشيء عن زوجين من أصول هجينة يهتمان بقضايا تهتم بها الكاتبة نفسها، وتتعلق بتلاقي الثقافات والأعراق، وتعارضها، وتأثير ذلك على الحياة اليومية.
35- "الساعة التاسعة" لأليس ماكديرموت، وتروي قصة أرملة شابة من إيرلندا، تأخذها راهبات دير بروكلين مع ابنتها، حيث تتابع الكاتبة تفاصيل هذا الحدث وأسبابه ونتائجه.
36- "باتشينكو" لمن جن لي. وهي رواية رائعة يتابع فيها الكاتب حياة أربعة أجيال من عائلة واحدة من أصل كوري يعيشون في اليابان، ويركز فيها على الغربة وعدم الانتماء وأمور أخرى عديدة.
37- "القوة" لنعومي ألدرمان. وهي رواية تخلق نوعًا من الاضطراب في نفوس القراء عن نساء يملكن قدرة خارقة على إنتاج قوة كهربائية خطرة تمكنهن من السيطرة على العالم وقلب جميع المعايير والقيم وتغيير كل التقاليد في مختلف أنحاء العالم.
38- "اللاجئون" لفييت تان نغوين، وهي مجموعة قصص قصيرة عن رجال ونساء يضطرون إلى مغادرة منازلهم في سايغون خلال فترة الحرب، ثم يستقر معظمهم في كاليفورنيا.
39- "يوم الانتقاء" للكاتب آرافند أديغا، وهي روايته الثالثة، وكان قد حصل على جائزة بوكر في عام 2008 عن روايته "النمر الأبيض". في هذه الرواية يتفحص الكاتب الهند المعاصرة بعين ثاقبة وناقدة ومحللة من خلال سرد قصة حياة أخوين في سن المراهقة يربيهما والدهما، كي يكونا لاعبي كريكت ممتازين.
40- "فراق" لكاتي كيتامورا، وتروي قصة بحث امرأة بريطانية عن زوجها بعد اختفائه في قرية صغيرة تعيش على الصيد في اليونان لتواجه عقبات وأسرار وأمورًا غامضة.
41- "غن أيها اللامدفون، غن" لجيسمين وورد، وقد حازت بها الكاتبة جائزة الكتاب الوطني. وتتابع القصة حياة أمريكيين يتنقلون من مكان إلى آخر ترافقهم أشباح مع تركيز على الأوضاع السيئة التي سببها إعصار مدمر.
42- "أربعة ستات" لهيديو يوكوياما، ترجمة جوناثن لويد ديفيز عن محقق جنائي سابق يعمل حاليًا في مجال العلاقات مع الإعلام في الشرطة، ويواجه صحافيين غاضبين بشأن قضية فتاة في الرابعة عشرة من العمر تعرّضت للاختطاف، ثم ما تلبث ابنته المراهقة أن تختفي هي الأخرى.
43- "إبق معي" لأيوبامي أديبايو، وهي روايتها الأولى، وتعرض فيها صورة عن قصة زواج يتم في نيجيريا في فترات الثمانينيات المضطربة سياسيًا.
44- "السماء الحجرية: الأرض المعطوبة: الكتاب الثالث" للكاتبة ن. ك. جيميسن. وهذا الكتاب هو الجزء الثالث من ثلاثية حازت بها الكاتبة جائزة هوغو عن جزءيها الأول والثاني. وفي هذا الجزء الأخير تطرح الكاتبة نهاية نضال أم وابنتها على الصعيد الجيولوجي من أجل إنقاذ مصير الكرة الأرضية.
45- "روابط" لدومينيكو ستارنوني، ترجمة جمبا لاهيري. هذه الرواية بقلم زوج المرأة التي يعتقد البعض أنها الكاتبة الغامضة إيلينا فيرانتي، وتروي بلغة جميلة قصة زواج تتخلله مشاكل ومشاحنات كثيرة.
46- "ترانزيت" لراشيل كاسك. هذا هو الجزء الثاني من ثلاثية عن امرأة كاتبة ومدرسة تمر بتجربة طلاق وتشعر بأنها شبه محطمة.
47- "صحو الأسود" لآيلت غوندر-غوشن، ترجمة سوندرا سلفرستون، وتروي قصة طبيب إسرائيلي يصدم بسيارته مهاجرًا أرتيريًا في منطقة النقب، ثم يفر من مكان الحادث. تتابع الكاتبة نتائج هذه الفعلة مع تقلبات وأمور غامضة ما تلبث أن تنكشف.
48- "في حين" للكاتبة ليلي لونغ سولجر، وهي من قبيلة أوغلالا سيو من سكان أمريكا الأصليين. تركز الكاتبة في ديوانها على اللغة التي نستخدمها للتعبير عن قضايانا الشخصية والعامة الخاصة بالبلد.
49- "الدموع البيضاء" لهاري كونزرو، وهي رواية معقدة عن امتيازات عرقية وثقافية وعن مشاكل مختلفة يرويها الكاتب بلغة أنيقة.
50- "من الغني؟" لماثيو كلام، وهي عن حياة رسام في منتصف العمر، وعلاقاته المتعددة بالجنس الآخر، يرويها الكاتب بلغة مأساوية وجميلة لا تخلو من فكاهة.
الكتب الواقعية
51- "عصر الغضب: تاريخ الحاضر" لبانكاج ميشرا، ويرى فيه الكاتب أن مناطق واسعة في العالم تواجه اليوم التحديات نفسها التي واجهتها أوروبا إبان انتقالها إلى عصر الحداثة في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر.
52- "نار أمريكية: حب وحريق متعمد وحياة في أرض زائلة" لمونيكا هيس. تروي الكاتبة قصة 67 حريقًا اندلع في فرجينيا على مدى خمسة أشهر في عام 2012، وتكشف ما وراء هذه الحوادث من غموض مرتبط بالشخص المسؤول عن إضرامها، وهو ميكانيكي سيارات محلي.
53- "الحيوانات تقف بوضعية غريبة: دراسات" لإيلينا باساريلو، وتقدم فيها سير حياة لأهم الحيوانات ابتداء بحيوان الماموث إلى الأسد سيسيل.
54- "دماء إيميت تل" لتيموثي ب. تايسون، ويروي فيه الكاتب تفاصيل الأحداث التي أدت إلى مقتل تل الشنيع في عام 1955 ويتضمن إقرارًا من السيدة التي وجّهت التهمة إلى تل بأن جزءًا من إفادتها كان ملفقًا. (تل كان أمريكيًا أفريقيًا في الرابعة عشرة من عمره عندما اتهم بالتحرش بامرأة بيضاء وقتل اعتباطيًا إثر ذلك).
55- "أن تولد جريمة: قصص من طفولة في جنوب أفريقي.
تغريد
اكتب تعليقك