معارضةُ القرآن اختلاقُ أدب أم اختراقُ قداسةٍ؟!الباب: مقالات الكتاب
د. أحمد تمَّام سليمان أستاذ البلاغة والنَّـقد - كلِّـيَّة الآداب - جامعة بني سويف- مصر |
يَتَـوَجَّبُ علينا أَنْ نُسَجِّلَ ملحوظةً مَفَادُهَا أَنَّ بعض الشُّعراء يقتحمون النَّصَّ القرآنيَّ بإنشاء بعض "الْمُعَارَضَاتِ" له؛ بحجَّة أَنَّهُ نَصٌّ نثريٌّ، وكأنَّهم تناسوا أَنَّهُ نَصٌّ إلهيٌّ، مِمَّا يُحْدِثُ جَلَبَةً حول هذه الْمُعَارَضَاتِ، ويظنُّ الشَّاعر أَنَّ ذلك يُعَدُّ حِرَاكًا فَـنِّـيًّا وفكريًّا حول نَصِّهِ الشِّعريِّ، وفي الحقيقة فَإِنَّ معظم مَنْ يقومون بذلك من أدعياء الْـفَنِّ وأنصاف المواهب وَالتَّـوَّاقِينَ إلى الشُّهرة فحسب، والشَّاعر الحقيقيُّ هو الَّذي يعتمد في إبداع شعره على موهبته، وما أَصْقَـلَهَا من أدواتٍ ومعارفَ وخبراتٍ، وَإِنْ تَمَاسَّ مع التُّراث عَامَّةً والدِّينيِّ خَاصَّةً والقرآنيِّ على أَخَصِّ الخصوص، فعن طريق التَّمَاسِّ المشروع؛ بالاقتباس وَالتَّـنَاصِّ والاستدعاء والاستلهام والتَّوظيف.
وقديمًا وَجَدْنَا مَنْ يَدَّعُونَ النُّبُوَّةَ كـ"مسيلمةَ" و"سجاحٍ" وغيرهما يعارضون آيات القرآن، مِمَّا دفع المؤمنين بالقرآن إلى تكفيرهم لاختراقهم هالة القداسة حوله، كما دفع المهاجمين للقرآن إلى تشجيعهم لِلنَّسْجِ على ذلك الْمِنْوَالِ إِمْعَانًا في السُّخرية منه، وما كان الدَّافع من جَرَّاءِ هذه الْجَلَبَةِ سوى أَنْ تُــلْـفَـتَ الأنظار إلى مَنْ يَدَّعُونَ النُّبُوَّةَ، وبمرور الزَّمان يَطْوِي التَّاريخ صفحات الْمُـدَّعِينَ وَمُعَارَضَاتِهِمْ، ويظلُّ النَّصُّ القرآنيُّ غَضًّا لا يَخْلَقُ على معاودة التَّرديد؛ لجمال جَرْسِهِ، وَدِقَّةِ لفظه، وحسن نَظْمِهِ، وعمق دلالته، وإبهار بلاغته، وكلُّها لإلهيَّةِ مصدره، مِمَّا يجعله صخرةً صَمَّاءَ تَـتَـكَسَّرُ على قِمَّتِهَا الصِّعاب إذا ما أتى الوحش لِيُوهِنَهَا بِقَرْنِهِ حسب ظَـنِّهِ.
وفي العصر الحديث فَإِنَّ أصحاب مُعَارَضَاتِ القرآنِ قد جَنَحَتْ بهم فَرَسُ الشُّهرة الَّتي لَمْ تَجِدْ لها لِجَامًا مِنَ الموهبة، ولكي يلفتوا الأنظار إلى نصوصهم الشِّعريَّةِ، فَإِنَّهُمْ يلجأون إلى حِيَلٍ تخرج عن فَنِّ الشِّعر، منها: مُعَارَضَةُ نَصِّ القرآن، وَدَسُّ مغالطاتٍ تاريخيَّةٍ، وإقحام ألفاظٍ جنسيَّةٍ صريحةٍ، أو ألفاظٍ فَجَّةٍ هي أَدْخَلُ في باب الْـقَـذْفِ وَاللَّعْنِ وَالسَّبِّ وَالشَّتْمِ، وهذا كُلُّهُ أَمْعَنُ في وَضَاعَةِ اللفظ، وَفَجَاجَةِ المعنى، بما يخالف الْـفَنَّ الحقيقيَّ الَّذي يحتلُّ السُّمُوُّ والرُّقِيُّ جوهرَهُ، والشَّاعر الْمُجِيدُ رقيق اللفظ رهيف الْحِسِّ ينظر إلى نَصِّ القرآن بعين التَّجِلَّةِ وَالتَّـنْزِيهِ؛ لِمَا لمسه من مُنْعَطَفَاتِ الجمال في طيَّاته.
وهناك مستوياتٌ للتَّداخل النَّصِّيِّ بين القرآن والشِّعر؛ كالاقتباس أو التَّضمين، فيُضَمَّنُ بيت الشِّعر آيةً أو جزءًا منها، وأفرد أبو منصورٍ عبدالملك الثَّعالبيُّ (ت 430 هـ) مصنَّفه "الاقتباسُ مِنَ القرآنِ الكريمِ"، لدراسة تضفير الْمُـقْـتَـبَسِ القرآنيِّ في النَّسيج الشِّعريِّ، كقول ابن الرُّوميِّ (ت 283 هـ):
لَئِنْ أَخْطَأْتُ فِي مَدْحِكَ مَا أَخْطَأْتَ فِي مَنْعِي
لَقَدْ أَنْزَلْتُ حَاجَاتِي "بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعِ"
فتضمَّن جزءًا من آيةٍ (إبراهيم/37)، وافقَتْ بحر الوافر وتفعيلته مفاعلتن، ومعناها في القرآن على الحقيقة: مكَّة إذ لا نبات فيها ولا ماء، وفي الشِّعر على المجاز: الممدوح الَّذي لا خير فيه ولا نفع يُرجى منه.
ويضع الشَّاعر السُّوريُّ محمود محمَّد كلزي ديوانه "إِسْرَاءٌ لِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ"، مقتبِسًا من القرآن الكريم وموظِّفًا ذلك المقتبَسَ في حنايا قصيدته الَّتي حملَتْ عنوان الدِّيوان، قائلًا (نُشِرَت القصيدة في مجلَّة الخفجيِّ- العدد 11- شوَّال 1417هـ/1997م. كما ضمَّها الدِّيوان من مطبوعات رابطة الأدب الإسلاميِّ العالميَّة- العدد 36- طبعة العبيكان- الرِّياض/السُّعوديَّة- 1431هـ/ 2010م- ص16-17):
"بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ" فُـــؤَادِي
هَوَى حُبًّا وَقَدْ لَبَّى الْمُنَادِي
كَأَنَّ مِنَ الْخَـلِيل ِ أَتَى صَـدَاهُ
يُنَادِي: يَا "رَءُوفًــــا بِالْعِبَادِ"
لَقَدْ "أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي" مَنْ
أَخَافُ عَلَيْهِمُ سُـــوءَ الْحَصَادِ
لَـعَـلَّ اللهَ "يَرْزُقُـهُـمْ غِـــلَالًا
مِنَ الثَّمَرَاتِ" تَغْمُرُ كُلَّ وَادِ
فَـ"سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدٍ"
إِلَى بَلَـدٍ تَسَامـَى فِي الْبِلَادِ
إِلَى جَـبَـلٍ سَـمَــا فِي كِـبْرِيَـــــاء
وَطَابَ عَلَى مَشَارِفِهِ رُقَادِي
إِلَى أُمِّ الْـقُـرَى طَـارَتْ عُـيُونِي
وَحَطَّتْ عِنْدَ مُزْدَلِفٍ وِسَادِي
رَأَيْتُ النُّورَ يُشْرِقُ مِنْ شِعَابٍ
تَضَوَّعَ عِطْرُهَا بَيْنَ الْوِهَـادِ
وَكَانَ عِــرَارُ نَجْدٍ مِنْ شَـذَاهَا
وَكَانَ شَمِيمُهَا بَوْحَ الْبَوَادِي
لَقَدْ "آنَسْتُ فِي الْحَرَمَيْنِ نُورًا"
وَفُــرْقَــانًا مُبِينًا خَيْرَ هَـــادِ
حيث يقتبس الشَّاعر اقتباسًا مباشرًا من قوله –تعالى-: (رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ)، لكنَّه يتناصُّ مع تَـتِمَّةِ الآية لِمَا أحدثه من تغييرٍ لنسيجها، في قوله –تعالى-: (رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ) (إبراهيم/37)، كذلك الاقتباس في قوله –تعالى-: (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) (الإسراء/1)، وأيضًا تناصُّ الشَّاعر مع التَّركيب الاصطلاحيِّ "آنَسَ نَارًا"، كما في قوله –تعالى-: (فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الْأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آَنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَارًا قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آَنَسْتُ نَارًا لَعَلِّي آَتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ) (القصص/ 29)، كذلك تناصُّ الشَّاعر مع التَّركيب الاصطلاحيِّ "رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ"، كما في قوله –تعالى-: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ) (البقرة/207)، وحاول الشَّاعر ابتكار تعبيرٍ اصطلاحيٍّ هو "سُوءُ الْحَصَادِ"؛ ليعبِّر به عن "سُوءِ الْخَاتِمَةِ"، في بحثه عن بصمةٍ أسلوبيَّةٍ يَنْمَازُ بها، إذ يخالف التَّراكيب الإضافيَّةَ المعهودة مثل: "سُوءِ الْعَاقِبَةِ"، و"سُوءِ الْحِسَابِ"، و"سُوءِ الْمُنْقَـلَبِ"، و"سُوءِ الْمَآلِ"، و"سُوءِ الْمَآبِ"...، وغير خَافٍ أنَّ الاقتباس والتَّـناصَّ اللَّذيْن أحدثهما الشَّاعر انسجم فيهما القرآن والشِّعر من النَّاحية الإيقاعيَّةِ، حيث ورد سَيْلٌ مُتَدَفِّقٌ من النَّغمات على بحر الوافر وتفعيلته (مفاعلتن مفاعلتن فعولن).
وغير ناقدٍ في التُّراث العربيِّ يتوقَّف عند ظاهرة "الانسجام"، كابن أبي الإصبع المصريِّ (ت 654 هـ) في كتابيْهِ "تحرير التَّحبير" و"بديع القرآن"، ولعلَّها لعدم التَّـفاوت النَّغَمِيِّ بين الشِّعريِّ والنثريِّ حال توافق جزءٍ من نسيج الآية للوزن الْعَرُوضِيِّ، فلم تفرِّق بينهما الأذن لانسجامهما، كقوله –تعالى-: (فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُـنَّنِي فِيهَ) (يوسف/32)، موافقًا بحر البسيط وتفعيلته (مستفعلن فاعلن).
ومستوى الاستلهام أو التَّوظيف، فحين التَّوقُّف عند تجربة الشَّاعر السُّعوديِّ جاسم الصِّحَيِّحِ، نجده يعنون أحد دواوينه بـ"وَأَلَـنَّا لَهُ الْـقَصِيدَ"، قياسًا على قوله –تعالى- في حقِّ نبيِّه داود –عليه السَّلام-: (وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ) (سبأ/10)، فهذا استمدادٌ من التُّراث الدِّينيِّ في حدود القياس الصِّياغيِّ الَّذي لا يقدح في الأصل الْمُسْـتَـمَدِّ منه. كذلك استلهام الشَّاعر قصَّةَ نبيِّ الله يوسف –عليه السَّلام- في قصيدة "مَا أَمْطَرَهُ غَيْمُ النِّهَايَاتِ"، قائلًا:
هَــذَا أَنَا يَا أَبِي فِي كُلِّ قَـافِـيَـةٍ
أَحْيَا بِـ"يُوسُفَ" مَعْنَى الْحُسْنِ وَالْخَفَرِ
هَذَا أَنَا فِي "قَمِيصٍ" مِنْ ظُلَامَتِهِ
مَا زِلْتُ أَبْحَثُ عَنْ قُمْصَانِــهِ الْأُخَــرِ
وقد كَتَـبَتِ الفنَّانةُ المسرحيَّةُ الأردنيَّةُ أسماء مصطفى تَدْوِينَةً على صفحتها الشَّخصيَّةِ نَصُّهَا: "أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرَ* حَتَّى زُرْتُمُ الْمَسَارِحَ"، مُحَرِّفَةً بذلك قوله –تعالى-: (أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ (1) حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ) (التَّـكاثر/1-2)، وَثَارَ الخلاف بل وَاحْتَـدَمَ أُوَارُهُ؛ بين فريقٍ مُؤَيِّدٍ للحرِّيَّةِ إلى ما لا نهاية، يصل إلى انتهاك هالة القداسة حول النَّصِّ القرآنيِّ دون تَـوَرُّعٍ، وفريقٍ آخَرَ مُتَحَفِّظٍ إلى ما لا نهاية، يصل إلى وصف ذلك بالكفر الْبَوَاحِ، وسرعان ما انْطَفَـأَتْ جَذْوَةُ الخلاف؛ لِأَنَّهَا قَضِيَّةٌ مُفْتَعَلَةٌ، والمحصِّلة أَنَّ الْـفَنَّ لَمْ يَجْنِ شيئًا ذا بَالٍ!
وهناك نموذجٌ شعريٌّ جديرٌ بِأَنْ نَتَـوَقَّفَ عنده من زاوية مُعَارَضَةِ الشِّعر للقرآن، هو قصيدةُ "فَبِأَيِّ آلَاءِ الْوُلَاةِ تُكَذِّبَانْ"، للشَّاعر العراقيِّ أحمد مطر -وَإِنْ كان من شعرِ التَّـفعيلةِ وليس من قصيدةِ النَّثرِ- فيقول:
"غَفَتِ الْحَرَائِقُ، أَسْبَلَتْ أَجْفَانَهَا سُحُبُ الدُّخَانْ
الْكُلُّ فَانْ، لَمْ يَبْقَ إِلَّا وَجْهُ رَبِّـكَ ذُو الْجَلَالَةِ وَاللِّجَانْ
وَلَقَدْ تَفَجَّرَ شَاجِبًا وَمُنَدِّدًا، وَلَقَدْ أَدَانْ
فَبِأَيِّ آلَاءِ الْوُلَاةِ تُكَذِّبَانْ
وَلَهُ الْجَوَارِي السَّائِرَاتُ بِكُلِّ حَانْ، وَلَهُ الْقِيَانُ
وَلَهُ الْإِذَاعَةُ، دَجَّنَ الْمِذْيَاعَ لَقَّـنَهُ الْبَيَانْ
الْحَقُّ يَرْجِعُ بِالرَّبَابَةِ وَالْكَمَانْ
فَبِأَيِّ آلَاءِ الْوُلَاةِ تُكَذِّبَانْ
عَقَدَ الرِّهَانْ، وَدَعَا إِلَى نَصْرِ الْحَوَافِرِ بَعْدَمَا قَتَـلَ الْحِصَانْ
فَبِأَيِّ آلَاءِ الْوُلَاةِ تُكَذِّبَانْ
وَقَضِيَّتِي الْحُبْـلَى قَدِ انْتَبَذَتْ مَكَانًا، ثُمَّ أَجْهَضَهَا الْمَكَانْ
فَتَمَلْمَلَتْ مِنْ تَحْتِهَا وَسَطَ الرُّكَامِ قَضِيَّتَانْ
فَبِأَيِّ آلَاءِ الْوُلَاةِ تُكَذِّبَانْ
مَنْ مَاتَ مَاتَ، وَمَنْ نَجَا سَيَمُوتُ فِي الْبَلَدِ الْجَدِيدِ مِنَ الْهَوَانْ
فَبِأَيِّ آلَاءِ الْوُلَاةِ تُكَذِّبَانْ
فِي الْفَخِّ تَـلْهَثُ فَأْرَتَانْ
تَتَطَـلَّعَانِ إِلَى الْخَلَاصِ عَلَى يَدِ الْقِطَطِ السِّمَانْ
فَبِأَيِّ آلَاءِ الْوُلَاةِ تُكَذِّبَانْ
خُلِقَ الْمُوَاطِنُ مُجْرِمًا حَتَّى يُدَانْ
وَالْحَقُّ لَيْسَ لَهُ لِسَانْ، وَالْعَدْلُ لَيْسَ لَهُ يَدَانْ
وَالسَّيْفُ يُمْسِكُهُ جَبَانْ، وَبِدَمْعِنَا وَدِمَائِنَا سَقَطَ الْكِيَانْ
فَبِأَيِّ آلَاءِ الْوُلَاةِ تُكَذِّبَانْ
فِي كُلِّ شِبْرٍ مِنْ دَمٍ، سَيُذَابُ كُرْسِي وَيَسْقُطُ بَهْـلَوَانْ
فَبِأَيِّ آلَاءِ الشُّعُوبِ تُكَذِّبَانْ".
فحاول الشَّاعر أحمد مطر إحداث تَدَاخُلٍ نَصِّيٍّ مع القرآن الكريم تحديدًا في سورة الرَّحمن، بَدْءًا من الْجَرْسِ الموسيقيِّ الْـبَادِي في اختيار (النون) حَرْفًا لِلرَّوِيِّ والمسبوق بـ(أَلِفِ التَّـأْسِيسِ) كما كان حَرْفًا للفاصلة القرآنيَّةِ، وحاول الشَّاعر استلهام معجم السُّورة وإعادة توظيفه في القصيدة، فعلى مستوى المفردات: (فَانْ- الْبَيَانْ)، وعلى مستوى التَّراكيب: (الإضافيِّ/ذُو الْجَلَالَةِ- التَّـقديم/وَلَهُ الْجَوَارِي)، وعلى مستوى التَّعبيرات الْمَسْكُوكَةِ: (لَمْ يَبْقَ إِلَّا وَجْهُ رَبِّكَ- انْـتَـبَـذَتْ مَكَانًا)، وَإِنْ كان التَّعبير الثَّـاني ليس من سورة الرَّحمن (مريم/16)، كما يظهر تَـأَثُّـرُهُ بأدبيَّات الثَّـقافة العربيَّةِ، مثل: "مَنْ مَاتَ مَاتَ..." مُـتَـأَثِّـرًا بخطبة قُسِّ بن ساعدةَ الإياديِّ، و"عَلَى يَدِ الْقِطَطِ السِّمَانْ" كتَّعبيرٍ شائعٍ دلالته الجشع واستغلال النُّفوذ، وتأتي في النِّهاية ظاهرةُ التَّـكرار وهي مِنْ عناصر التَّـمَاسُـكِ النَّصِّيِّ، فَمِنْ قوله –تعالى-: (فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ)، يستلهم الشَّاعر جملته الْمِفْصَلِيَّةَ "فَبِأَيِّ آلَاءِ الْوُلَاةِ تُـكَذِّبَانْ"، والَّتي يجعلها عنوانًا للقصيدة، ثُمَّ يكرِّرها في طيَّاتها (سبعَ مرَّاتٍ)، وَمِمَّا يحسن به ختام القصيدة فقد كرَّرها (الثَّـامنةَ)، قائلًا: "فَبِأَيِّ آلَاءِ الشُّعُوبِ تُـكَذِّبَانْ"، بالمخالفة بين (الْوُلَاةِ) و(الشُّعُوبِ)، ولا تخفى الدَّلالة السِّياسيَّةُ لديه من أَنَّ الشُّعوب لا تموت مِمَّا جعل لها كلمة الختام، ورغم كُلِّ هذه الملامح الجماليَّةِ في القصيدة فتظلُّ قَضِيَّةُ الْمُعَارَضَةِ القرآنيَّةِ تحريفًا في نظر بعض النُّـقَّادِ.
إِنَّ قَضِيَّةَ مُعَارَضَةِ القرآنِ لَـيْسَتْ بالأمر الْهَـيِّنِ، فبمراجعة التُّراث الْعَقَدِيِّ والفلسفيِّ نَـلْـقَى مشكلةَ "خَلْقِ القرآنِ"، وما عُرِفَ بمحنة الفقيه أحمد بن حَنْـبَلٍ الَّذي من أجلها حُبِسَ وَجُلِدَ، فقد انْـقَـسَمَتِ الآراء إلى فريقيْنِ: الأوَّل يرى القرآن مخلوقًا، فهو مُنْـفَـكٌّ عن الذَّات الإلهيَّةِ، والثَّـاني يرى القرآن غيرَ مخلوقٍ، فهو غيرُ مُنْـفَـكٍّ عن الذَّات الإلهيَّةِ، وبذلك فهو أَدْخَلُ في باب القداسة، وإليه نَمِيلُ.
وفي رَأْيِي أَنَّ القرآن مادام يُمَثِّــلُ كلام الله الَّذي لا يَنْـفَـكُّ عن ذاته الْعَلِيَّةِ، والقرآن لا نظير له كما أَنَّ الله لا عِدْلَ له، (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ) (الإخلاص/4)، إذن فلا تجوز مُعَارَضَتُهُ؛ فَالْمُعَارَضَةُ من شأنها أَنْ تُوجِدَ نَصًّا بشريًّا مُوَازِيًا يكون مَدْعَاةً لِلْهُـزْءِ به، وَقَضِيَّةُ الْمُعَارَضَةِ إبداعًا ونقدًا تخلق جَدَلًا لا طَائِلَ من ورائه وَعَبَثًا ما أَغْنَانَا عنه، فالقرآن فوق أَنَّهُ نَصٌّ مُعْجِزٌ فهو كتابٌ يُتَعَبَّدُ بتلاوته فَحُقَّ له التَّـنْزِيهُ.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- معارضةُ القرآن اختلاقُ أدب أم اختراقُ قداسةٍ؟!
- الشِّعرُ بين هندسةِ اللُّغة وعمقِ الفلسفةِ (فِي ديوانِ حكايا راحلة)
- البعدُ الحضاريُّ للُّغة العربية
- ملامح الاغتراب في رواية (بيت النَّخيل)
- قضايَا الوطنِ في رسالةِ الشِّعرِ (دماءٌ على خيوطِ الفجرِ.. نموذجًا)
- صورة المجتمع السعودي في رواية «حريملاء رغبة»
- القيُّوم في ملكه الوباء من منظور الإسلام
- الآثارُ العلميَّةُ لناصيفِ اليازجيِّ
- العالِمُ الحقُّ
التعليقات 233
اجد ف هذه المقال تألق للكاتب د.احمد تمام سليمان وقد وضع يده علي اهم عنصر من العناصر الرئيسه التي تدفع الشعراء الي المعارضه للنص القرآني وهو السعي للشهره او العجز عن ابتكار شعر جديد يعبر عن افكاره ويظهر قدرته اللغويه لذلك يلجأ هؤلاء الشعراء الي المعارضه وقد اجاد الوصف في ذكر المعارضه التي كان يقولها مسليمه والاسود وغيرهم ممن ادعي النبوه ف عهد الرسول وخليفته الصديق من بعده وهنا لاحظت تأثره بالتاريخ في السيره النبويه فاجاد الوصف . الموضوع لابد من أن يستمر الكاتب في كتابة مقالات من هذه النوعية للحفاظ علي تراثنا و ثقافتنا الإسلامية العربية. العنوان يرتبط ارتباطا وثيقا بالمحتوي المعرفي حيث أجاد الكاتب في اختيار العنوان. هذا الموضوع موضوع مهم و حيوي وعلي الجهات المختصة و المعنية الاهتمام بهذا الموضوع والعمل علىه .
اولا اشكر الدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الرائع وهو معارضة القران الكريم انا ارى انه لا يجوز التحريف في القران بأي شكل من الأشكال ولا مانع أيضا اقتباس ما يشابه في المعني من الشعر دون الإساءة إلي القران الكريم
يجب أن أقدم كل الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام على هذا الموضوع الذي استخدم فيه أساليب سلسه والتعمق في المعاني والكلمات والحث على عدم التحريف في القرآن والمعارضه فيه ولكن ينبغي أن نقتبس منه القصص والأديان التي تحثنا على الأخلاق
بعد قراءتي لهذا المقال يجب أن أقدم كل الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام على هذا الموضوع الذي حث على عدم التحريف في القرآن الكريم وعدم المعارضه فيه لتقديس الأشعار لأن القرآن شيء مقدس من الله عز وجل ومن مميزات الشاعر التعمق في المعاني والكلمات واستخدام أساليب سلسه لعدم تشتت الإنتباه
لقد تحدث الدكتور أحمد تمام في موضوع مهم وقضية كبيرة نجد اليوم الكثير يغفل عنها الا وهي معارضة القران، فأنا من وجهة نظري ان القرآن الكريم نصا الهيا لا يمكن التحريف فيه ،لكن هذا لا يمنع انه يمكن أن تستلهم بعض الآيات او جزء منها في الشعر لكن لا تخرجه عن قداسته،ولا يستعمل لغرض قبيح او ليس في محلة ،واذا تعدى هذا الحد فإنه يعد تحريفا وهذا لا نقبل به ونرفضه بشده لان القرآن ليس اي كتاب وإنما هو كتاب إلهي وله قداسته ولا ينبغي لأي أحد ان يغير فيه بدعوى الحرية،فهذه ليست من الحرية في شيء ؛لأن حرية الشخص تنتهي عند حرية الآخرين،وفي النهاية فإن مثل هذه القضايا تحتاج الي التصدي لها والحديث عنها.
في البداية أحب أن أشكر دكتورنا العظيم الدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الرائع واختياره الموفق لذلك الموضوع لانه من الموضوعات الهامة التي يجب علينا أن نتعرف عليها وكما أنه يتداخل مع موضوع الدراسة وكما أنه لايجب علي اى شخص أن يقتحم النص القرآني باي حال من الأحوال وذلك لانه نص إلهي ومنزل من عند الله عز وجل واسلوب هولاء الشعراء في الوصول الي الشهرة سيئ وكيف لنا أن نقطحم النص القرآني ونحن نسعى طول الوقت علي الأفاده منه والعمل بة
في البدايه احب اشكر أحمد تمام على هذا الأسلوب الرائع والفكر الراقي وأنه حقا مفكر رائع ومبدع لأنه يختار الموضوعات التي تثير جدلا بين كثير من الناس حيث سلط الضوء على أن الشعراء يقومون باقتباس آيات من القرآن الكريم ويتعارضون عليه وهذا خطأ لأنهم نسوا ان هذا دستور الله ولا جدال فيه وأنه لهو تعضيمه فلا يعظمو من شعرهم بالقرآن الكريم فلا يجوز العبث بها بأي شكل من الاشكال
في البدايه احب ان اتوجه بالشكر الي الدكتور احمد تمام علي مجهوداتهومقالاته الرائعة التي يقدمها لنا ودائما تحتوي على معلومات مفيدة وقيمة.. وهذا المقال اكثر من رائع لانه يناقش موضوع في غاية الاهمية وهو معارضة القرآن الكريم وهي قضية هامة للغاية كما ان الاسلوب جاء سهلا وسلسا وواضح والامثلة التي قدمتها جعلت الموضوع امتع واسهل.. وشكرا وفي مزيد من التقدم دكتورنا العظيم
اود اولا ان اتوجه بالشكر الكثير للدكتو أحمد تمام على مقالاته واسلوبه السهل في العبارات .من الاكيد انه لا يوجد تعارض مع القرأن في أي امر من حياتنا والدليل اننا نتخذ منه الاحكام والقصص الدينيه التي نستفيد منها .
دكتور احمد جزاك الله كل خير دكتور احمد الأسلوب رائع يجوب القراء ويشوقه التحليل دقيق والاسلوب جيد جدا فقد قدمت فيه معارضه بعض الشعراء القران الكريم وفي قوله تعالى أعلم "قل لو اجتمعت الناس والجن علي ان باتو بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا "وكما فعلت الفنانه اسماء مصطفي في سوره التكاثر التكاثر "الهاكم التكاثر حتي زرتم المسارح" حيث حرقت في "المقابر"الي(المسارح) فهذا قران كريم لا يقبل التغيير ففي قوله تعالى "انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون "وشكرا دكتور احمد
بسم الله الرحمن الرحيم اود ان اشكر الدكتور احمد تمام لمعرفته لناا في المقالات المهمه والتي يجب ان ندركهاا ونعرف مضمونهاا اود ان اقول بعد اطلاعي وقرائتي للمقال انها لا يجوز باي شكل من الاشكال التجريف والتلاعب بايه من ايات الله لان هذا التلاعب سوف يثير الكثير من الذعر لدي البعض وان القراءن منزل من عند الله لايجوز التلاعب فيه ولايجوز خرق اي حرف من حروفه ولا التغير ايضا للحروف لان ذلك كما قلت سيثير الذعر والفتنه بين الناس
في البداية أوجه شكر خاص لأستاذنا الدكتور احمد تمام علي هذا المقال البارع والرائع وبه بعض الاقتباسات واسلوب سهل يسهل علي القارء فهمه وممتاز
اجد في هذا المقال انه يتميز باسلوبه فهو مقال جميل وعميق في الاشاده بالاشاره القرانيه والتناص والاقتباس وهو رافد رائع للتفريق بين معارضه النص القرانى والاستفاده منه ومن التراث فالدكتور احمد تمام اكاديمي مثقف مفكر واع وصاحب قلم حر
في البدايه احب ان اتوجه بالشكر الي الدكتور احمد تمام علي مجهوداتهومقالاته الرائعة التي تتناول موضوعات هامة ومفيدة وهذا المقال علي وجه الخصوص يتناول موضوع هام جدا وهو معارضة بعض الشعراء للنص القراني كما جاء ببعض الامثلة التي تدل علي هذه المعارضة وأيضاً الاسلوب المميز الذي كتب به المقال واختيار العبارات المناسبة مما جعله ذو قيمة وبه كثير من المعلومات الهامة وشكرا جزيلا داحمد تمام واتمني لحضرتك مزيد من التقدم والنجاح والتوفيق وشكرا
في البدايه احب ان اشكر الدكتور العظيم احمد تمام علي هذا المجهود العظيم الذي بذاله في هذا المقال الجميل الرائع لانه يتكلم عن القراءن الكريم وتناول موضوع في غايه الاهميه واختيار الألفاظ وترتيب الأفكار ترتيب صحيح ويتسم بسهوله
تحدث الدكتور أحمد تمام عن موضوع غفل عنه الكثيرون او قد تناسوه وهذا المقال بالطبع لما بجميع جوانب معارضة القرآن وهذا ما يجعلنا نتطرق الي موضوع آخر وهو قضية انتحال الشعر فقد نزل القرآن متحديا لبلاغة العرب وفصاحتهم فكانوا يستدالوا بالشعر الجاهلي لإثبات صحة القرآن الكريم ( وما هو بقول شاعر ).
وفق الباحث في الدلله على فكرته واستخدم الحقائق لتأكيد على ذلك حيث ناقش موضوع في غايه الأهمية ويستحق الحديث عنه
نشكر الدكتور أحمد تمام على هذا المقال الرائع لأنه أتاح الفرصة أمامنا لكي نطلع على موضوع من الموضوعات الشائكة، بل تهتم أكثر بالحفاظ على القرآن الكريم فالقرآن هو مفجر العلوم ومنبعها. أودع فيه سبحانه وتعالى على كل شيء،فهو آيات منزله من حول العرش. فالقرآن يمتز بمسحه بلاغيه خاصة وطابع بياني فريد لا يترك باباً يلتبس بغيره. وأخيراً أود أن أشكر الدكتور أحمد تمام علي الأسلوب الواضح الرائع البعيد عن الغموض الذي يتناسب مع جميع المستويات العقلية التي يفهمها كل شخص مبتعدا عن الغموض
في البدايه اتوجه بجزيل الشكر والتقدير للدكتور احمدتمام، علي هذا المقال ارئع الذي يوصف لنا قضيه اجتماعيه واسلاميه ايضا، كما أن الأسلوب والالفاظ معبره وموضحه،وعرض لنا الشعراء الذين عارضوا النص القرآني وخرجوا عنه، ف القرآن الكريم من عند الله سبحانه وتعالي ولا يستطيع أحد التبديل به او الانحراف عنه، ن العناصر الرئيسه التي تدفع الشعراء الي المعارضه للنص القرآني وهو السعي للشهره او العجز عن ابتكار شعر جديد يعبر عن افكاره ويظهر قدرته اللغويه لذلك يلجأ هؤلاء الشعراء الي المعارضه وقد اجاد الوصف في ذكر المعارضه التي كان يقولها مسليمه والاسود وغيرهم ممن ادعي النبوه ف عهد الرسول وخليفته الصديق من بعده وهنا لاحظت تأثره بالتاريخ في السيره النبويه فاجاد الوصف ومن الافت للنظر ايضا انه لم يكتف بسرد بعض نماذج الشعراء الذين عارضوا بل ان اللفظ الاصح الذي يطلق عليهم هو التحريف في النص القرآني فعرض الشعر وعقب عليه والرآي الاخير الذي يحسم هذه القضيه هو ان القرآن الكريم مادام كلام الله عزوجل اذن فله نفس القدسيه فلا يجوز للمخلوق معارضه كلام خالقه فأن اراد فعل ذلك فليخلق الانسان نفسه ان اراد المساواه بل ان اراد الشاعر اظاهر قدرته
في بداية الأمر أتوجه بالشكر والتقدير للدكتور احمد تمام على مجهوده الرائع الجميل وعلى اختياره لهذا الموضوع فهو (معارضة القرآن اختلاق ادب ام اختراق قادسيه)ووضح أن بعض الشعراء حاولوا معارضة القرآن الكريم وأن الشعراء اقتبسوا اقتباسا مباشرا من القرآن وهذا يدل على جهلهم
في البداية أود أن أشكر الدكتور الفضيل أحمد تمام على هذا المقال الرائع الذي يناقش موضوع مهم جدا حيث تناوله بكل أهمية كبيرة بأسلوب سهل وسلس وعبارات مؤثرة جدا جدا
ف البدايه احب اشكر الدكتور المتالق احمد تمام ع مجهودم العظيم با اختياره الموضوعات الحيويه المفيده واسلوبه الجميل وافكاره والعميقه ويناقش القضايا التي تهتم بالعام الاتجاه الاسلامي والمجتع والبشريه الا ان الدكتور احمد ف القمه بمقالاته الرائعه والابحاث الدقايقه واحب اوجه الشكر والتقدير للدكتورنا العظيم دكتور احمد تمام تحياتي لحضرتك
فى البداية أحب أن أشكر استاذى الدكتور أحمد تمام على هذا المقال الرائع الذى ابهرنا به وجذب انتباهنا إليه لأن هذا المقال كان غافل عن أذهاننا ولكن استاذى الفاضل الدكتور أحمد تمام أوضحه لنا بأسلوبه الرائع والراقى الذى يجذب انتباه القارئ إليه حيث ذكر لنا مجموعة من شتى الشواهد والاقتباسات القرآنية وأنه لا يجوز المقارنة بين النص القرآني والشعر حيث أن القرآن الكريم نزله الله على يد سيدنا سيدنا جبريل عليه السلام ونزل به على قلب سيد الخلق والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم و أنه فى لوح محفوظ عند الله سبحانه وتعالى لذلك فلا يجوز معارضته أو التحريف فى النص القرآني ولا المقارنة به ولا التمثيل به لأنه لا نظير ولا مثيل له وفى رأيى أن من يتجاوز ذلك يعتبر شرك بالله الواحد الاحد وفى النهاية أتوجه بجزيل الشكر والأحترام والتقدير لأستاذى الدكتور أحمد تمام.
في البداية أحب أن أوجه الشكر للدكتور أحمد تمام علي هذا المقال المتميز الذي يعرض قضيه مهمه وهي مشكله معارضة النص القرآني، واقتحام الشعراء لهذا النص ومعارضته وهذا خطأ لأن هذا كلام الله المنزل الذي لا يجب معارضته والتحريف فيه
في البدايه اود ان اشكر د احمد تمام علي مجهوده الذي بذله في هذا المقال وانني اري في هذا المقال هو ان القرأن الكريم كامل لامكمل اي انه لايستطيع انسان من صنع الله ان يحرف في القرأن الكريم مثلما فعلت الفنانه الاردنيه اسماء مصطفي في صوره الكوثر لانها حرفت في هذه الصوره وقالت الهاكم التكاثر حتي زرتم المسارح محرفه في الايه الكريمه في قول الله تعالي الهاكم التكاثر حتي زرتم المقابر فهذا هو نقدي الشخصي ولكنني اعترف بهذا المجهود في كلمات د/ احمد تمام من حيث سهوله الالفاظ وتدفق المعاني
اولا احب ان اشكر الدكتور احمد تمام على المقال رائع واسلوب متميز في الكتابه وراى انه هذا المقال قد تناول موضوع فى غايه الاهميه واختيار الفاظ وترتيب الافكار وقد تناول الموضوع معارضه القرآن الكريم واختلاف اداب ام اختراق قدسيه
بدايه أتوجه بخالص الشكر والتقدير والاحترام لدكتورنا واستاذنا الفاضل دكتور احمد تمام صاحب الأسلوب الرائع والجذاب والراقي بكل معانيه فهو حقيقه يتمتع اسلوبه بالسلاسه والتوضيح وقد أوضح لنا في هذا المقال الظاهره منذ القدم حتى وقتنا هذا ومراحل تطورها حيث انه دعم مقاله بشتى الشواهد ووضح لنا أيضا اسباب فعل الشعراء لهذا وهو على الأرجح الشهره فقط وعرض دكتور احمد تمام لهذه القضيه المهمه أصر على مناقشتها ولفت النظر إليها حتى نتجنب الوقوع في اي خطأ مهما ان كان من قبل أي شخص حيث أن القرآن كلام مقدس ولا يجوز معارضه وأقدم جزيل الشكر لدكتورنا الفاضل وادامك الله لنا قدوه صالحه وشكراً
اوجه شكرى للدكتور احمد تمام لاختياره هذا المقال الذى يمثل قضيه مهمه لابد من مناقشتها تجنبا فى الوقوع فى الخطأ وهى ،"مشكله معارضة النص القرآني" التى تتحدث عن اقتحام الشعراء للنص القرآني للسعى للشهره و بحجه أنه نص نثرى واتفق أن هذه المعارضات ماهى الا اختراق للقداسه.
علياء نادي حموده _ الفرقه الاولي _ كلية اداب ... قسم لغه عربيه في البدايه اتوجه بخالص التحيه و التقدير للدكتور الفاضل ...أحمد تمام...لمناقشته هذا الموضوع المهم الا وهو معارضة القرأن الكريم فقط برع الدكتور فى اختيار الموضوع لما له من اهميه فهو يلفت انتباه جميع من يقرأه كما ان هذا الموضوع يتسم بسهولة الفاظه ووضوح معانيه وانا اميل الى راي الدكتور فى عدم معارضة القرأن لأن معارضته لن تجنى سوى الاكاذيب وشهرة لا دوام لها حيث ان الشعراء لن ينجحوا فى معارضة القرأن لأنه كلام المولى عز وجل ولن يستطيع البشر ان يأتوا بمثله نظرا لبلاغته وفصاحته الالهيه والشكر الجزيل لك يا دكتور لإهتمامك بهذا الموضوع
اولا احب ان اشكر الدكتور احمد تمام على المقال رائع واسلوب متميز في الكتابه وراى انه هذا المقال قد تناول موضوع فى غايه الاهميه واختيار الفاظ وترتيب الافكار وقد تناول الموضوع معارضه القرآن الكريم واختلاف اداب ام اختراق قدسيه
ف البدايه احب اشكر الدكتور الفاضل دكتور/د احمد تمام???? واشكره ع هذا الموضوع الشيق الذي يتميز؟! بأسلوبه الجيد ف اختيار الألفاظ وعمقه ف اختيار فكره شيقه مثل هذه التى تتنزل قصايه مهمه من قضايا الحياه وعشقه لتراث العربى القديم ووضع الكاتب يديه ع نقطه مهمه التى تدفع الشعراء معارضه النص القرائنى الجميل مع احترام الشديد ل دكتور احمد تمام ????
اتوجه بخالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام لتناوله موضوع من اهم الموضوعات التي تثير الجدل بين الناس عامه والنقاد خاصه ةهذا خطا لانه لاينبغي الجدال ع كلام المولي عز وجل. ويجب ان ننظر الي القران بعين الاجلال والتعظبم. كما يتسم اسلوب الكاتب بسهوله الالفاظ ودقتها. وشكرا
في بداية الأمر أحب أن اوجه شكري لدكتورنا العزير دكتور أحمد تمام على هذا المقال البديع جدا اذ أنه كتبه بطريقة جميلة وأستخدم أسلوب سرد جميل والفاظ سهلة وهذا المقال يتحدث عن معارضة بعض الشعراء للقراءن الكريم وأنا أتفق مع رائي سيادتك بأنه لا يجوز معارضة القراءن وهو كتابنا المقدس وهو تاج فوق رؤسنا يجب أن نعتز به فنحن مهما تعلمنا ووصلنا لذروة العلم فلن نصل أبدا لبلاغة هذ الكتاب المبين ولن نصل الى علم صاحب كل العلوم وهو الله عز وجل
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله في بداية الأمر أحب ان أوجه شكري لدكتوري ومعلمي العزير دكتور : أحمد تمام سليمان على هذا الموضوع وهذة الكتابة الجميلة ؛فقد شرحت ووضحت لنا وجئت بأمثلة حية على وجهة نظرك السديدة والصحيحة أذ ان القراءن الكريم هو كتاب من خالق قادر على كل شيئ يقول للشيئ كن فيكون فمهما وصل الأعجاز العلمي بالبشر فلن يستطيعوا أن يأتوا بمثل بلاغته وأياته وانا أتفق مع عدم معارضة القراءن الكريم لأننا مهما حصلنا من العلم فلن نستطيع أبدا أن نصل لدرجة علام الغيوب الله عز وجل فنحن دائما عندما نريد أقناع أحدا بوجهة نظر أو برأي نأتي دائما بمثال من القراءن فكيف نعارضه ونحن نستدل ونسترشد به ونقتنع به اقتنعا لا يساوره شك بعدها وأي عمل مصدق وناجح قد تحدث عنه هذا الكتاب الكريم فكل كلمة وكل حرف له مقصد من الله عز وجل اذا فلا يجوز معارضة هذا الكتاب المقدس .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بدايه أتوجه بخالص الشكر والتقدير والاحترام لدكتورنا واستاذنا الفاضل دكتور احمد تمام صاحب الأسلوب الرائع والجذاب والراقي بكل معانيه فهو حقيقه يتمتع اسلوبه بالسلاسه والتوضيح وقد أوضح لنا في هذا المقال الظاهره منذ القدم حتى وقتنا هذا ومراحل تطورها حيث انه دعم مقاله بشتى الشواهد ووضح لنا أيضا اسباب فعل الشعراء لهذا وهو على الأرجح الشهره فقط وعرض دكتور احمد تمام لهذه القضيه المهمه أصر على مناقشتها ولفت النظر إليها حتى نتجنب الوقوع في اي خطأ مهما ان كان من قبل أي شخص حيث أن القرآن كلام مقدس ولا يجوز معارضه وأقدم جزيل الشكر لدكتورنا الفاضل وادامك الله لنا قدوه صالحه وشكراً
في بداية الامر أشكر الدكتور أحمد تمام على لفت انتباهنا إلى هذا الموضوع وأشكره أيضاً على الشرح التفصيلي الذي يوضحه للقراء أي الموضوعين صواب وأيهما خطأ من رأيي أن اقتباس آيات من القرآن الكريم لاستخدامها في الشعر بنفس المعنى الذي تحمله يجوز وإن كان بحدود مثل ما اضافه الدكتور في قول الشاعر ابن الرومي لَئِنْ أَخْطَأْتُ فِي مَدْحِكَ مَا أَخْطَأْتَ فِي مَنْعِي لَقَدْ أَنْزَلْتُ حَاجَاتِي "بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعِ" أما عن المعارضه للقرآن الكريم فمن وجهة نظر هيه محاوله لمحاكاة للقرأن الكريم لكسب بعض الشهره علي حساب الدين فما جاء بها الدكتور للشاعر العراقي احمد مطر في قصيدة "فَبِأَيِّ آلَاءِ الْوُلَاةِ تُكَذِّبَانْ" ما هي إلا محاكاة لسورة الرحمن ومن وجهه نظري هذا شرك بالله وإدعاء لوجود ما يوازي كلام الله فإذا أخذنا الجملة المفصلية في القصيده وهيه أيضاً عنوانها "فَبِأَيِّ آلَاءِ الْوُلَاةِ تُكَذِّبَانْ" وختامها "فَبِأَيِّ آلَاءِ الشُّعُوبِ تُـكَذِّبَانْ" وفسرناها كما نزلت في القران الكريم فنجد لفظ "آلَاء" يدل على نعم الله عز وجل الدينيه والدنيويه وفي تفسير اخر يدل على قدره الله عز وجل الإلهيه كالموت و الحياه وبهذا قد نقل الشاعر هذه القدره الي الولاة والشعوب وهذا ما يوصلهم إلا حد التقديس وهو ما يخالف ديننا ومهما كان معني الشاعر فإن التفسير ااذي يقع علي أذن المتلقي هو ما عرضناه هنا هذه القضيه كما ذكر الدكتور ليست بالهينه لذلك وجب مناقشتها لأن القرآن لا مِثل له فهو كلام الله الذي نتعبد به.
يعجبنى هذا الموضوع لغايته الهامه حيث انه يوجد فيه مميزات الموضوع الرائع والاسلوب الواضح واستخدام المعانى الواضحه والسهله واستخدامه بعض الاقتباسات القرأنيه مما يدل على اعتزاز الشاعر بدينه الاسلامى ومعرفته به والالمام بثقافته مما يجعل هذا الموضوع فى غايه الروعه والاستفاده منه حيث انه يعرض قضيه يستفيد منها الاجيال عبر الزمان ويعجبنى استخدام اول عنوان وهو (اختلاف ادب أم اختراق قداسته )مما يدل على التشويق والاثاره لتكمله هذا الموضوع الى النهايه واتوجه بالشكر للدكتور احمد تمام لاختياره لموضوعات مثل الموضوع لاهميته
اولا احب ان اشكر الدكتور احمد تمام لانه لفت انتباه جميع القرأ لهذا الموضوع وهو الفرق بين القرآن الكريم وبين النثر او الشعر لان الشعراء يعتقدون ان الشعر والنثر كلهم مثل القران الكريم لا يعرف كيف التفريق بينهم وبين النثر وهم انهم الاثنين واحد كلهم واحد وهم حتى لايعرفوا ان ياتوا باأيه او بسورة مثلا القران وهذا لايوجد مقارنه ولو حتى بسيطه انا النثر يشبه القرآن الكريم ثانيا الاسلوب سهل واوضح والجمل كحلقات من الذهب واسلوب بسيط يستطيع غير القرأ ان يقرا بصورة واضحه لا يوجد اي تعقيد لان الكلام سهل وواضح.
أود أن أشكر الدكتور/ أحمدتمام علي هذا المجهود الرائع معنا،ولقد اختار لنا قضيه مهمه ولقد لفت انتباهي إلي أهميه هذا الموضوع الشيق لما يمثله من أهميه كبيره في كل العصور، وتتميز بالسهوله في المعاني وتوصيل المعلومه بطريقه شيقه،واختيارك لموضوع معارضه القرآن "أختلاق أدب أم أختراق قداسه "والتكلم عنه بهذه الطريقه فأن هذه القضيه أختلفت فيها الاراء فالبعض يري أن القرآن مخلوقا ليس من عند الله والبعض الأخريري أنه ليس مخلوقا وأنه منزل من عند الله سبحانه وتعالى ،ولايجوز التعديل فيه .فالقرآن كلام الله لايجوز التعديل فيه فغير أنه نص معجز فهو كتاب يتعبد بتلاوته فحق له التنزيه.
بسم الله الرحمن الرحيم :السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اود ان أشكر الدكتور أحمد تمام ع أختياره لهذا المقال الذي يتميز بالسهوله ف المعاني وتوصيل المعلومه بطريقه ممتعه وشيقه والدكتور له جزيل الشكر بأنه لفت انتباهنا لهذا العنوان وانا اؤيد رأي الدكتور أحمد لأن هدف الشعراء من ذلك الشهره وكان يجب عليهم أن يوصلوا إلي الشهره بعيدا عن القرءان واتمني لك التوفيق
في البدايه اتوجه بجزيل الشكر والتقدير للدكتور احمدتمام، علي هذا المقال ارئع الذي يوصف لنا قضيه اجتماعيه واسلاميه ايضا، كما أن الأسلوب والالفاظ معبره وموضحه،وعرض لنا الشعراء الذين عارضوا النص القرآني وخرجوا عنه، ف القرآن الكريم من عند الله سبحانه وتعالي ولا يستطيع أحد التبديل به او الانحراف عنه، وادعوا لكم بكل التوفيق والنجاح الدائم دكتورنا العزيز.
في البداية الآمر أتوجه بالشكر للدكتور احمد تمام على اخياره لهذا الموضوع المهم ومناقشة بتلك الطريقة الرائعة ،وتناول النص مشكلة من اهم مشكلات العصر القديم والتي مازالت حتي العصر الحديث الأ هو مشكلة معرضة النص القرآني حيث تحدث عن اقتحام الشعراء للنص القرآني في العصر القديم و الحديث على انه نص نثري وهذا ما يبدو أنه بدايه مشوقه و أن غرض الشعراء من ذلك هو الشهره مع أنهم استخدموا الأيات القرنيه ف كتابه قصائدهم ،وختم المقال بأن معارضه آلقرآن ليست بالأمر الهين ولا يستطيع أحد تغير النص القرآني ويمتاز النص بسهولة الألفاظ بالتألق والإبداع واختيار الموضوعات الجادة كما يمتاز بروعة وجمال الأسلوب وفصاحة الألفاظ وجمال التراكيب وتدعيم الفكرة وتوضيحها من خلال ذكر الأمثلة، مع تمنياتي بدوام التقدم . #أسماء طلبة فريد محمود
بدايه الامر احب اشكر الدكتور احمد تمام صاحب المقال المميز والفكر الرائع والاسلوب الواضح الراقى بالرغم من صغره الى انه يطرح قضيه مهمه ( معارضه القرآن اختراق ادب ام اختراق قداسة ) ووضح الكاتب ان بعض الشعراء مثل مسيلمه وغيره ممن ادعوا النبوه وحاولوا معارضه القرآن ولم يجنوا من ذلك كله إلا التكذيب والتكفير من قبل المومنين بالقراءن حيث نسوا أنه كلام الله عز و جل لا بل غفلوا عن قدسيته ولم ينجحوا في ذلك الأمر ووضح الكاتب بين الشاعر الحقيقي والشاعر الذى يدعى الفن
ب سم الله الرحمن الرحيم فى البداية اتوجه بالشكر للدكتور والناقد د/أحمد تمام لأختياره هذا الموضوع الغايه في الاهميه وهذا المقال يتميز بالسهوله فى الألفاظ وحسن تعبير الكاتب مما يدل على براعة الكاتب واتفق فى أن الشعراء اتخذت هذا الموضوع من أجل الشهرة فقط وأتى الباحث ببعض الشواهد التى تثبت معارضة الشعراء للقراءن الكريم وأن الشعراء اقتبسو اقتباسا مباشراً من القراءن فى شعرهم وهذا يدل على جهل الشعراء وأن القراءن الكريم لا يمكن لأحد أن يأتي بمثله لأنه منزل من عند الله
بسم الله الرحمن الرحيم في بداية حديثي اود ان انبه واشير الي اهمية هذا الموضوع من الموضوعات الهامه وهيه(معارضه القرآن الكريم) واتوجه بالشكر للدكتورنا الفاضل احمد تمام لتوضيح القضية الغامضة التي احدثت جلبه بين الناس وأري أن معارضة القرآن الكريم اختراق الادب واختراق القداسة ايضا وهذا يعود الي الهدف الذي يسعى اليه الشاعر من هذا المعارضه، وانا اؤيد راي دكتوري الفاضل احمد تمام لانه هدف الشعراء من ذلك الشهرة وكان يجب عليهم ان يوصلوا الي الشهرة بعيد عن (معارضة القرآن الكريم) لا يجب التغير في الالفاظ القرآن الكريم نهائيا سواء النص شعري /نثري فالقرآن الكريم كلام الله لا يجوز التعديل فيه فغير انه النص معجزة فهو كتاب يتعبد تبلادنه فحق له التنزيه واشكر مره ثانيه دكتوري الفاضل علي هذا المجهود الرائع الجبار الذي وضح لنا قضية كل البشر غافلون عنها وله جزيل الشكر ومن نجاح لنجاح سيادة الدكتور احمد تمام....
بعد أن قرأت هذا النص وجدت أنه يتعلق بما ندرس حيث هناك مستويات للتداخل النصي بين القرآن والشعر كالأقتباس أو التضمين وأيضاً ظاهرة الانسجام في بديع القرآن وحيث كتبت اسماء مصطفي علي صفحتها الشخصيه "الهاكم التكاثر حتي ذرتم المسارح " معرفه بذلك "الهاكم التكاثر حتي ذرتم المقابر " وكما تعودنا علي الاستفادة من حضرتك نتمنا الافضل لك بالتوفيق.
في البداية أود أن أتقدم بجزيل الشكر لدكتوري الفاضل دكتور احمد تمام على هذا المقال المهم الذي عبر فيه عن افكاره باسلوب سلس يسهل فهمه . فحقا لا يجوز استخدام القرءان وتغيير بعض نصوصه لكي يلائم الشعراء في كتابة شعرهم وهناك من الشعراء من اراد معارضة القرءان وقالوا انه نص نثري ونسوا انه من عند الله ويجب علينا المحافظة على القرءان الكريم لانه كلام الله عز وجل ومهما حاول الشعراء في شعرهم لم يبلغوا فصاحة القرءان الكريم
الدكتور أحمد تمام قد برع فى اختيار الموضوع وطرق التعبير والاسلوب وكذلك فى الالفاظ التى توافق كل مستويات القارئين مع الأخذ فى الاعتبار ضرورة توعية شاملة حول هذا الموضوع‘ ولكن أرى أن لا يجوز أبدا معارضة مثل هذا النص القرآنى الكريم لان الكاتب او الشاعر مهما بلغ من العلم لا يقدر على مجاراة هذا النص
فى بداية الكلام أحب انا أشكر الدكتور أحمد تمام على الأسلوب الرائع وأنه حقا مفكر رائع ومبدع وأنه يختار الموضوعات التى تثير جدلا بين كثير من الناس والنقاد. كما أنه أجاد فى أختيار موضوعه من بداية العنوان إلى أخر المقال فقد أعجبنى الأسلوب فهو يترك للقارئ حريه أختيار الرأى وأعجبني للغاية الثراء اللغوى فى أختيار جملة أختراق أدب أو اختراق قداسة فقد يجب على الشعراء أقتباس بعض الايات القرآنية ووضعها فى الشعر والنثر دون التعديل بها
بسم الله الرحمن الرحيم احب ان اتوجه بالشكر والتقدير للدكتور احمد تمام عل ما يبذله معنا من جهد .وهذا الموضوع يتميز بسهولة الالفاظ وجمال المعاني والكلمات الدقيقه.وانه مهما حاول المحرفون العبث ف القراءن الكريم فانه مقدس وطاهر وسيظل الله حافظه الي يوم الدين .ومهما حاول البعض التشكيك والمعارضه ف القراءن الكريم سيظل الناس يتمتعون ب قراءة القراءن.
برع الدكتور احمد تمام في اختيار هذه القضيه لمه لها من اهميه حيث سلط الضوء علي ان الشعراء يقومون بإقتباس ايات من القران الكريم ويتعارضون عليها وهذا خط لا لانهم نسو ان هذا دستور الله ولا جدال فيه وانه لهو تعظيمه فلا يعظمو من شعرهم بلقران لانهم يساوون الشعر بلقران والديانات الاخره ايضان واني اشكر الدكتو في اختيار هذه القضيه وتوعتينا علي هذا الامر ولا نستهان به وشكر
برع الدكتور احمد تمام في اختيار هذه القضيه لمه لها من اهميه حيث سلط الضوء علي ان الشعراء يقومون بإقتباس ايات من القران الكريم ويتعارضون عليها وهذا خط لا لانهم نسو ان هذا دستور الله ولا جدال فيه وانه لهو تعظيمه فلا يعظمو من شعرهم بلقران لانهم يساوون الشعر بلقران والديانات الاخره ايضان واني اشكر الدكتو في اختيار هذه القضيه وتوعتينا علي هذا الامر ولا نستهان به وشكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فى البداية أتوجه بخالص الشكر والتقدير والاحترام لدكتور احمد تمام صاحب الأسلوب الراقى والجميل دائما، اتفق معك فى هذا الرأى لا يمكن لأحد معارضه القرءان الكريم بإى شكل من الأشكال لأنه كلام الله المنزل والنص القرآني مقدس لاشك فيه، مع التمنى بالنجاح والتوفيق وشكرا لحضرتك جدا
هذا مقال رائع قد أجاد فيه الدكتور أحمد تمام وذلك لاختياره اجمل وارقي الألفاظ والمعاني وعرض قضيه مهمه وهي التطاول علي الذات الالهيه والأمور الدينيه التي لا يجب المساس بها ومهما وصل العلم لارقي مستوياته لا يجب معارضه كلام الله
احب اولاااا اشكر استاذنااا الدكتور أحمد تمام من هذا موضوع جميلااا وهو يتالق لكتابةة هذا المقال ويتميز باسلوب راااقي وحسن وشيق ويتناول القضايا المهمة ويظهر أفكارا تقوم بشاعر الي المعارضةة والأفكار وتأثر الشعراء بالافكار والتاريخ والسيرة النبويةة وكل الأفكار الجديدة والجميلةة شكرااا د احمد تمام
في بدايه الامر احب أشكر الدكتور احمد تمام علي اختياره للموضوع المهم ومناقشته بهذه الطريقه البسطيه والجميله ،، اسلوبه متميز وراقي جدا واتفق مع فكره الكاتب ان القرأن الكريم لا يمكن معارضته ومع رأي الدكتور احمد تمام علي اقتباس بعض الايات القرانيه ووضعها في الشعر والنثر وهذا يدل علي ثقافه الشاعر وتقدمه
أتوجه بخالص التحيه والتقدير للأستاذ الدكتور /أحمد تمام على اشارته الى موضوع فى غايه الاهميه وقضيه خطيره حيث تناولها بأسلوبه البلاغى الممتاز العميق وانا اؤيده فى هذا الرأى حين ان معارضة القراءن اختراق قداسه وليست اختلاق ادب
شكرا دكتور احمد تمام . هذا المقال رغم صغر حجمه الا انه يطرح قضيه في غايه الخطوره , وهي معارضه النص القرءاني , دائما ماكنت اظن اقتباس الشاعر لبعض ايات القرءان ماهو الا دعم لشعره , ولكن وجدت من خلال هذا المقال ان بعضهم يقوم بتحريف النص القرءاني فقط للحصول علي قصيده شعريه , دون مراعاه القداسه الالهيه لهذه الايات , ان ايات القران الكريم مقدسه فهي كلام الله المزل علي نبيه الكريم لنا , فلا يجوز العبث بها باي شكل كان
فى بداية الأمر أتوجه بخالص الشكر الدكتور أحمد تمام على هذا المقال البارع والراقى لما يمثله لنا من أهمية كبيرة فى التعرف على معارضة بعض الشعراء على معارضة النص القرآنى بحجة أنه نص نثرى ويظل النص القرآنى غضا لا يخلق على معاودة الترديد لجمال جرسه ودقة لفظه وحسن نظمه وعمق دلالته وإبهار بلاغته ولكلها لإلهية مصدره فإن كلام الله لا نظير له ولا مثيل له بين البشر فلا يجوز معارضته لأن معارضته من باب الشهرة ولفت الانتباه
شكراً دكتور/احمد تمام سليمان لتناوله قضية تعد من أهم القضايا التى عاصرت القرآن الكريم"الا وهى قضيه معارضة القران الكريم"التى أثارت بدلاً بين الناس اجمع.وهى تتلخص في التداخل النصى بين القرآن الكريم والشعر من خلال الاقتباس منه والتناص معه وغيرهم واتفق مع الدكتور/احمد تمام سليمان على أنه يجب على الشاعر اقتباس بعض الآيات القرآنية ووضعها فى الشعر والنثر كما هى الدلاله على ثقافتهم وعدم الإضافة أو التعديل فى الآيات القرآنية لان القرآن منزل من رب العالمين كاملاً لا كمالة له
بسم الله الرحمن الرحيم قبل ان اكتب النقد اوجه تحتي الى دكتورري الفاضل احمد تمام .حيث انا هذا المقال مكتوب باسلوب سهل وبسيط وانا اميل الى راي الدكتور احمد تمام ف ان القران الكريم كلام االه لا بسطيع احد مانا ان يعارضه . حيث ان بعض الشعراء استخدمو ا النص القراني ف شعرهم وكلامهم ولا يجوز لهم فعل ذلك وشكرا
في البداية نشكره دكتورنا احمدتمام علي هذا المقال الذي يتناول مشكله من أهم مشكلات العصر القديم يتناول القضايا الحياة اليومية قد وضع يده على أهم موضوع هو استخدام عنصر من عناصر الرئيسيه آلتي تدفع الشعراء إلي معارضة القران الكريم وهو السعي إلى الشهرة والعجز عن ابتكار شعر جديد يعبر عن أفكاره ويظهر قدرة اللغويه واختيار الموضوعات الحيوية المفيده التي تستهدف الطلاب والباحثين عن الجماعات وفي النهاية نختمه عشقه التراث العربي الأصيل
سوف نتحدث في البداية عن دكتورنا احمدتمام نشكره على هذا المقال الذي يتناول مشكله من أهم مشكلات العصر القديم واستخدام عنصر من العناصر الرئيسية التي تدفع الشعراء إلي معارضة القران الكريم وهو السعي إلى الشهرة والعجز عن ابتكار شعر جديد والموضوعات حيوية ومفيدة تستهدف الطلاب والطالبات عارضوا بل اللفظ الاصح الذي يطلق عليهم هو التحريف من القرآن الكريم فلا يجوز المخلوقات معارضة خلق في النهاية نختمه عشقه التراث العربي الأصيل
بدايه احب ان اشكر الدكتور أحمد تمام علي ابداعه في هذا المقال فلقد استوفي المقال جميع جونب الظاهره . لقد اتاح الدكتور أحمد تمام الفرصه امامنا لكي نتطلع من الموضوعات الشائكة التي لا تهم الادباء والشعراء لقد تهم كل مسلم في الحفاظ علي القرأن الكريم . ان كلام الله لا نظير له ولا مثيل له بين البشر فلا يجوز معارضته لان معارضته من باب الشهره . شكراا يا دكتور علي هذاا المقال الحيد
اتقدم بخالص الشكر والتقدير للاستاذ الدكتور أحمد تمام على لفت انتباهنا على هذا الموضوع ولفت انتباه الشعراء لأنهم بحاجه الى التوعية لأن هناك بلاغيون يقلون على من يقتبس بعض الايات من القرأن الكريم إنه موتأثر بالقران الكريم ،لابد أن نتعامل مع القران الكريم بقدسيه وإحترام. أما عن رأي فى المقال،الالفاظ سهله وبسيطه ويستطيع القارئ أن يفهمها ويتزوقها
في البداية احب ان أوجه شكر خاص لدكتورنا العظيم د/احمد تمام اختياره لهذا الموضوع الهام جدا وهو معارضة القرآن الكريم ولا يجب معارضة القرآن الكريم لانه كلام الله نزله للناس ليرشدهم للطريق الصحيح و وضح هذة الفكرة دكتور احمد تمام باسلوبة المتميز واستخدامه للكلمات العميقة المفيدة ويجب أن ننظر للقرآن نظرة تعظيم وفخر واحترام وشكرا دكتور احمد تمام
بسم الله الرحمن الرحيم أحب أن اوجه خالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام على هذا المقال البديع ، وشكرا جزيلا على سهولة ووضوح المعاني والكلمات ، والإتيان بالأدلة والشواهد لإثبات وتأكيد المعلومة لدى الطالب والباحث ، والله الموفق والمستعان.
اري ان الاستاذ الدكتور احمد تمام لفت الانظار الي اهمية الموضوع الذي استخدم فيه بلاغته واسلوبه الدقيق والمميز والمبدع في افكاره المنتقاه التي سلطت الضوء علي جانب الذي قد يتخذه البعض في جلب الشهره دون مراعاة القرآن الكريم والهية من اجل الشهرة فقط مع ان القرآن الكريم يعتبر هو دستور الله عز وجل لنا في الارض كما قال الله في عظمتة وقدسية القرآن قال تعالي ﴿قل لان اجتمعت الانس والجن علي ان ياتوا بمثل هذا القرآن لا ياتون بمثله ولو كان لبعضهم لبعضا ظهيرت ﴾ ولي ذلك يجب علي الشاعر الاقتباس فقط مما له من قداسة النص القرآني وشكرا.
برع الدكتور احمد تمام في اختيار هذه القضيه وقد سلط الضوء علي الشعراء الذين يقوموبقتباس ايات من القران وهذا اسخفاف به ونسو انه قران عظمه الله وانه الدستور لنا وانهم يعظمون شعرهم بلقران فيساوون الشعر بلقران وقد سئلتنا سوال؟ مذال في بالي ان العرب علي رغم فصاحتهم لم يفرقو بين الشعر والقران . وشكرا
أولا أتوجه بكل الشكر للدكتور أحمد تمام عثمان علي مجهوده في توضيح هذا المقال ، ويتميز المقال ب أسلوب سهل للفهم والشرح للطلاب ، فهو يتميز بالابتكار والسهولة والمهارات في اللغة ،ونتقدم بكل الشكر لحضرتك ودائم الإفادة.
السلام عليكم ورحمه وبركاته ااشكر والتقدير للدكتور احمد تمام ع تالقه وافكاره العميقه وسلسلة اسلوبه الذي يتميز بالتالق ول اختياره الموضوعات الحيويه المفيده ويناقش بعض القضايا التي تهتم بالشان العام تجاه المجتمع والبشريه ويوجد بعض النماذج الشعراء الذين عارضوا بل والتحريف ف النص القراني والقران الكريم كلام الله عز وجل ولا يجور لاي انسان مخالفه كلام الله عز وجل ولذلك اردا الشاعر اظهار مهاراته الغويه تحياتي للمتالق العظيم الدمتور احمد تمام ع براعتها ولغته الدقيقه وتراكيبه الدقيقه شكرا جزيلا دكتور احمد
في البداية اود أن أتقدم بالشكر للأستاذ الدكتور احمد تمام الذي وضح لنا بألفاظه السهله وسلط لنا الضوء على قضية مهمه وهو ان القراءن الكريم وحي من الله عزوجل وان الشعراء يستخدمون المعارضه في هذا في الشهرة ولفت الأنظار وقد وضح لنا هذا المقال قداسة القراءن الكريم وانه اذا تم استخدامه يستخدم كما هو وقد وفق هذا الموضوع في توضيح ذالك
اولا. اشكر الاستاذ الدكتور احمد تمام علي هذا المقال الجميل.الذي يتميز بسهوله الالفاظ والتعبير. وربع في هذا المقال الذي يتناول بعض قضايا المجتمع والذي يهتم بشان الاسلام والعامه اشكرك والتي يحتوي علي ايات من القران نشكرك ي دوكتور واتمني لك المزيد من التقدم والتميز
في البداية احب ان أوجه شكر خاص لدكتورنا العظيم د/ احمد تمام علي اختياره لهذا الموضوع الهام جدا وهو معارضة القرآن الكريم . و انا اتفق انه لا يصح أن نعارض القرآن الكريم لانه كلام الله نزله للناس ليرشدهم للطريق الصحيح و وضح هذة الفكرة دكتور احمد تمام باسلوبة المتميز واستخدامه للكلمات العميقة المفيدة ويجب أن ننظر للقرآن نظرة تعظيم وفخر واحترام. وشكرا لدكتورنا العظيم دكتور احمد تمام.
بعد أن قرأت هذا النص وجدت أنه يتعلق بما ندرس حيث هناك مستويات للتداخل النصي بين القرآن والشعر كالأقتباس أو التضمين وأيضاً ظاهرة الانسجام في بديع القرآن وحيث كتبت اسماء مصطفي علي صفحتها الشخصيه "الهاكم التكاثر حتي ذرتم المسارح " معرفه بذلك "الهاكم التكاثر حتي ذرتم المقابر " وكما تعودنا علي الاستفادة من حضرتك نتمنا الافضل لك بالتوفيق.
في بداية الأمر أتوجه بخالص الشكر للأستاذ الدكتور أحمد تمام سليمان الذي لفت إنتباهي إلي أهمية هذا الموضوع الشيق لما يمثله من أهميه كبيره فاختيار الأسلوب وطرق التعبير وكذلك الألفاظ توافق كل مستويات القارئين ولقد أدهشت وأبهرت الجميع بهذا المقال وشكرا جزيلا
ريهام عاطف الباهي ـ الفرقة الثالثة ـ لغة عربية ـ كلية علوم ذوي الاحتياجات الخاصة . أحب أن أشكر أستاذي الكبير د / أحمد تمام . على تناوله لقضية خطيرة وهي معارضة القرآن الكريم وأشكره على تناوله المقاوله بإحترافية شديدة وأنا أميل إلى رأي أستاذي الدكتور / أحمد تمام فأنا أميل إلى رأي الاستاذ الدكتور / أحمد تمام . في أن كلام الله لانظير له ولا مثيل له بين البشر فلا يجوز معارضته لأن معارضته من باب الشهرة ولفت الانتباه
مقال بالغ الاهمية ؛وذلك قد توالت عليا القراءة مقالات بهذا الاسلوب وهو معارضة القران الكريم . شكرا لحضرتك دكتور احمد.
رأيي الشخصي في هذه مقال الدكتور هو أنه قام بدور كبير في ذكر الكثير من الأمور التي تساعد في إحياء تراثنا مرة أخرى وذكر الكثير من الرواد العرب الذين نشروا التراث علي مستوي العالم واستفدت منه كل الدول وذكر لنا الكثير من الألفاظ غير المعروفة وتم معرفتها من خلالها فقد قامت بعمل جليل للبشرية علي حد سواء
برع الدكتور احمد تمام سليمان ف اختيار هذه القضيه معبرا باسلوبه السلس والفاظه السهله التي تناسب حميع مستويات القراء وقد سلط الضوء ع هؤلاء الذين يقومون بمعارضه القرآن من اجل الشهره متطاولين علي قداسيته متناسين انه دستور الله عز وجل في الارض وان الله حافظه فلا مجال للشك او للنقاش في هذا ..وحزاكم الله خير علي هذه الاستفاده
في بدايه الامر اتوجه بخالص الشكر لدكتور"احمد تمام سليمان"الذي لفت انتباهي الي اهميه هذا الموضوع الشيق لما يمثله من اهميه كبيره في كل العصور فانا اتفق تماما مع حضرتك بانه لايجوز استخدام الشعراء للقران في شعرهم ونسرهم لانه كلام الله عزوجل لقوله تعالي"قل لوان اجتمعت الانس والجن علي ان ياتو بمثل هذا القران لاياتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا" ولكن من الممكن ان يستشهدوا به ليدل علي ثقافتهم الدينيه واعتزازهم بها.
بداية أتوجه بالشكر للدكتور أحمد تمام لتوضيح هذه القضية الغامضة و التي أحدثت جلبة بين الناس وأري أن معارضة القرءان الكريم اختلاق ادب واختراق قداسة ايضا وهذا يعود إلي الهدف الذي يسعي إليه الشاعر من هذه المعارضة.
بسم الله الرحمن الرحيم :السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اود ان أشكر الدكتور أحمد تمام ع أختياره لهذا المقال الذي يتميز بالسهوله ف المعاني وتوصيل المعلومه بطريقه ممتعه وشيقه والدكتور له جزيل الشكر بأنه لفت انتباهنا لهذا العنوان وانا اؤيد رأي الدكتور أحمد لأن هدف الشعراء من ذلك الشهره وكان يجب عليهم أن يوصلوا إلي الشهره بعيدا عن القرءان واتمني لك التوفيق والسداد
في البداية اتوجه بخالص الشكر والتقدير للدكتوري الفاضل/احمد تمام وذلك لاسلوبك الراقي والمبسط في المقال واختيارك لموضوع معارضة القران (اختلاق ادب ام اختراق قداسة ) والتكلم عنه بهذه الطريقة فان هذه القضية اختلفت فيها الاراء فالبعض يري ان القران مخلوقا ليس من عند الله والبعض الاخر يري انه ليس مخلوقا وانه منزل من عند الله سبحانة وتعالي .فمادام انه منزل من عند الله فلا يجوز معارضتة والتعديل في كما فعل بعض الشعراء حيث يستشهدون بالقران الكريم في قصائدهم مع تعديل بعض كلماته فذلك لا يجوز فاذا اراد الشاعر ذلك فعليه بالاستشهاد من القران دون اي تعديل به حتي لا يفعل الاحقون مثله فلذلك لا يجب التغير في الفاظ القران في نص شعري او نثري. فالقران كلام الله لا يجوز التعديل فيه فغير انه نص معجز فهو كتاب يتعبد بتلاوته فحق له التنزيه.
الدكتور أحمد تمام قد برع فى اهتيار الموضوع وطرق التعبير والاسلوب وكذلك فى الالفاظ التى توافق كل مستويات القارئين مع الأخذ فى الاعتبار ضرورة توعية شاملة حول هذا الموضوع‘ ولكن أرى أن لا يجوز أبدا معارضة مثل هذا النص القرآنى الكريملان الكاتب او الشاعر مهما بلغ من العلم لا يقدر على مجاراة هذا النص
بداية أتوجه بخالص الشكر والتقدير للباحث والناقد د/أحمد تمام صاحب الأسلوب الراقي وصاحب القلم الحر؛هذا ما ألاحظه في كتاباته؛المقال فعلا جذاب فقد تناول الظاهره منذ القدم وحتي الأن وأتي عرضه لتطور الظاهره مدعما بالشواهد. والكاتب كان علي حياد تام يسمح للقارئ بتكوين وجهة نظر خاصه دون قيد ؛ومن المؤكد أن الدافع وراء قيام الشعراء بهذا التحريف ما هو إلا بهدف الشهره فقط وأؤكد علي براعة الدكتور أحمد تمام علي أسلوبه المتعمق وتعمقه في اللغه فقد أبهرت الجميع بهذا المقال وشكرا جزيلا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل الشكر والتقدير لفضيلة الدكتور / احمد تمام لعرضه هذه القضية التى تعتبر من القضايا المهمة التى لابد من مناقشتها ولفت النظر اليها حتى نتجنب من الوقوع فى الخطأ وان القرآن كلام مقدس ولا يجوز معارضته والاخذ منه والكاتب له كل الاحترام والتقدير لانه نبه على هذه القضيه وهى معارضة القرآن التى تغافلت عنها الانظار واشار فى مقاله انه لا يجوز التعدى على القرآن والاخذ منه وان معارضة القرآن ليست قضية هينه بل إنها قضية مهمة ويجب ان ننظر الى القرآن يعين الجلية والتنزيه لانه كلام الله عز وجل وارى ان اسلوب المقال اسلوب بليغ وفصيح ومقنع للقارئ
بسم الله الرحمن الرحيم أتوجه بخالص الشكر والتقدير للأستاذ الدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الرائع الذي تناوله بعنوان شيق جذاب وأسلوب سهل واضح وتراكيب رائعة فقد تناول قضية من اهم القضايا التي يجب أن نسلط عليها الضوء وهي قضية معارضة القران الكريم وأنا اؤيده في ان الاقتباس من القران يعتبر اختراق لقداسته؛ لأنه نص الهي منزه عن تشابهه بكلام البشر.
فى البداية احب ان اتوجة بخالص الشكر الى الدكتو\ ا حمد تمام وذلك على مقاله الرئع والتماسة لمثل هذه القضايا وهى قضية معارضه القراءن الكريم بلفعل كل ما تحدثت عنه فى هذا الوضوع موجود بلفعل ولكننا كنا فى حاجة الى امثال حضرتك لكى نقتبس منة افكار اخرى ومواضيع شتى عن هذا الموضوع ومما لفت انتباهى ايضا اسلو حضرتك الراقى والبسيط والسهل وفقك الله دائما وشكزا جزيلاااااااااااااااا
اولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ثانيا شكرا لك دكتور احمد تمام لتناول هذا الموضوع المهم ثالثاانا اتفق مع حضرتك على ان القرآن الكريم هو كلام الله الذي لا ينفك عن ذاته العليه ،والقرآن لا نظير له كنت ان الله لا عدل له، كنت أرى أن أسلوب حضرتك يتسم بالعمق اللغوي مع رقة الألفاظ ينظر للقرآن بعين التتزيه والتجليه.
اتوجه بجزيل الشكر الي صاحب التميز والكلمات النيره الدكتور أحمد تمام فأنا اتفق معك في هذا الرأي لأنه لا يجوز معارضه القراءن باأي شكل لانه كلام مقدس ولا يمكن لبشري أن يأتي بمثله لانه تنزه وتقدس
"ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزؤون " .
شكر كبير لدكتور احمد تمام لمناقشة هذه القضية المهمة في هذا الزمان الذي اصبح فيه التطاول على الذات الالهية والامور الدينية التي يجب عدم المساس بها امر يندرج تحت ما يسمى بحرية الفكر او الحرية الشخصية . مهم جدا وضع حد ورأي فاصل في هذه المسألة . خلقنا الله لنكون له خليفة على ارضه ، خلقنا لعبادته ،خلقنا لنشر دينه ثم نحن نجد من يرمي بكل ذلم عرض البحر ويعارض الله عز وجل في اياته وكلماته . اتفق جدا مع كلام حضرتك فهذا تعدي صريح على الذات الالهية ، وارى ان الشاعر الجيد والمتمكن من شعىه يعتمد اعتماد كلي على موهبته ، يخلق لنا بيانا جديدا ويبدع في تركيب الفاظه ونسج معانيه وضبط قوافيه ، لا مانع ان يستعين في ذلك بالمعاني الزاخرة من القرءان الكريم والسنة ولكن كما ذكرت حضرتك في حدود القياس الصياغي الذي لا يقدح في الاصل المستمد منه . شكرا جزيلا لحضرتك ونتمنى عدم رؤية مثل هذه المعارضات المسيئة تخرج من مجتمعنا العربي والاسلامي .
أتوجه بخالص التحيه والتقدير للأستاذ الدكتور /أحمد تمام على اشارته الى موضوع فى غايه الاهميه وقضيه خطيره حيث تناولها بأسلوبه البلاغى الممتاز العميق وانا اؤيده فى هذا الرأى حين ان معارضة القراءن اختراق قداسه وليست اختلاق ادب
أحب أن أتوجه بخالص الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام، وجزاك الله خيراً ونفع بك وذلك لاهتمامك بهذه القضية، النص القرآني نص مقدس لاشك وبدليل اقتباس الشعراء منه، أما بالنسبة لمعارضات الشعراء قديما وحديثا ما هي إلا أراء أرادوا من وراءها الشهرة والتميز ولفت نظر الكتاب، والنصوص السماوية جميعها تعرضت لانتقادات مثل اختلاف القدماء على وجود الإله، فمنهم من استجاب للدعوة المحمدية ومنهم من ظل علي عبادة الأصنام والاوثان، وهذا المقال يتميز بسهولة الأسلوب والأفكار تليها الأدلة والبراهين اي يريد إقناع القارئ
في بدايه الامر اتوجب بالشكر لدكتور احمد تمام علي اخياره لهذا الموضوع المهم ومناقشته بهذه الطريقه الاكثر من رائعه فعلًا جذاب فقد تناول الظاهرة منذ القدم وحتى الآن وأتى عرضه لتطور الظاهرة مدعمًا بالشواهد. والكاتب كان على حياد تام يسمح للقارئ بتكوين وجهة نظر خاصة دون قيد بالرغم من تصريحه برأيه في السطور الأخيرة بأسلوب متواضع ينم عن علم ومعرفة حقيقيين. ،،
اري ان استاذ الدكتور احمد تمام لفت الانظار الي اهمية الموضوع الذي استخدم فيه بلاغته واسلوبه الدقيق والمميز والمبدع في افكاره المنتقاه التي سلطت الضوء علي جانب الذي قد يتخذه البعض في جلب الشهره دون مراعاة القرآن الكريم والهية من اجل الشهرة فقط مع ان القرآن الكريم يعتبر هو دستور الله عز وجل لنا في الارض كما قال الله في عظمتة وقدسية القرآن قال تعالي ﴿قل لان اجتمعت الانس والجن علي ان ياتوا بمثل هذا القرآن لا ياتون بمثله ولو كان لبعضهم لبعضا ظهيرت ﴾ ولي ذلك يجب علي الشاعر الاقتباس فقط مما له من قداسة النص القرآني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أتوجه بخالص الشكر والتقدير إلى الدكتور أحمد تمام على تناوله هذه القضية بأسلوب مرن وراقى والأستخدام الدقيق للكلمات والتعمق فى المعانى واستخدام الأدلة والبراهين وهذا ما ألاحظه فى كل كتاباته رأيي فى هذه القضية أنه مهما حاول المحرفون العبث فى القرآن الكريم فإنه مقدس وطاهر وسيظل الله حافظه إلى يوم الدين من أيدى أولئك المعتدين كما فى قوله تعال "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون" والقران الكريم هو الكتاب العظيم الذى لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ومهما حاول البعض التشكيك والمعارضه فى القران الكريم سيظل مبهرا لجميع من يسمعه ومن يقرأه ومن يحفظه وهناك بعض الأناس يحرفونه ويعارضونه ليحصلوا على شهرة شخصية فهذا كفر بين
في البداية أحب أن أوجه كل الشكر والتقدير للدكتور د/ أحمد تمام سليمان على مجهوده هذا، في التحدث حول هذا الموضوع الهام ، فأنا لا أعرف كيف يجرأ هؤلاء الشعراء على التحريف في كتاب الله عز وجل . فقال الله تعالي "إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون " ، وقوله تعالي "نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه وأنزل التوراة والإنجيل "، وقوله تعالي" وما علمناه الشعر وما ينبغي له إن هو إلا ذكر وقرآن مبين " . فلا مجال للشك أو النقاش في هذا . وأيضا أتفق مع رأي حضرتك الذي يميل إلي أن كتاب الله غير مخلوق بل منزل من عند الله ، فالشاعر الجيد هو من يستخدم أسلوبه الجيد وألفاظه البارعة وعباراته القوية، وهو من يعتمد في إبداع شعره على موهبته ، وما أصقلها من أدوات ومعارف وخبرات. وشكرا جزيلا لمجهود حضرتك في كتابة هذا المقال .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أود ان اوجه تقديرى واحترامى للدكتور أحمد تمام الذى لفت نظرى إلى هذه القضيه البالغ أهميتها حيث انى اعارض الشعراء الذين يتدخلون فى قداسه القرآن الكريم الذى لا يصح لأى شاعر أن يتدخل في قداسه القرآن الكريم لأنه كلام المولى عز وجل أن أري أن أي شاعر يريد ان يقتبس معانى القرآن الكريم فى شعره لابد عليه أن يأخذها كما هى وذلك احترام قداسه القرآن الكريم لأنه كما قال الله عز وجل( ومن أصدق من الله فيلا) وفي النهايه أود أن أشكر الدكتور أحمد تمام على هذه القضيه الجليله
بداية أتوجه بخالص الشكر والعرفان للدكتور أحمد تمام على إختياره لهذه القضية-معارضة القرآن الكريم -وهي من القضايا التي تثير جدلا بين النقاد والباحثين وذلك لما لها من بعد ديني وقد اوضح لنا الكاتب اسباب اتجاه بعض الشعراء إلى معارضة القرآن ومن هذه الأسباب هو السعي وراء الشهرة وإظهار انهم شعراء وذو رأي وقد عرض لنا الكاتب القضية عرضا نموذجيا مدعما ذلك بالأدلة والشواهد وعرض ينم عن براعة إسلوبية وبلاغة الكاتب وحسن إسلوبه وأخيرا أشكر الباحث الدكتور أحمد تمام على هذا المقال ونحن في انتظار المزيد
اولا: تحياتى لحضرتك يا دكتور ، وبنشكر حضرتك على لفت انتباهنا لقضايا خطيرة جدا وجديرة بالذكر . نتفق مع حضرتك على أن هذه المعارضات ماهى إلا اختراق للقداسة . فالقرآن منزل من عند الله وليس مخلوقا لأنه كلام الله وهذا سبب يكفينا بحد ذاته .ثانيا أسلوب حضرتك واضح وعباراته سهلة .شكرا جزيلا لحضرتك
احب اشكر الدكتور أحمد تمام علي هذا المجهود والأسلوب الرائع لعرض هذه القضيه لقد عرض لنا الكاتب الرائع الدكتور أحمد تمام قضيه من أهم القضايا في عصرنا الحالي وعرضها بأسلوب علمي منطقي سهل وسلس وتميزه اسلوبه بقوه العبارات ووضوح المعاني شئ واضح في اسلوبه في عرض القضيه وفي النهاية مع خالص تحياتي وتقديري وتمنى لك التقدم والازدهار والرقي دائما
فى بداية الأمر اود أن أوجه لدكتور أحمد تمام جزيل الشكر والتقدير والاحترام الذى لفت نظرنا إلى موضوع فى غاية الأهمية والخطوره معا؛ لأن هذا المقال يعرض لنا الإستخدام الدقيق للكلمات وحسن اختيارها وهذا يدل على إتقان حضرتك للغه والبلاغة المبتكرة مما يجذب القارئ والتآنى للقراءة اكثر من مره ، وله أهمية أيضا فى أنه يتحدث عن قضية من أهم القضايا وهى معارضة القرآن الكريم حيث نرى أن بعض الشعراء يقتبسون من القرآن الكريم لشعرهم بهدف الشهرة ولفت الانظار لهم حيث فى هذا الأمر لا أتفق فيه؛ لأن القرآن الكريم محفوظ من السماء كما قال الله تعالى فى كتابه العزيز« إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون»صدق الله العظيم مع احترامى لهؤلاء الشعراء وتقديرى لهم ، وأشكر الدكتور الكاتب الناقد دكتور أحمد تمام على حسن اختياره لهذا المقال المهم الذى يتميز بالإبداع والتألق مع تمنياتى بالدوام والنجاح والتقدم.
في البدايه احب ان اشكر الدكتور احمد تمام الذي عرض لنا هذه القضيه المهمه وهي (معارضه القران اختلاق ادب ام اختراق قداسه) حيث عارض فيها الشعراء الذين عارضوا القران الكريم ووضح لنا ايضا سبب معارضه الشعراء للقران الكريم وهو السعي للشهره وقد عرض هذه القضيه باسلوب منطقي ومميز ومتعق المعاني وتحدث ايضا في مقاله عن قداسه القران الكريم وعلو مكانته وانا متفقه مع راي الكاتب بان القران مقدس لا ينبغي التحريف فيه او الانحراف عنه وفي النهايه نسال الله العظيم العلم الواسع للدكتور احمد تمام حتي نستفيد منه
احب اشكر الدكتور د.احمد تمام سليمان على اختياره لهذا الموضوع المهم الذى تاثر به المفكرين والمبدعين الا وهو(معارضه القرآن الكريم ) ولقد عرض لنا الكاتب التطور الذى لحق بالظاهره قديما نجد أن مسيلمه الكذاب والاسود العنسى فى هذه القضيه وقد سلط الكاتب قلمه على نقطه هامه وهى الفرق بين المعارضه والاقتباس اوالتضمين اوالتناص وهذه المفاهيم مترادفه يعنى ان تشمل بيت شعر وقد عرض لنا الكتاب كثيرا من الشواهد على ذلك وقام يشرحها شكرا للدكتور احمد تمام على براعه عقله
وعليكم السلام والرحمة.., أود أشكر كاتب المقال دكتور/أحمد تمام _حفظه الله_ حيث لفت انتباهي إلى أهمية هذا الموضوع ، الذي وفق فيه.. ، بداية من العنوان المتماشي مع المقال والذي يجذب القارئ لمعرفة المزيد فكم بها من عمق في المعنى واللغة..! مما أود ذكره أيضًا أن هناك "ذائقة" معينة عند العرب جعلتهم يعلمون تمام العلم ويتيقنون كل اليقين أن القرءان الكريم كلام منزل من رب العالمين وأنه ليس بوسع بشرٍ أن يأتي بمثله ، فهو كامل مكمل لا يجوز معارضته وقد دلل على ذلك بأدلة قطعية منها ادعاء "مسيلمة" وغيره فنجد أنهم لم يحصلوا إلا على الأكاذيب والتكفير من قبل المؤمنين بالقرءان . نفس هذه "الذائقة" كانت عند عمر بن الخطاب _رضي الله عنه_ فجعلته عندما سمع { طه*مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى} ؛ يجزم بأن هذا كلام الله ويميزه عن كلام البشر ويسلم لفوره . فكيف أذن لهؤلاء الشعراء بأن يقوموا باختراق قداسة القرءان الكريم من أجل الشهرة وتسليط الأضواء عليهم؟! وهذا ما أوضحه دكتورنا بأسلوب راقي ومبدع يتميز بسهولة الألفاظ وعمق المعاني وتسلسل الأفكار وتناسق التراكيب وبلاغته وحثه الديني الرائع ، واتفق مع رأي الدكتور بأنه اختراق لقداسة القرءان ، والشاعر المميز يتميز بأسلوبه الخاص فيجب على الشاعر اقتباس بعض الأيات القرءانية وعدم الإضافة أو التعديل . وجزاكم الله خيرًا على هذه الإستفادة :")
بدايه. أتوجه بخالص الشكر والتقدير للباحث الناقد والكاتب د.احمد تمام سليمان على اختياره لهذه القضيه المهمه وهى معارضه القرآن الكريم وهو موضوع مهم لفت انظار المفكرين والمبدعين وهذه القضيه تستحق النقاش حيث أن معارضه القرآن الكريم وتحريفه هذا خطأ يقع فيه الكثير من الادباء حتى يصنعوا رصيده ناجحه ولكن لم يعلموا انهم أخطأوا فى حق الدين لا القرآن الكريم نص مقدس ليس لهم الحق فى تغييره ولقد عرض لنا الكاتب التطور الذى لحق بالظاهره قديما نجد أن(مسيلمه الكذاب والاسود العنسى)ممن ادعوا النبوه واحب اشكر الدكتور أحمد تمام على براعته وخبراته فى هذا الموضوع المهم الذى لفت انظار الجميع من المفكرين.....
أرى أن اسلوب هذا المقال رائع جدا ويناقش مشكله كبيره وأعتقد أنها تخالف الدين الإسلامى رغم إنى لست مؤهلا للفتوى بذلك وأشكر الاستاذ الدكتور الفاضل /احمد تمام على هذا المقال الفتاك الرائع ، الذى وضع اعيننا نصب هذا الموضوع العظيم وما استخدمه من طريقه رائعه فى كتابه المقال من اسلوب وألفاظ ودقه وأتقان، لنفكرفيه جلينا ، فهؤلاء الشعراء قاموا بعده اخطأ فادحه منها أنهم استخدموا كلام القرأن الجليل العظيم فى غير موضعه فهذا فى حد ذاته يسئ الى القرأن العظيم فانهم يستخدموه فى شعرهم وهذا ليس موضع القرأن فهذا يشكك فى أنهم شعراء ، هالشاعر الجيد هو الذى يستخدم معانيه وابداعاته واحاسيسه الخاصه ليخرج بها كلمات وعبرات وابيات تعبر عن احساسه وابداعه ومدى عمق خياله فى قصيده جميله رائعه جميله ، فاذا استخدم كلمات القرأن فأين أبداعه وخياله وشعوره وهذا فى حد ذاته يسئ للقرأن وقداسيته وعظمته فيجب ان لانسمح باستخدام القرأن فى غير موضعه فان بقين سنوات نشكر فى اسلوب هذا المقال لا يكفى من روعه اسلوبه وجمال عبارته وسهوله الالفظه وعظمه الموضوع ذاته وهذا يرجع فضله الى استادنا الفاضل ونحن فى انتظار من لهب للمذيد من مقالات الدكتور الرائعه.
انا اتفق مع الدكتور أحمد تمام على ان القرآن الكريم هو كلام الله الذي لا ينفك عن ذاته العليه ،والقرآن لا نظير له كنت ان الله لا عدل له، كنت أرى أن أسلوب الدكتور أحمد يتسم بالعمق اللغوي مع رقة الألفاظ ينظر للقرآن بعين التتزيه والتجليه.
اولا اتوجه بجزيل الشكر والتقدير الى الدكتور احمد تمام حيث اشار الي قضيه هامه باسلوبه الرائع المميز وهي من المشكلات التي لايجوز الوقوف عندها وهي مشكله معارضه القران الكريم ( اختلاق ادب ام اختراق القداسه ) وهو كلام الله عزوجل الذي لا يجوز لاحد معارضته او التعدي عليه ومن وجهه نظرى ان الشاعر الحقيقي هو الشاعرالذي يكون له اسلوبه الخاص والمميز وان ياتي بمفرادات وتراكيب واوزان نابعه من عقله وفكره وانا اويد الدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع
لقد صوب الدكتور (أحمد تمام) قلمه علي ظاهرة هامة (معارضة القرآن الكريم) إذ كنا متعطشين إلي سماع رأيا قاطعا في هذه الظاهرة حيث قدم لنا رأيا صائبا بأسلوب مميز و واع وفكر رصين بعد إمعان لابعاد تلك الظاهرة وينتظر قراءه المزيد من بحر علمه الفياض وشكرا
شكرا د/ احمد تمام ع المقال واختياره لفكرة معارضة القرآن فالكثير لا يهتم بها ع الرغم من اهميتها
أتوجه بخالص الشكر والتقدير للسيد الاستاذ الدكتور / أحمد تمام علي هذا الموضوع الممتاز وعلي هذا الرأي الصريح الصادق الذي اؤيده فالله عزوجل أخذ علي عاتقه حفظ القرآن وقدوسيته حيث قال تعالي (انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ) وايضا قال رب العزه (بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ) وفي الايتين تاكيد لحفظ الله لقدوسية القرآن الكريم مهما حاول الادباء التشكيك او الاقتباس او المعارضه فيظل القرآن في معناه وتركيب كلماته مقدسه في ذاتها
باحث والكاتب المتألق د/ أحمد تمام سليمان، يتميز بأسلوبه الرصين، وأفكاره العميقة؛ لاختياره الموضوعات الحيوية والمفيدة، التي تستهدف الباحثين وطلاب الجامعة، وبعض القضايا التي يناقشها تحتوي على وجهة نظره التي تهتم بالشأن العام تجاه الإسلام والمجتمع والهوية، وله أسلوبه المتميز به في أبحاثه ومقالاته، فمن مميزاته: مضمونه الهادف، ولغته الدقيقة، وتراكيبه المبتكرة، وبلاغته الملفتة، وعشقه للتراث العربي الأصيل، وينتظر قراؤه المزيد من الأبحاث والمقالات
بسم الله الرحمن الرحيم في البدايه اتوجه بالشكر والتقدير لدكتور احمد تمام سليمان علي تسليط الضوء علي هذه الظاهره المهمه فاهي في غايه الاهميه وموضع اختلاف لناس علي مر التاريخ لان في ظاهره معارضه القران الكريم يوضح الكاتب ان من اسابها قديما هو ادعا النبوه وحديثاً من اجل الشهره فهي لاسباب ماديه والشاعر الحقيقي هو الذي ينمي مواهبته بادوته وان للقران قداسيه وان الله سبحان وتعالي قد نفي صفه الشعر عن القران في قوله تعالي ( وما علمناه الشعر وما ينبغي له ) فا لقران كلام الله ولا يوجد فيه تفاوت فانا اتفق مع الكاتب في رايه في رفض فكره المعارضه وان الكاتب قام بعرض فكرته بطريقه سهله وسلسله وبسيطه ومع عمق في المعاني يؤدي اللي اقنع المتلقي
شكرا دكتور احمد تمام ع اسلوبك الرائع ف الكتابه ونتمني ان تزيدنا اكثر من علمك
اشكر دكتور احمد تمام لاشرحه لهذا الموضوع الهام ولفت انتباهنا واتفق معه لان القرآن معجزة الله والتي تحدى بها البشر
ف البدايه اشكر دكتور احمد تمام لاهتمامه بهذه القضيه الهامه ولفت انتباهنا واتفق معه لان القرآن معجزة الله ف الارض والتي تحدى بها البشر فقال" قل لئن اجتمعت الانس والجن ع ان ياتوا بمثل هذا القرأن لا ياتوا بمثله ..."
في بداية آلأمر اتوجب بالشكر والتقدير لاستاذي ومعلمي الناقد والباحث الدكتور/احمد تمام سليمان ، علي هذا المقال الرائع الذي اتسمت ألفاظه بالوضوح والمعني الدقيق ومضمونه الهادف ، الذي تحدث فيه عن معارضين القرآن الكريم والزعم بأن القرآن مجرد نص نثري ، والرد علي هولاء باسلوب علمي منظم مستشهدا ببعض من الشعر والنصوص القرآنية. # شكراً د/احمد علي هذا المقال الرائع المنظم في الافكار وأتمني لك مزيدآ من هذا القبيل ومزيد من التقدم #أستاذي الفاضل د/احمد
بداية احب ان اشكر الاستاذ الدكتور احمد تمام على إبداعه في هذا المقال فلقد استوفى المقال جميع جوانب الظاهره وابدع الكاتب في تصويرها باستخدام الادله الدعامه و المؤيده على رايه فقد ساءنا كثيرا ما رأيناه في بعض وسائل الاعلام الغير المسؤوله من صحف ومجلات وفضائيات تستغل الاحداث المؤلمه الاخيره في تاريخ الامه الاسلاميه و تستعمل القران بطريقه االاقتباس لمخاطبه المتدينيين يستهزئون بما آلت إليه احوال الجماعات الاسلاميه السياسيه في بعض البلاد وكأن القران الكريم ليس كتاب لجميع المسلمين بل كتاب فئة منهم وكأن هذا المقتبس يوجه خطابه للناس ويقول هذا القران الذي تتلونه وتقدسونه يمكننا ان نصنع مثله ليدل ع عوراتكم كما ان العلماء قد حرموا الاقتباس اذا كان في نطاق السخريه والامتهان وتضمين ايه معني هزل كقوله اوحي الى عشاقه طرفه *****هيهات هيهات لما توعدون وردفه ينتطق من خلفه ****لمثل هذا فليعمل العاملون كما اجازوا الاقتباس لغرض صحيح وقد حذر الله المنافقين ان تنزل عليهم صوره تنبئهم بما في قلوبهم قل استهزئوا ان الله مخرج ما تحذرون ولئن سالتهم ليقولن أنما كنا نخوض ونلعب قل ابالله واياته كنتم تستهزءون كان لابد من التصدي لكل هذا باستخدام المقالات الإبداعية التي تتحدث عن مثل هذه الظواهر بأسلوب راقي كما فعل استادنا الدكتور أحمد تمام
في البدايه اتقدم بخالص الشكر والتقدير ل د/ احمد تمام لانه اتاح الفرصه أمامنا لكي نطلع علي موضوع من الموضوعات الشائكة التي لا تهم الأدباء والشعراء فحسب بل تهم كل مسلم في الحفاظ القرآن الكريم ، من الذين لا يجعلون للقرآن حرمه وقداسيته بعيدا عن ذلك فالقرآن ليس بموضوع مقارنه مع الأدب وغيرة من الفنون فهذا يجعل الشعراء يتجرؤن اختراق الكتاب المقدس. فالقرآن هو مفجر العلوم ومنبعها ،أودع فيه سبحانه وتعالي علم كل شيء وابان فيه كل هدي وغي فتري كل ذي فن منه يستمد وعليه يعتمد،فهو ايات منزله من حول العرش . فهو محكم السبك ،متين الاسلوب،قوي الاتصال،أخذ بعضه برقاب بعض في سورة واياته وجمله يجري الاعجاز فيه كله وكأنه سبيكه واحدة. فالقرآن يمتاز بمسحه بلاغيه خاصه وطابع بياني فريد لا يترك بابا يلتبس بغيره او يشتبه بسواه ولا يعطي الفرصه لاحد ان يعارضه او يحوم حول حماه بل من عارضه قصم ومن حاربه هزم . وأخيرا أود أن اشكر الدكتور أحمد علي الاسلوب الواضح البعيد عن الغموض الذي يتناسب مع جميع المستويات العقليةبالمقال استوفي الموضوع من كافه جوانبه.
نشكر الدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع ومن دواعي سروري انا اكون تلميذالدكتور احمد تمام وقد اعجبنى جدا اسلوب كتابه المقال فهو اسلوب رسين يتميز بالموضوعيه ومليء بالعلم والخبره ولقد اسعدني جدا قراءه هذا المقال وراي في هذا المقال انه موضوع نقاش مهم جدا ومن راي انه لا يجوز معارضه القران بالشعر فالشعر لا يضاهي القران قال تعالى "قل و قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل ان تنفذ كلمات ربي ولو جئنا بمثله مددا" صدق الله العظيم الشاعر لا يستطيع مجاراة القران مهم حاول الشاعر ان يعارض.
القرآن الكريم غير منفك عن الذات الإلهيه وهو يُمل كلام الله عز وجل اذ فلا يجوز معارضتهللفت الانظار ونجد أن مسيلمة الكذاب وسجاع بن مرة والأسود وغيرهم ممن حاولوا معارضة القرآن نجد أنهم لم يحصلوا ألا علي التكذيب والتكفير من قبل المؤمنين بالقرآن وأنا اتفق مع وجهة نظر الكاتب الذي قد وفق في اختيار عنوان (اختراق اداب ام اختراق قداسة ) واري أن هولاء الشعراء بذلك يخترقون قداسة القرآن الذي له حرمته ولا يجب التعدي عليه ولا يجوز معارضة القرآن لأنه بذلك يتعارض مع قول الله"ومن أصدق من الله قيلا"واخيرا أحب أن أشكر الكاتب الدكتور احمد الذي لم يفرض رأيه علي القراء ولكن ترك لهم المجال الواسع للتعبير عن أرائهمالقرآن الكريم غير منفك عن الذات الإلهيه وهو يُمل كلام الله عز وجل اذ فلا يجوز معارضتهللفت الانظار ونجد أن مسيلمة الكذاب وسجاع بن مرة والأسود وغيرهم ممن حاولوا معارضة القرآن نجد أنهم لم يحصلوا ألا علي التكذيب والتكفير من قبل المؤمنين بالقرآن وأنا اتفق مع وجهة نظر الكاتب الذي قد وفق في اختيار عنوان (اختراق اداب ام اختراق قداسة ) واري أن هولاء الشعراء بذلك يخترقون قداسة القرآن الذي له حرمته ولا يجب التعدي عليه ولا يجوز معارضة القرآن لأنه بذلك يتعارض مع قول الله"ومن أصدق من الله قيلا"واخيرا أحب أن أشكر الكاتب الدكتور احمد الذي لم يفرض رأيه علي القراء ولكن ترك لهم المجال الواسع للتعبير عن أرائهم
أرى أن هذا المقال قد تناول موضوع فى غايه الأهميه "معارضه القرآن"وإن اختيار الألفاظ وترتيب الأفكار واستحتضار الأمثله كان موفقا فيه حيث أن سهوله الألفاظ وأهميه الموضوع تجعل القارئ متشوقاً لإنهاء المقال. ولم أجد غرابه فى ألفاظ المقال على العكس قد جذبتنى جزاله الألفاظ التى عبرت عن القضيه بشكل سلسل وسهل جعل القراءه ممتعه،وللدكتور احمد تمام كل الشكر على اختياره هذا الموضوع للمناقشه من أجل توضيح موقف هؤلاء الشعراء المعارضين وقيامهم بتحريف آيات من القرآن الكريم فى أشعارهم من أجل لفت الانتباه، وهذا لا يصح لأن القرآن كما تم توضيحه فى المقال هو نص لو قداسه لا يجوز تجاوزها وان كان بالشعر.
أشكر الدكتور/أحمد تمام على مجهوده الأكثر من رائع فى عرض هذه القضية وأسلوبه الراقى المتحضر ف تناولها (معارضة القرآن اختلاق أدب أم إختراق قداسة)حيث أن معارضة القرآن الكريم من القضايا الشائكة التى انشغلت بها الأمم على مر العصور حيث أن بعض الشعراء قاموا بإنشاء الحجج والمعارضات لمعارضة كلام الله عز وجل ولكن التاريخ طوى صفحات هولاء المعارضين ، وتعددت الآراء بها فالبعض قال أن القرآن مخلوقاً فهو منفك عن الذات الإلهية والبعض الآخر قال القرآن ليس مخلوقاً اذن فهو غير منفك عن الذات الالهيه والقرآن هو كلام الله لا يجوز الإنسان أن يقوم بمعارضته لانه نص معجز وكتاب يتعبد بتلاوته فحق له التنزيه.ومع تمنياتى بمزيد من النجاح
بداية أتوجه بخالص الشكر والتقديرال د/احمد تمام مقال رائع حيث أنه تحدث عن قضية من أهم القضايا وهي معارضة القرآن الكريم الدكتور احمد تمام صاحب التميز والإبداع والافكار النيرة والاساليب الواضح والبعد عن الغموض وسهوله المعاني تعد معارضه القران اختراق ادب ام اختراق قداسة من الموضوعات المهمه ووضح الكاتب ان بعض الشعراء يعارضون القران من اجل الشهره مثل ميسلمه الذي ادعي النبوةوغيره ووضح الفرق بين الشاعر الحقيقي والشاعر الذي يدعي الفن وتاثر الكاتب بالتراث الاسلامي وأشار الي مستويات التداخل النصي بين الشعر والقران وذكر شواهد علي ذلك من هنا اقول جزاء الله عنا خير الجزاء علي كل ما بزلته من جهد من اجل العلم واتنمني مزيد من العلم وينفع الله بك الامه
احب ان اوجة الشكر للدكتور احمد تمام لاسلوبة العميق فى عرض المشكلة المعاصرة والخطيرة وهي معارضة القرآن من خلال الاقتباس والتناص وتودى الي التحريف والاستهزاء به ومعارضة القرآن لا تدل على براعة الشاعر لأنها نص بشرى وإبداع منه وتخلق الجدل وهذا لا يصح فى القران الكريم.
بداية شكرا جزيلا دكتور /احمد تمام لتناوله هذة القضية فهي من اهم قضايا العصر القديم والحديث وقد تميز المقال بحزاله الالفااظ والعبارات ووضوحها واستخدام جميع المصطلحات والتراكيب اللغوية والبعد عن التعقيد والغرابة .
من الواضح الجهد المبذول في هذا المقال لذلك اتوجه بخالص الإحترام والتقدير ل د/أحمد تمام، حيث إن الشعراء يتجهون لهذه القضية للفت الأنظار ليس إلا، لهذا يجب أن نكون علي دراية تامة بقضية معارضة القرآن لأن النص القرآني غير منفك عن الذات الإلهية . اسأل الله أن ينفع بك .
اولا يجب ان نشكر دكتور أحمد تمام علي اختياره لمثل هذه الموضوعات المهمة في تناولها ومناقشتها بهذه الطريقه والأسلوب الاكثر من رائع ،،اسلوب مميز يجعل القارئ يمعن النظر ان يقرأ هذا المقال اكثر من مره ومن اكثر هذه المميزات المزايا هو الاستخدام الدقيق للكلمات والتعمق في المعاني وهذا دليل واضح لإتقان سيادتكم للغة والبلاغة المبتكره جذبتني اكثر للقرأة ، انا اتفق تماما مع رأيكم الخاص بخصوص كيف لنا أن نستخدم القرآن مع التغير في الالفاظ في نص او نثر!؟ وهذا مايجعل اختيار كلمة "اختراق القداسه" اختيار موفق وصحيح تماما في هذا الموضع، لذلك انا ضد هذه الفكره تماما لابد من احترام قداسه القران الكريم فإذا استخدم لابد ان يستخدم كما هو للدليل علي ثقافه الشاعر الدينية ومدى تعمقه ومخزنه اللغوي والبلاغي..مع بالغ الشكر والتقدير.
فى البداية أتوجه بالشكر للدكتور أحمد تمام لتناوله لهذه القضية التى اثارت الجدل بين الناس وأرى أن معارضة القرآن لا تجوز لأن النص الشعرى بشرى ناقص تعتريه بعض الأخطاء أما كلام الله فمنزه عن النقصان
اولا اتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام لاتناوله قضيه مهمه جدا من اهم القضايا فى عصرنا الحالى وهى معارضه القران حيث ان الشعراء قاموا بمعارضه القران من خلال احداث مغالطات به ولكن هذا المقال يوضح ويبين مدى قدسيه القران وان هؤلاء قاموا بذلك فقط من اجل الشهره فحسب وانهم مهاجمين للقران فالشاعر الرقيق هو الذى ينظر الى النص القرانى بعين التجليه والنثريه لذلك هذا المقال ضرورى جدا ويوضح هذه القضيه بصورة بسيطه رائعه جدا تناسب جميع المستويات حتى يفهموا هذه المعارضه جيدا وان القران نص معجز لا يجوز معارضته حيث انه احيانا يتفق مع الشعر واحيانا لا يتفق معه لذلك لا يجب ان نسمح لهؤلاء ان يهاجموا القران ونحافظ عليه ونتمسك به
السلام عليكم بداية اود ان اقدم التحيه والشكر للاستاذ الدكتور احمد تمام لعرضه هذه القضيه المهمه بهذا الشكل الرائع ف القرآن الكريم هو كتاب الله المنزل اما الشعر او الكلام النثرى فهو ما الا كلام البشر ف ليس من الصحيح وضع ايات القرآن او حتي كلمان منه بين اسطر البشر ف كلام الله له كل التعظيم والاحترام ف لذلك علي الشعراء تجميل اشعارهم وتحسينها بكلام من صنعهم ولا ياخذوا كلام الله ويضعونه بهذا الشكل فقديما قيل لكل مقام مقال وف النهاية اود ان اشكر الدكتور احمد تمام علي شفافيته في عرض هذه القضيه وعلي جمال اسوبه ودقته
أحب أن أشكر الدكتور أحمد تمام علي تسليط الضوء علي هذه القضيه فهي من اهم القضايا علي مر التاريخ وهي معارضه القرآن حيث نجد أن الكثير من الاشخاص يعرضون نصوص القرآن فمنهم من يدعون النبوة ومنهم من يعارضون القرآن عن طريق التداخل التناصي والاستلهام من أجل الشهره أو لفت الأنظار إلي شعرهم وهذا غير جائز فالقرآن الكريم هو كلام الله الذي لا يصح التحريف فيه وسوف يظل محفوظ الي يوم القيامه ولكن أظن أنه يمكن للشاعر أن يقتبس بعض الآيات القرآنية في أبياته الشعرية من أجل الوعظ وليس أكثر من ذلك وأحب أن أوجه الشكر وخالص إعجابي بهذا الموضوع الأكثر أهميه والذي للآسف نسيه كثير من الناس في يومنا هذا
اود ان اشكر استاذى العزيز على هذا المقال المتميز وهذة القضية التى اختاره من اهم القضايا وشغلت اذهان الجميع من المفكرين ولكن بعلمك وبلاغتك افاقت الجميع. وهذا الموضوع لفت انتباهى له لما بهى من تميز فالمعارضة تكون بين شاعر واخر ليست بين شعر وقران لان القران مقدس وكلام الله المنزل على نبيه محمد وهو متعبد بتلاوتة ولايصح التداخل به .
بداية اتقدم بكل تقدير واحترام بجزيل الشكر للدكتور ٲحمد تمام وذلك لتناوله قضية تعد من ٲهم القضايا التي عاصرت القرآن الكريم، ٲلا وهي قضية معارضة القرآن الكريم التي ٲثارت جدلا بين الناس ٲجمع.وهي تتلخص في (التداخل النصي بين القرآن الكريم والشعر من خلال الاقتباس منه، والتناص معه، والٲستدعاء منه، والٲستلهام من آياته بحيث يتضمن بيت الشعر آية ٲوجزءامنها . ظانين إن ذلك حركا فنيا وفكريا يثري من قيمة الشعر. فالقرآن الكريم غصا لا يخلق علي معاودة التردد فلا يجوز معارضته لٲن القرآن الكريم منزل من عند الله تعالى للتعبد به،وقراءته وتلاوته، والعمل بما قد جاء به، كما ٲنه متحد به ،وهذا إلي جانب حسن نظامه ،عمق دلالته ،دقة لفظه. لذا فإنني ٲرفض معارضة القرآن الكريم باعتبارها اختراق لقداسته، وٲري ٲن ٲي تغيير يحل بآية من آياته يعد تحريفا بالقرآن الكريم. وأخيرا وليس بآخر قد امتاز ٲسلوب الكاتب (بتناسق التراكيب، عمق التعبير، لغته دقيقة، وطريقة معالجته وكتابته للمقال كانت شيقة)، ٲما بالنسبة للمقال(مختصر ومفيد ومثير لفكر القارﺉ، ذو وجهة نظر مصحوبة بالدليل، خال من اللبس و الغموض، ذو مضمون هادف).
شكراً للدكتور/ أحمد تمام ع مناقشته لهذا الموضوع وتوضيحه لبعض الافكار المهمه ومجهوداته للاستفاده منها؛ والاستخدام الجيد للامثله مما جعل الفكره اكثر وضوحاً والاسلوب الراقي ف الكتابه نسال الله ان يوفقك ف كل اعمالك ويزيدك من العلم اكثر فاكثر وينفع بك اجيالاً كثيره
في البداية يجب علينا أن نتقدم بخالص الشكر للكاتب الاستاذ الدكتور /أحمد تمام علي مناقشتة هذة القضية الحساسه وهي إختراق قداسة القرآن ،،، ثانيا علي الاسلوب السهل البسيط المناسب وانا أتفق مع الكاتب في ان القرآن لا يجوز اختراقه لأنه يمثل كلام الله الذي لا تفاوت فيه ولا يجوز معارضته أو تقليده ولو أن هذا صحيح لنجح الكفار بمثله أو بسوره منه أو آية مثلما كان التحدي قديما
الباحث والكاتب المتألق د/ أحمد تمام سليمان، يتميز بأسلوبه الرصين، وأفكاره العميقة؛ لاختياره الموضوعات الحيوية والمفيدة، التي تستهدف الباحثين وطلاب الجامعة، وبعض القضايا التي يناقشها تحتوي على وجهة نظره التي تهتم بالشأن العام تجاه الإسلام والمجتمع والهوية، وله أسلوبه المتميز به في أبحاثه ومقالاته، فمن مميزاته: مضمونه الهادف، ولغته الدقيقة، وتراكيبه المبتكرة، وبلاغته الملفتة، وعشقه للتراث العربي الأصيل، وينتظر قراؤه المزيد من الأبحاث والمقالات
هذا النقال الرائع الذي قد شغل ب الكثير من الناس وهو معارضه النص القراني وهذا المقال تميز بأسلوب مميز ،وأفكار ومعاني متعمقه، واختيارك لألفاظ يدل علي أان الكاتب متقن في اختيار الالفاظ ف اللغه ونلاحظ هنا ان الشعراء ان يستخدموا القرأن في أشعرهم ولكن هذا ليس جديد بل قديما كان هناك العدبد من النماذج مثل مسيلمه الكذاب الذي ادعي النبوه ولكن هذا كتاب الله لا يدع مجال للشك وفي اخر الامر اتوجه بخالص الشكر للباحث والناقد الدكتور احمد تمام سليمان #ابتسام محمد فتحي
فى البدايه احب اشكر الدكتور احمد تمام على جهوده التى يبذلها .وقد وضح الدكتور احمد فى هذا المقال موضوع فى غايه الاهميه وهو معارضه القران وفى الحقيقه يستخدم بعض الشعراء كلامات من القران الكريم مع تحريفها لكى يصلوا للشهره دون ابداع بحجه انه نص نثرى..وقد كان قديما ممن يدعون النبوه مستخدمين كلامات على نفس وزن ايات القران ويقولون هى من عند الله حتى يؤمن بهم الناس. وحديثايوجد الكثير من اصحاب المعارضات التى جنحت بهم الى الشهره. ومثال على ذلك الفنانه المسرحيه الاوردنيه اسماء مصطفى التى كتبت ديوانها ونص على الهاكم التكاثر حتى زورتم المسارح وذلك على وزن الهاكم التكاثر حتى زورتم المقابر وفى ذلك سخريه وتحريف كلام الله عز وجل ويوجد مثال اخر وهوالشاعر الذى حاول تداخل النص القرائنى مع الشعروتحديدا فى سوره الرحمان فى فباء الاء الولاه تكذبان وحاول الشاعر استخدام الايات ولكن مع توظيفها مع الشعر. كما ان معارضه القران ليست امرا سهلا لانه يوجد الكثير من الاراء فمنهم من يرا ان القران مخلوق ينفك عن الذات الالهيه ومنهم من يرا انها ليست مخلوق لا تنفك عن الذات الالهيه وبذلك دخل فى القدسيه. وفى النهايه احب ان اقول ان لا يجب على الشعراء ان يحرفو كلام الله عز وجل واذا استخدم القران يستخدمه كما هو دون تحريف فيه فذلك ليس عيبا وان الشاعر الحقيقى هو الذى يعتمد على الموهبه
نعم. هذا الموضوع مهم وهناك العديد من الموضوعات المهمه ،ولكننا لا نلحظ فيها جذب الإنتباه بل جذب الإنسان ككل كهذا الموضوع ، أتدرون ما السبب؟ السبب هو براعة الكاتب والناقد الدكتور أحمد تمام فى أسلوبه وصياغته لهذا الموضوع الذى يجعل القارئ يتسائل دائما ثم ماذا بعد ،فضلا عن انه يترك للقارئ حرية الحكم وابداء وجهة نظره وهذه الحيادية لا يمارسها إلا الكتاب المتألقون والمتميزون .أما عن رأيى فى هذا المقال الذى يشع رونقا وبريقا فأول ما استشهد به قوله -تعالى-(قل لان اجتمعت الانس والجن على ان يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ) بالطبع لا يعقل ان يعارض أحد من الشعراء كلام الله مهما بلغ من المكانة فى الشعر بل لا يعقل ان يفكر أحد فى معارضته مجرد تفكير وإذا كان الشاعر يفعل ذلك من أجل الشهرة فمن وجهة نظرى أنه بهذا الصنيع يضع نفسه فى دائرة اللا شيئ لأنه بهذا الفعل يكون فى اقل من اقل مستوى من مستويات الشعراء وذلك لأنه مرتبط بالذات الالهيه ولا يمكن لأحد ان يعارض الله عز وجل ولا كتابه المقدس واشكر دكتور أحمد على مناقشته لهذا الموضوع والذى من خلال مناقشته له وضح لنا الرأى الصائب المصحوب بالأدلة والبراهين.
اولا: اتوجه بخالص الشكر والتقدير للأستاذ الدكتور أحمد تمام علي مجهوده الرائع في عرض قضية معارضة القرآن الكريم فإن هذه القضية قد آثارت الكثير من الجدل بين النقاد خاصة وبين الناس عامة ولقد اوضحها الدكتور باسلوب مميز وأفكار متسلسه والفاظ غزيره . ثانيا :إن قضية معارضه القرآن الكريم من اهم القضايا التي اثارت الجدل من قبل الشعراء الذين يسعون الي الشهره وليس الابداع فالقرآن الكريم هو كلام الله المتعبد بتلاوته فلايحق لمخلوق أن يعارضه .فكيف للشاعر ان يضع كلام الله في مستوي الشعر الذي طالما لايخلو من الزيف والكذب آن له هذه الجرأة .
اولا السلام عليكم ورحمه الله وبركاته واحب اشكر الدكتور احمد تمام عل الجهد المبذول فى كتابه هذا المقال ثانيا يعد هذا المقال من اهم المقالات فى هذا الوقت الراهن لكثره من يعبثون بالقرأن الكريم لجهلهم ولنوايهم الخبيثة لبعد المسملين عن اصلنا ومصدرنا وهو القرأن الكريم ويعد هذا المقال نموزج للوعى وادراك مايحدث حولنا ومعرفة الاقتباس من العبث والتحريف بالقرآن واخيرا احب اشكر الدكتور المبجل احمد تمام وشكرا #وليد_رجب _خليفة طالب بالفرقة الثالثة بكلية تربية عربي
اولا احب اشكر حضرتك على هذا الموضوع الجميل ثانيا اوافقك الراى لانه لايجوز معارضة القران الكريم باى شكل لانه كلام مقدس ولايجوز لبشرى ان يتحدى المولى عزوجل واستغلال كلامه لكسب الشهرة او الاموال لان القران مقدس ولابد من تنزيه وليس معارضته
إشارة هامة لمبحث هام وقضية تعد كبيرة ولابد أن يتوجه لها الكتاب والأدباء وعلماء الدين خاصة بعد تجاوز العديد من الأشخاص من المعني القرآني واستبدلوا استخدامه واصبح هناك تجاوز مع ألفاظ نزلت من رب العزة ويتهمون الكثير من الناس علي في هذا الأمر مخترعين أسباب وتبريرات كاذبة تنال من النص القرآني أكثر من اقتباسهم ويجب أن ترفع الأقلام ويتحدث العلماء ويتصدوا لذلك التجاوز مع الله لكي لا يفتن بهم غيرهم من الناس
تقدم بخالص الشكر والتقدير للاستاذ الدكتور احمد تمام الذي اشار الى تلك القضيه المهمه التي احدثت جدلا هي قضيه شغلت الكثير من المفكرين وقد اجاد الدكتور عرض رايه بالاسلوب الراقي المتميز فقد وتتفق مع الدكتور في راي ان يقتبس الشاعر من القران هذا يدل على نزعه الشاعر الدينيه ولكنه لا يجب عليه مقارنه النص القراني باى نص لانه مقدس من عند الله لا يقارن لانه لا احد يستطيع ياتي بمثل القران اتمنى دوام التوفيق للاستاذ الدكتور احمد تمام دمت لنا معلم وقدوه
في البداية بعد التحيه كل الشكر والتقدير للاستاذ الدكتور.احمد تمام علي عرض حضرته لهذه القضيه الشائكه بهذه الطريقه الواضحه والمشوقه فبد جعلنا نفهم بشكل واضح هذه القضيه.فقد وضح لنا انه قديما الشعراء استخدموا هذه الطريقه وهى وضع ايات من القرآن الكريم فيضعونها في نصوص من صنعهم .وكذالك يستخدمها الشعراء حديثا سواء ف الشعر او النثر،باكتر من اسم سواء معارضه او تناص او غيره. ولكن من وجهة نظرى انه ليس من الصحيح او من السهل استعمال ايات القرآن الكريم بهذه الطريقه،فالقرآن الكريم له قدسيته وعظمته التى لا يمكن التهاون بها. فهو كلام الله المنزل . لذلك يتوجب علينا احترامه وتعظيمه وان نستعمله ف الغرض الذى ازله له الله عز وجل.
في بدايه الامر اتوجب بخالص الشكر للدكتور أحمد تمام علي أخنياره لهذا الموضوع الرائع الذي يشغل بال الكثير من الناس ،والذي تألقت في كتابته ومناقشته بطريقه فوق الخيال بأسلوب مميز ،وأفكار ومعاني متعمقه، واختيارك لألفاظ يدل علي أنك بارع ف اللغه انا أتفق مع حضرتك تماما فكيف للشعراء ان يستخدموا القرأن في أشعرهم ونثرهم فأنا اعارض هذه الفكره تماما ،ولكن لا مانع من استخدام القران كما ذكرت في المقال كأستشهاد ليدل علي ثقافته الدينيه واعتزازه بدينه كما انه لا يتوحب تحريف القرأن واضافه له بعض الكلمات وهناك العدبد من النماذج مثل مسيلمه الكذاب الذي ادعي النبوه ولكن هذا كتاب الله لا يدع مجال للشك كما اتفق ف كونه منزل وليش يدعي لأي شخص والدليل علي ذلك قول الله عزوجل "انه تنزيل رب العالمين" وكذلك لا نسطيع ان نضاهي بعظمه القران وقدسيه والدليل علي ذلك قول الله عزوحل "قل لان أجتمعت الانس والجن علي ان ياتوا بمثل هذا القران لا يأتون بمثله..... " وفقك الله دكتوري الفاضل لكل خير ونفع بك
بسم الله الرحمن الرحيم في البدايه اتوجه بالشكر والتقدير لدكتور احمد تمام سليمان علي تسليط الضوء علي هذه الظاهره المهمه فاهي في غايه الاهميه وموضع اختلاف لناس علي مر التاريخ لان في ظاهره معارضه القران الكريم يوضح الكاتب ان من اسابها قديما هو ادعا النبوه وحديثاً من اجل الشهره فهي لاسباب ماديه والشاعر الحقيقي هو الذي ينمي مواهبته بادوته وان للقران قداسيه وان الله سبحان وتعالي قد نفي صفه الشعر عن القران في قوله تعالي ( وما علمناه الشعر وما ينبغي له ) فا لقران كلام الله ولا يوجد فيه تفاوت فانا اتفق مع الكاتب في رايه في رفض فكره المعارضه وان الكاتب قام بعرض فكرته بطريقه سهله وسلسله وبسيطه ومع عمق في المعاني يؤدي اللي اقنع المتلقي
يا للروعه . الاسلوب رائع جداااا
الكاتب المتألق دائما د/أحمد تمام سليمان صاحب الاسلوب الراقى فكل كتاباته مميزه وتجعل القارئ ينتظر كل ما يكتب بقلمه لانه يحسن اختيار المواضيع الهامه
اتوجه بخالص الشكرر للاستاذ الدكتور/أحمد تمام لتقديمه مثل هذه القضايا الشائكة فجذبني هذا المقال منذ ان قرأت عنوانه الشائق الذي يدل علي ابداع الكاتب ومهارته قبل القراءة فيه ، وانا اتفق تماما ان هذه المعارضة اختراق قداسه لانه له قدسيه لا يجوز للشاعر او اي شخص آخر اختراقها بحجة الفن والابداع ، نعم ناخذ منه الابداع والبلاغه ولكن لا ننسب هذا لانفسنا لان هذا يعتبر تحريف يغير المعني وسبب نزول الايه وانهي هذا الجدل بقوله تعالي ( لا تبديل لكلمات الله ).اما بالنسبه لاسلوب الكاتب كان مشوقا وبسيطا واشكره جدا لاختيار ابسط الالفاظ مع العمق فيها واستطاع رغم عمقه القديم ان يقدمها كاملة من كل الجوانب للملتقي ، وانا اتشرف ان هذا المقال بقلم استاذي الذي اخذ من علمه وفكره وانتظر منه المزيد من المقالات الشائقه.
نشكر الدكتور الكبير احمد تمام على مواضيعه الشيقة والتي تنصب داءما في مواضيع الدفاع عن القران وما يتميز به من حكم ربانية تضحض توجهات المعارضين من الشعراء وغيرهم . فقد تصّور المتهافتون على معارضةِ القرآن العظيم أنّهم وجدوا محطّاً لأسلات أقلامهم في مسجّعات قصار سُورهِ ظنّاً منهم أنّها النقطة الأضعف في النّظم القرآني ٬ فحتّى لو صحّ تصورهم هذا فإنّهم لم ولن ينجحوا بمشروعهم المثلي أو المشابه الذي تحدّاهم به القرآن ٬ فإن كانوا قد قصُر باعهم عن مناطق الرّكاكة بحسب تصوّرهم فهم بلا أدنى شكّ عن غيرها أعجز
كم انت رائع ايها الباحث الجراح تفصل بقلمك بين التجربة الشعرية والصنعة الاسلوبية ..بين الابداع والاصطناع ..بين الذات الشاعرة والنفس الطامعة .. يتطلب هذا المقال سلسلة مقالات متتالية تطبيقية على القص والتفلسف المصطنع والتأريخ الملفق......ّّ... أكمل يا دكتور ونحن فى عضدك.
في البداية أحب أن أشكر استاذي القدير الدكتور احمد تمام علي اختياره لهذه القضية الشائكة التي أحدثت جدلا في مختلف العصور من قبل بعض الشعراء اللذين لا يسعون إلا للشهرة وإظهار أن لديهم موهبة وذلك ليس صحيح لأن الشاعر الحق هو من يأتي بتراكيب وأشعار من عقله وموهبته الشعرية فنجد أن مسيلمة الكذاب وسجاع بن مرة والأسود وغيرهم ممن حاولوا معارضة القرآن نجد أنهم لم يحصلوا ألا علي التكذيب والتكفير من قبل المؤمنين بالقرآن وأنا اتفق مع وجهة نظر الكاتب الذي قد وفق في اختيار عنوان (اختراق اداب ام اختراق قداسة ) واري أن هولاء الشعراء بذلك يخترقون قداسة القرآن الذي له حرمته ولا يجب التعدي عليه ولا يجوز معارضة القرآن لأنه بذلك يتعارض مع قول الله"ومن أصدق من الله قيلا"واخيرا أحب أن أشكر الكاتب الذي لم يفرض رأيه علي القراء ولكن ترك لهم المجال الواسع للتعبير عن أرائهم.
تلوح في سمائنا دوما نجوم برّاقة.. لايخفت بريقها عنّا لحظة واحدة.. نترقّب إضاءتها بقلوب ولهانة ونسعد بلمعانها في سمائنا كلّ ساعة فاستحقت وبكل فخر أن يرفع اسمها في عليانا .د/أحمد تمام، صاحب الأسلوب الراقي.ان معارضةُ القرآن اختلاقُ أدب واختراقُ قداسةٍ الاثنين معا وذلك حسب اختلاف وجه نظر صاحب المعارضة .مثالا مسيلمة الهدف منه اختراق النص القراني والتشكيك فيه .عن طريق محاولات مسيلمة الكذاب أن يضاهي القرآن فجاء كلامه سخيفًا لا مغزى منه: 1- وَاللَّيْلُ الدَّامِسْ، وَالذِّئْبُ الْهَامِسْ، مَا قَطَعَتْ أَسَدٌ مِنْ رَطْبٍ وَلَا يَابِسْ. 2- لَقَدْ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَى الْحُبْلَى، أَخْرَجَ مِنْهَا نَسَمَةً تَسْعَى، مِنْ بَيْنِ صِفَاقٍ وَحَشَا. 3- وَالْفِيلْ، وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْفِيلْ، لَهُ زَلُّومٌ طَوِيلْ والهدف من ذلك هو لاختراقهم هالة القداسة وليس الشهره اما في العصر الحديث كانت المعارضات القران هو افتري وكذب من الشعر والسعي وراء الشهرة ولخدمة النص من حيث الافكار التي دور حول النص والدليل علي ذلك هي الامثلة الموجودة في المقال . وهذا المقال ركز علي وضوح الفكره وتعمقها وعلي التراكيب والالفاظ وتعمقه علي الافكار والمعاني وعلي بعض الامثله وأري انه صاحب قلم واسلوب مميز وفكر عميق علي تألقه في كتابة المقال وبراعتة في استخدام الافكار المبدعه والشيقه ونتمني لك المزيد من التفوق والنجاح والتقدم
بداية بالغ الشكر والتحيه للدكتور / أحمد تمام علي التحدث في هذه القضيه التي تهتم بالقران الكريم وتوضح مدي قدسيته وعدم ارتباطه بالشعر فالقران الكريم كتاب منزل علي رسول الله متعبد بتلاوته وليس مجرد نص نثري يقتبس منه للشعر كما قال تعالي في كتابه الكريم ( وما علمناه الشعر وما ينبغي له *إن هو الا ذكر وقرآن مبين) فهذه الاية تدل دليلا قاطعا علي ان القران كتاب مقدس ليس مرتبطا بالشعر ،،، وهناك العديد من الادله والبراهين الاخري في القران تؤكد علي عظمه هذا الكتاب ففي قوله تعالي (فليأتوا بحديث مثله ان كانوا صادقين)فهذه الايه من الايات التي تدل دليلا قاطعا علي ان القران الكريم منزل من عند الله تعالي به اعجاز يعجز اي شخص عن الاتيان حتي بايه من مثله ،،،وعلي الشاعر الجيد المتقن للشعر المحب للموهبه الشعريه ابتداع شعر عذب بعيدا عن الاقتباس والتحريف سهل العبارات جزل الالفاظ والمعاني . شكرا دكتورنا الفاضل علي هذا المقال وعلي الافكار النيره التي اوضحتها لنا دمت دائما منبعا للعلم الطالبه روان طه محمد ،،، طالبه بالفرقه الثالته كليه تربيه عام قسم اللغه العربيه
اولا اتوجه بجزيل الشكر والتقدير الى الدكتور احمد تمام حيث اشار الي قضيه هامه باسلوبه الرائع المميز وهي من المشكلات التي لايجوز الوقوف عندها وهي مشكله معارضه القران الكريم ( اختلاق ادب ام اختراق القداسه ) وهو كلام الله عزوجل الذي لا يجوز لاحد معارضته او التعدي عليه ومن وجهه نظرى ان الشاعر الحقيقي هو الشاعرالذي يكون له اسلوبه الخاص والمميز وان ياتي بمفرادات وتراكيب واوزان نابعه من عقله وفكره وانا اويد الدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع واتمني له دوام النجاح والتفوق
اولا اتوجه بجزيل الشكر والتقدير الي الدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع حيث اشار الي قضيه هامه من وهي من اهم مشكلات العصر القديم وهي معارضه القرأن الكريم ( اختلاق ادب ام اختراق القداسه ) وهو كلام الله عزوجل ولا يجوز لاحد معارضته لانه نص معجز يتعبد بتلاوته وراي ان الشاعر الجيد هو الشاعر الذي يكون له اسلوبه الخاص وان ياتى باوزان وتراكيب ومفردات نابعه من عقله وموهبته وفي نهايه الامر اويد الدكتور احمد تمام في رأيه في معارضه القران الكريم واتمني له المزيد من النجاح والتفوق
ف البدايه اتوجه بالشكر للدكتور احمد تمام لتسليط الضوء ع هذا الموضوع المهم للغايه حيث ان كثير من الادباء والشعراء يقومون بتحريف القرآن الكريم تحت مسمى الاقتباس ولكنهم لابد من وجود ملكه ابداعيه عندهم ف الكتابه والشعر وليس من حق اى منهم ف التحريف ف كلام الله الكامل تحت اى مسمى للحصول ع الامول والشهره
أولا :_ إقدم لحضرتك دكتور احمد تمام سليمان جزيل الشكر والتقدير واقول لك لقد عجزت يدي وعجز لساني عن الاعجاب الشديد بهذا المقال الهام الذي تناول مشكله (تحريف القرآن الكريم ) واتفق تماما مع رآيه لان القرآن كاملا لا كماله له وذلك ان دل علي شي يدل علي علو مكانه القرآن وكيف لنا كبشر الحق في تحريف القرآن الكريم وتغيرة بالرغم من نزوله كاملا لا تعديل فيه علي سيدنا محمد ( عليه افضل الصلاه والسلام ) وان اي تحريف فيه يعتبر شرك بالله غز وجل وان من المؤكد ان الدافع وراء قيام الشعراء بهذا التحريف ما هوة الا بهدف الشهرة فقط و اؤكد علي براعه الدكتور احمد تمام علي اسلوبه المتعمق و تعمقه في اللغه وتشبع المعاني و وضعها في مكانها دل علي تناسق وتكامل المقال وتراكيب المقال المتناسقه التي جذبتني إلي قراءه المقال أكثر من مرة فحقا لقد ابهرت الجميع بهذا المقال وشكرا جزيلا لك
بداية اتوجه بخالص الشكر والتقدير للناقد المتألق الدكتور احمد تمام حيث انه تحدث عن قضية مهمة ينبغي للجميع ان يلتفت اليها وهي معارضةُ القرآن اختلاقُ أدب أم اختراقُ قداسةٍ؟! كما نعرف ان المعارضة تعني النسج على المنوال نفسه ولو لم يكن المضمون مناقضاً ، فيقول الشاعر قصيدة فيعارضه الآخر بأن يقول قصيدة على البحر والقافية نفسها في الموضوع نفسه أو غيره . وهي في أصلها مأخوذة من معارضة الحصان للحصان في السباق إذا تسابقا في الميدان وعارض كل منهما صاحبه أي نافسه وحاول أن يسبقه .هنالك من يحاول ان يخدش ويخترق قداسة فحاول كثير من العرب معارضة القران ، اي الإتيان بمثله منذ القديم كمسيلمة ذكر ابن هشام أنّ مسيلمة بن حبيب قد كتب إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "مِنْ مُسَيْلمة رسول الله إلى محمد رسول الله، سلام عليك. أمّا بعد، فإنّي قد أُشركت في الأمر معك، وإن لنا نصف الأرض، ولقريش نصف الأرض، ولكن قريشاً قوم يعتدون". فلما جاء الكتاب، كتب رسول الله إلى مسيلمة: "بسم الله الرحمن الرحيم. من محمد رسول الله إلى مسيلمة الكذّاب، السلام على من اتّبع الهُدى. أمّا بعد، فإنّ الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمُتَّقين".وسجاح وغيرهم ممن ادعوا النبوة .تتميز مقالات الدكتور بحسن اختياره للمواضيع والمضامين الهادفة وقضايا هامة وقد وضح لنا عنصر من العناصر الرئيسه التي تدفع الشعراء الي المعارضه للنص القرآني وهو السعي للشهره او العجز عن ابتكار شعر جديد يعبر عن افكاره ويظهر قدرته اللغويه في الفاظه واستدلالته المتعددة وايضا انا اتفق مع الدكتور في ان وبالجملة: فأهل السنة كلهم من أهل المذاهب الأربعة وغيرهم من السلف والخلف متفقون على أن كلام الله غير مخلوق. وايضا لقوله تعال ''وانه لتنزيل من رب العالمين'' ،هنالك بعض الشعراء يقتبسون من كتاب الله في أشعارهم. . لا بأس بالتمثل بالقرآن الكريم إذا كان لغرض صحيح ، كأن يقول : هذا الشيء لا يُسمن ، ولا يُغني من جوع ، أو يقول : ( مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ ) طه/55 ، إذا أراد التذكير بحالة الإنسان مع الأرض ، وأنه خلق منها ، ويعود إليها بعد الموت ثم يبعثه الله منها ، فالتمثل بالقرآن الكريم إذا لم يكن على وجه السخرية والاستهزاء : لا بأس به ، أما إذا كان على وجه السخرية والاستهزاء : فهذا يعتبر ردة عن الإسلام ؛ لأن من استهزأ بالقرآن الكريم أو بشيء من ذكر الله عز وجل ، وهزل بشيء من ذلك : فإنه يرتد عن دين الإسلام ، كما قال تعالى : ( قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ . لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ) شكرا للدكتور والناقد المبدع علي هذا العمل الرائع وننتظر المزيد والمزيد من الموضوعات التي تعرضها لنا الطالبة:فاطمة مهدي شعبان مهدي جامعة:بني سويف كلية :تربية عام قسم:لغة عربية
بداية لا أدري كيف أعبر عن إعجابي بهذا المقال الرائع وأسلوب حضرتك الرائع وأفكاره التي تناسب جميع المستويات وأشكرك جزيل الشكر على اختيارك الموفق لهذا المقال وأتفق معك أن الشعراء يقومون بمعارضة القرآن الكريم من أجل كسب الشهرة وتسليط الأضواء عليهم ولا ادري كيف لهم أن يقوموا بمثل هذا الفعل الدنئ فالقرآن الكريم هو كلام الله لا يجوز معارضته لأنه كامل مكمل. وفقك الله العلى العظيم ونفع بك وبعلمك الأمه
ابدأ كلامي "ببسم الله الرحمن الرحيم " فى البدايه اتقدم بالشكر والتقدير والافتخار للأستاذ الدكتور / احمد تمام ، لتقديمه مثل هذه القضايا الشائكة ،فجذبنى هذا المقال منذ ان قرأت عنوانه الشاءق الذي يدل على ابداع الكاتب ومهاراته قبل القراءه فيه. وانا اتفق تماما ان هذه المعارضة اختراق قداسه لأنه له قدسيه لا يجوز للشاعر او اى شخص آخر اختراقها بحجة الفن والإبداع. نعم ناخذ منه الابداع والبلاغة ولكن لا ننسب هذا لأنفسنا لأن هذا يعتبر تحريف يغير معنى وسبب نزول الآيه وانهى هذا الجدل بقوله تعالى ( لا تبديل لكلمات الله) . اما بالنسبه لأسلوب الكاتب كان مشوق وبسيط وأشكره جدا لاختيار أبسط الالفاظ مع العمق فيها واستطاع رغم عمق القضيه ان يقدمها كامله من كل الجوانب للملتقى. فأنا اتشرف ان هذا المقال بقلم استاذي الذى أخذ من علمه وفكره وانتظر منه المزيد من المقالات الشاءقه والشاءكه.
بسم الله الرحمن الرحيم اولا احب ان اوجه الشكر للاستاذ الدكتور احمد تمام سليمان لطرحه مثل هذه المقالة الرائعة ولمناقشته هذا الموضوع المهم وهذا يدل علي ثقافة الكاتب الدينية والبلاغية فهو يعرض موضوع مهم وهو معارضة الشعراء للقراءن الكريم والتحريف فيه للسعي الي الشهرة وهذا خطأ فالقراءن الكريم كامل ومنزل من عند المولي عز وجل
أتوجه بكل الشكر للدكتور أحمد تمام علي مجهوده الفوق الرائع بكثير في مناقشه قضيه من أهم القضايا التي يلتبس عليها الناس اليوم وتشغل بال الجميع فهو بذلك أوضح لنا النقطه الصحيحة للوصول إلي فهم قضيتنا تلك ومنها ما يدفع الشعراء لمعارضه النص القرآني وهو الوصول إلى الشهرة وقد دلل علي ذلك بأدله قطعية منها ادعاء مسيلمه الكذاب النبوة وتحدث عن قدسيه القرآن الكريم ومكانته التى لا يبلغها كتاب او كاتب آخر فإن دكتورنا العزيز بعلمه وبلاغته وأسلوبه الراقي واختيارة عنوان امتاز بالبراعه والتميز وجذب الإنتباه واختيار الفاظ سهله بسيطه فى كتابه المقال تناسب فهم أي قارئ كل ذلك وصل بي إلي فهم المقال وكيف افرق بين معارضه النص القرآني والاستفادة منه بعيدا عن المعارضه.
هذا المقال رائع جدا حيث أنه تحدث عن قضية من أهم القضايا وهي معارضة القرآن الكريم حيث نجد البعض من الشعراء يقومون بمعارضة القرآن الكريم والدافع وراء ذلك الشهرة ولفت الأنظار ،وكذلك كان الحال قديما حيث قام البعض بأدعاء النبوة مثل مسيلمة الكذاب وغيرة ونلاحظ ان الكاتب ذكر مستويات التداخل النصي بين القرآن والشعر من خلال ذكر الشواهد، ولا احد ينكر دور الكاتب الدكتور أحمد تمام الذي يمتاز بالتألق وحسن الإبداع واختيار اللقضايا الهامه والجادة كما يمتاز بروعة وحين الأسلوب وفصاحة الألفاظ وجمال التراكيب وتدعيم الفكرة وتوضيحها باسلوب سهل وبسيط جدا وذلك من خلال ذكر الأمثلة، وارجو من مجله الفكر دوام النشر له باول باول وجزاك الله خير #هويدا رمضان خميس
د/ أحمد تمام كاتب متميز، وهو هنا يناقش موضوعًا مهمًا يتعرض لـه بعض دهماء الشعراء، وهذا لا يمنع في الوقت نفسه أن استلهام القرآن الكريم في الإبداع الأدبي مشروع،،، والاستلهام يختلف عن المعارضة
الأستاذ الدكتور : أحمد تمام يحمل عقلية مفكر نابه وناقد رائد مذ كان طالبا وباحثا في السنوات الأولى للدراسة ؛ يسبر غور النص ويكشف المسكوت عنه بلغة رصينة مغرقة في وجازتها ومائها العتيق..يفتح دوما بابا للتساؤلات المتواترة حول تأويله للنصوص في دعوة صريحة لإعمال العقل واستكناه الدلالة فتتحقق لذة النص . هو حقا مركز إشعاع حقيقي ونبع ثر لا ينضب..دمتم بهذا الألق دكتور ..
أحب أوجه كل الشكر للأستاذ الدكتور .أحمد تمام سليمان ،ع اهتمامه لهذا الموضوع المهم ...لأنني لا أعرف كيف يملكون هؤلاء الشعراء الجراءه ع تحريف ف كتاب الله لقوله تعالي ''وما علمنه الشعر وما ينبغي له .أن هو إلا ذكر وقران مبين''فبعض من هؤلاء الشعراء يقمون بتحريف ف كتاب لله من أجل الشهره مثل ما فعل قديما عندما أدعي مسيلمه الكذاب النبوه ولكن هذا كتاب الله لا يوضع ابدا مجال للشك او للنقاش بل التحريف،وأيضا أتفق مع رأي حضرتك والرأي الذي يميل ان كتاب الله غير مخلوق بل منزل من عند الله لقوله تعال ''وانه لتنزيل من رب العالمين'' ،كمان ان كتب الله متعبد بتلاوته،وكمان هناك بعض الشعراء يقتبسون من كتاب الله ف أشعارهم. .والشاعر الجيد هو الذي يخلق له شعر من جراء أسلوبه الجيد وبراعه ألفاظه وقوه عبارته ...كمان أن هذا القرآن أنزل من عند الله بليغ بل أفصح من حيث الأسلوب والعبارات والألفاظ التي لا مجال ولا شك ولا تحريف ولا حذف فيه وشكرااا ع مجهودك لكتابك لهذا المقال .#فاطمه سليمان ...طالبه ف تربيه عام لغه عربيه الفرقه الثالثه....وافتخر لقراءة هذا المقال لحضرتك والتعليق عليه
اولا :أحب أن أشكر الدكتور أحمد تمام ع مجهوده الرائع المبذول لعرض هذه القضيه ثانيا:لقد عرض الدكتور أحمد تمام قضيه من أهم القضايا ف العصر الحديث ،وعرضها بأسلوب منطقي مميز وسهولة الكلمات وقوة العبارات ووضوح المعانى وعرضها ف صوره متسلسلة وللدكتور أحمد تمام الفضل فى ذلك
ف البدايه أتوجه بخالص الشكر للكاتب الدكتور أحمد تمام لمناقشته مثل هذه المواضيع المشوقة ففي هذا الموضوع وضح لنا سبب معارضه الشعراء للقران الكريم وهو السعي وراء الشهرة ولكن يعاب عليهم ان يعارضوا القران الكريم لانه كامل ومنزل من عند الله لايجوز التحريف فيه وهناك من عارض القرآن ايضا في عده عصور مختلفه منها مسليمه الكذاب وامثاله حينما ادعي النبوه ولكن لم يجنوا اي تصديق من المسلمين ف القران الكريم له قدسيته ولاانكر ان الكاتب أبدع ف اظهار ذلك واتمني من الله له دوام التوفيق والنجاح وان يستمر دائما ف مناقشه مثل هذه المواضيع المشوقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.مبديا احب اقدم شكري لحضرتك علي تناولك لهذالموضوع المهم الشيق وفى راى انا اتفق تماما مع راى حضرتك وراى الفريق الذى قال ان القران غير مخلوق حيث لا يجب التلاعب والتعديل سواء بالحذف او الزياده بالفاظ القران الكريم فهو متعبد بتلاوته ومما لا شك فيه ان هذا المقال قد ضمن اغلب ما يحتاج اليه من مميزات تشمل جمال الاسلوب ودقته وحسن الصياغه وبلاغه العباره فقد شملت افكار هذا الموضوع كل محاوره فى اختلاق ادب ام اختراق قداسه حول التفريق بين معارضه النص القرآنى واستفاده منه دون اللعب بالفاظه ولقد اخد هذا الموضوع حقه من كاتبه بالمامه لكل جوانبه سواء على التركيب البلاغى او المعنوى ومما لا شك فيه ان هذا الموضوع بالغ الاهميه وقد استفدت منه جدا علما وتربويا وبالفعل انه موضوع يستحق النقاش بسبب انتهاك قداسه القران الكريم وهذا لتقدير حضرتك العالى لاهميه الحفاظ على نزاهه القران الكريم
ان الباحث المتألق أحمد تمام يتناول موضوع مهم جدا ويوضح بالأدلة والبراهين صحة وجهة نظره وان معارضة القرآن الكريم ما هو الا سعي للشهرة من انصاف المواهب من الشعراء لان الشاعر الحق يعتمد علي حسه وذوقه الشعري ويبقي الدكتور أحمد تمام علامه من علامات النقد المتميز وجزاكم الله خيرا
ان الحمد لله هذا المقال اكثر من رائع فهو يقف ع اسفاف الكثير من اهل الفن ع القراءن الكريم والشكر موصل لدكتور احمد تمام
احب ان اوجه جزيل الشكر الى دكتور احمد تمام الذى برع فى اختيار هذا المقال الرائع الذي يرمز وينوه الى قضيه مهمه الا وهى اختلاق ادب ام اختراق قداسه وان هذا الموضوع الذى شغل بال الجميع الا وهو كيف لهؤلاء الشعراء والادباء ان يتناصوا من القران الكريم فى ادبهم وشعرهم على انه نص نثرى وكانهم تناسوا تماما انه كلام مقدس من عند الله المتعبد بتلاوته ولا يمكن التعديل فيه ولا التحريف كما اننى انوه الى سلوب الدكتور احمد تمام الواضح الذى ابتعد عن الغموض وكان مقاله واضح فى معانيه شيقا مما جذبنى الى القرائه
أولاً احب اشكر الأستاذ الدكتور / أحمد تمام سليمان علي هذه المقالة لاني بجد كان ناقصني معلومات كتير عن الموضوع ده غير ان حضرته وضح نقاط كتير عن الموضوع،ثانياً يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : ( وليس لأحد استعمال القرآن لغير ما انزله الله له) لان القرآن منزل من عند الله علي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والنبي صلى الله عليه وسلم نقله الينا كما هو دون أن يغير فيه يبقي احنا كبشر هانغير فيه؟!!،، وشكراً ووفقك الله دكتورنا
قبل قراءتي لهذه المقال ما كنت أظن أن الأبيات الشعرية - المأخوذه من نص القرآن الكريم - تخترق قداسته ، و تحرف في آياته ، و لكن كنت أظن أنه يقوي من قيمة الشعر ، و يؤكد على صدق معانيه ، و لا ينقص من قداسة القرآن الكريم شيئًا. لكن بعد قرائتي لمقالة سيادتكم تفتح عقلي و تنور ، و اتضحت لي الامور. و انا مع الفريق الذى يقول بأن معارضة الشعراء للنص القرآني في شعرهم هو انتهاك لقداسة الذكر الحكيم -كلام الله تعالى - الذي لا يمكن مقارنته بكلام البشر ابدًا.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة، أود أن أشكر الكاتب على هذا الموضوع الذى تحدث فيه لأنه أولى أن يكتب الكُتابُ فى المواضيع الشائكة التى تحتوى على لبس واختلاف فى الآراء بين معارض ومؤيد ، وأنه قام بعرض الموضوع بحياد تام وضرب الأمثلة وشرحها شرحا وافيا وأرى أنه وفق توفيقا تام فى هذا المقال من حيث الأسلوب واستخدام الكلمات والمعاني الشيقة ، واتمنى له دوام التوفيق
في البداية أتوجه بخالص الشكر والتقدير للدكتور والناقد د/ أحمد تمام لاختياره هذا الموضوع الهام والتحدث فيه عن اهم سبب يدفع الشعراء الى معارضه النص القرأني وهوالعمل على الوصول للشهره او ضعفهم في خلق شعر يعبر عن مقدرتهم اللغويه لذلك يسعون الى المعارضه وقد دلل علي ذلك بذكره ادعاء مسيلمه والاسود للنبوة في عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم والاسلوب الذي اتبعه في هذا المقال يدل علي المامه الشديد بكل ما يستلزمه المقال من مميزات ومنها وضوح الهدف من المقال والكلمات السلسه وبلاغته الشديده واللغه الدقيقة، واسأل الله العظيم ان يبارك لك في علمك ويزيدك وان ينفعنا بك.
حقا لقد حق الفخر لنا بوجود منبر للثقافه والمثقفين وفارسا بليغا معبرنا يشعر بقضايا امته ويعرضها عرضا بليغا موجزا وهو سيادتكم د / احمد تمام لقد اوضحت فى مقالتك "معارضه القرآن اختلاق ادب ام اختراق قداسه " عن قدسيه القرآن الكريم وعلو مكانته التى لا يدنيها كتابا أخر كما ان القرآن ليس مدعاه للتلاعب به وبالفاظه بل هو نص مقدس وله منزله ساميه والمعارضه تتطلب ان يكون النصين متساويين فى جميع النواحى سواء كان من الناحيه البلاغيه والنحويه وغيرها من الجوانب والقرآن الكريم فاق اعجاز البشر فهو كلام الله المنزل على عبده محمد لذلك فلا يمكن ان نضعه موضع المقارنه ولقد عرضت فى مقالتك ان الشاعر الحقيقى هو الذى يعتمد على موهبته ومعارفه والتماسه المشروع من التراث والدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في البدايه احب أن اتقدم لسيادتكم بجزيل الشكر والتقدير علي اختياركم لهذا الموضوع الرائع والتي تفضلتم بتسليط الضوء عليه لانه في غايه الأهميه وقد لفت إنتباهي بخطورة هذا الموضوع لذا فأنا أتفق مع رأي حضرتكم جدا فكيف لهؤلاء الشعراء أن يستخدموا النص القرآني في شعرهم مع التحريف في بعض كلامه فأنا أنتقد عليهم في هذه النقطة المهمة لأن القرآن كامل لا كماله له ولكن أرى أن الشاعر إذا إستخدم نص قرآني كما هو دون تحريف على سبيل الإستشهاد به في شعره فإن ذلك ليس عيب فيه وإنما يدل ذلك علي ثقافة الشاعر الدينيه وإعتزازه بدينه علي عكس من يحرفون القرآن في نصوصهم الشعريه فكيف لهذا الشاعر أن يفعل ذلك فإن القرآن له قداسته فلا تعديل ولا مساس به لأن القرآن هو كلام الله الواحد الأحد الذي لا شريك له فلا يجوز معارضته فقد إتضح لنا أن الشعراء الذين يقومون بمثل هذه المعارضات أنهم يريدون بها الشهره وهذا يدل على عجزهم علي ابتكار شعر جديد لذلك يلجأ إلي مثل هذه المعارضان وفي النهايه أريد أن أحيي سيادتكم علي براعة الأسلوب ورصانته والدقه في إختيار الألفاظ وعمق الفكر وجمال السياق وننتظر من سيادتكم المزيد من مثل هذه القضايا الهامه ذات الموضوعات الهادفه مثل هذا المقال شكرا جزيلا وجزاكم الله عنا كل خير #إحدى تلميذك . وافتخر بذلك
في بدايه الأمر أتوجه بالشكر للباحث الدكتور /أحمد تمام ‘الذي لفت أنظار الجميع بهذا الموضوع الرائع وفي الحقيقه صياغه هذا الموضوع بهذا العنوان ماهو إلا دليل علي براعه الكاتب وتألقه . فهو يجذب القارئ منذ قرءاته للمره الأولي ‘وأيضا تناول الكاتب الظاهره في القدم حتي الآن ممايدل عل علمه وثقافته التي فاقت الجميع . وقد تميز بالأسلوب الرصين ‘وأفكاره العميقه ‘والألفاظ السهله التي تسهل فهم واستعياب الموضوع ‘وتدع الفكره وتوضحكها . أتمني لحضرتك التقدم المستمر
ريهام عاطف الباهي ـ كلية علوم ذوي الاحتياجات الخاصة بني سويف ـ عام عربي ـ الفرقة الثانية اختيار الكاتب لعنوان المقالة يدل على الإبداع البلاغي في استخدام الكلمات ذ ات المعنى البلاغي المتميز والثراء اللغوي. ـ اختيار الموضوع يدل على ثقافة الكاتب الدينية والشعرية والبلاغية ، فعندما تبحر في المقال تجده ينقلك من فقرة إلى فقرة آخرى بمنتهى السهولة مع ترك مساحة لإبداء الرأي فيها ، ثم تناول الكاتب كثير من الشواهد التي توضح المعنى وفي النهاية ترك الكاتب للقارئ ابداء الرأي وتكوين وجهة نظره الخاصة وهذا يدل على براعة الكاتب وروعة أسلوبه واختياره للكلمات ذات المعنى والواضح وفي النهاية أشكر الأستاذ الدكتور على هذا المقال
قد أعجبني أسلوب الدكتور /احمد تمام وتألق في اختيار تلك الموضوع الهام ‘وقد برع الدكتور في اختياره لتلك العنوان. حيث أن هذه القضيه شغلت أذهان الكثير من المفكرين ‘ولكن بعلمه وبلاغته أفاق الدكتور أحمد تمام الجميع . حيث أن الموضوع كان متميز ‘وأسلوبه رائع لدرجه أنه كما قرأته زاد فهمي أكثر وأكثر من قرأته للمره السابقه .
د/احمد تمام والله مش عارفة اقول ايه من كثرة الروعة غير ان حضرتك تفوقت واحسنت ف هذا المقال الذى يعد من اكثر المقالات التى تثير الاذهان وهو معارضة القرأن الكريم فهو موضوع خطير لانه كلام لا يجوز التعديل فيه فهو منزل من رب العالمين وهكذا لا يجوز ان نقرا القران مثل الشعر كمثل قوله تعالى( قل لئن اجتمعت الانس والجن ع انا يأتوا بمثل هذا القران لايأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ) فهو يدل ع عجزهم والقران الكريم منزل من عند الله اى انه نص الهى وليس نص نثرى ولذلك لم يعلم الله تعالى نبيه الشعر حتى لا يدعى الكفار بأنه شعر فلو كان الشعر قديما لاتخذوا حجة بأن القرأن شعر كمثل قوله تعالى (وما علمناه الشعر وما ينبغى له) اى انه لايمكن ان يكون شعرا لانه ليس موزون ف بحور الشعر وف ختام الموضوع لايسعنى الا القول بأن كتابة هذا المقال اسرنى كثيرا وادهشنى روعة البيان وفصاحة الكلام وأسال الله ان يعطيك المزيد من التفوق والنجاح اكثر واكثر ف المجالات التى تريدها ......
بداية أتوجه بجزيل الشكر والتقدير للاستاذ الدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الرائع الذي لفت انتباهي إلي قضية مهمة وهي التفريق بين الاستفادة من القران في الشعر وبين معارضته وانا أؤيد رأي سيادتكم في معارضة القرآن الكريم لأنه نص معجز يتعبد بتلاوته ولا يجوز معارضته في النصوص الشعرية لما فيه من استهزاء بقداسة كلام الله عز وجل وقد بينتم هذا بأسلوب فصيح بليغ في الكتابة وايضا براعة النقد باسلوب راقي متمكن واتمنى قراءة المزيد من مقالاتكم الشيقة لما فيها من افكار جيدة واستوفاء لفصاحة اللغة وتراكيبها الجميلة واتمنى ايضا التوفيق لمزيد من الأعمال الجديدة
بداية أتوجه بجزيل الشكر للاستاذ الدكتور أحمد تمام علي هذا المقال المتألق الذي أوضح فيه مدي أهمية هذه القضية وحسم أمرها في أن القرآن الكريم لا يجوز معارضته بالنصوص الشعرية لمجرد كسب الشهرة والتالق علي حساب كلام الله عز وجل وهذا وما اوضحه الاستاذ الدكتور احمد تمام باسلوب بليغ فصيح وافكار جيدة مما يلفت النظر إلا أهمية هذه القضية من حيث الجدل الواقع فيها والتفريق بين معارضه القران والاستفاده منه ومدى اعتراض بعض النقاد علي معارضة النص القرآني لانه اختراق لقدسيته واريد ان احيي الأستاذ أحمد تمام علي براعته في كتابة هذا المقال وعلي رأيه الحاسم في هذه القضية الشائكة وانا أؤيد هذا الرأي وأحييه ايضا علي اختيار العنوان "معارضة القران اختلاق ادب ام اختراق قداسة" عنوان شيق وموفق في الاختيار وجامع لأفكار المقال أتمنى ان أقرأ لسيادتكم مقالات أخرى ذات المضمون الهادف مثل هذا المقال والنقد المتميز واتمنى التوفيق لسيادتكم
حقا لكم انت رائع ياسيدي
أتوجه بخالص الشكر والتقدير للسيد الاستاذ الدكتور / أحمد تمام علي هذا الموضوع الممتاز وعلي هذا الرأي الصريح الصادق الذي اؤيده فالله عزوجل أخذ علي عاتقه حفظ القرآن وقدوسيته حيث قال تعالي (انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون ) وايضا قال رب العزه (بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ) وفي الايتين تاكيد لحفظ الله لقدوسية القرآن الكريم مهما حاول الادباء التشكيك او الاقتباس او المعارضه فيظل القرآن في معناه وتركيب كلماته مقدسه في ذاتها
عبد الرحمن محمد اتقدم بالشكر للدكتور أحمدتمام علي اختياره لهذا الموضوع ومناقشته واشكره علي اسلوبه وتنسيقه للكلمات وترتيب الافكار ،كما ذكر الشاهد وعقب عليه برأيه.والحقيقة أنني اتفق مع رأي الكاتب لأن القرآن مقدس لايجب التحريف فيه ولا إتخاذه وسيله للشهرة ،ومن يبحث عن الشهرة فعليه بكتابة شعر من إنشاءه ليظهر فيه مدي براعته وتفوقه الذاتي ،فالقرآن ليس له علاقة بالشهرة . في النهاية اتقدم بالشكر للكاتب علي هذه المجلة
لقد انفرد الدكتور احمد تمام بالحديث فى هذا الموضوع وهو معارضة القرءان وقد اجاد فيه الحديث وان القرءان هو كلام الله وهؤلاء الشعراء غرضهم الشهرة والقرءان محفوظ كما قال الله عز وجل انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون وشكرا الدكتور احمد تمام وننتظر من حضرتك الكثير
في البداية أريد أن أشكر د/أحمد تمام علي أسلوبه الرصين والراقي وكلماته السهلة و البسيطة في اختياره لهذا المقال الذي يتناول قضية في غاية الخطورة ال وهي"معارضة القرآن الكريم"وان الشعراء الذين يعارضون القرآن الكريم من اجل الشهرة وإنصاف المواهب لا يجوز ذلك لأن هذا يؤدي إلى الشرك بالله لأن القرآن الكريم هو كلام الإلهى اما الشاعر الحقيقي هو الذي يعتمد في أبداع شعره علي المواهب وخبرة بعيدة عن القرآن الكريم واشكر د/احمد تمام علي ذكر رأيه
الدكتور احمد تمام من اعظم وأروع الشخصيات التى نفتخر بها فهو تناول قضية من أهم القضايا التى شغلت جميع نقاد العصر القديم والحالى فهو تحدث فى موضوع من اهم المواضيع المميزة فى العصر الحالى حيث ناقش قضية مهمه جدا إلا وهى معارضة القران واختلاق الادب ام إختراق قداسيه والتى تناقش بعض الأفكار المهمة حاول اقتباس الشعر أو من القران إلى الشعر وذكر الكثير من الأمثلة التى تدل على ذلك ودفع عن القران الكريم بالأدلة التي تثبت قوه وجزله وعظمة القران وكيف كذبه مدعين النبوه ثم تحدث الدكتور أحمد تمام عن مستويات التداخل النصي بين القران والشعر كاقتباس والتضامن ورصين ولافته انتباهن إلى التفريق بين الشاعر الحقيقي والشاعر الذى يسعي إلى الشهرة أو العجز عن أن ياتى بأفكار جديدة فيأخذ من القران بحجه الحرية والمعارضة وفى ذلك من المواضيع التى تناولها والتى اختلف فيها أهم نقاد العرب وتناوله بأفكار بسيطة ومميزة جعلتنا نستفيد منه كثيرا وتناوله فيها جميع الآراء الواردة فى هذا الموضوع فهو كان مملن به من جميع الجوانب 8897
في البدايه اتقدم بخالص الشكر للاستاذ الدكتور احمد تمام علي كتابه هذا المقال الذي يستحق النقاش فأن قضيه معارضه القرآن الكريم خطأ كبير يعتبره البعض انه دليل علي نضج فكرهم ولكن ذلك يوقع بهم في الخطأ الديني لان القران مقدس كما هو وليس بالتحريف والتغير فيه حيث اذا قام احد الشعراء بتغيير القرآن ويتحريفه بذلك قد قام بتغير معني الايه ولذلك انا اعارض فكره بعض الادباء والشعراء الذين يغيروا ويحرفوا القرآن الكريم وفي النهايه احب ان اوجه الشكر مره اخري علي اسلوب حضرتك الناجح في الكتابه وذلك دليل علي الموهبه الواسعه في النقد
الكاتب المبدع المُتمكن د.أحمد تمام سليمان أجاد اختيار قضية تُعد أهم القضايا المعاصرة حيث أجاد في طرحها بأسلوب :- ١-يتميز بالوضوح وجزالة الألفاظ. ٢-انتقاء الكلمات وروعة التراكيب. ٣-الثروة اللُغوية الفائقة... وأنا مع معارضة الأقتباس من القرآن الكريم في الأشعار والنصوص الأدبية حتى ولو بكلمة واحدة وذلك حتى لا يتساوى النص القرآني مع النص البشري . فالنص القرآنى لا يوجد نص كمثله في الكون وذلك لإنه كلام الله ومنهج أُمه محمد (صلَّ الله عليه وسلم )
في البدايه لابد من وقفه شكر وتقدير للباحث والناقد الدكتور احمد تمام الذي قام بتسليط الضوء علي واحدة من القضايا الهامة فقد قام بتقديم مقالا بعنوان( معارضة القرآن الكريم اختلاق الأدب ام اختراق القداسة ) في الحقيقه أن صياغه عنوان للمقال بمثل هذا العنوان فما هو إلا دليل علي براعته وتالقه جذبني العنوان الي القراءه المقال اكثر من مره حضرت أتساءل كثيرا عن ما هي الشهرة التي تدفع بعض الشعراء الي تحريف القرآن الكريم فاللقران الكريم بم قداسه ومكانته فلابد من تعظيم تلك المكانه وتشريفها
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله اولا احب اشكر حضرتك يادكتور علي هذا الموضوع الرائع وافتخر انك تدرس لي في جامعتي فان هذا الموضوع في غايه الاهميه جدا وقد لفت انتباهي وانتباه الكثير من الناس لخطورة هذا الامر وكان يجب علي الكتاب ونقاد البلاغه ان يتحدثوا فيه لاهميه هذا الموضوع وانا منذ قراءة السطر الاول وانا اشعر ان حضرتك يادكتور قد دفعتك غيرتك الدينيه علي اقحام النص القرآني بانشاء بعض المعارضات له علي انه نص نثري وليس نصا الهي مقدس وحضرتك يادكتور مشكور علي غيرتك علي الدين في زمن قلت فيه الغيرة علي الاسلام واتفق معك تماما يادكتور في هذا الرائ فكيف لهؤلاء الشعراء ان يستخدموا بعض الفاظ القران الكريم في اشعارهم كيف حبهم لشهرة يعمي ابصارهم هكذا الا يعلمون ان القران منزل من عند الله سبحانه وتعالي وان القران له قدسيه واحترام فكيف لهم ان يكتبوا معارضه تعارض القران اين قداسه واحترام الله اسال الله ان يهديهم ويردهم اليه ردا جميلا وهذه المشكله موجودة منذ قديم الزمان منذ وجود مسيلمه الكذاب وسجاح وحتي زمننا هذا وعلي الكتاب والذين يعارضون القران الكريم ان يعودوا الي رشدهم وان يكون للقران قداسه واحترام اما بالنسبه للاسلوب فانه اسلوب سهل وبسيط كما تعودنا منك واسلوب راقي يفهمه القارئ منذ الوهله الاولي والمعاني واضحه جدا ومستوفي جميع المصطلحات والتراكيب اللغويه فشكرا لك دكتور احمد تمام علي هذا المقال وموضوع المقال المهم فجزاك الله خيرا ونفع بك الاسلام والمسلمين #طالبه من كليه علوم ذوي الاحتياجات الخاصه الفرقه الثالثة
الدكتور احمد تمام صاحب التميز والإبداع والافكار النيرة والاساليب الواضح والبعد عن الغموض وسهوله المعاني تعد معارضه القران اختراق ادب ام اختراق قداسة من الموضوعات المهمه ووضح الكاتب ان بعض الشعراء يعارضون القران من اجل الشهره مثل ميسلمه الذي ادعي النبوةوغيره ووضح الفرق بين الشاعر الحقيقي والشاعر الذي يدعي الفن وتاثر الكاتب بالتراث الاسلامي وأشار الي مستويات التداخل النصي بين الشعر والقران وذكر شواهد علي ذلك من هنا اقول جزاء الله عنا خير الجزاء علي كل ما بزلته من جهد من اجل العلم واتنمني مزيد من العلم وينفع الله بك الامه
دمت متألقا دكتور أحمد
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد :بداية أتوجه بخالص الشكر والتقدير للباحث والناقد والكاتب القدير د/أحمد تمام على إختياره لهذه القضية الشائكة ألا وهي معارضة القرآن القرآن الكريم فعندما نتوقف حولها نجد أنها قد أحدثت جدلا كثيرا عبر مختلف العصور من قبل بعض الشعراء الذين لا يسعون إلا للشهرة وإظهار أنهم أرباب موهبة وفن وذلك بمعارضة القرآن ببعض قصائدهم والحق أنهم ليسوا بشعراء ولا أنصاف شعراء لأن الشاعر الحق هو من يأتي بتراكيب وأوزان ومفردات نابعة من عقله وموهبته المطبوعة على الشعر وقد عرض لنا الكاتب التطور الذي لحق بالظاهرة فقديما نجد أن مسيلمة الكذاب وسجاح بنت مرة والأسود العنسي وغيرهم ممن إدعوا النبوة وحاولوا معارضة القرآن نجد أنهم لم يجنوا من ذلك كله إلا التكذيب والتكفير من قبل المؤمنين بالقرآن حيث نسوا أنه كلام الله عز وجل لا بل غفلوا عن قدسيته وألوهيته وأنه لا يجوز معارضته ولا التشكيك فيه غافلين بذلك عن قول الحق ((ومن أصدق من الله قيلا)) النساء 122 / وقد سلط الكاتب قلمه على نقطة هامة ألا وهي الفرق بين المعارضة وبين (الإقتباس،أو التضمين أوالتناص) فهذه المفاهيم الثلاث المترادفة تعني أن يشتمل بيت الشعر على آية أو جزءا منها وقد عرض لنا الكاتب كثيرا من الشواهد على ذلك وقام بشرحها وتحليلها تحليلا وافيا وعلى قدر من الحيادية بعيدا كل البعد عن أي شكل من أشكال التذمت لفكرته ولا لرأيه والذي لم يطالعنا به إلا في السطور الأخيرة من المقال تراكا بذلك للقارئ الفرصة في إبداء رأيه وتكوين وجهة نظره الخاصة وهذا إن دل على شيئ فإنما يدل على براعة الكاتب وروعة أسلوبه وعلى خياله الواسع وفصاحة لسانه وأسأل الله العظيم بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن ينفعنا بعلمك وأن يبارك في عمرك وان يجعلك دائما من المتقدمين في العلم وجزاكم الله خيرا.
عبد الرحمن محمد فى البدأية احب أن اتوجه بخالص الشكر للاستاذ الدكتور الباحث والناقد الدكتور احمد تمام لاختياره موضوعا من اهم الموضوعات التى أدت الى كثير من الجدال والنقاش بين بعض المفكرين والمبدعين أل وهو ( معارضة القرأن الكريم ) حيث لا يجوز معارضة القرأن الكريم لانه كلام الله عز وجل وهذا كلام صحيح لا شك فيه ولا جدال وقد كان الكاتب موفقآ فى اختيار عنوان هذه القصيده حيث أنه قال ( اختراق قادسيه) وهذا قد يؤدى الى الشرك بالله عز وجل وهذا امر غير مستحب وقد كان الكاتب على حياد تام يسمح للقارئ بتكوين وجهة نظر خاصة بيه دون تقيد بنظرة الاخرين بالرغم من اعترأفه برئيه فى السطور الاخيره وقد اعجبنى هذا المقال حيث انه بينا لنا قضيه مهمه جدا وبالمثل أعجبتنى وجهة نظر دكتورنا العزيز فى تقديم رائيه فى هذه القضيه وفقك الله
في البدايه ابدي احترامي الشديد للدكتور/احمد تمام سليمان واقدم له كل الشكر علي اهتمامه لموضوع مهم مثل هذا الموضوع لانها قضيه تستحق النقاش حيث ان معارضه القرآن الكريم وتحريفه هذا خطأ يقع فيه كثير من الادباء حتي يصنعون رصيده ناجحه ولكن لم يعلموا انهم اخطأوا في حق الدين لأن القران الكريم نص مقدس ليس لهم الحق في تغييره ومثل ما ذكر الدكتور احمد تمام عن الشاعر احمد مطر عندما قال فبأي الاء الولاء تكذبان وجعلها جمله محوريه فهو بذلك حرف في معني ولاية "فبأي الاء ربكم تكذبان " فما الفرق بينه وبين مدعو النبوه قديما مثل مسيلمه وغير من المدعون فأنا اذهب برأيي بان الشاعر اذا اراد الاستشهاد بالقران الكريم فعليه بالاقتباس منه كما هو دون تغيير وتحريف فان ذلك بالنسبه لي يدل علي الثقافه الدنينيه وفي النهايه اذكر رايي باسلوب الكاتب الدكتور/احمد تمام سليمان حتي ياخذ حقه فان اسلوبه سهل العبارات والتراكيب والمفردات بعيد عن التكلف في اللفظ مشوق حيث جعل القارئ في حاله تشوق لأستكمال المقال وهذا ما يجعل منه كاتب ناجح
أتقدم للدكتور أحمد تمام بكامل الشكر والتقدير على مناقشته لمثل هذا الموضوع الذى كان يثير جدلا واسعا ولكنه أنهى الخلاف بثقافته ووعيه وفكره العميق وبرهن على ماجاء به بكثير من الحقائق التى تقطع الشك باليقين وانا أرى ان معارضة الشعراء للقرآن ما هو إلا هباء منثورا وليس مقبولا مطلقا ان يعارض أحد من الشعراء كلام الله لأنه وجب على الشاعر الذى يعارض قصيدة ان ياتى بمثلها فى الجودة بل ويفوقها ليظهر براعته وإبداعه وابتكاره هذا بشأن معارضة قصيدة فكيف بمعارضة القرآن هل يعقل ان أحد من البشر كان ما كان ياتى بمثل القرآن وليس بأفضل منه فالاجابة الموثوق منها مستحيل ياتى أحد بمثله وليس بأفضل منه وإذا كان العرب بفصاحتهم وبلاغتهم عجزوا عن معارضة القرآن فكيف بشعراء اليوم وانا أرى ان من يقدم على ذلك فقد حكم على نفسه بالسفه والسخرية بين الناس والدليل على قولى هذا قوله -تعالى-"قل لان اجتمعت الانس والجن على ان يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا"ولكننا لا نعارض ولا نعقب ان يقتبس الشاعر من القرآن الكريم ليدعم به شعره ويجعله اكثر رونقا وبريقا وايضا ليدل على ثقافته ولكن بدون اضافة أو حذف أو تعديل او تحريف واتوجه للدكتور مرة ثانية بالشكر والتقدير على مناقشته لهذا الموضوع واتمنى له مزيد من التقدم والرقى.
شكرا دكتور احمد تمام . هذا المقال رغم صغر حجمه الا انه يطرح قضيه في غايه الخطوره , وهي معارضه النص القرءاني , دائما ماكنت اظن اقتباس الشاعر لبعض ايات القرءان ماهو الا دعم لشعره , ولكن وجدت من خلال هذا المقال ان بعضهم يقوم بتحريف النص القرءاني فقط للحصول علي قصيده شعريه , دون مراعاه القداسه الالهيه لهذه الايات , ان ايات القران الكريم مقدسه فهي كلام الله المزل علي نبيه الكريم لنا , فلا يجوز العبث بها باي شكل كان
لست أدري أي جرأة تملكتهم حتى يعاملوا القرآن وكأنه من الشعر ويعرضونه على الموسيقى الشعرية وأوزان الشعر! والله سبحانه وتعالى قال في كتابه :(وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنبَغِي لَهُ ۚ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُّبِينٌ (69)) ، قضية مهمة همشها الكثير حتى كاد بعض المتعلمين يعتاد تحليل القرآن ويتساهل في هذا الأمر، أراها لفتة جميلة وعظيمة إلا أن القضية استحقت بعض الشدة والصرامة في الرد على من يتعدى حدود الله، وفقك الله لكل خير ونفع بك معلمي الفاضل
نجد الكاتب الناقد د\احمد تمام قد لفت نظرنا الي موضوع هام في مجتمع الذي يثير جدلا بين الناس عامه والنقاد بدايه من عنوان مقال معارضة قران الاختلاق ادب ام الاختلاق قداسه ، فيتميز مقال بحسن الاسلوب وسهولة الالفاظ وحسن تعبير مايدل علي براعة الكاتب وموهبته ، الكاتب موفق في ليس من حق شعراء معارضة قران الكريم لانه نص الهي وله قدسيته ،كما الكاتب موفق في رايه الذي يدل علي براعة الكاتب ولغته الدقيقة ومضمونه الهادف ،كمااجاد الكاتب في وصف مقال الذي يدل علي بلاغته وموهبته ،مقال جميل وعميق في الاشادة الاشاره القرانيه والاقتباس ،الكاتب ترك قاري حرية تعبير عن رايه ،الكاتب مفكر واع واكاديمي مثقف صاحب قلم حر ،وخالص الشكر الدكتور احمد تمام علي موضوع جذاب ، ونسال الله العظيم ان نستفد من علمه واسع
أتقدم بخالص الشكر والتقدير لأستاذ الدكتور أحمد تمام سليمان علي اختياره لهذا الموضوع المتميز وهو معارضه القرءان اختلاق أدب أم اختراق قداسه وهذا الموضوع يتحدث عن بعض الشعراء الذين يقتحمون النص القرآني بهدف الشهره ومن أمثالهم مسيلمه الذي ادعي النبوه ولكن من وجهه نظري أتفق مع الكاتب بأن القرآن الكريم كلام الله عزوجل ولا يستطيع أحد معارضه وأن قضيه المعارضه ابداعا ونقدا يخلق جدلا لا ضرورة له بالإضافه إلي أن القرآن الكريم كتاب ارسله الله لهدايه البشر وتلاوته لكي يتعبد به الخلق لله عزو وجل وليس للمعارضه واستخدامه في الشعر وفي النهايه اتمني دوام التوفيق والنجاح للباحث والكاتب المبدع أحمد تمام سليمان
احب أشكر الدكتور احمد تمام بما يقوم بيه من جهد كذلك يستحق ان يكون ناقدا ادبياااا مشهورا بيننا لانه يمتلك اسلوبااا بسيط سهل كذلك يجعل القاريء آليه مستمتع بالمقال و لا يشعر بالملل و ينفر منه كمان ان المقال يلفت الانتباه الي موضوع الاغلب مننا كان يجهله وهو معارضه القرآن الكريم واختراق الادب ام قداسيه كما يوضح لنا بين نوعان من الشعراء كذلك يوضح آمر ثاني وهو ان وجود هذه المعارضه ع مر العصور قديما وحديثااا . ديمااا في تقدم و مزيد من العلم
أرى أن الدكتور الفاضل أحمد تمام قد أجاد في عرض هذه القضية من كل الأبعاد والتي تمثل محور اهتمام الكثير. بإسلوب منطقي مميز يتضح من خلاله مدى ثقافته وإلمامه بالمعلومات حول هذه القضية. وفي النهايه اسأل الله ان يفتح عليك فتوح العارفين وينفع بك الأمه الإسلامية
#بحب اشكر الدكتور احمد تمام لانه فعلا يستحق ان يكون ناقدا ادبيا لانه يلفت نظرنا إلي موضوعات في غاية الاهميه وهي المعارضه القرآن الكريم واختراق الادب ام قداسه هذه المعارضه لم تكن في وقتنا الحال لكن موجوده ع مر العصور و قد يظن الشاعر انه عندما يستخدم النص القرآن و يحدث بيه تعبيرااا فنياااا يميل ال شهره ولكنه بعكس الشاعر ال حقيقي الذي يعتمد ع موهبته و خبراته الادبيه دكتور احمد
اولا نتوجه بجزيل الشكر والتقدير للدكتور / احمد تمام الذي اشار الي قضيه في غايه الاهميه التي توجد بها العديد من المشكلات والاختلافات وقد اجاد الدكتور احمد تمام في عرض هذه القضيه بأسلوب راقي ومميز ومتألق وجاءت الافكار والكلمات واضحه والاساليب الواضحه لاقناع القارئ وعمق في اللغه واتفق جيدا مع رأي الدكتور الفاضل احمد تمام علي اقتباس بعض الايات القرانيه ووضعها في الشعر والنثر وهذا يدل علي ثقافه الشاعر الدينبه واشكر الدكتور احمد تمام علي اختياره هذا المقال المهم الذي يتميز بالتألق والابداع مع تمنياتي بالدوام والنجاح والتقدم
أرى ان الدكتور(احمد تمام) وفق في كتابه هذا المقال لانه من المقالات الهامة المهتمه بقضيه (معارضه القرآن الكريم) فقد ناقش في هذا المقال الاسباب التي تدفع الشعراء الي معارضه القرآن الكريم وهي بهدف لفت النظر إلى نصوصهم الشعريه وهو يري ان الشاعر الجيد هومن يعتمد علي موهبته كما ابرز نماذج شعريه للشاعر (احمدمطر) وهي قصيده (فبأي الا ربكما تكذبان) كما أنهى المقال بطريقه رائعه وهي أن كلام الله لا يجوز معارضته فالقرآن كتاب يعتبد بتلاوته
في البدايه أتوجه بخالص الشكر للناقد والباحث د. احمد تمام الذي لفت الأنظار إلى أهميه هذا الموضوع الذي استخدم فيه بلاغته من خلال اسلوبه الرصين والمبدع وأفكاره المنتقاه التي سلطت الضوء علي جانب قد لا يلتفت اليه البعض ،والذي قد يتخده البعض من انصاف المواهب وسيله لجلب الشهره لكتاباتهم ،دون مراعاه الهيه مصدره مما قد يصل بنا الي انتهاك قداسه القرآن الكريم . وفي رأيي يجب ان يكون الكاتب او الشاعر صاحب مصداقيه في كتاباته ليثبت لنا ادبه وبلاغته و يظهر لنا شئ جديد ومبدع غير مقلد او مصطنع وشكرا .
أري أن الكاتب الدكتور احمد تمام الذي تفوق ف اختياره لموضوع مهم وشيق يمكن مناقشته بطريقه مميزه وجذابه في قراءة المقال وقد استخدم فيه اسلوب دقيق ومميز ومنظم في العدد من السطور البسيطه الواضحه التي تفيد المتلقي علي فهم المقال فهما سليما واستخدم التنوع في الاسلوب والذاتيه وركز علي وضوح الفكره وتعمقها وعلي التراكيب والالفاظ وتعمقه علي الافكار والمعاني وعلي بعض الامثله وأري انه صاحب قلم واسلوب مميز وفكر عميق علي تألقه في كتابة المقال وبراعتة في استخدام الافكار المبدعه والشيقه ونتمني لك المزيد من التفوق والنجاح والتقدم
أولا نتوجه بجزيل الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام الذى أشار إلى تلك القضيه المهمه التي توجد بها العديد من الاختلافات والجدالات والتى قد تؤدى إلى الكفر والعياذ بالله وقد أجاد الدكتور فى عرض رأيه فى تلك القضيه بأسلوب راقى ومبدع ومميز إستطاع بها إقناع معارضيه وأنا اتطفق مع الدكتور فى رأيه لأن الشاعر الجيد هو الذى يكون له أسلوبه الخاص المميز الفريد الذى يميزه عن غيره من حيث استخدام الكلمات والأساليب والمفردات التى تميزه عن غيره ويمكن للشاعر الاقتباس من القرآن وذلك يدل على ثقافته الدينيه وتأثره بالقرآن الكريم لكنه لا يجب التحريف في القرآن لأن ذلك وان كان يجذب انتباه القراء لكن ايضا يدل على جهله والدليل على ذلك انه لا يستطيع اى انسان ان يضاهى عظمة وقدسية القرآن الكريم والدليل على ذلك قول الله تعالى "قل لإن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لأ يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعضا ظهيرت" صدق الله العلى العظيم وأخيرا نتوجه بجزيل الشكر ثانية إلى الدكتور أحمد ونحن في إنتظار المقالات الأخرى فى العدد الجديد
تألق الدكتور /احمد تمام سليمان ووجه اهتمامه على قضيه شغلت أذهان الكثير من المفكرين ولكنه بعلمه وبلاغته افاق الجميع حيث ليس من الصحيح ان يستخدم الشاعر الايات القرآنية وهى دستور الله عزوجل لنا فى الارض فى ابيات الشعر بغرض الشهره وكان من الممكن ان يقتبس منها فقط ليدل على ثقافته الدينية ف الايات انزلها الله عزوجل فى كتابه بمعنى والشاعر يحرفها بمعنى اخر فى قصيدته ، دمت متميزاً دكتور احمد تمام وزادك الله علماً
وفق دكتورنا المحترم في كتابه هذاا المقال حيث جاءت افكاره واضحه وشارحه لهذا المقال ونجد الكاتب عمل علي اختيار العنوان الملايم المتماشي مع هذاا المقال. وايضا اختيار الافكار الحيويه التي تهم كل كاتب وكل ناقد ونري ايضا في عصور سابقه انهم كانواا يتغنواا بالشعر ويزيدواا عليه او ينقصواا منه وايضا مثل من ادعي النبوه في عصر الرسول ص مثل سجاح ومسيلمه الكذاب. واقوووول مقوله اخيراا اذااا اراد الشعراء ان يتطورواامن انفسهم فعليهم اللجوء الي مجال اخر غير القران الكريم لانه نزل من سبع سماوات. وفيما بعد وضح الكاتب اساليبه لاقناع المستمع وعمل علي البعض عن الغموض التام. واشكر دكتورنا علي اختياره للمقالات التي تهمنا كثيرااا في حياتنا ولنفع ديننا
أحب أشكر السيد الدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الذي يتناول مشكله من أهم مشكلات العصر القديم والتي مازالت حتي هذا العصر الحديث الأ هو مشكله معرضه النص القراني *حيث تحدث عن أقتحام الشعراء للنص القراني ف العصر القديم والحديث علي أنه نص نثري وهذا ما يبدو أنه بدايه مشوقه و أن غرض الشعراء من ذلك هو الشهره مع أنهم استخدموا الأيات القرنيه ف كتابه قصائدهم * وختم المقال بأن معارضه القران ليست بالأمر الهين ولا يستطيع أحد تغير النص القراني * وللمره الثانيه أحب أشكر السيد الدكتور أحمد تمام ع هذا المقال الذي يتميز (بسهوله الألفاظ ووضوح المعاني وتناسق التراكيب وحثه الديني الرائع وعمق الأفكار) مع التمني بدوام التقدم والنجاح و شكرا
اعجبنى اسلوب الدكتور/ احمد تمام فهو اسلوب حيادى يترك للقارئ حرية اعتناق رأى معين واعجبنى اسلوبة المميز و الثراء اللغوى كاختيارجملة اختلاف ادب ام اختراق قداسة فكم بها من عمق فى اللغة والمعنى ايضا اختيار الموضوع الهادف والاسلوب الجذاب واتفق جدا مع رأى الدكتور الفاضل/احمد تمام فيجب على الشعراء اقتباس بعض الايات القرأنية ووضعها فى الشعر والنثر كما هي للدلالة على ثقافتهم وعدم الاضافة او التعديل ف الايات القرأنية لان القرأن منزل من رب العالمين كاملا لا كمالة له
مقال رائع حيث أنه تحدث عن قضية من أهم القضايا وهي معارضة القرآن الكريم حيث نجد البعض من الشعراء يقومون بمعارضة القرآن الكريم وذلك بهدف الشهرة ولفت الأنظار كما تم الإشارة إلي أحد أهم الأفكار وهي التفرقة بين الشاعر الحقيقي الذي يمتلك الموهبة والشاعر الذي يدعي الفن بهدف الشهرة ،وكذلك كان الحال قديما حيث قام البعض بأدعاء النبوة مثل مسيلمة وغيرة وذلك بهدف لفت الأنظار إليهم وهنا نجد تأثر الكاتب بالتاريخ الإسلامي ،كما أجاد الكاتب في توضيح مستويات التداخل النصي بين القرآن والشعر من خلال ذكر الشواهد، وفي النهاية يجب تسليط الضوء علي الكاتب الدكتور أحمد تمام الذي يمتاز بالتألق والإبداع واختيار الموضوعات الجادة كما يمتاز بروعة وجمال الأسلوب وفصاحة الألفاظ وجمال التراكيب وتدعيم الفكرة وتوضيحها من خلال ذكر الأمثلة، مع تمنياتي بدوام التقدم والتألق ##ريهام حسن أحمد
في بدايه الامر اتوجب بالشكر ل دكتور احمد تمام الذي تألق في اختياره لهذا الموضوع المهم ومناقشته بتلك الطريقه التي حذبتني للقرأه والتمعن في المقال وقرأتها اكثر من مره ... انا اتفق تماما مع رأي حضرتك فكيف لهؤلاء الشعراء استخدام القرأن في نصهم او نثرهم مع اضافه الكلمات له ! انتقد عليهم في هذه النقطه المهمه لان القرأن كامل لا كماله له لذا فلا عيب علي شاعر اذا استخدمه كما هو ك استشهاد به ليدل علي ثقافه الشاعر الدينيه واعتزازه بدينه علي عكس من تحريف القرأن في نصوصهم فيأخد من يقرأ لهم انهم غير مستوعبين لقداسه القرأن وانه كتاب منزل من عند الله فلا تعديل عليه لذا فإنه اختراق لقداسه القرأن ومن يقرأ يعتقد انه من الممكن تحريف القرأن كما فعل هؤلاء الشعراء لذلك وفق دكتور احمد اختياره للموضوع ،،، اسلوب حضرتك مميز والتعمق في المعاني واختيارك للالفاظ دليل علي اتقان حضرتك للغه اتمني دائما التعلم من حضرتك
لقد صوب الدكتور (أحمد تمام) قلمه علي ظاهرة هامة (معارضة القرآن الكريم) إذ كنا متعطشين إلي سماع رأيا قاطعا في هذه الظاهرة حيث قدم لنا رأيا صائبا بأسلوب مميز و واع وفكر رصين بعد إمعان لابعاد تلك الظاهرة وينتظر قراءه المزيد من بحر علمه الفياض وشكرا
في بدايه الامر اتوجب بالشكر لدكتور احمد تمام علي اخياره لهذا الموضوع المهم ومناقشته بهذه الطريقه الاكثر من رائعه ،، اسلوب حضرتك متميز جدا وجذبني ان اقرأ هذا المقال اكثر من مره ومن اكثر هذه المميزات الاستخدام الدقيق للكلمات والتعمق في المعاني وهذا دليل لإتقان حضرتك للغه والبلاغه المبتكره جذبتني اكثر للقرأه ، انا اتفق تماما مع حضرتك ومع رأي حضرتك كيف لنا ان نستخدم القرأن مع التغير في الالفاظ في نص او نثر ؟ لذلك اختيار كلمه اختراق القداسه حضرتك موفق تماما فيها ، لذلك انا ضد هذه الفكره تماما لابد من احترام قداسه القرأن الكريم فإذا استخدم لابد ان يستخدم كما هو للدليل علي ثقافه الشاعر الدينيه لا غير ذلك ....
الموضوع هام ويضع نقاط كثيره للقارئ حوله ليقف على ااطراف هذه القضيه الشائكه والهامه .. وقد افاض الدكتور احمد تمام كثيرا وسلط الضوء على بعض الاماكن المظلمه فى هذا ابموضوع .. احييه جدا واشد على يديه واشكره على هذا الموضوع الجيد والذى برع فى تفنيد نقاطه واظهارها
مقال جميل وعميق في الإشادة بالإشارة القرآنية والتناص والإقتباس وهو رافد رائع للتفريق بين معارضة النص القرآني والإستفادة منه ومن التراث فالشعر مجاز كله وفنه من فنون اللغة العليا ولا يمكث الشعر حتى يكون متصلة باللغة وقارئا للنص القرآني وإشاراته المستفادة والمهمة لدورة الحياة شكرا لك من الأعماق
بداية أتوجه بخالص الشكر والتقدير للباحث والناقد د/ أحمد تمام لاختياره الموضوعات التي تثير جدلا بين كثير من النقاد خاصة ومن الناس عامة ، وقد وفق الباحث في اختيار موضوعه بداية من العنوان « اختلاق أدب أم اختراق قداسة » وقد استعرض الباحث مجموعة من الأشعار التي يعارض فيها أصحابها النص القرآني ، وأرى أن هؤلاء الشعراء مع خالص احترامي لأشخاصهم أنهم لم يجنوا شيئا ذا بال على حد قول الباحث « والمحصلة أن الفن لم يجن شيئا ذا بال» وأتفق مع الباحث في رأيه في البعد عن النص القرآني الذي له قدسيته ، فهو محفوظ من السماء « إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون » صدق الله العظيم فأدبكم زائل وكلام الله باق ، كما أتفق مع الباحث في أن التماس مع التراث وأحدد « التراث الأدبي » لابد وأن يكون مشروعا بحيث يتأثر بالتراث ويؤثر فيه بما يثبت للمبدع بصمته ولا يكون مقتبسا ولا مقلدا ..
الباحث المبدع والمعلم د/أحمد تمام، صاحب الأسلوب الراقي، المقال فعلًا جذاب فقد تناول الظاهرة منذ القدم وحتى الآن وأتى عرضه لتطور الظاهرة مدعمًا بالشواهد. والكاتب كان على حياد تام يسمح للقارئ بتكوين وجهة نظر خاصة دون قيد بالرغم من تصريحه برأيه في السطور الأخيرة بأسلوب متواضع ينم عن علم ومعرفة حقيقيين.
الدكتور أحمد محمد تمام ناقد نحرير، وأكاديمي مثقف، ومفكر واع، وصاحب قلم حر؛ هذا ما ألاحظه في كل كتاباته؛ لذا أوصي الهيئة الموقرة المسؤولة عن تحرير مجلة فكر الحرص على نشر مقالات له بشكل دائم . شكرا جزيلا
اجد ف هذه المقال تألق للكاتب د.احمد تمام سليمان وقد وضع يده علي اهم عنصر من العناصر الرئيسه التي تدفع الشعراء الي المعارضه للنص القرآني وهو السعي للشهره او العجز عن ابتكار شعر جديد يعبر عن افكاره ويظهر قدرته اللغويه لذلك يلجأ هؤلاء الشعراء الي المعارضه وقد اجاد الوصف في ذكر المعارضه التي كان يقولها مسليمه والاسود وغيرهم ممن ادعي النبوه ف عهد الرسول وخليفته الصديق من بعده وهنا لاحظت تأثره بالتاريخ في السيره النبويه فاجاد الوصف ومن الافت للنظر ايضا انه لم يكتف بسرد بعض نماذج الشعراء الذين عارضوا بل ان اللفظ الاصح الذي يطلق عليهم هو التحريف في النص القرآني فعرض الشعر وعقب عليه والرآي الاخير الذي يحسم هذه القضيه هو ان القرآن الكريم مادام كلام الله عزوجل اذن فله نفس القدسيه فلا يجوز للمخلوق معارضه كلام خالقه فأن اراد فعل ذلك فليخلق الانسان نفسه ان اراد المساواه بل ان اراد الشاعر اظاهر قدرته اللغويه فعليه ابتكار شعر جديد بغير معارضه يعبر عن افكاره ومهاراته اللغويه واللفظيه هذا ونسأل الله العظيم ان يفيدنا بعلمكم الواسع والغزير وننتظر منكم الاعمال الجديده #ياسر ياسر
الباحث والكاتب المتألق د/ أحمد تمام سليمان، يتميز بأسلوبه الرصين، وأفكاره العميقة؛ لاختياره الموضوعات الحيوية والمفيدة، التي تستهدف الباحثين وطلاب الجامعة، وبعض القضايا التي يناقشها تحتوي على وجهة نظره التي تهتم بالشأن العام تجاه الإسلام والمجتمع والهوية، وله أسلوبه المتميز به في أبحاثه ومقالاته، فمن مميزاته: مضمونه الهادف، ولغته الدقيقة، وتراكيبه المبتكرة، وبلاغته الملفتة، وعشقه للتراث العربي الأصيل، وينتظر قراؤه المزيد من الأبحاث والمقالات.
اكتب تعليقك