البعدُ الحضاريُّ للُّغة العربيةالباب: مقالات الكتاب
د. أحمد تمَّام سليمان أستاذ البلاغة والنَّـقد - كلِّـيَّة الآداب - جامعة بني سويف- مصر |
إنَّ النَّظرة العامة لعيون المشتغلين بإحياء التُّراث اليوم يجب أن تـرتـكـز على المخطوطات؛ إذ تُعَدُّ الأوعية العلميَّة للحضارة العربيَّة الإسلاميَّة عـبـر التَّاريخ التَّـلِيـد، بل وللحضارة الإنسانيَّة عامةً؛ لأنَّ العرب جزءٌ من بنيان الحضارة العالميَّة، لاسيَّما في العصور الوسطى، التي كانت الحضارة العربيَّة الإسلاميَّة حينها نجم الحضارات، وكان المخطوط العربيُّ بمنزلة الـقنـديـل الذي يضيئ أوروبا.
إنَّ التُّراث اللغويَّ حَمَلَهُ عُدُولُ العرب من كل خَلَفٍ، حتى روى ماء اللُّغة شجرة الدين، فاستـقام ظلها وطاب قطافها على مرِّ العصور، ولمَّا يَسَّرَ اللهُ القرآن الكريم لانت اللُّغة العربية على لسان الأَعاجِمِ فحملها كذلك عُدُولُهُمْ، ولـقـد كانت العلوم العقليَّة والنَّـقليَّة في الحضارة العربيَّة الإسلاميَّة ذات روافدَ حضاريَّةٍ عـتيـقةٍ، لأممٍ سـبـقـتها أو عاصرتها، وذلك من قـبـيل التأثير والتأثـر بين الحضارات الإنسانيَّة، التي ما أغفل الإسلام فضـلها، وما حارب الجانب المشرق منها، بل اعترف به، وَنهـل منه، وأتمَّ صَـنِـيعَهُ.
وعند التَّـأثُّـر بين الحضارات نـلمـس في تراثـنا ذلك التـأثـر، الذي أَعمـلـت فيه الـعـروبة والإسلام يـد الاقتباس، المـشوبـة بالتَّصحيح تارةً، والتَّطوير تارةً أخرى؛ بالتصحيح لـيـدخـل المنـتج الحضاريُّ القديم في لحـمـة الحضارة العربيَّة الإسلاميَّة، ويصطبغ بطابعها، وبالتَّطوير نتيجةً لما ابتـكـرتـهُ الحضارة العربيَّة الإسلاميَّة بعقول أبنائها، وما شـيـدتـه سواعدهم الـفـتـيـة؛ ليـقـدم في النهاية مـنجـز العرب المسلمين.
فـالهويـةُ عـمـلـةٌ ذاتُ وجهينِ، الوجه الأول: الدين، الوجه الثاني: اللغة، وهويتنـا الثقافية ركناهَا الإسلام والعـروبة، فالأول للديانة والثاني للإبانة، فـإن كان القرآن هـو دستورها، فـإنَّ العربيَّة هي لغتها، قال -تعالى-: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ) سورة إبراهيم- الآية 4.
والحفاظ على الهـويـة يكون بالبحث عن الوحدة، فبالوحدة تكون الأمَّة، قال -تعالى-: (إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ) سورة الأنبياء الآية 92، وقوله: (وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ) سورة المؤمنون الآية 52، ووفـقًا لهذيْنِ الركـنـين يصير انتماؤنا إلى الأمـتـين الإسلاميَّة والعربيَّة، فإن كانت الأمة بمنزلة الهدف فإنَّ الوحدة بمنزلة الوسيلة، وبدون الوحدة تـتـمـزق الأمة جذعَ مذع، ويتفرق أبناؤها شذر مذر، فليس بعد انشقاق الصف وافتراق العصا سوى أن تصير الأمة أثـرًا بعد عينٍ!
هـنا تـكْمـن الحاجة الماسة إلى إحياء تراثـنا، والبحث عن تعزيز مـقـدراتنـا الحضاريَّة، والنهوض بمـقوماتـنا الثـقافية؛ لما لذلك كـله من دور في بناء الشخصية، وتكوين الهـويـة، وتصحيح صورة العربيِّ عامةً والمصريِّ خاصةً، والتي شـوهت على الصعيـد العالميِّ، فأصبح التـطرف لصيقا بفكر العرب، وأصبح الإِرهاب لصيقا بفعل العرب، بل إننا نجد الكثير من مؤسساتـنا التعليمية تحل تدريس اللُّغات الأجنبية محل اللُّغة العربيَّة، مما يبت الصلة بين الناشئة والحرف العربيِّ، كما وجدنا الكثير من الأعمال الدرامية من أفلامٍ سينمائيَّةٍ ومسلسلاتٍ تليفزيونية، تعرض مشاهد لمتطرّفين وإرهابيين يتحدثون باللُّغة العربيَّة الفصحى، وقـد لا يكون المـشهَد التمثيليُّ موظـفًا في العمل الدراميِّ، وليس من هدفٍ وراء ذلك سوى أن تظهر عربـيَّــتـنا الفصحى على لسان أُناسٍ ينبذهـم المجتمع لسوء فعالهم، حتى تُــنْـبَـذَ العربيَّة الفصحى بعد ذلك.
إنَّ الحفاظ على تراثـنا العربيِّ بمـقـدراتِـهِ ومقوماتِـهِ ليس عملًا فرديًّا فحسب، وإنَّما هو عملٌ مؤسَّسيٌّ، يجب أن تضطلع به الحكومات والمؤسَّسات، بإحياء التُّراث العربيِّ المخطوط؛ وذلك بتحقيقه تحقيقًا علميًّا في شتَّى فروع العلم، وتيسير نشره لـتعُـمَّ الإفادة منه، ومحاولة ترجمته إلى الغرب؛ لتحقق التَّرجمة أهدافها، والتي من أهمها التواصل بين الشُّعوب المختلفة والثَّـقافات المتنوِّعة، وتصحيح صورة العربيِّ، الذي أصبح لا يشارك في الحضارة الإنسانيَّة إلا مستهـلـكًا، ثُمَّ محاولة النُّهوض العلميِّ بالتَّأليف والابتكار والاختراع، القائم على تحقيق التُّراث من جانب التواصل مع الماضي الذي يُعَادُ اكتشافه، والإفادة من المـنجز الغربيِّ في الحضارة الحديثة والتي أصبحنا بمعزلٍ عنها.
فلقد كان للمستشرقين فضل السَّبق في تحقيق التُّراث العربيِّ ونشره، فمن جهودهم: نَشْرُ توماس إرينيوس (ت 1624م) كتاب "مجمع الأمثال" للميدانيِّ، وَنَشْرُ يعقوب جوليوس (ت 1667م) كتاب "لَاميَّة العجم" للطغرائيِّ، وَنَشْرُ إدوارد بكوك (ت 1691م) كتاب "مختصر الدول" لابن العبريِّ، وَنَشْرُ سلفستر دي ساسي (ت 1838م) كتاب "كليلة ودمنة" لبيدبا، وَنَشْرُ كترمير (ت 1852م) كتاب "الرَّوْضَـتَـيْنِ" لأبِي شامة، وَنَشْرُ فلوجل (ت 1870م) كتاب "الفهرست" للنَّديم، وَنَشْرُ كوسان دي برسفال (ت 1871م) كتاب "مقامات الحريريِّ"، وَنَشْرُ فان فلوتن (ت 1903 م) كتاب "البخلاء" للجاحظ، وَنَشْرُ دي خويه (ت 1909م) كتاب "تاريخ الطَّبري"، وَنَشْرُ لايل (ت 1920م) كتاب "شرح المفضَّليَّات" لابن الأنباريِّ، وَنَشْرُ رودلف جاير (ت 1929م) "ديوان الأعشى"، وَنَشْرُ بيفان (ت 1934م) كتابَ "نقائض جرير والفرزدق".
تلاهم جيلٌ من الرُّوَّادِ العرب الذين هاموا بالتراث عِشْقًا فأصبحوا سَدَنَةَ المخطوط العربيِّ، كما امتـدَّت أجيال المحقـقين من سائر الأقطار العربيَّة الذين عـرفوا بالدقَّة والتَّــثــبُّـت والإحاطة، وجاء على رأسهم: شيخ العـروبة أحمد زكي باشا، وأحمد تيمور باشا، وعبدالسَّلام محمَّد هارون، ومحمَّد أبو الفضل إبراهيم، والسيد أحمد صقر، وأحمد محمد شاكر، ومحمود محمَّد شاكر، ومحمد علي البجَّاويّ، ومحيي الدِّين عبدالحميد، وناصر الدِّين الأسد، وسليمان دنـيا، وحمد الجاسر، وإبراهيم شَبُّوح، وإحسان عبَّاس، وعبدالهادي التَّازي، ومحمد بن شريفة، وراتب النَّـفَّاخ، والطَّاهر أحمد مكِّيّ، ومحمود علي مكِّيّ، ومصطفى جواد، وعادل سليمان جمال، وعبدالفتَّاح الحلو، وحسين نصَّار، وصلاح الدِّين المنجد، ورمضان عبد التَّـوَّاب، وفؤاد سيِّد، وأيمن فؤاد سيِّد، والسَّعيد عبادة، وعصام الشَّنطيّ، ومحمود الطَّناحيّ.
تبقى الإشارة إلى المشروع القوميِّ للتَّرجمة، بما قـدَّمه ولايزال من المؤلَّـفات العالميَّة إلى اللُّغة العربيَّة، ولكن يجب أن ينشط هذا المشروع في التَّرجمة من اللُّغة العربيَّة إلى اللُّغات الأخرى؛ لأننا بالتحقيق والتَّرجمة نـقـف وقوف الثَّابت في أرض الحضارة، فيستقيم ظلـنا في أرض الواقع، علَّـنا نُوَطِّئُ لفكرة الابتكار التي ربما تمس عقولـنا ولو مَسًّا خفيفًا.
إنَّ من أراد أن يُـقَـدِّرَ حضارة أمَّةٍ، فلينظر إلى فهارس مؤلَّـفاتها؛ المخطوط منها والمطبوع، ويـتـلمس الموجود منها والمفقود، والمحقَّـق منها والمترجم، ولاشكَّ أنَّ الفهارس التي حفظها الحرف العربيُّ في تراثها لا تـبارَى، وتكفي مطالعة: "تاريخ الأدب العربيِّ" لكارل بروكلمان، و"تاريخ التُّراث العربيِّ" لفؤاد سزكين، و"معجم المطبوعات العربيَّة والمعـربة" ليوسف إليان سركيس، و"معجم المخطوطات المطبوعة" لصلاح الدِّين المنجد، و"الأعلام" لخير الدِّين الزِّركليِّ، و"معجم المؤلِّـفين" لعمر رضا كحَّالة.
إذن فأيُّ تحرُّكٍ في اتّجاه إحياء التُّراث العربي الإسلامي، هو أعظم وسيلةٍ تعيد تَلَاحُمَ الأمَّة العربيَّة الإسلاميَّة، بجذورها الضاربة في عمق التَّاريخ، وعمليَّة الإحياء بمنزلة الرِّيِّ لشجرة الحضارة الإنسانيَّة، التي مازال لها بذورٌ كامنةٌ في تراثـنا العربيِّ.
فإنَّ كيان الهوِيَّـة العربيَّة يتهدد، مما يحتم عليـنا أن نـنـزعج، فنبحث تارةً أخرى عن الوسطيَّة الإسلاميَّة بوصفها قُوَامَ الهـويَّـة، واللَّغة العربيَّة بوصفها لسان الـهوِيَّـة، ونمُدَّ مساحة الجمال تارةً أخرى بعدما تآكـلت مساحته في مجتمعنا المصريِّ، فعلى المؤسَّسات كالأزهر الشَّريف والمجمع اللُّغوي أن يقوم كل بدوره في الحفاظ على "الدين" و"اللُّغة" بوصفهما رافديِ الهوِية، ولكن.. في كل عامٍ يعقد المجمَعُ اللُّغويُّ المصريُّ مؤتمرَهُ العالميَّ، مثل: "اللُّغة العربيَّة وتحديات العصر"، و"اللُّغة العربيَّة في التَّعليم"، و"اللُّغة العربيَّة في الإعلام"، ويـقَدم أبحاثًا ويناقش قضايا ويحل إشكاليَّاتٍ، والسُّؤال إذن: أين دور صانع القرار السِّياسيِّ حتى يفعـل تلك التَّوصيات ويقـر هذه النَّتائج؟!
وقديمًا قامت مجلة الهلال باستفتاءٍ، عنوانُهُ: "حضارتُـنَا القادمةُ فرعونيَّةٌ أم عربيَّةٌ أم غربيَّةٌ؟"، وكانت مشاركة طه حسين تَـشِي بأنَّ المزيج الحضاريَّ هـو سِرُّ الرُّسوخ والتَّـنوُّع، فأوصى بـ"أن نحتفظ من الحضارة المصريَّة القديمة بما يلائمُنا وهـو الـفـنُّ، ومن الحضارة العربيَّة بالدين واللُّغة، وأن نأخذ من الحضارة الأوربيَّة كل ما نحتاج إليه، وليس في هذا شَرٌّ ما دمـنا نحتفظ بشخصيـتـنا المصرية، فلا تـفـسد عليـنا هذه الحضارة الأوربيَّة حياتـنا، على أننا أمَّةٌ لها مــوماتها الخاصة"، (عدد أبريل 1931م- ص 821).
وصدر قرار الأمم المتحدة رقم (ثلاثة آلافٍ ومائةٍ وتسعين)، في الجلسة العامَّة رقم (ألفيْنِ ومائتيْنِ وستَّةٍ)، والمنعقدة في (الثامن عشر) من شهر ديسمبر سنة (ألفٍ وتسع مائةٍ وثلاثٍ وسبعين) ميلاديَّةً، بإدراج اللُّغة العربيَّة ضمن اللُّغات الرسميَّة ولغات العمل المقرَّرة في الجمعيَّة العامَّة ولجانها الرئيسة، ونصُّهُ: "إنَّ الجمعيَّةَ العامَّةَ إِذْ تدركُ مَا للُّغةِ العربيَّةِ من دورٍ هام في حفظِ وَنَشْرِ حضارةِ الإنسان وثقافته، وإِذْ تدركُ أيضًا أَنَّ اللُّغةَ العربيَّةَ هي لغةُ تسعةَ عشرَ عضوًا من أعضاءِ الأممِ المتَّحدةِ، وهيَ لغةُ عملٍ مقرَّرةٌ فِي وكالات متخصصةٍ، مثل: منظَّمة الأمم المتحدةِ للتَّربيةِ والعلومِ والثَّـقافة، ومنظَّمة الأمم المتَّحدة للأغذية والزراعة، ومنظَّمة الصحة العالميَّة، ومنظَّمة العمل الدَّوليَّة، وهي كذلك لغة رسمية ولغة عمل في منظَّمة الوحدة الأفريقيَّة، وَإِذْ تدركُ ضرورةَ تحقيق تعاون دولي أوسع نطاقًا، وتعزيزِ الوئام في أعمالِ الأممِ وفـقا لما ورد في ميثاق الأممِ المتَّحدة، وإِذْ تلاحظ مع التقدير مَا قـدمـته الدول العربيَّة الأعضاء من تأكيداتٍ بأنَّها ستغطي –بصورة جماعيَّةٍ- النَّـفقاتِ النَّاجمة عن تطبيق هذا القرار خلال السنوات الثلاث الأولى، تقـرر إدخال اللُّغة العربيَّة ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل المقررة في الجمعيَّة العامة ولجانها الرئيسيةِ، والقيام بناء عليه بتعديل النظام الداخليّ للجمعية العامة المتصلة بالموضوع"، وبعد هذا القرار صار يوم الثامن عشر من ديسمبر كل عام يومًا عالميًّا للُّغة العربيَّة.
ولكن بعد مرور زهاء نصف قرنٍ على هذا المكتسب الحضاريِّ، فإنَّ اللُّغة العربيَّة تعاني مأزقًا حضاريًّا، يجب أن نتنبَّه له وننبِّه إليه، بل وندقُّ ناقوس الخطر، فلم تخرج العربيَّة من أحد مواطنها في الماضي فحسب، كما هي الحال في الأندلس، بعدما تـربعت على عرش مجالسها العلميَّة والسياسيَّة ثمانية قرونٍ، بل إنَّ العربيَّة في تاريخنا الحديث والمعاصر تـلـقَّـت من الهزائم النَّـكراء والطَّعنات النَّجلاء الواحدة تلو الأخرى، والمأساة لم تكتمل فصولًا؛ فقد خرجت العربيَّة من إيران وحلَّ محلَّها اللسان الفارسيُّ، وخرجت من تركيا وحلَّ محلَّها اللِّسان التركي، كما خرجت من جنوب السُّودان وبعض أقاليم العراق، ومن قبل نجحت بعض الدَّعوات باستبدال الخطِّ اللَّاتينيِّ بالخطِّ العربيِّ الذي كانت تكتب به بعض اللُّغات الإسلاميَّة.
وفي الوقت الرَّاهن ساعدت عوامل متعددة على كتابة كثير من الشَّباب العربيَّةَ بالحرف اللَّاتينيّ أو ما يعرف بـ"فرانكوأراب"، مثل: العالم الافتراضي على الشبكة العنكبوتيَّة الدولية "إنترنت"، والصفحات الشخصية "فيسبوك"، والتغريدات "تويتر"، والرسائل التليفونية "واتساب"... وغيرها، فيما يعَد تعديًا لغويًّا ضدَّ لسان هويَّتهم، وكأنَّهم استجابوا لدعواتٍ مغرضةٍ، حسبنا أَحداث الماضي قد وارتها وأخفى الثرى معالمها، وأخشى أن أقول: البقيَّة تأتي! فقد تـزعزعت العربيَّة وكاد ركنها أن ينهدم في غير إقليمٍ عربيٍّ إسلاميٍّ؛ بسبب ضعف الانتماء العربيِّ، وسيطرة المد الغربيّ، وتراجع منظومة التَّعليم، وخفوتِ جذوة الإبداع... وغيرها، داخل بيئات العربيَّة في مقابل الانبهار بالحضارة المعاصرة، التي صرنا سوقًا لترويج مـنْتجها، بما في ذلك الثَّـقافات ولغاتها.
إنَّ الحراكَ السِياسيَّ الهادر يـدفعـنا إلى أن نضع أهدافًا لتأخذ سبيلها نحو التحـقـق، فلابدَّ أن يكون العلم هدفًا استراتيجيًّا لبناء الوطن، والنَّظر إلى الثَّـقافة بوصفها وزارةً سياديَّةً، فمجتمع جاهل من شأنه أن يحول الثَّورة إلى فـوضى، ومجتمع نصفه أُمِـيون كـفِيل بأن ينـقض ما يبنيه المتعلِّمون، ولن يبلغ بنيان الوطن يومًا تمامه مادامت يدٌ تبني وأخرى تهدم في الوقت ذاته، ومن العلم والثَّـقافة نستدعي التَّاريخ، ونستلهم التُّراث، ونفقه الواقع، ونستشرف المستقبل، ونقبل الآخر.
فإنَّ المـثـقَّـف الحقيقي -والحقيقي هـنا أعـني به الـمـنـتـمي- هو الذي يـتخـذ من عمق التَّاريخ أداةً لاستشراف المستقبل، وليس المـثـقَّـف عَرَّافًا تنظر نُـبُوءَتُـهُ، ولكنَّه مُشيِـد لصـروحِ المستقبل مِمَّا استجاده من لبنات الماضي، وتبدو الرُّؤية الثَّـقافيَّة أشد تكاملًا وأعمق أَثَرًا إذا كان المـثـقَّـف يضرِب بسهم إلى الإبداع عامّةً والأدب خاصَّةً، فالأديب أَرْهَفُ حسًّا وأَنفذ فكرًا وبالتَّالي أَمضى رأيًا.
ولمَّا كان الأديب يعـبـر بالأسلوب الذي يبهر المتلقي حتى يستشعر معه العجز، فقد نظر إلى الأدب كتجلياتٍ للثَّـقافة التي تبني الأمَّة، ويهدر النص الأدبي بعـرائس الآمال وأشباح الآلام، فيستشعر كل مـتـلق على حدة أنَّه ممثـل في النص الأدبي بشكل ما أو من زاوية ما أو بطريقة ما، وكم الـتـقـطت عين الأديبِ أنماطًا من البشر بين تلِيـدٍ وطارفٍ، وسجـلـتها ذاكرته فغدا النَّصُّ الأدبيّ وثيقةً تاريخيَّةً للأمة، وكم خـلبت آدابٌ بشرًا فـغـيـرت مصائـرهـم لما استوقفـت بصائرهم؛ لذا فإنَّ من يبحث عن أركان الهـوِية بمـقـوّمَاتها ومعـوِقاتها، فلابدَّ أن يتـوقـف عند تجلياتها في الأدب.
فالانحراف الفكريُّ البادي في التطـرف، والتعـدي الفعلي البادي في الإرهاب، علاجهما الناجع في الثَّـقافة، فالنهـل من العلوم الإنسانيَّة يقيم ما اعـوج من فكرٍ، ويصلح ما اضطرب من فعلٍ، فباللُّغة يُسـتجلى منطق العقل، ويُسـتحلى منطق اللسان، وبالفلسفة تعمق الأفكار، وبالأدب تَرِقُّ المشاعر.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- معارضةُ القرآن اختلاقُ أدب أم اختراقُ قداسةٍ؟!
- الشِّعرُ بين هندسةِ اللُّغة وعمقِ الفلسفةِ (فِي ديوانِ حكايا راحلة)
- البعدُ الحضاريُّ للُّغة العربية
- ملامح الاغتراب في رواية (بيت النَّخيل)
- قضايَا الوطنِ في رسالةِ الشِّعرِ (دماءٌ على خيوطِ الفجرِ.. نموذجًا)
- صورة المجتمع السعودي في رواية «حريملاء رغبة»
- القيُّوم في ملكه الوباء من منظور الإسلام
- الآثارُ العلميَّةُ لناصيفِ اليازجيِّ
- العالِمُ الحقُّ
التعليقات 160
خالص الشكر والتقدير والاحترام لدكتور احمد تمام على هذا المقال الجميل
خالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام سليمان الاختيار هذا الموضوع الشيق لاحياء التراث العربي الاسلامي
أتوجه بخالص الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام سليمان على المجهود الرائع في إختيار الموضوع وبيان حال اللغة العربية وأيضا ما يجب علينا فعله تجاه هذا الأمر .
وفى بداية كلامى أود أن أشكر " الدكتور أحمد تمام سليمان" وهذا المقال الشيق الرائع من أفضل ماقراته فى حياته ، وهذا المقال ملئ بالمعاني الواضحة والجميله ، وجزاك الله خيراً .
شكرا لحضرتك دكتور احمد مقال جميل يدرك الانسان فيه اهميه اللغه في حياه العرب والمسلمين وان شاء الله تعود اللغه العربيه ويعود العرب الي مكانتهم الصحيحه وكما قال الشاعر الكبير شاعر النيل حافظ ابراهيم في قصيدته عن اللغه العربيه حين صور اللغه العربيه بانه البحر في احشائه الدر كامن وهذا من جمال اللغه ان ليس لها نهايه في معاني الكلمات
أوجه الشكر للدكتو أحمد تمام الذي ناقش في هذا المقال موضوع في غايه الأهمية ألا وهو البعد الحضاري للغه العربية فاللغه العربية من اهم ركائز المجتمع العربي فهي وسيله المجتمع لجمع شتات أفراده ولابد من النظر إلى اللغةالعربيه على انها لغه القرآن الكريم والسنه المطهره بحيث يكون الاعتزاز بها الاعتزاز بلاسلام وتراثه الحضاري العظيم
لقد وفق الكاتب و ابدع في اختيار العنوان ، لأنه كان يوحي بمضمون المقال ، ولقد كان مقال شيق و ممتاز جدا ، لأنه بين لنا أهمية الحفاظ على الهوية العربية و الإسلامية وأظهر قيمه اللغه العربيه فهي لغه القران الكريم ، فقد اصطفى الله هذه اللغة من بين لغات العالم لتكون لغه كتاب الله. وقد تميز أيضا بسهولة معانيه و عبارات واضحة.
لقد وفق الكاتب و ابدع في اختيار العنوان ، لأنه كان يوحي بمضمون المقال ، ولقد كان مقال شيق و ممتاز جدا ، لأنه بين لنا أهمية الحفاظ على الهوية العربية و الإسلامية وأظهر قيمه اللغه العربيه فهي لغه القران الكريم ، فقد اصطفى الله هذه اللغة من بين لغات العالم لتكون لغه كتاب الله. وقد تميز أيضا بسهولة معانيه و عبارات واضحة.
في البداية أريد أن أشكر د/أحمد تمام علي تناوله هذه المقالات الرائعة التي يفاجئنا بها دائما ، وتناوله لهذا المقال المميز دليل على مدي حرصه كل الحرص على اللغة العربية ، وكذلك يجب علينا الحفاظ علي اللغة العربية التي تختلف عن لغات العالم في أنها لغة القرآن الكريم،وبالتالي الحفاظ علي التراث العرابي.
وفقك الله دكتورنا الغالي في كتابه هذا المقال فاللغة العربية لغة القرآن الكريم، يحق لك التحدث بها مباهاة أمام الجميع فكيف لإنسان عربي أن يعيش دون أن يفتخر بلغته العربية، وما هي إلا لغة اللسان الناطق، والحياة المستدامة. ♥️
الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام ع مجهوده ف كتاباته الرائعه ف المقال وعلى اختياره لموضوع المقال ومناقشته لموضوع ف غايه الاهميه فاللغه العربيه أصبحت منحدره وهذا نتيجه إهمالها والاتجاه الى اللغه العاميه والاجنبيه فبين الدكتور اهميه الحفاظ ع لغه القران الكريم كما أن المقال يتميز بسهوله معانيه وعبارات واضحه
-يتناسب العنوان مع الموضوع بشكل كبير -البداية قوية ومؤثرة وجذبت انتباهي كقارءه -اختيار الموضوع موفق لما يلقاه مجتمعنا حاليا من تأخر ثقافات فلا بد ان يعلم مدى قيمة اللغه العربيه وأثرها -يعتمد الكاتب ع الاسلوب الخبري لإقرار وتأكيد حقائق لا مجال للشك فيها -استفدت من المقال بشكل كبير حيث عرفت تاريخ اللغه العربية ومسيرتها على مر العصور جهدا مشكورا
اختيار العنوان موفق وممتاز ومناسب للموضوع فهو يعتبر اختصار مبسط عما يدور في الموضوع وكانت البداية قوية حيث جذب انتباه القارئ وحفزه لقراءه هذا الموضوع واستخدم كلمات مبسطه وواضحة وتحدث بأسلوب رائع وشامل كل شيء تريده ان تعرفه عن اللغة العربية ف كل حقبة زمنية او ف وقت معين حيث تناول التواريخ بانتظام واستدل عليها بالآيات القرآنية مما يدل على قوة الموضوع.
قد وفق الكاتب في اختيار العنوان لانه كان يوحي بمضمون المقال، واعجبتني المقدمة لتحدثها علي المخطوطات العربية التي تعد من أهم الروافد الحضارية للغة العربية، وكان اختيار الموضوع مهم في ظل عدم اهتمام شباب اليوم باللغة العربية، وقد وضح اسلوب الكاتب ومشاعر المختلطة بالحزن علي حال اللغة العربية اليوم و مشاعر الفخر من هذه اللغة العظيمة وقد تأثرت بأسلوبه
احب فى البدايه ان اتوجه بخالص الشكر للدكتور احمد تمام على كتاباته الرائعه والتى فى جميع الاوقات يبهرنا بها وتشير الى ما يمتلكه من روح ثابره ومجتهده فى سيبل نشر مبادى التراث العربي
اشكرك جدا دكتور احمد تمام مقال جيد جدا وشيق واسلوب رائع من حضرتك
أتوجه بخالص الشكر والتقدير والإحترام إلى الدكتور الفاضل أحمد تمام سليمان على هذا المقال الشيق
أضاف المقال إلى التراث العربى كثير من المعانى وبين لنا أهمية الحفاظ على الهوية العربية والإسلامية وهذا جهد مشكورللدكتورأحمد تمام
اولا اشكر د احمد تمام وفي المقال الدعوة الي احياء التراث ومن التراث اللغة العربية التي هي لغة القران من خلال المخطوطات ومن خلال المجمع اللغوي الذي يعقد اجتماعات دورية للحفاظ علي التراث ولقد كان لقرار الامم المتحدة في جعل اللغة العربية احد اللغات الرسمية للجمعية العامة للام المتحدة عظيم الاثر في احياء واعلاء قيمة لغتنا العربية
شكرا دكتور احمد . دعو لحدة الامة واحياء التراث واحياء اللغة العربية
أود أن أشكر الدكتور احمد تمام علي هذا الموضوع الهام لهويتنا العربية و علي اهتمامه باللغة العربية و المطالبة بالحفاظ عليها و قد قدم لنا بأسلوب غاية في الجمال و جعلنا نتذوق من رحيق و جمال هذه اللغة كما في هذه الجملة الرائعة و التي يقول فيها : تتمزق الأمة جزع مزع و يتفرق أبناؤها شزر مزر و أتوجه بجزيل الشكر للدكتور احمد تمام علي هذا المجهود الرائع . محمد عبد الواحد
لقد ابدع الدكتور أحمد تمام فى تناول ذلك الموضوع المهم و قد استخدم المؤلف الكلمات العاميه اكثر من اللازم واكثر من الحديث عن حياته و معيشته ولكن كان يجب أن يتحدث بإيجاز عن ذلك
شكرا ي دكتور احمد. مقال علي اهمية موضوعة وجودة التعبير عنه بالاسلوب البلاغي صار بيانا للضرورة الحفاظ علي شخصيتنا العربية وليس للحفاظ علي اللغة وحدها .
شكرا لحضرتك دكتور احمد .
احب ان اتقدم بخالص الشكر والعرفااان للدكتور أحمد ع مجهوده الراائع وكتاباته التي دايما ما يبهرنا بها وخاصه هذا المقال التي يحدثنا ويوضح لنا اهميه اللغة العربية ودورنا ف الحفاظ عليها من التحريف ويبين لنا المخاطرة التي نعرض لها اللغة العربية باستخدامنا لغه الفرانكواراب التي تجعلنا نحرف الحرف العربي بلاتيني وقد تمكن دكتورنا الفاضل من شرح جميع الجوانب بطريقه مبسطه ويسيرة ويستوعبها عقلنا كما تعودنا ع هذا ف الكثير من مقالاته المهمة والتي دائما ماتفيدنا كثيرااا جزاك الله الفضل والخير عناا
اولا اتوجه بخالص الشكر والعرفان للأستاذ احمد تمام عن جهده في عرض هذه القضية التي هي في غاية الاهمية، والتحدث عن مدي تراث وحضارة اللغة العربية وعراقتها فارجو علي كل ناطق بها المحافظة عليها وجعلها في المقام الاول بين اللغات.
فى البدايه اشكر الدكتور أحمد تمام على تناوله هذه المقالات الرائعه وناقش فى هذا المقال موضوع فى غاية الأهمية وهو البعد الحضارى للغة العربية فاللغة العربية من أهم ركائز المجتمع العربى ووسيلته لجمع شتات أفكاره ولابد من النظر للغة العربية على أنها لغة القرأن والسنة بحيث يكون الاعتزاز بها اعتزاز بالإسلام وتراثه العظيم وشكرا.
احب في البدايه ان اتوجه بخالص الشكر والعرفان الي الدكتور احمدتمام سليمان لكتابته هذا المقال الرائع والمفيىد والذي تناول فيه افكار جيده بخصوص ضروره احياء التراث العربي القديم واعميه اللغه العربيه وضروره الحفاظ عليها
لقد وفق الدكتور احمد تمام في اختيارة لهذا المقال لأنه يبين لنا اقيمه اللغه العربيه وأهميتها والحفاظ عليها والقيم التي تجعل اللغه بمثابه عاليه بين الحضارات كما أن المقال يتسم بسهوله المعاني ووضوح الفكر وبلاغه الأسلوب والتركيز علي بعض الألفاظ التي تم اختيارها بدقه والتي عبرت عن المعاني المراد توضيحها واستخدامه الرابعه هذا الأسلوب
من وجهة نظري ان هذا المقال من أجمل ما قرأت وموضوعه من الموضوعات الحديثة التي تؤثر في عصرنا الحاضر
أتوجه بالشكر الجزيل للأستاذ الدكتور احمد تمام على مجهوداته الرائعة في هذا الموضوع ونحن في أمس الحاجة إلى تطبيقه في عصرنا الحالي وأرى انه يجب الحفاظ على اللغة العربية لانها لغه عظيمة ولانها لغة القرآن الكريم
مقال جميل وممتع، أرى أنه غاص في عمق قضية تفكك الأمة من بدايتها وحتى تحقيق الوحدة، تثير في نفسي مثل هذه المقالات والمواضيع الشعور بالواجب الذي يقع علي في تحقيق الامتثال للتراث والتشرب من عظمة التاريخ العربي والعلوم العربية والاستفادة من علوم الغرب بما يناسب وبما يطور ما تحمله عقولنا كأبناء للمجتمع العربي ، ثم واجب السعي لنشر هذه القيم في المجتمع و تأصيلها فيه، فبها تكون وحدة الأمة كما تفضلتم بذكره دكتوري الفاضل .
فى البدايه اتوجه بشكرى للدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع بالغ الاهميه حيث ان اللغه العربيه بدأت مكانتها ان تتزعزع خاصة بين الشباب ، وقد قدم لنا هذا المقال باسلوب غايه فى الجمال الى جانب استخدام الالفاظ المعبره
اتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع الذي يحثنا فيه على الاهتمام باللغة العربية فلقد كانت كلماته سهلة وبسيطة لاسيما بعض الكلمات التى لم افهم معناها
بخالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام سليمان على هذه الدراسات الابداعيه والفريدة والتى تلقى اهمية فى واقعنا ومجتمعنا فإنه شديد الاخلاص وغيور على هويته ولغته فلقد وضح ان احياء التراث ليس عمل فردى فهو ناتج عن الحكومات والمؤسسات فلم ينسى دور المستشرقين والرواد العرب حتى المشروعات للترجمه وإبراز دورها فى احياء اللغة والتراث
أتوجه بخالص الشكر والتقدير والاحترام للدكتور احمد تمام الذي ناقش قضيه في غايه الاهميه ويحسنا بها علي الاهتمام باللغه العربيه
احب ان اشكر الاستاذ الدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع الذي بين لنا اهميه اللغه العربيه والذى أوضح فيه أن الحفاظ على اللغة هو حفاظ على الهوية العربية وأوضح اهميه احياء التراث العربي ونحن نحتاج الى مثل هذا المقال.
في البدايه احب ان اوجه كامل الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام الذي لفت انتباهي لضروره الحفاظ علي الحضاره العربيه حيث اننا وجدنا في عصرنا الحالي ان اللغات الاجنبيه بدات تطغي علي اللغات العربيه وظهر ذلك في مواقع التواصل الاجتماعي لذلك فاني اوكد علي ضروره الحفاظ علي التراث العربي وان لم نفعل ذلك فان الله وعدنا بحميتها لانها لغه القران حيث قال الله عزوجل (انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون)وحفظنا علي لغتنا يودي الي وحدتنا
في بدايه القول اقدم لحضرتكم خالص الشكر والتقدير علي ما قدمتم لنا من كنز نفيس وذكري غاليه فقد اعدتم الي قلوبنا حب اللغه العربيه والي اذهاننا تراثها المجيد الذي غفلنا عنه وكثير غيرنا من هذا الجيل نتيجه لما اشرتم اليه من تدخل للثافه الغربيه علي حضارتنا ولكن اللغه العربيه شمس ساطعه في سماء الكون مهما حجبت اشعتها غيوم اللغات والثقافات الاخري تعود لتشرق وتملأ الارض نورا من جديد وشكرا لك استاذنا الجليل لما قدمته لنا
بالرغم من اختلافي على مفهوم "هويتنا المصرية"، ولكن بالطبع أعجبني جدية المقال، حيث الفكرة الواضحة، واللغة السليمة، والأسلوب البليغ، وهذا ليس بمستغرب على د. أحمد تمام . ولا يفوتني أن أذكر أعجابي بذكر فضل المستشرقين على الأدب العربي وتصنيفه، حيث يطيب للكثرين الهجوم عليهم "عمال على بطال" ! ، ولكن الاعتراف بالفضل من شيم الكرام. تحياتي .
اتوجه بالشكر للاستاذى الذى تحدث فى موضوع بالغ الاهميه ونحن فى امس الحاجه الى تطبيقه فى عصرنا الحالى ، فيحثنا على انقاذ اللغه العربيه والرقى بها واستعاده امجاد الماضى والحاضر والعمل على توحيد صفوف الامه العربيه ومخاربه هادنى الثقافه والحضارة العربيه العظيمه فهذا واحبنا تجاه لغتنا العربيه ووطننا الحبيب
ان هذا المقال يوضح أهمية اللغة العربية ويكفي انها لغة القرآن ويبين فظاعة التطرف والإرهاب الذي سيطر على العرب ويبين لنا ضرورة الوحدة بين الشعوب والأمم ليتقدم المجتمع
في البداية احب ان اشكر د. احمد تمام علي مجهوداته الرائعة للحفاظ على اللغة العربية. واري انه يجب ان نعمل علي الحفاظ على اللغة العربية ونستخدمها، لانها لغة عظيمة. و لانها لغة القرآن الكريم، شكرا لحضرتك،.
أرى أن هذا المقال في غايه الروعة والأهمية لأنه يتحدث عن قضية هامة ألا وهي قضية إحياء التراث وأهمية اللغة العربية
في البداية أريد أن أشكر د/أحمد تمام علي تناوله هذه المقالات الرائعة التي يفاجئنا بها دائما ، وتناوله لهذا المقال المميز دليل على مدي حرصه كل الحرص على اللغة العربية ، وكذلك يجب علينا الحفاظ علي اللغة العربية التي تختلف عن لغات العالم في أنها لغة القرآن الكريم،وبالتالي الحفاظ علي التراث العرابي.
أوجه الشكر للدكتو أحمد تمام الذي ناقش في هذا المقال موضوع في غايه الأهمية ألا وهو البعد الحضاري للغه العربية فاللغه العربية من اهم ركائز المجتمع العربي فهي وسيله المجتمع لجمع شتات أفراده ولابد من النظر إلى اللغةالعربيه على انها لغه القرآن الكريم والسنه المطهره بحيث يكون الاعتزاز بها الاعتزاز بلاسلام وتراثه الحضاري العظيم
من خلال قراءتى لهذا المقال اجد انه نظره شامله عن البعد الحضارى للغه العربيه. وهو موضوع لم يتفرغ إليه الكثير من النقاد والبلاغيين وقد قدم لنا الدكتور أحمد تمام وجهه نظره إلى هذا المقال الذى يوضح لنا بالغ الأهمية للغه العربيه فى الحفاظ على وحده الامه والهويه حيث إن الامه الاسلاميه تكون متوحده ومتجمعه فى ايدى واحده فإننا نجد فى عصرنا الانحراف الفكرى الظاهر فى التطرف والإرهاب يؤدى إلى انعدام اللغه وتفرق الامه الاسلاميه فيجب علينا أن نحافظ على أحياء التراث الحضارى من جديد والحفاظ على اللغه العربيه لأنها لغه القرآن الكريم كما قال الله عزوجل انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون
في البداية أحب أن اوجه كل التقدير والاحترام لدكتورى الفاضل الذى عندما رأى أن اللغه العربيه بدأت مكانتها تتزعزع وخاصه بين الشباب اليوم فنحن نجد الشباب من خلال مواقع التواصل بدأوا يستخدمون الهجين اللغوي ولم يستخدموا هويتهم الأساسية بل اعتمدوا على إستخدام اللغه الأجنبيه فى مواقف كثيره فى حياتهم حتى فى التواصل مع بعضهم البعض بدأ الدكتور أحمد يوجه انتباههم ويؤكد لهم على ضروره احياء التراث العربي وعلى ضروره الحفاظ علي اللغه العربيه ليست فقط لأنها أصبحت لغه رسميه ولكن لانها لغه القرآن الكريم وهذا السبب كافى للحفاظ عليها وعدم اهدارها ويؤكد أن اللغه العربيه حتى ان تزعزع مكانها في بعض البلاد وحلت لغات أخرى محلها إلا أنها ستظل حيه حتى الساعه وذلك لأن الله عزوجل وعدنا بحفظ القرآن الكريم عندما قال عزوجل انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون وحفظ القرآن الكريم من عند الله يؤدى إلى حفظ اللغه العربيه لذلك لابد علينا نحن كطلاب جامعات ومتخصصين لغه عربيه ان نقوم بالحفاظ على هويتنا وان نقوم بمحو اميه بعض الأميين لان المجتمع الامى يؤثر على اللغه العربيه وعندما نحافظ على هويتنا فذلك سيؤدي إلى وحدتنا وهذه الوحده أمرنا الله بها عندما قال فى كتابه ان هذه أمتكم امه واحده ونحن لن نكون متوحدين إلا عندما نحافظ على هويتنا وفى النهايه اوجه جزيل الشكر للدكتور أحمد الذى لفت انتباهي لهذه القضيه الهامه
نشكر الدكتور احمد تمام على الجهد الوافر الذي بذله في تطوير اللغه العربيه وقال تعالى (إنا أنزلناه قرآنا عربيا ) فإن فكرة المحافظه على احياء التراث العربي و الهويه ليس أمر فردي وانما هو أمر جماعي فاللغة العربيه بوصفها لسان الهويه والهوية تؤدي إلى تكوين الوحده والوحده تؤدي إلى تكوين الامه
مقال رائع جدا من المبدع دائما د/أحمد تمام فهذا المقال يعبر عما تحتاجه الأمهفى العصر الحالى، فاعتقد أنه وضع يده على أهم اسباب تاخرنا فى العصر الحديث ، وهو عدم الحفاظ على هويتنا الكامنه فى لغتا الجميله فكما قال :د / أحمد تمام فى المقال الجميل يجب ان نربى الجيل الناشئ على الاهمتام بهذه اللغه ، تغيير مناهجناونعيد اكتشاف تراثنا من جديد تحت لواء الاساتذه الكرام. وفى النهايه اشكر استاذى الذى اعتذ به دائما.
أود ان اشكر الدكتور أحمد تمام علي كتابته لهذا الموضوع الشيق الذي يحثنا فيه علي الاهتمام باللغه العربية والمحافظة عليها والنهوض بها وله جزيل الشكر والتقدير
فى المقال نظرة شاملة عن البعد الحضاري للغة العربية وهو موضوع لم يتطرق إليه الكثير من النقّاد والبلاغيين وقد قُدِّم لنا بإسلوب غاية فى الجمال إلى جانب استخدام جزيل اللفظ والفصاحة كما يوجهنا إلى الاهتمام بالغة العربية والحفاظ عليها وجعلها مصدر للسلام وليس الإرهاب والطرف. فى النهاية أتوجه بجزيل الشكر للدكتور أحمد تمام على جهوده المستمرة لإحياء التراث العربي.
فى بداية الكلام أوجه جزيل الشكر للدكتور احمد تمام كتاباته الرائعه التى تتناول اهم الموضوعات, ومن أهم الموضوعات تحدث عن أهم تراث الحضارة العربية وهى اللغه العربيه التى تولد بمولد الفرد ولا تفنى بفناءه ويتميز مقالات دكتور احمد تمام بأنها سهولة المعانى والوضوح . ولا ننسى أن اللغة العربية هى لغه القران الكريم .ولا غنا عنها وانا من وجهة نظري أن نسمو بقيمه اللغه العربيه انها تراث نعتز بها في بلادنا وفي الدول العربية. وفى النهاية اشكر دكتورى دكتور احمد تمام على هذا المجهود الذى اثبت من خلاله أن اللغة العربية تراث لنا ويجب علينا أن نورثه للأجيال بطريقة صحيحة .
فى البدايه اتوجه بالشكر والتقدير للدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع حيث ان اللغه العربيه هى سيده لغات الدنيا بها يتحدث المتقون فى الجنه وبها نزل القران الكريم قال الله تعالى "إنا انزلناه قرانا عربيا لعلكم تعقلون " كما انه اوضح جوانب اللغه العربيه بالايجابيات والسلبيات وجوانب القصور فى عالمنا الاسلامى ،ولذلك يجب على ابناء الامه الحفاظ عليها لانها لغه القران الكريم واللغه الحضاريه الاولى .
احب ان اوجه جزيل الشكر للدكتور المحترم احمد تمام على هذا المقال الرائع الذى يبن لنا فيه اهميه لغتنا الجميله الا وهى اللغه العربيه وما قدمه من انجازات عظيمه فى هذا المقال وانك قمت باحياء التراث الحضارى من جديد ولا بد من النظر الى اللغه العربيه على انها لغه اسمى شئ فى الوجود وهو القرأن الكريم
أتوجه بخالص الشكر والتقدير الاستاذ الدكتور احمد تمام على هذا الموضوع الذى يتحدث عن البعد الحضاري للغه العربيه وإن الله تعالى انزل القرآن الكريم باللغه العربيه وهذا دليل على الحفاظ اللغه العربيه من الانقراض وبرغم من الطعنات التى تلقى فى اللغه العربيه فخرجت من إيران وحل محلها اللسان الفارسى وخرجت من تركيا وحل محلها اللسان التركى ولكن الله تعالى اختار اللغه العربيه من بين اللغات واهذا دليل على سمو مكانتها وإن الحفاظ على الهوية وأحياء التراث شيئين مهمين للحفاظ على اللغه
أتوجه بجزيل الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام الذى اشاره الى قضيه فى غايه الاهميه وقد جاء الدكتور احمد تمام فى عرض هذه القضيه بإسلوب راقى ومتميز
شكرا جزيلا للدكتور أحمد تمام على هذا المقال الرائع حقا إنه من أجمل واروع المقالات التي قرأتها
أتوجه في البداية بالشكر والامتنان لدكتور أحمد تمام ، الذي يبهرنا دائما بكتاباته الرائعة واسلوبه الشيق ، الذي ينبع من روح مثابرة وكاتب مجتهد في سبيل المحافظة علي تراثنا العربي بكل أبعاده ، وتشير هذه المقالة لاهمية اللغة العربية في الحفاظ علي القوى العربية والشخصية الاسلامية ، فالامة التي تضيع لغتها تفقد هويتها وتصبح اسيرة للغة أخرى، وينسى ماضيها ويتبدد حاضرها ويضيع مستقبلها . فيجمع الكاتب في هذا المقال بين البعد الفكري للغة العربية وأهمية الحفاظ عليها حتي لا يضيع وطننا العربي ولا يذل .
احب ان اشكر الاستاذ الدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع الذي بين لنا اهميه اللغه العربيه والذى أوضح فيه أن الحفاظ على اللغة هو حفاظ على الهوية العربية وأوضح اهميه احياء التراث العربي ونحن نحتاج الى مثل هذا المقال وذلك لأن لغتنا العربيه معرضه للتدهور
الى صاحب التميز والافكار النيره واذكى التحيات واجملها اتوجه بالشكر والتقدير للدكتور احمد تمام على هذا المقال الذى يتحدث عن دور العرب واللغه العربيه فى بناء اى حضاره فى العالم
ممالاشك فيه أن هذه المقالة تتحدث عن موضوع هام من الموضوعات التي لم يتطرق اليها إلا القليل من الكتاب وهو البعد الحضاري للغة العربية حيث أنه يبين أهمية إحياء التراث العربي وليس هناك قيام أمة من الأمم دون أن تهتم بلغتها كما يوضح أيضا ما هي التهديدات التي تعوق إحياء التراث وما هي العوامل التي تؤدي إلى إحياء التراث العربي من جديد كما أود أن أقول أن المقالة سهله الأسلوب واضحا المعاني ومعي ذلك فصيحة وفي نهاية الأمر أحب أن أشكر الأستاذ الدكتور أحمد تمام علي هذه المقالة الرائعة وهذا ليس بجديد عليه اتمني من الله يفتح باب التألق والإبداع دائماً
نتوجه بجزيل الشكر والتقدير للاستاذ الدكتور احمد تمام علي اختياره لهذا المقال المتميز الذي يتحدث عن دور المستشرقين فى احياء التراث العربي فهى الوسيله المجتمع لجمع شتات افراده ولا بد من النظر الي اللغه علي انها لغه القران الكريم حيث استخدام تسلسل الالفاظ وسجع وشكر خاص للدكتور احمد تمام
كل الشكر والتقدير للدكتور احمد التمام، فقد تناول قضية فى غاية الاهميه، وهى اللغة العربية بعد أن كنا غافلين عنها، فقد أعاد إليها امجادها...
اتوجه بخالص الشكر والتقدير لدكتور وأستاذي الفاضل احمد تمام على هذا المقال الرائع الذي راقنى أسلوبه فقد كان غايه فى السهوله وروعه في التعبير لاسيما بعض الكلمات التى لم اعرف معناها فلقد تحدث عن قضيه من أهم قضايا اللغه العربيه على مستوى الوطن الشرقى والغربى واتمنى دوام النجاح والتقدم لحضرتك
في البدايه اشكر الدكتور أحمد تمام على هذه الموضوع الجيد الجميل الخالى من الأخطاء الذى يجعلنا نهتم بل اللغه العربيه والإسلام معا لان اللغه العربيه من أهم اللغات التى يجب المحافظه عليها وحمايتها من الأخطار التى تسعى اليها بكل ما لديها من أجل محوها ، وهذا العرض الجميل للموضوع جعل القارئ لا يمل من قراءة هذا الموضوع
هذا المقال فيه العديد من الاستفادة واتقدم بخالص الشكر والتقدير للاستاذ الدكتور احمد تمام
كل الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع حيث أنه يتحدث عن دور العرب في بناء أى حضاره في العالم وأن التراث العربي حملة عدول العرب من كل حلف
بعد قرأتي للمقال الذي يتحدث عن التراث العربي واهميته وتأثيره ف الحضارات والثقافات الاخري وتأثر بها ايضا فلا بد من الاهتمام والحفاظ علي الهويه والتراث العربي وذلك يكون عمل جماعي وليس عمل فردي وف النهايه اود ان اقدم خالص الشكر لدكتور اجمد تمام ع هذا المقال
في البدايه اتوجه بالشكر للدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع حيث انه اوضح كل جوانب اللغه العربيه بالايجابيات والسلبيات وجوانب القصور في عالمنا العربي الاسلامي كما يجب توضيح دور المستشرقين والادباء والفلاسفه في دعم اللغه العربيه والتراث العربي . كما يجب ادخال اللغه العربيه وهي لغه القران الكريم في جميع مواطن البحث العلمي وترجمه الابحاث للغه العربيه لدعم وتثبيت اللغه العربيه.
ارى من وجهه نظرى انه يجب علينا تقويه من قيمه الغه العربيهمع العلم ان الغه لاتولد بمولد الفرد ولاتفنى بفناءه اى المقصد من ذلك اينما لم يحكمها كثير فلم يتا ثر بتلك الا شخاص وقيمهم السلبيه وجزاك الله خيراا يادكتور احمد تمام
مما لا شك فيه ؛ أن للغة العربية بعد حضاري , استطاعت به أن تجعلها رائدة العالم القديم , لذا؛ فيجب علينا التمسك بها والحفاظ عليها , ويوضح دور المستشرقين ؟أهمية اللغة العربية , لما لها من دور قيادي في العالم القديم , فيجب علينا الحفاظ عليها والاعتزاز بها . وللدكتور أحمد تمام خالص الشكر ووافر الاحترام والتقدير لانتقاءه هذا المقال لما له من أهمية في حياة العربية .
شكرا جزيلا للدكتور أحمد تمام علي هذا المقال البليغ الذي زودنا فيه بالكثير من المعلومات عن لغتنا العربيه لغة القران الكريم وحثنا فيه علي الحفاظ عليها فالحفاظ عليها حفاظ علي الهويه العربيه وضياعها ضياع الهويه العربيه
في البداية أود أن أتوجه بالشكر والتقدير للدكتور احمد تمام لأنه تحدث عن موضوع مهم جدا وهو ضرورة إحياء التراث للغه العربيه
كل الشكر والتقدير لدكتور احمد تمام لان مقالته تتحدث عن قضيه مهمه من اهم القضايا التي يجب ان نقف عليه العرب وهي الهويه العربيه والتراث العربي الذي اثر فالحضارات الاخري واثرت فيه واصبح نجم الحضارات
أشكر الدُّكتور/ أحمد تمَّام سليمان.. على هذه الدِّراسات المفيدة، وهو ما اعتدناه من هذا العالِم الجليل، فإنَّه رجلٌ شديد الإخلاص لعلمه وهويَّته، وهو ما تبيَّن من خلال دفاعه في تلك الدِّراسة، وخوفه على اللُّغة العربيَّة كخوفه على أبنائه، واستيائه من المسلسلات والأفلام الَّتي تجعل من الفصحى مادَّةً للفكاهة والسُّخرية ممَّا يهدر كرامتها، وتشبيهه البليغ للهويَّة بالعملة، الَّتي وجهاها الدِّين واللُّغة، ودفعه القرَّاء للحفاظ على الهويَّة والتُّراث بالوحدة، وتوضيحه بأنَّ إحياء التُّراث ليس عملًا فرديًّا فحسب بل هو عملٌ مؤسَّسيٌّ، ولم ينسَ دور المستشرقين في تحقيق التُّراث ونشره ومن تبعهم من الرُّوَّاد العرب، وتعبيره عن غضبه من التَّعدِّي اللُّغويِّ على الهويَّة العربيَّة، كخطر لغة (الفرانكو) الَّتي يشيعها الشَّباب، فعالمنا الجليل الدُّكتور/ تمَّام عندما يدافع عن قضيَّةٍ في تخصُّصه، فإنَّه يدافع عنها بدقَّةٍ وعمقٍ، كمقاله السَّابق "معارضة القرآن: اختلاق أدبٍ أم اختراق قداسةٍ؟!"، لهذا أشكره وأدعو له بالتَّوفيق.
إن هذا العمل الرائع ليس بجديد علي علامه مثل الاستاذ الدكتور احمد تمام فقد عودنا علي هذا الجمال والاسلوب البليغ في كتابة جميع مقالاته فهو من افضل الكتاب وفي هذا المقال نجد الكثير والكثير من روعته وجمال اسلوبه
نحن معتادون دائما علي تميز الاستاذ الدكتور احمد تمام في جميع مقالاته التي يسعد بها ابصارنا وقلوبنا فهو دائما صاحب كلمات وعبارات في قمة الجمال .. حيث انه في هذا المقال الرائع يوضح لنا قيمة اللغه العربيه في جزء بسيط من كلماته الشيقه
اتوجه بخالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام علي مقاله الرائع الذي ناقش فيه موضوع في غايه الاهميه وهو البعد الثقافي للغه العربيه وهي لغه القرآن الكريم وهي وعاء الامه وضروره الحفاط عليها كم ان الاسلوب يتسم بالسهوله واليسر ويتميز بالدقه مع اطيب تمنياتي بالتوفيق ولابداع
احب اشكر الدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع ،فيجب علينا الاهتمام والتقويه اكثر من قيمه اللغه العربيه من خلال الاحلال بالقيم الايجابيه ونزع القيم السلبيه والاسيحكم علي لغتنا بالضياع والموت والانهيار وفي ذلك الحين سوف لايصح لدينا هويه عربيه ثقافيه
مما لاشك فيه ان هذا المقال من المقالات التي جذبت اهتمامي لما له اهميه كبيره واثار جليله علي الفردوالمجتمع وهي اللغه العربيه تلك اللغه الذي يجب التمسك بها لانها لغه القران ويجب الحفاظ عليها والا سوف تضيع لغتنا المجيده ويجب علينا ان نجعلها لغه رسميه وعدم الخلط بينها وبين اي لغه اخري.
يعتبر هذا المقال بمثابة قطف ورده من بستان الإبداع في إنجازات العرب وقد وظف الدكتور أحمد ثقافته فى هذا المقال ببراعة وشكرا
أتوجه بالشكر الى الدكتور أحمد تمام هذا المقال في غاية الأهمية فهو يبين لنا أهمية اللغة العربية فى الحفاظ على وحدة الأمة والهوية واستخدم الدكتور أسلوب رائع ومميز وعبارات تناسب الموضوع
ف البدايه اتوجه بالشكر للكاتب الدكتور احمد تمام علي هذا المقال الاكثر من رائع فالكاتب يوضح لنا من خلال المقال اهميه الحفاظ علي الهويه العربيه ومنع اختلاطها باللغات الاجنبيه فلكي نحافظ ع الهويه العربيه لابد من ان نرفع من قيمه وشان لغتنا من خلال التركيز علي القيم الإيجابية والتخلص من القيم السلبيه والا ستمحي لغتنا ويتم القضاء على الهويه العربيه لابد
أبدع الدكتور احمد تمام في اختيار هذه القضية الهامه.. حيث أن اللغة العربية أصبحت في تدهور مستمر نتيجة لإهمال اهلها لها باستخدام اللغه العاميه الدارجه، بل أصبحنا مجرد مستهلكين للغتنا العربية.ولإنها تمثل عمود الأمه العربية والإسلامية، كما انها تصون القرآن الكريم من اللحن ؛وجب الحفاظ عليها وحمايتها من التدهور والإندثار .وكما ذكر الدكتور ف مقاله "من أراد أن يعرف حضارة أمه فلينظر إلي فهارس مؤلفاتها" فإذا نظرنا إلي مؤلفات اللغة العربية نجد انها سيدة اللغات علي مر التاريخ.
قد ابدع الدكتور احمد تمام في عرضه لهذا المقال الذي يوكد علي اهميه اللغه العربيه لان اللغه بمثابه وعاء لحضاره الامه وهي لغه القران الكريم والسنه المطهره كما أن الاسلوب يتسم بالسهوله والوضوح لذلك يستطيع الجميع ان يفهمه كما انه لايوجد اي غموض ويجب علينا تقويه قيمه اللغه العربيه ويجب علينا التخلص من القيم السلبيه التي تحيط بالمجتمع العربي
اتقدم بخالص الشكر والعرفان الي الدكتور احمد تمام علي هذا العمل الرائع الذي يعتبر اروع مقال قراته في حياتي شاكرة مجهوادته العظيمه المبذوله لاتمام هذا العمل وجزاك الله خيرا
المقال غاية في الروعة حتى كنت انا قبل قراءته من محبي اللغة الانجليزية وكنت اريد تعلمها أكثر من العربية لكن بعد القراءة أصبحت فخورة كوني انتمي لهذه اللغة وهذا الدين ونحن فعلا في حاجة إلى إرجاع لغتنا العربية إلى ركب الحضارة والتقدم وهذا لن يتحقق إلا إذا اثبتنا وجودنا على ساحة التكنولوجيا الحديثة خصوصا في ظل هذا التقدم السريع لها وتطبيق اخلاق الإسلام في أقوالنا وأفعالنا
لقد تفرد الدكتور أحمد تمام بالحديث فى هذا المقال وهو (البعد الحضارى للغة العربية) وأجاد فيه الحديث وأوضح مدى أهمية اللغة العربية فى الرقى بالأمة وما هى الأشياء التى تهددها وبين أهمية دور كل الجهات فى الإرتقاء باللغة لأن اللغة العربية هى وعاء الأمة ومرآة لمدى تحضرها فلابد من الحفاظ عليها. وشكرا الدكتور أحمد تمام
من يقرأ كتابات الأستاذ الدكتور أحمد تمام يجد نفسه أمام شخصية متميزة حقا؛ فصاحبها ناقد فذ، وأكاديمي مثقف، ومفكر بارع، يجمع بين التراث والمعاصرة بشكل يبهر القارئ. وهو كذلك مهتم بقضايا الأمة في كل ما يكتب، يعالجها بموضوعية تضع الحلول ولا تتوقف عند عرض المشكلات. أشكر للدكتور تمام جهده الرائع، وأشكر لهيئة التحرير ان أتاحت لنا قراءة كتابات النابهين مثل الدكتور تمام.
رأيي الشخصي في هذه مقال الدكتور هو أنه قام بدور كبير في ذكر الكثير من الأمور التي تساعد في إحياء تراثنا مرة أخرى وذكر الكثير من الرواد العرب الذين نشروا التراث علي مستوي العالم واستفادت منه كل الدول وذكر لنا الكثير من الألفاظ غير المعروفة وتم معرفتها من خلالها فقد قام بعمل جليل للبشرية علي حد سواء
شكرا جزيلا لسيد الدكتور احمد تمام علي هذا المقال البليغ الذي اوضح لنا فيه اهمية اللغة العربيه وزودنا بالكثير من المعلومات عن لغتنا العربيه التي هي لغة القران واوضح لنا ان الحفاظ عليها حفاظ علي الهويه العربية وضياعها ضياع الامه العربيه
تناول الدكتور احمد تمام في هذا المقال موضوعا ادبيا عن اللغة العربيه انطلاقا من ايمانه بان الحفاظ علي اللغة حفاظاً علي الهويه حيث قدم الدليل والبرهان علي ذلك كما انصف اللغه العربيه وتاريخها والاعتزاز بالثقافة العربيه وتقديره اللغه العربيه كما اوضح مدي ارتباط تقدم اللغه بتقدم المجتمع لذلك يعد هذا المقال من اروع المقالات التي تنصف اللغه العربيه
قد أبدع الدكتور أحمد تمام في عرضه لهذا المقال الذي يعكس مدي اهتمامه باللغة العربية،و الذي يحثنا فيه علي أهمية اللغة العربية وتراثنا العربي؛ لأن اللغه بمثابة وعاء لحضارة الامة والحفاظ عليها يعني الحفاظ علي الدين،فهي لغة القرآن الكريم والسنة المطهرة والعلوم الإسلامية، وهي من التراث لذا يجب أن نقدر هذا التراث والعمل علي احيائه حتي تنهض أمتنا العربية الإسلامية .
ارى ان الدكتور احمد تمام قد امتاز فى عرض المقال لما فيه من اهميه كبيره من اجل الحفاظ على الله العربيه
أود ان أشكر الدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع فإن هذا المقال ف غاية الأهمية لأنه يحثنا على الأهتمام بلغتنا العربية وهويتنا الثقافية والعمل ع الحفاظ ع اللغة والعمل ع تقدمها ورقيها ع سائر اللغات كما أن الأسلوب يتسم بالسهولة واليسر لذلك يستطيع الجميع أن يفهمه كما أنه لا يوجد به أى غموض
اوجه الشكر لدكتور العظيم احمد تمام علي هذا الكلام الرائع و الجميل اللذي يوضح البعد الحضاري ف اللغه العربيه و انه يظهر براعه اللغه وتطورها ونشاتها و تدهورها و تراثها و جمالها وعظمتها ونحن في حاجه ان نعرف قيمه لغتنا
وبعد قراءتي الموضوع اتقدم بخالص الشكر لسيادة الدكتور احمد تمام وذلك لانني بعد قراءتي للموضوع اكتسبت معلومات لم اكن اعرفها من قبل وايضا صححت معلومات كنت اظن انها صحيحه علاوة علي ذلك ان الموضوع هام جدا ويجب التفكير فيه وتدبيره ووجدت ايضا ان الموضوع محكم ويتميز بالدقه وخالي من اي اخطاء لغويه صرفيه كانت ام نحويه
في البدايه لحب ان اشكر الدكتور احمد تمام علي مقلاته الرائعه واري من وجهه نظري ان يجب علينا تقويه قيمه اللغه العربيه والتراث وان هذا المقال يقضي ع الارهاب لتحقيق الاستقرار للوطن العربي والتخلص من القيم السلبيه التي تحيط بالمجتمع العربي واننا اذا استمرينا علي هذا تمثل عودة اللغه العربيه والامه باكملها وكما اكدنا علي اهميه العلم والثقافه كما وضحنا معاناه اللغه العربيه
في البدايه لحب ان اشكر الدكتور احمد تمام علي مقلاته الرائعه واري من وجهه نظري ان يجب علينا تقويه قيمه اللغه العربيه والتراث وان هذا المقال يقضي ع الارهاب لتحقيق الاستقرار للوطن العربي والتخلص من القيم السلبيه التي تحيط بالمجتمع العربي واننا اذا استمرينا علي هذا تمثل عودة اللغه العربيه والامه باكملها وكما اكدنا علي اهميه العلم والثقافه كما وضحنا معاناه اللغه العربيه
اللغوي البارع والبلاغي الفاره الدكتور : أحمد تمام ..أستاذ جامعي يستطيع أن يصنع الجمال من الحجارة التي توضع لك عثرة في الطريق كما قال الأديب الألماني يوهان غوتة ..تاركا بصمته الأسلوبية بكل صدق وموضوعية خدمة للغتنا العربية وتراثها الأصيل بحروف رصينة ومفردات بديعة في مقالات هي قطع جمالية تأسر المتلقى فيؤمن أن الاتكاء على التراث والمعاني الكامنة في نص الموروث تسهم في بلورة أقنعة تعبير عن معان طازجة ذات ظواهر مستجدة في الحياة ..رؤى ثرية ذات طابع فني يلبي طموحات القاريء.. يعرضها بفرادة في حب العربية استجابة لفكر زاخر بالخلق والإبداع في رحاب لغة الضاد ..نفع الله بكم ولا نضب المداد أيها العالم المعطاء.
اتوجه بالشكر الي دكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع الذي يبين لنا اهمية التراث العربي ويجب علينا الحفاظ على تراثنا وعدم ضياعة والاستفادة منه ويجب علينا الاهتمام باللغة لانها شجرة الدين ان يتم تنشيط الترجمة من اللغة العربية الي اللغات الأخرى يجب ان ناخد من الحضارة الأوربية مانحتاجة لكي ونذدهر لان لغاتنا هي هو يتنا
اري ان الدكتور احمد تمام قد امتاز فى عرضه هذه المقاله وإنه يحب علينا الحفاظ علي اللغه العربيه والا رتقاء بها لانها لغه القرآن ثم بعد ذلك الاهتمام بباقي اللغات
اهم ما لفت نظري قول الدكتور /احمد تمام في مقاله ..من اراد ان يعرف حضارة امة فلينظر إلي فهارس مؤلفاتها ...ولا شك في ذلك ..فاللغة العربية سيدة اللغات علي مر التاريخ ..ويكفي انها لغة القرآن الكريم ..
المقال رائع ماشاء الله ، حيث يوضح أهمية المحافظة على الهوية " سواء كانت إسلاماً أم لغةً عربيةً " ، ومما عمَت بهِ البلوى حقاً ضياع جزء كبير من هذه الهوية بين أفراد الأمة العربية أو مِمَن يُدعَونَ عرَباً مُسمىً فقط وهم أبعد ما يكون عن لُغتِهم للأسف الشديد ، أحسنتم الشر سددكم اللهُ وإيانا .
اتوجه بخالص الشكر الي الدكتور احمد تمام لانه تكلم عن اهميه اللغه العربيه فهي لغه القران الكريم
أري أن هذا القال من أروع المقالات التي قرأت عنها؛ لأنه قد عالج المشكلات التي تدور في مجتمعنا العربي والتي من كونها أثارت العديد من المشكلات في مجتمعنا العربي، وايضا هي تعمل علي النهوض بالهوية العربية، والحفاظ علي تراثها.
خالص الشكر والتقدير لدكتورى الفاضل احمد تمام ومن وجهة نظرى نحن حاليا فى مجتمعات تحتاج هذا النوع من الأدب لخروج اللسان العربى من كثير من الدول العربية حتى الدول التى كانت تتحدث العربية وخاصه انه يركز على مخطوطات هامه ويعاني منها المجتمع مما سبب ضعف اللسان العربى
أري من وجهة نظري إن علينا أن نزكر أكثر علي قيمة اللغة العربية لأنها لغة القرآن الكريم وجزاك الله كل خير يا دكتور احمد
أود فى البداية أن أتقدم برسالة شكر إلي الدكتور أحمد تمام؛لأنه يشاركنا معه فى عالم من الثقافة والإبداع ،هو من يجعلنا ننفض عن عقولنا صدأ التطرف والبعد عن لغتنا وتاريخنا العربي والإسلامى، وعند الحديث عن المفردات جاءت بينة ويسيرة، والأسلوب متنوع ومختلف،لا أمدح ولكن ذلك واقع عايشته _أدام الله عليك_أستاذنا الفاضل ملكة الكتابة وحسن الصياغة.
يبدع الدكتور احمد تمام كعادته لأنه من الواضح أن هذا المقال جاء بعد مثابرة كبيرة في كتابة مقاله لكي يحقق لنا استفادة كبيرة ومن رأيي يجب علينا إحياء اللغة العربية التي أهملت كثيرا جعلك الله منفعة دائمة لنا بكتاباتك الرائعة
اشكر الدكتور االقدير أحمد تمام على هذا المقال، فقد خلق بعداً جديداً للحفاظ على اللغة العربية وتقديره لهويتها واشكره بقدر الاستفادة العميقة التى كتبت فى هذا المقال، وحثنا على المحافظة عليها والتمسك بها للحفاظ على عروبتنا من التدهور . وفقك الله للخير دائماً .
نشكر الدكتور أحمد علي مقاله للحفاظ علي اللغة العربية مع اطيب الامنيات بالتوفيق والإبداع
لاشك أن الدكتور أحمد تمام لديه بعد ثقافي واع لأنه تناول هذا الموضوع المهم وهو من النماذج المشرفه . اللغه العربيه يجب تعلمها والافتخار بها وليس باللغات الأخري لأنها لغة الدين ولغة حضارة ولغه القران الكريم .
والله المقال دة جميل جداً وأنا بشكر استاذنا الفاضل الاستاذ الدكتور أحمد تمام على نشر مثل هذا المقال المفيد للغاية وجزاك الله خيرا على هذا المقال المفيد ونأمل أن نرى مشاركتك فى المزيد من المجلات الثقافية والحضارية المفيده للجميع
في البدايه احب اشكر الدكتور أحمد علي هذه المقاله الرائعه حيث أنه اشار في هذه المقاله إلي قضيه هامه جداً وهي البعد الحضاري للغه العربيه وتحدث عن مدي اهميه اللغه العربيه في رقي الأمه العربيه واشار إلي بعض من الناس الذين يحاولون تشويه الأمه العربيه من خلال ربط الإرهاب پاللغه العربيه حيث أنه هناك بعض من الأعمال الدراميه والسينمائيه التي تشوه الأمه العربيه والإسلاميه من خلال ربط اللغه بالارهابيين. وذكر الدكتور أحمد كثير من علماء العرب الذين يحاولون الرقي باللغه من خلال الترجمه والبحث وذكر الدكتور أحمد أيضاً رأي الدكتور طه حسين الذي يشجع علي التمسك بالفن من الحضاره المصريه القديمه و باللغه والدين من الحضاره العربيه وبأخذ ما نحتاج من الحضاره الأوروبيه إذا لم يكن منه ضرر علي الأمه وذكر أنه الحفاظ علي هويه اللغه ليس عمل فردي بل هو عمل مؤسسي وحكومي وفي النهايه انه يجب علينا الحفاظ والتمسك باللغه العربيه لان اللغه هي هويه الأمه. واحب أن اقول للدكتور أحمد تمام وفقكم اللٌه وسدد خطاكم.
فى البداية أحب أن أتقدم بخالص الشكر والعرفان لدكتورنا الفاضل دكتور أحمد تمام وذلك على مجهودة الرائع فى التعبير عن أهمية إحياء التراث العربى الإسلامى وكما يجب علينا الأهتمام باللغة العربية فى المقام الأول وبشكل عام لا يوجد مشكلة عندما تتعلم الأجيال القادمة اللغات الأجنبية وإنما يجب أن يركز الآباء على لغة أبنائهم الأم حيث تتميز اللغة العربية بميزات وخصائص عن غيرها فهى لينة ومرنة ولديها القدرة على التكيف مع جميع العصور.
إن اللغة العربية هي سيدة لغات الدنيا؛فبها يتحدث المتقون هناك في الجنة،وبها أنزل الله القرآن على خير ولد عدنان،قال -تعالى-:"إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون"،واللغة العربية تمثل عمود الأمة العربية الإسلامية وذروة سنامها،فإنها تصون القرآن من اللحن،وتحفظ الأمة الإسلامية من الفرقة.
ابدع الكاتب الدكتور احمد تمام في التعبير بأسلوب واضح ومتميز عن أهمية إحياء التراث العربي الاسلامية.واهميه الحفاظ علي الغه العربيه والدين للحفاظ علي الهويه.كما أكد علي اهميه العلم والثقافة ودورها في بناء الوطن. كما يوضح عن المعاناه التي تعاني منه الغه العربيه .وفي النهايه أحب اقول للكتوراحمدتمام جزاك الله خير ومزيد من التقدم والنجاح.
ان اللغة العربيه هي أساس الدوله فهي التي تحدد هويتنا ولذلك يجب علينا الحفاظ عليها من التدهور والتشات
في البداية وقبل كل شيء شكرا لك دكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع فكم انه راق لي وذلك لطريقة عرضه وللموضوع الحساس الذي يناقشه فجزيت خيرا عنه ولعلنا حقا نفعل بما جاء فيه
من وجهة نظرى أن اللغة العربية ف تدهور مستمر وذلك لإهمال اهلها لها عن طريق استخدام اللغة العامية الدارجة التى تنحدر بعيدا عن لغتنا وبالتالى تعجز اللغة العربية عن القيام بوظائفها فيجب أن نحرص على لغتنا العربية التى تمثل تراثنا ونؤكد على قيمتها والا لن يصبح لدينا هذا التراث العظيم الا وهو اللغة العربية
المقال في غايه الجمال والروعه وهذا المقال ليس بجديد علي الدكتور احمد تمام وان هذا المقال قد جذب انتباهي لانه يتحدث عن موضوع شيق ومهم والذي تاثيرة واضح حتي في ايامنا الحاليه الا وهو (البعد الحضاري للغه العربيه ).فهي وسيله المجتمع وشتات افراده ولابد من النظر الي اللغه العربيه علي انها لغه القران الكريم والسنه النبويه المطهرة بحيث يكون الاعتزاز بالسلام وتراثه الحضاري واجب ديني وطني
في البداية أود أن أشكر دكتور/أحمد تمام لأنه حقا ألم بمحنة اللغة العربية في كافة جوانبها،وأريد أن أوجه نداء للعرب "يا أهل الفصحى،الضاد أولى بأهلها فاحموها ".
اري ان الدكتور أحمد تمام ناقش قضية من اهم القضايا وهي كيفية التطوير من اللغة العربية واعطائها حفها فهي لغة القران وله جزيل الشكر علي هذا المقال المفيد
أوجه خالص شكري وثنائي للدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع فهو ذات قيمة علمية عالية فهذا المقال مهم للحفاظ على لغتنا العربيه كما انه يتميز بسهولة المعانى ووضوح الفكره وبلاغة الاسلوب
اري ان الدكتور احمد تمام ناقش قضية من اهم القضايا وهي كيفية احياء اللغة العربية وهذه قضية في غاية الاهمية وله جزيل الشكر علي هذا المقال
اري ان الدكتور احمد تمام ناقش قضية مهمة الا وهي قضية اللغة العربية وكيفية احيائها وله جزيل الشكر علي هذ المقال المفيد
هذا المقال افادني كثيرا لأنه يرفع من قيمه اللغه العربيه ودورها الهام في تقدم الحضارة فيجب نحن كأمة عربيه أن نهتم باللغة العربية حتي تتقدم الأمم والحضارات ويجب تقويتها والحفاظ عليها من التدهور والدمار
اولا :احب اشكر الدكتور احمد تمام ع هذا المقال جميل بجد مقال روعة . وارى من وجهه نظرى ان نقوم بالسعى الحسيس بين ابناء الشعوب العربية ع اهمية اللغة العربية لانها هى لغة القرأن اولا والسنه النبويه الشريفة وايضا يقوم تركيزنا ع النشر الوعى الثقافى للغة عن طريق الندوات الثقافيه والمسرحيات لكتاب العرب ومحاوله التصحيح اللغة العربية بين ابناء الشعب عن طريق البرامج الحوارية والبرامج الثقافية لان اللغة العربية منبع الثقافة والنداء بعدم التغريب بين ابناء الشعب العربى ونقوم ايضا بنشر القيم والتراث العربي حيث يجعل للغة مكانة او مثابة عاليه ف الدول الاخرى .
لا شك ان الدكتور احمد تمام امتاز في عرضه لهذا الموضوع كعادته وعرضه بدقة وسلاسه كما انني اقدم له جزيل الشكر في اختياره لهذا الموضوع دون غيره فهذا المقال من أفضل المقالات التي قرأتها فهي ذات طابع منظم وموجز
اولا:انا من وجهه نظري؛ أنه يجب علينا أن؛نقوي اكثر من قيمه وشأن اللغه العربيه وذلك من خلال :الأحلال بالقيم الايجابيه وازاله القيم السلبيه ومحوها وإلا سيحكم علي أمتنا بالانهيار والضياع والموت ؛وبذلك سيصبح ليس لدينا اي هويه عربيه ثقافيه. شكرا....
في البدايه اتوجه بالشكر للدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع حيث انه اوضح كل جوانب اللغه العربيه بالايجابيات والسلبيات وجوانب القصور في عالمنا العربي الاسلامي كما يجب توضيح دور المستشرقين والادباء والفلاسفه في دعم اللغه العربيه والتراث العربي . كما يجب ادخال اللغه العربيه وهي لغه القران الكريم في جميع مواطن البحث العلمي وترجمه الابحاث للغه العربيه لدعم وتثبيت اللغه العربيه.
في البداية أوجه الشكر للدكتور أحمد تمام الذي برع في اختيار الموضوع المهم والشيق هو البعد الحضاري للغة العربية ويبين لنا مدي تأثير اللغة العربية بالقرآن الكريم كما أن اللغة العربيةمن العوامل التي حافظت على التوحيد الامة واللغة كونها اللغة الحضارية الاولي كما أنه تميز في اختيار طرق التعبير والأسلوب والألفاظ التي أدت إلى جذب القارئ قراءة الموضوع
اولا :من وجهه نظري:أنه يجب علينا ان نقوي اكثرمن قيمه وشأن اللغه العربية وذلك من خلال:الأحلال بالقيم الأيجابيه وازاله القيم السلبيه ومحوها وإلا سيحكم علي امتنا بالانهيار والموت والضياع ومن هنا سيصبح ليس لدينا أي هويه عربيه ثقافيه
ابتدائي بالشكر والتقدير لك دكتورنا العزيز على الاستمرار في هذا الإبداع والتألق التام الذي يشير به إلى الاجتهاد في إحياء تراثنا العربي للغه العربيه فهي لغه القرآن الكريم والترابط بين اللغه العربيه والقرآن الكريم ترابطا وثيقا.
احسنت النشر د.احمد تمام وأري بالاضافه الي هذا الكلام اننا نتقوي بالقيم الإيجابيه لمواجهه كل ماتعاقب به اللغه العربيه والدين واللغه والهويه اساس لقيام الحضاره العربيه جازاك الله خيرا
احب في البدايه ان أتوجه بالشكر لدكتور احمد تمام علي هذه المقاله الرائعه ارى انه يجب علينا ان نرفع من قيمه اللغه العربيه والحفاظ على الهويه العربيه
فى البدايه احب ان احى دكتور الفاضل احمد تمام على مقالاته الرائعه والتى هى دائما تهدف الى الرقى والاصلاح وفقك الله دائما الى الخير هذا المقال من اجمل ما قرءت من جمال تعبير وحسن صياغه وذات موضوع هام للتحدث عنه من اجل الحفاظ على الهويه العربيه وحمايتها من التضارب والتداخل مع الغات الاخرى والتى يمكن ان تلغى هويتها مثلما عرفنا ولذالك لابد من حفاظنا عليها كل الحفاظ
تحياتي وبعد، الحقيقه أن قد راقني المقال مضمونا وشكلا ، حيث تكلم عن البعد الحضاري للغه العربيه وأهمية الاستفادة من المخطوطات ف الحفاظ عليها وقد استخدم الدكتور أنقى الألفاظ والمظاهر الاجماليه.
المقال في غاية الأهمية و الجمال و الروعه وهذا ليس بجديد علي الدكتور أحمد تمام إذ يتناول الموضوعات الهامة واللغة العربية هي العمود الفقري للوطن العربي ويجب الحفاظ عليها وليس هناك خوف عليها مادام الله عز وجل توعد بحفظها "انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون".
*ومازال تالق دكتورنا دكتور أحمد تمام واضح وبين في كل مقال يكتبه *ولن هذا المقال جذب انتباهي كثيرا لانه يتحدث عن موضوع شيق ومهم والذي تاثيرةواضح حتي ف ايامنا الحاليه الاوه(البعد الحضاري للغة العربيه )وضرورة الحفاظ ع الهويه التي تعد شيء اساسي لوحدة الامة *وفي النهايه احب اشكر الدكتور احمد تمام ع هذا المقال الرائع مع التمني بالتقدم والنجاح
مقال رائع حيث أبدع الكاتب المتألق الدكتور أحمد تمام سليمان في التعبير عن أهمية إحياء التراث العربي الإسلامي الذي يؤدي إلي تلاحم الأمة العربية الإسلامية وأهمية الحفاظ علي اللغة والدين للحفاظ علي الهوية،كما عبر عن المأزق الحضاري الذي تعاني منه اللغة العربية وهو خروجها من موطنها والطعنات التي توجه لها ،كما أكد علي أهمية العلم والثقافة ودورهما في بناء الوطن ،حيث عبر عن كل ذلك بأسلوب رائع ومتميز وعبارات واضحة وجميلة
احب فى البدايه ان اتوجه بخالص الشكر والعرفان للدكتور احمد تمام على كتاباته الراىعه والتى فى جميع الاوقات يبهرنا بها وتشير الى ما يمتلكه من روح ثابره ومجتهده فى سيبل نشر مبادى التراث العربيفاللغه العربية من اهم ركائز المجتمع العربي فهي وسيله المجتمع لجمع شتات أفراده ولابد من النظر إلى اللغةالعربيه على انها لغه القرآن الكريم والسنه المطهره بحيث يكون الاعتزاز بها الاعتزاز بلاسلام وتراثه الحضاري العظيم
ارى من وجهه نظرى انه يجب علينا تقويه من قيمه الغه العربيهمع العلم ان الغه لاتولد بمولد الفرد ولاتفنى بفناءه اى المقصد من ذلك اينما لم يحكمها كثير فلم يتا ثر بتلك الا شخاص وقيمهم السلبيه وجزاك الله خيراا يادكتور احمد تمام
ارى ان الدكتور احمد تمام قدوفق في كتاباته عن اللغة العربية وانه يجب علينا المحافظة على اللغة العربية وجعلها اللغة الاولى في مصر والوطن العربي ثم الاهتمام بباقي اللغات ااجنبية
من وجهه نظري ان اللغة العربية هي اساس تكوين الشخصية العربية والإسلامية فيجب احياءها من جديد لتحيا الوحده والانتماء العربي والإسلامي فإذا ضاعت اللغه ضاع الوطن ولامه العربيه باكملها
هذا المقال جميل ورائع جدا لأنه يبين أهمية اللغة والتراث والحفاظ عليها، ويقضي على بعد الفكر وعلى فكرة الإرهاب؛ لأنه إذا ماتت اللغة سيموت الشعب ويصبح المجتمع في ضياع وتدهور.
اري انه يجب علينا ان نرفع من قيمة اللغه العربيه من خلال زيادة القيم الايجابيه والتخلص من القيم السلبيه والا سينتهي المطاف بلغتنا العربيه الي الهلاك ويتم القضاء علي الهويه العربيه
لا شك امتاز الدكتور أحمد تمام فى عرضه لهذا الموضوع كعادته وعرضه بدقة وسلاسة كما اننى أقدم له جزيل شكرى فى اختياره لهذا الموضوع دون غيره لأنه من موضوعات الساعة التى اذا تغافلنا عنه كانت له عواقب وخيمة ربما تعجز الكلمات عن وصفها.أما عن رأيى فى مصير اللغة العربية فأرى ان الناس انقسمت إلى قسمين فى هذه القضية صنف يرى أنها محفوظة وباقية دائما ابدا ويعتمد فى هذا على قوله تعالى " انا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون "والصنف الثانى يرى أنها فى طريقها إلى الانحطاط والاندثار ومصيرها يكون كمصير لغات أخرى اندثرت ومحيت وانا ارجح الصنف الثاني لان الصنف الأول يعتمد على قوله تعالى " انا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون " وهم يعتقدون ان حفظ القرآن هو أيضا حفظ للغة ولكنى لا أرى ذلك وإنما أرى أن اللغة متغيرة والدين ثابت ودليلى على ذلك ان المسلمين فى الغرب ان لم يكن منهم من يحفظ القرآن كله فمنهم من يحفظ بعضه ولكنهم فى الوقت ذاته يتحدثون بلغتهم فإن كان حفظ الله للذكر يعنى حفظ العربية لكان كثيرا من بلدان الغرب تتحدث اللغة العربية وهو ما لا نراه ودليل آخر ان كان حفظ الذكر يحفظ اللغة العربية لم يكن واقعنا الآن نحن كعرب ومسلمين هذا اننا أصبحنا الآن لا نتكلم العربية ولا أبالغ اذا قلت لا نفهمها وأرى أنه لا بد من توظيف اللغة العربية الفصحى فى جميع المجالات والتقليل من شأن اللغات الاجنبية التى طغت فى واقعنا كما لو كانت هى اللغة الام والعربية هى اللغة الثانية لأننا لو دمنا على ذلك الحال لاندثرت الحضارة العربية الإسلامية وعلى العالم العربى بأجمعه ان يكدس جهوده لحل هذه القضية التى هى قضية مصير أمة.
أري من وجهه نظري أنه يجب علينا التقويه من قيمه اللغه العربيه مع العلم ان اللغه لاتولد بمولد الفرد ولا تفني بفناءه اي المقصد من ذلك اينما لم يحكمها كثير فلم تتاثر بتلك الاشخاص وقيمهم السلبيه واحسنت النشر وحفظك الله
أرى من وجهة نظري ان نركز علي المخطوطات في كتابة الاحياه التراث والقيم التي تجعل اللغه بمثابه عاليه بين الحضارات وان نفكر في الجوانب الايجابيه التي تحافظ عليه ونحميه من الاساليب السلبيه التي تودي بالغه الي الفناء والضياع
اتوجه بخالص الشكر والعرفان للدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع فهو ذات قيمة علمية عالية فهذا المقال يعتبر صرحا مهما للحفاظ على لغتنا العربيه كما ان يتميز بسهولة المعانى ووضوح الفكره وبلاغة الاسلوب .
اروع مقال قرأته في حياتي هو هذا المقال شكرا جزيلا للاستاذ الدكتور احمد تمام سليمان
الشكر والتقدير للاستاذ الدكتور احمد تمام علي اختياره لهذا المقال المتميز الذي يتحدث عن دور المستشرقين في احياء التراث العربي لذلك يجب عليهم ان يركزوا علي المخطوطات لان المخطوط العربي بمنزله القنديل الذي يضئ اوربا وان التراث العربي حمله عدول العرب عن كل خلف حيث يسر الله القران الكريم بالغه العربيه لانها علي لسان الاعاجم فحملها كذلك عدولهم وان الحضاره العربيه وعلومها لها تأثير علي الحضارات الاخري وفي النهايه ان الحفاظ علي التراث ليس عمل فردي بل عمل مؤسسي لذلك قام مجموعه من المستشرقين بإحياء التراث العربي ونشره مثل نشر توماس ارينيوس ١٦٢٤كتاب مجمع الأمثال للميداني وغيره وتلاهم مجموعه من العرب مثل عبد السلام محمد هارون ومحمد بن شريفه وغيرهم واتفق مع الكاتب ان احياء التراث الاسلامي اعظم وسيله تعيد تلاحم الامم
أوجه الشكر للدكتو أحمد تمام الذي ناقش في هذا المقال موضوع في غايه الأهمية ألا وهو البعد الحضاري للغه العربية فاللغه العربية من اهم ركائز المجتمع العربي فهي وسيله المجتمع لجمع شتات أفراده ولابد من النظر إلى اللغةالعربيه على انها لغه القرآن الكريم والسنه المطهره بحيث يكون الاعتزاز بها الاعتزاز بلاسلام وتراثه الحضاري العظيم
لدي المقال بعد ثقافي و فكري للغه ال عربيه يبين لنا اهميه الحفاظ علي الهويه العربيه و منع اختلطها مع اللغات الاجنبيه حتي يبين لدي البحث العلمي التدابير من اجل جعل وتهيئة اللغه العربيه لغة دوليه من خلال تعليم الطفل اللغه العربيه اولا ثم تعليم اللغه الاجنبية و قد استخدم الكاتب الدكتور احمد تمام الالفاظ التي تحمل عدة معاني تحتاج التركيز و كذلك في اخر المقال حسن استخدام تسلسل الالفاظ و كذلك لل سجع بينهم # جزاك الله خيرااا ي دكتور احمد تمام
المقال رائع
احب فى البدايه ان اتوجه بخالص الشكر والعرفان للدكتور احمد تمام على كتاباته الراىعه والتى فى جميع الاوقات يبهرنا بها وتشير الى ما يمتلكه من روح ثابره ومجتهده فى سيبل نشر مبادى التراث العربي والدعوة للمحافظه عليه من كل الاخطار والتهديدات التى تسعى بكامل جهدها لمحو اثره وهدم حضارته ولكن ما يبقى الامل فى قلوبنا هو وجود نماذج مشرفه تابى ذلك كما تضم المقاله العديد من الجهود التى قام بها الادباء والباحثين العرب والتى توضح ابعاد وجهات نظرهم فى ضروره احياء التراث العربي والشخصيه الاسلاميه عن طريق المحافظه على اللغه وتقويه جذورها كما عرض بعض البلاد التى حوربت فى لغتها واستبدلها المستعمر بلغته ولذلك يجب على علماء اللغه بالقيام بكافه الاجراءات لحفظ اللغه من الضياع فالامه التى تهدر لغتها كمن يحكم على نفسه بالسجن فى لغه اخري وكمن يحكم على مستقبله بالموت وعلى ماضيه بالضياع وعلى حاضره بالموبد فى فرض الاخرين للغه فما من شعب ضاعت لغته الا وقد تحول الى شعب ذليل
والله الكلام اللي قرائه في هذا المقال كلام جميل جدا والمقال في غاية الجمال والشكر الخالص للدكتور احمد تمام سليمان
اكتب تعليقك