الشِّعرُ بين هندسةِ اللُّغة وعمقِ الفلسفةِ (فِي ديوانِ حكايا راحلة)الباب: مقالات الكتاب
د. أحمد تمَّام سليمان أستاذ البلاغة والنَّـقد - كلِّـيَّة الآداب - جامعة بني سويف- مصر |
ديوان "حكايَا راحلةٌ" للشَّاعر عبدالرحيم الشَّيخ(1) تنتظمه ثنائيَّةٌ ضدِّيَّةٌ بنى عليها الشاعر كثيرًا من أفكاره، بين (الحياة) و(الموت)، ماثلةً في ألفاظٍ دالَّةٍ على الزمن، وتبدو متضادةً؛ لإحداث مفارقةٍ تحشد الذهن للإمعان الفلسفي في تأمل الحياة وما ينقضها، مثل: الآخرة والأولى، الصباح والمساء، الذهاب والإياب، القديمة والجديدة، عاش ومات... إلخ. وتتوالى عدة أسئلةٍ مغرقةٍ في الميتافيزيقا وفي طَـيَّاتِهَا الثُّـنائيَّات الضِّدِّيَّةُ، يقول الشَّاعر:
"هل عاد بحارٌ وحيدٌ يا أبي من بعدِ بحرِ الموتِ والظلماتِ؟
هل تكفي المرادي أن يشقَّ عبابهُ نفـرٌ من الأحياءِ كي تحيا البلادُ إلى الأبد؟
هل جاز ساحله أحد؟
غير الذي ركب السَّفينةَ مع رسُولِ إلههِ القاصِي
وغنَّى لِلخُلُودِ.. نفدَ الوجُودُ
نفدتْ مراديهِ الكثيرَةُ من مراثِيهِ الوفيرةِ.. واحدٌ، مائةٌ، وعشرونَ
الثيابُ غدت شراعًا، واستـقـرَّ القاربُ السـريُّ كرهًا، في سريرِ الآلهةِ
في برزخِ البحرينِ موتٌ أو حياةْ"(2).
وبعد توالي الأسئلة الغامضة وما أعقبها من أجوبةٍ أكثر غموضًا، يختتم الشَّاعر تجربته بِمُخْتَـتَمٍ يصلح أن تنبثق منه التساؤلات من جديدٍ، فيقدِّم الشَّاعر نصًّا أشبه بالسَّاقية التي لا تملُّ البكاءَ، فيقول:
"الآن تـنظـرُ في وجوهِ الآلهةِ، وتـقومُ من كيلِ الـكلامِ مبـرَّأً، كبحيـرةِ الأَزهارِ أو أنقى قـليلًا
الآنَ تعرفُ هذه الأسماء والأَنحَاءَ والخُطْـوَ الَذي سبق الخطيئةَ والتخطي يا أَبِي ميلًا فمِيْلًا
فـلـتُعطنِي عنكَ اللسانَ، وبعض ما نطـقَـتْ بِهِ بعضُ الجوارِحِ يا أَبِي
ولـتُعطنِي خَرزَ القـلُوبِ -إذا أردْتَ اليومَ- في بيتِ القـلُوبِ
لكي تُوافِي بالحقيقةِ والشهادةِ كلها، فأنا شهِيدُكَ في الحياةِ وفي المماتِ وعندَ بعـثِـكَ
أنتَ أتـقى، أنقى، أبقى.. أنتَ أقـربُ للحجابِ من الحجابِ"(3).
كما مثَّـلت ثنائيَّة (الصباح) و(المساء) ومشتـقَّاتهما تيمةً في الديوان، يقول الشاعر:
"العـرائس في الخريف يستعذن من الأسرَّةِ..
بالرجَالِ اليعرفونَ طباقَ أطرافِ الأسرَّةِ في المساء..
وفي الصباحِ يجدنَ أشجارَ الحديقةِ عارياتٍ،
والمحاريثُ الوفيرةُ تستـبـيحُ منافذَ الخصبِ الـكثيرةَ، قـبل أن يهمي السحابُ"(4).
ويقول:
"شـكـرًا لهذي المرأة الـكبـرى (الحياة)
أعطتـني السَّماعَ بُعيد إعطاء السماء، صبحًا مساءْ، في الظهيرةِ في الغسقْ..
سمعًا يدون في السريرة بعض أمكنةِ القـلق"(5).
ويستطيع القارئ تلمُّس ألفاظٍ لصيقة الصلة بالزمن، مثل: (أيَّام، مواسم، دهر، قيامة، لبث، بُعِثَ)، ولشيوعها بالديوان فيمكن تقسيمها إلى عدَّة حقولٍ دلاليَّةٍ، منها: حقل أوقات اليوم (صباح، ظهيرة، عشيَّة، غسق، مساء، ليل)، حقل الحياة (وُلِدَ، ميلاد، عاش، يعيش، يصحو، حيًّا، حياة)، حقل الموت (مات، يموت، موت، الممات، برزخ)... إلخ. ممَّا دفع الشاعر إلى فلسفة قضيَّة الموت، في غير موضعٍ من ديوانه؛ ليكتشف كُنْهَ الحياة من خلال ما ينقضها، يقول:
"الحيُّ يصحو من سباتِ الميتِ،
والميتُ الذي ملأ الوجودَ وجودهُ من غاديات الحي يخرجُ..
لا تسلنا: كم لبثـنا؟ قل لنا: ماذا عرفـنا؟
قد نجيبُ: ميلادنا هو علة الموت الوحيدةُ يا أَبِي،
والموت علة أن نكون، والموتُ يرقد حيث نرقُدُ يا أَبِي..
في الكرم، في البئر البعـيدة والقريبة، في المحطة، والقطار، وغرفة الإسعافِ،
يرقدُ في المعابدِ والمعاهدِ والمساجدِ، واستداراتِ الطريقِ، وعند فم النَّفَقِ..
الموتُ سِرٌّ فاضحٌ، في القـلبِ يرقد في السريرةِ والسريرِ"(6).
ويتدثَّر الشَّاعر بعباءة الحكيم ليتمَّ تجربته بما يريد أن يسير في النَّاس مَسِيرَ المَثَـلِ، فيقول:
"وهذا العيـشُ إِغفالٌ رزينٌ للمكارهِ يا أَبِي..
والموتُ معرفةٌ حرامٌ،
والموتُ مهمازُ الحياةِ، لغايةِ الدربِ القصيرِ وأولِ الدَّربِ الطويلِ"(7).
والتَّـناص عند الشَّاعر غلب عليه الطابع الدينيُّ؛ فمن التَّـناص مع القرآن الكريم تناصُّه مع قصة أصحاب الكهف، كقوله -تعالى-: (وَكَذَلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ) (8)، حيث يقول:
"اليومَ أعـثـرنا عليك، ولست تسأل: (كَم لبثـتـم؟) يا أبي"،
ويقول: "لا تسلنا: كم لبثـنا؟ قل لنا: ماذا عرفنا؟".
كذلك وهو بصدد تعريف الموت، يتناصُّ مع قوله –تعالى-: (وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ) (9)، حيث يقول:
"الحيّ يصحو من سباتِ الميتِ،
والميت الذي ملأَ الْوجود وجوده من غادياتِ الحيِّ يخرجُ".
وأيضًا يتناصُّ مع قوله –تعالى- عن نبيِّ الله عيسى -عليه السَّلام-: (وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا) (10)، حيث يقول:
"سلامٌ أنتَ، سلامٌ كنتَ..
وحين ولدتَ بِقُـربِ النَّهرِ، وحين تعود فـتـبعثُ حيًّا"(11).
بل إنَّ الشَّاعر استطاع توظيف التُّراث الفرعونيِّ في قضيَّة البعث والنُّشور والحساب بعد الموت؛ حيث يُوضع القلب في كِـفَّةٍ، والرِّيشة في الْكِـفَّةِ الأخرى، وهي الرِّيشة الَّتي كانت تُوضع على رأس "مَاعِتْ" إلهة العدالة عند قدماء المصريِّين، فيقول:
"هاهم يعدُّون الخطايا، يُفرغُونَ الآن قـلبك يا أَبي من غير سُوءٍ
الآن يرفعك المبـرءُ والمبـرَّءُ والبـراءَةُ
كفَّةُ الميزانِ أنتَ، وريشةُ الحقّ التي في كفَّةِ الميزانِ قـلبكَ، والرُّوحُ منكَ بحيرةٌ خضراءُ قابلةُ التـشكُّلِ، يا أَبي هي في الإِيابِ"(12).
وفي قصيدةٍ استهلَّها الشَّاعر بـ"أنت"، وبطـياتها الخطاب موجهٌ إلى أبيه "يا أبي"، وهي مكوَّنةٌ من (اثنتين وأربعين) جملةً شعريَّةً، وعبارة عن: الأوامر والنَّواهي في العبادة، والمناقب والمثالب في الأخلاق، والمقبول والمرذول في المعاملات... إلخ، وهي خلاصة ما أوردَتْهُ الرِّسالات السَّماويَّة وبلورَتْهُ أفكار الحكماء والفلاسفة وصاغَتْهُ نصوص الشُّعراء والأدباء، فجاءَتِ القصيدة تقريريَّةً مباشرةً –غالبًا- لحصر هذه المعاني والدِّلالات.
وفي قصائد حكايا "الآخرون" –هكذا رُوِيَتْ بالرَّفع على الحكاية- تجربةٌ صوفيَّةٌ عَلَتْ فيها نبرة السَّرد، حيث استشعر القارئ أنَّه يطالع قصَّةً قصيرةً وليس قصيدةَ تفعيلةٍ، وحاول الشَّاعر استلهام التراث الديني؛ من آياتٍ قرآنيَّةٍ وأحاديث نبويَّةٍ ومصطلحاتٍ صوفيَّةٍ، فقد وردَت كثير من اصطلاحات الصوفيَّة منها: (الصُّوفيُّ، الدَّرويش والدَّراويش، المريد والمراد، المعجزات والكرامات، صاحب كرامةٍ وشيخ طريقةٍ، أهل وَجْدٍ، السوى والتجلي والتخلي، عـبـر الرُّؤيا، التِّــكِـيَّةٌ والمقام والرَّايات وقناديل المزار).
وبعدما تحدث الشَّاعر عن تجربةٍ صوفيَّةٍ مفعمةٍ باصطلاحاتهم، بدأ يطرح استفهامًا إنكاريًّا، على هيئة حوار بين سائلٍ ومجيبٍ، والسُّؤال يُطرح بآليَّةٍ لغويَّةٍ واحدةٍ هي: صيغة السُّؤال، مع تغيير لفظة الحال، والإجابة بفعلٍ مضارعٍ، مسبوقٍ بـ(قَـدْ) التي تفيد الشَّكَّ في وقوع الفعل المضارع، ثـمَّ تكرار الفعل في استهلال المجيب تفصيل أسباب وقوع هذا الفعل، في إجابةٍ تشكل التفصيل بعد الإجمال، كما تمثِّـل المعنى الفلسفي في تأمل إمكانيَّة عودة الموتى إلى الحياة، وتأمُّل ظواهر حياتيَّةٍ وكونيَّةٍ تكسب الأسلوب تشويقا وتفتح باب التَّـأويل، في عشرة أسئلةٍ هي(13):
1 - "قال لي: لم يدفن الأمواتُ موتاهم، تمامًا؟ قد يرجعُونْ..
قـد يرجعون بذاتِ ليلٍ، دون أن يجدوا مفاتيح البيوت، ولا البيوتْ".
2 - "قال لي: لم يدفن الأموات موتاهم، إذًا؟ قد يرجعون..
قَد يرجعون ويسألون بذاتِ صُبحٍ عن أماكنهم وأشياء البقاءْ".
3 - "قال لي: لم يدفن الأمواتُ موتاهم، كما هم؟ قد يرجعون..
قـد يرجعون لأنّهم عرفوا الطَّريق، إلى دَمٍ تـركوه طوعًا في الطريق".
4 - "قال لي: لم يدفنُ الأمواتُ موتاهم، نيامًا؟ قـد يرجعون..
قد يرجعون ضُحًى، وفي أيديهِم ورقٌ تهالك لونه إِذْ زاورتهُ الشمسُ".
5 - "قال لي: لم يدفن الأموات موتاهم، سراعًا؟ قـد يرجعون..
قـد يرجعون لفسحة المرآةِ في هذي الظَّهيرة، دون أن يلجوا الزحام".
6 - "قال لي: لم يدفن الأموات موتاهم، خفافًا؟ قد يرجعون..
قـد يرجعون ويعتبون الدهـر، هم إِذْ فارقوا أوطانهم جوعى وعطشى للحياة".
7 - "قال لي: لم يدفن الأموات موتاهم، عميقًا؟ قـد يرجعون..
قد يرجعون عشية، ويكسرون فؤوسكم، ويسألون".
8 - "قال لي: لم يدفن الأموات موتاهم، سُدًى؟ قـد يرجعون..
قد يرجعون ويقصدون منابت الشجرِ، الذي فيه الحياة بُعيد بحر الموت".
9 - "قال لي: لم يدفن الأموات موتاهم، نـوًى؟ قـد يرجعون..
قد يرجعون وليس ما بين الضُّلوعِ سوى قُـلُوبٍ من عقيقٍ، لا تـرى أيامها الأولى".
10 - "قال لي: لم يدفن الأموات موتاهم، جوًى؟ قـد يرجعون..
قـد يرجعون بلا خطاياهم خفافًا، عند مشرقِ شمسكم، ويباركون الأفق والأرض الصغيرة".
وهذه الأسئلة حرص الشَّاعر في تركيبها على هندسة اللُّغة، وفي مضمونها على عمق الفلسفة، في مسائل "الميتافيزيقا" عامَّةً، أو عالم "البرزخ" فيما يخصُّ الرَّاحلين، وهم بيت القصيد في الدِّيوان.
وكثيرًا ما يعمد الشَّاعر إلى استدعاء الطِّباق والمقابلة، وأسرف فيه حتى صار سمةً أسلوبيَّةً للديوان، فبالتَّضاد يحدث الشَّاعر مفارقةً، تحمل المتلقِّي على التَّوقُّـف أمام رسالة القصيدة التي لا تخلو من بُعدٍ فلسفي، لاسيما تأمل قضايا الحياة والموت، يقول في جملٍ أشبه بِالْمَثَـلِ:
"لو عاش الذي مات، فأين يعيش من ولد؟!"
و"ما ضر أن نُـلقي التـراب على التـراب؟!"(14).
وما أبدع هذه المفارقة التي تشحذ ذهن المتلقّي، حيث يقول:
"والقديمة أنكرت صوتي، وقالت مثلما قالوا:
إن صاح بُومُ الحي، مات الناس،
إن غنيت أو قلت القصيدة -يا حبيبي- مات بُوم الحي"(15).
وفي تكثيفٍ تركيبي رائعٍ حاول الشاعر بناء فقرةٍ شعريَّةٍ على هيئة جملةٍ واحدةٍ أشبه بالمثل، الذي يريد له الشاعر أن يدور على لسان المتلقي، ويفتح به باب التَّـأويل، مثل:
"العـرائس كالمواسم حاضراتٌ للذهابِ"(16)، كما جعله خاتمة القصيدة ليمثـل حسن الخاتمة.
وحاول الشاعر -وهو يكتب ديوانه بقصيدة التَّـفعيلة- أن ينتج موسيقى داخليَّةً، بإحداث تَـوَازٍ بين الوحدات اللُّغويَّة ممَّا حقَّـق حسن التـقسيم بها، يقول:
"جيب معطفه/ صغير// لن أصب/ الروح فيهْ..//
خطُّ رحـلـتـه/ بطيـئٌ// لن أطـيل/ الـسّيـر فيهْ..//
سطح مشهده/ رمـاد// لن أجـد/ جمـرًا يـلـيهْ..//"(17).
كما يقول:
"في أعالي/ القـبة الزرقاء/ يـلمع ما أحبُّ..//
من أقاصي/ الـجـمع/ ألمح من أحبّ..//"(18).
ولولا أنَّ الشَّاعر وصف المضاف إليه (القبَّة) بـ(الزَّرقاء) في السطر الأول، وأسقط وصف المضاف إليه (الجمع) في السطر الثاني؛ لحقـق التوازي التام بين السطرين الشعريين، مما يحقق تساويًا نغميًّا في السـيلِ المتدفق من حركاتٍ وسكناتٍ!
كذلك إفراط الشَّاعر في استعمال الشَّاذِّ في النَّحو، مثل: إدخال أداة (أل) على الفعل أو الحرف، والقاعدة المطَّردة دخولها على الاسم للتعريف، وعند دخولها على الفعل أو الحرف تعني الاسم الموصول، ولكنَّ الشَّاعر أفرط في هذا الاستعمال حتى شكل سمةً أسلوبيَّةً له.
* فمن أمثلة دخول (أل) على (الفعل) قول الشَّاعر:
- "والمجانين اليحبون الورود كما يحبون المساء"(19)، اليحبون: الذين يحبون.
- "بالرجال اليعرفون طباق أطراف الأسرة في المساء"(20)، اليعرفون: الذين يعرفون.
- "وهذا الخامس اليعدو بإصبع من يعد لكفه الأخـرى"(21)، اليعدو: الذي يعدو.
- "بفقَّاعات الحزن التجتاح شفا الروح فتدفعها"(22)، التجتاح: التي تجتاح.
حتى نتوقف على فقرةٍ شعريَّةٍ يُغرمُ فيها الشَّاعر بتكرير هذه الظَّاهرة اللُّغويَّة الشَّاذَّةِ، فيستخدمها استخدام الإلف والعادة كأنها الأصل، حيث يقول:
"هذي التجتاحُ العين الشهويَّة، تسملها طوعًا
يا صاحبُ: خلِّ العين يسيل عماها شهوة أنثى، لا تـبصرُ إلا بالسَّمَلِ
دَعْنَا نقطن بيت الحق الواقع في منـتصف الصاد، التـتـلو الباء، وتدفع ياء بصيرتنا للجةِ
هذي اللجَّةُ عين الأبد، اليعبرها قـلبي نبويًّا أبيض، خاطَ إِدامَ اللجةِ"(23).
التجتاحُ: التي تجتاحُ، التَّـتْـلُو: التي تتلو، اليعبرها: الذي يعبرها.
* ومن أمثلة دخول (أَل) على (حرف الجرِّ) قول الشَّاعر:
- "وحرروا من صخرة الذبح العلى باب القيامة"(24)، العلى: التي على.
- "أنت يا مرآة نفسك، يا خفي الهيـئة، الـلـتو قبل هنيهـتـين"(25)، الْـ/ لِتَّـوِّ: التي لِـلتَّـوِّ.
وهناك عدم الدقة في استعمال الشَّاعر بعض الأوصاف، يقول:
"لكني أكرر بعض ما قال النبيون القـدامى"(26)، فوصفه النبيين بـ(الـقـدامى) قد يشي بأنَّ هناك نبيِّين (مُحْدَثِينَ)، وهو ما لم يكن! سواءٌ أراد الشَّاعر (النَّبيِّين) حقيقةً أم مجازًا، ولعلَّه من قبيل الحشو الذي يخالف لغة الشِّعر التي جوهرها التَّـكثيف والإيجاز، وقديمًا أخفق الشَّاعر زهير بن أبي سُلمى (ت 609 م) في قوله من معلَّقته(27):
وأعلمُ علمَ الـيوم والأمس قبـلـهُ
لكنني عن عِلمِ ما في غدٍ عَمِي
حيث وصف (الأمس) بظرف الزَّمان (قـبـل)، المضاف إلى ضمير المفرد المذكر الغائب (ـهُ)، العائد على (اليوم)، والأصل أنَّ الأمس لا يكون أمسًا إلَّا إذا كان قبل الـيوم، بدليل أنَّه لم يصف (الغد) بظرف الزَّمان (بَعْدَ)؛ لأنَّ الغد لا يكون غدًا إلَّا إذا كان بعد الـيوم، فلمَّا ذكر الشَّاعر بالوصف ما فُهم باللَّفظ أتى بحشو الكلام فَعِيبَ عليه وَنُعِيَ به.
الهوامش:
(1) ديوان "حكايا راحلةٌ": من شعر الفصحى، للشَّاعر عبد الرحيم الشَّيخ، سلسلة: آفاق عربية، العدد (173)، الهيئة العامَّة لقصور الثَّـقافة، القاهرة- مصر، الطبعة الأولى، 1434هـ/ 2014م.
(2) ديوان "حكايا راحلةٌ": قصيدة "حكايا الآخرون"، ص44.
(3) ديوان "حكايا راحلةٌ": قصيدة "حكايَا الآخرون"، ص48.
(4) ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "رباعيَّة"، ص20.
(5) ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "طوبَى للحياةِ"، ص71.
(6) ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "أنتَ"، ص58- 59.
(7)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "أنتَ"، ص59.
(8)سورة الكهف، الآية 21.
(9)سورة الرُّوم، الآية 19. ومتشابهتاها في سورة يونس، الآية 31. وسورة الأنعام، الآية 95.
(10)سورة مريم، الآية 15. ومتشابهتها في سورة مريم أيضًا، الآية 33.
(11)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "حكايَا السَّماعِ"، ص66.
(12)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "حكايَا الآخرونَ"، ص47.
(13)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "حكايَا الآخرونَ"، الأسئلة العشرة: ص30- 32- 34- 36- 38- 40- 42- 44- 46- 48 (على التَّرتيب).
(14)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "حكايَا الآخرونَ"، ص42.
(15)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "طوبَى للحياةِ"، ص72.
(16)ديوان "حكايا راحلةٌ": قصيدة "رباعيَّةٌ"، ص21.
(17)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "كتابٌ بحجمِ الكفِّ"، ص69.
(18)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "طوبَى للحياةِ"، ص71.
(19)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "تكرارٌ"، ص14.
(20)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "رباعيَّةٌ"، ص20.
(21)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "حكايَا الآخرونَ"، ص37.
(22)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "حكايَا السَّماعِ"، ص65.
(23)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "عشرةُ أبوابٍ لبيتِ الصَّادِ ونافذةٌ للهِ"، ص79- 80.
(24)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "أنتَ"، ص56.
(25)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "أنتَ"، ص61.
(26)ديوان "حكايَا راحلةٌ": قصيدة "تكرارٌ"، ص14.
(27)انظر: معلَّقة الشَّاعر زهير بن أبي سُلمى، بشروحها المتعدِّدة؛ للزَّوزنيِّ، والتِّبريزيِّ، والشَّنقيطيِّ... إلخ.
وبعض الشُّرَّاح لا يرى في البيت حشوًا، ولا يتوقف كتوقفنا عند لفظة (الأمس)، كالأعلم الشَّنتمريِّ (ت 476 هـ) الذي يراه سلسًا، يقول: "المعنى: أعلم ما في يومي؛ لأني مشاهده، وأعلم ما كان بالأمس؛ لأني عَهِدْتُهُ، وأما علم ما في غدٍ فلا يعلمه إلَّا الله؛ لأنَّه من الغيب"، بكتاب أشعار الشُّعراء السـتَّةِ الجاهليِّين، طبعة دار الفكر، القاهرة- مصر، 1411هـ/ 1990م، ج1، ص287.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- معارضةُ القرآن اختلاقُ أدب أم اختراقُ قداسةٍ؟!
- الشِّعرُ بين هندسةِ اللُّغة وعمقِ الفلسفةِ (فِي ديوانِ حكايا راحلة)
- البعدُ الحضاريُّ للُّغة العربية
- ملامح الاغتراب في رواية (بيت النَّخيل)
- قضايَا الوطنِ في رسالةِ الشِّعرِ (دماءٌ على خيوطِ الفجرِ.. نموذجًا)
- صورة المجتمع السعودي في رواية «حريملاء رغبة»
- القيُّوم في ملكه الوباء من منظور الإسلام
- الآثارُ العلميَّةُ لناصيفِ اليازجيِّ
- العالِمُ الحقُّ
التعليقات 154
الطالب محمد احمد حنفي حسان، طالب بالفرقة الثانية كلية علوم ذوي الاحتياجات الخاصة. اتقدم بخالص الشكر والتحيه للدكتور أحمد تمام علي هذا الموضوع الذي احتوي علي بعض الفاظ السهله والواضحه التي توجد في الواقع اهتمامه ببعض الالفاظ الداله علي الزمن والتمعن في تامل الحياه وتوظيف التراث الفرعوني واستخدام اسلوب بلاغي وهو المطابقه وتدل علي زمن القدماء والحديث عن الموت عند الفراعنه واعجبني الاقتباص من القرآن الكريم دليل علي إثبات الموضوع والاهتمام بالتراث الديني وفي النهايه خالص الاحترام لدكتور أحمد تمام علي كل هذا المجهود العظيم.
كالعادة إجادة الدكتور أحمد تمام في اختيار هذا الموضوع وتحليله المبسط له الذي يثير انتباه القارئ بسهولة الألفاظ واختيار المعاني الفائقة في دراسة وتحليل ونقد موضوع ديوان " حكاية راحلة "يبين فيه الشعر بين هندسة الشعر ولغة الفلسفة
أود أن أشكر دكتور أحمد تمام علي هذه المقالة السلسة والتي شملت ديوان الشاعر عبدالرحيم الشيخ والذي كان ديوانه عبارة عن ثنائيات ضدية، والطابع الديني لديه، وتوظيفه للتراث الفرعوني، وافراطه في استعمال الشاذ في النحو
ان الموضوع الذي وضح فيه التضاد بين الموت والحياة وفكرة البعث والنشور والحساب بعد الموت وايضا اريد الشكر للنقدلدكتور احمد تمام علي مجهوده العظيم
أود أن اشكر الدكتور أحمد تمام على توجيه لمثل هذه المقالات الجيدة ،حيث كانت ألفاظه سهلة وواضحه وكانت دالة على الزمن ،حيث أنه استشهد بامثله من القرآن الكريم والحديث النبوي وجاء ببعض المصطلحات الصوفية .
في البداية أود أن أشكر الأستاذ الدكتور أحمد تمام في اعتماده علي الثنائية الضدديه، وتفريقه بين الحياة والموت، وأنه استخدم كلمات سلسه ومبسطه، واستعان بالحضارة الفرعونية. وفي النهاية اتمنى له دوام التوفيق والنجاح.
أود أن أبدي إعجابي بهذا المقال مقال د.أحمد تمام سليمان والذي رأيت فيه سهولة الأسلوب والقدرة على الإلمام بالموضوع من شتى جوانبه فهو في نقده للديوان لم يترك جانبا لم يتكلم فيه ويبسطه بالشرح والتحليل الدقيق وهذا نابع من تمكنه وطول خبرته بارك الله فيه وفي عمله وزاده الله من فضله
الطالبه مريم مصطفى ،كليه علوم ذوى الاحتياجات الخاصه الفرقه الثانيه اساسى لغه عربيه. فى البدايه اود ان اشكر الأستاذ الفاضل الدكتور أحمد تمام على هذا المقال الرائع الذى يتميز بروعه الأسلوب وسهوله الألفاظ واتمنى له دوام التوفيق
السلامه عليكم ورحمة الله وبركاته في البدايه أتوجه بخالص الشكر للدكتور احمد تمام ع هذا الديوان الممتع فإنه يعتمد ع ضرب كثير من الأمثلة القرانيه والأسلوب السهل والعمق الفلسفي والحضارة الفرعونيه وكل هذا يوضح مضمون الديوان وفي النهايه اتمني دوام التوفيق .
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته استاذي الفاضل دكتور احمد تمام ان الحديث عن هذا الموضوع الشيق يجعلك غير قادر على التوقف عن القراءه وذلك من خلال تنوع الاساليب داخل المقال وهذه الاساليب تحفزك على القراءه والاستمرار واهم ما يميز هذا الموضوع هو الدقه في التعبير
السلام عليكم ورحمه الله .اتوجه بخلص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام على تحليله الرائع لديوان" حكايه الراحله" وقدعرف عن الدكتوراحمد تمام فصاحته فى عرض موضوعاته،حيث يتناول المقال ثنائيه تضاد بين الحياه والموت ،الكاتب استخدم اسلوب بسيط من الكلمات الخاليهمن الغموض والتعقيد ،الكاتب احسن فى اختيار الالفاظ التى تجذب القارئ ، كم قام الاستشهاد ببعض الايات القرانيه.
السلام عليكم ورحمه الله .اتوجه بخالصالشكر والتقدير للدكتور احمد تمام على تحليله الرائع لديوان " حكايه راحله" وقد عرف عن الدكتور من فصاحه فى عرض موضوعاته،حيث تناول المقال ثنائيه تضادبين الحياه والموت ،والكاتب استخدم اسلوب مبسط من الكلمات الخاليه من الغموض والتعقيد ،الكاتب احسن فى اختيار الالفاظ التى تجذب القارئ،والاستشهاد ببعض اليات القرانيه .
الطالبه علياء احمد عبد الوهاب تمام ،الفرقه الثانيه ،تربيه عام .اتوجه بخالص الشكر لدكتورنا الفاضل احمد تمام علي هذا المقال الرائع الذي وجهنا اليه لكي نستمتع به ولقد ابدع فيه من حيث استخدام الاساليب الخبريه والانشائيه والتضادمثل(الحياه والموت)وانه اجاد في الاستشهاد بالقران الكريم والحضاره الفرعونيه.
الطالبة حسناء جمعة قرنى سعد المقيدة بالفرقة الثانية تربية عام اتقدم بخالص التقدير والشكر والاحترام إلي دكتورنا العظيم والفاضل احمد تمام سليمان الي هذا المقال الرائع والذي هو بعنوان هندسة اللغة والفلسفة بين الحياة والموت الذي لم يلتفت الية الكثير من النقاد فقد جاءت عباراته سهلة وسلسة علي وذلك لبراعة دكتورنا في الاقتباس من القران الكريم بالإضافة إلى ظاهر الطباق وغيرها من المحسنات البديعية فالالفاظ جاءت غير مكلفة خالية من الحشو الزائد جميلة المعني بالإضافة إلى براعتهاها في السياق فشكرا دكتورنا علي هذا الجهد العظيم والمستمر
الطالبة أية سيد شعبان أتقدم بخالص التقدير والاحترام والشكر الي دكتورنا القدير والفاضل د. أحمد تمام سليمان علي هذا المقال القيم لما يحتويه من ثراء أدبي وفكري لينير به عقولنا التي تتخبط في ظلام الجهل والذي هو بعنوان " هندسة اللغة والفلسفة بين الحياة والموت" الذي لم يلتفت إليه الكثير من النقاد فقد جاءت عبارته سهلة وسلسلة على كل قارئ يسعي لتحصل المعرفة متضمنة العمق في المعاني والهدف لكل متفحص تثيره التساؤلات وهذا أن دل فأنما يدل علي براعة دكتورنا في قدرته على توصيل المعرفة لكل عقل وقدرته البالغة في الاقتباس من القرآن الكريم بالإضافة إلي ظاهرة الطباق وغيرها من المحسنات البديعية، فالالفاظ جاءت غير مكلفة خالية من الحشو الزائد جميلة المعني بالإضافة إلي براعتها في السياق. فشكرا دكتورنا علي هذا الجهد العظيم والمستمر
فى البداية أشكر الدكتور أحمد تمام على هذا المقال الرائع الذى قدمه بطريقة سهلة للقراء حيث أن فكرة المقال الرئيسية تدور حول ثنائيات ضدية الا وهى الحياة والموت وأهتم أيضا بتوظيف التراث الفرعونى فى قضية البعث والحساب بعد الموت واستعان فى هذا المقال بالمصطلحات والافكار الصوفية.
أتقدم بخالص الشكر والتقدير.للدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الرائع والشيق وقد إستخدم إسلوب سهل وسلس خالي من التعاقد كماإنه يبني علي الضيديه الثنائيه التي بني عليها الشاعر قصيدته بين الحياه والموت.حيث استشهد بالأدلة القرآنية.حيث أنه إستلهما بالتراث الديني وتوظيف التراث الفرعوني.حيث ذكر الكثير من الظواهر البلاغية علي الطلاق والمقابله وهذا يدل علي ثقافته الواسعه للنقد.
توجه بخالص الشكر والتقدير( للاستاذ الدكتور أحمد تمام)علي المجهود الرائع وإهتمامه بقضيه الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلسفة من ديوان حكايات راحل.وإسلوبه سهل وإجاد في توظيف التراث الفرعوني والديني.حيث إستشهد بالقران الكريم في توضيح بعض النقاط.حيث أنه إستخدم كلمات سهله يستطيع أي شخص أن يفهمها.
بعد قراءة المقال الجيدة نجد ان الدكتور احمد تمام احسن اختيار الموضوع .. فكان موضوع شيق فالموت يأتي بغتتة .. كان الاسلوب واضح وسهل واستخدام الالفاظ البسيطة الواضحة ساعد اكثر علي وصول المعني للقارئ .. كالعادة استاذي دائما يتفوق علي نفسه في كل مقال جديد دمتم في المقدمة ودمتم سالمين
أتوجه بخالص الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام لاهتمامة بقضية شغلت الأدباء والشعراء ونجح في توظيف التراث الفرعوني والديني حيث استشهد بالقرآن الكريم واسلوبة خالي من الغموض والتعقيد حيث استخدم الطباق
اتقدم بخالص الشكر والتقدير لدكتور: احمد تمام علي هذا المقال الرائع المتميز وهذا ما عودنا عليه معلمي الفاضل وهذا المقال يتميز بسهوله الالفاظ وجزاله المعني والاستشهاد بالقران الكريم وتناول هذا المقال ثنايه تضديه الموت والحياه وجمع ببن التراث الديني والفرعوني في المقال وامتاز بدقه التعبير عن الموت وهذا المقال من المقالات السهله الممتنعه وهذا من اسوب دكتور احمد تمام
أتوجه بخالص الشكر والتقدير للأستاذ الدكتور أحمد تمام على هذا المجهود الرائع واهتمامه بقضيه الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلسفة من ديوان حكايات راحله وأسلوبه الذى يخلو من الغموض والتكلف واستشهاده من القرآن الكريم والشعر
أحب أشكر الأستاذ الفاضل دكتور أحمد تمام كل الشكر لإهتمامه بمثل هذه القضية التي شغلت بال الأدباء والشعراء، وهي قضية رائعة،(الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة) من ديوان ((حكايا راحلة)) هذا المقال قيم ورائع، وإسلوبه خالي من الغموض والتعقيد، حيث استخدم المقابله والتضاد. وهومايتعلق بالموت وفلسفة الموت ونجح ف توظيف التراث الفرعوني والديني أيضاً، من خلال إستخدام بعض من الآيات القرأنية ومذيد من النجاح.
أتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الرائع الذي استخدم فيه أسلوب بلاغي وهو الطباق وحسن اختيار ألفاظه ومعانيه جاءت سهله وسلسه واجاد في توظيف التراث الفرعوني والديني حيث استشهد ب القرآن الكريم في بعض النقط ودرس قضيه مهمه وهي قضية البعث والخلود
سم الله الرحمن الرحيم " فى البداية أحب أن أوجه تحيه لأستاذى الفاضل الدكتور أحمد تمام ،وفقك الله تعالى. واهم ما يميز هذا المقال انه شيق جدا وممتع وانه قصير شيق لاطويل ملل ولا قصير مخل ،أسلوبه سلس ،البعد عن الغموض فى المعانى، الألفاظ في هذا المقال سهله جدا وخاصة استشهاد بالقرآن الكريم ومعبرة عن كل فكره في الموضوع تسهل على القارئ. ،حيث جاءت تدافع عن المرأة بالرغم من تلك العادات والتقاليد التى كانت موجودة فى هذا العصر ،. وفي النهايه أعجز عن الوصف الكامل المقال لما تشمله من نقاط جوهريه تلقى الضوء الي موضوعات كثيره أشكر حضرتك على هذا المجهود العظيم
اتقدم بخالص الشكر والتحيه للدكتور أحمد تمام علي هذا الموضوع الذي احتوي علي بعض الفاظ السهله والواضحه التي توجد في الواقع اهتمامه ببعض الالفاظ الداله علي الزمن والتمعن في تامل الحياه وتوظيف التراث الفرعوني واستخدام اسلوب بلاغي وهو المطابقه وتدل علي زمن القدماء والحديث عن الموت عند الفراعنه واعجبني الاقتباص من القرآن الكريم دليل علي إثبات الموضوع والاهتمام بالتراث الديني وفي النهايه خالص الاحترام لدكتور أحمد تمام علي كل هذا المجهود العظيم.
اتقدم بخالص الشكر للدكتور احمد تمام لانه جعلني أتحمس لقراءة هذا المقال هذا المقال يهتم بقضايا وهي الحياه والموت وهو أيضا يمتاز بالمزج بين هندسه اللغة وعمق الفلسفه والاقتباس من القرآن الكريم واستخدام الظواهر البلاغيه مثل الطباق والنقد وتأثره بالحضاره الفرعونيه القديمه في كتابته للمقال بالتحدث عن قضايا الموت كما انه خالي من الغموض والتعقيد وأيضا تميز بإستخدامه للنحو مما جعل المقال سهل في قراءته
أتقدم بخالص الشكر والتحيه لدكتور احمد تمام علي هذه المقاله، حيث تحتوي علي الحديت عن الحياه ووصفها بالنقاء وجمالها والحديث عن الموت والحساب بعد الموت وأعجبني الاقتباس من القرآن وتمثيل من أشياء المصريون القدماء والفراعنه والرجوع إليهم وأعجبني ايضاً الاسلوب والبلاغه في اختيار الموضوع والالفاظ سهله وبعيده عن التوغل. في النهايه خالص تحياتي لدكتور احمد علي هذا الموضوع الشيق.
فى البداية أشكر الدكتور أحمد تمام على هذا المقال الرائع الذى قدمه بطريقة سهلة للقراء حيث أن فكرة المقال الرئيسية تدور حول ثنائيات ضدية الا وهى الحياة والموت وأهتم أيضا بتوظيف التراث الفرعونى فى قضية البعث والحساب بعد الموت واستعان فى هذا المقال بالمصطلحات والافكار الصوفية.
اولا اتوجه بخالص الشكر والتقدير لاستاذي الدكتور احمد تمام سليمان علي جهوده في البحث والتقييم وتقديمه للمقال باسلوب سهل واستخدام ألفاظ واضحه تخاطب كل فئات المجتمع وتقديمه الأدلة والبراهين علي تفسيراته. كما ان شاعر الديوان( حكايا راحله) يعي جيدا قضيه الحياه والموت والاستعداد للموت. وفي النهاية اتوجه مره اخري بخالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام سليمان.
من الطالبه :إسراء طه حلمي عبدالوهاب، الفرقه الثانيه، شعبه اساسي عربي، كليه علوم ذوي الاحتياجات الخاصة، في البدايه أود أن اتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام سليمان علي هذا المقال الرائع (الشعر بين هندسه اللغة وعمق الفلسفة) الذي تناوله بأسلوب سلل ووضوح الفكرة ودقة التحليل والاستشهاد بأيات القرآن الكريم وخلوه من التعقيد.
في البداية أود أن أشكر د/احمد تمام لتناوله مثل هذه الدواوين التي تذكرنا بأهم قضية في الوجود وقضية الإنسان الكبري (قضية الموت )ويبدو ان الشاعر يعي جيدا بأن الموت أت لا محالة فيقول الشاعر "والموت يرقد حيث نرقد يا أبي "وقد أكد كلامه بذكر بعض الآيات القرأنية.والديوان من أروع الدواوين التي اتطلعت عليه، واتمني لكم النجاة في الدنيا والآخرة
الطالبة أميمة أحمد مسلم مسعود المقيدة بالفرقة الثانية تربية عام جامعة بنى سويف السلام عليكم أتقدم بخالص الشكر والتقدير لدكتور أحمد تمام لتناول هذا الديوان الرائع كعادته فى اختيار مثل هذه الموضوعات الجميلة وهذا الموضوع إستخدام فيه أسلوب بسيط وسهل وممتع وخالى من التعقيد واستشهدوا بالأدلة القرآنية وأيضا دقة التعبير عن الموت وحسن اختيار الالفاظ واستخدام الطباق والمقابلة
اتقدم بخالص الشكر والتقدير الباحث احمد تمام علي هذا الموضوع الرائع الذي يتميز بجمال الاسلوب وجذابه الالفاظ وسهولته حيث ذكر الكثير من الظواهر البلاغيه علي الطباق والمقابله وهذا يدل على ثقافته الواسعه للنقد
الطالبه نانسي عبدالخالق محمود،الفرقه الثانيه تربيه عام ،قسم اللغه العربيه أتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع والممتع وهو"حكايا راحله "وهو يعرض بعض الظواهر البلاغيه وهي:المقابله والتضاد ،وبعض الالفاظ الداله علي الحياه والموت ،واتمني التوفيق للدكتور احمد تمام ٠
في البداية أتوجه بخالص الشكر والتقدير للدكتور: أحمد تمام على هذا المقال الرائع الذي يتناول الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة( في ديوان حكاياراحلة ) بأسلوب واضح وسهل يناسب كل مستويات القراء.. حيث بني الشاعر أفكاره في ثنائية ضديةمثل :الحياة والموت وألفاظ دالة على الزمن تبدو متضادة مثل: الآخرة والأولى والصباح والمساء وغيرها..ويستطيع القارئ تلمس ألفاظ لصيقة الصلة بالزمن والتناص عند الشاعر غلب عليه الطابع الديني واستطاع الشاعر توظيف التراث الفرعوني وأن الشاعر يطرح استفهاما انكاريا على هيئة حوار بين سائل ومجيب والسؤال يطرح بآلية لغوية واحدةو كثيرا مايعتمد الشاعر علي استدعاء الطباق والمقابلة.
في البدايه أتوجه بخالص الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام على هذا المقال الرائع وأن هذا المقال أظهر ثنائية ضديه بين الحياه والموت واستخدام الطباق والمقابلة حيث صار سمه اسلوب للديوان بالأضافه الي استخدام بعض المعاني العميقة والتي أعطت للمقال جمال وروعة وسهولة واستشهد بالادله القرأنيه لتوضيح بعض النقاط
الطالبه دعاد بكلية التربيه جامعه بني سويف اتوجه بخالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام علي هذه المقاله الرائعه التي تتحدث عن قضية من القضايا الهامه وهي قضيه الموت ونجد ان في هذه المقاله تتميز بسهوله الالفاظ ووضوح المعاني وجمع فيها الكاتب في الادله بين القرآن الكريم والتراث.
اشكر الدكتور احمد تمام على حسن نقده لهذا الديوان وعلى اختياره الاساليب والالفاظ المناسبه التى جعتله يخرج لنا بهذا الشكل المبسط وهذا ينم على خبرته وثقافته
في بداية الأمر احب ان اتوجه با الشكر والتقدير إلي الدكتور احمد تمام علي هذا الموضوع الذي لم يشغل بال الكثير من الشعراء و الادباء، وهو الشعر بين هندسة اللغه و عمق الفلسفة (في ديوان حكايه رحلة)، وعلي ان الدكتور احمد تمام، احسن في استخدام عبارات تتناسب مع سياق الموضوع، ، وفي توصيل المعني المطلوب
اوجه الشكر للدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع ،حيث إنه يتميز بسهوله الألفاظ ودقتها ،وايضا توضيح السمات الاسلوبيه لهذا الديوان ،،واستخدام التضاد والمقارنة ،ويوجد ايضا الاستشهاد من القرآن الكريم،وجمال التعبير في هذا النص الذي يسهل علي القارئ فهمها بسهوله ويسر ،جزاك الله خيرا ،ومع خالص التقدم والتوفيق دائما
الطالبه أسماء عامر عبدالمنعم في البدايه اتقدم بخالص الشكر والتقدير ل د/ احمد تمام فموضوع حكايا راحله موضوع رائع ومهم في تقصيها لهندسة اللغه والفلسفة بين الحياه والموت فيوجد فيه تلاصق بين المفردات الداله علي المعاني الغامضه في الديوان وأهم ما يميز الديون هو التناص الموجود فيه فهو من الشعر الفصحي الذي يدل علي تراثنا الأدبي العريق .
أتوجه بجزيل الشكر والتقدير للأستاذ الدكتور /أحمد تمام لتفانيه في هذا المقال الذي يستطيع فيه توظيف التراث الفرعوني في قضيه البعث والحساب بعد الموت فقد سار الطباق والمقابله سمه اسلوبيه للديوان ولقد أحسن الشاعر في إنتاج موسيقي داخليه بإحداث توازن بين الوحدات اللغويه وقد غلب على أسلوب الشاعر الطابع الديني وكان أسلوبه سهل بسيط لا تكلف فيه ولا غموض فقد استمتعت بقراءه هذا الموضوع الشيق وفي النهايه تحياتي للدكتور أحمد تمام بالشكر والتقدير واتمنى له مزيد من الابداع والتألق
اقدم كل الشكر والتقدير ل دكتوري الفاضل وأستاذي احمد تمام علي هذا الموضوع الرائع الذي يلفت الأنظار وجذب الانتباه ف روايه الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلسفه في ديوان رحله وتاثره بالقران الكريم وتاثره بالتراث العربي القديم الذي أعطي للموضع سلاسه وجمال الذي يحث علي الحياه والموت وثنائية التميز بين الطباق والمقابله
فى البدايه اتقدم بخالص الشكر لدوكتور.احمد تمام على هذا المقال الرائع الذى يتحدث عن الموت والحياه فى صوره مبسطه واسلوب سهل والالفاظ جاءت متلائمه مع الموضوع وخاليه من التعقيد كما تناول هذا الموضوع ظواهر كثيره اخرى مثل( الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلسفه)وحاول الشاعر استلهام التراث الدينى واستلهام الاوامر والنواهى فى العباده والاخلاق كما استطاع الشاعر توظيف التراث الفرعونى فى قضيه البعث والحساب بشكل جيد.
فالبداية اتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتور: أحمد تمام على هذا المقال الرائع المتميز، فقد تناول قضية: الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة بأسلوب سلس وواضح وعبارات سهله، وافكار مترابطة، فقدم لنا روعه فنيه شيقة تجذب القارئ لقراءتها.
كليه تربيه الفرقة الثانية عام عربي امتد بجزيل الشكر لدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع الجميل وأتمني له دوام النجاح والتفوق
امتد بجزيل الشكر لدكتور احمد تمام هذا المقال رائع ومقال جميل وأتمني له دوام النجاح والتفوق
في البداية اتقدم بخالص الشكر للدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الجميل وبذل جهده في اهتمامه بقضيه الشعر فقد استخدم معاني سهله واسلوب متميز مما جعل مقاله اكثر روعه وتعلمنا منه كثيرا لمعرفه بعض الظواهر البلاغيه.
اولا بخالص الشكر والتقدير ل دكتورنا القدير احمد تمام سائلا الله تعالى ان يزيد في علمه على تناوله فى هذا الموضوع حيث شاء الله الدكتور احمد تمام قام بشرح مفصل الظواهر البلاغيه والنقد والتي ميز اسلوب الكاتب واستخدامه الايات القرانيه الصوره في الحضاره المصريه القديمه وهذا ظهر الكتابه عن الموت وفي نهايه التعليق اسال الله تعالى ان يذيد الله في علمه ويعطيه الصحه وينفعنا بعلمه طاهر جابر جوده الفرقه الثانية عام عربي تربيه
اوجه الشكر للدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع ودقه اختيار هذا المقال ( حكايا راحله )حيث يتميز بسهوله الألفاظ ودقتها ،وايضا توضيح السمات الاسلوبيه لهذا الديوان واستخدام التضاد والمقارنة ،و الاستشهاد من القرآن الكريم ، حيث ان جمال التعبير الموجود في هذا النص يسهل علينا قرائته ،حقا شكر ا جزيلا لك ومع خالص التمني والتوفيق
السلام عليكم .. حفظكم الله ... دكتوري العزير وادام عمركم اما بعد: بعد قراءه المقال ... قد نال اعجابي بما فيه من سهوله معانيه ووضوح افكاره ، وتميزه بعدم غموضه ويتميز ايضا بان افكاره سلسه لا تتصعب ع من يقرءها فهي واضحه ولا يوجد بها اي غموض
أتقدم بخالص الشكر والتقدير والاحترام للدكتور احمد تمام سليمان علي هذا المقال الرائع وهو هندسة اللغه وعمق الفلسفه من خلال استخدامه الفاظ واضحه وبسيطه وسهله ميسره ومما يلفت انتباهي في هذا المقال هو الاقتباس من القرءان الكريم كتاب الله تعالي وخلو الفاظه من الحشو الزائد والغموض ومما يُميز هذ المقال عن باقي المقالات هو ان المقال يندرج تحت ما يسمي المحتوي الهادف واستخدمه ظاهره الطباق فشكراً دكتورنا ومعلمنا علي ابداعاتك المستمرة وجهدك العظيم الواضح طالبتك آيه شعبان عبد الحميد محمد كلية التربية قسم اللغة العربية الفرقة الثانية ????????????????????
في البداية اتوجه بالشكر للدكتور احمد تمام دكتورنا الفاضل على تناوله هذا الموضوع الذى لم يشغل بال الكثير من النقاد وهو ديوان حكاية راحلة الذى تناوله الشاعر عبدالرحيم الشيخ وتحدث فيه عن الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة وايضا قام الدكتور احمد تمام بشرح الظواهر البلاغية في الديوان اللتى تتألف بين الطباق والنقد والتى ميزت اسلوب الكاتب عن غيره واستخدامه ايضا الايات من القرأن الكريم وتأثره بالحضارة المصرية القديمه في حديثه عن قضايا الموت. كلية علوم ذوى الاحتياجات الخاصة الفرقة الثانية قسم اساسي لغة عربية
الطالب: احمد محمود احمد ابوبكر. الفرقة الثانية. كلية علوم ذوي الاحتياجات الخاصة. القسم :اساسي عربي في بداية الأمر احب ان اتوجه با الشكر والتقدير إلي الدكتور احمد تمام علي هذا الموضوع الذي لم يشغل بال الكثير من الشعراء و الادباء، وهو الشعر بين هندسة اللغه و عمق الفلسفة (في ديوان حكايه رحلة)، وعلي ان الدكتور احمد تمام، احسن في استخدام عبارات تتناسب مع سياق الموضوع، ، وفي توصيل المعني المطلوب.
بداية كل الشكر والتقدير للدكتور /احمد تمام ؛ لتناوله هذا الديوان الرائع كعادته فى اختيار مثل هذة الموضوعات الجميلة لا سيما نقد وشرح هذا الديوان فقد اوضح فيه بعض الظواهر والسمات البلاغية والتى اصبحت سمة لهذا الديوان كالتناص والطباق... الخ فقد ابدع الدكتور احمد تمام فى تناوله لهذه السمات باسلوب سهل واضح خالى من اللبس والغموض
السلام عليكم ورحمة الله اولًا انا بشگر أستاذي ودگتورى الفضيل د.أحمد تمام علي هذه المقابله الممتعه التي تناول فيها الشِّعرُ بين هندسةِ اللُّغة وعمقِ الفلسفةِ (فِي ديوانِ حكايا راحلة) حيث قام الدگتور الفضيل بعرض هذا المقال بإسلوب شيق وممتع،بإسلوب يجذب القارئ لقراءه هذا المقال حيث قام بعرض اسلوب لكاتب الديوان_حكايا راحلة_ هذا الإسلوب الذي يتميز بعدة خصائص منها كثرة إستخدام الطباق من ذلك(الموت،الحياه،الليل،الصباح...) واورد الناقد إستخدام الكاتب للآيات القرآنيه وتأثره بالتراث المصري القديم المتمثل في حديث الكاتب عن الريشه وقلب أبيه ويعد هذا الموضوع موضوع رائع من حيث التتبع الدقيق والقراءه الفاحصة في تقصيها لهندسة اللغة والفلسفة بين الحياة والموت وتحليل جميل عبر تلاصق المفردات الدالة وتظافره انحو خلق شعري متجاوز في معناه المتستر باللغة وفي النهايه أدعو الله العظيم أن يسدد خطاكم ويوفقكم لما تريده
إن هذا المقال قيم ورائع، ويمتاز بكثرة استخدامه للطباق والمقابلة، واسرافه في النحو، مما أعطى الموضوع سلاسة وجمال، هذا إلى جانب الاهتمام بقضيةالشعربين هندسةاللغةو عمق الفلسفة، وتوظيف التراث الفرعوني في قضيةالبعث والنشوربعد الموت، وتوظيف التراث اديني.
في البدايه اتوجه بجزيل الشكر للاستاذ الدكتور الفاضل احمد تمام سليمان لاهتمامه بمثل هذه القضيه التي شغلت بال الادباء والشعراء وهي قضيه "الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلسفه "من ديوان "حكايا راحله "حيث ان الكاتب تتبع فيه اسلوب رائع خالي من الغموض والتعقيد يجذب القارئ لقراءته كما ان الكاتب اجاد في توظيف التراث الفرعوني في قضيه البعث والنشور بعد الموت كما ان الموضوع تناول ظواهر كثيره منها التناص والطباق واكثر فيها الكاتب حتي صارت سمه اسلوبيه له و كل هذا اتي في اسلوب شيق خالي من الغموض اللغوي وفي النهايه اتمني لاستاذي الفاضل دكتور احمد تمام كثير من الابداع والنجاح
شكرا جدا دكتورة العزيز علي هذا المقال الرائع وكما تعودنا من حضرتك علي المقالات الرائعه والسلع والواضحه الأفكار والمعانى
اتقدم بخالص الشكر للدكتور"احمد تمام" على هذا المقال الرائع(حكايا راحلة) حيث انه من الموضوعات الشيقة لان فيه(الشعر بين هندسه اللغة وعمق الفلسفة) فيه تنظمه ثنائية بنى عليها الشاعر الكثير من أفكاره بين الحياة والموت كما اجاد الشاعر في توظيف التراث الفرعوني، وايضا استخدام ظاهرة التناص التي غلب عليها الطابع الديني. وفي الختام اشكر الدكتور"احمد تمام" على التحليل الرائع.
السلام عليكم اتوجه بجزيل الشكر والتقدير للأستاذ والدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع والمشوق والذي تحدث عن الفرق بين الموت والحياة مستخدما اسلوب بلاغي هو الطباق وافضل جزء جذب انتباهي هو الاقباس من القرآن الكريم وايضا الاستلهام من التراث الفرعوني واستخدام الظواهر البلاغية وطغيان الاسلوب الفلسفي وهذا من افضل المقالات التي قرأتها وبالتوفيق استاذي
هذا المقال الرائع يمتاز بعده خصائص منها حسن اختيار الفاظه واختياره لاساليبه في هذا المقال الذي يلخص ديوان حكايا راحله ويبين ما فيه من عيوب سواء من الناحيه الاسلوبيه او اللفظيه كما يتيح المقال لقارئه سهوله الفهم لما استخدم الشاعر فيه من تنظيمه ضديه والفاظ داله علي زمن الديوان
السلام عليكم اتوجه بجزيل الشكر والتقدير للأستاذ والدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع والمشوق والذي تحدث عن الموت بطريقة اكثر من رائعة حيث جمع بين القرآن الكريم والصوفية وايضا تراث الفراعنة بطريقة فلسفية مستخدما الظواهر البلاغية ومركزا علي المقابلة والطباق وكان مقالا متنوعا فاتقدم بالشكر والتقدير لهذا المقال وبالتوفيق دائما
في البدايه أتوجه ب جزيل الشكر ل الدكتور أحمد تمام لاهتمامه بمثل هذه القضيه التي شغلت بال الأدباء والشعراء حيث أن الكاتب اتبع فيها اسلوب خالي من الغموض والتعقيد يجزب الانتباه واجاد ف توظيف التراث الفرعوني في قضيه البعث والخلود وانا اتفق مع سياسته اتجاه هذا الرأي ❤️
اتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام لاهتمامه بقضية الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة .فالموضوع خالى من التعقيد اللغوى وظهر باسلوب سهل وشيق مع الدقة فىالتعبير والابتعاد عن التقليد والمحاكاة
اتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام لاهتمامه بقضية الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة . فالموضوع خالى من التعقيد اللغوى وظهر باسلوب سهل وشيق والابتعاد عن التقليد والمحاكاة
الطالبة: إسراء محمد عبدالعال. الفرقة الثانية عام لغة عربية أتوجه بخالص الشكر والتقدير إلى استاذي الدكتور أحمد تمام على كتابه لهذا المقال الرائع حيث استخدم الدكتور كلمات مبسطة وسلسة كما ان الدكتور ابدع في استشهاده للقرآن الكريم(كيف يخرج الميت من الحي والحي من الميت) والتراث الفرعوني (حكايا راحله)
الطالبة ياسمين صفوت حسين المقيدة بالفرقة الثانية تربية عام جامعة بنى سويف أتقدم بخالص الشكر والتقدير لاستاذى الدكتور أحمد تمام على ذلك المقال الشيق والرائع فقد استخدم اسلوب سهل وسلس خالى من الغموض والتعقد كما انه بينا لنا الضدية الثنائية التى بنى عليها الشاعر قصيدته بين الحياة والموت وما استخدامه الشاعر من المقابلة و التضاد وأوضح أيضا كيف أن الشاعر استلهام التراث الدينى وتوظيف التراث الفرعونى في قضية البعث والخلود
السلام عليكم استاذى الفاضل/دكتور أحمد تمام سليمان . أتوجه لسيادتكم الطالبة / سهام سيد ابراهيم ابراهيم المقيدة بالفرقة الثانية ،كلية علوم ذوى الاحتياجات الخاصة ،بخالص الشكر والتقدير على المجهود الرائع فى هذا الديوان وفى فن اختيار اسمه "حكاية راحلة" فقد قمت بتحليل الديوان تحليلا دقيقا مركزا فيه على الأسلوب البلاغى ، والألفاظ الدالة على الزمن ، والاستشهاد ببعض الآيات لقرآنية وتناول مظاهر كثيرة منها ( الطباق ، التناقض ، المقابلة )مما اعطى الأسلوب شئ من التشويق والمتعة الفنية أثناء قرآءة النقد ، وكما يتميز أسلوب استاذنا الفاضل بالسهولة ، وحسن اختيار الألفاظ وارجوا لسيادتكم دوام التقدم والنجاح الباهر ، ونفع الله بعلمك وجزاك عنا كل الخير .
الطالبه :رحاب محمد شحاته.تربيه عام الفرقه الثانيه ،قسم اللغه العربيه .اتوجه بخالص الشكر للدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع الذي كان يتسم بروعه وجمال الاسلوب .وهذا المقال كان خالي من الغموض والحشو ،وكانت الالفاظ سهله وواضحه ،كما ايضا الكاتب استخدم اساليب التضاد واساليب المقابله ،كما ايضا كان متمسك بالتراث الديني ،والفرعوني القديم
في البدايه اتقدم بالشكر للدكتور احمد تمام سليمان علي اهتمامة بقضية الشعر وعلي هذا المقال حيث امتاز المقال بالاسلوب السهل البسيط والبعد عن الغموض والتعقيد وكيف ابدع الكاتب في استخدام التراث الفرعوني وكيف تناول الكاتب بعض الظواهر مثل الطباق والتناص وفي النهاية نتمني للدكتور مزيد من النجاح والاستفادة من علمة اكثر
ديوان (حكايا راحله ) من الدواوين الشيقه والممتعه في قراءتها ولقد اختيرت الفاظه بدقه شديده واسلوب رائع ، ويمتاز هذا المقال بتلخيصه ونقده للديوان باسلوب رائع يوضح مميزاته وعيوبه من كل الجوانب ، كما يعرض الكاتب ما في الديوان من تناقض في الالفاظ واستخدام الشاعر لبعض الاساليب الخاصه به في النحو وان بدت غريبه بالنسبه لنا
في البدايه اتوجه بخالص الشكر للدكتور احمد تمام علي هذا المقال الرائع حيث نقد ديوان حكايا راحه فقد استخدم اسلوب مبسط من الكلمات الخاليه من الغموض والتعقيد ومن غير اطناب يحدث ملل للقارئ كما استشهد بالادله القرآنيه لتوضيح التناص القرآني في النص
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أشكر أستاذى الفاضل الدكتور أحمد تمام على هذا المقال الذى تتبعه بدقة عالية ،واهتمامه بهذه القضية التى شغلت بال كثير من النقاد لما فيه من ثنائية تضدية ، وأنه نقل لنا معلومات عن هذه القضية بصورة مكثفة وفى ايجاز مع عدم فقدان قيمتها الشعرية ، فمن أساليب ديوان "حكاية راحلة" للشاعر عبدالرحيم الشيخ ، أنه تأثر بالقران الكريم فى كثير من أبيات شعره ،كما أن التناص قد غلب عليه الطابع الدينى، كما تأثر الشاعر تأثرا شديدا بالعصر الفرعونى بفكرة الحياة بعد الموت ، ومراحل الحساب للمتوفى والبعث والنشور بعد الموت ، كما غلب عليه الموسيقى الداخلية فى بعض أبياته التى تجذب آذان المستمع والقارئ لهذ الشعر . وأخيرا أوجه جزيل الشكر والتقديم لأستاذى الدكتور أحمد تمام على هذا المقال فبأسلوبه الشيق والسلس ساعدنا كثيرا فى فهمه ودراسة هذه القضية. من الطالبة : الشيماء عبدالهادى حسين ، الفرقة الثانية ، كلية علوم ذوى الاحتياجات الخاصة .
مقدم من الطالبه منى عبد الناصر علي طالبه بكليه العلوم ذوي الاحتياجات الخاصة الفرقه الثانية قسم لغه عربيه أوجه الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام علي أسلوبه المتميز في الكتابه واستخدامه للمعاني السهله وبراعه الكاتب في توظيف التراث الفرعون واستخدامه لاسلوب المقابله
في البداية اود أن اشكر الدكتور احمد تمام علي هذا المقال الشيق. وكعادة الدكتور احمد تمام علي انتقاء الموضوعات الفريدة من نوعها.ويتميز هذا المقال بسلاسة الاسلوب وقوة المعاني. حيث تحدث في هذا المقال عن "ديوان حكاية راحله" حيث بني الشاعر افكاره علي ثنائه ضديه بين الحياة والموت بالفاظ ملتصقة بالزمن والواقع تبدو متضادة مثل: الصباح والمساء والاخره والاولي وغيرها. واستطعت كقارئ ان التمس الالفاظ الملتصقه بالزمن.. واستطاع الشاعر توظيف التاريخ والتراث الفرعوني والديني في المقال، واستطاع الشاعر عمل حوار من. طرف واحد حيث مثل الشاعر المحاور والمتلقي حيث اخذ يطرح الاسئله ويجيب عليها.
السلام عليكم ورحمة الله دكتور أحمد تمام وكالعادة ممتاز فى اختيار المقالات ونقدها اسلوب غايه فى الروعه دقة اختياره لهذا المقال الرائع الجذاب "حكايا راحلة "الذى أبدع فى تقسيم هندسة اللغة والفلسفة بين الحياة والموت وكان أسلوبه عبارة عن تحليل جميل كما أبدع الدكتور أحمد تمام فى تناول هذا الديوان بأسلوب تعليمي ممتاز فى هذا المقال الرائع المعاني العميقة التي فاض بها في مقاله هذا مما يدل علي الثقافة الشديدة لدي الناقد والمحلل ...وقد أبدع الدكتور أحمد تمام في تناول هذه السمات والخصائص بأسلوب سهل مما يدل علي موهبته التاسعه في النقد والتحليل (في ديوان حكايا راحلة)"، فاختياره لعنوان المقال يُوحِي بأنَّه فنَّانٌ في كتابته، وتركيبه للجمل، واستهدافه للمعاني، فأسلوبه مميَّزٌ جدًّا، ومختلِفٌ جدًّا، ويستطيع القارئ تمييز كتاباته عن سائر الكُتَّاب. لقد قام الدُّكتور/ أحمد تمَّام بتحليل الدِّيوان تحليلًا دقيقًا . وفى النهايه اتمنى ان يزيدك الله من علمه الواسع ، من النماذج المشرفه اللى نفتخر بها وجزاك الله كل خيرر على هذا المجهود .
الطالبه رانا حماده سعيد المقيده بالفرقه التانيه قسم لغه عربيه كليه علوم ذوى الاحتياجات الخاصة جامعه بنى سويف خالص الشكر والتقدير لدكتورى واستاذى الفاضل احمد تمام على هذا النقد الرائع فلقد كان سلس وسهل وممتع نظرا لبساطه الأسلوب والالوان البديعيه التى أضافت عليها لمسه بلاغية تجذب القارئ لتكمله المقال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته استاذي الفاضل الدكتور أحمد تمام اتوجه بكامل الشكر والتقدير لحضرتك على هذا المقال الرائع وشرحه لنا بهذا الأسلوب المتميز وهو ديوان "حكايا راحله" مع تحياتي بمزيد من الإبداع والتميز.
الطالبة هبة سيد بكرى المقيدة بالفرقة الأولى قسم اللغة العربية كلية الآداب جامعة بنى سويف فى البداية أحب اتوجة بخالص الشكر لدكتور احمد تمام على هذا الموضوع الشيق الخ الى من التعقيد اللغوي وظهرباسلوب سهل وشيق كما ان هذا الموضوع تناول ظواهر كثيرة منها التناقص والطباق والمقابلة واكثر فيها الكاتب حتى صارت سمة أسلوبه وأيضا أوضح لنا الثنائية الضديه التى بنى عليها الشاعر كثير من أفكاره بين حياة والموت
اتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتور الفاضل د/احمد تمام علي نقد ( ديوان حكايا راحله ) فقد استخدم اسلوب مبسط من الكلمات الخاليه من الغموض والتعقيد وبلا اطناب يحدث رتابه للقارئ او المستمع كما استشهد بالادله القرآنيه لتوضيح بعض التناص القرآني في النص فجزاه الله كل خير
لقدابدع الدكتور احمد تمام في هذا المقال باسلوبه الشيق والمثير للغاية. الطالب مصطفي محمد كامل جنيدي فرقة اولي اداب عربي
في البدايه أوجه شكري الدكتور أحمد تمام علي أسلوبه الرائع في الكتابه وحيث انه استخدم كلمات سهله ويستطيع أي شخص ان يفهمها ولاكن لم يختصر فهو شرح باستفاضه
أتقدم بخالص الشكر والتقدير للأستاذ الدكتور أحمد تمام سليمان لاهتمامه بقضية"الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة" من ديوان "حكايا راحلة" حيث أن اسلوبه خالى من الغموض والتعقيد كما أن الكاتب أجاد فى توظيف التراث الفرعونى فى قضية البعث والنشور بعد الموت كما استطاع أيضا توظيف التراث الدينى
اشكر الدكتور احمد تمام للاهتمام بهذا الموضوع وهو الشعربين هندسه اللغه وعمق الفلسفه ومعرفه بعض الظواهر البلاغيه وقد اوضح ايضا للقاري الثنائيه الضديه التي بني عليها الشاعر كتير من افكاره بين الحياه والموت واستخدام ظاهره التناص التي غلب عليها الطابع الديني
الطالبه هاجر رفعت رجائى المقيده بالفرقه الثانيه قسم لغه عربيه كليه الأداب جامعه بنى سويف ف البدايه احب ان اتوجه بخالص الشكر الى الباحث الدكتور احمد تمام ع هذا المقال الشيق وروعه اسلوبه ف عرض الموضوع بشكل سلس وفى تقدم دائم ان شاء الله
الدكتور أحمد تمام عالم له بصمة لغوية متفردة وروعة بيان مبهرة وروافد معرفية ثرية تضفي مزيدا من الإبداع على ما يتناول من نصوص بالنقد والتحليل ؛ لما يقدمه من رؤى طازجة تجعل منه خلقا آخر.. دام يراعك ينبض بفراديس اللغة ورياض البلاغة معالي الدكتور.
في البدايه اتوجه بجزيل الشكر للاستاذ الدكتور الفاضل احمد تمام سليمان لاهتمامه بمثل هذه القضيه التي شغلت بال الادباء والشعراء وهي قضيه "الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلسفه "من ديوان "حكايا راحله "حيث ان الكاتب تتبع فيه اسلوب رائع خالي من الغموض والتعقيد يجذب القارئ لقراءته كما ان الكاتب اجاد في توظيف التراث الفرعوني في قضيه البعث والنشور بعد الموت كما ان الموضوع تناول ظواهر كثيره منها التناص والطباق واكثر فيها الكاتب حتي صارت سمه اسلوبيه له و كل هذا اتي في اسلوب شيق خالي من الغموض اللغوي وفي النهايه اتمني لاستاذي الفاضل دكتور احمد تمام كثير من الابداع والنجاح .
هذا المقال القيم والرائع بالرغم من ان الموت لم يعد المعني الوحيد للرحيل عن الحياة فهناك من يمارس الموت بكل تفاصيله وهو علي قيد الحياة وإذا توقفت الحياة في أعيننا يجب إلا تتوقف في قلوبنا فالموت الحقيقي هو موت القلوب وقد أبدع الشاعر في أستخدام المقابلة والطباق وأسرافه في النحو مما أعطي الموضوع سلاسه وجمال وفي النهاية شكرا دكتور احمد تمام علي التحليل الرائع والشريف
الطالب : احمد خالد تقي الفرقة: الثالثة عام عربي كلية :التربية العامة في البداية احب ان اتوجه بالشكر والتقدير الي استاذي ومعلمي الدكتور احمد تمام علي هذا الموضوع الشيق واحييه علي حسن العبارات وبراعة الاسلوب وانا اتفق مع سيادته في رايه تجاه هذا الموضوع
الطالبة/دينا عبدالله عبدربه سويلم طالبة بالفرقة الرابعة عام قسم لغة عربية جامعة بني سويف السلام عليك أستاذي ودكتوري /أحمد تمام هذا الموضوع الذي تقدمه وهو الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفه في ديوان"حكايا راحلة" أكثر من رائع ويمثل لنا إضافة كبيرة لنا.
الطالبة/دينا عبدالله عبدربه طالبة بالفرقة الرابعة عام شعية اللغة العربيه في كلية التربية جامعة بني سويف أتقدم بخالص الشكر والثناء للأستاذ الدكتور /أحمد تمام علي جهده المثمر الذي أنتج لنا هذا المقال الرائع الذي يعد من أهم الموضوعات التي شغلت العديد من الشعراء والأدباء ألا وهو "ديوان حكايا راحله" الذي أبدع في تقسيم هندسة اللغة والفلسفة بين الحياة والموت وقد استطاع الشاعر توظيف التراث الديني واستخدام أسلوب المقابلة بالإضافة إلي المعاني العميقة التي فاض بها في مقاله هذا مما يدل علي الثقافة الشديدة لدي الناقد والمحلل ...وقد أبدع الدكتور أحمد تمام في تناول هذه السمات والخصائص بأسلوب سهل مما يدل علي موهبته التاسعه في النقد والتحليل .
اود ان اشكر استاذى الفاضل الدكتور احمدتمام على تفوقه على الاخرين فى قضية تنظمه الثنائية الضددية وتفرق بين الحياة والموت. والتراث الفرعونى. وفى الختام ارجو لك التقدم والمزيد من النجاح.
السلام عليكم ورحمه الله استاذنا الدكتور أحمد تمام . ديوان حكايه راحله من الموضوعات الشيقه التي تحدث عنها فالموضوع خالي من التعقيد اللغوي وظهر باسلوب سهل وشيق كمان ان هذا الموضوع تناول ظواهر كثيره منها التناص والطباق والمقابله واكثر فيها الكاتب حتي صارت سمه اسلوبيه له .
الطالبة /أسماء عبدالعليم سعيد الفرقة/الرابعة عام لغة عربية السلام عليكم أستاذي العزيز مازلت عند رأيي في حضرتك وفي كتاباتك الرائعه والدليل أن مقال " ديوان حكاية راحلة " من الموضوعات الشيقة بل الأكثر اهتماما لإن فيه الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفه فيه تنظمه ثنائيه بني عليها الشاعر كثير من أفكاره بين الحياة والموت ، ممثله في ألفاظ دالة علي الزمن وتبدو متضاده.
فى البدايه احب ان اشكر الدكتور احمد تمام على اهتمامه بهذا الموضوع الهام وهو الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلسفه ومن خلال هذا الموضوع استطعنا ان تعرف على بعض الظواهر البلاغيه وتعلم اشياء كثيره
اتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتور والباحث احمد تمام لعرضه هذا الديوان كما هو معتاد ان يمدنا بالقضايا والموضوعات الشائعه التى تثرى معلوماتنا وقد اوضح للقارئ الثنائيه الضديه التى بنى عليها الشاعر كثيرا من افكاره بين الحياه والموت واوضح استخدام الشاعر ظاهرة التناص والتى غلب عليها الطابع الدينى واوضح افراط الشاعر فى استدعاء الطباق والمقابله وافراطه فى استعمال الشاذ في النحو من خلال ادخال (ال) علي الفعل والحرف والتي اعتبارها الكاتب ليست من الشعر والذي يعتمد علي التكثيف والايجاذ
بدايا:اتقدم بخالص الشكر والتقدير لد/احمد تمام ف هذا الموضوع حكايا راحله لامداده لنا بمثل هذه القضايا البلاغيه بجانب الاسلوب المتميز والمنطقي التي عرض بها هذا الديوان امافسما يخص اهم الظواهرفان ظاهره المقابله والطباق تظهر جليه ف المقال من خلال عقد مقارنات بين الشي ونقيده مثل الحياه والموت وكذلك بعض الثنائيات مثل الصباح والمساء ف طريقه منطقيه تتلائم مع فلسفه الكاتب ف عرضه للموضوع وقد وفق كثيرا ف ذلك
بسم الله الرحمن الرحيم ،بداية احب ان اشكر الدكتور احمد تمام سليمان على ما قدمه لنا في هذا المقال الذي غلب عليه ظاهرتين من اهم الظواهر الا وهي المقابلهة والتضاد حيث انتظمت ثنائية ضدية بنى عليها الشاعر الكثير من افكاره في شكل سلس واسلوب راقي شيق وممتع مع الدقة في التعبير والابتعاد عن التقليد والمحاكاةلذلك اعجلت كثيرا بهذا المقال وشكرا جزيلا لحضراتكم .
السلام عليكم استاذى العزيز د.احمد تمام الذي عودنا ع كتاباته الرائعه والشيقه والدليل ان الموضوع "ديوان حكايه راحله" من الموضوعات الممتعه والشيقه الذي يظهر الشعر بين هندسة اللغه وعمق الفلسفه،حيث استطاع الشاعر توظيف التراث الفرعوني والديني وتأثره بهما،حيث عرض بعض الظواهر البلاغيه التي قام عليها النص وهي المقابله والتضاد وبعض الالفاظ الداله علي الحياه والموت، واستخدم بعض من آيات القرأن الكريم وكما ان التناقض في هذا المقال هو الذي اعطي الموضوع جماله وروعته وسلسلة اسلوبه
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الاستاذ الدكتور " احمد تمام " فى البدايه احب اشكر حضرتك على حسن اختيارك لهذا الموضوع الرائع الا وهو " الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلسفه " فقد تميز بجمال الاسلوب وجذابه الالفاظ وسهولتها واضح لنا الكثير من الظواهر البلاغيه والبدعيه كالطباق والمقابله والجناس .... ) وتأثر بالنزعه الدنييه كالتناص ووضح لنا التراث العربى القديم فهذا ديون رائع ومميز
كعادتك معلمي الجليل تبهرنا باختيارت حضرتك التي تمثل اهميه عظمي في عصرنا "الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلسفه " وذلك في ديوان حكايه راحله لتنظيمه ثنائيه الحياه والموت فاعجبني سلاسه المعاني وخلوها من التعقيد والموضوع المقنع والممتع باسلوب شيق وذلك ان دل فانه يدل علي ثقافتك الواسعه. وتوظيف التراث الديني والفرعوني والنظر اللي قضيه الموت بانها قضيه فلسفيه.
اولا احب اشكر الاستاذ الدكتور احمد تمام حيث عرض الموضوع بشكل رائع جدا حيث مقال حكايا راحله ومافيها من قضايا فلسفيه ونقديه في فلسفه وعمق اللغه وفيه اسلوب يتميز بسهوله التفسير وهذا الديون فيه اسئله مغرقه في التامل وايضا الظواهر التي بيه مثل الطباق والمقابله كثير واستخدام الشاعر،واقتباسه من التراث الفرعوني وايضا واقتناس الشاعر من القران الكريم واخيرا اشكر الدكتور الباحث احمد تمام وجزاك الله خيرا علي كل مجهودتك #هويدا رمضان خميس
بداية اوجه خالص الشكر للدكتوراحمد علي هذا المقال الرائع وعلي حسن اختياره للمواضيع استمتعت كثيرا بالقراءة هذا المقال للامعان الفلسفى فى تأمل الحياة وما ينقضها وذلك بطرحه لعدة أسئلة ميتافيزيقية من خلال اللغة،وقد أجاد الناقد ووفق ﻻختياره لهذا الديوان الذى له سمات أسلوبية تميز هذا الشاعروهي صدق التعبير وحسن إختيار الألفاظ وقد وضح لنا الناقدعدة اشياء وهى :التناص الدينى القرآن الكريم ،المقابلة، والطباق،استلهام التراث الفرعونى،المصطلحات اللغوية والتى ذكرها الناقد وتدل على معرفته الواسعة وثقافته،أيضا طرح السؤال بآلية لغوية .جزاك الله خيرا
اوجه كل الشكر للدكتور ''احمد تمام''ع اهتمامه بهذا المقال ،حيث حرص الشاعر فيه ع طرح الاسئله ف النص ف تركيبها ع هندسة اللغه وف مضمونها ع عمق الفلسفة من خلال الثنائية الضديه التي غلبت ع الديوان ،كما أيضا استخدام ظاهرة التناص وخاصه التناص الديني وهو توظيف التراث الفرعوني والديني واستدل ع ذلك ببعض من آيات القرآن الكريم كمان هنا أستخدم الكاتب أو تميز بروعة الأسلوب وصدق التعبير وحسن إختيار الألفاظ
احب اشكر دكتور احمد على هذا المقال الرائع وما لفت انتبهنا اليه فى هذا الديوان وهو مايتعلق بالموت وفلسفة الموت واستطاع الشاعر ان يستنبط من القران كيف يخرج الله الحى من الميت والميت من الحى واشار ايضا الى فكرة البعث وغيرها واقتبس ايضا من الحضارة الفرعونية ديوان حكايا راحلة من اروع الدواوين لانه يوضح لنا مدى اغفالنا عن الموت ويوبين كيف اننا نتمسك بالدنيا الفانية
بداية اتقدم بخالص الشكر والتقدير لٲستاذنا الفاضل الدكتور ٲحمد تمام؛ وذلك لتناوله موضوع في غاية الأهمية ٲلاوهو:"الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة ".موضحًا ٲهم ما يميز هذا النص من سمات ٲسلوبية منها توظيف فنون البديع :(كالطباق و المقابلة والمعارضة...إلخ).ناقداوموضحاٲهم مايٲخذ علي هذا النص من مخالفات لهندسة اللغة منها :"الإفراط في استخدام الطباق و المقابلة، الإستعمال الشاذ النحوي وهو إدخال آل التعريف علي كلا من الٲسم والفعل).
بداية احب ان اشكر الاستاذ الدكتور احمد تمام على إبداعه في هذا المقال الذي غلب عليه ظاهرتي المقابلة والتضاد حيث انتظمت الديوان ثنائية ضده بني عليها الشاعر الكثير من أفكاره ف شكل سلسل وأسلوب راقي ممتع وشيق ونتمنى مزيد من الإبداع وف انتظار كل ما هوا جديد
اتوجه بخالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام لتناوله قضيه الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلاسفه وهذا المقال وظف ظاهرة الطباق والمقابله بشكل رائع وايضا اعتمد الشاعر على اقتباسه من القران الكريم مثال قصه اصحاب الكهف .اعجبت بالمقال كثيرا
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته استاذي الفاضل دكتور احمد تمام ان الحديث عن هذا الموضوع الشيق يجعلك غير قادر على التوقف عن القراءه وذلك من خلال تنوع الاساليب داخل المقال وهذه الاساليب تحفزك على القراءه والاستمرار واهم ما يميز هذا الموضوع هو الدقه في التعبير
اتوجه بخالص الشكر للدكتور أحمد تمام لإهتمامه بمثل هذه القضايا وهي قضية " الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة " من ديوان " حكايا راحلة " حيث أن الكاتب تتبع فيه اسلوب رائع وسلس يتميز بالسهولة وحسن إختيار الألفاظ ودلالة الكلمات التي تنقل للقارئ الفهم الصحيح كما أن الكاتب أجاد في توظيف التراث الفرعوني في قضية البعث والنشور بعد الموت وأيضا التناص عند الكاتب غلب عليه الطابع الديني واعتمد الكاتب ايضا علي استدعاء الطباق والمقابلة وافرط في الاستعمال الشاذ في النحو حتي صار سمة اسلوبيه للديوان وكل هذا يدل علي أن الشاعر اراد التمييز و الإبتعاد عن التقليد.
بسم الله الرحمن الرحيم أتوجه بالشكر والتقدير للأستاذ الدكتور/ احمد تمام لتقديمه هذا الديوان الذى جمع بين هندسه اللغه وعمق الفلسفه من خلال الثنائية الضديه التى غلبت على الديوان فمن خلال التضاد يتضح القصد والمقال وصور لنا الكاتب ايضا ما فى المقال من الشذوذ نحوي وما أخذ على كاتب الديوان ووضح لنا هذه الظواهر (الطباق والمقابله) فى الديوان بصوره سلسه منطقيه وهو السهل الممتنع وهو أمر ليس بغريب ولا جديدعلى الدكتور احمد تمام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل الشكر للدكتور احمد تمام على المجهود الرائع فى تناول هذا المقال (الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة)فى ديوان حكاية راحلة حيث تناول المقال بأسلوب سلسل وشيق وظهر ذلك فى عرض بعض الظواهر البلاغية التى قام عليها النص وهى المقابلة والتضاد والتصاق بعض الألفاظ الدالة على حلقات الزمن والحياة والموت ونجح فى توظيف التراث الفرعوني والدينى أيضا من خلال استخدام بعض من الآيات القرآنية ومزيد من النجاح والتقدم فيما هو اتى .
بسم الله الرحمن الرحيم إن الاستاذ الدكتور أحمد تمام قد أختار موضوع في غايه الروعه وممتعا للغاية فهو يبين الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلاسفة وذلك في ديوان حكايه راحله حيث إستطاع الشاعر توظيف التراث الفرعوني والدينى وتأثر الشاعر بالنزعه الدينيه واستدعاء الطباق والمقابلة وافرط فى استعمال الشاذ في النحو كما ان التناص عند الشاعر غلب عليه الطابع الدينى وكذلك تحدث عن الموت بألفاظ ساحرة تجذب القارئ نحوها حقا قد أعجبت وابهرت بهذا المقال.
فى البدايه اتوجه بجزيل الشكر للدكتور الفاضل أحمد تمام وما قد عرف عنه من فصاحته في عرض موضوعاته فقد قام بتحليل الدِّيوان تحليلًا دقيقًا، مركِّزًا على الأسلوب البلاغيِّ، والألفاظ الدَّالَّة على الزَّمن، ونظر إلى قضيَّة الموت بوصفها قضيَّةً فلسفيَّةً، ويرى أنَّ الشَّاعر قد وظَّف التُّراث الفرعونيَّ في قضيَّة البعث والحساب بعد الموت، كما أضاف الكاتب في تحليله للدِّيوان اللُّغة إلى الهندسة. ووضح الظواهر البلاغيه التى يتضمنها النص كما ان التناقض فى المقال هو ما اعطى الموضوع جماله وسلاسة اسلوبه
في البدايه اتقدم بخالص الشكر والتقدير ل د/ احمد تمام فموضوع حكايا راحله موضوع رائع ومهم في تقصيها لهندسة اللغه والفلسفة بين الحياه والموت فيوجد فيه تلاصق بين المفردات الداله علي المعاني الغامضه في الديوان وأهم ما يميز الديون هو التناص الموجود فيه فهو من الشعر الفصحي الذي يدل علي تراثنا الأدبي العريق .
لقد أبدع كاتب هذا الديوان " حكايا راحلة " كما أبدع الدكتور أحمد تمام فى تناول هذا الديوان بأسلوب تعليمي ممتاز فى هذا المقال الرائع حيث وضح السمات الأسلوبية العامة لهذا الديوان ومن هذه السمات استخدام التناص والمقارنة مع القرآن الكريم وتوظيف التراث الفرعوني مثل ادخال " ال " التعريف على الفعل والحرف مما يحدث ابداعا فى النص
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أولا أحب أقدم خالص الشكر والتقدير لأستاذي الدكتور الفاضل د/ أحمد تمام على اختياره لهذا الموضوع الشيق الجذاب ( الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة )ديوان (حكايا راحلة) حيث عرضه الدكتور بأسلوب شيق وسلس وجذاب تجعل القارئ بتشوق لقراءة آخر الموضوع وأكثر ما أعجبني فى المقال هو ظاهرة التناص وخاصة التناص الديني أسأل الله العظيم أن يزيدك من فضله ومن علمه الواسع وأن يجزيك الله عنا خيرا
في بادئ الامر اتوجه بخالص الشكر لدكتور احمد تمام. لانه تناول ديوان من اروع ما يمكن ديوان حكايه راحله بشئ من النقد الفصيح خالي من التعقيد اللغوي لكي يسهل علينا تناوله واسلوب يتميز بالسهوله وحسن اختيار لالفاظ ودلاله الكلمات التي تنقل للقارئ الفهم الصحيح كما استشهد بخير الكلام كلام الله عز وجل. ومع خالص التمني بالتوفيق والتقدم والرقي دائما
اولآ وقبل كل شيء يجب أن نقدم جزيل الشكر للدكتور أحمد تمام لإمداده لنا بمثل هذه القضايا البلاغية التي بعيدا عن مدى عمقها وخصوصية موضوعها إلا أنها يكاد تشمل كل أنواع الظواهر البلاغية بطريقة متناسة و شائقة،هذا إلى جانب الأسلوب المتميز والمنطقي التي عرض بها ديوان "حكاية راحلة"،أما فيما يخص أهم الظواهر فإن ظاهرة المقابلة او الطباق تظهر جلية في النص من خلال عقد مقارنات كثيرة بين الشيء ونقيده مثل ( الحياة والأحياء مع الموت والموتى ) كذلك بعض الثنائيات مثل المساء والصباح إلى غيرها من الثنائيات..وكل ذلك في طريقة منطقية تتلائم مع فلسفة الكاتب في عرضه لموضوع كهذا وقد وفق كثير في ذلك.
جزاكم الله خير يا دكتور تحليل ومعلومات رائعه ربما نقرئها للمره الاولي
السلام عليكم دكتور أحمد تمام ، جزاك الله كل خير لاختيار هذا الموضوع حكاية راحلة ، وهذا الموضوع تتبع فيه الدكتور أسلوب يتميز بالسهولة خصوصآ في الفاظة ودلالة الكلمات والاستشهاد بالأيات القرأنية مما يجذب القارئ لقراءة الموضوع
بسم الله الرحمن الرحيم الباحث الدكتور :أحمد تمَّام ،قد اختار موضوع شيق للغاية وممتع ل ما لا نهاية يبين فيه الشعرُ بينَ هندسةِ اللُّغةِ وعمقِ الفلسفةِ وذلك في ديوان (حكايَا راحلةٌ) حيث أن الديوان بتمامه تنتظمه ثنائية ضديَّة ،ونجد أن الشاعر هنا أكثر من أسلوب المناظرة بين وحدتين فيما يعرف بالمقابلة ، وقد استطاع الشاعر في الديوان توظيف التراث الفرعوني والديني . حيث استمعتُ جيدًا بقراءة هذا الموضوع الذي يتميز فيه الكاتب ب:- روعة الأسلوب،ودقة التعبير،وحُسن اختيار الألفاظ ... (مع تحياتي بكل الشكر والتقدير والمزيد من الإبداع والتألق لأستاذي الدكتور أحمد تمَّام سليمان ).....
بسم الله الرحمن الرحيم أحب أشكر الدكتور أحمد تمام علي هذا المقال القيم الممتع الشيق علي دقه اختياره لهذا المقال حكايا راحله حيث أبدع في تقسيم هندسه اللغه والفلسفة بين الحياه والموت وأسلوب ناقد الديوان سهل من خلال تلاصق المفردات وتظافرها وأنا استمتعت بهذي القراءه الجميله من أستاذي رائع ومتميز وتناوله النص بأسلوب سهل
السلام عليكم الكاتب الدكتور/احمد تمام سليمان هذا الموضوع الذى تقدمه الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة فى ديوان حكايا راحلة اكثر من رائع ويمثل اضافة كبيرة لنا فقد تناولت هذا الديوان بمهج اسلوبى رائع ينم عن ثقافة وخبرة حيث ذكرت السمات الاسلوبية العامة لصاحب الديوان ومن هذه السمات التضاد والمقارنة والتناص مع القران الكريم وتوظيف التراث الفرعونى
السلام عليكم استاذى الدكتور /أحمد تمام أولا :أتوجه بخالص الشكر لأستاذى الفاضل على هذا المقال الرائع ،نعم أستادى لقد استمتعت كثيرا بهذه القراءة الجميلة من أستاذ متمكن وعالم بالجمال والمعانى ونجد أنه تم تحليل هذا المقال تحليل واف بأسلوب واضح ومميز خال من الغموض والتعقيد حيث العديد من السمات الاسلوبيه الرائعه ومن أهمها استعمال الشاذ من النحو وأخيرا أتمتى لك أستاذى الفاضل المزيد من النجاح والابداع.
هنا أبدع الشاعر كاتب هذا الديوان " حكايا راحلة " كما أبدع الدكتور أحمد تمام فى تناول هذا الديوان بأسلوب تعليمي ممتاز فى هذا المقال الرائع حيث وضح السمات الأسلوبية العامة لهذا الديوان ومن هذه السمات استخدام التناص والمقارنة مع القرآن الكريم وتوظيف التراث الفرعوني واستعمال الشاذ من النحو مثل ادخال " ال " التعريف على الفعل والحرف مما يحدث ابداعا فى النص الأدبي وأيضا دهشة عند الملتقى
دكتور أحمد تمام أبدع ف اختيار هذا المقال فقد تناول قضيه من اهم القضايا التى تشغل بال الأدباء والشعراء وهى الشعر بين فلسفه اللغه وعمق الفلسفه..وهذا المقال (ديوان حكايا راحله) والذى تنتظمه ثنائية ضديه بنى الكاتب عليها افكاره ف النص..وتناول الكاتب كتابة المقال ب اسلوب سهل وواضح وشيق يجذب القاريء لقراءته..وأخيرا أتوجه بجزيل الشكر لدكتور أحمد تمام على هذا المقال الرائع
السلام عليكم أستاذي العزيز مازلت عند رائي في حضرتك وفي كتاباتك الرائعه والدليل إن مقال "ديوان حكايه راحله "من الموضوعات الشيقه بل الاكثر اهتماما لأن فيه "الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلسفه " فيه تنظمه ثنائيه بني عليها الشاعر كثير من افكاره بين الحياه والموت ،مماثله في ألفاظ داله علي الزمن ،وتبدومتضاده. كمان ان الشاعر آجاد في توظيف التراث الفرعوني في قصيه البعث والنشور والحساب بعد الموت. كما ان التناص عند الشاعر غلب عليه الطابع الديني .كما اعتمد الشاعر الي استدعاء الطباق والمقابله ،وأسرف فيه حتي صار سمه أسلوبيه للديوان ، وكذالك افراط الساعر في استعمال الشاذ في النحو ، وأكد علي براعه الدكتور أحمد تمام علي أسلوبه المتعلق وتعمقه في اللغه العربيه وتشيع المعاني ووضعها في مكانها ودل ع تناسق وتكامل المقال وتراكيب المقال المتناسقه التي اخذتني الي قراءه المقال فحقا لقد ابهرت بهذا المقال وشكرا جزيلا لحضرتك
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته استاذى الفاضل الدكتور أحمد تمام أولا لا أجد كلام يوفى حقكم ولكن كل الشكر والتقدير والامتنان على مجهوداتكم الرائعه وديوان "حكايا رحالة" من اروع الدواوين النثريه المستضيفة على كل أفكار القارئ والألفاظ الدالة على المعنى الصحيح واحتوى المقال على أساليب توافق كل المستويات ويفهمه كل قارئ وإنى استفدت حقا منه ضم لى ألفاظ ومعانى لغوية جديدة
هذا المقال القيم والرائع بالرغم من ان الموت لم يعد المعني الوحيد للرحيل عن الحياة فهناك من يمارس الموت بكل تفاصيله وهو علي قيد الحياة وإذا توقفت الحياة في أعيننا يجب إلا تتوقف في قلوبنا فالموت الحقيقي هو موت القلوب وقد أبدع الشاعر في أستخدام المقابلة والطباق وأسرافه في النحو مما أعطي الموضوع سلاسه وجمال وفي النهاية شكرا دكتور احمد تمام علي التحليل الرائع والشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أرى انه موضوع شيق وممتع من خلال إختيار الشاعر الفاظ وثيقة بالزمن وحفاظه على الجرس الموسيقى بين الجمل والتراكيب وأرى ان عبدالرحمن الشيخ كان موفقا فى اختيار موضوع (حكايا راحلو) وذلك لتناوله مظاهر كثيره ومنها التناص والطباق والمقابلة واكثر فيها حتى صارت سمه اسلوبِه لديوانه واستلهام التراث الدينى والفرعونى , وارى ان اسلوب الكاتب كان فيه شئ من التشويق لانه يجعل القارئ يستخدم عقله للوصول الى المعنى ويتضح ذلك فى دخول الاسم والفعل والحرف وارى ان نقدم الشكر والاحترام لدكتور احمد غانم انه نقد هذا الموضوع شيق هو التعريف اللغه للفلسفه فى اسلوب بليغ وفصيح
بداية اتوجه بالشكر ل د/احمد تمام لقد تناول ديوان حكايا راحلة بنقد فصيح خالي من التعقيد اللغوي ليسهل علي المتناول للموضوع وبين فيه الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا لك دكتور احمد تمام علي تناول هذا الموضوع وهو ديوان حكاية راحلة وتوضيحه لنا بأسلوب سهل وممتع
بسم الله الرحمن الرحيم. أولاً أتقدم بخالص الشكر والتقدير لأستاذى الدكتور "أحمد تمام "على دقة اختياره لهذا المقال الرائع الجذاب "حكايا راحلة "الذى أبدع فى تقسيم هندسة اللغة والفلسفة بين الحياة والموت وكان أسلوبه عبارة عن تحليل جميل عبر تلاصق المفردات الدالة وتظافرها نحو خلق شعرى متجاوز فى معناه ؛فالحكايا الراحلة فى أبديتها الفنتازية والميتافيزيفية وتشجرها بالرومنتيكى العذب أدخلنا فى عالم البحث عن الضائع بين السطور فى بنيته وهندسته الفكرية والفلسفية وكانت الظواهر والسمات الموجودة فى النص رائعة ومتميزة بدقائق الجمال والالتباس والمعانى وهذا المقال لسهولة ألفاظة ومعانيه التى هى واضحة للقارئ دون غموض فيها وايضاً جمال التعبير الموجود فى النص والذى يتفق مع طبيعة المقال.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. شكرا لك دكتور /احمد تمام . لاختيارك لهذا الموضوع الشيق ( حكايا راحله) حيث تتبع فيه اسلوب يتميز بالسهوله وحسن اختيار الألفاظ ودلالة الكلمات التى تنقل للقارئ الفهم الصحيح..كما قام بالاستشهاد ببعض الآيات القرآنية ( التناص القرآنى)..لذالك أتوجه بخالص الشكر والتقدير للدكتور / احمد تمام على تحليلك لهذا الديوان ..
السلام عليكم ورحمة وبركاته الأستاذ الدكتور/احمد تمام ، في البداية اشكرك علي حسن اختيارك لديوان(حكايا راحلة ) فعنوان الديوان شيق وجذاب يجعل القارئ يسرع في البحث بين سطورة للكشف عن معانيه ومضمونه ، وهندسته الفكرية والفلسفية ،فقد اعتمد الشاعر علي ثنائية ضديه بني عليها أفكاره وتتمثل في المقابلة ، فقد تناول ديوان( حكاياراحلة)كثير المظاهر حيث قد اعتمد الشاعر علي كثير من التناصات ومعظمها دينيه ومن ضمنها تناص مع القرآن الكريم أيضا هناك تداخل صوفي في هذا الديوان ليس في كله بل في بعضه مثل قصيدة(حكايا الاخرون ) ايضا ظاهرة دخول آل التعريف علي الفعل والحرف وتاويلها للاسم الموصول حيث افرط الشاعر في استخدامها حتي صارت سمة أسلوبية في الديوان ولكن انا لست مع هذه الظاهرة فقد تبدو ملبسة وغامضة علي القارئ ولكن الديوان ككل يمتاز بدقة أسلوبة وتعبيراتة ومعانية ،شكرا لك دكتوري الفاضل ونفع الله بعلمك الآخرين '
اتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتور الفاضل د/احمد تمام على نقد (ديوان حكايا راحله) فقد استخدم اسلوب مبسط من الكلمات الخاليه من الغموض والتعقيد وبلا اطناب يحدث رتابه للقارئ او المستمع كما استشهد بالادله القرآنيه لتوضيح بعض التناص القرآنى فى النص فجزاه الله كل خير
في البدايه اتوجه بجزيل الشكر للدكتور الفاضل أحمد تمام وما قد عرف عنه من فصاحته في عرض موضوعاته فنجده في هذا لموضوع الرائع الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلسفه في ديوان(حكايه راحله)فمن تأمل اسلوب الكاتب نجد أنه قد تتبع أسلوب دقيق مع تحليل جميل عبر تلاصق المفردات التي تدل علي بعض الكلمات وأيضا دقه التعبير عن الموت وحسن اختيار الألفاظ الساحره التي تجذب القارئ نحوها واستخدام الشاذ لكي ينفرد به عن الآخرين ومن ناحيه اخري فأنا لااتفق معه في دخول ال التعريف علي الفعل لانه عند قراءته لا اجد له معني
السلام عليكم دكتور أحمد تمام مما لاشك فيه ان موضوع حكاية راحله من الموضوعات المهمه والشيقه وحضرتك قد اجدت في تناول هذا الموضوع ‘حيت يتناول المقال ثنائیه تضدیه الموت والحیاه،وقد استطاع الشاعر توظیف التراث الدینی والفرعونی فی المقال،وقد استخدم الشاعر اسلوب المقابله فی المقال،بالاضافه الی استخدام بعض المعانی العمیقه والتی اعطت للمقال جمال وروعه فی اسلوبه،ویتمیز الدكتور احمد بأستخدام اسلوب سهل متميز ومقنع مع استخدام الالفاظ السهله الواضحه والبعد عن الالفاظ الغامضه مما يجعل القارئ مستمع بقراءة المال.بارك الله فيك استاذي الدكتور أحمد تمام وشكرا جزيلا لحضرتك علي هذا المقال الرائع مع تمنياتي لك بمزيد من الابداع والتألق
السلام عليكم أتوجه بخالص الشكر والتقدير د:أحمد تمام لابداعه وتناوله هذا الموضوع حكايا راحله حيث يبين الشعر بين هندسة اللغه وعمق الفلسغه حيث أظهر ثنائيه ضديه بين الحياه والموت وعند إلى استخدام الطباق والمقابله باسراف حتى صار سمه اسلوبيه للديوان
أتوجه بخالص الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام علي تحليلية الرائع لديوان "حكاية راحلة" لقد أحسنت الاختيار لأن هذا الموضوع شيق للغاية ومتميز، حيث أظهر الشاعر هنا ثنائية ضدية بين الحياة والموت، وأيضا كتب الشاعر ديوانه بقصيدة التفعيلة لكي ينتج موسيقي داخلية، وكذلك إفراط الشاعر في استعمال الشاذ من النحو كل هذا يدل علي أن الشاعر أراد التميز والابتعاد عن التقليد، وان الإبداع يكمن في ابتكار الجديد وليس اتباع التقليد
السلام عليكم أولآ:أثنى على دكتورى الفاضل الأستاذ الدكتور :أحمد تمام ،فقد وفق فى اختياره لهذا الديوان الذى يعتبرمن الدواوين المهمة التى قيلت ليست لغرض شعرى وأدبى فقط بل للإمعان الفلسفى فى تأمل الحياة وما ينقضها وذلك بطرحه لعدة أسئلة ميتافيزيقية من خلال اللغة،وقد أجاد الناقد ووفق ﻻختياره لهذا الديوان الذى له سمات أسلوبية تميز هذا الشاعر وقد وضحها لنا الناقد وأبرزها وهى :التناص الدينى وخاصة تناصه مع القرآن الكريم ،المقابلة، والطباق،استلهام التراث الفرعونى،المصطلحات اللغوية والتى ذكرها الناقد وتدل على معرفته الواسعة وثقافته،أيضا طرح السؤال بآلية لغوية معينة،كما تميز الشاعر وتفرد باستعماله الشاذ للنحو الذى جذب انتباه القراء للديوان فهو قد أبدع وتفرد فى كتابة هذا الديوان وقد أبدع أيضا الناقد وأثبت لنا أن النص النقدى لا يقل إبداع عن النص اﻷدبي
الكاتب الدُّكتور/ أحمد تمَّام سليمان- أستاذ البلاغة والنَّـقد بجامعة بني سويف، وفخرٌ كبيرٌ لمحافظة بني سويف بأن يُوجد فيها مثل هذا العالِم البلاغيِّ، فهو معلِّمٌ لا يعرف إلَّا الاجتهاد في العلم، ويطمح بأن يكون جميع تلاميذه هكذا، ويرى أنَّ الإنسان لابدَّ أن يتعلَّم ويبحث دائمًا عمَّا هو جديدٌ؛ لذلك فهم يقدِّم لنا أبحاثه المتميِّزة. فعند اختياره لموضوع البحث يأتي لنا بما هو مفيدٌ، ويمثِّل إضافةً كبيرةً لمعرفتنا، فمعظم موضوعاته تمتاز بالعمق الدِّينيِّ واللُّغويِّ والبلاغيِّ والفلسفيِّ والاجتماعيِّ، مثل هذا الموضوع: "الشِّعر بين هندسة اللُّغة وعمق الفلسفة (في ديوان حكايا راحلة)"، فاختياره لعنوان المقال يُوحِي بأنَّه فنَّانٌ في كتابته، وتركيبه للجمل، واستهدافه للمعاني، فأسلوبه مميَّزٌ جدًّا، ومختلِفٌ جدًّا، ويستطيع القارئ تمييز كتاباته عن سائر الكُتَّاب. لقد قام الدُّكتور/ أحمد تمَّام بتحليل الدِّيوان تحليلًا دقيقًا، مركِّزًا على الأسلوب البلاغيِّ، والألفاظ الدَّالَّة على الزَّمن، ونظر إلى قضيَّة الموت بوصفها قضيَّةً فلسفيَّةً، ويرى أنَّ الشَّاعر قد وظَّف التُّراث الفرعونيَّ في قضيَّة البعث والحساب بعد الموت، كما أعجبني كثيرًا إضافة الكاتب في تحليله للدِّيوان اللُّغة إلى الهندسة. وأتمنَّى أن أقرأ لكَ المزيد من مثل هذه المقالات، ومن نجاحٍ إلى نجاحٍ، وتحيَّاتي لكَ أيُّها الأستاذ الفاضل العالِم الممتاز.
بسم الله الرحمن الرحيم لقد أبدع الأستاذ الدكتور أحمد تمام في تناول هذا الديوان بمنهج اسلوبي رائع ينم عن ثقافته وخبرته حيث ذكر لنا السمات الأسلوبية العامة لصاحب الديوان ومن هذه السمات استخدام الشاعر التضاد والمقارنة والتناص مع القران الكريم وتوظيف التراث الفرعوني ومن أهم السمات التي تميز بها الشاعر استعمال الشاذ من النحو حيث ادخل ال علي الفعل والحرف وانا مع هذا الأسلوب لانه يحدث دهشة للمتلقي ويعطي للنص لونا جديدا وقد أبدع الدكتور أحمد تمام في تناول هذه السمات بأسلوب سهل واضح وهذا دليل علي ثقافته موهبته الواسعة في النقد ودليل أيضا علي أن النص النقدى لا يقل إبداعا عن النص الابداعي
أحمد حكايا راحلة موضوع رائع وتتبع دقيق وقراءة فاحصة لذيذة جدا في تقصيها لهندسة اللغة والفلسفة بين الحياة والموت وتحليل جميل عبر تلاصق المفردات الدالة وتظافرهانحو خلق شعري متجاوز في معناه المتستر باللغة فالحكايات الراحلة في أبديتها الفنتازية والميتافيزيقية وتشجرها بالرومتيكي العذب أدخلنا في عالم البحث عن الضائع بين سطور النص في بنيته وهندسته الفكرية والفلسفية نعم استمتعت كثيرا بهذي القراءة الجميل من أستاذ رائع ومتميز بدقائق الجمال والإلتباس والمعاني لي تساؤل هنا حول العنوان من جهة لغوية حيث جمع حكاية هو حكايات وجمع مرآة مرايا ألا يوقعنا هذا الاشتقاق في غرابة لغوية عند اللغو
أبهرني الأستاذ الدكتور أحمد تمام في كتابته للمقال ، حيث انني كنت لا أنجذب بشده لتلك الكتابات ولكن شدني وأخذني أسلوب الأستاذ أحمد لجمال الأسلوب ،وسهولته ،وسلاسته ،حيث انه أضاف للمقال بعض التراكيب ،والتناقض ،وبعض المعاني العميقه التي أضافت روعه للاسلوب ،وتميز أيضا في اختيار الألفاظ المشوفه ،واستطاع توظيف التراث الديني والفرعوني ،ودل أسلوبه على تعمقه باللغه العربيه واهتمامه بالمعاني ووضعها في أماكنها المناسبه التي اعطت تناسق وتكامل للمقال ولاسلوبه ،وتجعلك تنجذب للتمعن والتعمق في معانيها أشكرك أستاذي الفاضل على هذا المقال المتميز ،بارك الله فيك وادام نفعك ،وأقدم تحياتي مع المزيد من الابداع والتميز في المقالات القادمه بإذن الله .
شكرا أستاذ أحمد علي هذا المقال القيم والرائع بالرغم من ان الموت لم يعد المعني الوحيد للرحيل عن الحياة فهناك من يمارس الموت بكل تفاصيله وهو علي قيد الحياة وإذا توقفت الحياة في أعيننا يجب إلا تتوقف في قلوبنا فالموت الحقيقي هو موت القلوب وقد أبدع الشاعر في أستخدام المقابلة والطباق وأسرافه في النحو مما أعطي الموضوع سلاسه وجمال
شكرا استاذى العزيزعلى هذا المقال الرائع والممتع وبالرغم من ان الموت عبارة عن ثلاث كلمات سهلة النطق لكن تهتز لها القلوب حين تسمعها الا ان حضرتك اتناولت الموضوع فى شىء من الاقناع والامتاع وبعيدا عن التكلف والمبالغة وباسلوب شيق وجذاب بعيدا عن اثار سماع كلمة الموت على الانسان والهلع الذى يصيه عن الحديث عنه كما ان التناقض فى المقال هو ما اعطى الموضوع جماله وسلاسة اسلوبه
السلام عليكم أستاذي العزيز مازلت عند رائي في حضرتك وفي كتاباتك الرائعه والدليل إن مقال "ديوان حكايه راحله "من الموضوعات الشيقه بل الاكثر اهتماما لأن فيه "الشعر بين هندسه اللغه وعمق الفلسفه " فيه تنظمه ثنائيه بني عليها الشاعر كثير من افكاره بين الحياه والموت ،مماثله في ألفاظ داله علي الزمن ،وتبدومتضاده. كمان ان الشاعر آجاد في توظيف التراث الفرعوني في قصيه البعث والنشور والحساب بعد الموت. كما ان التناص عند الشاعر غلب عليه الطابع الديني .كما اعتمد الشاعر الي استدعاء الطباق والمقابله ،وأسرف فيه حتي صار سمه أسلوبيه للديوان ، وكذالك افراط الساعر في استعمال الشاذ في النحو ، وأكد علي براعه الدكتور أحمد تمام علي أسلوبه المتعلق وتعمقه في اللغه العربيه وتشيع المعاني ووضعها في مكانها ودل ع تناسق وتكامل المقال وتراكيب المقال المتناسقه التي اخذتني الي قراءه المقال فحقا لقد ابهرت بهذا المقال وشكرا جزيلا لحضرتك
كعادتك معلمي الموقر تنتقي محتواك بعناية وباحتراف شديدين، أحببت الديوان حبًا عظيمًا وغصت في أعماق معانيه أتأمل وقد أثرت في الجمل التي تحدث فيها عن الموت وعن مباغتته لبني البشر، ولعل جزئي المفضل مما عرضت هو تأثر الشاعر بالنزعة الدينية التي ألقت بنورها على الجانب الإيماني في نفسي ، تحليل وافٍ ومؤثر يجعل القارئ يتمعن في معانيه ويتوسم عمقها، بارك الله فيك ونفع بك معلمي الفاضل وأدام نفعك ، لا عدمنا الارتواء من نهر علمك العذب.
بسم الله الرحمن الرحيم الباحث الدكتور :أحمد تمَّام ،قد اختار موضوع شيق للغاية وممتع ل ما لا نهاية يبين فيه الشعرُ بينَ هندسةِ اللُّغةِ وعمقِ الفلسفةِ وذلك في ديوان (حكايَا راحلةٌ) حيث أن الديوان بتمامه تنتظمه ثنائية ضديَّة ،ونجد أن الشاعر هنا أكثر من أسلوب المناظرة بين وحدتين فيما يعرف بالمقابلة ، وقد استطاع الشاعر في الديوان توظيف التراث الفرعوني والديني . حيث استمعتُ جيدًا بقراءة هذا الموضوع الذي يتميز فيه الكاتب ب:- روعة الأسلوب،ودقة التعبير،وحُسن اختيار الألفاظ ... (مع تحياتي بكل الشكر والتقدير والمزيد من الإبداع والتألق لأستاذي الدكتور أحمد تمَّام سليمان )
السلام عليكم ورحمة الله دكتور أحمد حكايا راحلة موضوع رائع وتتبع دقيق وقراءة فاحصة لذيذة جدا في تقصيها لهندسة اللغة والفلسفة بين الحياة والموت وتحليل جميل عبر تلاصق المفردات الدالة وتظافرهانحو خلق شعري متجاوز في معناه المتستر باللغة فالحكايات الراحلة في أبديتها الفنتازية والميتافيزيقية وتشجرها بالرومتيكي العذب أدخلنا في عالم البحث عن الضائع بين سطور النص في بنيته وهندسته الفكرية والفلسفية نعم استمتعت كثيرا بهذي القراءة الجميل من أستاذ رائع ومتميز بدقائق الجمال والإلتباس والمعاني لي تساؤل هنا حول العنوان من جهة لغوية حيث جمع حكاية هو حكايات وجمع مرآة مرايا ألا يوقعنا هذا الاشتقاق في غرابة لغوية عند اللغوين أم هو من الجوازات في اللغة كل التحية والتقدير لشخصك الذي أحب مودتي
اكتب تعليقك