ملامح الاغتراب في رواية (بيت النَّخيل)الباب: مقالات الكتاب
 | د. أحمد تمَّام سليمان أستاذ البلاغة والنَّـقد - كلِّـيَّة الآداب - جامعة بني سويف- مصر |
الكتاب: "بيت النخيل"
المؤلف: طارق الطيب
الناشر: الهيئة العامَّة لقصور الثَّـقافة، سلسلة آفاق عربيَّة، العدد (175)، القاهرة .
عدد الصفحات: 416 صفحة
تاريخ النشر: 2014
طارق الطَّـيِّب: أديبٌ سودانيُّ الأصل، وُلد في الثَّاني من شهر يناير سنة 1959م، في حيِّ عين شمس بالقاهرة، ثُـمَّ سافر سنة 1984م إلى فيينا حيث أتمَّ دراسته في فلسفة الاقتصاد، ومازال يعيش في فيينا حيث يُدَرِّسُ في ثلاث جامعاتٍ بها إلى جانب كتاباته الأدبيَّة المتنوِّعة، كما حصل على منحة إلياس كانتي (Elias Canetti) في فيينا سنة 2005م، وزمالة برنامج "الكتابة العالميِّ" وبرنامج "بين السُّطور" بجامعة أيوا في أمريكا سنة 2008م، وقد نشر خمسة دواوينَ شعريَّةٍ وروايتيْنِ ومجموعتيْنِ قصصيَّتيْنِ ومسرحيَّةً واحدةً، وقد لاقتْ مؤلفاته رواجًا لدى الشُّعوب الأخرى، فتُرجمتْ إلى اللُّغات: الإنجليزيَّة والفرنسيَّة والألمانيَّة والأسبانيَّة والإيطاليَّة والرُّومانيَّة والصِّربيَّة والمقدونيَّة، كما أسهم بترجمة نصوصٍ أدبيَّةٍ من لغاتٍ أخرى، كذلك شارك في بعض المهرجانات الأدبيَّة الدَّوليَّة، وعُيِّن سفيرًا للنِّمسا لعام الحوار الثَّـقافيِّ الأوروبيِّ Ejid)) 2008م، وحصل على عددٍ من الجوائز، منها: الجائزة الكبرى للشِّعر في رومانيا سنة 2007م، ووسام الجمهوريَّة النِّمساويَّة تقديرًا لأعماله الأدبيَّة والتَّواصُل الأدبيِّ محليًّا وعالميًّا سنة 2008م، وعيَّن جهاز تنظيم شئون السُّودانيِّين العاملين بالخارج جائزةً باسمه للمبدعين خارج السُّودان، هي "جائزة الأديب طارق الطَّـيِّب" بدءًا من سنة 2013م.
ولقد أكَّد الكاتب طارق الطَّـيِّب أنَّه أنجز روايته "بيت النَّخيل"، [طبعة الهيئة العامَّة لقصور الثَّـقافة، سلسلة آفاق عربيَّة، العدد (175)، القاهرة- مصر، 1435هـ/ 2014م]، بين مدينتيْ فيينا وأسوان، وبين سنتيْ (1998م) و(2005م)، أي أنَّه ظلَّ يكتبها خلال سبع سنواتٍ متواليةٍ، بين وطنه وغربته؛ لذلك خرجتِ الرِّواية في حوالي أربعمائةٍ وستَّ عشرةَ صفحةً، ورغم هذا النَّصِّ الهائل فإنَّ الكاتب أحكم أدوات سرده الرِّوائيِّ، وَلَمْ يشعر المتلقِّي بالملل، بل بالإمتاع من خلال تنوُّع الأحداث الرِّوائيَّة، ودقَّة الوصف في المشاهد، وعنصر التَّـكثيف البادي في تنامي الأحداث، فلعلَّ خبرة الطَّـيِّب في كتابة القصَّة القصيرة هي الَّتي جَعَلَتْهُ يمسك بِتَلَابِيبِ السَّرد الرِّوائيِّ فَلَمْ يقع في فَخِّ التَّـرَهُّـلِ، كما يلمس المتلقِّي أنَّ الرِّواية تتقاطع مع السِّيرة الذَّاتيَّة للكاتب.
واستهلال الكاتب روايته "بيت النَّخيل" يكشف عن روح الاغتراب الذي يستشعره، فهو العربيُّ الأصل المقيم في فيينا، التي كتب عنها روايةً أخرى هي "الرِّحلة 797 المتجهة إلى فيينا"، [طبعة دار العين، القاهرة- مصر، 1435هـ/ 2014م]، وقد صدرتِ الرِّوايتان في مصر في سنةٍ واحدةٍ، فيستشعر الطَّـيِّبُ الغربةَ حيث ينطلق من فكرةٍ مُؤَدَّاهَا أنَّ المدن الفقيرة حانيةٌ على أصحابها، بينما تكون المدن الغنيَّة قاسيةً على أصحابها، وتوالي الأسئلة الإنكاريَّة في صفحةٍ واحدةٍ ما هو إلَّا حديث النَّفس عن غربتها: لماذا أنا هنا؟! وماذا أفعل في هذه المدينة؟! ولماذا لا أعود؟! وكيف أَحِلُّ هذه الْوَرْطَةَ؟! وكيف أخرج بأقل خسائرَ من هذه اللُّعْبَةِ الَّتي لا يمكن الانسحاب منها؟! وكيف أستمرُّ في الحياة دون أن أموت فيها؟!
وشعور الكاتب بعدم التَّوافُق مع الواقع وعدم انسجامه معه، بدا من خلال وصفه الدَّقيق لأثاث شقَّته الَّتي يقطنها، فلا الشقَّة متميِّزةٌ موقعًا، ولا الأثاث متميِّزٌ توافُـقًا، وذلك لا يخلو من الرَّمزيَّة، الَّتي قد تحيل الأمر إلى وطنه العربيِّ غير المتميِّز حضاريًّا، وأبناء أمَّته غير المشاركين في الحضارة اليوم.
فيقول الكاتب عن موقع سكنه: "أسكن في الدَّور الأخير من بنايةٍ قديمةٍ نَجتْ من دمار الحرب العالميَّة الثَّانية، لكنَّها لم تَـنْجُ من الزَّمن، لَمْ يُجَدَّدْ شباكٌ فيها ولا حتَّى بلاطةٌ واحدةٌ، الأدوار العليا في مثل هذه البِنَاياتِ القديمة لا يفضِّلها سكان هذه المدينة لأسبابٍ كثيرةٍ؛ أبسطها غياب المصاعد، وضيق درجاتها الحلزونيَّة، بمداخلها المُعْـتِمةِ، وبرودتها القارسة، ورطوبتها".
ثُـمَّ يفيض الكاتب في وصف أثاث شقَّته، قائلًا: "أثاث شقَّتي مُبعثَرٌ في شكلٍ عَبَثِيٍّ، مثل سوقٍ لِلخُردةِ والرُّوبابِيكْيا، ليس هناك قطعة أثاثٍ واحدةٌ في الغرفة تشبه الأخرى: دولابٌ قديمٌ بُـنيٌّ غامقٌ، ضَلْفةٌ منه لا تنفتح أبدًا، والأخرى لا تنغلق أبدًا، إلى جانب كرسيٍّ معدنيٍّ حديثٍ لعلَّه من مستشفًى، وآخر من البلاستيك ربَّما من مطعمٍ رخيصٍ، كَنبتَانِ واحدةٌ مُخطَّطةٌ مثل جلد الحمار الوحشيِّ، والأخرى جلديَّةٌ حمراءُ فاقعةُ اللَّونِ كأنَّها من بيت متعةٍ، المائدة المائلة بيضاء من خشب قشرة الأبلاكاش من شركة إِيكْيَا، عليها بُقَعٌ لحروق سجائرَ، وشروخٌ كأنَّها كانتْ في سجن تعذيبٍ، الأرضيَّة من مُشَمَّعٍ رخيصٍ بلونٍ أحمرَ محروقٍ، لن أتحدَّث عن المطبخ، وغرفة النَّوم الضيِّقة، وسريرها الذي يبدأ في الصَّرِيرِ بمجرد اللَّمس، الشقَّة تكاد تصلح كَمُتْحَفٍ من القرن الماضي، لولا ورق الحائط الذي غَيَّرتُهُ لينقلني نفسيًّا إلى مكانٍ آخرَ أُحِبُّهُ"، وهذه الجملة الأخيرة تُعَبِّرُ عن أنَّ التَّغيير الواقعيَّ من حوله ليس سوى تغييرٍ ظاهريٍّ لم يَتطرَّقْ إلى تغيير الجوهر!
إنَّ الوعود الزَّائفة بين المالك والمستأجر تُمثِّـلُ مشهدًا رائعًا في الرَّواية، وهو مشهدٌ رمزيٌّ لأوروبا الَّتي تمتلك، والعرب الذين يَتسوَّلُونَ منها، لدرجةٍ جَعلتهُم لا يَتسوَّلُونَ سوى الأحلام الزَّائفة التي ليس إلى تحقيقها من سبيلٍ، لكنَّ العرب يرتضون من أوروبا بالأحلام؛ لأنَّهم لا يملكون من واقعهم إلا السَّراب!
ويوضِّح الكاتب طريقة الحيلةِ التي تتحصَّل بها مالكة الشَّقة على إيجارها منه، ثم تُمنِّيهِ بوعودٍ زائفةٍ فقَدتْ مضمونها وصارتْ في الظَّاهر كالعبارات المَسْكُوكَةِ التي يُلقيها المرء على صديقه وعدوِّه على حدٍّ سواء، فيقول: "تأتي في أوَّل يومٍ من أوَّل كلِّ شهرٍ لتأخذ إيجارها دون إبطاءٍ، لا يهمُّها أن يكون اليوم يوم سبتٍ أو يوم أحدٍ أو يوم عيدٍ، تصعد الأدوار الخمسة سريعةً حتَّى يكاد نَفَسُها ينقطع، تكون لطيفةً ظريفةً حتَّى تأخذ الإيجار منِّي ثم تَـفِرُّ من أمامي خفيفةً كالحمامة، تخشى من تَـذَمُّري الصَّامت أن ينفجر، أعرف أنَّها تكسب جيدًا من هذه الشُّقق العديدة التي تتملَّكها ومن قروض البنك، وأعرف أنَّ تصليح هذا الخراب لن يكلِّفها الكثير، لكنَّها تَـتَّـكئُ على صبري وفقري وقلَّة حيلتي، تَعدُنِي في كلِّ زيارةٍ بتصليح أشياء كثيرةٍ خربانةٍ في الشَّقة، وتتَّصل أمامي، لا أعرف بمن؛ لكي يَنْطلي عليَّ المشهد، لكنَّها لن تُصلحَ أيَّ شيءٍ على الإطلاق، وعليَّ أن أكرِّر رجائي هذا في كلِّ إِطلالَةٍ لها، وأن تكرِّر هي وعودها، حتَّى أصبحتْ هذه الرَّجاءات والوعود جملًا مثل طقوس السَّلام والوداع".
ولقد استعمل الكاتب عددًا من الألفاظ الدَّائرة على ألسنة العامة مما يُستعمل في الحياة اليوميَّة، وبعضها أصله عربيٌّ والآخر مُعرَّبٌ، والكاتب إذ يعمدُ إلى استعمال الشَّائع من الألفاظ ليكون المشهد الروائيُّ أكثر التصاقًا بالواقع المعيشِ الذي أراد التَّعبير عنه، وهذا من شأنه أن يحملَ المتلقِّي على مشاركة الكاتب في نصِّه الرِّوائيِّ، فبجملٍ متوالياتٍ في صفحةٍ واحدةٍ يقول: "في الشِّتاء يُزَرجنُ الباب"، و"يكْحتُ في الأرض"، و"بيضةٌ واحدةٌ في الثلاجة مَدفُوشةٌ من أسفلها"، و"رائحتها تُكركِبُ بطني"، و"تبدأ البيضة تَـشُـرُّ من بين أصابعي إلى يدي الأخرى في خيوطٍ لزجةٍ مُقرفةٍ"، و"تسقط البيضة على الأرض في صوتٍ بَائخٍ"! وكلها ألفاظٌ من مشاهد حياتيَّةٍ مزعجةٍ تدلُّ على معاناة الكاتب/البطل بوصفه فقيرًا ومغترِبًا.
وعلى مدار الرِّواية كلِّها نلحظ إجادة الكاتب دقَّة الوصف، وكتابة المشاهد بتكثيفٍ بالغٍ للصُّور الجزئيَّة والكلِّـيَّة معًا، كما أجاد في عمل حوَاشٍ على مدار الرِّواية كلِّها، يشرح فيها للقارئ العربيِّ أسماء الأشخاص والأماكن والاصطلاحات النِّمساويَّة؛ حتَّى لا تُستغْلقَ عليه، مما أضفى على البُعدِ الأدبيِّ للرِّواية بُعدًا ثقافيًّا.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- معارضةُ القرآن اختلاقُ أدب أم اختراقُ قداسةٍ؟!
- الشِّعرُ بين هندسةِ اللُّغة وعمقِ الفلسفةِ (فِي ديوانِ حكايا راحلة)
- البعدُ الحضاريُّ للُّغة العربية
- ملامح الاغتراب في رواية (بيت النَّخيل)
- قضايَا الوطنِ في رسالةِ الشِّعرِ (دماءٌ على خيوطِ الفجرِ.. نموذجًا)
- صورة المجتمع السعودي في رواية «حريملاء رغبة»
- القيُّوم في ملكه الوباء من منظور الإسلام
- الآثارُ العلميَّةُ لناصيفِ اليازجيِّ
- العالِمُ الحقُّ
التعليقات 132
فى البدايه اريد ان اشكر استاذى الفاضل احمد تمام على جهوده التى يبزلها من اجل طلابه واود ان اشكره على توصيل وتوضيح هذه الفكره وهى فكره الاغتراب وكيف يكون حال الشخص المغترب واوضح ايضا الفرق بين الدول الناميه الفقيره والدول المتقدمه الغنيه ٠
ابدع الدكتور احمد تمام سليمان فى هذه الروايه عن وصف الغربه الت تصف العواقب والمشاكل التى توجهنا فى الغربه
فعلا روايه ممتعه واحساسها من الواقع ..وابدعت يا دكتور احمد فى وصفك لحاله الاغتراب الذى كان يعانى منها طارق الطيب والروايه فعلا تتميز بالواقع الذى يعيشه بعض المغتربين من أسى وضيق معيشه وفى النهايه بتمنى للنجاح الدائم للدكتور أحمد تمام ومن تقدم لتقدم يارب العالمين.
مقال جميل جدا من معلمنا الفاضل. ابدع الدكتور احمد تمام في وصفه المتميز لحاله الاغتراب التي تصف الدول الفقيرة مقارنه بالدول الغنيه في تعاملها مع شعبها
لقد أبدع الدكتور أحمد تمام في وصفة لحياة وحالة الأديب خالد الطيب ووصفه حالة الغربة الذي كان يعيشها من فقر وتعب
احب انا اشكر الدكتور أحمد تمام علي هذا الموضوع ????
رواية ممتعة وشيقة خاصة وصف حالة الاغتراب حين تصف الدول الفقيرة مقارنة بالدول الغنية فى تعاملها مع شعبها وكذلك أهتم أيضا بالربط بين الزمان والمكان بين مصر والسودان وعرض الكاتب التفاصيل الجزئية
اود اشكر معلمي الفاضل احمد تمام ع ابداع ف نقده هذا مقال بأسلوب فصيحة واختيار الألفاظ المناسب ويوضح القضايا التي تناول الشاعر من الاغتراب والمقارنة بين الدول الفقيرة والدول الغنيه حيت سافر الشاعر خالد الطيب الي نمسا هنا حس معاناه الاغتراب حيث كان يعيش في شقه سئ جدا الأثاث كانت قديم وكان الشاعر يتمني العوده الى وطنه وصف الدكتور احمد تمام كل ذلك بطريق موثر وتشجع الطلاب ع القراءة مثل هذه المقالات اود اشكر دكتور احمد تمام ع اسلوب الرائع
احب انا اشكر الدكتور أحمد تمام علي هذا الموضوع وان هذا من افضل المواضيع واهمها وهو في غايه السهوله واهم نقطه هي مقارنته للدول الفقيره بالدول الغنيه وتعاملها مع شعبها
في البداية اتوجه بخالص الشكر والتقدير الاستاذ الدكتور احمد تمام رغم ان الكاتب لم يختصر في سرد الرواية وخاض في ادق التفاصيل الي ان الراويه حقا ممتعة ولا تبعث الشعور بالملل في نفس القارئ واحدث هذه الرواية تمثل الواقع المعاش فقد اسقط الشاعر احداث تلك الراوايه علي الواقع حيث تمثل هذه الشقة القديمة مجتمعنا البالي الذي اصيب بالاهمال وعدم الامانة الي هذا الحال المتأخرة وصاحبة الشقة تمثل الحاكم اومن يظهرون انهم مهتمون بالاصلاح وحل المشكلات رغم ان الواقع وما يصدر منه يقولون عكس ذلك تماما شكرا جزيلا الدكتور الفاضل احمد تمام
مقال جميل جدا اشكر الأستاذ والدكتور أحمد تمام علي ابداعه ف وصف حاله الاغتراب الذي كان يعاني منها طارق الطيب ووصفه للدول الفقيرة فقد تميز المقال بالتفاصيل الدقيفه ودقه الالفاظ والاسلوب وقوه اللغه جزاك الله كل خير ي دكتور
بالشكر للدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع الذى أوضح معاناة الطيب فى الغربة والآلام التى عاشها ، كما اوضح الفرق بين الدول الغنية والفقيرة والعرب والغرب، ويرجع ذلك ل بساطة اسلوب الكاتب وقرب اللغه العامه وبعدها عن الحشو والتعقيد
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته وبعد أود أن أشكر استاذي الفاضل الدكتور أحمد تمام علي المجهود المبذول في هذا المقال أنه بالفعل مقال رائع و الرواية ممتعة للغاية حيث ان اسلوب السرد جيد جداً و لا يبعث في النفس الشعور بالملل للقارئ حيث ان أسلوبه يتمتع بالسلاسة و يسهل على القارئ فهمه و استيعابه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أود في البداية أن أتوجه بخالص الشكر والتقدير إلى الأستاذ الدكتور أحمد تمام على هذا المقال المبدع الذي يوضح لنا فيه حالة الاغتراب التى كان يعاني منها طارق الطيب والمقارنة بين الدول الغنية والدول الفقيرة وايضا هذا المقال يتميز بسهولة الألفاظ وتسلسل الأفكار ووضوح معانيها واستخدام أسلوب سهل وسلس ودقة الوصف
نشكر دئما دكتور احمد تمام علي مثل هذه الموضوعات الادابيه الرائعه التي تزيد من حصلتنا الثقافيه واللغويه
نشكر دئما دكتور احمد تمام علي مثل هذه الموضوعات الادابيه الرائعه التي تزيد من حصلتنا الثقافيه واللغويه
احب ان اشكر دئما دكتور علي مثل هذه الموضوعات التي تزيدنا ثقافه بتراثنا اللغوي العربيالمتنوع عبر العصور وتمسكه رغم كل ماتعرض له في الماضي
في ابدايه احب ان اشكر دكتور احمد تمام علي اختيار هذه الموضوعات القيمه والتي تساعدنا علي التعرف علي التراث اللغوي القديم رغم ان الروايه تحكي احداث الوقع المعيش استطع الشاعر ان يجعله تحكي احداث ماضي مما يدل ان علي التراث الادبي المتنوع عبر العصور .
ف البداية أتوجه بخالص الشكر والتقدير للاستاذ الدكتور احمد تمام لمجهوده الرائع فى هذا المقال الرائع وتوضيح فكره الاغتراب وحاله الاغتراب التى عاشها المؤلف ومعرفه حياه المغتربين وجاء بأسلوب مترابط والعبارات متناسقه والبعد عن الغموض والرتابه كما أبدع فيه بطريقه سهله ورائعه
يفتقد النضج القصصي واستعمال الالفاظ الشايعه ف حياه الناس اليوميه واستعمال العديد من هذه الالفاظ
في البداية أحب أتوجه بالشكر والتقدير للاستاذ الدكتور أحمد تمام سليمان علي مجهوده الراقي والمعبر عما يبذله من جهود كبيرة من أجل طلابه في توضيح فكرة الإغتراب وكيف هي حياة المغتربين وجاء أسلوبه سلس وبسيط ومعبر والأفكار مترابطة مما أبدع فيه اتمني لك أستاذي الفاضل مزيداً من التقدم والنجاح الدائم
أتوجه بجزيل الشكر للدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الأكثر من رائع حيث أن أسلوبه سهل وأفكاره واضحة حيث وصف لنا حالة الاغتراب التي عاشها المؤلف ومعانته في الدول الغنية ووضح لنا أيضاً أهمية الإنتماء للوطن
في البدايه اريد ان أوجه الشكر والتقدير والاحترام لأستاذ الدكتور أحمد تمام سليمان وعلى اهتمامه بهذا المقال وحيث كان الأسلوب سلس والعبارات واضحه والأفكار مترابطة مع بعضها البعض ووالتراكيب متناسقه
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اولا احب اشكر الدكتور احمد تمام على اختياره لهذا الموضوع الاكثر من رائع وانه دائما يبدع فى اختيار الفاظه وبدقه شديده وروعه اسلوبه كما ابدع فى وصف حاله الاغتراب التى عاشها المؤلف بطريقته السهله التى لا يمل منها احد
السلام عليكم انتقد هذه الروايه بالجانب الايجابى وذلك لما فيها من سهوله الألفاظ ودقه المعانى وذلك عندما ظهر ذلك عندما قام للدكتور أحمد تمام بوصف شخصية المغترب الطيب ومعنى الاغتراب كما أوضح لنا الفرق بين المعيشه في المدينه الغنيه القاسيه والمعيشة فى المدن الفقيره الحانيه على أهلها وظهر ذلك من خلال دقه الأسلوب واستخدام اللغه المناسبه ووضوح المعانى كما أنها لا تدفع إلى الملل والرتابه وأخيرا أتوجه بخالص الشكر للأستاذ أحمد تمام
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته فى بدايه كلامى احب اشكر الدكتور احمد تمام على اختياره لهذا الموضوع الشيق وانه دائما يبدع فى اختيار الفاظه وبدقه شديده وروعه اسلوبه كما انه ابدع فى وصف حاله الاغتراب التى عاشها المؤلف بطريقته الشيقه التى لا يمل منها احد كما وضح فى هذه الروايه الفرق بين الدول الغنيه والفقيره بطريقه سهله
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. اولا احب اشكر الدكتور أحمد تمام علي اختياره لهذا الموضوع الشيق لما له من سهوله الالفاظ وعذوبه المعني وان هذا المقال جمع بين التراث الثقافي والأدب العربي وان الشاعر يعبر عن مدي حنينه واشتياقه لوطنه ولبيته وشقته وعن ذكره لتفاصيل شقته مما يوحي اللي اشتياقه وعلي الرغم من طيله الموضوع إلا أننا لم نشعر بالملل .واخيرا احب أشكر الدكتور أحمد تمام وجزاك الله خيرا
في بدايه كلامي احب ان اوجه الشكر للدكتور احمد تمام علي مقاله الاكثر من رائع وانه دائما يبدع في اختيار الفاظه وبدقه شديده وروعه اسلوبه وان هذا المقال يصور الغربه والالام التي عاشها الكاتب وانه يود العوده الي وطنه وهذا المقال وضح لنا ايضا الفرق بين الدول المتقدمه الغنيه والدول الناميه الفقيره
اتوجه بالشكر للدكتور احمد تمام على هذا المقال الذى برع فى تقديمه لنا بأسلوبه السهل الذى يبتعد عن الغرابه وتميزه بسرد الأحداث بدقه عاليه وكيفيه توضيحه لنا الفرق بين الدول الفقيرة والغنيه
في البداية أتوجه بخالص الشكر والتقدير إلي أستاذي الدكتور أحمد تمام موضوع شيق وجذاب تحدث فيه عن رواية بيت النخيل والتي تحدث فيها عن الغربة ومشتقاتها واعتمد الكاتب على سرده للرواية بطريقة شيقة وممتعة كما تميز الكاتب بدقة عباراته وقوة أسلوبه والحديث باللغة الشائعة بين عامة الشعب وسهولة ألفاظه
اود إن اشكر الدكتور احمد تمام على اهتمامه بتقديم هذا المقال لنا بأسلوبه السلس، وإبداعه فى وصف حاله الاغتراب التى عاشها المؤلف بطريقته السهله الذى لا يمل منها ابدا ،ومقارنته بين الدول الفقيرة والغنيه.
في بدايه كلامي احب ان اوجه الشكر للدكتور احمد تمام علي مقاله الاكثر من رائع وانه دائما بيبدع في الفاظه وبدقه شديده وروعه اسلوبه وان هذا المقال يصور الغربه والآلام التي عاشها الكاتب وانه يود العوده الي وطنه وهذا المقال وضح لنا ايضا الفرق بين الدول الناميه الفقيره والدول المتقدمه الغنيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فى بداية حديثى احب ان اتوجه بخالص الشكر والاحترام لاستاذى الدكتور احمد تمام مقال جميل وبسيط وممتع يجذب القارئ اليه اتقن ايصال فكرة الكاتب عن مرارة الاغتراب والفقر معا والبعد عن الحشو والملل والرتابة وهذا المقال شيق ورائع يدخل بنا الى الافاق الادبية الممتعة وفى النهاية احب استاذى الدكتور احمد تمام الذى جعلنا نستفيد منه
اود ان اشكر الدكتور احمد تمام علي اختياره لهذا المقال واهتمامه الكبير بيه حيث ابدع الدكتور ف عرضه لهذا المقال وحاله الاغترابالتى عاشها الكاتب واستخدم الكاتب طارق الطيب الفاظ سهله وواضحه واستخدم اللغه العامه والمفهومه وكيفيه تعبيرة عن حاله الاغتراب التى عاشها وكيف تحدث عن الحاله التى كان يعيشها ف الغربه وف النهايه اريد ان اشكر الدكتور احمد تمام ع هذا المقال الممتع
تحية طيبة وبعد... بدايةٍ لسيادة الدكتور أحمد تمام جزيل الشكر والتقدير في تحليل رواية "بيت النخيل" وسرده على هيئة هذا المقال وإيضاح حالة الإغتراب الموحش ومدي الألام التي عاشها الطيب وتصويره الدقيق للمأساة التي عاش فيها والتي بدورها كان لها تأثير على نفسيته شكل واضح. وقد قارن الكاتب بين حياة في الغربة وموطنه مراعياً البعدين الزماني والمكاني على مر فترة غربته وقد استخدام الألفاظ المعبرة الدقيقة مما عمل على إيصال تجربته بطريقة تجعل القارئ يتأثر ويتعاطف معه ويشعر بما شعر به
ف البدايه اريد ان اشكر استاذى الدكتور أحمد تمام ع اختياره لهذا المقال الرائع والممتع واهتمامه الكبير بهذا المقال وقد كان الكاتب طارق الطيب استخدم عبارات سهله وواضحه والالفاظ سلسه واستخدم الكاتب اللغه العامه والسهله وتحدث ف المقال عن الاغتراب واهميه الانتماء للوطن ووضح ان المدن الفقيرة تكون شديده الاهتمام بمواطنيها اما الدول الغنيه تكون غير مهتمه او قليله الاهتمام بمواطنيها وف النهايه اود ان اشكر الدكتور احمد تمام ع هذا المقال الرائع
لقد أبدع الدكتور أحمد تمام كالعاده وأخرج لنا مقالا ممتعا لا يشعر المتلقى بالملل بل الامتاع من خلال تنوع الأحداث ودقه الوصف وعنصر التكثيف البادئ فى تنامى الأحداث .وتكلم عن الاغتراب والفرق بين الدول الغنيه والفقيره والمعاناة التى واجها المغترب ف شقته وقام بسرد كل التفاصيل بدون أن يسبب ملل للقارئ واحداث الروايه تمثل واقع معيشى .وكل هذا أضفى ع الروايه بعدا ثقافياً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أود أن اشكر الدكتور أحمد تمام على هذا المجهود الرائع. وإليكم نقدي:لقد أعجبني هذا المقال لما فيه من:( سهولة الالفاظ، وضوح المعاني، استخدام الإيجاز ) وأجمل ما فيه بالنسبة للقراء سهولة الألفاظ و عاميتها ؛ كي يستطيع القارئ استيعابها. على الرغم من هذا المقال الموجز بالنسبة لعدد صفحات الرواية الأم إلا إنه وصل الفكرة المرادة للقارئ بشكل واضح بدلا من قرائته للرواية بأكملها. في النهاية اشكر حضرتك على بذل الجهد وإهدار وقت حضرتك لقراءة هذا التعليق
إن هذا المقال يجعل المرء متشوقاً لقراءة رواية (بيت النخيل) للكاتب طارق الطيب، فهو بمثابة نبذة مختصرة عن تفاصيل كثيرة يُود التمعن بها، أتقن ايصال فكرة الكاتب عن مرارة الاغتراب والفقر معاً، يشرفني تعلُم واكتساب هذا الأسلوب البسيط والجميل منك دكتورنا الفاضل أحمد تمام.
لقد اعجبتنى الرواية كثيرا فهى خالية من الاخطاء الشائعة الموجودة في الرويات الاخرى فقد جاءت العبارات واضحة وسلسة والمعانى سهلة ولالفاظ قوية وواضحة لمغزى الرواية
مقال جميل وبسيط وممتع ولذيذ يجذب القارئ اليه , وقد اعطى كاتب المقال صورة واضحة للقارئ عن الرواية قبل قراءتها , وهذه الصورة الواضحة والبسيطة والسلسة التى يلم فيها الكاتب بأحداث الرواية بصورة مبسطة ؛ جعلت القارئ ينجذب لقراءة الرواية قراءة تفصيلية .
بعد الاطلاع المقال نرا ان الدكتور احمد تمام ابدع كعادته في عرض المقال لنا باسلوبه السهل المبسط الذي يتميز بالامتاع وعدم الملل او السأمة بالاضافة الي اعتماده علي عنصر التكثيف ومزجة بين الغة العامية والفصحي التي اعطت للمقال لونن اخر من الجمال في النهاية نشكر معالي الدكتور احمد تمام علي هذا المقال الذي عرضه لنا وجعلنا نستفيد منة
فى البداية أتوجه بخالص الشكر والتقدير لى استاذى الدكتور أحمد تمام على هذا المقال حيث يتميز المقال بوضح الفكرة وهى فكرة الاغتراب وكيف يكون حال المغترب كما يتميز المقال بسهولة الأسلوب وبساطتة بحيث يسهل على القارئ فهم المقال بسهولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.فى البداية أتوجه بخالص الشكر والامتنان إلى حضرة الدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع الذى ابدع فى كتابته.هذا المقال ممتع يدخلنا الى الآفاق الادبيه الشيقه.كما ذكر الروائى طارق الطيب عن حاله فى الاغتراب كما ذكر أيضا حال الدول الفقيره مقارنه بالدول الغنيه.كما أن الأسلوب سهل وبسيط ويمتاز بدقة الوصف.
فى البداية أشكر الدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع والتحليل الشيق فقد تميز هذا المقال باستخدام العبارات الواضحة والسلسة وتنوع الاسلوب لعدم شعور المتلقى بالملل وتنوع الاحداث والبعد عن الحشو كما انه أظهر ملامح الاغتراب والمقارنة بين السيارات الغنية والنامية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . فى البدايه أتوجه بخالص الشكر والامتنان إلى الدكتور احمد تمام الذى ابدع فى كتابة هذا المقال .هذا المقال شيق ورائع يدخل بينا الى الآفاق الادبيه الممتعه كما ذكر الروائى طارق الطيب فى حاله الاغتراب كما وصف أيضا حال الدول الفقيره مقارنه بالدول الغنيه .والمقال أيضا يعتزم على دقه الوصف والأسلوب تحميل .
بعد التحية... أوجه خالص الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الذي أمتعنا به وأوضح لنا فيه حالة الاغتراب التي كان يعاني منها طارق الطيب والمقارنة بين الدول الغنية والفقيرة وهذا بالإضافة إلي سهولة الألفاظ وتسلسل الأفكار و وضوحها
في البداية أحب أتوجه بالشكر والتقدير للاستاذ الدكتور أحمد تمام سليمان علي مجهوده الراقي والمعبر عما يبذله من جهود كبيرة من أجل طلابه في توضيح فكرة الإغتراب وكيف هي حياة المغتربين وجاء أسلوبه سلس وبسيط ومعبر والأفكار مترابطة مما أبدع فيه اتمني لك أستاذي الفاضل مزيداً من التقدم والنجاح الدائم.
موضوع شيق وجذاب .حيث تحدث فيه الدكتور احمد تمام لمجموعةمختلفه فيما يخص الاغتراب .حيث إن من الصعوبة بمكان القيام بتفسير وتحليل شامل وعام لمفهوم الاغتراب بالاتفاق مع الحاجة النظريّة لوضع أسسٍ فكريّة للبحث الاجتماعي، بحيث تنعكس في حقيقة استخدام هذا المفهوم في عددٍ من المواضيع الإنسانيّة ، والسياسة، وعلم الاجتماع، ، والتحليل النفسي، إضافة لعراقيل أخرى تتعلّق باستخدام هذا المفهوم، حيث إنّ موضوع الاغتراب يتصل بعلم الاجتماع لعلاقة هذا المفهوم بتفسير أحد أنواع السلوك فكان الكاتب بارع في تفسير وتحليل الظاهره من كل زاويه نتيجه مايتوفر له من ثقافه ومكتبه فكريه كبري
خالص الشكر...والتقدير والاحترام للدكتور /احمد تمام علي مجهوده الواضح في هذا المقال والتي تظهر في كثرة الاستشهاد .ولكن ما يؤخذ عليه في هذا المقال كثره السرد في المقال ومن المتوقع أنه يصيب المقال بالملل ولكن ماحدس هو العكس مما أعطت المقال عنصر التشويق والجذب والرغبة علي تكمله المقال وهذا ما يدل فإنه يدل علي عبقريه الكاتب بالاضافه إلي الألفاظ التي تعطي المقال عنصر الجذب والتشويق
"بسم الله الرحمن الرحيم " أود أن أتقدم بخالص الشكر لدكتور أحمد تمام على اختياره هذا المقال الذى يتميز بالوضوح وسهولة الألفاظ ودقة الوصف عن حالة الغربة التى عاش بها الكاتب وسرد المقال بطريقة بسيطة وسهلة والإبداع في المقارنة بين الفقراء والأغنياء ووضوح الأسلوب
في بداية نقدي أتوجه بخالص الشكر والتقدير لاستاذي الدكتور أحمد تمام على الجهد الواضح في نقده الأدبي لرواية بيت النخيل . فأجاد الدكتور أحمد تمام في وصفه لحاله الاغتراب التي يعيشها الكاتب في ڤينيا و في وصفه لحال الدول الفقيره والدول الغنيه في أسلوب تعاملها مع شعوبها . أحكم الكاتب طارق الطيب ادوات السرد الروائي فلم يشعر المتلقي بالملل بل بالأمتاع من خلال تنوع الأحداث الروائيه ودقه الوصف في المشاهد الرمزية وعنصر التكثيف الظاهر في تنامي الأحداث . وفي النهايه اتمنى من الله أن يظل أستاذي ومعلمي الدكتور أحمد تمام في تقدم مستمر .
التربيه الفرقه الأولي عام قسم اللغه العربيه في البدايه احب اشيد بطريقه سرد الكاتب للأحداث حيث قام بسرد ادق التفاصيل رغم أن ذلك يعتبر نقدا إلا أن القصه ممتعه ولكن النقد الاكثر اهميه بالنسبه الي هو انا الكاتب قام بوصف المشاكل الموجوده ولم يذكر حلول لها
في البدايه احب أشكر الدكتور أحمد تمام علي ترجيحه لنا تلك الروايه رغم ان الكاتب لم يختصر في سرده للروايه الا انها تبعث فينا التشويق وتجذبنا نحو قرأتها إلي النهايه
موضوع جيد جدا ركز فيه الدكتور أحمد تمام سليمان علي نقاط وافكار في غايه الاهميه فيما يخص موضوع الاغتراب.وعند قرأتي للراويه هذه لم أشعر بملل ابدا علي الرغم من أن الدكتور أحمد لم يركز في سرده علي الاختصار .واحداث هذه الروايه تطابق الواقع المعاش.
تعد رواية بيت النخيل من الروايات التي تسلط الضوء علي حياة الاغتراب وما يلاقيه المغترب منمرارة الاغتراب ،كما تجسد الرواية سيرة ذاتية لكاتبها،ليكون الروائي مثال حي للاغتراب، الا ان هناك جملة استوقفتني ان الشعب العربي متسول وإن كنت اري انه شعب مسروقة احلامه البسيطه.
مقال جميل كالعادة استخدم الصور الرمزية للتعبير عن غربته كما أوضح الاختلاف بين العرب والغرب
هذا المقال اعجبنى جدا لانه استخدم الالفاظ اليوميه التى تعبر عن الاواقع المعيش واسلوبه سهل ووضوح المعانى خالى من التعقيد والحشو الزائد سلاسه الالفاظ استخدم المقال الكثير من الظواهر الاسلوبيهالتى أعطى للمقال اعجاب للقارئ تشويق فى قرائتها والاستفادة منه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،الطالبة آية محمد عبدالصمد سعيد المقيدة بالفرقة الأولى عام كلية التربية ، دائما يبدع دكتور أحمد تمام في أختياره للألفاظ و بدقة شديدة ، كما وضح لنا في هذا المقال حالة الشاعر ويصف لنا أدق التفاصيل في حياته، من حالته المعيشية وقسوة الظروف عليه كما يحدث لكثير من البشر ،حيث قربنًا هذا المقال إلى حياة الواقع كثيرًا، جعلنا بأسلوبه لا نمل نتشوق إلى قراءة المزيد ، دمت مصدر للجمال والإبداع يا دكتور أحمد تمام. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لا اعرف ماذا يجب ان اكتب عن هذه الرواية، هل عن رقتها ام جمال وصفها لحياة الغربة وصعوباتها ام عن دقة سردك، فهى رواية ممتعة للغاية واللغة قوية ومميزة، الوصف يجعلك تشعر انك داخل الاحداث، وهى رواية خالية من الكثير من الاخطاء الشائعة فى الكثير من الروايات الاخرى.
أود أن أشكر أستاذنا الفاضل الدكتور أحمد تمام على مجهوده العظيم معنا وأن هذه الروايه حقا ممتعه وشيقه ولا تبعث على ملل القارئ وأنها توضح الحياه الواقعيه بالنسبه للاغتراب وأتمنى من الله أن تظل فى تقدم دائم دكتورنا العظيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته في البدايه اوجه كامل الشكر للدكتو احمد تمام علي هذا المقال الشيق وروعه اسلوبه وسهوله الفاظه ودقه وصفه والتعمق في التفاصيل حيث وصف شعور الاغتراب الذي يشعر بها الكاتب طارق الطيب ومقارنته بين حياه الفقراء والاغنياء
الموضوع مشوق و الكلمات سهلة و بسيطة بعيدة عن التعقيد حيث بقدرة اي شخص عادي فهمها بالإضافة أنه من المثير موضوع التحدث عن شخصية عظيمة مثل شخصية طارق الطيب و ايضا المقال يحتوي ع بعض التفاصيل الدقيقة التي تساعد في اندماج القارئ و هذه التفاصيل غير مملة ع الاطلاق
مقال رائع قام كاتبه الدكتور أحمد تمام بتوضيح ما في الروايه بطريقه اكثر من رائعه ليعكس لنا ما في الروايه والتي قام مؤلفها طارق الطيب بوصف حياتها في فتره الاغتراب وبالرغم من أن الروايه كبيره تكاد أن تبلغ ٤١٦ صفحه الا انه بسلاسه اسلوبه وقربها من لغتنا المستخدمه تجعلها أكثر استيعابها واستمتاعا وتشويقا... نشكر الدكتور أحمد تمام على اسلوبه الرائع في التعبير عن الروايه.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، لك خالص الشكر والتقدير دكتور أحمد تمام على هذا المقال الذي يصور الغربة الموحشة والآلام التي عاشها الكاتب ويؤكد على الا بديل لوطن الفرد حيث أن هذا الكاتب عانى من الويلات والشدائد بداية من فقره ومكان سكنه ولكنه صبر واحتسب ذلك في سبيل العلم واحتمل الفقر وابدع هذه الرواية رائعة المزيج بين الشرق والغرب ويصور كيف صقل هذا الكاتب بين ملامح البلدان التي عاش فيها ومن بينهم مصر فأبدع فيها وفى أسلوبها وطريقة وصفها لأشياء فجزاك الله خيراً دكتورنا العزيز.
اتوجه بكامل الشكر لدكتور احمد تمام على عرض هذا المقال الممتع والشيقة.وادخلنا ف الاغراض الأدبيه والتاريخية. واستخدامه الألفاظ السهله والمطلقه على السنه العاميه .وشعور الشاعر بالغربة واشتياقه الى بيته وبلده.حيث وصفه وصف دقيق وتفصيلى.والغرض منه هو الإبهام بالواقع ويدل على وحشه الغربه. وأسلوب عرض المقال يبتعد عن الغربه والملل
في البداية اريد ان اشكر سياده الدكتور أحمد تمام لجهوده العظيمة في هذا المقال الممتع حيث أنه مقال ممتع واسلوبه سهل وبسيط يسهل على القارئ فهمه واستيعابه وهذا المقال قد قادنا إلى أفكار شيقة وممتعة والذي يتحدث فيه عن رحلة الإغتراب التي يتكلم عنها الراوي طارق الطيب ووصفه لحال البلاد الفقيره والمقارنة بينها وبين الدول الغنيه واستعماله للألفاظ العامية التعلم تخل بالمعني بل زادت في نفس القارئ تشويقا ووضح ذلك من خلال الواقع المعيش واستعمال بعض الألفاظ العاميه
اتوجه بالشكر لاستاذي الدكتور أحمد تمام حيث ابدع الدكتور في روايه بيت النخيل امتعنا بقراءه ادخلنا في مقربات ادبيه وتاريخيه حيث شرح حاله الاغتراب التي كان يعاني منها طارق الطيب والرمزيه البحتيه انتي تعاني منها الدول الفقير فلك جزيل الشكر والتحيات
بداية كالعادة يتألق الدكتور أحمد تمام فى كتاباته واختيار موضوعاته وإنفراده ببريق ألفاظه وجمال صياغته ورونق أسلوب عرضه وسلاسته. أما عن رأيى فى الطيب وروايته : "فأرى أنه قد وفق فى روايته عنوانا وموضوعا فقد وضح واقع ومأساة الدول العربية حتى أنه جعل الغائب القارئى اليوم بمثابة الحاضر المشاهد للأحداث بالأمس وما نتج هذا إلا من براعة الكاتب وحسن تصوره . ولكنى ربما أراه افتقد شرط مهم من شروط الكتابة وهى التوصيات لتغيير الواقع فقد اكتفى الكاتب بذكر ووصف المشكلة وتأثيرها واستمراره فى الشكوى والندب من واقعه وأهمل كيفية الخروج والنهوض من هذا النفق المظلم كما اننى أرى أنه لجأ إلى الحشو فى منتصف الرواية ولكن ذلك لا ينفى جودة وبراعة الكاتب فى هذه الرواية فقد خرجت بصورة جاذبة للقارئين مشوقة للسامعين ملفتة لأنظار المهتمين" .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...أتوجه بخالص الشكر للدكتور أحمد تمام على هذا المقال الممتع الشيق الذي يدخلنا في افاق ادبية جميلة وشيقة الذي يتحدث فيه عن رحلة الاغتراب الذي تكلم عنها الراوي طارق الطيب ووصفه لحال الدول الفقيرة مقارنة بحال الدول الغنية بالاضافة الى استخدام الفاظ عامية لم تخل بالمعنى بل زادت من التأثير في نفس القارئ حيث استوحاها من الواقع المعيش...وفقك الله دكتوري العزيز .
اتقدم بخالص التقدير للدكتور الفاضل أحمد تمام . إن الاديب يشعر بالغربة ويود العودة الي وطنه وليس هناك كلام يصف حب الوطن من هذا البيت بلدي وإن جارت علي عزيزة ... وأهلي وإن ضنوا علي كرام وسرد ادق تفاصيل الروايه كانت ممتعة ولاتبعث الشعور بالملل ولكن يؤخذ علي الشاعر استخدام الالفاظ الدائرة علي ألسنه العامة حتي وإن كان الغرض منها الايهام بالواقع وبدل من ان يلعن الظلام (وحشة الغربة ) كان احرى به أن يضئ شمعة (يتأقلم مع ظروف الغربة )
أتوجه بالشكر للدكتور أحمد تمام علي اختياره لهذا الموضوع الشيق وهذا ليس بجديد عليه ،فهو يوضح حالة الاغتراب التي عاش بها الكاتب طارق الطيب ومقارنته بين الدول الفقيرة والغنية ...
أتقدم بالشكر الجزيل لسيادة الدكتور أحمد تمام علي المجهود الرائع في تحليل روايه (بيت النخيل ). قد أبدع الشاعر في رسم صوره الاغتراب الذي يعانيه في الغربه بالرغم من انها تجربه خاصة أو ذاتيه بالشاعر إلا أن المتلقي لا يشعر بذلك
كل الشكر والتقدير لأستاذي الفاضل الدكتور أحمد تمام لتقديمه لنا هذة الرواية الرائعة ،والتي استطاع من خلالها تحليل شخصية الكاتب المغترب مراعيا البعدين الزماني والمكاني وتمكن ايضا من سرد هذا المقال بطريقة مميزة تتميز بسهولة الألفاظ وروعة البيان .
فى البدايه اريد ان اشكر استاذى الفاضل احمد تمام على جهوده التى يبزلها من اجل طلابه واود ان اشكره على توصيل وتوضيح هذه الفكره وهى فكره الاغتراب وكيف يكون حال الشخص المغترب واوضح ايضا الفرق بين الدول الناميه الفقيره والدول المتقدمه الغنيه ٠
أتوجه بالشكر لإستاذى دكتور احمد تمام على اختياره هذه الرواية التى استمتعنا بقراءتها وتحليل ما بها من ظواهر بيانية وبلاغية وما قدمه المؤلف من مادة لغوية واستخدامه اللغة بشكل أكثر من رائع فقد أظهر مقدرته الأدبية فى استخدام الظواهر البلاغية فى التعبير عن فكرته فجاء النص معبرآ عن ما يشعر به المؤلف واستطاع إيصال فكرته بطريقة جعلت القارئ يشعر بما يشعر به المؤلف من مشاعر الأغتراب وبما يحس به المؤلف من الفرق بين الأوطان التى انتقل إليه فجعل القارئ يسبح بخياله فيما يقوله المؤلف وفى النهاية أتوجه بالشكر لإستاذى الدكتور أحمد تمام
ف البدايه أتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتور أحمد تمام الذي يبدع دايما في مقالاته . هذا المقال للكاتب طارق الطيب يصف فيه حاله الاغتراب التي كان يعاني منها ،ووصفه لحال الدول الفقيره مقارنه بحال الدول الغنية وهذا ما يحدث في مجتمعنا من مقارنات بين الاسره الفقيره والغنيه ،أيضا وضح لنا الفرق بين مصر والسودان ،بالاضافه إلي سهوله الالفاظ . ووفقك الله دكتوري العزيز
أتوجة بخالص الشكر للدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الممتع الشيق الذي يدخلنا في أفاق أدبية أبدع فيه حيث يكشف عن روح الاغتراب الذي يستشعره الكاتب بالرغم من وجود السلبيات في الوطن إلا أنه مهما أبتعدنا عنه يقتلنا الحنين إليه أسلوب الكاتب سهل بسيط قريب من قلوب العامة ووضح لنا مدى التباين بين مصر والسودان والغربة التي عاشها إجادة الكاتب دقَّة الوصف ووضح حواش على مدار النص
تمكن الدكتور احمد تمام من سرد هذا المقال بطريقة مميزة ويتميز بدقة الوصف وسهولة الأسلوب حيث خاض في ادق التفاصيل الاان هذه الروايةتسرد مشكل الا وهي الاغتراب وعن المعاناة التي يواجهها اي مغترب عن وطنه وفي النهاية كما نعرف عن دكتور أحمد سهولة الألفاظ و جودة العبارات والكلمات الشيقة والممتعة
وبلا شك يمتاز الدكتور أحمد تمام فى كتاباته واختيار مقالاته وإنتقاء عرضه وأسلوبه. أما الكاتب (الطيب ) فأرى أنه ذو صقل فى كتاباته فقد صاغ الواقع المرير المعيش بألفاظ استطاعت أن تعبر عن مأساته وربط بين الماضى والحاضر وجسد مكانة الوطن العربى بالنسبة للدول الأجنبية. وأرى أنه ربما قام بإعادة ما حدث للدول العربية فى الماضى وعرضها اليوم حتى أنه جعل القارىء بمثابة المشاهد للأحداث وما يدل هذا إلا عن كاتب بارع متمكن من أدواته. ولكنى لربما ألاحظ عليه اللجوء للحشو فى منتصف الرواية . ورغم ذلك إلا أن الرواية خرجت بصورة جاذبة للقارئين ولاقت رواجا كبيرا حتى يومنا الحاضر ولكأنها لأول مرة تنشر .
أشكر الأستاذ الدكتور أحمد تمام الذي يعمل من أجل أن يكون لنا ذوق أدبي ونقدي،وفى هذا المقال يتحدث عن الشاعر طارق الطيب عن الشعور بالاغتراب وأنا الدول المتقدمة قاسية على أهلها،والدول الفقيرة حانية على أهلها وعن هذه التجربة الصعبة التي يمر بها الكاتب.
أتوجة بخالص الشكر لدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الممتاز الذي أبدع فيه ،وجعله مقالا في غايه الروعه . نجد في هذه الروايه وعلي الرغم من حجمها الضخم ألا انه استطاع أن يضعها في بضع صفحات . الكاتب طارق الطيب يبدأ بوصف حاله الاغتراب التي كان يعاني منها ،ووصفه لحال الدول الفقيره مقارنه بحال الدول الغنيه وهذا ما يعيشه مجتمعنا من أختلاف وتباين بين الطبقات الغنيه والفقيره سواء أكان من حيث أحوال المعيشه أو ظروفهم الاجتماعيه ،ثم نجده يتحدث عن مدي التباين بين مصر والسودان ،بالاضافه إلي سهوله ألفاظه ، وفقك الله دكتوري الفاضل.
في البداية احب شكر الدكتور على اختيار هذا الموضوع الشيق بالرغم من طول احداثه إلا أنه لا يبعث الملل في نفس القارئ لأنه احسن في اختيار الأسلوب والالفاظ السهلة فهذا الموضوع في معظم الوطن العربي وهو الاغتراب والذي يحدث بسبب الفقروالتمييز بين الدول الغنية والفقيرة
أتقدم بخالص الشكر والتقدير على هذا المقال الممتع والشيق الذي ساقه لنا الدكتور أحمد تمام الذي يتمتع بسهوله الالفاظ ووضوح الافكار والتراكيب ويتميز بعمق فلسفته والروايه حقا ممتعه وعقد مقارنه بين الدول اافقيره والغنيه وهي رؤيه متوازنه ويصف بشكل رائع حاله الاغتراب
وكما اعتدنا ع موضوعات ومقالات دكتورنا الفاضل أحمد تمام الذي أبدع ف مقاله بيت النخيل في وصف مفهوم الاغتراب ف الدول الفقيرة مقارنة بالدول المتقدمه التي تعامل شعبها بالحريه والمساواه، واستخدامه لألفاظ سلسه ومبسطه كما عودنا دكتورنا وفي تقدم وتوفيق داءم يا دكتور
احب اوجه الشكر والتقدير الخالص للدكتور احمد تمام الذى ابدع فى هذا المقال الجميل والرائع الذى يتحدث عن رحله الاغتراب الذى تكلم عنها الراوى طارق الطيب وبيتعجب من ظروف الاجتماعيه وحياتهم معيشيهم الذى يفرق بين الدول الغنيه والفقره من حيت حياتهم فهى روايه نعشها فى الواقع وعلى الرغم من ذلك تتميز بسهوله الالفاظ ووضوح معانى وروعه البيان وفصاحه اللغه وجمال الاسلوب
تمكن الدكتور احمد تمام من سرد هذا المقال بطريقة مميزة ويتميز بدقة الوصف وسهولة الأسلوب حيث خاض في ادق التفاصيل الاان هذه الروايةتسرد مشكل الا وهي الاغتراب وعن المعاناة التي يواجهها اي مغترب عن وطنه وفي النهاية كما نعرف عن دكتور أحمد سهولة الألفاظ و جودة العبارات والكلمات الشيقة والممتعة
أتوجة بخالص الشكر لدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الممتاز الذي أبدع فيه ،وجعله مقالا في غايه الروعه . نجد في هذه الروايه وعلي الرغم من حجمها الضخم ألا انه استطاع أن يضعها في بضع صفحات . الكاتب طارق الطيب يبدأ بوصف حاله الاغتراب التي كان يعاني منها ،ووصفه لحال الدول الفقيره مقارنه بحال الدول الغنيه وهذا ما يعيشه مجتمعنا من أختلاف وتباين بين الطبقات الغنيه والفقيره سواء أكان من حيث أحوال المعيشه أو ظروفهم الاجتماعيه ،ثم نجده يتحدث عن مدي التباين بين مصر والسودان ،بالاضافه إلي سهوله ألفاظه .
اتقدم بخالص الشكر للدكتور احمد تمام لمقالاته الرائعه والمتعددة التى يشوقنا بها للقراءه والتي تعلمنا كيف يكون النقد وليس لمجرد القراءه وايضا كيف يكون النقل كما نري فى تقديمه لهذه الروايه بيت النخيل والمشاعر التي توجد لدى (طارق الطيب)وعلى راسها الاغتراب فهو نموزج يعلمنا الانتماء للاوطان وكذلك يعلمنا الكفاح من اجل النجاح .
اتقدم بخالص الشكر والتقدير للدكتور احمد تمام .وكما هو المعتاد منه انتقاء هذه المقالات الرائعه والمميزة ونجد ان الطيب قد كشف لنا عن حاله الاغتراب التى عانى منها مستخدما الفاظا جعلت النص اكثر اقناعا وتعبيرا عن الدول الفقيرة واستخدام الفاظ عاميه ولكن لم تخل بالمعنى بل وزادت من التاثير فى نفس القارئ حيث استلهامها من الواقع المعيش.
نشكر الدكتور أحمد تمام ، علي هذه الروايه وعلي هذا المجهود انه ساق لنا بشكل مبسط وجميل وأيضا الكاتب الذي تحدث عن الاغتراب بصوره جميله ومبسطه وخاليه من التعقيق ف هذه الروايه...وناقش هذه القضيه احسن الاختيار ف ذلك لما يعاني به الإنسان بل الوطن العربي ع وجه الخصوص ، وكما استخدم الألفاظ السهله القريبه من واقع المعيشه وعلى مدار الرِّواية كلِّها نلحظ إجادة الكاتب دقَّة الوصف، وكتابة المشاهد بتكثيفٍ بالغٍ للصُّور الجزئيَّة والكلِّـيَّة معًا، كما أجاد في عمل حوَاشٍ على مدار الرِّواية كلِّها، يشرح فيها للقارئ العربيِّ أسماء الأشخاص والأماكن والاصطلاحات النِّمساويَّة؛ حتَّى لا تُستغْلقَ عليه، مما أضفى على البُعدِ الأدبيِّ للرِّواية بُعدًا ثقاف...وانها ليس روايه ممله بل يشعر الفرد بالمتعة عند القراءه...شكرا
اتقدم بخالص الشكر والتقدير لاستاذى الدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع الجذاب حيث انه يوضح حالة الاغتراب التى يعانى منها الكاتب طارق الطيب ويتمثل ذلك فى كثرة تساؤلاته حول عودته لوطنه . وهذه الروايه ممتعه وشيقه وتشير الى الواقع الذى نعيشه فالشقه القديمه تشير الى الدول الفقيرة التى تعانى من الفقر والظلم والمالك يشير الى حكام هذه البلاد فانهم قد نهبوا خيراتها .
في البدايه أتوجه بخالص الشكر لاستاذي الدكتور أحمد تمام علي هذا الاجتهاد الرائع فعلي الرغم من حجم الروايه الضخم إستطاع أن يضعها في بضع صفحات وتوضيحه لحال الدول الفقيرة ومقارنتها بالدول الفنيه وتمثل أحداث هذه الروايه الواقع الذى نعيشه اضافه إلي أن الروايه تمتاز بالاسلوب السلس في عرض الأحداث وتصوير لحاله الاغتراب التى يعانى منها الكثير ووصف لما يحدث في الدول الفنيه والدول الفقيرة فقد أبدع الكاتب في توصيل تلك الفكرة
في البداية اوجه كامل الشكروالتقدير للدكتور احمد تمام على مجهوده الذي يبذلة معنا فعلى الرغم من حجم الرواية الضخم فقد استطاع ان يصيغها في بضع صفحات الا انه قد احاط بكامل اجزاء الرواية وعلى الرغم من قصر هذا الموضوع الا انه يجع القارئ يشعر بالرغبة في قراءة الرواية الاصلية دون ملل
فى البداية أتوجه بخالص الشكر لاستاذى الدكتور أحمد تمام على هذا المقال الرائع الشيق ومن قبل رواية بيت النخيل كتاب الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة زادك الله علما ونفعنا الله من علمك ففى رواية بيت النخيل توضيح مدي الاغتراب الذي يشعر به الشاعر والذي يظهر فى وصفه لكل شئ حوله بنظرة سلبية وعلى الرغم من أننا لم نعرف مدى صدق هذه النظرة التى ذكرها فربما لم تكن بهذه البشاعة ولكن ولنقل هذه نظرة مشتاق لوطنه نظرة منتمي لأرضه وفي نظري نظرة مكافح ومناضل من أجل التقدم ونفع الآخرين والدليل أنه ظل يكتب فى هذه الرواية وهو ما بين السودان وفينا من وجهة نظري هى نظرة انتماء أكثر منها اغتراب جزاك الله خيرا دكتورنا الفاضل
ابدع الدكتور أحمد تمام في وصفه المتميز لحاله الاغترابالتي كان يعاني منها طارق الطيب وتعمق غي وصف مشكلات التي تعاني منه الدول الفقيرة وكيفيه تعامل المالك مع المستأجر وغير ذلك من المشكلات التي تحدث عنه خلال الروايه 6840
روايه حقا ممتعه وتستحق التقدير وهي على عكس بعض الروايات التي تبعث بعض الشعور بالملل في أثناء القراءة أو الإستماع وتتمثل أحداث هذه الرواية الواقع الذي نعيشه فالشقه القديمه المقصود بها هو الواقع المعاش الذي يسوده الإهمال والخيانه وعدم الأمانه ويتمثل صاحب الشقه في أي والي أو حاكم أو من لديهم نفوذ عاليه في الدوله وهم الذين يتظاهرون بالخير وعمله وإصلاح المجتمع وهم في الأساس من قاموا بالفساد في المجتمع ونلاحظ أن الدكتور احمد تمام ابدع في وصفه المتميز لحالة الاغتراب التي كان يعاني منها طارق الطيب والرمزية البحتة التي تصف حال الدول الفقيرة مقارنة بالدول الثرية في تعاملها مع شعبها بالاضافة الي سهولة الالفاظ وحقا هو عمل يستحق التقدير والاحترام جزاك الله خيرا
في البدايه أتقدم بخالص الشكر والتقدير لدكتور أحمد تمام علي هذا المقال الرائع الذي أبدع فيه ،وجعله مقالا شيقا للغايه . كثير من الروائين فو توجهوا إلي القصة القصيرة او الرواية القصيره لكان خيرا لهم .طارق الطيب يبدأ بشكل ممتاز وجذاب ،ورشيق لوصف حالة الاغتراب التي يعاني منها ،ووصفه لحال الدول الفقيره مقارنه بحال الدول الغنيه ،وذلك من حيث احوال المعيشه والظروف الاجتماعيه ،ووضح لنا مدي التباين بين مصر والسودان ،ومدي المعانأه التي عانأها في الغربه وكيف تخلص من هذا الشعور وهذه المعانأه .
تعد رواية بيت النخيل من أهم رواية الروائي طارق الطيب التي تناولها د.أحمد تمام ناقدًا ومحللاً أهم المظاهر الأسلوبية المميزة لهذا الروائي، بالرغم مما بالرواية من ألفاظ مقذذة إلا أنها مقتبسة من ألفاظ الحياة اليومية، وهذه السمة الأسلوبية المميزة للروائي، فقد استخدمت هذه الألفاظ من قبيل الحياة اليومية ؛لتوضح مدي ملامح اغتراب طارق الطيب،ولكم منا وفير التقدير والاحترام د.أحمد تمام لإختيارك لقضية من أهم القضايا الإجتماعية العاكسة لملامح الحياة البالية في ضوء الاغتراب.
في البداية احب اتوجه بالشكر الاستاذي الدكتور / احمد تمام علي اختيار الموضوعات والقضايا المهمه في المجتمع وادئما ما يحثنا علي الاطلاع عليها ومناقشتها ففي هذا المقال تناول الدكتور احمد تحليل (روايه ببت النخيل )بسلوب واضح وسلس جلعني او د قراءة الروايه لما جاء ببها المؤلف طارق الطيب في تصوير حالة الاغتراب والتي يعاني منها الكثير ووصف لما يحدث في الدول الغنيه والدول الفقيره فقد ابداع الكاتب في توصيل تلك الفكره
بدايه اشكر استاذي الدكتور الفاضل احمد تمام علي عرضه لهذه الروايه الجميله التي علي الرغم من عرض الكاتب لأدق التفاصيل الي ان الروايه لا تبحث الشعور بالملل ف ذهن القاريء كما أنها تمثل واقع معيشي لكل شخص مغترب عن بلده اضافه الي ان الروايه تمتاز بالأسلوب السلس ف عرض الأحداث ونتمنى مزيد من التقدم
دكتور احمد تمام من اولئك الذين ادين لهم بالفضل في ازديادي من العلم والمعرفة طوال الاربعه اعوام الجامعية وبعد... لقد اظهر الدكتور احمد في المقال السابق (رغم قصر المقال)اسلوبا سرديا رائعا في توضيح المعني الحقيقي للفقر والاغتراب مع استخدام اسلوب تعبيري جذاب ادام الله علمك دكتور احمد
لقدابدع دكتورنا الفضيل الاستاذ احمد تمام هو أنه كشف لنا حقيقه ومعنى كلمه الاغتراب وهو توضيح اغتراب وفكر الشاعر عن كل شئ رغم حضور بعض الكلمات العاميه الاانه ابدع ف توصيل حاله الشخص لنا وكيفيه معرفه ما حالته التي كان عليها
شكرا للدكتور احمد تمام هذا المقال الرائع الذي أبدع فيه، و توضيحه لحال الدول الفقيرة ومقارنتها بالدول الغنيه، ووصفه لحالة الاغتراب التي مر بها طارق الطيب.
ابدع الدكتور احمد تمام في وصفه المتميز لحالة الاغتراب التي كان يعاني منها طارق الطيب والرمزية البحتة التي تصف حال الدول الفقيرة مقارنة بالدول الثرية في تعاملها مع شعبها بالاضافة الي سهولة الالفاظ ، ادامك الله لنا ،وزودك الله بعلمه الوفير
اتقدم بخالص الشكر والتقدير والعرفان لأستاذي الدكتورأحمدتمام الذى يدعونا دائما لمناقشةالقضاياالمختلفةمثل: ١-معارضةالقران الكريم اختلاف أدب أم اختراق قداسة٠ ٢-الشعربين هندسة اللغة وعمق الفلسفة٠ ٣-ملامح الاغتراب. ففى هذا المقال للكاتب طارق الطيب يتميز بأسلوبه الرائع فى الكتابة واستخدام الألفاظ المتدوالة على ألسنة العامة،فالكاتب لم يتكلم عن نوع معين من نوع معين من الناس بل تكلم عن أنواع مختلفة من الناس ممايشجع على القراءة للروايات والمقالات والآراء المنشورة. ففى هذه الروايةذكرلنااستاذي مدى الاغتراب الذى يشعربهالشاعروهذاظهرفى وصفه لكل شى وبنظرة سلبية؛وعلى الرغم منأننالانعرف مدى هدف النظرة ولكن نلتمس له العذر؛لأنه مشتاق لوطنه ولديه انتماء له. وأخير وليس بأخر انتظر المزيد من التقدم لأستاذي الفاضل الذى يبحر ويعود فى أعماق العلم والمعرفة وأرجو من الله التقدم والمزيد من العلم لأستاذي.
لقد أبدع دكتورى واستاذ احمد تمام ف كتابة هذا المقال ألذ ناقش فيه موضوع ادبي وتاريخي وتحدث فيه بيان وافصاح واستطاع أن يجذبنا ويمتعنا لقراءة هذا المقال الشيق واتمني له دوام النجاح والتميز
ان هذا مقال رائع جدا ولقد ابدع الدكتور و الاستاذ الفاضل أحمد تمام ف وصف حالة الاغتراب التى كان فيها الكاتب و بالرغم من استخدام بعض الكلمات العاميه إلا أنه ابدع ف توصيل الفكره للقارئ و ساعد على جذب الانتباه و التشويق فقد وضح فيه شدة معاناه الكاتب ف معيشته
لقد أبدع الاستاذ الدكتور أحمد تمام فى مقاله مستخدماً أحداث بسيطة جعلت مقاله شيقاً للغاية، وكلمات وجمل من الرواية الأصلية جذبت انتباه القارئ، إضافةً إلى أسلوبه الممتاز السلس فى وصف حالة اغتراب الكاتب.
اتقدم بخالص الشكر للدكتور احمد تمام الذي يدعونا دائما إلى مناقشه القضايا المختلفه ويشجعنا على القراءه للرويات والشخصيات المختلفة، وهذا ما فعله فى هذا المقال بذكره للكاتب الكبير طارق الطيب وروايته الرائعه "بيت النخيل" التي تحمست ان أقرأها بعد قراءه هذا المقال الذي وضح لنا ملامح شخصية الدكتور طارق الطيب وأسلوبه الرائع فى الكتابه الذي يبدو بسيط واستخدامه الالفاظ المتداولة على لسان العامه من الناس فهو لا يجعل رواياته لنمط معين من الناس بل لانماط مختلفه؛ مما يشجع الناس على القراءه وهو فى هذه الروايه التي كما ذكر الدكتور احمد تمام السائد فيها توضيح مدي الاغتراب الذي يشعر به الشاعر والذي يظهر فى وصفه لكل شئ حوله بنظره سلبيه وعلى الرغم من اننا لم نعرف مدى صدق هذه النظره التى ذكرها فربما لم تكن بهذه البشاعه ولكن ولنقل هذه نظرة مشتاق لوطنه نظرة منتمي لأرضه وفي نظري نظرة مكافح ومناضل من أجل التقدم ونفع الآخرين والدليل انه ظل يكتب فى هذه الروايه وهو ما بين السودان وفينا ،من وجهة نظري هى نظره انتماء أكثر منها اغتراب وننتظر دائما المزيد من المقالات الرائعه للكاتب الرائع د / احمد تمام الذي يشرفني انه يدرسني ٠
إن هذا المقال يجعل المرء متشوقاً لقراءة رواية (بيت النخيل) للكاتب طارق الطيب، فهو بمثابة نبذة مختصرة عن تفاصيل كثيرة يُود التمعن بها، أتقن ايصال فكرة الكاتب عن مرارة الاغتراب والفقر معاً، يشرفني تعلُم واكتساب هذا الأسلوب البسيط والجميل منك دكتورنا الفاضل أحمد تمام.
اولا اوجه خالص الشكر للدكتور احمد تمام على هذا المقال الرائع الذي تحدث فيه عن روايه بيت النخيل للكاتب طارق الطيب والذي تحدث فيها عن الغربه ومشقاتها واعتمد الكاتب طارق الطيب على سرد القصه بطريقه شيقه وممتعه بحيث لايشعر القارئ بالملل رغم طول عدد صفحاتها ووصف فيها الاختلاف بين المجتمعات فمنها الراقيه ومنها الباليه الدانيه واعتمد ف كتابته للروايه لأأخذ القارئ الى ان يتخيل احداث القصه وان يتخيل الزمن والمكان الذي كتبت فيه الطالبه مروه ماجد احمد عبد التواب الفرقه الرابعه تحويل مسار كليه علوم ذوي الاحتياجات الخاصه
ابدع الدكتور احمد تمام في وصفه المتميز لحاله الاغتراب التي تصف الدول الفقيرة مقارنه بالدول الغنيه في تعاملها مع شعبها واهتمام الكاتب ايضا بعرض التفاصيل الجزئيه في منزله ويعاب عليه في اهتمامه باللوم والندب علي أحواله واهماله في تغير هذه االواقع المرير 38
في البدايه اتوجه بخالص الشكر للدكتور احمد تمام على مقاله الرائع فى وصفه لحاله الاغتراب التي كان يعاني منها طارق الطيب ووصفه لاحوال الدول الفقيره وهي قراءة ادبيه وفنيه سرديه رائعه دمت موفقا دكتور احمد للجمال والابداع دائماً
الروايه من اروع الروايات علي المدي الذي يحكي عن السيرة الذاتية فالرواية من الروايات التي تعبر عن الاغتراب واختيارها مقال ممتاز جدا بكل المقاييس للدكتور احمد تمام الذي عرض المقال بأسلوب سلس وممتاز وسهل .
الطالب سعد محمد سعد محمد - طالب بـ كلية علوم ذوي الاحتياجات الخاصة الفرقة الثانية قسم اللغة العربية اساسي في البداية اتوجه بالشكر الي مدرسي الفاضل الدكتور احمد تمام الذي قد امتعنا بهذه الرواية الجميلة لما فيها من معاني كثيرة حيث قد ربط الكاتب بين الدول الفقيرة والدول الغنية من حيث المعيشة والظروف الاجتماعية وقد بين مدى الاختلاف بين دولتنا العظيمة مصر والسودان الشقيقة وقد وصف الكاتب في هذه الرواية مدى المعاناة التي عاناها في الغربة وفي نهاية الامر قد تغلب عليها واستطاع ان يجعل لنفسه شأن عظيم في هذه البلاد الغربية وانا من وجهة نظري اعتبر هذه الرواية قدوتي في حياتي .. شكرا .
فى البداية أشكر دكتور أحمد تمام لبراعته فى تناول الحديث فى هذا الموضوع الشيق وقد تميز الكاتب الطيب بدقة عباراته وقوة أسلوبه والحديث باللغة الشائعة بين عامة الشعب
مبدئيا اتوجه بخالص الشكر والتقدير والعرفان لأستاذي وقدوتي في البلاغة والنقد وشتي ضروب العلم أد/أحمد تمام أنا اشهد بتقديري وأعجابي لهذا المقال الجميل،فهو يناقش قضية في غاية الأهمية وهي الأغتراب والتي لاتخلو من الرمزية فهو يحاول ويدافع القء الضوء والنظر لرفع نير الظلم عن كاهل امتنا العربية وخاصة لما تضمره لنا دول الغرب من حقد واذي واستبداد وعولمة فمن هنا اريد ان اناشد كافة فئات الامة العربية شبابا وشسطوخا واطفالا ان نفيق من هذا الاستبداد ونحاول ان نستخدم كل ما لدينا من قوة لنثور علي هذه الأمم المستبدة ونستلهم تاريخنا العربي كما كان.
الطالبة هبة سيد بكرى المقيدة بالفرقة الأولى قسم اللغة العربية كلية الآداب جامعة بني سويف فى البدايه أحب اتوجة بخالص الشكر لدكتور أحمد تمام على هذا الموضوع الممتع والمتميز حيث تميز الكاتب فى وصف حالة الاغتراب التى تصف الدول الفقيرة مقارنة بالدول الغنية فى تعاملها مع شعبها وكذلك أهتم أيضا بالربط بين الزمان والمكان بين مصر والسودان وعرض الكاتب التفاصيل الجزئية فى وصف منزلة ويعاب عليه فى اهتمامه باللوم والندم على احواله
لقد ابدع الدكتور احمد تمام في هذا الموضوع الشيق علي الرغم من الكاتب لم يختصر في سرد الموضوع ولكن هذه الاطاله لم تبعث في نفس القارئ الملل واحداث هذه الروايه تمثل واقع معيشي يواجه كل شخص متغرب عن بلده ولقد ابدع الدكتور في هذا الموضوع باسلوبه الشيق والممتع
تمكن الدكتور احمد تمام من سرد هذا المقال بطريقة مميزة ويتميز بدقة الوصف وسهولة الأسلوب حيث خاض في ادق التفاصيل الاان هذه الروايةتسرد مشكل الا وهي الاغتراب وعن المعاناة التي يواجهها اي مغترب عن وطنه.
مقال جميل جدا كالعاده فقد ابدع الدكتور احمد تمام في هذا المقال فعلي الرغم من ان الكاتب لم يختصر في سرد القصه الا انها لا تبعث الملل في نفس القارء واحداث الروايه تمثل واقع معيشي فقد اسقط الشاعر احداث هذه الرواية علي الواقع وجمعت القراءة بين ما هو لغوي الصلة وتراثها وأدبها المتنوعه عبر الامكنة دمت موقف الدكتور احمد تمام للجمال والابداع دائم وشكرل
محمد صابر حسن المقيد بالفرقة الاولى قسم اللغة العربية موضوع شيق حقا لان الكاتب استطاع الا يبعث الملل فى زهن القارئ بالرغم من ان الكاتب لم يختصر فى سرد القصة
الرواية حقا ممتعا بالرغم من ان الكاتب لم يختصر في سرد القصة ولكنها لا تبعث الشعور بالملل
ابدع الدكتور احمد تمام في وصفه المتميز لحاله الاغتراب التي تصف الدول الفقيرة مقارنه بالدول الغنيه في تعاملها مع شعبها واهتمام الكاتب ايضا بعرض التفاصيل الجزئيه في منزله ويعاب عليه في اهتمامه باللوم والندب علي أحواله واهماله في تغير هذه الواقع المرير 38
الطالبه هاجر رفعت رجائى المقيده بالفرقه التانيه قسم لغه عربيه كليه الأداب جامعه بنى سويف ف البدايه احب ان اتوجه بالشكر لاستاذى ومعلمى الدكتور احمد تمام ع هذا المقال الشيق وروعه اسلوبه ف عرض الموضوع باسلوب سلس واتمنى من الله ان يظل ف تقدم دائم
ليس بغريب على الناقد والباحث د/ أحمد تمام استقراء النصوص واستخراج ما هو مطمور فيها من دلالات وتراكيب ، بداية بمقاله « معارضة القرآن اختلاق أدب أم اختراق قداسة » وكذلك مقاله « الشعر بين هندسة اللغة وعمق الفلسفة » وانتصاره للغة العربية وأصالتها في مقاله « البعد الحضاري للغة العربية » وحتى هذه الرواية التي استطاع من خلالها تحليل شخصية المغترب « الطيب » الرافض لحياة المدينة الغنية القاسية على ساكنيها وعدم انسجامه معها وحنينه لحياة المدن الفقيرة الحانية على أهلها ، مراعيا البعدين الزماني والمكاني ، كما أنه نوه على استخدام الكاتب للغة العامية في ألفاظ من مشاهد حياتية مزعجة ، وكذلك شرحه لبعض الألفاظ النمساوية المبهمة بما يوجد تواصلا للمتلقي دون استغلاق أو إبهام ، ويجعل للرواية بعدا ثقافيا لغويا . وجملة القول أن الباحث موفق كعادته في سبر أغوار النصوص وقراءتها قراءة واعية ..
موضوع شيق وممتاز .حيث تطرق فيه الدكتور احمد تمام لمجموعة من الزوايا فيما يخص الاغتراب .حيث إن من الصعوبة بمكان وضع تحليل شامل وعام لمفهوم الاغتراب بالاتفاق مع الحاجة النظريّة لوضع أسسٍ فكريّة للبحث الاجتماعي، بحيث تنعكس في حقيقة استخدام هذا المفهوم في عددٍ من المواضيع الإنسانيّة ، والسياسة، وعلم الاجتماع، ، والتحليل النفسي، إضافة لعراقيل أخرى تتعلّق باستخدام هذا المفهوم، حيث إنّ موضوع الاغتراب يتصل بعلم الاجتماع لعلاقة هذا المفهوم بتفسير أحد أنواع السلوك الاجتماعي، لكن هذا التفسير يتّسم بعجزه ولا موضوعيّته في محاولة توضيح القيمة العلميّة لأبحاث ودراسات السلوك الاجتماعيّ، إضافة لهذا فإنّ هذا المفهوم يستخدم في شرح وتوضيح التعصّب العنصري والوعي الطبقيّ، والمرض العقليّ، والصراعات السياسيّة والصناعيّة. تمّ بذل العديد من المحاولات الجديّة في الآونة الأخيرة، والتي تستهدف إعطاء الاغتراب مفهوماً يتغلّب عليه الطابع النظامي والعلمي في آنٍ معاً،
ابدع الدكتور احمد تمام في وصفه المتميز لحالة الاغتراب التي كان يعاني منها طارق الطيب والرمزية البحتة التي تصف حال الدول الفقيرة مقارنة بالدول الثرية في تعاملها مع شعبها بالاضافة الي سهولة الالفاظ ، فليس من الحديث علينا تفوق الدكتور احمد في كتاباته . ادامكم الله لنا وللادب في مصر
مقال جميل جدا كالعادة من معلمنا الفاضل. واني الاحظ اهتمام استاذنا بروايه بيت النخيل فقد تقررت وعلق عليها ف مقررات دراسيه علي سبيل المثال لا الحصر كانت الفصل الرابع للفرقه الثانيه اساسي لكليه العلوم والفرقه الاولي عام لكليه التربيه. وقد أفرد لها مقالا ف فكر الثقافه. الافت للنظر اعجابكم بأسلوب الكاتب وعرض تفصيلات مهمه من الروايه كالاهتمام بحصر الاساليب الاستنكاريه كما ورد ف المقال تعددت الاسئله الاستنكاريه في صفحه واحدة. وكذلك اهتمام الكاتب بالربط بين الزمان والمكان بين مصر والسودان. واني ارى ان الجزء الذي يخص وعود المالك وتصرفاته نحو المستأجر لها بعد سياسي وكأنة يعرض بأحوال بلادنا العربية مع الدول المهيمنه وكذلك الحكومات مع شعوبها. وقد لفت النظر ايضا اهتمام الكاتب بعرض التفاصيل الجزئيه في وصف منزله ويعاب عليه ف اهتمامه باللوم والندب ع احواله وجمودة حيث أنه لم يذكر ان لديه رغبة في تغيير هذا الواقع المرير بل أهتم بوصفه وشغل نفسة بالشكوي بدلا من السعى لتغييرها فأهتم بالمظهر واهمل الجوهر
رغم أن الكاتب لم يختصر في سرد القصة وخاض في أدق التفاصيل إلا أن الرواية حقا ممتعة ولا تبعث شعور الملل في نفس القارئ وأحداث هذه الرواية تمثل الواقع المُعاش فقد أسقط الشاعر أحداث هذه الرواية على الواقع حيث تمثل الشقة القديمة مجتمعنا البالي الذي أودى به الاهمال وعدم الأمانة إلى هذه الحال المتأخرة وصاحبة الشقة تمثل الحاكم أو من يتصنعون أنهم مهتمين بالإصلاح وحل المشكلات رغم أن الواقع وما يصدر منهم يقولون عكس ذلك تماما.
قراءة ماتعة أدخلتنا في مقربات أدبية تاريخية وفنية سردية رائعة محاولة الكشف للبعد الثقافي من جهة واللغوي من جهة أخرى في فضاء عربي الهوي الملامح حيث جمعت القراءة بين ما هو لغوية الصلة وتراثها وأدبها المتنوع عبر الأمكنة دمت موفقا دكتور أحمد للجمال والابداع دائما
اكتب تعليقك