متحف فيكتوريا وألبرت في لندنالباب: قصة مكان
![]() | فكر - المحرر الثقافي |

متحف فيكتوريا وألبرت هو جزء من مجموعة متاحف تقع في جنوب كينسنجتون لندن بتجمُّع كبيرٍ للمتاحف يدعى شارع المعارض الذي يحتوي على متحف التاريخ الطبيعي ومتحف العلوم وكذلك تقع قاعة ألبرت الملكية. وقد تم إنشاؤه عام 1852 وتم تمويله عن طريق المعرض العظيم في عام 1851 ولقد تم نقله إلى مكانه الحالي في عام 1909 . وسُمِّي نسبةً إلى الملكة فكتوريا وزوجها الأمير ألبرت.
ويُعد متحف فيكتوريا وألبرت من أعظم المتاحف العالمية المختصة بالفنون والتصاميم. إذ، يحوي على قطع ومعروضات لا مثيل لها من حيث العدد والنوع. إن مجمل معروضات المتحف تعكس ما يزيد على 3000 سنة من التاريخ العريق للعديد من الثقافات العالمية الغنية إذ يحتوي مجموعةً من 4.5 ملايين قطعة مختلفة تشمل قطع خزفية وأثاث وأزياء وزجاجيات ومجوهرات وتحف معدنية وصور فتوغرافية ومنحوتات ومنسوجات بالإضافة إلى اللوحات الفنية.
تبلغ مساحة متحف فكتوريا وألبرت نحو 12.000 آكر، أي ما يعادل 51.000 م2 تقريبًا ويتضمَّن 145 معرضًا مختلفًا. توثّق القطع التي يعرضها المتحف 5.000 سنةٍ من تاريخ الفن في قارات أوروبا وأمريكا الشمالية وآسيا وشمال أفريقيا. تتضمَّن أنواع القطع الفنية المتضمَّنة في المتحف الخزف والزجاج والنسيج والأزياء الوطنية والفضة والمجوهرات والأثاث والنحت والطبعات الفنية والرسم والصور الفوتوغرافية، وتعد المجموعات التي يمتلكها المتحف من هذه القطع بعض أكبر المجموعات في العالم من نوعها. لدى المتحف أكبر مجموعةٍ في العالم بأسره من القطع المنحوتة التي تعود إلى حقبة ما بعد العصور الكلاسيكية، وبينها أضخم مجموعة من قطع النهضة الإيطالية موجودة خارج إيطاليا. أما المجموعات الآسيوية فتتضمَّن قطعاًَ من شبه القارة الهندية والصين واليابان وكوريا والعالم الإسلامي، وتتميَّز كثيرًا المجموعات المتاحة من شرق آسيا خصوصًا تلك التي تتضمَّن الخزف والأدوات المعدنية.
أطلق المتحف منذ عام 2001 برنامج تجديدٍ وتطوير ضخمٍ تبلغ تكلفته 150 مليون يورو، سيتضمَّن بناء معارض وأسواق وحدائق جديدة للمتحف.
تبدو صالات عصر النهضة التي تحتل مساحة طابقين في مبنى المتحف الهائل، الذي تقع بوابته الرئيسية في جادة كرومول، كأنها متحف داخل متحف.
زيارة هذه القاعات لا بد أن تبدأ مع المنحوتات والتماثيل العاجية الرومانية والبيزنطية القديمة، وهي من أقدم المعروضات في المتحف ويعد المدخل الرئيسي لدراسة الفنون الأوربية في العصور اللاحقة، هناك مثلاً، تمثال من العاج صُنع حوالي 400 بعد الميلاد، لامرأة نبيلة من روما وهي تقدم قربانًا لاله ذهبي، وهذا دليل على التزام نبلاء روما، في ذلك الوقت بدينهم الوثني القديم وليس بالدين المسيحي المستحدث. وهناك أيضًا نعش يسمى بـ( فيرولي) من القرن العاشر يصوّر العبادة الوثنية، وقد وجدت هذه التماثيل طريقها إلى قاعات العرض، بعد أن زال تهديد الوثنية للمسيحية. ومع استثناءات قليلة فإن هذه القاعات تمثل المسيحية بإخلاص، من خلال أشكال الصلبان المختلفة والمزركشة والمشاهد المنحوتة لآلام المسيح وتماثيل مريم العذراء وصور القديسين حيث كان الفن مختصرًا في أغلب صوره، على هذه الثيمات فقط.
ويمر الزائر في طريقه إلى القاعة الرومانية بفاصل حجري كبير يعود تاريخه إلى 1160 بعد الميلاد مزين بأقواس نصف دائرية وأعمدة تعلوها تيجان مزخرفة، وسوف يلاحظ بكل وضوح، جلال وقوة فن الصياغة النحتية في القرون الوسطى. على سبيل المثال، شمعدان كاتدرائية مدينة كلوستيستر، الفريد من نوعه الذي لا يوجد له أي نسخة أخرى في متاحف العالم، يعود تاريخه إلى القرن الثاني عشر، وهو عبارة عن سرب من ورق الشجر المذهب مع تماثيل مذهبة لرجال ووحوش يتصارعون للوصول الى ضوء الشمعة وتجنب الوقوع في الظلام، هذا الشمعدان يتشابه إلى حد ما مع منحوتة مايكل أنجلو (يوم الدينونة) أو منحوتة رودان (بوابة الجحيم). وهناك أيضًا عرض لمنسوجات مذهلة من تلك المدة كما في (قبعة سيون) التي نُسِجتْ بالحرير والخيوط الفضية الخضراء والبنية اللامعة من قبل حرفييّ لندن عام 1300، وكان يرتديها الأساقفة في المناسبات الدينية مثل أعياد الميلاد. وهناك قطعتان فنيتان تعرضان في نهاية قاعات القرون الوسطى، أولهما كأس مصنوعة من الفضة والذهب مفصصة بالمينا الخضراء والزرقاء التي تعكس الضوء المار خلالها، والقطعة الأخرى، منبر الوعظ المنحوت من قبل النحات الإيطالي جيوفاني بيسانو حوالي عام 1300، وهو عبارة عن تماثيل عاجية صغيرة تُشكل مع بعضها أعمدة المنبر المذهل، الذي يجعل أي زائر يمعن النظر فيه لوقت طويل. وعُرضتْ مسودات ودفاتر ليوناردو دافنشي وتخطيطاته الهندسية والفنية في نسختها الأصلية.
ويحتوي المتحف على أكثر من 6000 قطعة من مصر العتيقة وحتى حقبتها الحديثة مثل المجوهرات الشهيرة، التي تتضمن فستان من الحلي والماس تم صنعها خصيصًا لشخصيات تاريخية، مثل ماري أنطوانيت وكاثرين العظيمة.
كذلك يحتوي على مجموعة من الفنون الآسيوية والهندية هي الأكبر من نوعها، وتضم قطعًا فريدة من أماكن مثل الهمالايا والصين.
متحف فكتوريا والبرت هو بحق مستودع الثقافة والتاريخ لما يحتويه من أعمال فنية مختلفة من داخل بريطانيا وبلدان العالم.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
اكتب تعليقك