نزار قباني .. عاشق دمشقالباب: وجوه
فكر - المحرر الثقافي |
يقول: «لا أستطيع أن أكتبَ عن دمشق، دون أن يُعرِّشَ الياسمين على أصابعي.
ولا أستطيع أن أنطقَ اسمها، دون أن يكتظَّ فمي بعصير المشمش، والرمان، والتوت، والسفرجلْ.
ولا أستطيع أن أتذكّرها، دون أن تحطَّ على جدران ذاكرتي ألف حمامةٍِ .. وتطير ألف حمامة».
تتوغَّل «دمشق» في لغة الشاعر، إلى حَدِّ أنَّ أبجديتها ليست إلا صورةً، تمثيلاً لكائنات المكان:
«كلُّ حروف أبجديتي مُقتلعةٌ حجراً حجراً من بيوت دمشق ... وأسوار بساتينها، وفسيفساء جوامعها...
قصائدي كلُّها معمّرة على الطراز الشامي ..
كلُّ أَلِفٍ رسمتها على الورق هي مئذنةٌ دمشقية ..
كلُّ ضَمةٍ مستديرة هي قبَّةٌ من قباب الشام ..
كلُّ حاءٍ هي حمامةٌ بيضاء في صحن الجامع الأمويِّ ...
كلُّ عينٍ هي عينُ ماء..
كلُّ شينٍ هي شجرةُ مشمشٍ مُزهرَة ..
كلُّ سينٍ هي سنبلةُ قمحٍ ..
كلٌّ ميمٍ هي امرأة دمشقية .. وما أكثر الميمات في دواوين شعري ..
وهكذا تستوطن دمشق كتابتي، وتشكِّلُ جغرافيتها جزءاً من جغرافية أدبي ..»
شاعر لا يتكرر ملء الدنيا بشعره، وهو واحد من أكبر شعراء العربية المعاصرين كتب الغزل ووصف دمشق ومآذنها وأزقتها وكتب عن هموم الأمة العربية.
تميزت قصائده بلغة سهلة وجدت بسرعة ملايين القراء في أنحاء العالم العربي.
ولد نزار قباني في 21 آذار/مارس 1923 في حي مئذنة الشحم ..أحد أحياء دمشق القديمة من أسرة دمشقية عريقة إذ يعد جده أبو خليل القباني رائد المسرح العربي.
يقول عن نفسه: «ولدت في دمشق في آذار/مارس 1923 بيت وسيع، كثير الماء والزهر، من منازل دمشق القديمة، والدي توفيق القباني، تاجر وجيه في حيه، عمل في الحركة الوطنية ووهب حياته وماله لها. تميز أبي بحساسية نادرة وبحبه للشعر ولكل ما هو جميل. ورث الحسّ الفني المرهف بدوره عن عمه أبي خليل القباني الشاعر والمؤلف والملحن والممثل وباذر أول بذرة في نهضة المسرح المصري.
امتازت طفولتي بحب عجيب للاكتشاف وتفكيك الأشياء وردها إلى أجزائها ومطاردة الأشكال النادرة وتحطيم الجميل من الألعاب بحثًا عن المجهول الأجمل. عنيت في بداية حياتي بالرسم. فمن الخامسة إلى الثانية عشرة من عمري كنت أعيش في بحر من الألوان. أرسم على الأرض وعلى الجدران وألطخ كل ما تقع عليه يدي بحثًا عن أشكال جديدة. ثم انتقلت بعدها إلى الموسيقى ولكن مشاكل الدراسة الثانوية أبعدتني عن هذه الهواية.
وكان الرسم والموسيقى عاملين مهمين في تهيئتي للمرحلة الثالثة وهي الشعر. في عام 1939، كنت في السادسة عشرة. توضح مصيري كشاعر حين كنت وأنا مبحر إلى إيطاليا في رحلة مدرسية. كتبت أول قصيدة في الحنين إلى بلادي وأذعتها من راديو روما. ثم عدت إلى استكمال دراسة الحقوق.
تخرج نزار قباني في كلية الحقوق بدمشق 1944 ، ثم التحق بالعمل الدبلوماسي، وتنقل خلاله بين القاهرة، وأنقرة، ولندن، ومدريد، وبكين، ولندن.
عمل فور تخرجه بالسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية السورية، وتنقل في سفاراتها بين مدن عديدة، خاصة القاهرة ولندن وبيروت ومدريد، وبعد إتمام الوحدة بين مصر وسوريا عام 1959، تم تعيينه سكرتيرًا ثانيًا للجمهورية المتحدة في سفارتها بالصين.
وظل نزار متمسكًا بعمله الدبلوماسي حتى استقال منه عام 1966 .
تناولت دواوينه الأربعة الأولى قصائد رومانسية. وكان ديوان (قصائد من نزار قباني) الصادر عام 1956 نقطة تحول في شعر نزار قباني، حيث تضمن هذا الديوان قصيدة (خبز وحشيش وقمر) التي انتقدت بشكل لاذع خمول المجتمع العربي. طالب رجال الدين في سوريا بطرده من الخارجية وفصله من العمل الدبلوماسي في منتصف الخمسينيات، بعد نشر قصيدة الشهيرة (خبز وحشيش وقمر) التي أثارت ضده عاصفة شديدة وصلت إلى البرلمان.
كان يتقن اللغة الإنجليزية، خاصة وأنه تعلّم تلك اللغة على أصولها، عندما عمل سفيرًا لسوريا في لندن بين عامي 1952 - 1955.
تميز قباني أيضًا بنقده السياسي القوي، من أشهر قصائده السياسية (هوامش على دفتر النكسة) 1967 التي تناولت هزيمة العرب على أيدي إسرائيل التي سميت بالنكسة. من أهم أعماله: (حبيبتي) 1961، (الرسم بالكلمات) 1966، و(قصائد حب عربية) 1993.
وفي ربيع 1966، ترك نزار العمل الدبلوماسي وأسس في بيروت دارًا للنشر تحمل اسمه (منشورات نزار قباني)، وتفرغ للشعر. وكانت ثمرة مسيرته الشعرية إحدى وأربعين مجموعة شعرية ونثرية، كانت أولاها (قالت لي السمراء) 1944 ، وكانت آخر مجموعاته (أنا رجل واحد وأنت قبيلة من النساء) 1993 .
نقلت هزيمة 1967 شعر نزار قباني نقلة نوعية: من شعر الحب إلى شعر السياسة والرفض والمقاومة؛ فكانت قصيدته (هوامش على دفتر النكسة) 1967 التي كانت نقدًا ذاتيًّا جارحًا للتقصير العربي، مما آثار عليه غضب اليمين واليسار معًا.
توفي في الثلاثين من نيسان/أبريل 1999.
وقد طبعت جميع دواوين نزار قباني ضمن مجلدات تحمل اسم (المجموعة الكاملة لنزار قباني)، وقد أثار شعر نزار قباني الكثير من الآراء النقدية والإصلاحية حوله، وألفت حوله العديد من الدراسات والبحوث الأكاديمية وكتبت عنه كثير من المقالات النقدية.
قال النقاد عن نزار أنه (مدرسة شعرية) و(حالة اجتماعية وظاهرة ثقافية) وأسماهُ حسين بن حمزة (رئيس جمهورية الشعر). كما لقبّه (أحد آباء القصيدة اليومية): إذ قرّب الشعر من عامة الناس. الأديب المصري أحمد عبد المعطي حجازي وصف نزار بكونه «شاعر حقيقي له لغته الخاصة، إلى جانب كونه جريئًا في لغته واختيار موضوعاته»، لكنه انتقد هذه الجرأة «التي وصلت في المرحلة الأخيرة من قصائده لما يشبه السباب». الشاعر علي منصور قال إن نزار قد حفر اسمه في الذاكرة الجماعيّة، وأنه شكل حالة لدى الجمهور «حتى يمكن اعتباره عمر بن أبي ربيعة في العصر الحديث».
له أيضًا دور بارز في تحديث مواضيع الشعر العربي (الحديث) إذ ترأس طقوس الندب السياسي وكذلك لغته، إذ كان نزار مع الحداثة الشعرية، وكتب بلغة أقرب إلى الصحافة تصدم المتعوّد على المجازات الذهنية الكبرى. وقد ألقت حداثته بظلال كثيفة على كل من كتب الشعر، وذلك لكون قصائد نزار سريعة الانتشار.
من ناحية ثانية، كانت قصيدته «خبز وحشيش وقمر» سببًا بجدال ضخم انتشر في دمشق ووصل حتى قبة البرلمان، نتيجة اعتراض بعض رجال الدين عليه ومطالبتهم بقتله، فما كان منه إلا أن أعاد نشرها خارج سوريا، وقبل ذلك عام 1946 كتب الشيخ رفاعة الطهطاوي في القاهرة عام 1946، مقالة جاء فيها: «كلامه مطبوع على صفة الشعر، لكنه يشمل على ما يكون بين الفاسق والقارح والبغي المتمرسة الوقحة»، وقال أيضًا: «في الكتاب تجديد في بحور العروض، يختلط فيه البحر البسيط والبحر الأبيض المتوسط، وتجديد في قواعد النحو، لأن الناس ملّوا رفع الفاعل ونصب المفعول». رغم ذلك فقد قررت محافظة دمشق تسمية الشارع الذي ولد فيه على اسمه، وحينها قال نزار إثر قرار المحافظة:
هذا الشارع الذي أهدته دمشق إليّ، هو هدية العمر وهو أجمل بيت أمتلكه على تراب الجنّة. تذكروا أنني كنت يومًا ولدًا من أولاد هذا الشارع لعبت فوق حجارته وقطفت أزهاره، وبللت أصابعي بماء نوافيره.
ما يثير الانتباه في شعرية نزار قباني هذا الحضور العنيف للمكان. وعلى وجه التحديد حضور دمشق المدينة التي ما فتئت تحفر في صورته وجسده. المكان الذي لا يستطيع نزار التملص من سطوته واستحواذه.
مـــآذنُ الـشّــامِ تبكـي إذ تـعـانـقـني
و للـــــمـــآذنِ كالأشـجــارِ أرواحُ
للـيـاسـمــينِ حـقولٌ في مـنـازلـنـا
وقـــطّــةُ البيتِ تغـفـو حـيثُ ترتـاحُ
طاحونةُ البنِّ جـزءٌ من طـفـولتنـا
فكيفَ أنسى؟ وعطرُ الهيلِ فــوّاحُ
هــذا مكانُ (أبي المـعـتـزِّ) منتظـرٌ
ووجــهُ (فـــائــزةٍ) حــلـوٌ و لمــاحُ
هنا جذوري هنا قلبي هنا لغـتي
فكيفَ أوضحُ؟ هل في العشقِ إيضاحُ؟
كم من دمشقيةٍ باعـت أســـاورَهـا
حـتّى أغـــازلهـا والــشعــرُ مفـتاحُ
أتيتُ يا شجرَ الصـفـصافِ معتذراً
فهـل تـسـامـحُ هــيـفاءٌ ووضّــاحُ؟
خمـسـونَ عـامـاً وأجزائي مبـعـثرةٌ
فوقَ المحيطِ وما في الأفقِ مـصباحُ
تـقـاذفـتـني بحارٌ لا ضـفـافَ لـها
وطاردتـني شــيـاطــــينٌ وأشـبـاحُ
أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي
حــتـى يــفـتّــحَ نـــوّارٌ وقـــدّاحُ
ما للــعــروبــةِ تبدو مثلَ أرمـلةٍ؟
ألـيـسَ في كـتـبِ الـتاريخ ِ أفـراحُ؟
والشعرُ ماذا سيبقى من أصالتهِ؟
إذا تـــــولاهُ نـصّـَـابٌ ومــدّاحُ؟
وكيفَ نكتبُ والأقـفـالُ في فـمـنا؟
وكلُّ ثانـيــةٍ يـأتـيـك ســفّــــــاحُ؟
حملت شعري على ظهري فأتعبني
ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ؟
من مفكرة عاشق دمشقي
فـرشـت فـوق ثـراك الـطـاهــر الـهـدبــــا
فـيـا دمـشــق... لمــاذا نـبــدأ العــتــبـــــا؟
حبيبتي أنـت... فــاسـتـلـقـي كأغـنـيـــــةٍ
على ذراعي، ولا تستوضحي الـسـبــبـا
أنت الـنسـاء جـمـيـعـاً.. مـا من امــــرأةٍ
أحــببت بـعـدك.. إلا خـلـتـهـا كــــذبـــا
يا شــام، إن جـراحي لا ضــفــاف لـهـا
فمسحي عن جبيني الحـزن والتـعـبــا
وأرجـعـيني إلى أســــــوار مــدرســتــي
وأرجـعـي الحـبـر والـطـبشـور والكـتـبـا
تلك الــزواريب كم كــنـزٍ طـمـرت بها
وكــم تركت عـلـيـهـا ذكـريات صـــبــا
وكم رسـمـت على جـدرانـهـا صــوراً
وكــم كــســرت على أدراجها لعــبـا
أتيت من رحم الأحزان... يا وطــني
أقـبل الأرض والأبـواب والـشــهــبــا
حــبي هـنا.. وحـــبيباتي ولـــدن هـــنا
فـمـن يـعــيـد لي الـعـمـر الــذي ذهـبــا؟
أنــا قــبـيـلـة عــــشــاقٍ بكامـــلـــهــــــــا
ومن دموعي سقيت البحر والسحــبا
فكـل صــفــصــافـــةٍ حـولــتـهــا امـرأةً
و كـل مـئـذنـةٍ رصعـتـهــــــا ذهـــــــــبـــا
هـــذي الـبـسـاتـــين كانت بين أمـتـعـتي
لما ارتـحلـت عـن الـفـيـحـاء مـغـتـربــا
فلا قـمـيـص من الـقـمـصــان ألـبســـه
إلا وجـــــدت عـلى خـيـطـانــه عـنـبــا
كـم مـبـحــرٍ.. وهــمــوم الـبـر تسكنـه
وهـــاربٍ من قــضاء الحـب ما هـربا
يا شام، أيـن همـا عـيـنـا مــعــاويـــةٍ
وأيـن من زحـمـوا بالمـنـكـب الـشهـبـا
فلا خــيــول بني حـمــدان راقـصــــةٌ
زهــواً... ولا المـتنـبي مـالئٌ حلـبــــا
وقبـر خـالـد في حــمـصٍ نــلامــســـه
فـيرجف القـبـر من زواره غـضبـــــا
يا رب حـيٍ.. رخـام القبر مـسـكـنـــــه
ورب مـيتٍ.. عـلـى أقــدامـه انـتـصـبا
يا ابن الوليـد.. ألا سيـفٌ تؤجـــــره؟
فكل أسـيافـنا قد أصبـحــت خـشـبـــا
دمشـق، يا كنز أحلام،ي ومـروحــتي
أشكـو العروبة أم أشـكـو لك العربا؟
أدمــت سـياط حـزيـران ظـهــورهـم
فأدمنوها.. وباسوا كـف من ضـربـا
وطالـعـوا كـتب الـتـاريخ.. واقـتنعوا
متى الـبـنـادق كانت تـسـكـن الكـتبـا؟
ســقـــوا فـلـسـطــين أحـلامـاً ملـونـةً
وأطـعـمـوهـا سـخـيـف الـقول والخـطـبا
وخلفوا القدس فوق الوحـل عـــاريةً
تـبـيـح عزة ..... لمـن رغـــبــــــــــا..
هل من فلسطين مكـتـوبٌ يطـمـئـنـني
عـمـن كـتـبـت إلـيـه.. وهـو ما كـتـبـا؟
وعن بـسـاتين لـيـمـونٍ، وعـن حـلـمٍ
يزداد عـني ابـتـعـاداً.. كلـمـا اقـتربـا
أيا فلـسـطـين .. من يهديك زنـبـقـةً؟
ومن يـعـيد لك الـبـيـت الـذي خربـا؟
شردت فوق رصيف الدمع باحــــثةً
عــن الـحـنـان، ولكـن مـا وجدت أبـا..
تلــفــتـي ... تـجــديـنـا في مــبـاذلـنـا..
من يعبد الجنس، أو من يعـبد الذهـــبا
فــواحـــدٌ أعـمـت الـنـعـمـى بصـيرتـه
فانحنى وأعطى الغـواني كـل ما كسبا
وواحـــدٌ ببـحار الـنفــط مـغـتـســــــلٌ
قد ضاق بالخيش ثوباً فارتدى القصبا
وواحـدٌ نرجــسـيٌ في سريــرتــــــــــه
وواحدٌ مـن دم الأحرار قـد شــربــــا
إن كان من ذبحوا التاريخ هـم نسبي
على العصـور .. فإني أرفض النـسـبا
يا شام، يا شام، ما في جعبتي طربٌ
أستغفر الشـعر أن يستـجـدي الــطربا
ماذا سأقرأ مـن شـعـري ومـن أدبي؟
حـوافـر الخيل داست عـنـدنــا الأدبـا
وحـاصـرتنا .. وآذتنـا .. فـلا قــلــــمٌ
قال الحـقـيـقـة إلا اغـتـيل أو صلـبــا
يا من يـعـاتب مـذبوحــاً على دمـــه
ونــزف شــــريـانــه، مــا أســهـــل الـعـتـبـا
من جــرب الكي لا يـنـسـى مــواجـعــه
ومن رأى السم لا يشقى كمن شربا
حـبل الفـجيـعـة مـلـتفٌ عـلى عـنـقـــي
من ذا يعاتب مشنوقاً إذا اضـطـربــا؟
الــشـعر لـيـس حـمـامــاتٍ نــطـيـرهــــا
نحـو الـسماء، ولا نـايـاً.. وريح صـبـا
لكـنه غــضـبٌ طـــالــــت أظـــافــــــره
ما أجبن الشعر إن لم يركب الغـضبا
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك