مستشرقون ورحالة على رمال المملكةالباب: مقالات الكتاب
فكر - المحرر الثقافي |
خاص - مجلة فكر الثقافية:
شغلت الجزيرة العربية منذ قرنين وأكثر الرحالة والمستشرقين بما فيها من مفردات خاصة وعوالم فريدة وغامضة بالنسبة للأوروبيين.
وكذلك صلاتها الجغرافية المؤثرة بعدد من مواقع الحضارات دورًا مؤثرًا في جعلها محط أنظار واهتمام كثير من الرحالة الأجانب والمستشرقين، الذين خلفوا عنها كثيرًا من الحكايات والقصص والمؤلفات والصور الماتعة، موثقين ما رأوه وسمعوه ولمسوه حين وطئت أقدامهم أرض بلاد الحرمين، كاشفين عن إعجابهم وتأملهم العميق في ثراء وتنوع الموروث الحضاري والتاريخي للمملكة، وما تنطوي عليه من أسرار ونوادر وأخبار، خلاف الانطباعات التي كتبها مجموعة من أوائل وأبرز الرحالة والمستشرقين عن الجزيرة العربية ومختلف مناطق المملكة، ورصدتها عدد من المصادر الثقافية والتاريخية.
في هذه المقالة نختار لكم بعضًا من أهم الأسماء التي مرت خطاها على كثبان رمال المملكة العربية السعودية فكانت لها الأثر الكبير التي تركت انطباعاتهم داخل مؤلفاتهم، والتي تعد مصدرًا مهمًا لبقية المتلقين.
ألويس موسل .. تشيكي عربي!
ألويس موسل الأستاذ الجامعي وأحد أشهر الرحالة الأوربيين إلى شمال الجزيرة العربية أواخر القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين.
ولد موسل عام 1868م في رشترزدورف بالتشيك التي كانت تابعة للإمبراطورية النمساوية آنذاك.
اهتم موسل بالعرب وتعلم العربية، وقام بإحدى عشرة رحلة ميدانية من العام 1895 حتى 1917، وقد تنقل بين الأردن والسعودية وعاش بين بدو الرولة حيث قال: "عشت بعض الوقت في مضارب البادية، وهناك كان التفاهم بيني وبينهم كما ينبغي، فلم أشعر قط بأنهم يعاملونني كأجنبي أو شخص مميز عنهم" حتى أطلقت عليه قبيلة الروله بـ"موسى الرويلي". وتنقل راسمًا خرائط دقيقة للمنطقة، وقد أجبرت بحوث موسل أكاديمية العلوم النمساوية في عام 1902م على تشكيل لجنة علمية أسمتها "لجنة شمال الجزيرة العربية" تتولى فقط تصنيف ودراسة المادة العلمية التي أحضرها موسل خلال رحلاته المتكرر إلى المنطقة العربية.
واكتشف موسل خلال فترة وجيزة مناطق لم يصلها أوروبي قبله، وإضافة إلى اكتشافه لقصر عمرة في الأردن، وجمعه عددًا من النقوش العربية القديمة، ومواد علمية أخرى ذات أهمية لغوية وتاريخية بالغة، فقد جلب معه مجموعة كثيرة من الصور الفوتوغرافية ومخططات عدد من المواقع الأثرية والمباني القديمة ووضع خارطة للجزيرة اعتمدت فيما بعد وكانت في غاية الدقة.
ويليام فايس مصور الصحراء الأول
بدأ المصور والكاتب ويليام فايس william facey حياته المهنية في جامعة أكسفورد وبرز كمؤرخ بارز في شبه الجزيرة العربية. عمل لسنوات عديدة كمستشار في مشاريع المتاحف في شبه الجزيرة العربية، ولا سيما في علم الآثار والتاريخ وشعوب الدول الفردية. كما شارك في تخطيط المتاحف والمعارض في إنجلترا وأوروبا وأمريكا الوسطى والشرق الأقصى. له كتب عديدة منها: "العودة إلى الأرض"، "الأرض المتحولة"، "شبه الجزيرة العربية وأرامكو والمملكة العربية السعودية" ويظل كتابه الأشهر هو "المملكة العربية السعودية بعيون المصورين الأوائل" حيث رصد مئات الصور عن المملكة منذ أوائل القرن الماضي. وتكمن أهمية ويليام فايس بأنه يستعيد التاريخ من خلال المخزون البصري وقراءة مفردات الصور وعرضها.
"محمد أسد" أسد المستشرقين
رحالة وعالم نمساوي أسلم من قراءاته فتحول من "ليوبولد فايس" إلى محمد أسد ليصبح المسلم الأكثر تأثيراً في أوروبا القرن الماضي. ترعرع في فيينا، ودرس الدين ثم دخل قسم الفلسفة في جامعة فيينا ووضع الأسس النظرية لتأسيس دولة باكستان التي غدا ممثلها لدى الأمم المتحدة بعد أن نال جنسيتها.
بدأ بتعلم اللغة العربية في أروقة الأزهر. وانتقل للعيش في القدس والتقى بالعديد من الشخصيات الإسلامية الرفيعة وبنى معها صداقات وعلقات واسعة، فزار عمر المختار والشاعر الكبير محمد إقبال إلا أن صداقة ربطته بالملك عبدالعزيز آل سعود يرحمه سنة 1927، حولت حياته وكتب درة كتبه وهو "الطريق إلى مكة" الذي ترجم إلى لغات عدة واتخذ من المدينة المنورة مقرًا لإقامته، متجولاً في ربوع البلد مدة ست سنوات (1927م - 1933م)، وحج خمس مرات، وكان خلال إقامته تلك في ضيافة الملك عبدالعزيز.
يقول عن سبب دخوله إلى الإسلام أنه في يوم راح يحاور بعض المسلمين منافحًا عن الإسلام ومحملاً المسلمين تبعة تخلفهم عن الركب الحضاري، لأنهم تخلّفوا عن الإسلام؛ ففاجأه أحد المسلمين الطيبين بهذا التعليق: "أنت مسلمٌ، ولكنك لا تدري!".
فضحك أسد قائلاً: "لست مسلمًا، ولكنني شاهدت في الإسلام من الجمال ما يجعلني أغضب عندما أرى أتباعه يضيّعونه"!، تلك الجملة على حد تعبيره غيرت حياته كثيرًا.. يقول في كتابة الطريق إلى مكة: "جاءني الإسلام كالنور إلى قلبي المظلم، ولكن ليبقى فيه إلى الأبد والذي جذبني إلى الإسلام هو ذلك البناء العظيم المتكامل المتناسق الذي لا يمكن وصفه، فالإسلام بناء تام الصنعة، وكل أجزائه بعضها قد صيغت ليُتمَّ بعضًا".
الهولندي النبطي!
مستشرقٌ من نوع خاص جدًّا، إنه مستشرق الألفية الثالثة بكل تقنياتها وكل معطياتها الجديدة، الدكتور مارسيل كوربرشوك، Marcel Kupershoek الدبلوماسي الهولندي الذي عمل في سفارة بلده في المملكة العربية السعودية ليغادرها مفتونًا بالرمال وحالمًا بالعودة دون ثقل السياسة والأوراق الرسمية... وهذا ما فعل لاحقًا.
لقد تغلغل هذا الهولندي في البدو والبداوة لغةً وتفصيلاً حتى سأله أحد البدوان: هاه يا الخو، أنت من وين؟ فأجابه مارسيل، أنا من هولندا طال عمرك.
مارسيل في الأصل باحث متخصص في الأدب العربي، فلنا أن نعلم أن رسالته في الدكتوراه كانت عن الأديب المصري يوسف إدريس ولكنه أولع بالشعر النبطي خلال إقامته في السعودية، حيث بلغ به الأمر أنه كان يعرض عن درجة حرارة 50 مئوية وعن رياح السموم ليقطع مئات الكيلو مترات في سبيل تسجيل قصيدة لا يعرفها، أو كتابة ملحوظة على هامش دفتره الذي كبر فيما بعد وأصبح كتابًا من أهم الكتب التي تناولت البداوة اسمه: "البدوي الأخير".
لقد افتتن هذا الهولندي، ابن الطواحين والزهور برمال الصحراء، فكان يقضي إجازته في الصحراء القاسية مفضلاً إياها على مشاتل الورد على طول خريطة هولندا، وتمكن خلال فترة قصيرة من فهم الشعر النبطي ونقده وعرضه أكثر من أبناء الصحراء أنفسهم.
مارسيل كوربرشوك كان يمتلك سيارة صحراوية سماها "حمرة" جاب بها كل رمال المملكة وذكرها في كتابه "البدوي الأخير" وتغزل بها كما يتغزل أي بدوي بناقته!، يقول مارسيل في كتابه: "لقد كان البدو كرماء كما وصفتهم الحكايا، أستطيع أن أجزم أنه في نهاية رحلتي كانت المملكة العربية السعودية قد فقدت قطيعاً واحداً على الأقل من قطعانها، ذبحت خرافه على شرفي".
رسوان.. عاشق الخيل والرياح!
يُعد المصور والرحالة الألماني كارل رينهارد رسوان Carl Reinhard Raswan أحد أعظم خبراء ورعاة الخيل العربي الأصيل في الجزيرة العربية. وترك العديد من المؤلفات عن الخيول العربية والتي أصبحت فيما بعد مراجع للمهتمين والباحثين.
فهو عالم وباحث في السلالات العربية، وضع كل جهده العلمي في كتابه المسمى "فهرس رسوان"، وهو عبارة عن مجموعة واسعة من معلومات الخيل العربية وسلالتها.
اختلط رسوان مع البدو وفهم طرق حياتهم وعرف الثقافة في الجزيرة العربية. وذكر في كتابه "الخيام السود" قصة إقامته لربع قرن بين البدو، حيث أقام بين "الرولة" شمال المملكة وعشق الصحراء، واحتمل ظروفها القاسية وشارك البدو تنقلاتهم وهجراتهم، فروى كيف ارتحل 30 ألف بدوي ومئات الخيام وآلاف الجمال بحثاً عن الماء والمرعى في بدايات القرن وقبل الحرب العالمية الأولى في 1919 بدايات رحلته.
إن ما أتى برسوان هو الحصان العربي الذي وصفه بأنه "حجر المغناطيس" الذي جذبه ليروي حكايا على هامش هذا العشق.
ويصف كرم العرب وحسن وفادتهم وضيافتهم بحادثة لا ينساها على حد تعبيره حيث يروي أنه نزل بمضافة شيخ لديه حصان صقلاوي من أنقى السلالات رفض أن يبيعه إلى الفرنسيين بمبلغ 800 ليرة ذهبية، لكنه في يوم وداع رسوان انتحى الشيخ به جانبًا عند أقصى وتد من أوتاد الخيمة وقال له: لاحظت منذ مدة أنك أحببت المهر الصقلاوي، إنه أفضل حصان في سلالتنا، وإنني لسعيد أن أقدّمه هدية لك حتى تتذكر صداقتنا وخيولنا النبيلة، خذ معك الحصان ولا تذكر أية كلمة شكر أو ثمن حتى تعيش هذه الذكرى صافية في قلوبنا.
الأميرة البريطانية الليدي "آن بلانت"
أشهر النساء المستشرقات التي تنقلت بين القبائل العربية في السعودية، حيث قدمت بصحبة زوجها، وتحركت في الشمال السعودي، ويرجع لها التغيير في الحصان العربي الأصيل بعد أن نقلته مع زوجها إلى بريطانيا.
وأقامت الليدي "آن بلانت" في الجوف وانطلقت من هناك لتوثق باقي معالم الجزيرة العربية، ولها مؤلف "رحلة إلى بلاد نجد"، وتحركت مع عدة قبائل في الشمال، كما أنها شهدت حربًا بين قبيلتين على المراعي، وتقدمت بنفسها للصلح بين القبيلتين. ولم تكن "آن بلانت"، السيدة الوحيدة التي عبرت الجزيرة العربية، فقد سبقتها "غيرترود بيل" التي استطاعت دخول حائل، وتوثيق تاريخها وبنائها في تلك الحقبة.
عبد الله فيلبي
من مواليد جزيرة سيلان، كان مولعًا بالرحلات الاستكشافية وكثير الاهتمام بعلم الآثار، ويعود الفضل إلى فيلبي في اكتشاف عدد من النقوش الثمودية في شمال الجزيرة العربية فزاد عدد المكتشف منها من ألفين إلى ثلاثة عشر ألفًا، تقرب فيلبي من الملك عبدالعزيز، وعين مستشارًا للشؤون الخارجية، حيث تلقى الدعم المعنوي والمادي اللذين مكناه من زيارة مناطق كثيرة في الجزيرة العربية لم يستطع زيارتها أحد من الرحالة الذين سبقوه، وصف الرياض عامي 1917/1918م بشكل مفصل في كتابه (قلب جزيرة العرب) نشر فيه عددًا من الخرائط والصور غدت مرجعًا مهمًا للباحثين بعده، في عام 1925م اعتنق الإسلام، وترك خدمة الحكومة البريطانية، واستقر في مكة المكرمة وتسمى بعبدالله.
جيرالد دو جوري
في أوائل سنة 1934م وصل إلى الرياض قادمًا من جدة المستشرق والمفوض السياسي البريطاني في دولة الكويت، على سيارته الشفروليه موديل 33م بعد أن قطع المسافة بين جدة والرياض بما يقارب ستة أيام، وذلك لرصد مشاهداته عن العاصمة الرياض والتعرف إلى شخصية الملك عبدالعزيز الذي تناقل الأوروبيون والعالم صفاته الفريدة.
عرف عنه الدقة والصدقية في التدوين، وألف كتاب "اللقاء مع عملاق في حجم جبل (1934م)" و" في البر مع الملك عبدالعزيز (1935م)".
يوليس أويتنج
يعد كتاب "رحلة داخل الجزيرة العربية" أول ترجمة عربية ليوميات رحلة المستشرق الألماني (يوليس أويتنج) إلى الجزيرة العربية التي بدأت بوصوله إلى (كاف) في 10 سبتمبر عام 1883م وانتهت بمغادرته ميناء (الوجه) في يوم 14 أبريل 1884م. وقد زار الرحالة العديد من الأماكن منها كاف، والجوف، وحائل وتيماء، وتبوك، والحجر "مدائن صالح" والعلا، وتلقي هذه الرحلة الضوء على جوانب متعددة من تاريخ هذا الجزء من الجزيرة العربية والحياة الاجتماعية والاقتصادية السائدة في ذلك الوقت.
دمنجو باديا (علي باي العباسي)
في 21/1/1807م وصل الرحالة الإسباني دمنجو باديا إلى مكة المكرمة.
وكانت تلك الزيارة هي أهم محطات خط سير رحلة هذا الرحالة المغامر الذي كان أول أسباني يزور مكة المكرمة وثالث أوروبي عرف أنه دخل المدينة المقدسة في التاريخ الحديث.
اهتمام باديا بالقضايا السياسية لم ينسه التصوير الوصفي الدقيق لما شاهده وعايشه من مشاهد اجتماعية وانتروبولوجية وجغرافية وأثرية وعلمية، سواء في مكة المكرمة أو في جدة أو في غيرهما من الديار والمواقع التي مر بها.
جورج أوغست والن
اسمه العربي بعد اعتناقه الإسلام عبدالوالي كان رحالة فنلنديًا من أوائل المستكشفين الأوروبيين لجزيرة العرب، ولد عام 1811م، وتخرّج في جامعة هلسنكي عام 1829م، وغادر من هناك نحو هامبورغ ثم باريس ومرسيليا ثم إلى اسطنبول ومنها نحو القاهرة حيث لازم والن رجال دين ودرس عندهم وحفظ أجزاء من القرآن، وبعدها بدأ رحلة داخلية في مصر ثم غادرها نحو الجزيرة العربية، وكانت محطته الأولى مدينة الجوف، وبقي فيها حوالي ثلاثة أشهر ونصفًا وغادر منها نحو حائل، وحل ضيفًا عند الأمير عبدالله العلي الرشيد مؤسس دولة آل رشيد في حائل، وزار مكة في عام 1845 ولم يلبث حتى اشترى منزلاً في مكة المكرمة. وكتب والن في مذكراته أنه في حائل "نسي العالم كله"، وقضى أيامًا سعيدة فيها لدرجة أنه فكر في قضاء بقية عمره هناك، لا سيما وأنه صاحَب الكثيرين من هناك وتكوّنت له صداقات عديدة إلى حد أن أحد الشعراء من مدينة حائل قد وعده بتزويجه ابنته في حال استجاب للإقامة.
وعن حائل، التي عشقها فالين، كتب يقول: «حينما قدمت إلى حائل دهشت كثيرًا ليس فقط لرؤيتي الصغار الذين تتراوح أعمارهم بين ثلاث واثنتي عشرة سنة في مجالسة كبار السن، ومبادلتهم الحديث، لكن أيضا أخذ رأيهم في مواضيع تفوق مستواهم، والاستماع إلى ما يقولونه باهتمام».
وزاد: «يعيش الصغار مع آبائهم في محبة وألفة، ولم أر في حائل تلك المشاهد الكريهة المألوفة بمصر: والد حانق يضرب ابنه، ولا رأيت الإذلال الذي يعانيه صغار الأتراك الذين لا يسمح لهم أبدا بالجلوس أو حتى الكلام في حضرة آبائهم المتغطرسين، ولم أر في العالم كله أولادا أكثر تعقلا وأحسن خلقا وأكثر إطاعة لآبائهم من الحائليين».
ويلفريد ثيسيغر
يعد ويلفريد ثيسيغر آخر مستكشفي الجزيرة العربية، وقد عبر الربع الخالي أكثر من مرة، وقام برحلات في نجد وعسير خلال إقامته في السعودية بين عامي 1936 إلى 1950م.
يُعد "مبارك بن لندن" مرجعًا تاريخيًا مهمًا لرحلاته، حيث قام بالتقاط صور نادرة للحياة اليومية في السعودية.
"ثيسيغر"، أطلقت عليه قبيلة الصيعر اسم "مبارك بن لندن"، وقد خرج من الربع الخالي بكتاب "الرمال العربية" وثَّق فيه بالصور المعلومات الهامة عن حياة القبائل، الذي يعد مرجعًا مهمًا حول الربع الخالي بكافة تفاصيله.
عبر ويلفريد ثيسيجر الربع الخالي مرتين ما بين عامي 1945 و 1950 للميلاد. وكان من أهم مرافقيه شابين من قبيلة الرواشد الكثيرية وهم "سالم بن كبينة الراشدي" وسالم بن غبيشة الراشدي.
توفي ويلفريد ثيسيجر (مبارك بن لندن) الرحالة والمكتشف البريطاني الشهير في 24 أغسطس 2003 للميلاد وهو يناهز 93 من العمر، في لندن.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك