عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجيالباب: وجوه
فكر - المحرر الثقافي |
لم يكن الشاعر الكبير عبدالرحمن رفيع مجرد شاعر بحريني موهوب، وإنما سطع نجمه في دنيا الشعر، مقدمًا شعرًا يمتزج بلوحات كاريكاتيرية مضحكة تتعمد نقد مختلف الظواهر الاجتماعية بأسلوب سهل يسحر ألباب المتلقي. كما كان لطريقة إلقائه المسرحية المتميزة المعطوفة على لهجته البحرينية الأصيلة وقع السحر على المستمع، سواء في الأمسيات الشعرية المحلية أو في الفعاليات الثقافية الخليجية التي كان دومًا في طليعة مدعويها، بل كان نجمها المتألق.
ويعد الشاعر عبدالرحمن رفيع أشهر الشعراء البحرينيين على مستوى منطقة الخليج العربي وله مكانة مرموقة فيها، وتميز بالمزاوجة في شعره بين اللهجة العامية واللغة العربية الفصحى، ومحاكاته لواقع المجتمع الحديث مع القديم، وكان يأخذ في كثير منها الجانب الهزلي.
ولد عبد الرحمن محمد رفيع عام 1938 في المنامة، لعائلة محافظة وملتزمة دينيًا. ولهذا التحق على مدى أربع سنوات بكتّاب كانت تديره امرأة من نساء الحي (مطوعة)، حيث تعلم القراءة والكتابة والقرآن الكريم، قبل أن يلتحق بالمدارس النظامية.
الصدفة وحدها لعبت دورًا في مسيرة رفيع الأدبية، حيث أهداه أحد جيرانه العائدين من الدراسة في جامعة بيروت الأمريكية في منتصف الخمسينيات حزمة من الكتب الأدبية التراثية، كان من بينها «الأغاني» لأبي الفرج الأصفهاني، و«العقد الفريد» لابن عبدربه وكتابي «البخلاء» و«البيان والتبيين» للجاحظ، فقرأها كلها بلهفة، الأمر الذي تفتحت معه مداركه على التراث العربي ومخزونه اللغوي والشعري الغزير. غير أن الرجل طلق التراث لاحقًا في مرحلته الثانوية وانساق نحو الاهتمام بعصر النهضة الفكرية الحديثة، وذلك بعد أن اطلع على كتاب أهداه له مدير مدرسته ومعلم اللغة العربية فيها الأستاذ جواد الجشي. ولم يكن هذا الكتاب الذي ساق شاعرنا بعد ذلك نحو الاطلاع على مسرحيات شكسبير وغيرها من روائع المسرح الغربي سوى كتاب «حديث الأربعاء» لعميد الأدب العربي الدكتور طه حسين.
من بعد تخرجه من الثانوية ذهب رفيع إلى القاهرة في منتصف الخمسينيات لإكمال تعليمه الجامعي، لكن كان عليه قبل ذلك الحصول على شهادة التوجيهية التي نالها من «المدرسة السعيدية» بتفوق لافت بدليل حصوله على نسبة 85 بالمائة. في تلك المدرسة العريقة زامل رفيع الشاعر الدكتور غازي القصيبي، وتوطدت بينهما عرى الصداقة التي كان عاملها المشترك ليس قدومهما من بلد واحد فقط وإنما أيضًا شغفهما بالأدب والشعر وكتابة القصص القصيرة. ومن هذه المدرسة انطلقا ملتحقين بجامعة القاهرة لدراسة الحقوق.
ويجمع كثيرون أن رفيع هو عبدالرؤوف الذي وصفه القصيبي في روايته «شقة الحرية» (ص 72 ـ 78) بالطالب الخجول ذي الإمكانيات المادية المتواضعة إلى درجة أنه كان يعيش بأربعة جنيهات في الشهر (جنيه لإيجار الغرفة والباقي للأكل ولا شيء للمواصلات لأنه كان يذهب إلى المدرسة ويعود منها ماشيًا)، بل إلى درجة أنه كان يملك بدلة واحدة (من غير كرافتة)، ولا يملك ساعة إلى أن أهداه القصيبي ساعته الاحتياطية من نوع «ميدو».
ويقال إن رفيع، بسبب نشأته الدينية الأولى، كاد أن ينضم إلى جماعة الإخوان المسلمين. وإذا ما صدقنا أنه هو عبدالرؤوف المذكور في رواية «شقة الحرية» فإن الأدلة على ذلك كثيرة. ففي سنوات دراسته في القاهرة كان صريحًا - طبقًا للسرد الروائي للدكتور غازي القصيبي- في معاداته للاشتراكية وكل ما عداها من الأفكار والتيارات والأيديولوجيات السياسية التي كانت تموج بها الساحة المصرية في تلك الأيام ما عدا الأفكار الإخوانية. وآية ذلك أن عبدالرؤوف دخل في نقاش مع فؤاد الطارف (يعتقد أنه غازي القصيبي نفسه) حول الاشتراكية فما كان من الأول أن قال للثاني: «لا أؤمن بالاشتراكية لأني أؤمن بالإسلام». وحينما رد عليه فؤاد متسائلاً: «ما علاقة هذا بذلك؟ الإسلام دين والاشتراكية مذهب اقتصادي» كانت إجابة عبدالرؤوف هي: «الإسلام منهج متكامل. رؤية شاملة تنظم كل شيء. شؤون الاقتصاد وشؤون السياسة والسلوك الشخصي والعبادات. لا يمكن أن تنتقي من هنا وهناك مبادئ ونظريات. إما أن تكون مسلمًا أو تكون اشتراكيًا». (شقة الحرية ص104 وص105). أما حينما سأله فؤاد «هل تتعاطف مع الإخوان المسلمين»، فقد احمّر وجهه ولم يجب (ص 105).
وتتكرر مثل هذه الحوارات بين الرجلين في الصفحات 284 ـ 289 بل تتطور إلى حد اتهام عبدالرؤوف لفؤاد بأنه مخدر بدعاية جمال عبدالناصر وأن مصر ليست بلدًا مسلمًا، وأن نظامه الناصري يحارب الإسلام، الأمر الذي يرد عليه فؤاد بالقول: «وأنت مخدر بدعاية حسن البنا... وكلامك رجعي».
على أنه لا يوجد ما يثبت أن رفيع انضم رسميًا إلى تنظيم الإخوان المسلمين بدافع من التزامه الديني، مثلما لا يوجد ما يدلل على التحاقه بحزب البعث أو حركة القوميين العرب من خلال زمالته لغازي القصيبي وشركاء الأخير الثلاث في «شقة الحرية»، يعقوب وعبدالكريم وقاسم، الذين كانت تتجاذبهم التيارات السياسية المختلفة أثناء دراستهم في مصر. وفي اعتقادي أن ما مر به رفيع في تلك الفترة لم يكن سوى مراهقة سياسية شبيهة بما مر به غازي القصيبي في الفترة نفسها من انحياز للناصرية تارة وتعلق بالبعث تارة أخرى ونفور من الاثنين إلى حركة القوميين العرب تارة ثالثة.
قلنا إن علاقة صداقة قوية نشأت بين رفيع والقصيبي، لكنها لم تنشأ في القاهرة كما قد يعتقد البعض وإنما نشأت ابتداء في البحرين في خمسينيات القرن الماضي عندما كان القصيبي مقيمًا مع أسرته في المنامة وكان الرجلان زميلين في المدرسة الثانوية. وقد استمرت هذه العلاقة حتى وفاة القصيبي الذي رثاه الشاعر بقصيدة جاء فيها:
سأكتب عنه اليوم كي أظهر الفضلا
ومن ذا الذي في فضله يدعي الجهلا
سأكتب عن غازي فتى الشعر هـائمًا
بحب (أوال) ينشد الـبـحـر والنخلا
سـتـبقى على ثـغـر الزمــان روايــــة
وتبلى اللـيالي الـفـانـيات ولا تـبلى
والمعروف أن رفيع كثيرًا ما تحدث في أمسياته الشعرية ومقابلاته التلفزيونية والصحفية عن تلك العلاقة مع غازي القصيبي، عارجًا على ما كان بينهما من مساجلات شعرية وطرائف أثناء زمالتهما في الثانوية السعيدية ثم في جامعة القاهرة. من هذه الطرائف قوله في أمسية أقيمت في صالون عبدالمقصود خوجة بجدة: «في أوائل أيام التحاقنا أقبلت فتاتان وجلستا أمامنا، فتساءلتُ لماذا اختارت هاتان البنتان هذا المكان؟ وكانت إحداهما كالحصان والأخرى صديقتها.. وكان غازي يكتب ما يعن له من الأبيات الشعرية خلال إلقاء الدكتور المحاضرة، ثم يعطيني إياها لقراءتها، وأقوم أنا بعد ذلك بالرد عليه. ومن تلك المحاورات هذه المقطوعات. كتب غازي:
إيـه يا تافــهـــة مــغـــــرورة
أي شَيْءٍ فيك يَدْعُو للغرورِ
أَتُراه الْوجـه إذ غـطـيته
بدثــار من صباغٍ وعـطــورِ
أم تراهُ الشَعر يا آنستي
إذ جعلتِ منه أذناب الحميرِ
فرددتُ عليه:
تلكَ حسناءُ على أهدابِها
يرقصُ الشوقُ وإعلاءُ الصُقورِ
تركَتْ عقلك يهذي عندما
تتراءى مثل شَـمـسٍ في بدورِ
أنت مهما قُلتَ في تقبيحها
إنها تـسْـطَع كالـبدر المـنـيـرِ
وفي سياق ما كان بين الشاعرين الصديقين، لا بد أن نعرج أيضًا على قصيدة كتبها رفيع في عام 2003 للقصيبي، مهنئًا إياه بتعيينه وزيرًا للكهرباء والمياه في المملكة العربية السعودية. من أبياتها:
وزير المــاء عشت أبا ســهـيل
كي تروي لنا القـفر الفقيــرا
أراني لست أدري هل أهني
أم أني أسكب الدمـع الـغـزيـرا
أو يجدي البكاء على عذاري
ويرجــع ماؤهـا عـذبًا نمـيـرا
ولم يبقَ بجوف الأرض ماء
لكي تمسي على مـاء وزيـرا
كتب الشاعر عبدالرحمن رفيع بالعربية والعامية ومال في بعض الأحيان إلى الشعر الساخر والهجائي وكانت له مكانته ودوره في إحياء الحركة الشعرية في البحرين.
واشتهرت قصائده على مستوى منطقة الخليج لما تتسم به مفرداته من البساطة والمباشرة ومن اشهرها قصائده «تذكرين» وقصيدة «سوالف أمي العودة» وغيرها من القصائد ليمتلك خلال الفترة الطويلة في خدمة المجال الأدبي والشعري قاعدة واسعة من الجمهور على المستوى الخليجي.
وطالما أتينا على ذكر شعره الفصيح منها قصيدته المعنونة بـ «من هنا الخليج»، وفيها يقول:
من حقبة النفط يصحو مرة أخرى
يثري الحياة كما من نفطه أثرى
قفوا جميعًا له، إنه الخليج بدا
من الجهالة، من أسمالها يعرى
خمسون عامًا مضت
شاد الأساس بها
واليوم ينهض، حتى يدخل العصرا
ومن قصائده الفصحى الأخرى الجديرة بالذكر، تلك التي كتبها في الرباط في أغسطس 1993 وتحدى بها صديقه وزميله الدكتور غازي بن عبدالرحمن القصيبي حينما أعيتْ الحيلة الأخير (كما قال رفيع نفسه) عن الاتيان بقصيدة تنتهي بتاء مفتوحة. من أبيات هذه القصيدة:
أحـــورًا ما أراه أم بـناتـا
فلم أرَ قبل حسنهم فتاتــا
إذا قـامـوا لمشي أو لرقـص
تـفـتـت قـلبي مـنهــم فـتـاتـا
وبات الليل يشكو من هواهم
ولـــم يــك قــبــل ذلك بـاتــا
لقد ذبحوا فؤادي ذبح شــاة
فرفقًا بي فـقـلـبي ليس شاتا
رأيتـهـمـو فـنحت على شبابي
وسيف في قد عـشق السباتا
وقلت من التحسر ليت شعري
لقد ذهب الزمان بنا وفـاتـا
أطـلعهـم فــأدعـوهــم بكـفـي
كما يدعـو الكبار الـطـفـل (تاتا)
ألا ليت الشباب يعود يومـًا
ولكـــن الـشـبـاب الـيــوم مـاتا
وهناك أيضًا قصيدته الفصحى «الدوران حول البعيد» التي لا يمكن أنْ نمر عليها مرور الكرام دون أن نستعرض أبياتها الجميلة:
في آخر الليل البهيم
إذا أصاخ الساهرون
يتكلم الصمت البعيد ويصمت المتكلمون
رباه من أي المغاور والمكامن والحزون؟
هذي المشاعر هل أحس
ببعضهن الشاعرون؟
سيل من الأطياف والأفكار ليس له مدى
شيء بلا شيء يلوح وهمهمات كالصدى!
ووراء أعماقي هنالك حيث تشتعل البروق
تتفجر النبضات، نبضًا بعد نبض..
في العروق
وأظل مشدوها..
إلهي كل هذا في دمي!!
يا ليتني.. ويموت في فمي الكلام..
هذي الأعاصير الكظيمة كيف.
يعروها الفتور!؟
ويقول في قصيدة "موطن الخالدين":
ليت شعري والعاشـقون ألوف
هل سأحظى بوصل يوم فريد
أتراني أنال بعض رضاهــا
وهو أقصى المنى وأشهى الوعود
وأنا لا أزال في معبد الـفـن
صغيراً لم أعــد طــور الــوليد
غير أني وقد وضعت هواها
وتـمـشى عطـاؤها في وريدي
أجتلي فيض حسنها فإذا قلت
فما لي فـضـل ســوى الترديد
موطني مون الجمال ومهد الـ
عـبـقـريات من سـحيـق العهـود
ربما لم يلقَ الراحل المكانة الشعرية اللائقة التي يستحقها على الصعيد العربي بسبب الطبيعة الحكواتية لشعره العامي الموجه أساسًا للجمهور الخليجي، والمستحضرة لهمومه وزمنه القديم (عصر ما قبل النفط ببساطته وتلقائيته وبدائية وسائله وعبق فرجانه). وفي هذا السياق قال في مقابلة قديمة مع الصحفي ميرزا الخويلدي من صحيفة الشرق الأوسط، أعاد الأخير التذكير بها في مقالة كتبها في الصحيفة نفسها بمناسبة رحيله (12/3/2015): «مشكلة شعري إنه مسموع أكثر منه مقروء.. وهذه مشكلة العامية، فشعري يعتمد على الإذن على طريقة الشعر القديم عند العرب في الجاهلية، حيث كانت الإذن سامعة والكتــّاب كانوا يُعدون على الأصابع، فكان الإنسان العربي يعتمد على حاسة السمع».
قدم رفيع عددًا من المجموعات الشعرية منها (أغاني البحار الأربعة) 1971، (الدوران حول البعيد) 1979، و(يسألني) 1981 توزعت بين موضوعات ومجالات عديدة: منها ما هو وطني ومنها ما هو قومي أو إنساني أو غزلي أو اجتماعي، إضافة إلى تلك القصائد الساخرة، الكاريكاتيرية التي كتبها في بعض القضايا. وكان آخر دواوينه التي أصدرها بعنوان (أولها كلام) العام 1991، كما حصل على عدد من الجوائز الأدبية.
وكان رفيع مبدعًا في كتابة القصائد، تنوع في استخدام المفردات العربية، كما أنه كان مدافعا عن عروبته، وانتماءاته الإسلامية.
وظل اسمه حاضرًا طوال العقود الماضية كأحد الأسماء الشعرية البارزة بحرينيًا وخليجيًا وعربيًا، من خلال نبرة صوته الشعري المتميزة. كما أنه شارك في الكثير من الأمسيات والمهرجانات والملتقيات الشعرية والأدبية، داخل البحرين وخارجها، في آن، بل إن بعض قصائده كانت من عداد الأعمال الشعرية الأكثر تداولاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي وذلك لحيويتها، ومقدرتها على تناول أسئلة المعنيين بها.
استطاع رفيع أن يرسخ حضوره في المشهد البحريني العام، وذلك من خلال جملة من الخصائص الشخصية التي كان يتمتع بها، من بينها بساطته، وطيبته، وروحه الإنسانية، وحرصه على خدمة من حوله بكل ما يملك، ناهيك عن سيرته العطرة في مجال عمله، سواء في تلك الفترة التي عمل فيها مربياً في مدارس بلده، أو تلك التي اشتغل فيها مراقباً قانونياً في وزارة التربية، باعتبار أنه كان يحمل شهادة الحقوق.
وفاته:
توفي الشاعر عبدالرحمن رفيع في 11 آذار/مارس 2015م عن عمر ناهز 79 عامًا.
فاز بمجموعة من الجوائز منها الجائزة الأولى في مسابقة (هنا البحرين) الأدبية.
المصادر:
- صحيفة الأيام، عبدالله المدني، شاعر «البنات» وصاحب «زمان المسخرة»، العدد: العدد 9840 ، 18 مارس 2016 http://www.alayam.com
- صحيفة الخليج، تاريخ النشر: 12/03/2015
http://www.alkhaleej.ae/alkhaleej/page/a08493b9-1b60-4a6e-b208-2d19cfcea153
- جامعة جازان. http://www.jazanu.edu.sa
- مركز معلومات مجلة فكر الثقافية.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك