حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربيةالباب: وجوه
فكر - المحرر الثقافي |
حمد الجاسر مؤرخ وجغرافي وإعلامي سعودي، أصدر كتبًا وأبحاثًا في مجالات اللغة والبلدان والخيل والأنساب. له حضور واسع في الحقلين الثقافي والتعليمي، ويُعد أحد رواد الصحافة المكتوبة في السعودية ومنطقة الخليج عمومًا.
ويُعد من أبرز رجال الأدب ، ومن أهم قادة التنوير في إقليم نجد بخاصة في العصر الحديث.
نال العديد من الجوائز وشهادات التقدير خلال مسيرته المهنية الطويلة.
المولد والنشأة
وُلد حمد بن محمد بن الجاسر آل الجاسر عام 1910 في قرية البرود (إقليم السر الواقع جنوب القصيم من نجد) في المملكة العربية السعودية، ونشأ في أسرة بسيطة الحال فقد كان والده مزارعًا.
كان الجاسر ضعيف البنية، ولم يستطع مساعدة أبيه في الفلاحة، حتى إن أسرته كانت تتوقع وفاته بين الفينة والأخرى، وحفرت له خالته قبره ثلاث مرات ظنًّا منها أن لحظة انقضاء أجله قد اقتربت.
ونتيجة لوضعه الصحي، ذهب به والده عام 1922 إلى العاصمة الرياض فبقيَ عند قريب له من طلبة العلم، فتعلم قليلاً من مبادئ العلوم الدينية.
يقول حمد الجاسر: "كانت أولى رحلاتي إلى مدينة الرياض سنة إحدى وأربعين وثلاث مئة وألف، وقد تجاوز عمري إذ ذاك العاشرة بسنوات، وهي مدة من حياتي عشتها عيشة بؤس وشقاء، وضعف في صحتي مما انتابني من أمراض". ويقول: "أخبرتني أختي بأنني حفر لي أربعة قبور، أي أن اليأس من حياتي اعترى أهلي أربع مرات بحيث كانوا يحفرون القبر لي، ولكن يدفن فيه غيري". ويقول ".. لا أزال أذكر ما يردده أبي عليَّ - حين يشاهد ما أنا عليه من ضعف فيما معناه: هذا الشيخ عبدالرحمن بن عودان - وكان قاضي الجهة التي تقع فيها قريتنا- كان أبوه يقول: أنا ما أخاف على عيالي فهم أقوياء ويستطيعون أن يعيشوا كغيرهم من الناس، ولكن هذا "الأعيمي" المسكين بفضل العلم يعيش أخوته بكنفه!!.." وكأن والده بهذه القصة يشجعه على الاهتمام بالعلم.
عاد من الرياض بعد موت الرجل الذي كان يعيش في كنفه سنة 1923، ولم يلبث أبوه أن توفي فكفله جده لأمه الذي كان إمام مسجد قرية البرود.
وعاد لها مرة أخرى عام 1346هـ ليغادرها عام 1349هـ للالتحاق بالمعهد السعودي في مكة - قسم التخصص الديني، وأكمل الدراسة فيها سنة 1354هـ، وقد أبدى في المعهد من الدلائل الأدبية ما لفت أنظار أساتذته إليه، وقد رأينا ثناء السيد حسن محمد كتبي عليه، وحاول نظم الشعر، ومما كان له ما نشره في جريدة "صوت الحجاز" السنة الثانية 1351/ 1933 (العدد الثاني) بعنوان خدمة الوطن:
إيه بني العرب جمعًا نخدم الوطنا
ونرخص الروح في مرضاته ثمنا
وقد كانت بتوقيع بدوي نجد الجاسر.. وكان يهتم مبكراً بمواقع جزيرة العرب وأنساب سكانها.
تزوج حمد الجاسر من السيدة هيلة العنقري ورزقا ولدين وثلاث بنات.
الدراسة والتكوين
التحق الجاسر بكتّاب القرية باكرًا، حيث تعلم القراءة وحفظ القرآن. وفي بداية عام 1928 عاد إلى الرياض واستقر فيها لطلب العلم على مشايخها. وفي 1929 التحق بالمعهد العلمي الذي يعد أول مدرسة نظامية تنشأ في العهد السعودي.
في عام 1939 التحق بكلية الآداب في جامعة القاهرة، وحين اندلعت أحداث الحرب العالمية الثانية أعادت السعودية بعثتها التعليمية قبل انتهاء مهمتها الدراسية.
الوظائف والمسؤوليات
بعد تخرجه في المعهد العلمي عمل الجاسر مدرسًا في ينبع خلال 1934-1938، ثم ترك التدريس والتحق بسلك القضاء، فعمل قاضيًا في ضبا (شمالي الحجاز) عام 1938.
ثم عاد إلى قطاع التعليم عام 1950، فشغل منصب رئيس مراقبة التعليم في الظهران، ثم مديرًا للتعليم في نجد.
التجربة العلمية
أنشأ الجاسر في أثناء إدارته للتعليم في نجد مكتبة العرب التجارية، التي كانت أول مكتبة عنيت بعرض المؤلفات الحديثة.
عمل وكيلاً لمدير المعاهد والكليات العلمية (الدينية)، وترأس كليتي الشريعة واللغة العربية في الرياض اللتين كانتا النواة الأولى لإنشاء جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
نال عضوية مجمع اللغة العربية في القاهرة في 29/ 4/ 1958م، والمجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية في عمّان، كما كان عضوًا في مجامع اللغة العربية بدمشق وعمّان وبغداد، إلى جانب المجمع العلمي في الهند.
تقدم الجاسر إلى الملك سعود بن عبدالعزيز لإصدار صحيفة يومية باسم "الرياض" فسمح له بإصدارها تحت اسم "اليمامة"، إذ لم يوافق ديوان الملك على اسم "الرياض" عنوانًا للجريدة، فكانت الجريدة الجديدة تطبع في القاهرة، وصدرت أولاً شهرية ثم صارت أسبوعية فيومية، وتوقفت عام 1961.
وقد سرد في عدة مقالات منشورة ومتاحة قصة المعاناة التي واجهها منذ حظي بالحصول على اذن ولي العهد الأمير سعود بن عبدالعزيز في 13/4/1372هـ لإصدار أول مطبوعة صحفية في الرياض, مرورًا بمعاناته مع طباعتها في مصر أولاً, ثم في جدة, ثم في بيروت وأخيرًا في الرياض (بدءًا من العدد التاسع مع السنة الثانية 1374هـ).
كما يروي في مقالاته كيف أراد لها أن تكون مطبوعة تجمع بين الأدب والثقافة وشؤون المجتمع بما يضمن لها المقروئية والإقبال في ظل عدم وجود صحيفة اخرى تملأ الفراغ في تحقيق اهدافها.
ويكشف حمد الجاسر في مقالات لاحقة بعد أن مضت عقود جاز مع مضيها أن يفشي بعض خفاياها وأسرارها, كيف واجه مشكلات الرقابة، وكيف تغلب على إشكالية تكرر صدور ترخيص لصحيفة منافسة وبالاسم نفسه, مما جعله يرضخ خلاف عادته لتغيير اسم صحيفته بعد طبع عددها الأول من اسم الرياض إلى اسم اليمامة.
ثم يذكر بالفضل كل من سانده في تحقيق حلمه الصحفي بإدخال الصحافة تحريرًا وإصدارًا وتقنية إلى منطقة ظلت محرومة منها طيلة أربعة عقود، سواء من المسؤولين (ولي العهد الأمير سعود بن عبدالعزيز وأميري الرياض نايف بن عبدالعزيز ثم سلمان بن عبدالعزيز) أو أولئك الذين كفلوه لدى قلم المطبوعات وهم: عبدالعزيز الحمد العبدلي وأحمد ابن علي البيز أو الذين ساندوه في مصر لمتابعة طباعة الأعداد الأولى وهم عبدالرحمن أبا الخيل وناصر المنقور وإبراهيم العنقري وعبدالرحمن بن سليمان آل الشيخ ومحمد الفريح أو في مكة المكرمة وهما عبدالله عريف وعبدالله بن خميس أما في الرياض فكان عمران بن محمد العمران يشرف على الصحيفة عند غيابه.
وسعى إلى تطوير مشروعه الإعلامي فأسس أول مطبعة صحفية في الرياض وسماها مطبعة الرياض، وكانت تطبع مجلة اليمامة والجزيرة والقصيم وصحفًا ومجلات أسبوعية وشهرية أخرى.
ولاحقًا أنشأ دار اليمامة للبحث والترجمة والنشر. وخلال سنواته الأولى في مجال الإعلام لم تكن طريق الجاسر مفروشة بالورود، فبالإضافة إلى العراقيل الإدارية عانى مرارًا من مقص الرقيب الإعلامي.
في 1966 أسس مجلة "العرب"، وهي مجلة متخصصة بالدرجة الأولى في تاريخ الجزيرة العربية وجغرافيتها وأنساب قبائلها وآدابهم. ونالت هذه الدورية المتخصصة شهرة على مستوى العالم العربي، ولدى كل المهتمين بدراسات تاريخ الجزيرة العربية في كل مكان، ولم يقف آخر قبول هذه الدورية والاهتمام بمتابعتها على المتخصصين وحدهم، بل تعداهم إلى غيرهم من غير المتخصصين. كما أسس قبل ذلك بعام جريدة الرياض اليومية الذي تولى رئاسة تحريرها.
وقد نال بسبب اهتمامه بدراسة تاريخ وجغرافية الجزيرة العربية لقب "همداني الجزيرة العربية"، تشبيهًا له بأبي محمد الحسن بن أحمد الهمْداني (280-334هـ)، كبير مؤرخي وجغرافيي الجزيرة العربية، وصاحب كتاب "صفة جزيرة العرب" الذائع الصيت.
وقد بدأ الجاسر في الكتابة عندما كان طالبًا بالمعهد السعودي في مكة عام 1349هـ بمقال له (بصوت الحجاز) ثم بعض القصائد والمقالات النقدية التي يرد فيها على بعض الكتاب، ومنهم الشاعر أحمد الغزاوي ومحمد حسن عواد وغيرهم، وقال: ".. وكنت أضحك عندما أطالع هذا الكلام المنظوم الذي كان أخوتي وغيرهم من أساتذتي في المعهد وغيره يثنون عليه، وأنا لا أتهم ثناءهم، ولكن أقرر حقيقة حينما أتمنى أن ذلك لا ينسب إلي".
وتحت توقيع بدوي نجد وتحت أسماء مبهمة أخرى يكتب الجاسر في صحيفة (صوت الحجاز) عن مواقع الجزيرة وأنساب أهلها وبالنقد الاجتماعي وبمشاغبة كبار الأدباء كحسن عواد وأحمد الغزاوي وعبدالله بلخير.
أما في مجال الكتب والتأليف فيعد (سوق عكاظ) الذي صدر ملحقاً بكتاب "موقع عكاظ" لعبدالوهاب عزام عام 1950م أول مؤلفاته، ثم نشر بقية مؤلفاته وتحقيقاته ضمن سلسلة نصوص وأبحاث جغرافية وتاريخية عن جزيرة العرب، التي تصدر عن الدار التي أسسها "دار اليمامة". ولهذا نجد الدكتور يحيى محمود بن جنيد يقول عن منهج الجاسر في التأليف: "… ومنهج الجاسر في التأليف يتمثل في الحرص على إيصال المعلومات بكل أمانة، مستندًا إلى الدلائل التاريخية والشواهد القائمة مع التحليل والتعليل في سبيل تقديم رأي يعتقد صوابه، وهو هنا لا يعنى بانتقاء كلمات أو محاولة استعراض بلاغي بقدر ما يعنى بعملية الإيصال ذاتها سليمة خالية من الغموض أو اللبس، قادرة على التوضيح، فعند حديثه عن مسألة تاريخية أو موقع جغرافي يبدؤه بتحديد للموقع، ثم يعطي خلفية تبرز جهود سابقيه ممن اهتموا بهذه المسألة، وبعدها يعرض دوره وما قام به، فيقارن بين النصوص، ويعود إلى ما وقف عليه بنفسه، فيحلل ويستنتج من القديم، أو يصحح ويعدل.
اهتم باللغة العربية وألفاظها ومعاجمها، فانعكس ذلك في مؤلفاته، التي اختص عدد مهم منها بموضوع اللغة العربية. وبلغ ما كتبه الجاسر عن لغة الضاد حوالي 17% من مجموع كتاباته، بحسب دراسة معلوماتية لأعمال حمد الجاسر انكبت على دراسة مضمون مؤلفاته، أعدها فؤاد حمد رزق فرسوني من جامعة الملك سعود بالرياض.
وخلصت هذه الدراسة إلى أن نسبة التأليف الأصيل للجاسر تفوقت على نسبة "التأليف التبعي" (تحقيق مؤلفات الآخرين)، وهو ما يعكس "ارتفاع معدل الإبداع عنده". كما انتهت إلى "تنوع الأعمال التي ألفها وعالجها..، وقد شكلت المقالات نصيب الأسد منها".
حقق عددًا من الكتب: "رسائل في تاريخ المدينة"، "الأماكن" للحازمي جزءان، "الأمكنة والمياه والجبال" لنصر الأسكندري ثلاثة أجزاء تحت الطبع، "المناسك" أو "الطريق" - الطبعة الثانية، "المغانم المطابة في معالم طابة" قسم الجغرافية، "البرق اليماني في الفتح العثماني" لقطب الدين النهروالي، "التعليقات والنوادر"، للهجري أربعة أجزاء في الشعر واللغة والمواضع والأنساب - دراسة وتحقيق-، "الجوهرتين" للحسن ابن أحمد الهمداني، مع بحث في المعادن والتعدين، "الإيناس في علم الأنساب" للوزير المغربي، "أدب الخواص" للوزير المغربي، "المحمدون من الشعراء" للقفطي - إشراف، "شعر الشنفري الأزدي" إشراف، "معجم الشيوخ" لابن فهد بالاشتراك، "الدرر الفرائد المنظمة في أخبار الحاج وطريق مكة المعظمة، للجزيري في ثلاثة أجزاء، "جمهرة نسب قريش" للزبير بن بكار - إشراف، جزءان.
التي تناولت المسالك والدروب في الجزيرة العربية وطرق الحج. كما اهتم بكتب الرحلات القديمة، ففي كتابه "رحالة غربيون في بلادنا" عرضٌ موجز لأهم رحلات بعض الغربيين إلى قلب الجزيرة العربية وشمالها.
وخلال مسيرته العملية، فجرت تحقيقاته واستدراكاته عددًا من المعارك الأدبية مع شخصيات وأطراف عدة في السعودية.
هاجر الجاسر إلى بيروت حيث أقام هناك مدة، وقد تأثر تأثرًا بالغًا حينما احترقت مكتبته الثمينة وسط بيروت لما حوته من كتب نادرة ومخطوطات قديمة ظل سنوات طويلة يجمعها، وتزامن احتراق المكتبة مع وفاة ابنه محمد في حادثة سقوط ركاب، وقال في إحدى محاضراته "لفقد كتبي أشد على نفسي من فقد ولدي".
وخلاصة القول: كان الجاسر مولعًا بالسير والتراجم، حيثما كتب، وفي أي موضوع طرق، فهو يدبّج مقالاته ويُذيّل صفحات كتبه بالهوامش التي توضّح سِير من يأتي على ذكرهم، ومن قرأ في سوانح ذكرياته، وجد متعة في السياحة مع أفكاره وتسلسلها، وانجذب مع الغوص في متونها وهوامشها، حتى عُدّت السوانح واحدةً من أنفس الذكريات والسير الذاتية في الأدب السعودي، ومن أفضل ما كُتب في وصف البيئة المحلية في حقبة تأسيس السعودية، عن الحياة في عموم مناطق البلاد، وعن بيئة البادية والحاضرة، وأحوال القرية وزراعتها ومعيشتها وملابسها وتعليمها واقتصادها، ونشأة الهُجر والإخوان فيها، وذلك لجمال الأسلوب، وسلامة العبارة، وبلاغة الكلمات من دون تكلّف، وتدفّق الأفكار، ودقة التوثيق، وشفافية التشخيص، وصراحة القول والشهادة والأحكام.
المؤلفات
من أشهر الكتب التي ألفها الجاسر: "رحلات حمد الجاسر للبحث عن التراث في الوطن العربي"، "إطلالة على العالم الفسيح"، "في سراة غامد وزهران"، "في شمال غرب الجزيرة".
وفي مجال الأنساب، ألف الجاسر"معجم قبائل المملكة العربية السعودية"، وكتاب "البرود"، و"جمهرة أنساب الأسر المتحضرة في نجد"، و"باهلة القبيلة المفترى عليها".
كما ألف "المعجم الجغرافي للبلاد العربية السعودية"، إلى جانب كتب أخرى في اللغة وتاريخ البلدان والخيل، كما حقق جملة من الكتب.
وبعد وفاته عكف مركز حمد الجاسر الثقافي على جمع المقالات المتجانسة موضوعاتُها ومن ثمّ إصدارها في كتب تحمل عناوين يجمعها، ومن تلك الجهود تصنيف المقالات التي كان ينشرها في «المجلة العربية»، بدءًا من عام 1986 ولمدة أحد عشر عامًا تحت عنوان «من سوانح الذكريات»، حيث أصدرها المركز عام 2006 في مجلدين، ثم أصدرها في العام الماضي في طبعة ثانية، وسجلت المقالات ذكرياته منذ طفولته وحتى هجرته إلى لبنان (1961) وتضمّن الكتاب حلقات موسّعة وهوامش مليئة بسير بعض الشخصيات؛ منهم أحمد محمد العربي والوزير عبد الله بن سليمان.
ونشر الجاسر مقالات عديدة في الجرائد والمجلات العربية في موضوعات مختلفة، أبرزها النواحي التاريخية والجغرافية، ووصف الكتب المخطوطة، ونقد المؤلفات والمطبوعات الحديثة.
ومن كتب السير التي أصدرها مركز حمد الجاسر الثقافي بعد وفاته، كتاب «مؤرخو نجد من أهلها» 2015، الذي تضمّن حلقات نشرها على أوقات في «اليمامة والرياض والعرب» ومحاضرات ألقاها في جامعة الملك سعود ثم نشرتها مجلة الجامعة، وقد سرد فيها بإيجاز سير المؤرّخين النجديين القدامى والمعاصرين، كعثمان بن بشر، وأحمد بن بسام، وأحمد المنقور، وابن يوسف، وابن عضيب، وابن غنام، ومحمد البسام، وابن سلوم، وابن خنين، وابن لعبون، وابن سند، وابن جريس، وابن حميّد، وضاري بن فهيد الرشيد، وإبراهيم بن عيسى، وابن مطلق، وعبدالله بن محمد البسام، وإبراهيم ابن محمد القاضي، وإبراهيم بن ضويّان، وسليمان بن صالح الدّخيل، ومقبل الذكير، ومحمد العلي العبيّد، وصالح بن عثمان القاضي، وعبدالرحمن بن مانع، وعبدالعزيز بن محمد القاضي، ود. عبد الله العثيمين، ومحمد ابن عبدالعزيز بن مانع، ومحمد بن عثمان القاضي، ومحمد بن عبدالله بن حُميْد صاحب كتاب (السحب الوابلة).
الجوائز والأوسمة
مُنح الجاسر جائزة الدولة التقديرية في الأدب عام 1984، ووسام التكريم من مجلس التعاون الخليجي عام 1989.
وفي عام 1995 منح وسام الملك عبدالعزيز عند ما اختير الشخصية السعودية المكرمة في المهرجان الوطني للتراث والثقافة بالجنادرية.
ونال الجاسر الدكتوراه الفخرية من جامعة الملك سعود، كما نال جائزة الملك فيصل العالمية للأدب العربي عام 1996، إلى جانب جائزة "سلطان العويس" الأدبية في الإمارات في العام نفسه.
الوفاة
وكان آخر ما سطره قلمه كلمة (فإذا عزمت فتوكل على الله، توكلت على الله)، وقد نشرت هذه العبارة بمجلة (العرب) ج1، 2 س 36 رجب، شعبان سنة 1421هـ (أيلول، سبتمبر سنة 2000م).
توفي حمد الجاسر يوم الخميس 14 أيلول/سبتمبر عام 2000 في مدينة بوسطن الأمريكية، حيث كان يتلقى العلاج، ودفن بالرياض.
مركز حمد الجاسر الثقافي:
بعد وفاته أقامت أسرته وتلاميذه مركزًا ثقافيًّا تخليدًا لذكره والحفاظ على تراثه العلمي، وهو مركز يحظى بالرئاسة الفخرية والرعاية الشخصية منذ إنشائه وما يزال، من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك