أنطون تشيخوف رائد القصة الروسيةالباب: وجوه
فكر - المحرر الثقافي |
أنطون بافلوفتش تشيخوف Anton Chekhov كاتب روسي برع في كتابة القصة والمسرحية. ينظر إليه على أنه من أفضل كتّاب القصص القصيرة على مدى التاريخ، ومن كبار الأدباء الروس. كتب المئات من القصص القصيرة التي عدّها الكثير منها إبداعات فنية كلاسيكية، كما أن مسرحياته كان لها تأثير كبير على دراما القرن العشرين.
تعكس أعماله الأحوال الراكدة والميئوس منها للمجتمع الروسي، وبخاصة الطبقات الوسطى في نهاية القرن التاسع عشر الميلادي. ومعظم شخصياته أناس وقورون وحساسون، يحلمون بأن يحسِّنوا حياتهم، ولكن معظمهم يفشل في ذلك، وهم ضحايا لشعورهم الشخصي بالعجز وعدم الأهمية. ويرى بعض الدارسين أنه ربما كان تشيخوف ينتقد التخلف الذي لمسه في الحياة الاجتماعية والسياسية في روسيا تحت حكم القياصرة. إلا أن تشيخوف لم يصرِّح أبدًا بهذا الاتجاه.
الحياة المبكرة
ولد في مدينة تاغانروغ Taganrog على بحر آزوف Azov. كان جده لأبيه قنّاً افتدى نفسه وأسرته بالمال. وكان أبوه بقّالاً، اضطر في عام 1876 إلى الهرب من تاغانروغ إلى موسكو تخلصًا من ملاحقة دائنيه، وتبعته أسرته إلّا ابنه أنطون الذي بقي في بلدته لمتابعة دراسته. وفي عام 1879 أنهى تشيخوف دراسته الثانوية بتفوق، والتحق في العام نفسه بكلية الطب في جامعة موسكو.
في عام 1884 أنهى دراسته الجامعية، ومارس مهنة الطب بعض الوقت، ولكنه سرعان ما وقف معظم وقته وجهده على العمل الأدبي. في عام 1884 صدرت أولى مجموعات أقاصيصه «حكايا ميلبومينا» Skaski Melpomini، ثم «أقاصيص مبرقشة» 1886 Pyostriye rasskazi، ثمّ «في الغسق» Sumirki التي تقاسم عنها جائزة بوشكين مع كاتب آخر، و«أقوال بريئة» 1887 Nevinniye rechi، ثم «أقاصيص» 1888 Rasskazi، و«العابسون» 1890 Khmouriye l’udi. وفي عام 1890 قام تشيخوف برحلة استطلاعية إلى جزيرة سخالين، ونشر انطباعاته وأفكاره عنها في عامي 1893-1894.
النضج الأدبي
يمكن رسم التقدم الأدبي لتشيخوف خلال أوائل العشرينيات من عمره من خلال الظهور الأول لعمله في سلسلة من المنشورات في العاصمة سانت بطرسبرغ.
في العام 1888 بدأ تشيخوف حياته المهنية في الكتابة كمؤلف لحكايات للمجلات الساخرة، وبدأ بنشر بعض الأقاصيص والطُرف والتعليقات الساخرة في الصحف الفكاهية بأسماء مستعارة أشهرها «أنتوشا تشيخونته»، وأصبح يتمتع بشعبية كبيرة لدى الجمهور، وكان قد أنتج بالفعل مجموعة من الأعمال أكثر ضخامة من جميع كتاباته اللاحقة مجتمعة. وأثناء ذلك، قام بتحويل الرسم الهزلي القصير المؤلف من حوالي 1000 كلمة إلى شكل فني بسيط. لقد جرب أيضًا الكتابة الجادة، حيث قدم دراسات عن البؤس البشري واليأس بشكل غريب في الاختلاف مع السهولة لعمله الهزلي، وصار في تلك الحقبة المعيل الوحيد لوالدته وإخوته الصغار.
على الرغم من أن عام 1888 شهد لأول مرة تركيز تشيخوف بشكل حصري تقريبًا على القصص القصيرة التي كانت جادة في التصور، إلا أن الفكاهة - الكامنة - ظلت دائمًا عنصرًا مهمًا. كان هناك أيضاً تركيز على الجودة على حساب الكمية، حيث انخفضت عدد المنشورات فجأة من أكثر من مائة قصة سنويًا في سنوات الذروة 1886 و1887 إلى 10 قصص قصيرة فقط في عام 1888.
فترة مليخوفو: 1892-1898
المساعدة، كطبيب ومسؤول طبي على حد سواء، للتخفيف من المجاعة الكارثية في روسيا بين عامي 1891-1892، ففي عام 1892 اشترى مزرعة ميلوخوفو Melekhovo في ريف موسكو على بعد حوالي 50 ميلاً (80 كم) جنوب موسكو، وانتقل إلى هناك للسكنى الدائمة مع أبيه وأمه وأخته التي استمرت لنحو ست سنوات، حيث كان يوفر منزلاً لوالديه المسنين، وكذلك لأخته ماريا، التي كانت تعمل مدبرة منزل له وبقيت غير متزوجة من أجل رعاية شقيقها. ولكنه لم ينفك يزور موسكو وبطرسبرغ ولم يمتنع عن السفر إلى القفقاس والقرم ومناطق أخرى من روسيا، كما قام منذ عام 1891 بعدة رحلات إلى الخارج، فزار النمسا وإيطاليا وفرنسا.
وفي عام 1894 أصدر مجموعة بعنوان «قصص وأقاصيص» Povesti i rasskazi. ومارس في تلك الحقبة أنشطة اجتماعية متعددة: كمكافحة الجائحات الوبائية، والمجاعات، وبناء المدارس العامة، وتنظيم التعليم الشعبي.
كان تشيخوف يعمل بجد كطبيب لمساعدة الناس على نطاق واسع ضد وباء الكوليرا. كان منزله دائمًا مليئًا بالزوار ويرحب بالمرضى بينما واصل تشيخوف نفسه التقليل من شأن مرضه. نظرًا لظهوره المتواصل وحبه للحياة، كان لديه العديد من المشاريع الخيرية لرعايتها بينما استمر في كتابة المسرحيات، وكان العديد منها تؤدي في مسرح الفن في موسكو في 25 مايو 1901.
في بعض قصصه عن فترة ميليخوفو، هاجم تشيخوف ضمنيًا تعاليم ليو تولستوي، الروائي والمفكر المعروف، وكبير معاصري تشيخوف. كان تشيخوف نفسه (في أواخر ثمانينيات القرن التاسع عشر) تلميذًا مؤقتًا لحياة تولستوي البسيطة وأيضًا عدم مقاومة الشر كما دعا إليها تولستوي، فقد رفض الآن هذه العقائد. وقد أوضح وجهة نظره الجديدة في قصة رائعة بشكل خاص: «المهجع رقم 6» Palata N6 هنا يظهر طبيب مسن نفسه غير مقاوم للشر من خلال الامتناع عن معالجة الظروف المروعة في الجناح العقلي الذي يتحمل مسؤوليته - فقط ليتم سجنه كمريض من خلال مؤامرات المرؤوس.
وبعد موت أبيه في أكتوبر عام 1898، واشتداد مرض السل عليه الذي كانت بوادره الأولى قد ظهرت لديه في الثمانينات قرر الانتقال إلى شبه جزيرة القرم، فباع مزرعة ميلوخوفو عام 1899 وانتقل إلى يالطة Yalta حيث ابتنى دارة، وأقام فيها مع أمه وأخته. وفي العام نفسه صدر المجلد الأول من مجموعة أعماله. وفي عام 1900 انتُخب عضوًا فخريًا في أكاديمية العلوم ـ قسم الآداب، ولكنه تخلّى عن هذا اللقب في عام 1902 احتجاجًا على إلغاء القيصر انتخاب مكسيم غوركي عضوًا فخريًا في الأكاديمية. وفي أيار 1901 تزوج تشيخوف الممثلة المسرحية أولغا كنيبر Olga Knipper. وعندما ساءت حالته الصحية في حزيران 1904 سافر وإياها إلى مصح بادن فايلر Badenveiler في ألمانيا حيث توفي، ونقل جثمانه إلى روسيا ودفن في موسكو.
بدأ تشيخوف نشاطه الأدبي كاتب «منمنمات» فكاهية، وارتقت موهبته الفذة بهذا الصنف الأدبي شكلاً ومضمونًا حتى أوصلته إلى قمة الإبداع الفني، كما في أقاصيص «موت موظف» 1883 Smert’ chenovnika، و«الحرباء» 1884 Khamelyon، و«وحشة» 1886 Toska. وكتب تشيخوف في غضون السنوات الخمس الأولى من نشاطه الإبداعي نحو (400) أقصوصة ومُلحة وأُسخورة (خاطرة نقدية ساخرة) صوّر فيها شخصيات تنتمي إلى مختلف الشرائح الاجتماعية، وسلّط الضوء على طباع أبطاله، فاضحاً صغار النفس، وضيق الأفق، وبلادة الحس والذهن، وساخرًا من التفاهة والنفاق والجبن والقسوة، وكل ما يحرف الإنسان عن إنسانيته ويشوّه حياة المجتمع. ومنذ النصف الثاني من ثمانينات القرن التاسع عشر شرع تشيخوف بتناول موضوعات وظواهر اجتماعية تتسم بالعمق والأهمية والشمول في أقاصيص مثل «الأعداء» Vragi و«الشحاذ» Nishii، و«القبلة» Potsilui. وكتب قصصاً طويلة ذات طابع وجداني نفسي ومحتوى اجتماعي ـ فلسفي كانت مرحلة انعطاف في مسيرته الإبداعية ومنها: «السهب» Step، و«الأضواء» Ogonki، و«حكاية مملة» Skushnaya istoriya.
وفي التسعينيات ذاعت شهرة تشيخوف في أوروبا بأسرها، وأبدع قلمه روائع مشهورة منها: «المهجع رقم 6» Palata N6، و«قصة رجل مجهول» Istoriya neizvesnovo cheloveka، و«الراهب الأسود» Chornij monakh، و«ثلاث سنوات» Tri goda، و«المنزل ذو العلية» Dom S mizaninom، و«حياتي» Moyya jizn، وثلاثية «الرجل المعلَّب» Chelovek v futlare، و«الكشمش الشائك» Krijovnik، و«عن الحب» O lubvi، و«إيونيتش» Ionich، و«السيدة صاحبة الكلب» Dama s sobach koi. وفي هذه الأعمال يتفاعل تشيخوف فنيًا مع أهم المسائل الملحة في عصره. وتتضمن قصصه الجديدة صورًا فنية مكتملة تنطوي على تحليل عميق للواقع، ويثير بعضها في القارئ، على نحو غير مباشر، مشاعر الرفض للحكم القيصري المستبد، ولواقع التفاهة والجشع واللهاث وراء المصالح المادية الدنيئة. وتبرز في هذه الأعمال موهبة الكاتب وحسه المرهف في تصوير شخصيات نموذجية حية تختزل بفنية عالية الطبائع الاجتماعية السائدة. فبعض أبطاله يستكينون لشروط الحياة الرمادية المتكلسة، ويقتصر كل طموحهم على تحقيق رغباتهم التافهة، في حين تطرأ على حياة أبطال آخرين أحداث معينة مادية أو معنوية تدفعهم إلى التفكير في معنى وجودهم ودورهم في الحياة، وينتهون إلى الاقتناع بضرورة الانعتاق من إسار العادة التي تخدر ضمائرهم ومشاعرهم، ومحاولة تغيير نمط حياتهم على نحو يمكنهم من تحقيق إنسانيتهم. ويلاحظ هنا ميل تشيخوف إلى الاقتناع بعدم جدوى أفكار تولستوي المتمثلة في الإحجام عن مقاومة الشر بالقوة، وفي التنافر بين الحب الجسدي والمبادئ الدينية المثالية، وتتكرر على لسان أبطاله عبارات التفاؤل بالمستقبل والإيمان بحتمية التقدم نحو حياة أفضل.
وإلى جانب القصص التي تصوّر نماذج المثقفين ودورهم في المجتمع كتب تشيخوف قصصًا تصور حياة الفلاحين بتناقضاتها وتعقيداتها وسماتها: الجهل والقسوة والبلادة التي أوجدتها الأحوال الاجتماعية السائدة، والطيبة الفطرية المكبوتة وبذور المشاعر الإنسانية الرقيقة التي لا تجد التربة المناسبة لنموها وازدهارها: «الفلاحون» 1897 Mujiki، و«الدارة الجديدة» 1899 Novaya dacha و«في الوهدة» 1900 Vovragi. ويبرز إيمان تشيخوف وتفاؤلـه واضحًا في أعماله الأخيرة، كما في قصة «العروس» 1903 Nevesta وهي آخر قصة كتبها، وفيها لا تكتفي البطلة بأن تحلم بالمستقبل المشرق والحياة السعيدة الآتية، بل تُقْدِم بشجاعة على التخلي عن حياة الدعة والطمأنينة التي يلفها الخمول، وتسير في الطريق التي تعتقد أنها تقربها من تحقيق المثل الأعلى الذي تؤمن به.
ميراث
يتسم أسلوب تشيخوف بالإيجاز والتكثيف والرشاقة، ويعدّ من أجمل أساليب الكتابة في اللغة الروسية. وقد تخلّى الكاتب في مرحلة النضج عن اللجوء إلى التوتر الخارجي والإثارة الحادّة في الحدث، وصار يعتمد على دينامية الحبكة الداخلية التي توحي للقارئ بأن ثمة نصاً آخر يختفي خلف النص المكتوب، وعليه هو أن ينفذ إليه ويقرأ ما بين السطور.
وكما كان تشيخوف رائدًا ومجددًا في فن كتابة القصة، كان ذلك في كتابة المسرحية، ومن أشهر المسرحيات التي كتبها: «إيفانوف» (1887 و1889) كما كتب هزليات من فصل واحد منها: «الدب» Medved'، و«الخطوبة» 1888 Predlojeniye و«العرس» 1889 Svad’ba. ولكن موهبته الدرامية تجلت بأبهى صورها في مسرحياته الأربع الأخيرة: «النورس» 1896 Chaika، و«الخال فانيا» 1897 Dyadya Van’ya و«الشقيقات الثلاث» 1901 Tri sestri، و«بستان الكرز» 1904 Vechnyovisad. وقد لاقت هذه المسرحيات نجاحًا باهرًا عند عرضها في مسرح موسكو للفنون ثم انتشرت على نطاق واسع في مسارح روسيا والعالم. والمزايا الرئيسة التي تتسم بها هذه المسرحيات هي التخلي عن تقسيم الشخصيات إلى «أخيار» و«أشرار»، وتفادي أحادية الجانب في تصوير الطبائع، والانصراف عن الحبكة ذات العقدة المثيرة، والاستعاضة عنها بالحبكة الداخلية المرتبطة بالعالم النفسي للأبطال. ولا يقوم بناء المسرحية عند تشيخوف على أساس التصادمات المباشرة بين الشخصيات، بل على أساس نزاع داخلي عميق يُظهر علاقات الشخصيات بواقعهم، ويكشف عن نفسياتهم وطبائعهم. والحدث الدرامي الحقيقي في هذه المسرحيات ليس الذي يجري على الخشبة بقدر ما هو ذاك الذي يتولد في وعي المشاهِد الواقع تحت تأثير الجو الوجداني العام للمسرحية، وردود أفعال الشخصيات المتجلية في الانفعالات والحوارات التي تتخذ في كثير من الأحيان شكل المناجاة الذاتية. ويمزج تشيخوف في مسرحياته بين العناصر الهزلية والمأساوية، ويستخدم الرمز وعناصر الطبيعة لتقوية التوتر الدرامي غير المباشر الذي يتنامى تدريجياً حتى يصل إلى القمة في الفصل الثالث غالباً، ثم يعود إلى الانخفاض التدريجي.
وقد عالج تشيخوف في مسرحياته الرئيسة مسائل الحب والفن والعمل، والتوق إلى الخلاص من رتوب الحياة اليومية الضحلة، والانطلاق نحو آفاق العمل الخلاق والعلاقات الإنسانية الصادقة. وصوّر في مسرحيته «بستان الكرز» انهيار نمط الحياة القديم الذي فات أوانه، وانبلاج فجر حياة جديدة.
تأّثر تشيخوف في أسلوب كتابة قصصه بكل من بوشكين، وليرمنتوف، في أعمالهما النثرية، وغوغول، وتورغينيف، كما تأثّر على صعيد الإبداع عمومًا بمعاصره الكبير ليف تولستوي، الذي التقاه أول مرة عام 1895. وأثَّر تشيخوف في معاصريه من كبار الكتاب الروس: مكسيم غوركي، وإيفان بونين، وإلكسندر كوبرين، وفلاديمير كورولينكو وسواهم. واستمر تأثيره في كتّاب الأجيال التالية في الاتحاد السوفييتي (سابقًا) والعالم في مجال القصة والمسرح.
وفاته
بحلول مايو 1904، كان أنطون تشيخوف مُصابًا بمرض السل. وأشار ميخائيل تشيخوف إلى أن «جميع من رأوه شعروا بداخلهم أن نهايته ليست ببعيدة» وفي 3 يونيو 1904 انطلق مع أولغا باتجاه مدينة الحمامات الألمانية BADENWEILER، في الغابة السوداء، حيث كتب رسائل مرحة إلى شقيقته ماشا واصفًا المواد الغذائية والبيئة المحيطة، مؤكداً لوالدته بأنه في تحسن مُستمر. وفي رسالته الأخيرة، شكى من طريقة لبس النساء الألمانيات.
توفي تشيخوف في 15 يوليو 1904 عن عمر يناهز 44 عامًا أثناء إقامته في منتجع صحي في الغابة السوداء في بادنفايلر بألمانيا عد صراع طويل مع مرض السل، وهو نفس المرض الذي قتل شقيقه، ونقلت جثة تشيخوف إلى موسكو في سيارة السكك الحديدية المبردة، ودُفن بجانب والده في مقبرة نوفوديفيتشي بموسكو.
تكريمًا لتشيخوف في عام 1954، تمت إعادة تسمية مدينة لوباسنيا باسمه.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك