عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطنالباب: وجوه
فكر - المحرر الثقافي |
عبدالله بن محمد بن خميس، بكل عمره التسعين عشق أرضه، فكان ذاكرة التاريخ لوطن ينبض بالحب.
سجل الراحل عبدالله بن خميس حضورًا بوصفه أديبًا وشاعرًا وناقدًا وباحثًا ورمزًا ثقافيًّا ورائدًا من رواد الصحافة في الجزيرة العربية، محققًا سلسلة من النجاحات في المهام التي أوكلت إليه وتسنم إدارتها، تاركًا سفرًا خالدًا من المؤلفات والمعاجم تجاوزت الـ24، بالإضافة إلى مئات الأبحاث المختلفة التي غطت جوانب مختلفة في مجالات الأدب والثقافة والجغرافيا والتاريخ والشعر وكتابات جريئة تناولت قضايا النفط والمياه، وعددًا من القضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية المتعددة، مما يجب معه أن يطلق عليه لقب "موسوعة الجزيرة" وقائد الحملات الصحافية الجريئة وغارس بذور اليقظة الاجتماعية والوطنية في السعودية.
غادر والده مع جده الدرعية إلى ضرما (40 كيلومترًا غرب الرياض) بعد تخريبها عام 1818م ليعود إلى بلدته الأصل بعدما عادت الأمور إلى مجاريها، بصمات تدين له، وتعترف بفضله وجهوده في خدمة جغرافية وتاريخ وصحافة بلاده.
ولد العلامة ابن خميس في عام 1919م في قرية الملقى بالدرعية. درس في الكتاتيب ثم انتقل إلى الطائف، ملتحقًا بمدرسة دار التوحيد، التي اختارته المدرسة رئيسًا للنادي الأدبي بها طوال دراسته، مستفيدًا من معلميه ومنهم الشيخ الراحل محمد متولي الشعراوي، ملتحقًا بعد ذلك بكلية الشريعة وكلية اللغة في مكة المكرمة.
وفي دار التوحيد تتلمذ على أيدي شيوخ العلم والمعرفة، فكان تلميذا للشيخ عبدالله الخليفي, والشيخ عبدالله المسعري, والشيخ مناع القطان, والشيخ محمد متولي الشعراوي, وغيرهم من علماء الأزهر.
وبعد أن نال شهادة الدار الثانوية عام 1369هـ - 1949م التحق بكليتي الشريعة واللغة بمكة المكرمة, ونال الشهادة في عام 1373هـ - 1953م.
جهوده الإعلامية:
في كتاب "سيرة الشيخ عبدالله بن خميس وجهوده في المجالات الإعلامية والثقافية والأدبية" للدكتور عبدالرحمن الشبيلي؛ حيث تحدث أن المنطقة الوسطى من السعودية ستظل تعترف بالفضل لجهود حمد الجاسر وعبدالله بن خميس في نشأة الصحافة والطباعة فيها. في آب/أغسطس 1953م، أصدر حمد الجاسر "مجلة اليمامة"، وهي أول مطبوعة صحافية في هذه المنطقة، طبعت في بداية الأمر في القاهرة، ثم بادر مع مجموعة من المثقفين والمستثمرين إلى إنشاء شركة الطباعة والنشر الوطنية "مطابع الرياض" التي أنتجت أول إصداراتها سنة 1955م.
ثم أصدر عبدالله بن خميس المطبوعة الصحافية الأهلية الثانية، وهي مجلة "الجزيرة" الشهرية الأدبية الاجتماعية، التي ظهر عددها الأول في نيسان/أبريل 1960م، وكان هو رئيس التحرير، وقد صدر بينهما مجلتان حكوميتان هما: مجلة "الزراعة" (ذو الحجة 1374هـ) ومجلة "جامعة الملك سعود" (ذو القعدة 1377هـ).
واستمرت هاتان المطبوعتان الصحافيتان الأهليتان في الصدور حتى اليوم، بعد أن تحولتا من صحيفتين يملكهما صاحبا الامتياز إلى مؤسستين عملاقتين يشارك في ملكيتهما مجموعة كبيرة من المثقفين والمستثمرين، وأصبحتا تنشران مجموعة أخرى من الإصدارات الصحافية والثقافية، وصار لكل واحدة منهما مطبعة خاصة بها، وبرزت جهود الشيخ عبدالله بن خميس الإعلامية في كتاباته المبكرة، وإصدار مجلة "هجر" في الأحساء، و"الجزيرة".
وقد رصد العدد الأول من السنة السادسة لعام 1421هـ من مجلة مكتبة الملك فهد الوطنية قائمة ورقية (بيبليوجرافية) بأبرز آثاره.
ابن خميس وصحيفة الجزيرة:
أشرقت فكرة صحيفة "الجزيرة"، من داره في شارع الخزان بالرياض، بتشجيع من محبيه وزملائه وتلامذته الذين كانوا يلتقون عنده كل مساء، ومن بينهم: عثمان الصالح وعبدالعزيز المسند ومحمد بن عبدالله المسيطير (الشاعر) وعبدالرحمن المعمر، كما عمل معه في التحرير كل من: علي العمير وعبدالعزيز الربيعي ومحمد بن عباس ومحمد الحمدان وإبراهيم السيف وغيرهم.
ثم اتخذت الجريدة من أحد دكاكين شارع السويلم مقرًا لها، كما اختارت مطابع "الرياض"، التي كان يديرها حمد الجاسر، لطباعة أعدادها، إذ لم تكن لمجلة "الجزيرة" هذه أي علاقة بمطابع "الجزيرة" التي كانت قد أسست في الرياض بعد أقل من عام، شوال 1380هـ/ أبريل 1961م.
ومع انتقاله إلى عمله الجديد وكيلاً لوزارة المواصلات، أسند إدارة التحرير وسكرتاريته إلى بعض تلاميذه الصحافيين، مكتفيًا بالإشراف العام عليها بوصفه صاحب الامتياز ومستمرًا في كتابة افتتاحيتها.
ثم استمرت الجريدة في الصدور بانتظام لمدة أربع سنوات حتى توقفت مع صدور العدد السادس من السنة الرابعة، جمادى الأولى 1383هـ، مفسحة المجال لتطبيق نظام المؤسسات الصحافية الجديد.
كان مجلس الوزراء قد قرر إلغاء الامتيازات الفردية للصحف السعودية، وتحويلها إلى مؤسسات يشارك في ملكيتها وإدارتها مجموعة من رجال الصحافة والثقافة والأعمال، وعلى إثر ذلك توقفت "اليمامة" و"الجزيرة" و"القصيم" و"البلاد" و"عكاظ" و"المدينة" و"الندوة" و"الرائد" و"قريش" و"الرياضة"، ثم أصدر نظام المؤسسات الصحافية في 24/8/1383هـ، وبصدوره، دعا مؤسس "الجزيرة" مجموعة من كتاب مجلته ومن رجال الثقافة والأعمال إلى اجتماع عقد في إحدى أمسيات شهر رمضان المبارك في داره الجديد في شارع جرير بحي الملز بالرياض، وتقدموا بتاريخ 14/9/1383هـ بطلب إلى وزارة الإعلام وقعه ثلاثون مؤسسًا «يمثلون ضعف الحد الأدنى لقيام أي مؤسسة صحافية بموجب النظام في ذلك الوقت» لإنشاء مؤسسة تصدر جريدة يومية تحمل الاسم القديم نفسه "الجزيرة" ومجلة شهرية باسم "المجتمع"، فوافقت الوزارة بتاريخ 10/11/1383هـ.
في اليوم التالي، عقدت الجمعية العمومية اجتماعها الأول، لوضع تصوراتها حول مجمل الأمور المالية والإدارية والتحريرية والفنية للمؤسسة، وتم انتخاب عبدالله ابن خميس مديرًا عامًا للمؤسسة وعبدالعزيز بن حمد السويلم رئيسًا لتحرير "الجزيرة"، واختير مقر المؤسسة في مبنى تجاري بالصفاة، تعود ملكيته لبلدية الرياض.
وقد صدر العدد الأول من "الجزيرة" صباح يوم الثلاثاء 30/6/1964م، ومرة أخرى حدد عبدالله بن خميس وعبدالعزيز السويلم في الصفحة الأولى سياسة "الجزيرة" في عهدها الصحافي الجديد، واستمرت تصدر "كل يوم ثلاثاء" بشكل أسبوعي ولمدة ثمانية أعوام ونصف، حتى سمحت لها الظروف بالصدور يوميًّا بدءًا من يوم الأربعاء 20/12/1972م.
وللشيخ ابن خميس رأي في الصحافة وما ينبغي أن يكون عليه منهاجها، الذي أبداه في أول كتبه "شهر في دمشق" 1955م هو أول رأي يطرحه ابن وأوضحه خميس قبل أن يبدأ ممارسة الصحافة، حيث حدد الخط الأمثل للصحافة بقوله: «إن الصحافة التي لا تتسم بالرزانة، والتثبت مما تنشره، وبالاستقلال الذاتي وعدم الخضوع للمؤثرات الخاصة والأغراض والأنانيات والنعرة الطائفية، صحافة لا تليق بالحياة ولا تستحق الوجود».
كتاباته المبكرة:
ففي ما يخص كتاباته المبكرة، أشار الشبيلي إلى أنه من المؤكد أن عبدالله بن خميس كان سعيدًا وهو يرى الجريدة السعودية الأم "أم القرى" تنشر إنتاجه الشعري المبكر، وهو لا يزال دون الثلاثين من العمر، طالبًا في "دار التوحيد" بالطائف، وأن يحظى وزميله الطالب عثمان بن إبراهيم الحقيل بالسلام على الملك عبدالعزيز، رحمه الله، سنة 1367هـ، وأن يلقيا في حضرته قصيدتين بهذه المناسبة، أما بقية القصائد فقد ألقاها في مناسبات مختلفة لدار التوحيد، والمعتقد أن تلك القصائد كانت أول تجربة لنشر إنتاجه الفكري، في الصحف، وقد ذكر للمؤلف عمران بن محمد العمران أن ابن خميس كان منذ أواخر الستينيات الهجرية وأوائل السبعينيات يكتب أحيانًا في جريدة "البلاد السعودية" عندما كان عبدالله عريف يرأس تحريرها، وذكر الدكتور عبدالله الوهيبي في مقال له عن عبدالله بن خميس في كتاب "النهضة الأدبية في نجد" لحسن الشنقيطي (صدر عام 1950م)، أن له قصائد نشرت في تلك الحقبة في جريدة "المدينة المنورة"، ثم ذكر حمد الجاسر في ذكرياته الصحافية التي نشرها في "مجلة العرب" أن عبدالله بن خميس قد أشرف - في أثناء دراسته في كلية الشريعة بمكة المكرمة - على أعداد "مجلة اليمامة" التي طبعت في جدة، كما كان ابن خميس يكتب فيها منذ أن بدأت في الصدور في أواخر 1953م، وأخبر المؤلف عبدالعزيز المسند أنه وعبدالعزيز الرفاعي وعبدالغني قستي شاركوا عبدالله بن خميس في تصحيح جريدة "البلاد" في صيف عام 1954م، بعد تخرجهم في كلية الشريعة.
قد بدأ عبدالله بن خميس الشعر والنقد والكتابة مبكرًا، فإن الباحث لا يكاد يجد له إسهامات صحافية كبيرة في الصحف الصادرة في الستينيات والسبعينيات الهجرية، مما يدل على أنه لم يلج إلى عالم الكتابة الصحافية المحترفة إلا بعد صدور مجلة "الجزيرة"، لكنه ما إن برز اسمه كاتبًا وشاعرًا وأديبًا وباحثًا، ولا يمكن أن يكتب في قصائده دون نبرة الوطن التي تتواجد معه، يقول الدكتور عبدالله الحامد، في ورقة تحكي عن شعر الراحل الكبير عبدالله بن خميس، إن التجربة الشعرية عند ابن خميس خصبة غنية "فهو شاعر مطبوع، تشكلت روافد إبداعه الشعري من عوامل كثيرة منذ طفولته، وامتدت بامتداد طموحه حتى تداخلت تجاربه الشعرية في جميع مناسبات الإصلاح والبناء في بلاده، كما تمثل في تجاربه الشعرية المواقف الراهنة للأمة العربية والإسلامية، وجعلها ترفد مسعاه للاقتراب من النصر، وإعادة الأمجاد العريقة، وكان في جلّ تجاربه يستدعي الشواهد المضيئة للأمتين العربية والإسلامية؛ لتعضد فكره وقوله".
ويؤكد الدكتور الحامد أن الوطن تربع في جل نصوص ابن خميس، وأن محمولات الفن عنده تبدأ وتنتهي بهاجس الوطن، "لذا فإن الشعر الوطني حمل وثائق تاريخية"، تحكي مسيرة البلاد منذ التأسيس، ودائمًا ما تشير إلى ماضي الوطن، فيكتسب الشاعر من المقارنات صورًا شتى، يقيم عليها مسيرة وطنه، كما كان شعره سجلاً حافلاً لعهود مضيئة من تاريخ بلادنا الغالية، وتوثيقًا لمناسباتها حتى انتشرت كتاباته وأبحاثه في عدد كبير من المجلات المحلية والعربية ومن أبرزها: "اليمامة" و"المنهل" و"العرب" و"المجلة العربية" و"الدارة" و"الفيصل" و"الحرس الوطني" و"مجلة مجمع اللغة العربية" و"القافلة"، وغيرها، وقد اعترف في مقابلة أجرتها معه "المجلة العربية" في عدد 1999م بأنه كتب أحيانًا تحت اسم رمزي مستعار، كما أخبر المؤلف عمران ابن محمد العمران أنه كان يكتب بتوقيع "فتى اليمامة" عندما كان طالبًا في "دار التوحيد".
وكان تقاعده عام 1972 بداية رحلة جديدة ثرية من عمره المكتنز بالمنجزات، إذ تفرغ للبحث والتأليف، فأسس نادي الرياض الأدبي وكان أول من ترأسه عام 1975م، وعمل عضو في كل من: مجمع اللغة العربية بدمشق، مجمع اللغة العربية بالقاهرة، المجمع العلمي العراقي، مجلس الإعلام الأعلى، مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، مجلس إدارة المجلة العربية، مجلس إدارة مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر، جمعية البر بالرياض.
مؤلفات وكتابات
للشيخ عبدالله بن خميس برنامجه المعروف "من القائل؟"، الذي بدأ بثه في العام 1982 رافعًا من سقف الذائقة الثقافية لدى مستمعي إذاعة الرياض، بث منه أكثر من سبعين حلقة إذاعية على مدار أربعة أعوام، حاز خلالها البرنامج على عدد من الجوائز بفضل الأسلوب العلمي الذي انتهجه الأديب بن خميس، في بحثه وتأصيله لمقولات الشعر الذي يعشقه نبطيًّا وفصيحًا. كان لبرنامج "من القائل" شعبية كبيرة ليس على الصعيد المحلي فقط، بل وحتى عربيًّا، ذلك أنه كان يجيب عن أسئلة المستمعين حول قائل بعض الأبيات في الشعرين العربي والشعبي، وعمن تنسب إليه بعض الأمثال المشهورة في التراث العربي، ثم حرص على تدوين ما تضمنه البرنامج في كتاب مطبوع من أربعة أجزاء تزيد صفحاتها على 2500 صفحة، كما تم تنسيقها وطبعها في تسجيلات إذاعية بصوته، وذلك بالطبع إلى جانب ما كان يشارك فيه من أحاديث إذاعية أو تلفزيونية في مختلف المناسبات الوطنية.
وترك ابن خميس قائمة بـ24 عنوانًا لكتب ألفها، وهي: "الأدب الشعبي في جزيرة العرب"، "الشوارد" (ثلاثة أجزاء)، "المجاز بين اليمامة والحجاز"، "شهر في دمشق"، "على ربى اليمامة" (ديوان شعر)، "الديوان الثاني" (ديون شعر)، "راشد الخلاوي"، "بلادنا والزيت"، "من أحاديث السمر"، "معجم اليمامة" (جزآن)، "من جهاد قلم" (في النقد)، "من جهاد قلم" (محاضرات وبحوث)، "من جهاد قلم" (فواتح الجزيرة)، "الدرعية"، "أهازيج الحرب" أو "شعر العرضة"، "معجم أودية الجزيرة" (جزآن)، "مَن القائل؟" (أربعة أجزاء)، "تاريخ اليمامة" (سبعة أجزاء)، "معجم جبال الجزيرة" (خمسة أجزاء)، "رموز من الشعر الشعبي تنبع من أصلها الفصيح"، "جولة في غرب أمريكا"، "رمال الجزيرة" (الربع الخالي)، "تنزيل الآيات على الشواهد من الأبيات" (تخريج وتقديم)، "أسئلة وأجوبة من غرائب آي التنزيل" (إعداد).
وقد رصدت مجلة مكتبة الملك فهد الوطنية (العدد الأول من سنتها السادسة، محرم – جمادى الآخرة 1421هـ) قائمة ببليوغرافية بأبرز آثاره.
الجوائز:
حصل ابن خميس على عدة جوائز وأوسمة تقديرًا لإسهاماته الكبرى على كافة الأصعدة، لعل أبرزها أنه كان أول من حصل على جائزة الدولة التقديرية للأدب، وذلك في العام 1982 قبل أن تتوقف حتى اليوم، وحصل كذلك على وشاح الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى مكرمًا كالشخصية الثقافية المكرّمة في مهرجان الجنادرية العام 2002 وكرمه الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتران بوسام الشرف الفرنسي من درجة فارس، ووسام الثقافة التونسي الذي منحه إياه الرئيس التونسي الحبيب بورقيبة.
وحصل على وسام تكريم وميدالية من مجلس التعاون الخليجي في مسقط عام 1410هـ / 1989م. كما حصل على وشاح فتح وميدالية من منظمة التحرير الفلسطينية.
ونال شهادة تكريم من أمير دولة البحرين الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة بمناسبة الاحتفاء برواد العمل الاجتماعي من دول الخليج وذلك عام 1407هـ - 1987م.
وفاته:
توفي في يوم الأربعاء 15 جمادى الآخرة 1432 الموافق 18 أيار/مايو 2011 بعد حياة حافلة بالعلم والعطاء.
وسيظل ما كتبه الشاعر والمؤرخ عبدالله بن خميس رحمه الله وغفر له، يتردّد في أرجاء بلاده والعالم اليوم وغدًا متناولاً ظاهرة التطرف والتكفير:
عـاثــوا ولكنْ لم تَطْــل أيـامُـهــم
فعِدادُ أيامِ الـبـغـاةِ قــصِـارُ
سفكوا دماءَ الأبرياءِ فـخــانَـهــم
لمـصـارع الـسـوءِ المـبيرِ بَــوارُ
يا ويحَهم لم يعرفوا أنّ الحِمى
طَــوْدٌ وأنّ حـمــاتَـــه أحـــرارُ
يا ويحَ من جـعَـل الـديانَةَ سُـلّـمـاً
تُـقْضى بها الثاراتُ والأَوطـــارُ
ويخــوضُ فـيـهـا جـاهـلٌ مـتَـــــأوّلٌ
تأبَى فـجـاجــة خَـوْضِهَ الآثارُ
نكروا على سـنَنِ الأئمِة نَهْـجَـهم
وتأوَّلـوا فِقْه الحديثِ فجــاروا
هــذا ســبـيلٌ للـخــوارجِ قَـبْـلـهَـــــم
أغــراهُــــمُ ورمــاهُــــمُ الـغَـــرّارُ
قد كـفّـروا أهْـلَ الـصـغائر عنوةً
فـالمـسلــمــونَ -بزعْـمِـهـم- كُــفّارُ
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك