عـرار.. شاعـر المهمشينالباب: وجوه
فكر - المحرر الثقافي |
مصطفى وهبي صالح التل شاعر أردني يعتبر أشهر شعراء الأردن على الإطلاق، وواحد من أبرز شعراء الشعر العربي المعاصر، لقب بشاعر الأردن، وعرار الذي كانت حياته نموذجًا عجيبًا للتمرد، والثورة، والانطلاق، والتحدي، وكان شعره مثل حياته تمردًا وثورةً وانطلاقًا. في شعره جودة ورصانة، ومناهضة للظلم ومقارعة للاستعمار.
حياته
ولد مصطفى وهبي التل (عرار) في مدينة إربد في 25/5/1899، وتلقى تعليمه الابتدائي فيها. سافر إلى دمشق عام 1912، وواصل تعليمه في مكتب عنبر (مدرسة). وخلال دراسته شارك زملاءه في الحركات التي كانوا يقومون بها ضد الأتراك، فنفي إثر إحدى هذه الحركات إلى بيروت، ولكنه ما لبث أن عاد إلى دمشق مرة أخرى.
في صيف عام 1916 عاد مصطفى إلى إربد لقضاء العطلة الصيفية، وفي أثناء تلك الفترة نشبت بينه وبين والده خلافات حادة، ما جعل والده يحجم عن إعادته إلى مدرسة عنبر في دمشق، وأبقاه في إربد ليعمل في مدرسة خاصة كان قد افتتحها والده آنذاك وسماها "المدرسة الصالحية العثمانية".
بقي مصطفى في إربد. وعمل في مدرسة والده مضطرًا، واستمرت خلافاتهما واشتدت، فقرر أن يترك إربد، فغادرها في 20/6/1917 بصحبة صديقه محمد صبحي أبو غنيمة قاصدين اسطنبول، ولكنهما لم يبلغاها، إذ استقر المقام بمصطفى في "عربكير" حيث كان عمه علي نيازي قائم مقام فيها.
في "عربكير " عمل مصطفى وكيل معلم ثان لمحلة "اسكيشهر"، إذ عين في هذه الوظيفة بتاريخ 3/10/1918، واستقال منها في 9/3/1919.
قضى مصطفى صيف عام 1919 في إربد، واستطاع - بمساعدة بعض زملائه - إقناع والده بضرورة إرجاعه إلى مدرسة عنبر بدمشق. فسافر إليها في مطلع العام الدراسي 1919-1920. ولكن عودته صادفت قيام حركات طلابية شارك فيها، بل كان مع بعض أصدقائه على رأسها، ما جعل السلطات تقرر نفيه إلى حلب، وسمحت له بإكمال دراسته فيها، فسافر إليها في شباط 1920. ومكث فيها حتى الشهر السادس من عام 1920. حين غادرها بعد أن حصل على الشهادة الثانوية من المدرسة السلطانية. وفي أثناء دراسته تعلم اللغة - التركية، وهي اللغة الرسمية وقتذاك، كما عرف الفارسية، وفي أواخر العشرينيات درس القانون معتمدًا على نفسه، وتقدم للإجازة العلمية الذي كانت تجريه وزارة العدلية آنذاك فحصل عليها، وحصل على إجازة المحاماة في 3 شباط 1930.
عمل مصطفى في الفترة (22/4/1922-1931) معلمًا في مدرسة الكرك، وفي مناطق متفرقة من شرقي الأردن، وحاكمًا إداريًا لثلاث نواحي شرقي الأردن، وهي وادي السير، والزرقاء، والشوبك.
وعمل خلال الأعوام 1931-1942 معلماً في إربد ثم في سلك القضاء ابتداء من 1/1/1933، فتسلم مجموعة من الوظائف هي: مأمور إجراءات، عمان، ورئيس كتاب محكمة الاستئناف، ومدّعي عام السلط، ومساعد النائب العام. ثم عاد إلى وزارة المعارف فتسلم وظيفة المفتش الأول فيها. وحين تركها عُيّن رئيس تشريفات في الديوان العالي، فمتصرفا للواء البلقاء (السلط)، ومكث في منصبه هذا أقل من أربعة أشهر، إذ عُزل، واقتيد إلى سجن المحطة في عمان حيث قضى نحو سبعين يومًا.
بعد خروجه من السجن في نهاية عام 1942 مارس مهنة المحاماة في عمان حيث افتتح مكتبًا خاصًا به.
شاعر الأردن
أطلق النقاد على مصطفى وهبي التل (عرار) شاعر الأردن؛ بسبب ما حازه من ريادة شعرية أسست للقصيدة التقليدية الجزلة الرصينة، ولما تنطوي موضوعاتها من انحياز للناس البسطاء والفلاحين، وتقف ضد الظلم، وبسبب ما تتمتع به من بساطة واستعارة للمفردات اليومية المتداولة بين الناس، ولما للشاعر من تأثير في القصيدة العربية في استعاراته من قاموس اللهجة الدارجة، وتضمينه للأمثال الشعبية في شعره، وهو القائل متعاطفا مع الحصادين:
هب الهوا يا ياسين
يا عذاب الدراسين
هب الهوا يا حنيني
صار الظعن ظعنين
كان الشاعر عرار جريئًا متمردًا، يهتم بالمهمشين، وتحديدًا "النوَر" (الغجر)، بوصفهم يمثلون فضاء الحرية ومنظومة للقيم المتخيلة التي تحقق العدالة الطبيعية، ولم يتوقف تأثيره على مريديه في نسج القصيدة؛ بل امتد إلى تشكيل تيار تجسد في إعلاء قيم الصعاليك النبيلة في الدفاع عن المظلومين.
والشاعر عرار يعد من أوائل الشعراء المجدّدين في الساحة المحلية؛ ذلك أنه نقل القصيدة من الموضوعات التقليدية إلى موضوعات متمردة تعتبر جديدة على المجتمع الأردني القبلي والمحافظ، ورغم قربه من الأمير الملك عبد الله مؤسس المملكة الأردنية الهاشمية، فإنه بقي منحازا للفقراء، وهو القائل:
أوَما تراني قد شبعت…
على حساب الأكثريّة
وأكلتُ بسكوتا وهذا الشعب لا يجد القليّة.. (القلية.. القمح الذي يحمص على النار)
ولبست، إذ قومي عُراة،
غيرَ ما نسجت يديّه.
كان الشاعر مصطفى وهبي التل أول من حذر في شعره من خطر الأخطبوط الصهيوني الذي سيمتد على خريطة الوطن العربي، وهو ما يؤكد بعد نظره، وكان مؤمنا أن ينبوع الثقافة العربية الذي ترجمه من خلال الكتابة في الصحف والدوريات العربية وقتذاك يمثل قلعة الدفاع عن الحضارة العربية.
اهتم عرار بالقضايا الأدبية واللغوية والفكرية من خلال الحوار على صفحات الجرائد والمجلات مع عدد من الكتّاب العرب في ذلك الحين، وكان له صلات واسعة مع كثير من الشعراء المعاصرين له أمثال: إبراهيم ناجي، أحمد الصافي النجفي، إبراهيم طوقان، عبد الكريم الكرمي (أبو سلمى)، الشيخ فؤاد الخطيب، كما كانت صلته وثيقة ببلاط الملك عبدالله الأول ابن الحسين، حيث كانت تجتمع نخبة من الشعراء والأدباء، وتدور بينهم مساجلات ومعارضات شعرية.
تنوع إنتاجه بين الشعر والتاريخ والدراسة اللغوية والقضايا الفكرية والترجمة، مثل "ديوان عشيات وادي اليابس"، و"بالرفاه والبنين"، و"الأئمة من قريش"، و"مقالات في اللغة والأدب"، و"أوراق عرار السياسية".
عرار والحداثة الشعرية
في الحداثة الشعرية، إذ كتب عام 1942م مهما كما أن لشاعر الأردن (عرار) جانبا قصائد في الشعر (الحر)، أي من الناحية التاريخية الزمانية قبل نازك الملائكة بخمس سنوات، حيث تجلى ذلك في ثالث قصائد يحملن العناوين التالية: (أعن الهوى) و(متى) و(يا حلوة النظرات)، حيث يقول في قصيدة (متى):
متى يا حلوة النظرات والبسمات والإيماء والخطر
متى أملي على الألم والحدثان والدهر
أحاديث الهوى العذري
متى؟
من لي بأن أدري
- * *
متى يا حلوة النظرة
يكف زماننا عنا؟
ولد في عمره مره
أذاه ونكتفي شره متى؟
من لي بأن أدري
متى يا ليتني أدري
إن عرار شأنه شأن شعراء الوطن العربي الذين كانت لهم تجارب في هذا المضمار، والحق أن الشعراء بدؤوا منذ العشرينيات يحاولون أن يحدثوا تغيرات في شكل الشعر العربي، لكن هذه التجارب لم يكن لها أن تنجح إلا في نهاية الأربعينيات، حيث كان للشاعر السوري خليل شيبوب تجربة شعرية على النظم الحر بقصيدة عنوانها (الشراع)، نشرت في أبولو سنة 1932، وقصيدة أخرى بعنوان: (الحديقة والقصر البالي) نشرت في مجمع البحور سنة 1943، وتجربة علي أحمد باكثير أيضًا قام بترجمة روميو وجولييت إلى عدة أوزان، وتجربة الشاعر اللبناني نيقولا فياض 1942، وتجربة الشاعر اللبناني فؤاد الخشن من بحر الرمل في مجلة الأديب البيروتية سنة 1946، بالإضافة إلى قصيدة (بقايا صور) للشاعر المصري محمد مصطفى بدوي، وكذلك لويس عوض، بتجربة واعية أيضًا في الشعر الحر في كتابه بلوتو لاند، وقصائد أخرى، من شعره الخاص (1947).
ويبقى أن نقول «إن حركة الشعر الحر ستظل مدينة لنازك؛ ألنها كانت هي أول من حاول إعطائها تفسيرًا نقديًا، وأول من وإن كانت قد عادت فأظهرت فيما بعد تحفظات شديدة حول مستقبل هذه الحركة».
يعد عرار مؤسسًا لحركة الشعر الأردني الحديث، وله السبق في تقديم نماذج شعرية تمثل بدايات الشعر الحر في العالم العربي.
لغة عرار بسيطة تمثل لغة الناس (في الأردن) فال يحتاجوا إلى جهد في فهم مدلولاتها ورموزها الفنية ولهذا حفظ الناس الكثير من أشعاره وتغنوا بها.
استطاع عرار بناء الرمز في قصائده، وقد أحسن استخدامها من وجهة النظر الأدبية والنقدية، وحاول كثير من الشعراء تقليد عرار في أشعاره ورموزه الفنية، فصوته ماثل في كثير من النصوص الشعرية.
عرار ورباعيات الخيّام
عكف عرار منذ طفولته على رباعيات الخيّام بالفارسية والعربية، وقد ساعده في ذلك معرفته بقواعد الفارسية، فتأثر بفلسفة الخيّام في الجنة والنار والعقاب والثواب، وتمثله وتمثّل آرائه بالشراب والأصدقاء والوجود، ووجد في ميول الخيّام شبعًا لميول مكبوتة في شعره، فأرسل شعره على كتفيه تأسيًا بالخيّام وراح يعاقر الخمر، ثم ترجم رباعياته نثرًا ونشرها في عام 1925 فصولًا في مجلة "مينرفا البيروتية" لصاحبتها الأديبة السيدة "ماري يني عطا الله"، ثم ما لبثت أن تحولت ترجماته لموضوع سجال بينه وبين الكاتب اللبناني أمين نخلة، لأن ترجمة الأخير 11 رباعية لم تنل إعجاب عرار، ليصحّحها عبر ترجمته بعضها.
منذ تلك اللحظة، بدأ اهتمام عرار يتضاعف بالشاعر الفارسي، فنشر أكثر من مختارات مترجمة له، حتى اكتشف المقرّبون مخطوطًا لعرار يضمّ 155 رباعية من ترجماته، ورغم عدم إلمامه الكافي باللغة الأصل، إلا أنه يُحسب له ذلك الاهتمام ضمن الترجمات العربيات المبكرة للرباعيات، وأنها كانت عن الفارسية (مع الاستعانة بالتركية) ولم تكن عن لغات وسيطة كما فعل وديع البستاني وعيسى إسكندر معلوف وغيرهم.
ويذكر الباحث يعقوب العودات صاحب لقب (البدوي الملثّم) في كتابه (عرار: شاعر الأردن) الصادر عن دار القلم ببيروت عام 1958، بأن "بداية تعلّق عرار بالخيّام كانت عندما عثر عرار على نسخة من (رباعيات الخيّام) من تعريب المرحوم (وديع البستاني) في حانوت تاجر بإربد يدعى (محمد ذو الغنى)، كان صاحبه ذا صوت رخيم، ومغرمًا بالأدب، فاختلطت على رفوف حانوته السكاكر والمعلبات ببعض الكتب ودواوين الشّعر.. مثل تغريبة بني هلال، وألف ليلة وليلة، ونسخة رباعيات الخيّام التي استعارها مصطفى من التاجر، وانزوى بها عن الأعين ليقرأ ويتأمّل.. ويتشرب من فكر الخيّام ومن أشعار أيقظت فيه حسّه الرهيف، وموهبته الدفينة، ووضعته أمام الخيّام وجهًا لوجه، فسوّلت له نفسه ما سوّلت..".
مؤلفاته:
جمع عرار شعره في ديوان اسمه "عشيات وادي يابس" ونُشر الديوان بعد موته بـ 4 سنوات، وصدرت بعد ذلك أكثر من نسخة احتوت على أبيات كثيرة لم ترد في النسخة الأولى، ومنها هجاؤه للحُكم ومعارضات شعرية كثيرة بينه وبين الأمير الأردني عبد الله الأول بن الحسين.
بالرفاه والبنين/ بالاشتراك مع خليل نصر، دراسات، مطبعة الأردن، عمّان، 1934.
الأئمة من قريش، دراسات، د.ن، عمان، 1938.
أوراق عرار السياسية - وثائق مصطفى وهبي التل، (جمعها: محمد كعوش)، د.ن، عمان، 1980.
رباعيّات عمر الخيّام (ترجمة)، عمان، 1973. تحقيق د. يوسف بكار، مكتبة الرائد العلمية، عمان، 1990.
وفاته:
في صباح يوم الثلاثاء 24/5/1949 توفي مصطفى في المستشفى الحكومي بعمّان، ونقل جثمانه إلى إربد مسقط رأسه، حيث دفن في تل إربد كما جاء في وصيته، وتم تحويل بيته إلى منتدى ثقافي ومتحف، وتحقق ما كان يحلم وهو يوسد رأسه ترابها أن تكون إربد "عاصمة الثقافة العربية"، وكان الشاعر نعى نفسه شعرًا:
يــا أردنـيـــات إن أوديــت مـغــتـربــــا
فـانـسـجـنـهـا بـأبـي أنـتـنّ أكــفـــانـــي
وقلن للصّحب: واروا بعض أعظـمه
في تلّ إربد أو في سـفــح شيحــــان
قالوا: قضى ومضى وهبي لطيـتــه
تـغـمــدت روحـه رحـمـات رحـمـان
عــسـى وعـــلّ بـــه يومــًا مكـحـلة
تـمـــرّ تــتـلـو عـلـيـه حـزب قــرآن
عرار رمز الثقافة العربية
اختارت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو) الشاعر مصطفى وهبي التل (عرار) رمزًا عربيًا للثقافة لعام 2022. بالتزامن مع اختيار مسقط رأس الشاعر، مدينة إربد، عاصمة للثقافة العربية.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك