كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودةالباب: مقالات الكتاب
فكر - المحرر الثقافي |
بقلم: أدريان برنارد
قبل قرون طويلة، جلبت مكتبة إسلامية مرموقة "الأرقام العربية" إلى العالم. ورغم اختفاء هذه المكتبة منذ أمد بعيد، فإن الثورة التي أحدثتها على صعيد الرياضيات والأعداد غيرت عالمنا.
يبدو اسم "بيت الحكمة"، الذي حملته مكتبة أُسِسَت في عهد الخلافة العباسية، مثيرًا للخيال، خاصة أنه ما من أثر الآن، لهذه المكتبة العتيقة التي دُمِرَت في القرن الثالث عشر الميلادي، ما يجعل من المتعذر علينا، أن نحدد بدقة مكانها أو شكلها وتصميمها.
لكن الغموض الذي يكتنف هذه المكتبة، لا ينفي أنها كانت تشكل منارة فكرية كبرى في بغداد خلال العصر الذهبي للحضارة الإسلامية، وأنها مثلت أيضًا مهدًا لمفاهيم متعلقة بعلم الرياضيات، مثل التحويل الرياضي، والصفر، وكذلك أرقامنا "العربية" المستخدمة في وقتنا الحالي.
وفي بادئ الأمر، تأسست مكتبة "بيت الحكمة" كمكان لحفظ مجموعة الكتب الخاصة بالخليفة هارون الرشيد في أواخر القرن الثامن الميلادي، ثم تحولت بعد ذلك بنحو 30 عامًا، إلى صرح علمي يمكن للجميع ارتياده. وبدا في ذلك الوقت أن هذا الصرح يجتذب العلماء من مختلف أنحاء العالم إلى بغداد، بفضل ما سادها من أجواء مفعمة بروح الفضول العلمي والفكري النابضة بالحياة، فضلاً عن حرية التعبير التي كانت تنعم بها المدينة. ففي رحابها كان يُسمح للعلماء المسلمين والمسيحيين واليهود، أن يجروا أبحاثهم دون تفرقة.
وبأرشيف هائل كان يضاهي في حجمه نظيريه القائميْن حاليًا في المكتبة البريطانية بلندن، أو المكتبة الوطنية في باريس؛ أصبح "بيت الحكمة" في نهاية المطاف، مركزًا لا نظير له، لدراسة العلوم بصفة عامة والعلوم الإنسانية خاصة، بما في ذلك الرياضيات وعلم الفلك والطب والكيمياء والجغرافيا والفلسفة والأدب والفنون، جنبًا إلى جنب مع موضوعات ذات طابع ملتبس ومريب مثل الخيمياء والتنجيم.
وبعيدًا عن أن تصور شكل هذا الصرح العظيم، يتطلب أن يُطلق المرء العنان لخياله، فإن من المؤكد أن "بيت الحكمة" كان يؤْذِن بنهضة ثقافية، من شأنها تغيير مسار علم الرياضيات بشكل كامل. وقد دُمِرَت هذه المكتبة، خلال حصار المغول لبغداد في عام 1258. ووفقًا لأساطير متداولة في هذا الشأن، تم إلقاء عدد كبير من المخطوطات التي كانت تحويها في نهر دجلة، ما أدى إلى أن تصطبغ مياهه بالسواد بسبب الحبر. رغم ذلك، فقد تضمنت الاكتشافات التي شهدتها أروقة هذه المكتبة، مفاهيم رياضية مهمة، احتفت بها بعد ذلك، الأمة الإسلامية ثم أوروبا، فالعالم بأسره في نهاية المطاف.
ويقول جيم الخليلي، عالم الفيزياء في جامعة سري البريطانية: "لا يجب أن ينصب اهتمامنا على التفاصيل الدقيقة الخاصة بالمكان أو الزمان، الذي شُيّدت فيهما مكتبة "بيت الحكمة".. الأكثر أهمية، يتمثل في تاريخ الأفكار العلمية نفسه، وكيف تطورت هذه الأفكار".
ويتطلب تتبع الإرث الذي خلّفته تلك المكتبة في مجال علم الرياضيات، قدرًا من السفر عبر الزمن، لكن على شاكلة "العودة للمستقبل"، على نحو ما. فلمئات السنوات، وحتى انحسار عصر النهضة الإيطالية، كان هناك اسم واحد مرادف لعلم الرياضيات في أوروبا، وهو ليوناردو بيزانو، الذي أُطْلِقَ عليه هذا الاسم نسبة إلى مدينته بيزا، وعُرِفَ بعد وفاته باسم فيبوناتشي. وقد ولِدَ هذا الرجل في بيزا في عام 1170، وتلقى تعليمه الأساسي في مدينة بجاية الجزائرية الساحلية. وعندما كان في أوائل العشرينيات من العمر، زار دولاً أخرى في منطقة الشرق الأوسط، افتتانًا منه بالأفكار المتعلقة بعلم الرياضيات، التي انتقلت حينذاك من الهند غربًا عبر بلاد فارس. وعندما عاد إلى إيطاليا، نشر فيبوناتشي كتاب "ليبر أباتشي"، وهو أحد أوائل الكتب الغربية، التي تناولت نظام العد الهندي العربي.
سافر فيبوناتشي إلى عدة دول في منطقة الشرق الأوسط، افتتانًا منه بالأفكار التي كانت قد انتقلت في زمنه من الهند غربًا على طول طرق التجارة
وعندما ظهر الكتاب للمرة الأولى عام 1202، كانت الأرقام الهندية-العربية معروفة لعدد محدود من المثقفين، وكان التجار والعلماء الأوروبيون لا يزالون يتشبثون بالأرقام الرومانية، وهو الأمر الذي جعل عمليتيْ الضرب والقسمة مضجرتين للغاية. ومن هنا أظهر كتاب فيبوناتشي كيفية استخدام الأعداد في العمليات الحسابية، عبر أساليب يمكن تطبيقها، على أمور عملية من قبيل تحديد هامش الربح ومعدل الفائدة، وسعر صرف العملة، وتحويل الأوزان وغير ذلك.
وفي الفصل الأول من هذا العمل الموسوعي، كتب عالم الرياضيات الإيطالي قائلاً، إن على من يريدون معرفة "فن الحساب، ودقته وإبداعاته، تعلم كيفية العد على أصابع أيديهم"، وذلك في إشارة إلى الأعداد من واحد إلى تسعة، التي يتعلمها الأطفال في المدرسة. ومضى فيبوناتشي في كتابه بالقول: "مع هذه الأعداد التسعة وعلامة 0 التي يُطلق عليها اسم الصفر، يمكن كتابة أي رقم مهما كان". وهكذا أصبحت الرياضيات فجأة متاحة للجميع، في شكل يمكن للكل الاستفادة منه.
ولم تكن العبقرية التي تحلى بها فيبوناتشي، تتمثل فقط في قدراته الإبداعية كعالم رياضيات، لكنها تجسدت كذلك في فهمه الشديد للمفاهيم الرياضية، التي عَرِفها العلماء المسلمون لقرون، من قبيل المعادلات الحسابية والنظام العشري وعلم الجبر. وفي واقع الأمر، اعتمد كتاب "ليبر أباتشي" بشكل كامل تقريبًا، على المفاهيم التي طورّها عالم الرياضيات العربي الخوارزمي، الذي عاش في القرن التاسع الميلادي. وقد وفرت "الأطروحة الثورية"، التي بلورها هذا الرجل - وللمرة الأولى - طريقة منهجية لحل المعادلات التربيعية. وبفضل إنجازاته على هذا المضمار، غالبًا ما يُشار إلى الخوارزمي، على أنه "مؤسس علم الجبر"، بل إن هذا العلم يُعرف في اللغة الإنجليزية باسمه العربي ذاته، وبالهجاء نفسه أيضًا (Al-Jabr). وفي عام 821، اختير ليكون عالمًا فلكيًا، وأُسْنِدَت له مسؤولية إدارة "بيت الحكمة".
ويوضح جيم الخليلي، أن ما توصل إليه الخوارزمي في علم الرياضيات، أدى إلى تعريف العالم الإسلامي بنظام العد العشري. كما ساعد ذلك آخرين، ومن بينهم ليوناردو بيزانو، على "نقل تلك المعارف إلى مختلف أنحاء أوروبا".
لذا يدين فيبوناتشي بشكل كبير إلى الخوارزمي، فيما يتعلق بإرثه المرتبط بعمليات التحويل في علم الرياضيات الحديثة. ويعني ذلك أن مكتبة عتيقة كـ"بيت الحكمة"، جمعت بين رجلين فصلت بينهما فترة زمنية تصل إلى قرابة أربعة قرون، ما يجعل بوسعنا القول إن فيبوناتشي؛ أشهر عالم رياضيات في العصور الوسطى، كان يقف تقريبًا على أكتاف الخوارزمي، وهو رائد آخر من رواد هذا العلم؛ حقق إنجازاته على ذلك الدرب، في رحاب أحد أبرز الصروح العلمية، للعصر الذهبي للحضارة الإسلامية.
وقد اكتسبت مكتبة "بيت الحكمة" مكانة أسطورية، تتناقض بشكل ما، مع السجلات التاريخية الضئيلة التي تبقت لنا بشأنها، وذلك لأن المؤرخين ينزعون عادة للمبالغة في النطاق الذي عَمِلَت في إطاره هذه المكتبة والوظائف التي أدتها، بسبب الافتقار إلى المعلومات الكافية في هذا الصدد.
وفي هذا الإطار، يقول الخليلي: "البعض يذهب للقول إن "بيت الحكمة" لم يكن بهذه الفخامة، التي يتصورها الكثيرون في أذهانهم. لكن ارتباط هذه المكتبة برجال مثل الخوارزمي وما قام به في علوم الرياضيات والفلك والجغرافيا، يُشكِّل بالنسبة لي دليلاً دامغًا، أنها كانت أقرب إلى أكاديمية علمية حقيقية، وليست مجرد مستودع للكتب المترجمة".
لكن الأمر لم يقتصر على ارتباط تلك المكتبة بشخصيات مرموقة مثل الخوارزمي، فالعلماء والمترجمون الذين عَمِلوا فيها، بذلوا بدورهم جهودًا مضنية، لضمان وصول أعمالهم إلى متناول القراء. وتقول أستاذة تاريخ الرياضيات في الجامعة المفتوحة بالمملكة المتحدة، جون بارو-غرين، إن لمكتبة "بيت الحكمة" أهمية جوهرية، نظرًا لأنها شهدت عمليات الترجمة، التي قام بها العلماء العرب، للمفاهيم اليونانية المرتبطة بالرياضيات، وهو ما شكَّل "حجر الأساس لفهمنا لهذا العلم". ومن هذا المنطلق، مثلّت تلك المكتبة العتيقة، نافذة على نظام العد اليوناني القديم، بقدر ما كانت في الوقت نفسه معقلاً للابتكارات العلمية.
يمكننا أن نرى في الطبيعة أمثلة لما يُعرف بـ"أعداد فيبوناتشي" أو "متتالية فيبوناتشي"، مثلما يظهر في الشكل الذي يتخذه حيوان بحري يُعرف باسم "نوتي" أو "نوتيلوس"
فقبل وقت طويل من اكتشاف نظام العد العشري الذي نستخدمه حاليًا، ونظام العد الثنائي الذي تُبرمج به أجهزة الكمبيوتر الخاصة بنا، وكذلك قبل اكتشاف الأرقام الرومانية، أو المنظومات الحسابية التي استخدمها سكان بلاد الرافدين قديمًا، استخدم البشر طرقًا بدائية لإجراء العمليات الحسابية. ومع أننا قد نجد هذه الطرق الآن غير دقيقة أو عفا عليها الزمن، فإننا نبقى قادرين على أن نستمد منها دروسًا ما، بشأن العلاقات الإنسانية والسياقات التاريخية والثقافية التي انبثقت منها.
فهذه الطرق العتيقة، تعزز مثلاً فكرة التجريد، وتوضح مفهوم اختلاف قيمة العدد بحسب الخانة التي يُوضع فيها، وما إذا كان موضوعًا في خانة العشرات أو المئات أو الآلاف، على سبيل المثال. ويساعدنا كل ذلك، على أن نفهم بشكل أفضل كيف تعمل الأعداد. وتقول بارو-غرين إن تلك الطرق المتنوعة تُظهر لنا "أن الطريقة الغربية (في الحساب) لم تكن الوحيدة، وأن هناك قيمة حقيقية تكمن في فهم طرق حسابية مختلفة".
ومن بين الطرق التي سادت في هذا الشأن قديمًا، الإشارة إلى العدد المتوفر من شيء ما، من خلال رسم هذا الشيء لمرات تساوي ذلك العدد. فعندما كان التاجر القديم يريد - على سبيل المثال - أن يشير إلى أن لديه نعجتيْن، كان بوسعه أن يرسم على الطين صورة لنعجتيْن. لكن ذلك كان سيصبح غير عملي، إذا أراد الحديث مثلاً عن 20 نعجة. وقد استمرت هذه الطريقة القديمة في الحساب، بشكل ما من خلال الأرقام الرومانية، حتى رغم استحداث الخوارزمي نظامه الخاص في هذا الشأن، والذي اعتمد على موضع العدد وخانته، للدلالة على الكمية التي يعبر عنها. فمثلها مثل الآثار والصروح الشاهقة التي حُفِرَت عليها، عمرّت الأرقام الرومانية، أكثر من الإمبراطورية التي وُلِدَت في ظلها. ولا يعلم أحد على وجه اليقين، ما إذا كان ذلك قد حدث بطريق الصدفة، أو بحكم الارتباط العاطفي، أو لوجود وظيفة ما لتلك الأرقام.
وفي الوقت الذي تحل فيه هذا العام الذكرى الـ850 لمولد فيبوناتشي، تحدق التهديدات بما تبقى من إرث الأرقام الرومانية. ففي المملكة المتحدة مثلاً، تم الاستغناء عن الساعات التقليدية، التي كانت موضوعة في الفصول الدراسية، والمعروفة باسم "الساعات التناظرية، والاستعانة بدلاً منها بساعات رقمية يسهل التعرف على الوقت من خلالها. واتُخِذَت هذه الخطوة خشية أن يكون الطلاب، قد باتوا غير قادرين على التعرف بدقة على الوقت، الذي تُظهره لهم الساعات التناظرية. وفي بعض مناطق العالم، لم تعد السلطات تستخدم الأرقام الرومانية، في لافتات الطرق أو الوثائق الرسمية. كما توقفت هوليوود عن الاستعانة بتلك الأرقام في كتابة عناوين الأجزاء المختلفة من الأفلام.
ضمت مكتبة "بيت الحكمة" بين جنباتها الكثير من النصوص والكتب الرائدة مثل كتاب "إنجينيس إنفينشينز" (اختراعات مبتكرة) الذي يظهر في الصورة، ونُشِرَ عام 850.
وتقول لوسي رايكروفت-سميث، المسؤولة عن موقع "كمبريدج ماثيماتيكس" الإلكتروني، إن "إرثنا الغربي الاستعماري يؤثر حتمًا على تحديد طبيعة القصص (التاريخية) التي نرويها، وهوية الثقافة التي نميزها على سواها. كما يحدد هذا الإرث أي نوع من المعرفة نُضفي عليه صفة الاستمرارية والخلود، عبر إدخاله في مناهج التعليم الرسمي".
وتعكف رايكروفت-سميث، وهي معلمة سابقة للرياضيات، على دراسة الاختلافات القائمة بين المناهج التي يتم تدريسها في هذا الشأن في شتى بقاع العالم. فبينما لا تُدرج مناطق مثل ويلز واسكتلندا وإيرلندا مسألة معرفة الأرقام الرومانية ضمن الأهداف التي تتوخاها نظمها التعليمية، ولا توجد في الولايات المتحدة أي متطلبات موحدة في هذا الصدد، ينص نظام التعليم المطبق في إنجلترا، على ضرورة أن يكون بوسع التلاميذ قراءة هذه الأرقام، من صفر إلى 100.
ولهذا السبب ربما لا يجد الكثيرون منّا، أي معنى خاص لرقم روماني مثل MMXX، لكنه يعني على أي حال 2020، قد يتعين علينا الإقرار بفضل فيبوناتشي على الرياضيات، فيما يتعلق بابتكاره النمط العددي الشهير المعروف باسمه، والذي يُطلق عليه اسم "متتالية فيبوناتشي"، وهي عبارة عن متتالية تكرارية، تبدأ برقم 1، ويساوي كل رقم فيها، مجموع الرقميْن السابقيْن له.
ولا شك في أن "متتالية فيبوناتشي" هذه جديرة بالملاحظة بكل معنى الكلمة، إذ تظهر لنا بتواتر مدهش في الطبيعة التي تحيط بنا، بدءًا من شكل الأصداف البحرية، مرورًا بمظهر الأوراق المتحورة - التي يُعرف الواحد منها باسم "المحلاق" - والموجودة في بعض أنواع النباتات المتسلقة، وصولاً إلى عدد التعاريج الموجودة حول رأس نبتة نبات عباد الشمس، وأيضًا شكل قرون الحيوانات، وترتيب البراعم على سيقان النباتات. وقد غزت هذه المتتالية العالم الرقمي كذلك، إذ يمكنك أن تجدها في علوم الكمبيوتر، فضلاً عن أنها وجدت طريقها، لتشمل جوانب متعددة من الثقافة الشعبية، مثل الأدب والسينما والفنون البصرية، والعمارة. بل إن بوسع المرء أن يلمس وجودها في "لازمة" كلمات أغنية بعينها، أو النوتة الخاصة بفريق أوركسترالي ما.
لكن اللافت أنه من النادر أن يُدرج الإسهام الأكثر استمرارية لـ "ليوناردو بيزانو" على صعيد الرياضيات، وهو ذاك المتعلق بنقله نظام العد الهندي العربي إلى الثقافة الغربية، في المناهج التي يتعلمها الأطفال في المدارس. وقد أنجز عالم الرياضيات الإيطالي ذلك، عبر رحلة بدأت في مكتبة عتيقة ظهرت قبل نحو ألف سنة، عندما كانت غالبية بقاع العالم المسيحي الغربي، يخيم عليها الظلام الفكري. إنها قصة يجب أن تؤدي إلى تقويض رؤيتنا للرياضيات، باعتبارها علمًا لعبت أوروبا الدور المركزي على صعيده من جهة، ويتعين أن تلقي الضوء - من جهة أخرى - على الإنجازات العلمية للعالم الإسلامي. كما تصلح هذه القصة، لكي تُشكِّل أساسًا يمكننا أن نؤكد من خلاله، على أن للمعارف التي توصل إليها الإنسان بشأن الأعداد والرياضيات قبل قرون طويلة، أهمية لا تزال مستمرة.
المصدر: BBC
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك