الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !الباب: مقالات الكتاب
فكر - المحرر الثقافي |
عد مرور 20 عامًا على وفاته، لا تزال سُـمعة فردريش دورنمات، الكاتب والرَسّام والمؤلف المسرحي السويسري، تَستَند على أعماله القديمة "المُتَجَددة" على الدوام، في الوقت الذي بَقيَت فيه أعماله المُتأخرة غير مُكتَشَفة إلى حَد كبير.
وحسب الكاتب بيتر رودي، الذي يعمل على تأليف السيرة الذاتية لدورينمات، فقد تَحَوَّل الأخير إلى شخصٍ غيْـر مرغوب فيه، بعد أن كان شخصية مُتَمَيزة تتلقف أخبارها الصحف، على إثر الهزيمة التي مُني بها في القضية المُتَعَلِّـقة بمسرح مدينة بازل في عام 1969.
ويرى الزائر إلى مكتبة بيتر رويدي، عَددًا لا يُحصى من الكُتُب والأقراص المُدمَجة، المُرتَّـبة حسب الحروف الأبجدية، على مجموعة كبيرة من الرفوف. وبعد عملٍ وبحثٍ دؤوبين، إستغرَقا نحو عشرين عامًا، أعلن رويدي أخيرًا نبأ إصدار الجُزء الأول من السيرة الذاتية للكاتب والرسّام ومؤلف المسرحيات المَلحمية فردريش دورينمات في خريف عام 2011.
وعند سؤاله عن السبب في عَدَم إصدار السيرة الذاتية لدورينمات قبلَ انقضاء كل هذه الأعوام، يَتَنهَّـد رويدي ويُجيب ضاحِكًا: "يعود السبب إليّ شَخصيًّا بالدرجة الأولى"، ويُضيف: "يَضُمُّ إرثُ دورينمات 37 مترًا طوليًا من المخطوطات والنُسَخ المطبوعة. وكان عليَّ تأمين وحماية جزءٍ من هذه المخطوطات على الأقل والتأكد من أصالتها". ويقول روَيدي بأنَّه انشغل طيلة هذه الأعوام بِعَملهِ في الصحافة أيضًا، قبل الانغماس مُجَدَّدًا في أعمال دورينمات، التي شَبَهَها بـ "كعكة الفاكهة" الغنية بالفواكه المُجففة والمُكسرات والتوابل المُختَلِفة، والتي تُصنَع عادةً بمناسبة عيد الميلاد.
ومن خلال تشبيه رويدي لأعمال دورينمات بهذه الكعكة، فإنَّه يصف بالواقع "الكَون الخاص بدورينمات"، الذي اهتم منذُ وقتٍ مُبَكَّر جدًّا بعلوم الفلسفة والفَلَك واللاهوت، كما اهتم لاحِقًا، وبشكلً جدّي، بالرياضيات والفيزياء وعلم الكونيات. ويُعَلَّق رويدي هنا بالقول: "لَمْ يَكُن دورينمات عالِمًا بهذه المواد بالطبع، ولكنه كان مُهتَمًا بأشياء مَلموسة بالفِعل، مثل "نظرية الأنظِمة" (وهي حقل مُتَشعِّب مُرتَبط بعدة مجالات علمية ويدرس العلاقات بين الأنظمة كَكُل).
ويستطرد الكاتب والصحفي بيتر رودي قائِلاً: "من أجل التَحَقُّق من صَحَة ما أورده دورينمات من المعلومات أو عَدَمها، ولمَعرفة مَدى استخدامه لهذه العلوم والمعارف بشكلٍ مجازي فقط لخِدمة أغراضه الشخصية، يَتَحَتَّم على المَرء تكوين تَصوُّره الشخصي حولَ جميع هذه الحالات إلى حَدٍّ ما. وعن نَفسي، فلستُ عالِمًا في الرياضيات، كما لست لاهوتيًا بالتأكيد".
التمرد على الأب
وبالإضافة إلى ما ذُكر سابِقًا، واجهت رويدي صعوبة أخرى في كتابته لِسيرة دورينمات الذاتية، تمَثَلَت في "عدم استعراض المؤلِّـف المسرحي لحياته الخاصة أمام العلَن"، ولاسيَما وأنه "حاول عَزْلَ نَفسه عن عائلته منذ اندلاع شُهرته العالمية. وكان دورينمات يَخشى العلاقات الحَميمة بشكلٍ كبير ودائم، وكان حِس الجمال والوجدان لديه، يتمثَل بالجَمَال عن بُعد".
كان والِد دورينمات "رجلاً مُتسامحًا جدًا، كما كان مُناهضًا للحركة النازية في ألمانيا المُجاورة. غير أن تَمَرُّد الابن ضدّ أبيه، وصل إلى مرحلةٍ قام فيها دورينمات بالاتصال بمجموعةٍ طلابية كانت تطلق على نفسها اسم "حركة الجبهة" (وهي حركة سويسرية موازية للحركة القومية الاشتراكية في الرايخ الألماني. ولكنها لم تكُن سوى ظاهرة هامشية، على عكس الحركة الاشتراكية القومية الألمانية والفاشية الإيطالية) لبِضعة أشهُر.
السجن السويسري
في أوائل عام 1946، وبعد وقتٍ قصيرٍ من انتهاء الحرب العالمية الثانية، قَرَّر دورينمات التوقّـف عن مواصلة دراسته في جامعة زيورخ و"قَطع جميع الجسور المؤدية إلى مُمارستة لوظيفة مدنية جيَّدة، ليُصبِح كاتبًا من دون أن يَملك أيّ مُؤَلّـف يُقَدِّمه". وفي العام نفسه، تزوج دورينمات من المُمَثِلة لوتي غايسلر.
وفي أعماله المُبكرة، عالج الكاتب السويسري الجو الطائفي السائد آنذاك في مَسقط رأسه في منطقة إيمينتال (الواقعة في الجانب الغربي من وسط سويسرا) وذِكرياته عن حقبة الحرب العالمية الثانية. وحَسب بيتر رويدي، كانت إحدى الهواجس، التي رافقت دورينمات خلال هذه المدة، هو التَصور بكونه مُحاصرًا في سويسرا، التي تجنبَت أخطار هذه الحرب، بمعنى أنَّ هذا الموقع المَحمي، كان سِجنًا في الوقت نفسه.
وحسب رودي، فإنَّ هذا هو الموضوع ذاته الذي ظهرَ ثانية خلال الأعوام الأخيرة من حياة دورينمات، والذي انعكس في خطابه الشهير المُسمّى "خطاب هافيل" (لتكريم الرئيس التشيكي السابق فاتسلاف هافيل، الذي كان أحد الرموز المناوئة للشيوعية في بلاده ومهندس إسقاط الشيوعية في تشيكوسلوفاكيا السابقة إبان "الثورة المخملية" في نوفمبر من عام 1989). وقد حَمَل خطاب دورينمات يومها عنوان: سويسرا- السجن؟
التحول إلى الثراء
اشتهر فردريش دورينمات بوصفه كاتبًا مسرحيًّا على النِّـطاق العالمي في عام 1958 من خلال مسرحيته ذات الطابع الكوميدي / التراجيدي "زيارة السيدة العجوز". وكان دورينمات، حسب كاتب سيرته الذاتية، "عبقريًّا كبيرًا في الاقتراض"، وكما يقول رودي، لم يُعانِ دورينمات، حتى قبل ثَرائه، من عَوَزٍ مالي.
وفي روايته لحادثٍ طريفٍ حدث لدورينمات، قال رودي: "بعد العَرض الفرنسي الأول لمسرحية "السيدة العجوز"، أخبَر دورينمات ناشره الألماني بأنَّه في حاجة ماسة لمبلغ 20,000 فرنك سويسري. وقد سأله الأخير مُتَعجِّـبًا عن وقتِ وكيفية تسوية هذا المبلغ من قِبَل الناشر السويسري. وعند نزول دورينمات من القطار في محطة السكة الحديدية في بازل، وجد ناشره السويسري بانتظاره حامِلاً باقة زهورٍ كبيرة جدًّا وهو يزفُّ إليه نبأ وصول اعتماده البَنكي إلى 60,000 فرنك سويسري. وكانت هذه هي نقطة التحوّل في حياة دورينمات.
شخص غير مرغوب فيه
في عام 1969 تولّى الكاتب والمؤلف المسرحي فردريش دورينمات إدارة مسرح مدينة بازَل السويسرية إلى جانب فيرنير دوغلين، (الذي كان يعمل كمدير مسرح وأحد أوائل المُخرجين الناطقين بالألمانية، الذين قاموا بتقديم مسرحيات لصامويل بيكيت والبير كامو وبول كلوديل باللغة الألمانية). ويُعَـلق بيتر رويدي على هذا الحدث بالقول: "كان دورينمات يتمنى حدوث شيء كهذا، أن يكون له مسرحه الخاص، كما كان الحال مع الشاعر والكاتب والمُـخرج المسرحي الألماني بيرتولت بريخت في مدينة برلين".
غير أنَّ برلين كانت تأوي حوالي 30 مسرحًا في عهد بريخت وكان من المُمكن، والحال هذه أن يعكس واحدًا من هذه المسارح، الطابع الشخصي لمُديرها. غير أن الحال كان مُختَلِفًا في مسرح مدينة بازل، الذي كان يعرِض أعمالاً بالأقسام الكلاسيكية الأربعة للمسرح (وهي التمثيل بفروعه: التراجيدي والكوميدي والدراما والمسرح الموسيقي ومسرح الرقص والباليه والقسم الرابع، المُتمثل بمسرح العرائِس).
وكان مسرح مدينة بازل، هو المسرح الكبير الوحيد في المدينة آنذاك. ولهذا السبب، كان يتَوَجَّـب "إدخال" بعض الأعمال المسرحية الأُخرى، بِغَضِّ النظر عن جَـوْدتها، لِغَرَض ملء الجدول في بطاقة الاشتراك. ولم يكُـن بالإمكان عَرض الأعمال المُتَّـسِمة بـ "الجمالية الصارمة" حَصرًا، وهو أمرٌ لم يستطع دورينمات إدراكه.
وكان مسرح مدينة بازل السويسرية، يحتلّ الصدارة ما بين مسارح أوروبا، الناطقة باللغة الألمانية في ذلك الوقت. وكان دوغلين، الذي شارك دورينمات في إدارة هذا المسرح، مَحبوبًا من قِـبَل الصحافة التي تخصِّص بعض صفحاتها للتَّـسلية والأخبار غير السياسية، أو ما يُطْـلَق عليه بالفرنسية Feuilletons. وبعد الإشكالات التي حدثَـت بين دورينمات وشريكه الإداري، "لم يفقِـد الكاتب والمؤلِّـف المسرحي أهميته في صُـحف التسلية الألمانية الكُبرى فحَسْب، بل إنَّها اعتبرته شخصًا غير مرغوب فيه أيضًا"، حسب رودي.
مواقف محتدّة مع حِـسّ الفكاهة
تستند شهرة دورينمات على "أعمالٍ قليلة فقط"، أطلَقَ عليها تسمية "دائمة الخُضرة". أمّا أعماله الأخيرة وقصائده النثرية، فلم تحظَ بالاهتمام الصحيح، المطلوب على الإطلاق، وهو أمر مُـؤسف، حَسب بيتر رويدي، الذي يقول: "لم تكُـن الشهرة التي اكتسبها دورينمات خلال ثمانينيات القرن الماضي، مُستَنِـدة على أعماله الأدبية، ذلك أنها كانت بين جُمْهُور لم ينَتمِ يومًا إلى قُرّاء دورينمات".
وقد اشتهر الكاتب والمؤلف المسرحي من خلال مقابلاته، التي لا تُحصى، ومن خلال آرائِه ومواقفه المُحتَدّة تجاه القضايا اليومية، حيث كانت لديه وِجهة نظره المُتَّـسِمة بالفِـطنة وحِـسّ الفُـكاهة والردود غيْـر المتوقعة حول جميع المواضيع.
ويقول بيتر روَيدي، الذي عَرف دورينمات لِعِدّة سنوات، بأنَّه كان يكتُـب ويرسُـم بشكلٍ مُنتظِـم كل يوم حتى وفاته. وقد دارت بين الاثنين عدّة محادثات خلال هذه الحقبة.
التغلُّـب على المقاومة
ويقول مؤلِّـف السيرة الذاتية للكاتب السويسري: "كان دورينمات يبدأ عمله صباح اليوم التالي في الساعة التاسعة على أكثر تقدير. كما كان لدورينمات رأي، مَفَاده بأنَّ مرض السكَّري الذي كان يُعاني منه طيلة عقود من الزمن، والذي كان يُسفِـر عن نوبات من التَّعب وتَغَيُّر في المزاج، كان مُـفيدًا لعمله في الواقع. وكان الكاتب والمؤلف المسرحي يعد مرضه هذا كنوعٍ من المُقاومة، التي تتطَلَّب منه التغلّـب عليها. وفي آخر حديث أجْريَ معه قبل وفاته بأسبوعين، قال دورينمات: "لو لم يكـن لَدَيَّ مرض السكَّري، لكـنت قد مُتُّ بسبب صحتي منذ وقتٍ طويل".
سيرة مُختَصَرة لفريدريش دورينمات
5 كانون الثاني/يناير 1921: ولادة فريدريخ دورينمات في بلدية "كولونفينغن" Konolfingen في كانتون برن.
1941 - 1946: درس دورينمات الأدب والفلسفة في جامعتيْ برن وزيورخ. وفي عام 1946، تزوج من الممثلة لوتي غايسلر.
1947: الانتقال إلى مدينة بازل. وفي 19 نيسان/أبريل من العام نفسه، افتُتِح العرض الأوَّل لمسرحية "مُسَجَّل في" في مدينة زيورخ.
10 كانون الثاني/يناير 1948: العرض الأول لمسرحية "ضريرٌ في بازل" والانتقال إلى بلدية "ليغريتس" Ligerz، الواقعة على بُـحيرة بيل (بيين) في كانتون برن.
23 نيسان/أبريل 1949: العرض الأول للمسرحية الكوميدية "رومولوس العظيم" في مدينة بازل.
1950-1951: صدور رواية "القاضي والجلاّد" على شكل مُسلسل في صحيفة "شفايتسيريشه بيوباختر" Schweizerische Beobachter، التي تَصدر كل أسبوعين وتَخْتَص بتقديم الاستشارات للمُستهلكين.
1952: الانتقال إلى كانتون نوشاتيل.
26 آذار/مارس 1952: العرض الأول للمسرحية الكوميدية "زواج السيد ميسيسيبي" في مدينة ميونخ الألمانية.
29 كانون الثاني/يناير 1956: العرض الأول للمسرحية الكوميدية / التراجيدية: "زيارة السيدة العجوز" في مدينة زيورخ، والتي تمَّ عَرضها فيما بعد في كلٍّ من العاصمة الفرنسية باريس (عام 1957) ونيويورك (عام 1957 أيضًا) ومدينة ميلانو الإيطالية (عام 1960) ومُـدن أخرى. كما صدرت رواية "الفخ/ الانهيار"، التي حوَّرها دورينمات إلى مسرحية إذاعية بتكليف من راديو بافاريا.
1968: بدء العمل في مسرح مدينة بازل، الذي تخلّى دورينمات عنه في تشرين الأول/أكتوبر 1969، إثر خلافات مع الإدارة وإصابته باحتشاء العضلة القلبية أو ما يُسَمّى أيضًا بـ "الجلطة القلبية".
1969 - 1971: المُشاركة في تحرير المجلة الأسبوعية الجديدة "سونتاغس جورنال" Sonntags-Journal.، الصادرة في مدينة زيورخ.
1981: إصدار النصوص النَثرية "المتاهة" من 1 إلى 3، وتشتمل على: حرب الشتاء في التِّـبت، خسوف القمر، المُتَمَرَد.
1983: مُنِح الكاتب السويسري شهادة الدكتوراه الفخرية من جامعة زيورخ.
1984: زواج الروائي والمؤلف المسرحي مرة ثانية من المُخرِجة والصحفية والمُمثلة شارلوت كير.
14 كانون الأول/ديسمبر 1990: وفاة دورينمات، نتيجة سَكْتَةٌ قَلْبِيَّة في كانتون نوشاتيل، قبل بلوغه عيد ميلاده السبعين بنحو ثلاثة أسابيع.
بيتر روَيدي
عمل رويدي كرئيس للقسم الثقافي في مجلّة "فيلت فوخه" Weltwoche الأسبوعية، الصادرة في كانتون زيورخ. كما يعمل ككاتبٍ مُستَقِل منذ نحو 20 عامًا.
تولَّـدت فكرة كتابة سيرة ذاتية عن الكاتب والرسام والمؤلف المسرحي فريدريخ دورينمات، قبل وفاته بحقبة قصيرة. وفي خريف عام 1990، خَطَطَت المجلة الأسبوعية "دي فيلت فوخه" للقيام بِنَشر سلسلة من المقالات عن دورينمات بمناسبة حلول ذكرى ميلاده السبعين.
وفي الوقت نفسه اتفق كل من دورينمات ورويدي على قيام الأخير بكتابة السيرة الذاتية للكاتب السويسري، استنادًا على سردِه الخاص لحياته. وقد التقى الاثنان لأجراء أوَّل مُحادثة قبل أسبوعين من وفاة دورينمات، التي صادفت يوم 14 كانون الأول/ديسمبر من عام 1990.
وقد تحوّلت سلسلة المقالات، التي كان يُفتَرَض نشرها لمناسبة عيد ميلاد دورينمات السبعين، إلى نعي مُتَعَدِّد الأجزاء في مجلة "فيلت فوخه" Weltwoche الأسبوعية. ومن المتوقَع صدور الجزء الأول من السيرة الذاتية لدورينمات في خريف عام 2011 من قِبَل دار نشر "ديوجين".
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك