أحداث ثقافة وأدبية الباب: 90 يوما
فكر - المحرر الثقافي |
من بداية شهر فبراير إلى نهاية شهر مايو 2023 كان هناك حراكًا ثقافيًا وأدبيًا ورحيل بعض رموز الثقافة والأدب والفكر على المستوى العربي والعالمي.
السعودية تعلن 2023 عامًا للشعر العربي
كانت أرض الجزيرة العربية مهدًا للشعر منذ مئات السنين، فمنها خرجت معلقات كبار الشعراء التي كانت ولا زالت شاهدة على لغة الضاد وعظمتها، وتحكي قصص العرب وأيامهم وتنقل إلى الأجيال اللاحقة سيرة أجدادهم وبراعتهم في الشعر الذي كان معشوقهم الأول.
ومن أجل الاحتفاء بالقيمة المحورية للشعر في الثقافة العربية على امتداد تاريخ العرب، فقد قرر مجلس الوزراء السعودي الموافقة على تسمية عام 2023 "عام الشعر العربي"، وذلك بهدف تعزيز حضوره في الحضارة الإنسانية وإرساء قواعد ثرائه المستقبلي.
القرار السعودي يأتي تعزيزًا لمكانة الشعر العربي، حيث كان الشعر المنطلق من الجزيرة العربية الأكثر تأثيرًا في تاريخ العرب الثقافي والأكثر إنتاجًا للروائع الأدبية التي ما زالت راسخة في الحضارة الإنسانية.
وقال وزير الثقافة السعودي بدر بن عبد الله بن فرحان إن أرض الجزيرة العربية احتضنت منذ القدم أهم الشعراء في تاريخ الأدب العربي مثل امرئ القيس والأعشى والنابغة الذبياني وزهير بن أبي سلمى وعنترة بن شداد وطرفة بن العبد وعمرو بن كلثوم ولبيد بن ربيعة، معتبرًا أنها شكلت مصدر إلهام لأهم القصائد العربية الخالدة، مما جعلها مهد الشعر العربي كما كانت مهدا للحضارات.
وأضاف ابن فرحان -في تصريحات نشرتها الصحافة السعودية- أن مبادرة "عام الشعر العربي" ستكون مظلة جامعة لكل مظاهر الاحتفاء بهذا المكون الرئيسي في الثقافة العربية عموما والثقافة السعودية خصوصًا.
وأشار إلى أن المملكة ستشهد فعاليات وأنشطة على مدار العام بشراكة فاعلة من أفراد المجتمع وكافة الجهات المعنية، في سبيل إحياء تاريخ الشعر العربي العريق، وإحلاله مكانته المستحقة بين آداب العالم وفنونه، وقبل ذلك التأكيد على مرجعية السعودية باعتبارها راعية الثقافة العربية وداعمة لها.
وبحسب، وزير الثقافة ستعمل وزارة الثقافة في المملكة من خلال "عام الشعر العربي" على دعم الحالة الشعرية العربية، والاحتفاء بمبدعيها السابقين والمعاصرين، إلى جانب تسليط الضوء على الأنواع والأغراض الشعرية، وتعزيز حضورها في الحياة والمجتمع، وذلك من خلال مبادرات وأنشطة وفعاليات تُقام على مدار العام في قالب ثقافي متنوع وثري، وتجربة شاملة ومتكاملة تعزز مكانة الشعر العربي، مؤكدا أن إبداع الشعراء السعوديين يأتي امتدادا لتجربة أدبية أصيلة ذات عمق تاريخي كبير.
طرح رواية غير منشورة لغابرييل غارسيا ماركيز في الأسواق عام 2024
بمناسبة الذكرى العاشرة لوفاة الروائي الكولومبي الحائز جائزة نوبل للآداب عام 1982، ستُطرح رواية غير منشورة للكاتب غابرييل غارسيا ماركيز في الأسواق عام 2024، وفق ما أعلنت دار النشر "راندوم هاوس".
وأشارت الدار في بيان إلى أنّ الكتاب الجديد لمؤلف "مئة عام من العزلة" و"الحب في زمن الكوليرا"، سيكون متاحًا العام المقبل في أسواق مختلف البلدان الناطقة بالإسبانية باستثناء المكسيك، واعتبرت أن نشر الكتاب "سيشكل بالتأكيد الحدث الأدبي الأهم للعام 2024".
والراوية التي تحمل عنوان "نلتقي في أغسطس" تمثل ثمرة "آخر جهود "الكاتب" في مواصلة الكتابة رغم الصعوبات"، وفقما نقل البيان عن أبنائه رودريغو وغونزالو غارسيا بارشا.
وللكاتب والصحافي غابرييل غارسيا ماركيز، المولود في السادس من مارس1927 في مدينة أراكاتاكا شمالي كولومبيا، عدد كبير من القصص القصيرة والروايات.
ويشير معهد سربانتس إلى أنّ ماركيز أكثر كاتب روايات إسبانية تُرجمت أعماله منذ بداية القرن الـ21، متقدمًا على التشيلية إيزابيل أليندي، والأرجنتيني خورخي لويس بورخيس، والبيروفي ماريو فارغاس يوسا الحائز أيضًا على جائزة نوبل.
رحيل عالم الآثار السعودي د. عبدالرحمن الأنصاري
في 6 مارس 2023، توفي المؤرخ وعالم الآثار السعودي الدكتور عبدالرحمن الأنصاري، عن عمر ناهز 87 عامًا، بعد معاناة طويلة مع المرض.
ويعد الراحل الذي وُلد في المدينة المنورة عام 1935 من أوائل علماء الآثار والمؤرخين السعوديين، أسهم في تطوير الدراسات الأثرية في جامعة الملك سعود، وأسس أول قسم أكاديمي للآثار والمتاحف بها. كما اكتشف الموقع الأثري بقرية «الفاو» جنوب الجزيرة العربية، وأشرف على أعمال التنقيب فيه لأكثر من عقدين. وكان عضوًا بمجلس الشورى في دورتيه الأولى والثانية.
ومنحه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وسام الملك خالد من الدرجة الأولى، تقديرًا لجهوده المتميزة في أعمال التنقيب عن الآثار والتراث بالسعودية، حيث بذل دورًا كبيرًا ورائدًا طوال تاريخه العلمي والمهني، في استكشاف الكثير من المواقع الأثرية، وإبرازها للعالم كعمق حضاري ومكون أصيل في الثقافة الإنسانية.
وتقديرًا لمسيرته العلمية والمهنية، أطلق الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس هيئة السياحة والتراث الوطني - حينها عام 2016 - جائزة باسمه لخدمة آثار المملكة، موضحًا أن الدكتور الأنصاري قدم اكتشافات عظيمة ومفيدة في التراث والآثار، بيد أن أهم اكتشافاته هو جيل الآثاريين الذين تتلمذوا على يديه، وسيكملون مسيرته.
ولد في 10 أكتوبر 1935 في المدينة المنورة في عام 1935، هو أستاذ الآثار السابق بجامعة الملك سعود. منذ العام 1966 وحتى العام 1999، وقد تقلد خلال تلك الفترة عدة مناصب ومهام،حيث عمل عميدًا لكلية الآداب في الفترة من 1971 وحتى 1972 وفي الفترة من 1988 وحتى 1994،كما عمل رئيسًا لقسم التاريخ من 1974 وحتى 1978 ورئيسًا لقسم الآثار والمتاحف من 1978 وحتى 1986.
يعد البروفيسور الأنصاري من أهم رواد العمل الأكاديمي في المملكة العربية السعودية، فقد أسس لدراسة علم الآثار فيها من خلال أخذه زمام المبادرة بإنشاء تخصص الآثار ضمن قسم التاريخ بجامعة الملك سعود ثم بإنشائه قسم الآثار والمتاحف بالجامعة ذاتها في العام 1978، وهو القسم الأكاديمي الأول من نوعه في المملكة العربية السعودية.
من كتبه: (قرية الفاو: صورة للحضارة العربية قبل الإسلام في المملكة العربية السعودية) 1982، و(نجران: منطلق القوافل) 2003 ، و(العلا ومدائن صالح (الحجر): حضارة مدينتين) 2005.
رحيل المفكر الإسلامي والعالم الأزهري الدكتور إبراهيم الخولي
في 8 أبريل 2023، وبعد عمر مديد وحافل، رحل المفكر الإسلامي والعالم الأزهري الدكتور إبراهيم الخولي أستاذ البلاغة والنقد، تاركًا تراثًا كبيرًا خصوصًا من الحوارات والمناظرات التي يدافع فيها عن الدين الإسلامي عن عمر يناهز 93 عاما، وقالت إنها فقدت علما من أعلامها البارزين.
وتخرج الخولي من كلية اللغة العربية عام 1956، وعمل بالتدريس لأكثر من 10 سنوات، قبل أن يعود إلى كليته بوظيفة معيد، ويتدرج لاحقا في وظائف التدريس الجامعي.
أنتج الراحل العديد من المؤلفات خصوصًا في مجال البلاغة والنقد، لكن أبرز ما اشتهر به كان تلك الحوارات والمناظرات التي تناولت قضايا إسلامية وفكرية وثقافية.
وبعد رحيله عن الدنيا، نشرت كلية اللغة العربية بالقاهرة نبذة عنه، أشارت فيها إلى أنه ولد يوم 17 مايو/أيار 1929 في قرية القرشية بمركز السنطة- محافظة الغربية، وحفظ القرآن الكريم في سن مبكرة، والتحق بمعهد دسوق الأزهري الابتدائي عام 1943، ثم التحق بمعهد طنطا الديني حيث نال شهادة الثانوية وكان ترتيبه الأول على طلاب الثانوية الأزهرية عام 1952.
عُين الفقيد معيدًا في قسم البلاغة والنقد بكلية اللغة في القاهرة عام 1969، وحصل على درجة التخصص (الماجستير) في البلاغة والنقد عام 1972 عن رسالته "مكان النحو من نظرية النظم عند عبدالقاهر الجرجاني"، وعُيِّن مدرسًا مساعدًا في العام نفسه.
حصل على درجة العالمية (الدكتوراه) عام 1978 عن رسالته "مقتضى الحال بين البلاغة القديمة والنقد الحديث" بتقدير مرتبة الشرف الأولى، وعُين مدرسًا في قسم البلاغة والنقد بالكلية في العام ذاته. ثم رُقِّي إلى درجة أستاذ مساعد عام 1985، ثم إلى درجة أستاذ عام 1994.
عمل الشيخ إبراهيم الخولي -رحمه الله- أستاذًا زائرًا بكلية التربية جامعة الملك عبد العزيز في مكة المكرمة عام 1980، ثم أُوفد إلى الجامعة الإسلامية بإسلام آباد (باكستان) من عام 1986 إلى 1988.
كتبه:
أثرى الدكتور إبراهيم الخولي المكتبة البلاغية والنقدية بعدد من المؤلفات، منها:
- مكان النحو من نظرية النظم عند عبدالقاهر الجرجاني، أطروحة درجة التخصُّص (الماجستير)، كلية اللغة العربية بالقاهرة.
- مقتضى الحال بين البلاغة القديمة والنقد الحديث، أطروحة درجة العالمية (الدكتوراه).
- منهج الإسلام في الحياة من الكتاب والسنّة.
- الجانب النفسي من التفكير البلاغي عند عبدالقاهر الجرجاني.
- لزوميات أبي العلاء: رؤية بلاغية نقدية.
- التّكرار بلاغة (بضمتين، وفتحتين).
- السنّة بيانًا للقرآن.
- التعريض في القرآن الكريم.
- متشابه القرآن.
رحيل الروائي الياباني كنزابورو أوي الحائز على جائزة نوبل للآداب عن 88 عامًا
في 3 مارس 2023، توفي الروائي كنزابورو أوي الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 1994، عن 88 عامًا، تاركًا نتاجًا أدبيًا دافع فيه عن الضعفاء وتناول سياسات بلاده وقصة ابنه المعاق.
وكان الروائي الياباني يبلغ 10 سنوات فقط عندما هُزمت اليابان في الحرب العالمية الثانية. وكانت ذكرياته عن الحرب مصدر شقاء وألم له ومن بينها ذكرياته عن سؤاله يوميًا بالمدرسة عما إذا كان مستعدًا للتضحية بحياته من أجل الإمبراطور وشعوره بالخزي قبل نومه ليلاً عند إدراكه أنه ليس مستعدًا لذلك.
وكتب عن القصص المروعة التي صاحبت قصف هيروشيما بالقنبلة الذرية، وروى كيف كانت الصدمة التي انتابته بعدما سمع عن تلك الأحداث مصدر إلهام له ليصبح كاتبًا.
ولم يكن يخشى أبدًا محاسبة بلده، وكان لاذعًا في انتقاداته لجهود رئيس الوزراء الراحل شينزو آبي لإعادة النظر في دستور اليابان السلمي. وقال في مقابلة أجريت عام 2014 إن اليابان تحملت "بعض" المسؤولية في اندلاع الحرب.
وكان ابنه هيكاري المصاب بتلف في الدماغ مصدر إلهام قوي لكتاباته الأدبية، إذ كان لا يستطيع هيكاري التواصل مع أفراد أسرته لعدة سنوات ولكنه أصبح معروفًا كمؤلف موسيقي في شبابه. وقال أوي إن معظم كتاباته كانت محاولة لمنح هيكاري صوتًا.
رحيل الروائي التشيلي خورخي إدواردز فالديس
في 17 مارس 2023 توفي الروائي والناقد التشيلي المعروف خورخي إدواردز فالديس عن عمر يناهز 92 سنة، مخلّفا إرثًا سرديًا ونقديًا جعله واحدًا من أهم كتّاب أمريكا اللاتينية في القرن الـ20، حيث عرف بتميزه في كتابة الرواية والمذكرات والنقد، بالإضافة إلى تمرسه في العمل الصحفي والدبلوماسية.
ينحدر الروائي التشيلي من عائلة برجوازية، سمحت له بدراسة الأدب والقانون والتعرف على أهم الوجوه السياسية والأدبية في تشيلي وعلى رأسهم الشاعر بابلو نيرودا، الذي استدعاه مباشرة بعد أن أنهى دراسته الجامعية للعمل معه في السفارة التشيلية بباريس، لكنه سرعان ما اضطر عام 1973 إلى ترك العمل الدبلوماسي إثر الانقلاب الذي قاده بينوشيه وانتقل للعيش والعمل في إسبانيا التي كتب فيها أهم أعماله الأدبية على الإطلاق "ضيوف من حجر" (1978)، حيث قدم صورة دقيقة لمحنة مجموعة من الأصدقاء من الطبقة البرجوازية خلال حظر التجوال العسكري.
تدور أحداث كتابه السردي في حفلة عيد ميلاد أُقيمت في أكتوبر 1973، وظفها الكاتب لتفكيك رؤية هذه المجموعة الاجتماعية من الداخل، بحيث تواجه الماضي والحاضر والتناقضات والانشقاقات.
حصل على جائزة ثيربانتس سنة 1999، ومنحه ملك إسبانيا خوان كارلوس المواطنة الإسبانية سنة 2010.
رحيل الأديب والفنان عبدالرحمن مجيد الربيعي
في 20 مارس 2023 توفي في بغداد القاص والروائي والفنان التشكيلي العراقي عبد الرحمن مجيد الربيعي عن عمر ناهز الـ83 عامًا بعد معاناة مع المرض.
ولد الربيعي في مدينة الناصرية في 12 أغسطس 1939، أكمل دراسته الابتدائية والمتوسطة في هذه المدينة ليكمل بعدها دراسته في معهد الفنون الجميلة ببغداد، وألحقها بشهادة البكالوريوس من أكاديمية الفنون الجميلة، كما حصل على إجازة جامعية في الفنون التشكيلية.
عمل الربيعي في البداية معلمًا للرسم في إحدى مدارس مدينته الناصرية، لكنه انتقل إلى بغداد ليعمل في صحفها بعد أن بدأ النشر مبكرًا في الصحف، سواء العراقية أو العربية ليكون بعد سنوات قليلة مشرفًا على الصفحة الثقافية في صحف، منها الأنبار والفجر الجديد.
أصدر الربيعي عددًا كبيرًا من الروايات، منها "الوشم" (1972)، و"الأنهار" (1974)، و"القمر والأسوار" (1974)، وأيضًا "الوكر" (1980)، و"خطوط الطول- خطوط العرض" (1983)، وغيرها. كما أصدر العديد من النتاجات الأدبية، منها في القصص "السيف والسفينة" (1966)، و"الظل في الرأس" (1968)، و"وجوه من رحلة التعب" (1969)، وكذلك "المواسم الأخرى" (1970)، وغيرها الكثير.
كتب الربيعي أيضًا الشعر وأصدر دواوين عدة، منها "للحب والمستحيل"، و"امرأة لكل الأعوام"، و"شهريار يبحر"، وكذلك "علامات على خارطة القلب"، و"ملامح من الوجه المسافر"، و"أسئلة العاشق".
كتب الربيعي أيضًا في النقد الأدبي، وصدرت له كتب، منها "أصوات وخطوات.. مقالات في القصة العربية"، و"رؤى وظلال"، و"من النافذة إلى الأفق"، وكذلك "من سومر إلى قرطاج".
رحيل آن بيري كاتبة الروايات البوليسية عن 84 عامًا
في 13 أبريل 2023، غيّب الموت كاتبة الروايات البوليسية البريطانية آن بيري عن 84 عامًا في لوس أنجلوس، وكانت صحتها في تدهور منذ عدة أشهر بعد أن أصيبت بنوبة قلبية في ديسمبر 2023. ولدت بيري في منطقة بلاكهيث، بمدينة لندن، في أكتوبر عام 1938، وانتقلت في البداية إلى جزر البهاما وهي في عمر الثامنة قبل أن تستقر في نيوزيلندا.
ونجحت الروائية التي أصدرت عددًا كبيرًا من الأعمال خلال مسيرتها وبيع أكثر من 25 مليون كتاب لها، في كتمان سرها على مدى عقود.
ففي العام 1954، كانت الكاتبة تبلغ 15 عامًا وكان اسمها جولييت هومليه، وتعيش في نيوزيلندا بجوار صديقتها المقرّبة بولين باركر. وعندما أعلمها والداها -اللذان كان في مرحلة الانفصال- بضرورة انتقالها للعيش في جنوب أفريقيا، أبدت أملها في أن تنتقل صديقتها معها، إلا أن والدة الأخيرة هونورا ماري باركر رفضت الأمر. فقررت المراهقتان أن تقتلا الوالدة لكي لا تبتعدان عن بعضهما، وقامتا بذلك على طريق معزول في كرايستشيرش النيوزلندية.
وأثار مقتل هونورا ماري التي تلقت 20 ضربة بحجرة كبيرة، صدمة في البلاد. وسُجنت المراهقتان لأنهما كانتا صغيرتين جدًا لتنفيذ عقوبة الإعدام في حقهما.
وبعد 5 سنوات، أُطلق سراحهما، وغيّرت جولييت هومليه اسمها إلى آن بيري، وعملت لفترة مضيفة طيران، وعاشت لفترة في الولايات المتحدة، ثم استقرت في أسكتلندا.
وأصدرت أول كتاب لها في العام 1979، لتطلق به مسيرتها المهنية التي امتدت لمدة طويلة، وطُبعت لها سلسلة من الروايات تتمحور حول شخصيتي توماس بيت ووليام مونك.
وخلال تسعينيات القرن الماضي، كشفت وسائل إعلام اسم بيري الحقيقي وماضيها، في وقت تمّ فيه تناول قصّتها ضمن عمل سينمائي.
رحيل سلمى الخضراء الجيوسي عن 95 عامًا
في 20 أبريل 2023، توفيت الشاعرة والناقدة والمترجمة الفلسطينية سلمى الخضراء الجيوسي (1928 - 2023)، عن عمر ناهز 95 عامًا، في العاصمة الأردنية عمان. وقد كرست الجيوسي حياتها لنشر الفكر والثقافة والعربية.
وحررت الأديبة الراحلة بمجهودها الشخصي عشرات الموسوعات والكتب والدراسات بالإنجليزية لتعريف العالم الغربي بكنوز الحضارة العربية الإسلامية القديمة والحديثة.
والجيوسي -التي درست في السودان والجزائر وأمريكا- لطالما حلمت بأن تنجز تاريخ الشعر العربي منذ الجاهلية، وكانت مؤسسة قائمة بذاتها، وكان بيتها مركزًا للدراسات برفوفه وصناديقه التي تطوي مغاليقها على مشاريع وكتب.
ودرست الجيوسي الأدبين العربي والإنجليزي، وحصلت على الدكتوراه من جامعة لندن مطلع السبعينيات.
ومن دراساتها: الشعر العربي الحديث، أدب الجزيرة العربية، الأدب الفلسطيني الحديث، المسرح العربي الحديث، اتجاهات الشعر العربي الحديث. وكلها باللغة الإنجليزية.
مُنحت الجيوسي وسام القدس للثقافة والفنون سنة 1990، وجائزة الإنجاز الثقافي لمؤسسة العويس الثقافية 2007، وجائزة العويس 2006، وجائزة الشيخ زايد لشخصية العام 2020، وجائزة محمود درويش للإبداع 2023. وكانت أسّست في عام 1980 مشروع "بروتا" في أمريكا للتعريف بالآداب العربية، الذي ترجم عددًا كبيرًا من المؤلّفات السردية والشعرية العربية إلى الإنجليزية، وأشرفت على مشاريع كبيرة عن الحضارة الأندلسية، والأدب وحقوق الإنسان، والشعر العربي. ومن الجدير ذكره أنني أنجزت مشروع "عالم القرون الوسطى في أعين المسلمين" لصالح مشروع بروتا، وتعاونا معًا في ذلك، وقد حصلت على حقوق نشر الطبعة العربية من المشروع الذي صدر في مجلدين كبيرين في عام 2001، وبطبعة ثانية في عام 2007.
من أعمالها: مجموعة شعرية الأولى "العودة من النبع الحالم" سنة 1960، ولم تنشر بعدها سوى قصائد متفرقة قامت بجمعها ونشرها عام 2021 في عنوان "صفونا مع الدهر" (الدار الأهلية للنشر، عمان). و"الشعر العربي الحديث" (1987)، و"أدب الجزيرة العربية" (1988)، و"الأدب الفلسطيني الحديث" (1992). الأعمال الموسوعية كتابها الضخم The Legacy of Muslim Spain 1992، وقد شارك فيه عدد كبير من المختصين بحضارة الأندلس، من أنحاء عديدة من العالم، وكتبت له سلمى مقدمة ضافية تلخص الدور الحضاري العالمي الذي لعبته الأندلس المسلمة طوال ثمانية قرون. وقد تمت ترجمة هذا الكتاب إلى العربية، في جزأين، من قبل فريق من المترجمين، بإشراف سلمى الجيوسي، في عنوان "الحضارة العربية الإسلامية في الأندلس" (1998 مركز دراسات الوحدة العربية) و"المسرح العربي الحديث" (1995)، و"مسرحيات عربية قصيرة" (2003)، و"الرواية العربية الحديثة" (2004)، إضافة إلى أعمال موسوعية أخرى، وترجمات لروايات ومسرحيات ومجموعات شعرية، أشرفت على ترجمتها، وكتبت مقدمات نقدية متميزة لها.
ونقلت إلى العربية عددًا من الأعمال الأدبية، والنقدية الكبيرة: "إنجازات الشعر الأمريكي في نصف قرن" للويز بوغان (1960)، و"إنسانية الإنسان" لرالف بارتون باري (1961)، و"جوستين" و"بالتازار" (وهما الجزءان الأولان من "رباعية الاسكندرية" للورنس داريل 1962).
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك