مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرةالباب: مراجعات
فكر - المحرر الثقافي |
الكتاب: الليبرالية:حياة فكرة Liberalism: The Life of an Idea
المؤلف: إدموند فوسيت Edmund Fawcett
تاريخ النشر: 4 أيار/مايو 2014
الناشر: Princeton University Press
عدد الصفحات: 468 صفحة
الرقم المعياري الدولي للكتاب: ISBN 9780691156897
يجمع هذا الكتاب بين السرد والعرض التاريخي لمنشأ وتطور مصطلح الليبرالية، الذي دخل إلى معجم التثقيف والسياسة والممارسة والشأن العام عبر قرون عديدة تعود إلى حضارة الرومان، حيث ارتبط في قاموس لغتهم اللاتينية بمعاني الحرية- والليبرالي المواطن الحر.
وما لبث مع مرور الزمن، وحتى إرهاصات العصر الحديث، في القرن التاسع عشر، أن تطوّر إلى مذهب سياسي يعزى إلى الثورة الفرنسية (1789)، وأيضًا إلى فكر اقتصادي يعود إلى طروحات آدم سميث الرأسمالية (1776).
ومن بعدهما تطورت مفاهيم وممارسات الليبرالية، كما يتابعها الكتاب، إلى ذروة ممارستها بعد انقضاء الحرب العالمية الثانية، حيث يركز الكتاب طروحاته وتحليلاته على أربع دول أوروبية، هي إنجلترا وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية.
وحيث كان طبيعيًّا أن تتباين الاجتهادات الفكرية، ومن ثم تختلف المنظورات والتطبيقات السياسية حسب الأنساق الثقافية المختلفة نوعيًّا في ما بين هذه الأقطار الغربية، وفي هذا الإطار، يتوقف الكتاب بالتحليل عند شخصيات كان لها إسهاماتها المختلفة في تعميق وتطوير التطبيق السياسي والاقتصادي لمذهب الليبرالية ما بين مفكرين.
مثل ستيورات مِلْ الإنجليزي إلى فردريك حايك النمساوي إلى ساسة ومسؤولين، مثل فرانكلين روزفلت في أمريكا إلى براندت في ألمانيا، ومع كل هذه التباينات، يظل الفضل للكتاب راجعًا إلى تأكيده على أن الليبرالية ينبغي أن تظل مرادفة للحرية.
هي حروف ثلاثة كان الرومان الأقدمون يتعاملون معها بمنطق الإكبار والتقدير، الحروف هي اللام والباء والراء، وهي التي تؤلف لفظة «لبر» بمعنى المواطن الحر في إمبراطورية روما، التي عاشت وازدهرت قرونًا عديدة قبل الميلاد.
ومن هذه المادة اللغوية، جاءت وازدهرت بدورها مادة «ليبرتاتس» في اللاتينية، ومنها اشتقوا مصطلحات وألفاظًا في لغات أوروبا الحديثة، وتدور في مجموعها حول لفظة «ليبرتيه» التي كانت النغمة الافتتاحية لثلاثية شعارات الثورة الفرنسية الكبرى (4 يوليو 1789)، وهي بداهة: الحرية والإخاء والمساواة.
هكذا ارتبطت كلمة «ليبرالي» أو كلمة «ليبرالية»، بمعنى الحرية عبر عقود توالت في العصر الحديث، إلى أن وصلت إلى وطن العرب في مصر وغيرها، لكي يستخدمها مفكر سياسي كبير في قامة أحمد لطفي السيد (1870 - 1963) في كتاباته الرائدة المنشورة في صحيفة الجريدة، حيث ترجم الليبرالية على الوجه التالي: مذهب الحُريّين.
وكان طبيعيًّا أن يتطور تداول هذا المصطلح، وأن يخلص المثقفون العرب إلى التوسع في استخدام لفظة الليبرالية مرادفة لمفاهيم شتى، وإن كان يتصدرها مفهوم التحرر والحرية السياسية والاقتصادية وما إلى ذلك بسبيل.
سيرة حياة فكرية
وبديهي أن هذه الرحلة الطويلة التي اجتازتها المصطلحات والألفاظ والعبارات الليبرالية، كانت محفوفة بتطورات في المفاهيم والأفكار المرتبطة بالمصطلح الليبرالي، وخاصة في إطار الثقافات الغرب- أوروبية، ناهيك عن انتقال الليبرالية لفظًا ومصطلحات ومفاهيم وتطبيقات إلى ميادين الثقافة السياسية ومسارات الفكر السياسي، فضلاً عن مجالات التطبيق في ربوع شتى من الوطن العربي مشرقًا ومغربًا على السواء.
من هنا، تأتي أهمية الكتاب الذي نعايشه في ما يلي من سطور، وقد اختار له مؤلفه اثنين من العناوين، حيث يتلخص العنوان الأول - الرئيسي في الكلمة المحورية الواحدة، وهي: «الليبرالية».
أما العنوان الفرعي فيقول بالتالي: حياة فكرة، بمعنى التأريخ لأصول ومسار فكرة الليبرالية بصفته مذهبًا في السياسة وأسلوبًا في الحياة ومؤسسة سلوكية في المجتمع، من خلال رصد ما طرأ عليها من مستجدات وتطورات.
ولقد يزيد من أهمية هذا الكتاب حقيقة، أن مؤلفه لا يصدر فقط عن منطلق أكاديمي، بحيث تنحصر مقولات الكتاب في أطر الطروحات النظرية، بقدر ما يشكّل الكتاب في التحليل الأخير سياحة فكرية في فضاءات الليبرالية نظريًّا وعمليًّا، يقودنا فيها المؤلف، الكاتب الصحافي البريطاني إدموند فوسيت عبر مفاهيم الليبرالية، وخلال استخدامها في عوالم السياسة والاقتصاد وتطبيقات الحكم على اختلاف الحقب الزمنية والنسق القطرية والأطر الثقافية.
وبحكم الاتساع في إطار البحث، فقد اختار مؤلفنا، بحكم ثقافته وخبراته الصحافية أيضًا، أن يركّز من حيث بُعد الزمان على الحقبة التي تبدأ من عام 1830 وما بعده، ومن حيث بُعد المكان ركز المؤلف على أربع دول غربية ما بين أمريكا إلى إنجلترا وما بين فرنسا إلى ألمانيا.
مفاهيم أساسية
أما المفاهيم الجوهرية التي تتدارسها طروحات هذا الكتاب، فيمكن أن نلخصها – بإيجاز شديد في المحاور الأساسية التالية، التي تشكل أسس الليبرالية:
(1) احترام الفرد من حيث كونه كائنًا بشريًّا أو عضوًا في الجماعة الإنسانية، وقبل توصيفه من حيث النَّسَب أو الثروة أو الوجاهة الاجتماعية أو النفوذ السياسي.
(2) التعامل مع القوة- أو السلطة (الشوكة كما يصفها تعبير المفكر المسلم الشهير ابن خلدون) ممّثلة بالدولة وهياكلها وأجهزتها وهيلمانها، بمنطق أقرب إلى المراجعة والمساءلة والتفكر، حتي لا نقول التشكك، بعيدًا عن بمنطق الانصياع أو الانكسار أو الانقياد الأعمى.
(3) الإيمان الأساسي بالإنسان، بمعنى الإيمان بإمكانية التقدم البشري، وبأن الكائن البشري قادر على اتخاذ خطوات بنّاءة وقطع أشواط إيجابية، وصولاً إلى أهداف أفضل وغايات أرقى من حيث تطوير سبل المعيشة واستنباط وسائل وأساليب تحقق المزيد من الخير والأمل.
(4) احترام البشر جميعًا من حيث تفّرقهم إلى أمم وشعوب أو جماعات دون تمييز عرقي- إثني أو تفرقة عنصرية.
ثم يكاد المؤلف يجمل توجهاته الأساسية في متن هذا الكتاب، عندما يستطرد قائلاً: الليبرالية هي ممارسة للسياسة تتوخى مصلحة الناس الذين لا يجوز أن تجور عليهم أو تستهين بهم سلطة أعلى، سواء كانت سلطة الدولة أو سلطة الثروة أو سلطة المجتمع.
التحول نحو الاقتصاد
يزيد الأمر اضطرابًا، هل نقول تعقيدًا، عندما تتحول فصول كتابنا إلى دنيا الاقتصاد، فإذا بالكتاب يرصد بين صفوف الليبراليين مَن يصفهم بأنهم الكلاسيكيون، وقد نفهم هذا التصنيف على أنهم قدامي الليبراليين الذين لا يزالون متمسكين بحَرفية تطبيق مبدأ الحرية الاقتصادية بشكل مطلق، حيث الانصياع التام لما يصفونه بأنه آليات السوق بمعنى قوانين العرض والطلب بعيدًا، بعيدًا عن تدخل الدولة.
هناك أيضًا من يطلق عليهم المؤلف وصف المحدثين من أهل الليبرالية، وهؤلاء من يراهم مؤلف كتابنا أقرب إلى الانفتاح، بمعنى لا نقول الواقعية المستنيرة، أو الاستنارة الواقعية، وهو ما يدفعهم إلى المطالبة عند الضرورة بتدخل الدولة من أجل تصحيح أخطاء السوق.
في هذا السياق، يكاد المؤلف يفاجئنا بصورة مستجدة يرسمها لداعية الرأسمالية الشهير آدم سميث في كتابه الأشهر بعنوان «ثروة الأمم» (1776)، الموصوف بأنه إنجيل المذهب الرأسمالي، وبصفته يمثل الوثيقة الفكرية التي كرست قوانين العرض والطلب.
لكن مفاجأة كتابنا تتمثل في أن المؤلف يؤكد سعة اطلاعه حين يحدثنا عن كتاب آخر أصدره آدم سميث نفسه بعنوان «نظرية المشاعر الأخلاقية»، وفيه يؤكد داعية الرأسمالية الأول على أهمية التعاطف الإنساني، وإيلاء الاعتبار لأحاسيس البشر ومشاعرهم بعيدًا عن الرضوخ الاستسلامي لقوانين السوق. على أن هذا المنحى يتناقض مع تصوير المؤلف لشخصية أخرى من زماننا هذه المرة.
نتحدث تحديدًا عن واحد من أهم الاقتصاديين المعاصرين، وهو عالِم الاقتصاد البريطاني، من أصل نمساوي فردريك هايك (1899- 1992) الحاصل على جائزة نوبل العالمية سنة 1974، عن نظريته المتعلقة بقضايا النفوذ والتغير الاجتماعي.
داعية لحقوق المرأة
على الجانب المقابل من هذه التصورات التي تجمع بين تاريخ الليبرالية وبين واقع طروحاتها وممارستها، تتجلى أيضًا صورة الفيلسوف الإنجليزي جون ستيوارت مِلْ (1806- 1873)، ولا سيما في كتابه المنشور بعنوان «عن الحرية».
وربما يعده الاختصاصيون واحدًا من الأعمال التأسيسية لمذهب الليبرالية، وخاصة عندما يدافع ستيوارت مل عن مساواة المرأة بالرجل (وكان ذلك أمرًا غير مسبوق عند منتصف القرن التاسع عشر)، وهو ما قاد الفيلسوف الإنجليزي أيضًا إلى الانحياز إلى جانب الشمال الأمريكي المدافع عن إلغاء الرق وتحرير العبيد (الملونين) خلال الحرب الأهلية الأمريكية.
في كل حال، بدأ مؤلف الكتاب رحلته أو سياحته الفكرية، كما أسلفنا، من عام 1830، وهو عام ثورة لويس فيليب الدستورية في فرنسا (وقد شهدها وسجّل تطوراتها واستوعب دروسها المبعوث الأزهري اللبيب رفاعة الطهطاوي)، وقد كان على مؤلفنا أن يواصل تحليله لتطور الليبرالية إلى زمننا الراهن، حيث عرض للتيارات الليبرالية المحدثَة التي تجلت.
كما يوضح المؤلف منذ حقبة الرئيس الأمريكي الأسبق فرانكلين روزفلت (1882- 1945)، الذي أضفى على المذهب الليبرالي، كما تؤكد فصول الكتاب، بُعدًا مستجدًا، أو فلنقل اجتهادًا واقعيًّا وإيجابيًّا فرضته ظروف الأزمة الاقتصادية الرهيبة التي حاقت بأمريكا مع مطلع ثلاثينيات القرن الماضي.
وما زالت تعرف في سجل التاريخ الاقتصادي المعاصر باسم الكساد العظيم (بمعنى الفادح الخطير): يومها انتهج روزفلت سياسة مستجدة بكل معنى على مذهب الرأسمالية الليبرالية التي تكرس، كما ألمحنا، قوانين السوق، وترفض، من ثم، أي تدخل من جانب الدولة، ولو كان التدخل لوجه الترشيد أو التصحيح: بالعكس، فقد طبق الأمريكي روزفلت سياسة حملت عنوانها الشهير، وهو الصفقة الجديدة.
وكانت تقضي بتدخل الدولة، الأمريكية طبعًا، في دوران عجلة الاقتصاد بإنشاء المشاريع القومية الكبرى من سدود وطرق رئيسية وجسور وما في حكمها من مرافق البِني والهياكل الأساسية، وهو ما كفل آلافًا من فرص العمل لآلاف من عمال بلاده ممن كانوا يرسفون وعائلاتهم في ربقة البطالة والحرمان.
ومن ألمانيا يورد المؤلف اسم ويلي براندت (1913- 1992)، الذي شارك خلال توليه منصب المستشارية في بلاده في مزيد من تطوير ألمانيا، لتصبح أهم قوة اقتصادية على مستوى أوروبا.
الأنظمة التي ترفع شعار الليبرالية هي الأكثر تجاوزًا لها
برغم تكرار وسريان العديد من تعريفات الليبرالية، فإن الكتاب لا يلبث أن يؤكد كيف أن الأنظمة السياسية التي ترفع شعارات الليبرالية، هي التي تشهد تجاوزات بحق الليبرالية ذاتها.
وهنا، يلمح المؤلف مثلاً إلى تجاوزات السلطة الحاكمة في أمريكا، وإلى مبالغات السلطات الفرنسية في التمسك بمذهب الحرية السياسية والحرية الاقتصادية، بمعنى تكريس الشعار الشهير الذي تلخصه عبارة، دعه يعمل، دعه يمر.
وهو ما جعل من رفع شعار الليبرالية أمرًا مستبعدًا، حتى في أسماء الأحزاب السياسية في الغرب ذاته، ربما باستثناءات قليلة أو حتى نادرة منها، حيث ما برح الأمر يقتصر، مثلاً، على الحزب الليبرالي (الأحرار) في بريطانيا، وحزب الليبراليين (الأحرار) الألمان، الذين يصفهم المؤلف بأنهم سرعان ما اقتربوا في زمانهم من سياسات بسمارك، الذي يمّثل في تاريخ ألمانيا منذ الربع الأخير من القرن 19 حاكمًا أقرب إلى الشمولية، حيث أدار حقبة مستشاريته تحت شعار الحديد والنار.
حتى السياسيون والمفكرون الذين تبّنوا الأفكار الليبرالية، لم يكن يستهويهم أن يطلق عليهم وصف ليبرالي، بسبب ما اختلط بهذا المصطلح، خاصة بعد الحرب العالمية الثانية، من ظلال وصراعات وانقسامات، يستوي في ذلك مفكر وجودي مثل الفرنسي جان بول سارتر، أو مفكر اقتصادي، مثل الأميركي ميلتون فريدمان أو سياسي بريطاني، مثل رئيسة الوزراء مارغريت تاتشر.
على أن مشكلة الليبرالية، خاصة بعد أن تحولت من مجرد نمط في السلوك إلى مصطلح في السياسة والشأن العام، أنها أصبحت، كما يقول كتابنا، تصدُق على أفكار وتصنيفات شتى، بعضها متناقض في بعض الأحيان حيث الليبراليون، كما يوضح المؤلف، من دعاة التمسك بالانتماءات القومية، بقدر ما أن منهم من يدعو إلى اتباع النهج الدولي.
ومنهم من يحرض على إشعال الحرب، بقدر ما أن منهم من يدعو إلى إقرار السلام، ومنهم أيضًا من هو منفتح على تيارات اليسار الاشتراكي، بقدر ما أن صفوف هؤلاء الليبراليين، تضم أحيانًا غلاة العداء لليسار وللاشتراكيين.
التركيز على عنصر النفعية البحتة
فيما يصور المؤلف آدم سميث، بأنه أقرب إلى الليبرالية المتعاطفة مع الإنسان، فها هو يصور هايك بأنه أقرب إلى الليبرالية غير الإنسانية، حين يقول إن أفكاره الاقتصادية كانت تركز أساسًا على عنصر النفعية البحتة، بعيدًا عن اعتبارات التعاطف أو الأخلاقيات، وبمعنى التركيز على نجاح العملية الاقتصادية دون أي انشغال، لا بالعدالة أو الحقوق أو القانون أو الخصوصية، وإنما الشاغل المحوري الأول، كان يتمثل عند فردريك هايك في عبارة واحدة، هي: النمو الاقتصادي.
المؤلف في سطور
يعد إدموند فوسيت من كبار الصحافيين المخضرمين في إنجلترا، ولا يزال يواصل كتاباته وتحليلاته التي تجمع باستمرار بين سعة الاطلاع الثقافي واتساع الخبرة الميدانية، بحكم عمله عبر سنوات طويلة مراسلاً خارجيًّا لمجلة «الإيكونوموست» اللندنية بكل سمعتها الذائعة، بوصفها مصدرًا رصينًا للمعلومات والتحليلات الاقتصادية والسياسية في ما يتعلق بقضايا العالم كله.
وقد أمضى المؤلف في خدمة «الإيكونوموست» أكثر من ثلاثة عقود، حيث ترأّس مكاتبها الخارجية في كل من واشنطن وباريس وبرلين، فضلاً عن تولّيه رئاسة التحرير المسؤولة عن القضايا الأدبية وشؤون الاتحاد الأوروبي في «الإيكونوموست».
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
اكتب تعليقك