متحف الإِرميتاجالباب: قصة مكان
فكر - المحرر الثقافي |
متحف الإِرميتاج من أهم متاحف العالم وأكثرها غنى إِذ يضم ما يزيد على مليونين ونصف مليون تحفة فنية من لوحات تصويرية وتماثيل وقطع أثرية ومسكوكات وميداليات وغير ذلك من الأعمال الفنية الرائعة، وتشغل معروضات المتحف 350 قاعة.
يُعد متحف الإِرميتاج Ermitage في مدينة بطرسبرغ الروسية من أهم متاحف العالم التاريخية والفنية من حيث ضخامة مبانيه وغنى مجموعاته الثمينة والنادرة، وهو أحدث متحف كبير في أوروبا، وقد افتتح بأمر من القيصر نيقولا الأول في 7/2/1852، ويفيد لفظ الإِرميتاج المستعار من الفرنسية معنى الصومعة أو المنْسَك الذي ينفرد فيه الإِنسان بنفسه. وكان قد شيد إِلى جانب القصر الشتوي للقياصرة ليتاح للإمبراطورة كاترين الثانية (1729-1797) وحاشيتها اللجوء إِليه في بعض الأيام سعياً إِلى التحرر من ثقل ضغط تقاليد البلاد.
تتصف المباني الخمسة الضخمة التي تؤلف الإِرميتاج بجمالها المعماري، وتطل واجهاتها الواسعة على نهر نيفا Neva مما يضفي الجمال على المكان. وتبدأ هذه المباني بالقصر الشتوي ويليه الإِرميتاج الصغير فالإِرميتاج القديم فمبنى المسرح فالإِرميتاج الجديد. وقد أسهم في تشييدها كبار المهندسين المعماريين.
أنجز المهندس المعماري الإيطالي راستريلي Rastrelli (1700 - 1771) بناء القصر الشتوي في مدة عشر سنوات (1752-1762) ليكون مقراً لقياصرة روسيا، ويعد هذا القصر أهم مباني الإِرميتاج من حيث ضخامته وجمال عمارته ونظام أعمدة واجهته وروعة منحوتات سقوفه ودوْر الظل والنور في واجهاته. وقد شب حريق فيه عام 1837 دام ثلاثة أيام. وعهد فيما بعد إِلى المهندس المعماري ستاسوف Stassove (1769-1848) القيام بعمليات الترميم وتشييد القصر من جديد، وتم ذلك في مدة عامين.
وإِلى جانب واجهة القصر الشتوي بدئ بتشييد مبنى الإِرميتاج الصغير عام 1764، وقد وضع مخططات هذا البناء يوري فيلتن Youri Velten (1730-1801) وجان باتيست فالن دي لاموت Vallin de la Mothe (1729 - 1800). ويتصل جناحه الشمالي بالجناح الجنوبي برواقين. وتمكن المهندس شتاكِنْشْنايْدر Stackenschneider (1802-1865) من تحقيق الجمال والانسجام في الطابق الأول من الجناح الشمالي، وزينت قاعته بأعمدة أنيقة ورشيقة من الرخام الأبيض الجميل، وفرش قسم من أرضيتها بالفسيفساء.
أما مبنى الإِرميتاج القديم فقد شيد بين عامي 1771-1787 لحفظ اللوحات الفنية وعرضها. وفي عام 1783 تم وصل المبنى القديم بمبنى المسرح بقنطرة تعلو القناة الشتوية. وأما مبنى الإِرميتاج الجديد فقد تم تشييده بين عامي 1839و1852 ليكون متحفاً وذلك اعتماداً على مشروع ليو فون كلينتزة Leo Von Klenze 1784) -1864 ) وبمساعدة ستاسوف ونيقولاي يفيموف N. Efimov. وزين رواقه بتماثيل عشرة أطالس (جمع أطلس، وهي تماثيل ذكور تستعمل عُمداً أو دعامات حاملة للشرفات والأطاريف والأسقف المعمدة، والأطلس في الأساطير اليونانية هو الجبار الذي يحمل الكرة الأرضية على كتفيه). وقد نحتت هذه التماثيل من حجر الغرانيت وهي من إِبداع الفنان النحات ألكسندر تِرِبيْنيِف (A. Terebeniev 1815 - 1859). وعرضت في ست وخمسين قاعة من المبنى لوحات فنية لكبار فناني روسيا وأوروبا الغربية، أقام المهندس شتاكنشنايدر في الإِرميتاج الجديد قاعة عرضت فيها لوحات الفنان ليوناردو دافنتشي L. Da Vinci. واستخدم فيها الرخام واليشب والأخشاب النادرة والبرونز المذهب والأصداف وجعلت الأبواب بطراز الفنان التطبيقي بول Boule، وزين السقف وأعلى الجدران بلوحات جميلة.
وفي عام 1783 شرع المعمار الإِيطالي جياكومو كوارنغي Giacomo Quarenghi (1744 - 1817) بتشييد مبنى مسرح الإِرميتاج بقنطرة، وانتهت عمارة واجهته عام 1802، وكان كوارنغي قد بنى - على امتداد القناة - في عام 1780 رواقاً مماثلاً لمبنى «اللوج» Loges الذي كان قد شيده المهندس برامانت Bramante في الفاتيكان، ويضم هذا المبنى مكتبة فنية ثمينة.
ويُعدّ عام 1764 بداية تكوين مجموعات متحف الإِرميتاج، عندما اشترت الإمبراطورة كاترين الثانية من التاجر البرليني جوتسكوفسكي Gotzkowsky مجموعة مؤلفة من مئتين وخمس وعشرين لوحة فنية فلمنكية وهولندية كانت نواة هذا المتحف. ولكن مبنى هذا القصر بدا غير كاف لاستيعاب هذه الأعمال الفنية واقتضى الأمر تشييد المباني الجديدة في جواره. وقد ازدادت هذه المجموعة الفنية غنى بوساطة رجال السياسة الروس والمبعوثين الرسميين المكلفين القيام بمهمة الحصول على مزيد من هذه الأعمال. وفي عام 1767-1768 تمكن السفير الروسي في باريس من شراء عشر لوحات فنية قيّمة لأشهر الفنانين الأوربيين، كما تم شراء مجموعة أخرى من اللوحات من بروكسل وباريس. وازدادت محتويات الإِرميتاج غنى بشراء مجموعة اللورد ولبول Walpole من إِنكلترا عام 1779، ومجموعات أخرى من كبار هواة اللوحات في أوروبا.
واختارت الإمبراطورة كاترين الثانية أجمل الأعمال الفنية من المجموعات الأخرى المشهورة، وتنافست مع الملك فريدريك الثاني في سبيل شراء تمثال ربة الصيد ديانا Diana الذي أبدعه الفنان النحات المشهور هودن Houdon (1741-1828)، وكانت كاترين الثانية تستعين بعدد من أصحاب الذوق الفني والحس الجمالي مثل البارون غريم Grimm (1723-1807) في انتقاء اللوحات الفنية الثمينة.
وفي عام 1814 ازدادت مجموعات متحف الإِميتارج غنى بمجموعة من قصر مالميزون Malmaison الذي كان يعود للإمبراطورة جوزفين (1763-1814). ومنذ عام 1820 بدأ القصر الشتوي يتلقى الآثار المكتشفة في المواقع الأثرية المختلفة. ويزداد غنى بالتماثيل والمنحوتات القديمة ومجموعات من الفن البيزنطي والأسلحة الأوربية. وشيد المبنى الجديد الملحق به خصيصاً ليكون متحفاً. وبعد ثورة تشرين الأول 1917، واستقرار السلطة السوفييتية، حُوِّل القصر الشتوي وكل المباني الملحقة به إِلى متحف، وأجريت عليه تعديلات لاستيعاب الأعداد المتزايدة من التحف والنفائس والآثار والأعمال الفنية التي جمعت من داخل البلاد وخارجها، وصنفت مقتنياته بحسب عصرها ونوعها ومادتها وجعلت مع الأعمال المتصلة بها في ثمانية أقسام يقع في مقدمتها من حيث الأهمية الفنية خمسة هي: الحضارات البدائية، حضارات العالم القديم، حضارات الشرق القديمة، الحضارة الروسية (وفي القسم قاعة خاصة بحرب 812)، الفن الأوربي الغربي. أما الأقسام الثلاثة الأخرى فهي قسم النقود والنميات، وقسم البحوث العلمية والتوعية الفنية، وقسم الترميم.
يضم قسم الحضارات البدائية آثاراً مختلفة تعود إِلى العصور الحجرية والعصر البرونزي، والعصر الحديدي، إِضافة إِلى روائع الفن السكيثي Skythian art (وهو فن السكيثيين الذين ظهروا في شمال البحر الأسود في القرنين الثامن والسابع ق.م. وقضى عليهم القوط في القرن الثالث ق.م).
ويضم قسم حضارات العالم القديم أكثر من 113.000 قطعة من الفخار اليوناني القديم، والأحجار الكريمة المختلفة، والمنحوتات الرومانية، وروائع فنون المدن القديمة في شمال البحر الأسود، وروائع الفنون الإِيطالية مثل إِناء ريجينا Regina Vasorum وآثار حضارة روما القديمة وفنها مثل تمثال أوكتاف أوغسطس، وتماثيل الأباطرة السوريين السيفيريين (من أسرة سيفيروس) والإمبراطور فيليب العربي، إِلى جانب منحوتات تمثل بعض أباطرة الرومان والربات الإِغريقية والتحف البرونزية والزجاجية والحلي الذهبية والآثار المكتشفة قرب مدينتي كيرتش وسباستيبول وغيرها.
ويضم قسم حضارات الشرق القديم روائع الآثار المصرية القديمة من مجموعة كاستيليون Castiglion التي كانت أكاديمية العلوم قد اقتنتها، ومنسوجات قبطية مصرية قديمة مهمة جمعها بوك Bok في أعوام 1888-1899. وفي هذا القسم توجد التعرفة الجمركية التدمرية التي تعود إِلى عام 132م وقد نقشت على كتلة حجرية ضخمة يبلغ ارتفاعها نحو خمسة أمتار ونقش النص فيها باللغتين التدمرية واليونانية، وتعد أهم وثيقة اقتصادية قديمة، وقد عثر عليها الأمير الأرمني الروسي سيمون لازاريف Lazarew أمام الساحة العامة في تدمر ونقلت في عام 1901 إِلى متحف الإِرميتاج. وفي هذا القسم آثار زجاجية من أهمها الأثر الزجاجي الذي أبدعه الفنان التطبيقي السوري إِنيون في بداية العصر الروماني. وفي القسم كذلك المنحوتات الآشورية والأيقونات البيزنطية والخزف الإِسلامي والتحف الإِيرانية والآثار الهندية والصينية والمغولية واليابانية والإِندونيسية وغيرها. ومن الآثار الأخرى المهمة في هذا القسم الحوض البرونزي الضخم الذي يبلغ قطره 2.45م ووزنه 2000 كغ وكان تيمورلنك قد أهداه إِلى جامع الخوجا أحمد العيسوي، وهو من صنع التبريزي (فنان إِيراني)، ويعود إِلى عام 1399م، وكذلك مجموعة تربيعات من مسجد بيبي هانم، إِحدى زوجات تيمورلنك، (وقد هدم الزلزال هذا المسجد الذي كان من روائع فن العمارة الإِسلامية).
أما قسم الحضارة الروسية فلا يزيد عمره على نصف قرن، ولكنه يضم نحو 200.000 قطعة فنية مختلفة تتعلق بروسية القديمة منذ القرن السادس. فهناك قاعة بطرس الأول، وقاعة الرنوك ورواق الحرب الوطنية عام 1812، وقاعة العرش، وقاعة الحفلات الموسيقية وفيها قبر ألكسندر نيفسكي A. Nevski، وقاعة حضارة روسية الموسكوفية وتضم أيقونات مهمة مع أقدم المخطوطات والمطبوعات التي تعود إِلى القرن السابع عشر، كما أن هناك قاعة عرضت فيها خارطة سيبيرية رسمها س. ريميزوف S. Remezov عام 1698 بحسب الطريقة العربية التي تجعل جهة الجنوب في الأعلى.
وأما قسم الفن الأوربي فيؤلف اللبنة الأساسية الأولى التي واكبت تأسيس الإِرميتاج، والقسم غني بنفائسه التي يزيد عددها على 630.000 تحفة فنية، وهو يضم أقدم أجنحة متحف الإِرميتاج. وفي هذا القسم روائع الفنون التطبيقية والزخرفية من القرن الحادي عشر حتى القرن الخامس عشر، وفيه الأسلحة الأوربية من القرن الخامس عشر حتى القرن السابع عشر، والأعمال الفنية الإِيطالية من القرن الثالث عشر حتى القرن الثامن عشر، وأعمال من الفن الإِسباني من القرن السادس عشر حتى السابع عشر، والفن الهولندي من القرن الخامس عشر وحتى القرن السابع عشر، الفن الألماني من القرن الخامس عشر حتى القرن العشرين، وفيه تحف من الفن الإِنكليزي من القرن السابع عشر حتى القرن التاسع عشر ومن الفن الفرنسي من القرن الخامس عشر حتى القرن العشرين. وفي هذا القسم كذلك سجاد من صنع أوربي من القرن الخامس عشر حتى القرن الثامن عشر، ومجموعة من الأحجار الكريمة المنقوشة والخزف والحُلي. وفيه أيضاً مجموعات من أعمال الفنانين الأوربيين مثل دافنشي ورفايلو وميكيلانجلو وتيتسيانو ورامبرنت وفيلاكسيز، كما أن فيه مجموعات من لوحات الفن المعاصر ذات أهمية فنية عظيمة.
والواقع أن متحف الإِرميتاج يُعدّ من أهم متاحف العالم وأكثرها غنى إِذ يضم ما يزيد على مليونين ونصف مليون تحفة فنية من لوحات تصويرية وتماثيل وقطع أثرية ومسكوكات وميداليات وغير ذلك من الأعمال الفنية الرائعة، وتشغل معروضات المتحف 350 قاعة. وكان الاطلاع على موجودات هذا المتحف، في مطلع تكوينه، مقتصراً على الإمبراطورة كاترين الثانية وبعض أفراد حاشيتها وضيوفها المرموقين، حتى إِنها كتبت ذات يوم إِلى صديقها البارون غريم تقول: «إِن كل هذه النفائس لا يتمتع بها إِلا أنا والفئران». ولكن هذا المتحف غدا حديثاً يستقبل في العام نحو ثلاثة ملايين ونصف المليون من الزائرين، وغدت تقام فيه أعمال علمية وتعليمية وتعقد فيه المؤتمرات العلمية والثقافية والفنية المتعددة، وغدا ينظم بعثات آثار للتنقيب والاستكشاف ويصدر الكتب العلمية والمصورات وكتب «الدليل» وغير ذلك، وينظم المعارض في الخارج لبعض محتوياته.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك