كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟الباب: مقالات الكتاب
فكر - المحرر الثقافي |
آنيس بواريه - كاتبة فرنسية
تتحدث الكاتبة آنيس بواريه عن كتابها الجديد "الضفة اليسرى"، الذي تستكشف فيه الأسباب التي جعلت العاصمة الفرنسية باريس محورًا للحياة الفنية والفكرية في أربعينيات القرن الماضي.
ما الذي يجمع بين كل من نورمان ميلر، وسول بيلو، وألسويرث كيلي، وسيمون دي بوفوار، وألبرتو جياكوميتي، وألبير كامو، وجان بول سارتر، وجوليت غريكو، ومايلز ديفيس، وبوريس فيان، وألكسندر كالدر، وصمويل بيكيت، وجيمس بالدوين، وجانيت فلانر، وآرثر كوستلر، وريتشارد رايت، وإروين شو؟ الرابط المشترك بين كل هؤلاء أنهم كانوا خلال فترة شبابهم معًا في باريس.
ولذا، فإن كتاب "الضفة اليسرى" يمثل لوحةً تتضمن تفاصيل حياة هؤلاء، الذين وُلِدوا في الفترة ما بين عامي 1905 و1930، وعاشوا وتحابوا وقاتلوا ومارسوا اللهو والمرح، وتألقت مواهبهم وازدهرت في باريس في العقد الخامس من القرن العشرين (1940 - 1950). وهم أولئك الذين لا يزال إنتاجهم الفكري والفني يؤثر على الطريقة التي نفكر بها ونحيا بها، بل ونختار على أساسها ما يروق لنا من صيحات أزياء.
فبعدما تشكلت شخصيات هؤلاء في أتون فظائع الحرب العالمية الثانية التي علمتهم الكثير، مثلت باريس البقعة التي اجتمعت فيها أكثر الأصوات أصالة في العالم وقتذاك، في غمار محاولات أصحابها العثور على بديلٍ مستقل ويتسم بالأصالة لنموذجي الرأسمالية والشيوعية اللذين كانا سائدين في ذلك الوقت؛ وذلك للسير على دربه في الحياة والفن والسياسة. باختصار البحث عن "طريقٍ ثالث".
ورغم أن هؤلاء الشبان والشابات، من روائيين وفلاسفة ورسامين ومصورين فوتوغرافيين وشعراء وصحفيين وناشرين وكُتاب مسرح - وكلهم كانوا في بداية مسيرتهم - قد تشكلوا جميعًا بفعل محن الحرب العالمية الثانية، فإنهم لم يتشاطروا جميعًا على الدوام الرؤى السياسية أو الثقافية نفسها.
لكن جمعتهم ثلاثة أشياء: مرورهم بخبرة الحرب، ولمسة الموت التي مستهم، إضافة إلى البهجةِ التي عمتهم بتحرير باريس.
وقد وعد هؤلاء أنفسهم بإعادة إحياء عالمٍ كان يرقد وسط الرماد. أردت أن أروي قصة ما نتج عن تضافر جهودهم وتآزرها، وهو ما أدى إلى تغيير وجه الحياة من حولهم، وأن استكشف ما كانت باريس ما بعد الحرب مسرحًا له، من مجالاتٍ خصبة لتفاعل الفن والأدب والمسرح والفلسفة والسياسة والسينما والأنثروبولوجيا (علم الإنسان).
فبعد أربع سنوات من الاحتلال النازي والعذاب اليومي، ظهرت في باريس ساحات للنقاش المحتدم وتبادل البيانات السياسية والثقافية، وطرح الخطط والاستراتيجيات المتباينة لحل المشكلات.
وتمثلت هذه الساحات في صالات العرض في المدينة، بجانب شوارعها ونوادي موسيقى الجاز فيها، فضلاً عن مقاهيها ومطاعمها الصغيرة، وكذلك مكتباتها ومحال بيع الكتب في أنحائها، جنبًا إلى جنب مع عددٍ وافر من الصحف اليومية والدوريات الشهيرة التي ظهرت في السنوات الأخيرة للحرب، وتتضمن مراجعاتٍ لكتب أو مقالات.
ومن بين أبرز الدوريات التي صدرت في تلك الفترة، صحيفة حملت اسم "كومبات" (الكفاح) التي كان يحررها ألبير كامو، بجانب مجلة "الأزمنة الحديثة" التي أسسها جان بول سارتر، وكانت تكتب فيها الكاتبة الشهيرة سيمون دي بوفوار، وهي المطبوعة التي أُطْلِقَ عليها هذا الاسم المستلهم من فيلم يحمل نفس الاسم للممثل الشهير تشارلي شابلن.
ولا يمكن أن نغفل هنا بالطبع العدد الكبير من المجلات الصادرة باللغة الإنجليزية، التي صدرت بعد ذلك ببضع سنوات واتخذت من باريس مقرًا لها، واستهدفت تلبية احتياجات هذا الحشد متعدد الجنسيات من الجنود الأمريكيين السابقين والطلاب الذين تدفقوا على هذه المدينة من دولٍ شتى.
وقد تباهت هذه المطبوعات - التي عاشت حالةً من الازدهار الشديد وطُبِعتْ جميعًا في مربعٍ لم تزد مساحته على ميلٍ مربعٍ واحد - بأن جماهيرها لم تقتصر على القاطنين في باريس وحدها، بل شملت ما وراء ذلك أيضًا.
فعندما كان كتاب الأعمدة والمقالات والفنانون يصيحون على جادة سان جيرمان، كانت أصداء صيحاتهم تدوي في مدنٍ مثل مانهاتن، والجزائر العاصمة، وموسكو، وهانوي، وبراغ.
وكان صناع القرار في أوروبا وأماكن أخرى في العالم ينصتون إلى هؤلاء المفكرين والكتاب والفنانين تحديدًا، ويَتَبِعون خطاهم، لأن صرخاتهم انطلقت من باريس وليس سواها.
وقد صاغت هذه المجموعة من الإخوة والأخوات - ممن اجتمعوا معًا في باريس- نواميس جديدة. فقد أسسوا نمطًا مختلفًا من الصحافة عُرِف بـ"الصحافة الجديدة".
ورغم أن هذا الاسم لم يُطلق على تلك المدرسة الصحفية رسميًا سوى بعد عقدٍ كامل من خروجها إلى النور، فإنها وُلِدت في تلك الحقبة بداخل الغرف العابقة بدخان السجائر في الفنادق الواقعة على الضفة اليسرى جنوب نهر السين، لتُطمس إلى الأبد الفوارق بين الأسلوب المستخدم في الكتابة الأدبية وذاك المتبع لإعداد التحقيقات الصحفية.
حينذاك، وارى الشعراء والكُتّاب المسرحيون المدرسة السريالية على مهلٍ، وابتكروا مسرح العبث، أما الرسامون الناشئون فتجاوزوا بأعمالهم مذهب "الواقعية الاشتراكية"، ووصلوا بمذهب "التجريد الهندسي" إلى حدوده القصوى، وتبنوا مدرسة "التصوير الانفعالي" في الرسم.
ولم يغب الفلاسفة عن المشهد، فقد ابتكروا مدارس فكرية وفلسفية جديدة مثل "الوجودية"، دون أن يمنعهم ذلك من تأسيس أحزابٍ سياسية.
في الوقت ذاته، وجد الكتاب الطموحون أصواتهم الأدبية على ضفاف قنوات باريس المائية الضيقة، وفي غرف سكن الطلاب المتداعية في منطقة "سان جيرمان دي بريه" - الواقعة في الدائرة السادسة بالعاصمة الفرنسية - بينما ابتكر آخرون ما يُعرف بتيار "الرواية الفرنسية الجديدة" أو "الرواية الجديدة".
أما المصورون الفوتوغرافيون، فقد حسّنوا من وضعهم كأصحاب حقوق نشرٍ لصورهم وأعمالهم، بفضل وكالات صحفية مثل "ماغنوم". أما الكتاب الأمريكيون، الذين كانت أعمالهم تخضع للرقابة في بلادهم مثل هنري ميللر، فقد نشروا أعمالهم باللغة الفرنسية أولاً.
بجانب هؤلاء، وجد عازفو موسيقى الجاز من سود البشرة - ممن فروا من التمييز العنصري في وطنهم الولايات المتحدة - من يعشقونهم لدرجة التقديس في صالات الحفلات الموسيقية ونوادي الجاز في باريس، تلك التي لاقى فيها ما يُعرف بـ"موسيقى جاز نيوأورليانز"، أو "ديكسيلاند" - وهو أحد أنواع موسيقى الجاز - تقديرًا تأخر لأمدٍ طويل.
بالتزامن مع ذلك كان الـ"بيبوب" - وهو نوعٌ آخر من ذلك اللون الموسيقي - يبرز على السطح ويزداد قوة. في ذلك الحين، جرب بعض المنتمين للكنيسة الكاثوليكية الإيديولوجية الماركسية، فيما ابتدع شخصٌ حاذقٌ في استخدام الألوان يُدعى كريستيان ديور، صيحةً جديدة في عالم تصميم الأزياء حملت اسم "نيو لوك"، وأسكرت العالم بسحرها، وذلك بعدما هجر عمله السابق كمالك صالة عرض للأعمال الفنية وتحول إلى مجال التصميم.
وفي الفترة التي تلت عام 1944 غلبت السياسة على كل شيء، ولم يكن هناك من مهربٍ منها. وكان ذاك الحشد متعدد الجنسيات المقيم على "الضفة اليسرى" في باريس على علمٍ بذلك، وقد قام أفراده بكل ما في وسعهم لتمحيص ونقد السياسات التي كانت الولايات المتحدة تنتهجها، وكذلك الرؤى التي كان الحزب الشيوعي السوفيتي يتبناها.
وكانت باريس بالنسبة لهم ملاذًا وجسرًا للتفكير بشكلٍ مختلف، سواءٌ بسواء. وقد فتح هؤلاء الباب أمام إمكانية وجود "طريق ثالث"، عبر تبنيهم بحماسة للطابع المثالي الكامن في فكرة إقامة منظمة مثل الأمم المتحدة، واحتفائهم بوميض تصور "المدينة الفاضلة"، فيما سيتبلور في ما بعد ليصبح "الاتحاد الأوروبي".
في الفترة التي يتحدث عنها الكتاب، كان للمرأة دورٌ محوري. وقتذاك، شكلت عودة لوحة "الموناليزا" إلى جدران متحف اللوفر بعد ست سنوات أُخفيت فيها خلال الحرب، بشيرًا ببداية حقبة جديدة، أُسِستْ فيها مجلة "إل" وحُرِرت على يد فرانسواز جيرو، ابنة التسعة والعشرين عامًا، التي ستصبح بعد 29 عامًا أخرى بالتمام والكمال وزيرةً في الحكومة الفرنسية.
وبينما لفظت كوليت، سيدة الأدب الفرنسي لعقودٍ طويلة، أنفاسها الأخيرة، وُريت الثرى كذلك معها الشخصيات الخيالية التي كانت تُصوّر سيداتٍ من فرنسا القرن التاسع عشر مشكوكًا في أخلاقهن ومكانتهن الاجتماعية.
وأصبحت دي بوفوار والممثلة بريجيت باردو وجهين جديدين للحركة النسوية، سرعان ما سيستسلم لهما العالم. وفي هذه البيئة التي غلب عليها الطابع الذكوري، لم تستطع سوى السيدات القويات للغاية البقاء بل وترك بصمة لهن كذلك. فقد كان على هؤلاء النسوة أن يَكُنَّ شرساتٍ ومشاكساتٍ في تلك السنوات، إذا كُنّ يُرِدن أن يمضين في طريقهن كذوات شخصيات مستقلة، ولسن كمرافقاتٍ لهذا الرجل النبيل أو العظيم أو ذاك.
وكان من اللافت أن النساء اللواتي رفضن أن يَكُنَّ مجرد زوجات أو عشيقات - أكثر من رفضهن في الأغلب لأن يجري استغلالهن من جانب رفاق حياتهن المشاهير وغير المخلصين في الوقت نفسه - كُنَّ كلهن تقريبًا ثنائيات الجنس، بل ونسخًا أنثوية من الشخصية الأسطورية المعروفة باسم "دون جوان"، وهو زير نساء وعاشقٌ أغوى - بحسب الأسطورة - أكثر من ألف امرأة.
على أي حال، فقد وضع كل هؤلاء - رجالاً ونساءً، فنانين ومفكرين، نواميس وقواعد ومعايير جديدة، وأنجزوا سلسلةً من النجاحات التي لا يمكن إنكارها، كما خلّفوا قائمةً طويلةً من الإخفاقات.
وفي عملٍ بحثي يحمل اسم "ماضٍ غير مكتمل: المثقفون الفرنسيون بين عامي 1944 - 1956"، يتناول "توني جَدت تلك الإخفاقات. وتبدو مشاعر خيبة الأمل والنقمة التي تنضح من أوراق هذا العمل الأكاديمي أشبه بتلك التي تصدر عن عاشق ازدراه محبوبه وصد هواه.
وبنظر هذا الرجل فشل مثقفو باريس في تغيير العالم، رغم ما كان لديهم من نفوذٍ وتأثيرٍ طاغٍييْن حظوا بهما، بفضل الظروف المحيطة بهم وما تحلوا به من عبقرية.
ويقول جَدت إن "التناقض المتمثل في ترافق فشل المفكرين الفرنسيين في تحقيق الآمال التي عُقِدت عليهم من جانب المعجبين بهم، مع التأثير الكبير الذي كان للحياة الفكرية الفرنسية في دولٍ غربية أخرى، اكتسب تأثيرًا حاسمًا على تاريخ الحياة في أوروبا ما بعد الحرب".
ولكن هذا الرجل - الذي تشكلت شخصيته هو نفسه بفعل طريقة التفكير الفرنسية - لن يغفر أبدًا لسارتر ورفاقه أنهم خذلوا معاصريهم، عندما كانوا في أمس الحاجة إليهم. بل إنه يطلق على كتابه اسم "مقالة في عدم المسؤولية الفكرية والثقافية".
ولكن مسألة أن هؤلاء الرواد كان يُتوقع منهم من الأصل أن يغيروا العالم، تطرح سؤالاً بشأن الكيفية التي أثاروا بها هذا الأمل الجامح بشدة.
وهكذا فإن "الضفة اليسرى"، هو كتابٌ يدور حول عدم مسؤولية النخبة الفكرية والثقافية التي عاشت في باريس ما بعد الحرب العالمية الثانية، وعن تلك الحالة - التي سادت المدينة في الوقت ذاته - من التوهج السياسي والفني والمعنوي، سواءٌ بسواء.
المصدر: BBC Culture
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك