الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصيةالباب: علوم وتكنولوجيا
فكر - المحرر الثقافي |
الغبار الذكي كمبيوترات منثورة في شبكات لاسلكية.
أفق جديد تتيحه تكنولوجيا النانو وعلوم المواد والمجسمات الالكترونية إنه عالم المجسات الميكرومترية المجمعة في حبيبات صغيرة أو ما بات يعرف بالغبار الذكي!
الغبار الذكي: هو عبارة عن منظومة افتراضية من النظم الميكروميكانيكية-كهربائية MicroElectroMechanical Systems (MEMS) من مجسمات لاسلكية وروبوتات ومواد غبارية الحجم تعمل ضمن شبكات متصلة (Network)؛ بحيث يمكنها التقاط معلومة يحملها الضوء أو الحرارة أو الصوت أو الاهتزازات أو الإشارات الموجية أو الحقل الكهربائي أو المغناطيسي أو المواد الكيماوية. تدور الأبحاث والتجارب في هذا المجال على تشبيك هذه الروبوتات الغبارية لاسلكياً ورشها فوق مناطق محددة كي تقوم بمهمات الاستشعار أو التجسس.
يمكن لهذه المنظومات الغبارية تتبع تحركات الزوار أثناء انتقالهم في حقل تغطيتها. كما يمكنها تنفيذ تطبيقات أخرى مثل تحديد نقاط وخطوط الخطر في هيكليات المباني بعد هزة أرضية مثلاً أو التحذير من وجود سموم بيوكيميائية وربما يصبح بالإمكان برمجتها بحيث تؤدي مهمة الجي بي إس ((GPS لتحديد المواقع على نطاق موقع عسكري أو ربما مدينة بكاملها…
تحذيرات من مستقبل الغبار الذكي:
مثل هذه المجسات الغبارية يمكنها إرسال معلومات مهمة مثل طبيعة الهواء والحرارة والرطوبة والضوء والاهتزازات وليس هذا سوى البداية. ويمكن توصيف هذه المبتكرة التكنولوجية على أنها أشكال غيمية ذكية متحركة يمكن برمجتها كي تقوم بعملها بشكل آلي تلقائي أو أن يتم التحكم بها وتوظيفها عن بعد. ومن وظائفها المفترضة كذلك استكشاف فضاءات الكواكب الممكن الوصول إليها تعديل حرارة الغلاف الجوي للأرض استشعار الهزات الأرضية تتبع جنود أو آليات الأعداء وتطبيقات أخرى في صميم الحياة الاجتماعية.
إن وعود الغبار الذكي تكاد لا تصدق وهي مخيفة في آن. فمنذ بضع سنوات حين كانت وحدة الغبار الذكي بحجم عود الكبريت اختبرت وظائفها بنجاح في قياس سرعة السيارات واهتزازات الأرض على إحدى الطرق في كاليفورنيا بعد أن تم رميها من الطائرة على جوانب الطريق وبدأت ببث المعلومات بحسب برمجتها.
وهناك مشروع أبحاث قيد الانجاز يقوم على نشر مئات من أجهزة الاستشعار بشكل يغطي شرق ولاية كاليفورنيا. ويهدف المشروع إلى قياس سرعة الزحف القاري للقارة الأمريكية وتطوير دراسة البراكين والرواسب المعدنية والزلازل. بدأ المشروع بحلول العام 2008 وسيبقى حتى عام 2023. (ويليام برود) أخذ نبض الأرض (نيويورك تايمز).
ولن يطول انتظارنا حتى يصبح بإمكان حبيبات الغبار الذكي التقاط تحركات الأشخاص ومواقعهم. ولن يكون من الصعب بعد ذلك أن نتخيل نثر الغبار الذكي على شعر الناس وبرمجته بحيث يتعرف وينقل نوع جينة الحمض النووي للشخص المضيف إضافة إلى موقعه وربما كلامه!!
ويمكن لهذا الغيم التحرك مع الرياح ويمكن تغيير شكله وخصائصه عبر تعريضه لحقل كهربائي أو مغناطيسي كما يمكن لحبيبات الغبار الذكية هذه التواصل فيما بينها والتجمع في غيمة أوفي ما يشبه رفا كثيفا من النحل. وحتى أثناء هبوب الرياح فان هذه المتخلقات الصغيرة يمكن التحكم بها وتوجيهها في أي اتجاه بغية إيصالها إلى أهدافها.
أحد التطبيقات النموذجية تتمثل في بعثرة المئات من هذه الحساسات حول الأبنية أو المستشفيات لمراقبة الحرارة أو الرطوبة وتعقب تحركات المرضى والإعلام بالكوارث كالزلازل. ويمكن استخدامها في الجيش كرقاقات استشعار عن بعد لتعقب تحركات العدو وكشف الغازات السامة أو المواد المشعة.
وسوف يكون بإمكان الغبار الذكي مثلاً مراقبة درجة الحرارة داخل مراكز بيانات الكمبيوتر وتزويد نظام التحكم بالبيانات بغية ضبط مستوى التبريد حسب البيانات المستلمة ما يوفر الكثير من الطاقة المهدورة وتكلفة الصيانة.
خيال علمي أم مشروع قيد الانجاز؟:
قد يبدو الأمر كأننا أمام قصة من الخيال العلمي حتى الآن. وكانت الفكرة الحديثة للغبار الذكي قد انبثقت من كتاب الخيال العلمي مثل (نيل ستيفانسون) و (فيرنر فينج) في بداية التسعينيات لكن القصة بدأت قبل ذلك بعقود حين ظهر موضوع مشابه عام 1964 في كتاب خيالي علمي بعنوان (الذي لا يقهر).
وقد وضع مصطلح (الغبار الذكي) عام 1997، العالم الأمريكي كريس بيستر Kris Pister أستاذ الهندسة الكهربائية في جامعة كاليفورنيا في بيركلي ومؤسس مشارك ورئيس لشركة Dust Networks، حيث بدأ في عام 1994 العمل على مشروع بهدف بناء شبكة من مجسات مصغرة لا يتجاوز حجم المجس منها ملليمتراً مكعباً واحداً. وقد لا يتجاوز حجم المجس منها ملليمتراً مكعباً واحداً قادرة على اكتشاف التغيرات البسيطة في الضوء، والاهتزازات، وتسارع الهواء، وأن تتصل هذه المجسات التي تسمى الذرة من الغبارmote لاسلكياً عبر موجات الراديو، وتعمل بالطاقة الشمسية ويبلغ حجمها سنتمتراً واحداً. ولم يصل بيستر وفريقه المدعوم من وكالة مشاريع أبحاث الدفاع المتقدمة (داربا) التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية إلي هذا الهدف الكبير بعد، لكنهم اقتربوا منه، فقد تمكنوا من بناء مجس لاسلكي يقل حجمه عن 5 سنتيمترات، أي في حجم حبة الأرز، ويقول بيستر إن كل مجس يعمل باستقلال تام، ويمكنه إجراء اتصالات ثنائية الاتجاه ويصل إرساله إلى 100 متر.
وعند توزيع الغبار الذكي في الأماكن المناسبة يظهر له تأثيرات سحرية، فإذا جهز لمراقبة إشارات الجسم البشري وحركته يمكنه حينئذ تنبيه الأطباء والممرضات إلى التغيرات في حالة المريض، وإذا جهز لقراءة مستويات الماء والكيميائيات، يمكنه تنبيه المزارعين إلى المشاكل التي تواجه نمو المحاصيل، كما يمكنه تحسين نظم التدفئة والتبريد في المباني، وذلك بمراقبته للحرارة وسريان الهواء.
يُذكر أن تقنية المجسات تستخدم بالفعل في العديد من المجالات، إلا أن الغبار الذكي يعتبر نظرياً أصغر حجماً وأرخص سعراً من الأجهزة السلكية المستخدمة اليوم، حيث يقول بيستر إن تكلفة المجس الواحد المستخدم في نظم تكييف الهواء يتراوح حالياً بين 500 و1000 دولار، كما أن معظم المجسات ترتبط بواسطة الأسلاك، ولا بد من وجود الأيدي العاملة لتركيبها، بينما في حالة الغبار الذكي يمكن تركيب المزيد من الحساسات بسهولة والحصول على نظم تهوية أكثر كفاءة وبتكلفة أقل بكثير. وقد وصل أحد أشكال هذه التقنية إلى الأسواق بالفعل، إذ تقوم حالياً شركة Dust Networks التي يرأسها بيستر، بإنتاج نماذج من الغبار الذكي للمصانع ونظم التدفئة والتبريد، لكن المشكلة الوحيدة في المجسات المتاحة تجارياً اليوم تكمن في أنها ليست كالغبار فعلاً، فحجم مجسات هذه الشركة يصل إلى حجم علبة الكبريت، وهو أي الحجم مرتبط بحجم بطارياتها، حيث يمكن لمجسات بار بيستر أن تعمل لمدة خمس سنوات بزوج من البطاريات قياس AA ويتوقع العلماء أن يتضاءل حجم هذه المجسات خلال السنوات القليلة، محدثة تطبيقات واسعة في كافة الميادين وبخاصة الطب والصناعة والميادين العسكرية.
وقد اختير هذا المشروع للتمويل من قبل الجامعة عام 1998. لكن تطوير ومتابعة مشروع الغبار الذكي وجد دعمه الكبير في تطبيقات التكنولوجيا العسكرية. وفي نشره بحثيه حديثه يناقش باحثون – من بينهم كريستوفر بيستر – تقنيات متعددة لاستخدام الغبار الذكي في شبكة مجسَات يقل حجم الواحد منها عن ملليمتر مكعب واحد بل يتحدثون عن إمكانية جعلها ميكرومترية (أصغر بألف مرة) خاصة أن التقدم في معالجه السيلكون وفيزياء المواد والنانوتكنولوجيا باتت تعد بتصغير حجم المجسات إلى مستوى حبة الرمل وبرمجتها بناءً على خصائصها الميكانيكية والفيزيائية والكيميائية والضوئية والكهرومغناطيسية.
وكثيرون هم الباحثون ومعاهد الأبحاث الذين باتوا يتناولون هذا الموضوع ومن بينهم الدكتور (جون باركر) من جامعة غلاسغو Dr . john Barker (Glasgow) الباحث الرئيس في (مركز الأبحاث المتخصص بالأنظمة فائقة السرعة) والذي يعدَ أحد الأعضاء المؤسسين لمجموعة كبيرة من الشركات الدولية – وقد بتطوير مفهوم مشابهه للغبار الذكي سمَي (البقع الذكية).
لا يزال الأمر في بداية المرحلة التجريبية لكن هذه التكنولوجيا تبدو واعدة في ما يختص باكتشاف الفضاء خاصة التوسع في التعرَف على كوكب المريخ . أضف إلى ذلك أن تطبيقاته المفترضة في بيئة الأرض تبدو غير محدودة .
وبينما ينشغل مجتمع الباحثين بما سوف يخلف الكمبيوتر الشخصي فقد أصبح موضوع شبكات المجسات اللاسلكية يشكَل بيئة جديدة تطرح تحديات وأفاقاً جديدة أمام الباحثين .
ثلاثة مفاتيح تكنولوجية كانت وراء إتاحة هذه البيئة. الدوائر الالكترونية – الرقمية، والاتصالات اللاسلكية، والأنظمة الميكروميكانيكية (MEMS) . في كل من هذه الميادين أدَى التقدم في تكنولوجيا الأجهزة وهندسة التصاميم إلى اختزال الأحجام، وتقليل الكلفة وتخفيض استهلاك الطاقة.
وهذا ما سمح بظهور مجمَعات من المجسَات المستقلة القليلة الحجم؛ بحيث تحتوي كل منها على مجسَات متعددة وإضافة إلى قدرات في البرمجة والاتصالات والتغذية بالطاقة .
ومنذ عام تقريباً كان حجم حبة الغبار الذكي لا يزال بحدود 2 ملم مكعبة. وكان الباحثون قد اختبروا في العام الماضي في (مختبر أبحاث إنتل) في بركلي منظومة صغيرة منم الغبار الذكي أسموها (سبك) جهزت وبرمجت لترسل إشارات راديوية على موجة 902 ميغاهرتز لمسافة 13 متراً بسرعة 13200 كيلوبت بالثانية الواحدة. وقد استهلكت المنظومة في بثها هذا طاقة تقل بألف مرة عن طاقة أي جهاز خلوي .
اليوم أستطاع الباحثون تصغير حبة الغبار الذكي إلى 1 ملم مكعب حيث يمكنها احتواء مجسَمات ودوائر برمجية وتكنولوجيا التواصل اللاسلكي من بث واستقبال وإمكانية إنتاج الطاقة بشكل مستقل. في بعض الاختبارات أمكن استخدام الغبار الذكي بتغطية إرسال – استقبال راديوي لمسافة 350 متراً بين منظومات تبادلت كل أنواع البيانات والتطبيقات البرمجية. بعضها تخدم بطارياتها لأكثر من 5 سنوات وبعضها يمكنه استخدام الطاقة المتجددة من الشمس أو حركة الهواء أو المواد المشعَة. وهنا لابد من الإشارة إلى المحاذير الناتجة عن وصول الغبار الذكي المشع أو المشحون أو المبرمج إلى غير مقصده الأساس وما قد ينجم عن ذلك من مضاعفات غير محسوبة النتائج.
وبالتأكيد فإن عقلاً ذي مخيلة واسعة يمكنه أخذ تطبيقات الغبار الذكي إلى استخدامات شديدة الروعة أو شديدة الترويع. لكن شيئاً واحداً بات من المؤكد وهو أن تكنولوجيا الغبار الذكي أخذت تشق طريقها في مختبرات الأبحاث الأكاديمية والعسكرية نحو المزيد من التعقيد والتطور ويبدو أنه لا أحد (حكومات أو مؤسسات علمية) يمكنه كبح جماح الغبار الذكي. لقد غادر هذا المارد قمقمه وباتت كل حبة من هذا الغبار تساوي أثقالها ذهباً.
وفي مطلع عام2001 نشرت مجلة فيزياء الجوامد التي تصدر عن معهد الهندسة الكهربية والإلكترونية نتائج مشروع بحثي قام به فريق من العلماء بقسم الهندسة الكهربية بجامعة فلوريدا الأمريكية وتم خلاله التوصل إلى نظام اتصال لاسلكي جرى تشييده كاملاً على إحدى الشرائح الإلكترونية الدقيقة المستخدمة في صناعة الحاسب الإلكترونية والتي تقاس مساحتها بالمليمتر ويتكون هذا النظام من جهاز لبث موجات الراديو دقيق الحجم وهوائي دقيق لا يكاد يري بالعين المجردة ووحدة إرسال واستقبال دقيقة من الحجم نفسه وقد كان هذا التطور بمثابة الإعلان عن إمكانية تشييد بنية الاتصالات اللاسلكية التحتية المتكاملة اللازمة لتحقيق تواصل فعال بين كل حبيبة غبار ذكية وأخرى.
وفي عام 2002 ظهر مفهوم شبكات المستشعرات اللاسكية وبدأ تطبيقه بالفعل في بعض الجزر لمراقبة حركة الطيور وفي بعض التطبيقات الزراعية وغيرها، وفي عام 2005 تم تطوير شريحة إلكترونية تتكامل فيها المستشعرات مع أدوات بث المعلومات علي شريحة سيليكون واحدة قطرها 5 ملليمترات، ثم عكف العلماء بعد ذلك على استكمال باقي مكونات الشريحة كالموصل والهوائي ومصدر غير تقليدي لمد المستشعر بالطاقة كالخلايا الشمسية كحركة النوافذ أو فروع الشجر التي تلتصق بها ذرات الغبار.
ظهرت بعد ذلك بحوث خاصة لدمج تكنولوجيا الغبار الذكي مع الهواتف المحمولة ثم بدأ الحديث عن مشروع داخل وكالة الفضاء الأمريكية ناسا هدفه إعادة تهيئة الغبار الذكي ليعمل بتكنولوجيا الويب المستخدمة عبر الإنترنت بما يسمح بمشاركة واسعة للمعلومات التي يتم جمعها بواسطة ذرات الغبار بمعني إيجاد شبكات معلومات تعمل بتكنولوجيا الانترنت ويتم من خلالها ربط حبيبات الغبار الذكي بالطريقة التي تترابط بها الحاسبات والمواقع علي الانترنت، وبما يتيحه ذلك من قدرات ومرونة عالية في تجميع المعلومات من آلاف الحبيبات وتجميعها ومعالجتها مركزياً ثم إتاحتها للمشاركة ثم تطور الأمر وبدأ الحديث عن ذرات الغبار التي تبصر وتسمع أي المزودة بكاميرات تلتقط الصور ومايكروفونات تلتقط الصوت ثم تنقل ما تصوره وتسمعه عبر الشبكات اللاسلكية إلى مركز التجميع.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك