كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضرالباب: قصة مكان
فكر - المحرر الثقافي |
يقع كرملين موسكو على تل "بوروفيتسكي"، وذلك على الضفة اليسرى لنهر موسكوفا، حيث يصب فيه نهر نِغلينّايا. ويبلغ ارتفاع التل نحو 25 مترًا. وكانت الأرض التي يقع عليها الكرملين حاليًا في الماضي البعيد عبارة عن غابات صنوبر كثيفة. وتشتق تسمية "بوروفيتسكي" عن كلمة "بور" الروسية التي تعني "غابة الصنوبر".
يقول علماء الآثار ان أواخر الألفية الثانية قبل الميلاد شهدت أول قدم لإنسان تطأ تل "بوروفيتسكي". وقد أنشئت هنا أول مستوطنة سلافية وضعت أساسًا لمدينة موسكو في النصف الأول من القرن الثاني عشر الميلادي.
ويعود أول ذكر لاسم مدينة موسكو في المدونات التاريخية إلى عام 1147. وقد ضم الكرملين خلال قرون عديدة قصور القياصرة الروس. وكان القيصر الروسي إفان الثالث قد أمر في القرن الخامس عشر باستدعاء مهندسين معماريين من روسيا وإيطاليا لتجديد الكرملين. وتم على أساس الجمع بين تقاليد فن العمارة الروسي والهندسة المعمارية الإيطالية في عصر النهضة بناء ميدان الكاتدرائيات. وبدأت تظهر بعد ذلك في الكرملين مبان وكنائس وقصور جديدة.
ويتميز القصر بالفخامة والثراء، حيث يضم أكثر من 700 غرفة، وبتصميم داخلي فخم يجمع أنماطًا معمارية عدة من عصور النهضة إلى البيزنطية. بجانب قاعة الاستقبال الرئيسية الضخمة، وخمس قاعات احتفالية كبرى، التي تضم لوحات الرخام الشرفية المنقوش عليها أسماء نحو 10 آلاف من الضباط الروس، الذين تم منحهم أعلى وسام في الجيش الروسي.
وحولت السلطات بعد ثورة أكتوبر 1917 الكرملين إلى مقر لأجهزة الحكم العليا. أما في عام 1990 فقد أدرج الكرملين في قائمة اليونسكو كإرث ثقافي عالمي. ويعبق الكرملين حاليًّا بأريج التاريخ في كل مكان فيه، فهناك المدافع والأجراس القديمة، ومخادع القياصرة، والكنائس والكاتدرائيات القديمة. كما يضم الكرملين قاعة الأسلحة التي تعرض فيها أوسمة وشعارات الدولة، وعروش القياصرة، وملابسهم ومجوهراتهم، والأواني الذهبية والفضية، والأسلحة القديمة، وغنائم الحروب. ولا بد لكل زائر للكرملين أن يشاهد (ملك المدافع) الذي يعد أكبر سلاح في العالم، والذي صمم في روسيا في القرن الثامن عشر ويتجاوز وزنه 200 طن. وقد تم صب هذا المدفع العملاق (عيار 890 ملم) الذي يبلغ وزنه أكثر من 39 طنًا في موسكو في القرن السادس عشر. وقد وضعت أسفل المدفع 4 قذائف تزن كل واحدة منها ألف كغم. وما إن تذكر عاصمة روسيا الاتحادية (موسكو) حتى يتبادر إلى الأذهان الكرملين والساحة الحمراء، ومن الطبيعي أيضًا أن تكون المحطة الأولى للسائح أو الزائر زيارة الكرملين والساحة الحمراء في وسط العاصمة موسكو. حيث تعد من المواقع التاريخية الأبرز في العالم كما تشكل قلب تاريخ موسكو ومركزه. وبذلك يزور الكرملين الذي يُعد رمز روسيا وأحد متاحفها التاريخية الثقافية الغنية حوالي مليوني سائح سنويًا. وقد اكتسب هذا المكان (الساحة الحمراء) شهرته لما شهده من مجازر الثورة البلشفية عام 1917م لتصبح فيما بعد الموقع الرئيسي للعروض العسكرية أيام الشيوعية. تراها دائمًا مزدحمة بالمشاة الروس والأجانب وتعد زيارتها من أجمل الأوقات التي يعيشها السائح لدى زيارته لروسيا، كما تجدها دائمة الحركة مكتظة بالزوار حتى في أوقات الليل وساعاته المتأخرة وفي أصعب الظروف المناخية عندما يشتد البرد وتتساقط الثلوج خاصة أنه محاط بأجمل المنشآت التي يطغى عليها اللون الأحمر، كما يستطيع رؤية قصر الكرملين الرئاسي وزيارة مقابر كبار الشخصيات الروسية، أمثال الرئيس الشيوعي لينين ورائد الفضاء الأول غاغارين والعالم كورتشاتوف والكاتب ماكسيم غوركي. وتعني كلمة الكرملين (القلعة) وهي بالإضافة إلى الساحة الحمراء فن معماري فريد النمط يعود تاريخه إلى ما يزيد على ثمانمائة وخمسة وخمسين عامًا. حيث كانت البداية قلعة خشبية أقامها الأمير يوري دولجوروكي في عام 1147 على إحدى التلال السبع للمنطقة في جزئها المطل على ضفاف نهر موسكو الذي استمدت المدينة منه اسمها اختارها على أطراف إمارة سوزدال لموقعها المتميز عند ملتقى الطرق التجارية في قلب الأراضي السلافية. وتقول كتب التاريخ إنه وما بين ذلك التاريخ وحتى مطلع القرن السادس عشر جرت في نهر موسكو مياه شهدت خلالها المدينة العديد من حالات الازدهار والانحطاط فيما قضت الحرائق على رمزها المسمى بـ "الكرملين". وبالمناسبة فقد حرصت العديد من المدن على إقامة مثل هذه القلاع التي راحوا يسمونها بالكرملين في العديد من عواصم الإمارات والمقاطعات مثلما حدث في نوفغورود وفلاديمير وقازان. وقام ايفان الثالث ببناء الكرملين مستعيضًا بالأحجار جدرانه الخشبية التي كانت عرضة للنار الذي ترابط فيما بين زواياه بثمانية عشر برجًا منها نيكولسكايا وسباسكايا الذي يعد المدخل الرئيسي الذي يفضي إلى الميدان الأحمر. ويمكن للزائر أن يشاهد نصبًا تذكاريًّا في أطراف (الساحة الحمراء) أمام كاتدرائية بوكروفسكي فاسيلي بلاجيني التي أقيمت عام 1561 في ذكرى انتصار إيفان الرهيب على التتار واستيلائه على قازان. إذ يقال إن القيصر إيفان الثالث (الرهيب) استدعى هؤلاء المعماريين ليسألهم عما إذا كانوا يستطيعون إقامة مثل هذه التحفة المعمارية الفريدة النمط بقبابها التتارية الجميلة مرة ثانية، وحين أجاب المعماريون بالإيجاب قام بفقء أعينهم حتى لا تظهر إلى النور تحفة معمارية مماثلة! وعلى مقربة من ذلك المكان يرى الزائر منصة كانت تستخدم ساحة لتنفيذ أحكام الإعدام فيما استخدمت لاحقًا كمنصة للخطباء من الحكام ولإعلان المراسيم وقرارات القيصر على أن الكرملين الذي تحولت عنه الأنظار منذ انتقال السلطة إلى سان بطرسبورغ بعد بنائها في مطلع القرن الثامن عشر على أيدي القيصر بطرس الأول وعادت إليه بعد انتقال لينين في مطلع 1918 فيتخذه فلاديمير بوتين اليوم مقرًا لرئيس الدولة وعدد من مساعديه. كما أنه لا يقتصر وحسب على مقار السلطة الرسمية بل ويتسع أيضًا للكثير من الكنائس والكاتدرائيات ذات القباب الذهبية المعروفة ومنها كاتدرائية أوسبينسكي التي كان فيها يتم تنصيب القياصرة وكاتدرائية ارخانجلسك التي تضم قبو ورفات عدد من قياصرة روسيا منذ القرن السادس عشر إلى جانب كاتدرائية بلاجوفيشينسكي التي كانت أشبه بكنيسة خاصة لعائلة القيصر. وكانت هذه الكاتدرائيات التي تحيط بساحة الكاتدرائيات في قلب الكرملين قد سبق وتحولت إلى متاحف إبان سنوات الحكم الشيوعي فيما عادت إلى دورها الطبيعي مع مطلع سنوات البيريسترويكا في أواخر ثمانينيات القرن الماضي. وعلى مقربة من هذه الكاتدرائيات يشاهد زائر الكرملين ما يسمى بـ (قيصر المدافع) أكبر مدافع العالم الذي يبلغ طول ماسورته خمسة أمتار ويزن ما يزيد على خمسة أطنان والذي يستقر إلى جوار (جرس الأجراس) الذي يزن بدوره ما يزيد على مائتي طن ويبلغ ارتفاعه ما يزيد أيضًا على ستة أمتار فيما يستقر إلى جواره جزء من جداره يبلغ وزنه 11.5 طن انفصل عنه نتيجة حريق الكرملين عام 1737 ولم يكن قد استقر في موقعه فوق برج أجراس إيفان العظيم. ومن معالم الكرملين أيضًا عدد من المتاحف الشهيرة مثل متحف السلاح الذي يضم عددًا من أشهر مقتنيات العائلة القيصرية من مجوهرات وكنوز وغنائم وتحف أجنبية وعربات حرب. وهناك كذلك ساعة سباسكي الشهيرة والتي تحمل اسم برج سباسكايا فضلاً عن (قصر الكرملين الكبير) الذي أقيم في مطلع الستينيات خصيصًا كمقر لعقد مؤتمرات الحزب فيما اتخذ ساحة للحفلات الموسيقية والعروض الفنية ذات الأهمية الخاصة فيما شهد مولد الثورة الديمقراطية التي تمثلت في اجتماعات مؤتمر نواب الشعب في عام 1989. أما إدارة الرئيس أو الديوان فتستقر اليوم في مقر اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفياتي على مقربة من الساحة الحمراء. أما الساحة الحمراء فتمتد من كاتدرائية فاسيلي بلاجيني (بوكروفسكي) أمام بوابة الكرملين في طرفه الشرقي عند برج سباسكي وحتى نهاية جداره من الطرف الشمالي عند مبنى المتحف التاريخي كانت تسمى بالسوق. وقد كان المكان بالفعل ساحة كبرى تجمع الباعة والمشترين وحتى بعد تحول الاسم مع القرن السابع عشر إلى الميدان الأحمر أو الساحة الحمراء. والأحمر هي الكلمة السلافية القديمة التي تعني (الجميل) وأُطلقت عليه بسبب منظره الجميل وتصميمه المعماري المتميز بأحجار أرضيته البازيلتية التاريخية وما يحيط به من مبان تاريخية وجدران الكرملين ذات اللون الأحمر. وكان يوجد على ضفاف نهر موسكو مرفأ تجاري ترسو فيه السفن الآتية من الجنوب محملة بالجلود والمعادن والأحجار الكريمة وغيرها من احتياجات المواطن ما جعل السوق في ازدهار متواصل، فيما احتفظ بأهميته التجارية ردحًا طويلاً من الزمن حتى تحول مع مطلع القرن العشرين واندلاع ثورة أكتوبر 1917 إلى القيام بدور إيديولوجي بعد انتقال سلطة البلاشفة إلى الكرملين في 1918. وفي هذا المكان كانت تقام الاستعراضات العسكرية والتظاهرات الجماهيرية المنظمة في الأعياد القومية السوفياتية إبان سنوات الحرب العالمية الثانية. وفي ذلك الوقت كانت الجيوش تبدأ طريقها إلى الجبهة من هذا المكان الذي شهد في التاسع من مايو/أيار العرض العسكري التاريخي الذي ألقيت خلاله رايات الفرق والألوية العسكرية الفاشية عند إقدام القادة السوفيت الذين اتخذوا ضريح لينين منصة لهم. وقد ظل الأمر هكذا حتى آخر سنوات الاتحاد السوفيتي السابق ومطلع التسعينيات يوم أصدر الرئيس السابق بوريس يلتسين أمره بحظر إقامة المظاهرات الشعبية ذات الطابع الإيديولوجي في هذا المكان ثم عاد الرئيس فلاديمير بوتين إلى استخدام هذا المكان ساحة لإقامة الاستعراضات العسكرية في المناسبات القومية والتاريخية في ظل رقابة رسمية تامة.
ومن أهم معالم الساحة الحمراء (ضريح لينين) والتي تعود قصة إقامته إلى تاريخ وفاته في يناير/كانون الثاني عام 1924 عندما صدر قرار إقامة ضريح تاريخي يليق بدفن زعيم الثورة البلشفية، وخلال ثلاثة أيام فقط صمم المعماري شوسيف هذا الضريح الذي أعيد بناؤه لاحقًا من أحجار الجرانيت وأفخر أنواع الرخام فيما صار منصة تقام أمامها الاستعراضات العسكرية يعتليها في المناسبات التاريخية والقومية زعماء الحزب والدولة. وكان الحزب الشيوعي السوفيتي قد أقر أن يكون الضريح مكانًا يليق أيضًا بالزعيم السوفيتي الأسبق ستالين في عام 1953 غير أن الحزب عاد وبعد إعلان إدانته لظاهرة عبادة الفرد وإعادة النظر في سياسات ستالين ليصدر قراره بنقل جثمان ستالين ودفنه على مقربة من الضريح أي في المكان نفسه الذي تستقر فيه اليوم جثامين الكثيرين من قادة الحزب والدولة ومنهم بريجنيف واندروبوف وتشيرنينكو ممن تعتلي مقابرهم تماثيل نصفية بوصفهم عظماء الدرجة الأولى. أما الآخرون من مشاهير العلماء ورواد الفضاء فقد استقر رفات جثامينهم في زجاجات وضعت في تجويفات أعدت خصيصًا للاحتفاظ بها في جدار الكرملين المطل على الميدان الأحمر خلف ضريح لينين. غير أن هناك مقابر أخرى تسمى بمقابر عظماء الدرجة الثانية تقع في أطراف موسكو على مقربة مباشرة من (دير العذارى) والذي دفن فيها خروشوف وغيره من العظماء ممن لم تكن القيادة الحزبية راضية عنهم بالدرجة التي يليق معها أن يحظوا بشرف الدفن في الساحة الحمراء وهي التي صارت بدورها مزارات سياحية لما فيها من نصب تذكارية تشكل تحفًا فنية فريدة النمط. وبقي ضريح لينين مزارًا سياحيًّا يقصده الحزبيون المتشددون من أنصار الفكر اللينيني والسياح الوافدون على موسكو في الوقت الذي يتواصل فيه الجدل السياسي والاجتماعي حول عقلانية الإبقاء على جسد لينين (محنطًا) في هذا المكان مما يتناقض مع التقاليد الأرثوذكسية.
المصدر:
- صحيفة الشرق الأوسط، 04 يناير 2017 م.
- صحيفة الرياض، 21 نوفمبر 2006م - العدد 14029.
- موقع RT. ttps://arabic.rt.com
- موقع DW. http://www.dw.com
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك