بودابست لؤلؤة الدانوبالباب: معالم وحضارات
فكر - المحرر الثقافي |
هنغاريا أو كما تُسمى بلاد (المجر) تقع بين سبع دول أوروبية هي إيطاليا، وسلوفاكيا، وأوكرانيا، ورومانيا، وكرواتيا، والنمسا، وصربيا، وسلوفينيا. ما إن تطأها حتى ترى روحًا شرقية جميلة ممزوجة بعراقة أوروبية متألقة. تزداد دهشتك من المكان والناس عندما تتصفح تاريخ هذه البلاد. فلو قلبت صفحاتها لصدمك تاريخ المجريين الذين عانوا كثيرًا من ويلات الحروب واحتلال الممالك المتعاقبة لهم.
وعندما تقرأ عن بودابست، تحبها أكثر... بتاريخها... بكبرياء أهلها وصمودهم وحفاظهم على هويتهم ولغتهم وإرثهم أمام الاحتلالات التي تعرضت إليها بلادهم، من المغول (الذين دمروها)، إلى العثمانيين (1541- 1699). ثم وقوعها تحت حكم إمبراطورية هابسبورغ في القرن التاسع عشر (والمفارقة أنه كان عصرها الذهبي)، ولاحقًا تحت هيمنة الشيوعيين السوفيات (1947-1989). يذكر أن الغرب يطلق على المجر اسم هنغاريا، علمًا أن أهلها يسمونها المجر. ثم تزورها، وتكتشف أن الكلام والقراءة شيء، والواقع شيء آخر. يغمرك من الوهلة الأولى دفء أهلها وطيبتهم وكرم ضيافتهم، بما يُذكّر بالطباع والعادات العربية. ولا غرو، فالمجر نقطة التقاء الغرب مع الشرق، وتمتزج في قومها الأصول الغربية والشرقية (قبائل من أصول تركمانية).
ستظن أنك ستقابل شعبًا أقل ما يقال عنه أنه يتوجس خيفة من الغرباء، لكن العكس ما سوف تراه.. سترى شعبًا بشوشًا .. يحفظ تاريخه، ويقدر ما صاغه الأوائل، فتجده ساعيًا في ترميم كل ما من شأنه أن يمثل حقبة ما، وذلك حفاظًا على الروح والتاريخ. عدا كل ما من شأنه أن يمثل اندماجًا واضحًا مع التطور المعاصر لا سيما في العاصمة بودابست تلك المدينة التي يمكنك أن تعيش تاريخها وحاضرها في الوقت ذاته وأنت تستمتع بطقسها البارد المحمل بالنسمات اللطيفة الآتية تارة من نهر الدانوب، وتارة أخرى من الهضاب التي تحيط بالمدينة لا سيما في شهر أيلول/سبتمبر، حيث يعد شهرًا مثاليًّا لزيارتها.
(لؤلؤة الدانوب) بودابست هي (لؤلؤة الدانوب)، كما يصفونها، وعاصمة المجر وأكبر مدنها. تمتد على ضفتي نهر الدانوب الشهير وتعد (ملكته). تم توحيدها من مدينتين هما بودا القديمة المقامة على التلال على الضفة الغربية من النهر حيث تنتشر القصور، ومدينة بست (بشت كما يلفظها أهلها) على الضفة الشرقية من النهر، وتشكل المركز الحكومي والتجاري النابض للمدينة التي تعد أكبر سادس مدن الاتحاد الأوروبي، ويبلغ عدد سكانها مليوني نسمة.
ولعل من أهم ما يميز بودابست هو نهر الدانوب (نهر العواصم) يخترقها نهر الدانوب، أطول نهر في الاتحاد الأوروبي، وثاني أطول نهر في أوروبا بعد نهر الفولغا. ينبع من الغابة السوداء في ألمانيا، ويعبر عشر دول أوروبية أو يحاذيها، ويلقب بـ (نهر العواصم) لأنه يمر بأربع عواصم هي فيينا وبراتيسلافا وبلغراد وبودابست. لكن الدانوب في بودابست لا يشبه ذاك الذي ألهم الموسيقار الشهير يوهان شتراوس في مقطوعته (الدانوب الأزرق)، بل هو أقرب إلى وصف الشاعر الفلسطيني الشهير محمود درويش في قصيدته (الدانوب ليس أزرق). ويُقال: إن النهر فعلاً يصبح أزرق في بعض مقاطعه، وتحديدًا في منطقة تقع بين بودابست ورومانيا، لكنه يتشح باللون الرمادي في باقي مساره، وربما بفعل التلوث والعوامل الطبيعية.
ويمكنك أن تبحر فيه متنقلاً بين العواصم من خلال العبّارات المنتشرة على ضفافه، كما أنه يُقسم اليوم بودابست إلى قسمين، وقد كانت في الأصل مدينتين اتحدتا فيما بعد لتصبح بودابست. كانتا بفعل الدانوب الذي لم يزل بودا وأبودا (أي بودا القديمة) على الضفة الغربية، ومدينة بست على الضفة الشرقية، أما اليوم فجمع الاسم الذي فرقه النهر لتصبح (بودابست).
عندما تنظر جهة الغرب ستتراءى لك (بودا) التي أحاطتها التلال المكسوة باللون الأخضر، وينتصب في أعلاها تمثال الحرية الخاص بهم، وهو يمثل امرأة تحمل في يدها سعفة نخيل. ستشاهد جمالاً عمرانيًّا مبهرًا عاصر الحصار والويلات والحروب العديدة يراوح بين القوطي والباروك الى الحديث (آرت نوفو)، ما جعلها تعيد بناء مبانيها التاريخية محافظة على الجمال الأصيل لها. كما أنه في غالب الترميم يميلون إلى إعادة استعمال الأنقاض لإعادة إحيائها. (بودا) هو الجزء التاريخي المرتفع والذي انطلقت منه الثورة المجرية عام 1848، يحتوي على العديد من المزارات التي تجذب الكثير من السياح، بالإضافة إلى مبنى البرلمان المجري وقصر كيريالي بالوتا الذي يعد متحفًا كبيرًا، ومركزًا ثقافيًا مميزًا في هنغاريا. كذلك يضم الآن متحف التاريخ والمتحف الوطني ومتحف الفن المعاصر والمكتبة الوطنية، وهو مدرج على (قائمة التراث العالمي) وتخضع لإعادة ترميم. وقريبًا منها، يقع مرج صيادي السمك، وكنيسة ماثياس التي حوّلت في عهد العثمانيين إلى مسجد.
وعلى تل غير بعيد، ما زال تمثال لطير (تورول) الأسطوري يحلق عاليًا، ومعه أسطورته التي تروي كيف أرشد هذا الطير القبائل المجرية إلى هذه المنطقة، حيث استقرت وبنت دولتها. ومن المعالم المميزة أيضًا، مبنى البرلمان، وميدان الأبطال، ودار الأوبرا، وقصر الفنون، ومتحف بودابست التاريخي، والحديقة العامة (سيتي بارك)، وتلة غيليرت. وهناك أيضًا "جسر السلسلة" (زيتشني لانشيد)، وهو الأقدم وكان يربط بين مدينتي بودا وبست. معظم هذه المعالم يعود إلى القرن التاسع عشر الذي يعد العصر الذهبي للمجر، ويلاحظ فيه التأثيرات الأوروبية، خصوصًا لجهة الفن المعماري. لذلك، ليس غريبًا أن تسمى بودابست (باريس الشرق)، وأن يُطلق على أحد أهم شوارعها، شارع أندراشي، اسم (الشانزيليزيه)، فهو صمم فعلاً على هيئة الشانزيليزيه الفرنسية في القرن التاسع عشر، علمًا أن هذا الشارع مدرجٌ على قائمة (يونيسكو) للمناطق المحمية. وليس غريبًا أيضًا هذا التشابه الكبير بين (دار الأوبرا) المجرية و(أوبرا فيينا) الشهيرة، حيث إن المجر كانت جزءًا من (الإمبراطورية النمساوية – المجرية). على أن أوبرا بودابست أكبر حجمًا وأكثر زخرفة بحيث تلائم الشخصية الحضارية المجرية ذات الأصول الشرقية الآسيوية. كذلك فإن التأثير البريطاني واضح في بودابست، تراه في بناء الجسور، مثل (جسر السلسلة) الذي صممه مهندس إنكليزي على هيئة جسر مماثل وأقل حجمًا كان صممه لمدينة مارلو البريطانية. كما أن نظرة واحدة على البرلمان المجري تستحضر البرلمان البريطاني (ويستمنستر)، خصوصًا أن مهندسه درس الهندسة في بريطانيا. ويعد البرلمان المجري أحد أجمل المباني المطلة على الدانوب، خصوصًا عندما يضاء ليلاً. وهو ثالث أكبر برلمان في العالم، والأعلى كلفة لأن معظم جدرانه وإكسسواراته مطلية بذهب من عيار 24. ويتوسط إحدى قاعاته (التاج الملكي) الذي يعده المجريون أعلى مراحل الفخر الوطني، ويحاط بحماية فائقة، ويُمنع تصويره أو الاقتراب منه.
عندما تتجول في مساء بودابست تنخفض درجات الحرارة، ولن تشعر حينها إلا بدفء التاريخ الذي ستشاهده في طرقات بودا متجليًا في حصن هالاباستيا (حصن صياد السمك) بشرفاته ذات الطراز الروماني والأوروبي. أما الجزء الشرقي (بست) فتعد مركزًا تجاريًا مهمًّا، حيث تكثر فيها الأسواق والمحال التجارية، ومراكز الترفيه، وهي مدينة تعج بالحركة ليلاً ونهارًا، ويرتبط الجزآن بسبعة جسور تعد من أجمل الجسور التي يمكن أن تشاهدها، إذ يحمل كل جسر طابعه وتاريخه الخاص وتصميمه المميز. وحينما تسير على أحد الجسور ستشعر وكأنك معلق بين السماء والنهر. والعجيب أن هذا الجمال يختلف مشهده تمامًا في الليل عن النهار، وكأن لكل منهما روحًا مختلفة.
يحتوي الجانب الشرقي (بست) أيضًا على أكبر حديقة حيوان في أوروبا، وفنادق ومناطق سياحية تجذب السياح. وعلى غرار (لندن آي)، يوجد كذلك (بودابست آي)، وهي عجلة شاهقة الارتفاع يمكن أن تحمل 332 شخصًا. كذلك تميزت منطقة (بست) بمبانيها العتيقة والمعاصرة، وبوجود ساحة الأبطال التي تتمتع بهندسة معمارية مميزة، إذ تعد الساحة أحد مواقع التراث العالمية. ويوجد بها نصب تذكاري ضخم يُعرف بنصب الألفية، وهو يمثل قادة القبائل السبع التي كونت المجر. ويطل على الميدان مبنيان مهمان في العاصمة المجرية وهما متحف الفنون الجميلة، وقصر الفنون.
وعلى الرغم من أن بودابست خلعت ماضيها الشيوعي، فغيّرت أسماء شوارعها وأزالت التماثيل المرتبطة بتلك الحقبة، وقامت بتحديث المدينة إلى ما هي عليه اليوم، إلا أن الماضي القريب ما زال حاضرًا عبر شواهد عددت بعضها مجلة (وير) الهنغارية في عددها الأخير، ومنها: (منزل الرعب) الذي تحول إلى متحف بعد أن كان مقراً للبوليس السري، وتُعرض فيه طرق التعذيب وأدواته في عهد ستالين. (ميمينتو بارك) على مشارف بودا، والذي يضم تماثيل ونصبًا تذكارية قديمة وحديثة، منها قدم ستالين، وهي الجزء المتبقي من تمثال له تم تدميره خلال انتفاضة عام 1956. النصب التذكاري السوفياتي الذي أقيم في ذكرى نصر الجيش الأحمر عام 1945. تمثال (إمر ناغي) واقفًا على جسر يرنو إلى مبنى البرلمان، علمًا أن ناغي هو قائد انتفاضة عام 1956 ضد الستالينية، والتي انتهت بإعدامه. مقهى (بامبي اسبريسو) الذي حافظ على ديكوره الخارجي والداخلي منذ افتتاحه قبل 50 عامًا، وما زال الإقبال عليه كبيرًا حتى اليوم، ربما، على حد قول المجلة، "لأنه يذكر المجريين بالجوانب الإيجابية للحقبة الشيوعية، وعلى رأسها توفير حاجاتهم الأساسية من وظائف ورواتب تقاعد وتعليم مجاني، والكثير من المنتجات الاستهلاكية، ما جعل المجر في حينه (الثكنة الأسعد) للكتلة الشرقية".
سحر بانورامي على أن سحر بودابست ورومنسيتها يتبديان في طلاتها البانورامية، وفي ليلها. فلا أجمل منها عندما يتسلل الغروب وتنطفئ الشمس على إنارة مدروسة صممتها شركات أجنبية استقدمت خصيصًا لهذا الغرض. وها هي المدينة تنكشف بأجمل حليها، وتتراقص على صفحات مياه نهر الدانوب. وللمدينة ونهرها طلات بانورامية كثيرة، من بينها تلة (غيليرت)، أو العجلة العملاقة (عين زيغيت)، أو من مرج صيادي السمك، أو حتى خلال تناول الطعام في مطعم (هالاسباستيا) المطل على الدانوب. ولاستكشاف معالم المدينة وكنوزها، يمكن القيام بذلك برًا في الباصات السياحية، أو بحرًا على متن سفن (دوناراما)، أو جوًا على متن هليكوبتر أو طائرة (إل إي- 2)، وهي الوحيدة في أوروبا التي ما زالت صالحة للاستعمال للأغراض السياحية.
مدينة المنتجعات الطبيعية ولا تكتمل زيارة بودابست من دون زيارة المنتجعات الاستشفائية الاستجمامية التي تشتهر بها البلاد، خصوصًا بوجود المياه الساخنة المعدنية التي جعلت من المجر إحدى الوجهات الرئيسة للسياح الذي يبحثون عن الاستشفاء والعلاج الطبيعي، ووصفت بـ (مدينة المنتجعات الطبيعية). فبسبب موقعها بين صدعين، تندفع موجات البحر من الجهتين لتستقر تحت أرض المجر، ونتيجة الضغط تسخن وتخرج إلى السطح على هيئة 118 ينبوعًا. ومن المنتجعات الأشهر في بودابست منتجع (زيتشنيي) الواقع في مبنى ضخم في الحديقة العامة (سيتي بارك)، وفيه برك خارجية وداخلية، وعلاجات التدليك المختلفة. كذلك تمتاز هذه المدينة بالحمامات التركية الأصلية التي تعود إلى القرون الوسطى، علمًا أن هذه الحمامات لم تعد موجودة في أي عاصمة أخرى في الاتحاد الأوروبي.
المطبخ المجري كما لا تكتمل الزيارة من دون تذوق المطبخ المجري الشهير بأسماكه المتنوعة ولحوم الغزلان والبط والإوز. ولا بد أن الكثيرين تذوقوا أكلة (الغولاش) أو سمعوا بها. ومن أشهر منتجات هذا البلد، الفلفل الحار (البابريكا) الذي ينتج على مستوى واسع ويعرف عالميًّا بجودته، كما تنتج الـ "فوا غرا" (كبد الإوز) و"الباتيه" بأنواعها.
واللافت في بودابست أنه برغم طموحها للتحديث والانفتاح على العالم، وهو ما يلاحظ من خلال انتشار بوتيكات الماركات العالمية، والمطاعم الراقية من جنسيات مختلفة، خصوصًا الأسيوية مثل (نوبو)، وتداول اللغة الانكليزية على نحو واسع، إلا أن مصدر فخرها وما تروج له هو ما تشتهر به أساسًا وما هو محلي ويعكس هويتها، مثل معالمها السياحية، ومنتجعاتها، ومطبخها، وحتى أزيائها. يضاف إلى ذلك اعتزاز المجريين بإرثهم الحضاري، فتسمعهم يقولون إن لديهم ثالث أكبر محطة أنفاق وثالث أكبر برلمان في العالم، وإنهم اخترعوا الكمبيوتر، في إشارة إلى جهود عالم الرياضيات المجري جون فون نيومان في هذا الصدد، وإنهم اخترعوا (منهج كودالي) لتعليم الموسيقى، ولعبة (مكعب روبيك) الأكثر مبيعًا في العالم، وقلم الحبر الجاف (بيرو). كما يتحدثون عن جائزة (بوليتزر) التي استحدثها جوزيف بوليتزر، المجري الأصل الذي كان أكبر ناشر للصحافة الأمريكية في التاريخ. ويضيفون أن مجلة (الناشينول جيوغرافيك) عدت خط (الترام 2) سابع أهم منظر في العالم.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك