الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودةالباب: وجوه
فكر - المحرر الثقافي |
حاز الشاعر الراحل محمد مفتاح الفيتوري مكانة متميزة في الأدب والشعر العربي، إذ يعد من أوائل مجددي المفردة والصورة والشكل في الشعر، فقد برز صوتًا شعريًّا متفردًا ومختلفًا منذ خمسينيات القرن الماضي وحتى رحيله، وشكلت الهويات التي ينتمي إليها أصواتًا متباينة داخل قصيدته، فهو ممجد لإفريقيا، ومغن بصوت العروبة وأحلامها وانكساراتها، وكان منفتحًا على الثقافات الإنسانية، ومناديًّا بالتمرد.
منذ بدايته الشعرية أظهر محمد الفيتوري انتماءه الثقافي والعرقي والمصيري لإفريقيا السوداء كما تعبر هذه القصيدة من ديوانه الأول "أغاني إفريقيا" بوضوح.
بدأ الفيتوري رحلته مع الشعر في مطلع خمسينيات القرن الماضي حين ظهرت حركات النهوض التحرري في الوطن العربي وأمريكا اللاتينية، وانطلقت مجموعة من رواد "الشعر الحديث" بدر شاكر السياب – نازك الملائكة- عبدالوهاب البياتي- صلاح عبدالصبور – أدونيس – نزار قباني – خليل حاوي، تعبر عن أحلام ونضال الوطن العربي، فظهر بينهم صوت منفرد ليضيف بعدًا آخر للمشهد الشعري العربي، حيث راح الشاعر السوداني يستنهض – بحرارة – إفريقيا ويجسد همومها وقضاياها، ويصور في أشعاره محنة الإنسان الإفريقي وصراعه ضد العبودية والاستعمار وتوقه إلى التحرر، ويصبح هو "صوت إفريقيا" وشاعرها.
ولا غرو أن بشرته السوداء كانت الدافع لبلورة الهوية الإفريقية كردة فعل على بعض المواقف العنصرية تجاهه خاصة في مدينة الإسكندرية، المدينة الساحلية التي كان يعيش فيها زنوج يعملون خدمًا فقط.
شُغل الشاعر بإفريقيا في دوواينه الأولى، لكن شجون الوطن العربي لم تغب عن قصائده، ليشكل الفيتوري مع عدد من المجايلين له في السوادن (محيي الدين فارس وتاج السر الحسن وجيلي عبدالرحمن) حالة فريدة من الانتماء للونين مختلفين وتاريخين يصعب المزج بينهما، النزعة الزنجية والولاء العربي.
تلك مأساة قرون غبـرت
لم أعد أقبلها لم أعــــد
كيف يستعبد أرضي أبيض
كيف يستعبد أمسي وغـدي
كيف يخبو عمري في سجنه
وجبال السجن من صنع يدي
أنا فلاح ولي الأرض التـي
شربت تربتها من جســدي
وأصبح الفيتوري صاحب حضور قوي في الساحة الأدبية العربية والإفريقية بقصائده التي تتغنى بالإنسانية والحرية والكرامة والعدالة والحب أيضًا،
ولد محمد الفيتوري في 24 تشرين الثاني/نوفمبر عام 1936م في مدينة الجنينة بولاية غرب دارفور الحالية بالسودان. كانت جدته زنجية، ووالده من ليبيا. أما أمه فتعود أصولها إلى تاجر إفريقي كان يتاجر في الرقيق والعاج. وقد أثرت فيه هذه الجدة الزنجية تأثيرًا كبيرًا، إذ كانت تروي له القصص والأساطير الإفريقية. وانتقلت عائلته إلى الإسكندرية، التي نشأ وحفظ القرآن فيها، ثم انتقل إلى القاهرة حيث تخرج من كلية العلوم بجامعة الأزهر.
منذ طفولته كان هاجس القلق يرافقه. يومًا ما قال له والده: "ستقضي حياتك غريبًا عن وطنك"، وهو ما عايشه الفيتوري حتى وفاته. شغله الهم الإفريقي خاصة في الستينيات من القرن الماضي، في نهاية الحقبة الاستعمارية لإفريقيا.
كان الفيتوري أول شاعر عربي يعالج في شعره قضية الصراع بين الأبيض والأسود، متصديًا للفوارق العنصرية والاجتماعية في المجتمعات العربية. ففي دواوينه الثلاثة الأولى "أغاني إفريقيا" 1956 و"عاشق من إفريقيا" 1964، "اذكريني يا إفريقيا"، 1965، ومسرحيته الشعرية و"أحزان إفريقيا" 1966 التي أثارت اهتمامًا واسعًا في الوسط الأدبي والثقافي العربي، خاصة مواضيعها الجديدة، كانت القارة السوداء حاضرة بشكل كبير.
عندما بدأ الفيتوري النشر كان الهم القومي العربي هو السائد في الأدب العربي والمهيمن على الوعي الجماعي. لكن قصائده كانت خارجة عن المألوف كونه أراد فضح "واقعنا اللاإنساني الأسود". وبالطبع وجه له النقد من قبل القوى اليسارية والقومية، لأنه، وفق رأيهم، أهمل الصراع الطبقي الذي يجمع السود والبيض، لأن العنصرية في العالم العربي كانت وما زالت من التابوهات، من الموضوعات المحرمة، التي لا أحد يريد تسميتها باسمها وإثارة نقاش عام حولها. الفيتوري لفت النظر إلى هذه المسألة المهمة، لذلك كانت هذه القصائد جديدة على الأدب العربي.
انقطع الفيتوري عن الشعر في المدة بين 1955 إلى 1964، حيث عمل في الصحافة في السودان ومصر ولبنان. وعاش حياة صاخبة لم تعرف الهدوء، إذ كان في صراع دائم مع الحياة السياسية، حيث اهتم في شعره بالقضايا الوطنية العربية، فكتب قصائد سياسية عن السودان وفلسطين ولبنان وليبيا.
وكما كان متوقعًا جلبت له هذه القصائد المصاعب، فسحب منه الرئيس النميري جنسيته السودانية عام 1974 بسبب معارضته لنظامه، ثم منحه القذافي الجنسية الليبيية وجواز سفر دبلوماسيًّا وبسقوط نظام القذافي سحبت منه السلطات الليبية الجديدة جواز السفر الليبي فأقام بالمغرب. لكن الحكومة السودانية أعادت له جنسيته ومنحته جواز سفر دبلوماسيًّا عام 2014.
عمل الفيتوري في الصحافة محررًا صحافيًّا لمجلة "آخر ساعة"، وترأس مجلات منها: "مجلة الإذاعة والتلفزيون"، ومجلة "الأسبوع الأدبية"، وشارك في إصدار مجلة "الديار"، وأسس دارًا للنشر في بيروت عام 1981.
تقلد الفيتوري مناصب ديبلوماسية وسياسية متعددة، فعمل مستشارًا إعلاميًّا بجامعة الدول العربية في ستينيات القرن الماضي، ثم مستشارًا ثقافيًّا في سفارة ليبيا بإيطاليا، وسفيرًا بالسفارة الليبية في بيروت بلبنان، ومستشارًا للشؤون السياسية والإعلامية بسفارة ليبيا في المغرب.
ولا شك أن مهنته بصفته دبلوماسيًّا سهلت له السفر الدائم، ومكنته من العيش في العديد من المدن العربية مثل الإسكندرية والقاهرة والخرطوم ودمشق وبنغازي وطرابلس والرباط. لكن بيروت هي المحطة الأساسية في حياته، فقد عشقها وكتب فيها أروع قصائده، وربطته صداقة مع العديد من الشعراء هناك، وخاصة مع الرحابنة وفيروز.
أنت في لبنان…
والشعر له في ربى لبنان عرش ومقام
شاده الأخطل قصرًا عاليًا
يزلق الضوء عليه والغمام
وتبيت الشمس في ذروته
كلما داعب عينيها المنام
أنت في لبنان …
والخلد هنا
والرجال العبقريون أقاموا
حملوا الكون على أكتافهم
ورعوا غربته وهو غلام
وللمفارقة لم يحول ذلك من اختطافه في أثناء الحرب الأهلية من قبل الميليشيات في بيروت.
يقول الفيتوري: «عندما أكون في مصر أصبح مصريًّا وفي ليبيا أكون ليبيًّا، وهكذا… لذلك لم تكن قصيدتي «منفى»، فأنا دائمًا أشعر بالانتماء إلى كل أرض عربية أعيش عليها».
وتشابهت تجربة الفيتوري إلى حد بعيد مع تجربة الروائي السوداني الطيب صالح، واحتل في قلوب السودانيين المكانة نفسها، وقد قُدّر لكل منها أن يعبّر عن بلاده، ويصبح صوتها، برغم الابتعاد الجغرافي عنها، ومع ذلك فقد تسنى لهما اللقاء في ثمانينيات القرن الماضي في مدينة أصيلة، وكان يُروى بين الأدباء أن السودان تعرف بأنها بلد الطيب صالح، والفيتوري.
تنقله الدائم بين البلدان العربية ولّدت لديه إحساسًا بالغربة، التي شكَّلت أبرز ملامح شخصيته ومنحته لونًا مميزًا في أدبه وشعره. كما كان له حضور قوي في الحركة الشعرية العربية الحديثة، الذي يعد أحد روادها المجددين في بنية الإيقاع الشعري. فالشعر بالنسبة للفيتوري شعر، والروح الشعرية برأيه هي التي تحدد قيمة القصيدة.
وفي استجواب جرى مع المجلة العراقية «ألف باء» صرح الفيتوري بأنه، ومنذ سنوات، يقيم بروما حيث ترجمت بعض مختاراته الشعرية إلى الإيطالية على يد المستشرق الإيطالي جبريالي »
يُعد الفيتوري الشاعر السوداني الوحيد الذي اشتهر في كل العالم العربي. لغته العربية تميزت بمتانتها وعمقها وهذا ساعد في أن يكون شعره غنائيًّا.
لقب الفيتوري بشاعر إفريقيا والعروبة، وطالما ارتبط شعره بالكفاح ضد الاستعمار في الدول العربية وخصوصًا الإفريقية منها، وخصص لهذا الجانب عدة مجموعات شعرية، وهو الشاعر العربي الوحيد الذي كان له هذا الارتباط القوي والراسخ بهموم القارة السمراء.
الفجر يدك جدار الظلمة
فاسمع ألحان النصر
ها هي ذي الظلمة تداعى
تساقط.. تهوي في ذعر
ها هو ذا شعبي ينهض من إغماءته
عاري الصدر
كتب عنه الناقد الماركسي المصري محمود أمين العالم : «لقد أخذ الشاعر يلونها (إفريقيا) بلون مشاعره، ويوحد تاريخه بتاريخها، ويخلع عليها مأساته الخاصة، ويبصر من خلالها خلاصه المنشود… ويتخلص من أزماته الباطنية ويخلع عليها صراعه النفسي المرير…».
تُعد قصيدته، "أصبح الصبح" واحدة من أجمل قصائده، وقد أدرجت في مناهج دراسية لبعض الدول العربية، حيث يقول:
أصبح الصبح
ولا السجن ولا السجان باقي
وإذا الفجر جناحان يرفان عليك
وإذا الحزن الذي كحل تلك المآقي
والذي شد وثاقًا لوثاق
والذي بعثرنا في كل وادي
فرحة نابعة من كل قلب يا بلادي
أصبح الصبح
وها نحن مع النو التقينا
التقى جيل البطولات
بجيل التضحيات
التقى كل شهيد
قهر الظلم ومات
بشهيد لم يزل يبذر في الأرض
بذور الذكريات
أبدًا ما هنت يا سوداننا يومًا علينا
بالذي أصبح شمسًا في يدينا
وغناءً عاطرًا تعدو به الريح
فتختال الهوينى
من كل قلب يا بلادي
فرحة نابعة من كل قلب يا بلادي
ويُعد الفيتورى جزءًا من الحركة الأدبية العربية المعاصرة، ومن رواد الشعر الحر الحديث، ففي قصيدة «تحت الأمطار» نجده يتحرر من الأغراض القديمة للشعر كالوصف والغزل، ويهجر الأوزان والقافية، ليعبر عن وجدان وتجربة ذاتية يشعر بها، وغالبًا ما يركّز شعره على الجوانب التأملية، ليعكس رؤيته الخاصة المجردة تجاه الأشياء من حوله مستخدمًا أدوات البلاغة والفصاحة التقليدية والإبداعية.
تـــنــوّعت التـجـــربة الشـعــريـة للفيتوري تنوّعًا لافتًا للنظر، لا على المستوى الكمّي فحسب؛ إذ هو شاعر مخضرم عاصر أجيالاً شعرية متنوعة ما بين قصيدة التفعيلة والشعر الحر وقصيدة النثر، بل على المستوى النّوعي أيضًا، حيث استطاعت قصيدته أن تبدع لنفسها مسارًا خاصًا، جمعت فيه بين طاقة التفعيلة وبراءة الشعر الحر وتمرّد القصيدة النثرية. وهذا أمر واضح للعيان في تنوّع دواوينه التي بدأت من : "أغاني إفريقيا (1955)، "عاشق من إفريقيا (1964)"، "اذكريني يا إفريقيا (1965)"، "أحزان إفريقيا (1966)"، "البطل والثورة والمشنقة (1968)"، "سقوط دبشليم (1969)"، "سولارا (مسرحية شعرية) (1970)"، "معزوفة درويش متجول (1971)"، "ثورة عمر المختار (1973)"، "أقوال شاهد إثبات"، "ابتسمي حتى تمر الخيل (1975)"، "عصفورة الدم (1983)"، "شرق الشمس... غرب القمر (1985)"، "يأتي العاشقون إليك (1989)"، "قوس الليل... قوس النهار (1994)، "أغصان الليل عليك"، "يوسف بن تاشفين (مسرحية) (1997)"، "الشاعر واللعبة (مسرحية) (1997)"، "نار في رماد الأشياء"، "عريان يرقص في الشمس (2005)".
لم يكتب الفيتوري الذي أصدر أكثر من عشرين ديوانًا شعريًّا قصائد سياسية فقط، بل كتب أشعارًا صوفية وعاطفية ورومامنيكية. ففي قصيدة «معزوفة درويش متجول» يقول الفيتوري:
"في حضرة من أهوى عبثت بي الأشواق
حدقت بلا وجه ورقصت بلا ساق
وزحمت براياتي وطبولي الآفاق
عشقي يفني عشقي وفنائي استغراق
مملوكك لكني سلطان العشاق"
تقرب الفيتوري من بعض الحكام العرب خاصة من القذافي وصدام حسين ومن قبل السادات، ومنح بعض الأوسمة. ولكنه من بعد كتب:
"إن صوتي مشنقة للطغاة جميعًا ولا نادمًا
إن روحي مثقلة بالغضب
كل طاغية هو صنم
دمية من خشب. "
وبين أوقات التألق والأوقات التي غاب فيها عن المشهد بسبب الإحباطات، التي عانى منها أيضًا أدباء وشعراء جيله في التسعينيات خاصة، ظل الفيتوري يكتب شعره عن هموم الوطن العربي حتى آخر دواوينه «عريانًا يرقص تحت الشمس» الصادر في بيروت العام 2005، الذي توقف بعده عن التدفق شعرًا، وتمكّن منه المرض، وانزوى في منزله في مدينة تمارة المغربية قرب الرباط حتى وافته المنية ليرقد وكتب في إحدى قصائده كرثاء لنفسه:
"سأرقد في كل شبر من الأرض
أرقد كالماء في جسد النيل
أرقد كالشمس فوق
حقول بلادي
مثلي أنا ليس يسكن قبرًا..."
توفي محمد الفيتوري في يوم الجمعة 24 نيسان/أبريل 2015م، في المغرب التي كان يعيش فيها مع زوجته المغربية عن عمر ناهز 85 عامًا بعد صراع طويل ومرير مع المرض.
حصل الفيتورى على جوائز متعددة منها: "وسام الفاتح الليبي" و"الوسام الذهبي للعلوم والفنون والآداب" بالسودان.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك