كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟الباب: مقالات الكتاب
فكر - المحرر الثقافي |
بقلم: فيبار كريغان ريد
Vybarr Cregan-Reid
ربما سيرى مؤرخو المستقبل عندما ينظرون إلى حقبتنا الحالية التي يُطلق عليها اسم "الأنثروبوسين" أن التقنية المُمَيِزة لعصرنا الحديث هي الكرسي، وليس أجهزة الكمبيوتر، وأن لهذه القطعة من الأثاث تأثيرًا كبيرًا على أجسادنا.
لماذا لم يرد ذكر للكراسي في كل الأبيات الثلاثين ألفًا التي نَظَمَها الشاعر الإغريقي الأسطوري هوميروس؟ كما لا يوجد أي ذكرٍ لها في مسرحية "هاملت" التي أُلّفَتْ عام 1599.
لكن بحلول منتصف القرن التاسع عشر، اختلفت القصة تمامًا. ففي رواية "بليك هاوس" (المنزل الكئيب) لتشارلز ديكنز، وعلى نحوٍ مفاجئ، ذكرت الكراسي أو أشير إليها 187 مرة، فما الذي تغير؟
وفي وقتٍ أصبح الجلوس يُوصف في بعض الأحيان بأنه عادةٌ سيئةٌ قد تُعتبر بمثابة "تدخينٍ من نوعٍ جديد"، بتنا الآن نعرف أن قضاء وقتٍ أطول من اللازم في الجلوس على الكراسي مضرٌ بالصحة.
فالمسألة لا تقتصر على كون الكراسي واستخدامها أمرًا غير صحي، بل يمتد إلى أنه أصبح في حكم المستحيل أن يتجنبهما الإنسان الحديث، على غرار عدم قدرته تقريبًا على تحاشي تلوث الهواء.
عندما بدأتُ إجراء الدراسات والأبحاث الخاصة بوضع كتابي الذي تناول الكيفية التي يُسهم بها العالم بتفاصيله من حولنا في إحداث تغييراتٍ في أجسادنا، أصبت بالدهشة والمفاجأة حينما اكتشفت كم كانت الكراسي نادرة الوجود في المعتاد قديمًا.
والوضع بات مغايرًا الآن، فقد صارت هذه الكراسي في كل مكان؛ في المكاتب والقطارات والمقاهي والمطاعم والسيارات وقاعات الحفلات الموسيقية ودور السينما، وعيادات الأطباء والمستشفيات وصالات المسارح والمدارس، وقاعات المحاضرات، وفي كل مكانٍ في منازلنا (أستطيع أن أضمن لك أن لديك عددًا من الكراسي في منزلك يفوق ما تظن).
من جهةٍ أخرى، إذا طُلِبَ مني تقديم تقديرٍ - ولو حتى مُتحفظٍ - لعدد الكراسي في العالم، فسأجد مشقةً في أن أهبط بهذا التخمين ليكون أقل من 8 إلى 10 لكل شخص.
وبتطبيق هذا المنطق، سيكون هناك أكثر من 60 مليار كرسي على كوكبنا.
بالتالي يتعين حتمًا اعتبار الكراسي إحدى العلامات والإشارات ذات السمة العالمية التي تؤشر إلى بدء حقبتنا الجيولوجية الحالية "الأنثروبوسين". فبوسعك العثور على الكراسي في مختلف قارات الأرض، مثلها مثل باقي علامات دخولنا إلى فترةٍ زمنيةٍ جديدة.
ولا يوجد سببٌ واحدٌ واضح ٌيفسر الظهور المفاجئ لذاك العدد الكبير من الكراسي في العالم. فالأمر ناجمٌ عن احتشاد عوامل مثل العادات والموضات السائدة والأوضاع السياسية القائمة وعادات العمل وسلوكياته المتغيرة، فضلاً عن الرغبة الشديدة في نيل أكبر قسطٍ ممكنٍ من الراحة.
ولا يحتاج هذا العامل الأخير أي تفسيرٍ أو توضيحٍ، خاصةً أنه يدخل في إطار ثقافةٍ يعد فيها الاستمتاع بالراحة والرفاهية من أقوى الدوافع المؤثرة على المستهلك خلال عملية اتخاذه لقراراته الشرائية.
وبينما بدأت الكراسي في الظهور بأعداد أكبر قليلاً في ما يُعرف بـ"الحقبة الحديثة المبكرة" بين عاميْ 1500 و1800، يبدو أنها أصبحت أكثر انتشارًا وشعبيةً خلال الثورة الصناعية.
وبالرغم من أنه كان من اليسير نسبيًا في فترة ما قبل القرن الثامن عشر اقتناء كرسي؛ لم تكن له استخداماتٌ تُذكر بالنسبة لغالبية سكان العالم في تلك الفترة. فحتى اليوم، ليس من السهل على المرء الجلوس لفتراتٍ طويلةٍ على كرسيٍ خشبيٍ صلبٍ غير مبطنٍ بشيء، كذاك النوع الذي كان سائدًا في تلك الحقبة.
أما الكراسي المُنجدة فقد كانت باهظة التكاليف وقتذاك أيضًا. لكن الولع بصيحةٍ جديدةٍ تتمثل في ما أُطْلِقَ عليه اسم "ثقافة الجلوس باسترخاء"، تلك التي انطلقت من البلاط الملكي الفرنسي في القرن الثامن عشر وانتشرت في بقاعٍ أخرى في العالم، ساعدت على جعل استخدام الكرسي في هذه الفترة المبكرة من تاريخ علاقتنا به أكثر شيوعًا وانتشارًا.
وخلال القرون التي سبقت ذلك، كانت الكراسي تُربط باستمرار بمفاهيم مثل القوة والسلطة والثروة والتمتع بمكانةٍ ساميةٍ. وبلغ الأمر حد استخدامها من قبل أهل الريف بتبجيل، وكأنها التاج الذي يُوضع على رؤوس الملوك والحكام.
وإذا طالعنا "المطوية الأولى" - وهي مجموعة مسرحياتٍ للشاعر الإنجليزي الشهير وليام شكسبير نُشِرَتْ عام 1623 - سنجد إشارةً على هامش إحدى صفحات مسرحية "الملك لير"، بشأن الحركة المطلوبة من الممثلين على خشبة المسرح، توضح أن الملك سيدخل في مشهدٍ ما محمولاً على أكتاف مجموعة من الخدم، وهو جالسٌ على "كرسي". ولا يزال اعتبار الكراسي رمزًا للمكانة السامية قائمًا حتى الآن. فالمرتبة الأعلى في مجالي الأكاديمي يُطلق على صاحبها اسم "أستاذ كرسي".
وفي اللغة الإنجليزية تُستخدم كلمة 'chair' - التي يمكن ترجمتها بـ"رئيس" - للإشارة إلى شخص يدير اجتماعًا ما، كما يُطلق على رئيس الشركة بالإنجليزية لقب chairman أو chairwoma، أي رئيس أو رئيسة. فضلاً عن ذلك، ثمة حقيقةٌ مُعترفٌ بها دوليًا تفيد بأن الكرسي الأفضل في أي مكتبٍ بمبنى إداري، دائمًا ما يخص رئيس المكان.
ومع اكتساب استخدام الكراسي طابعًا أكثر ديمقراطية (خاصة بعد الثورة الفرنسية وقوانين الإصلاح الكبرى التي سُنَتْ في بريطانيا عام 1832)، ترافق ذلك مع تغيرٍ بطيء الوتيرة في أنماط العمل لدينا. فغالبية الأعمال التي أُنجِزت في العصر الفيكتوري، كانت تُعرف بأنها إما أعمالٌ يدويةٌ أو تتم بين جدران المصانع.
لكن مع اقتراب نهاية القرن التاسع عشر، بدأ سوق العمل في التغير بدوره في ظل تسارع وتيرة الموجة الثانية من ثورةٍ تكنولوجية كان من بين الاختراعات التي ظهرت في غمار موجتها هذه ابتكاراتٌ مثل، الآلة الكاتبة وإرسال البرقيات بالتلغراف بجانب التوسع في استخدامات الكهرباء.
كما أصبحت الفئة الجديدة من أصحاب المهن، التي بات يُطلق عليها اسم "كتبة المكاتب"، الأسرع نموًا بين مختلف الفئات المهنية الأخرى خلال النصف الأخير من تلك الفترة. فقد أشار تعدادٌ للسكان أُجري عام 1851 إلى أن عدد من يؤدون أعمالاً إداريةً كان يقل قليلاً عن 44 ألف شخص. وبعد عقدين، أصبح عدد من يؤدون عملهم جلوسًا في معظم الوقت أو كله نحو 91 ألفًا، أي بزيادةٍ تفوق نسبتها الضعف.
الآن أصبحت تلك الفئة الأخيرة من المهنيين تمثل الأكثرية. وعبر العقود المختلفة من القرن العشرين، نمت حولنا غابةٌ من الأنشطة الأخرى - التي تُؤدى في وضع الجلوس غالبًا أو على الدوام - وذلك لتتناسب مع الطبيعة الجديدة لحياتنا في أماكن العمل.
وإذا عدنا إلى القرن التاسع عشر، سنجد أنه شهد تزايدًا كبيرًا ومطردًا في شعبية عادة مثل قراءة الروايات. وأعقب ذلك ظهور مزيد من أشكال الترفيه والتسلية المرتبطة بالجلوس على المقاعد والكراسي بفعل اختراع السينما والراديو والتليفزيون.
وفي الآونة الأخيرة، قادتنا أنشطةٌ مثل ممارسة ألعاب الكمبيوتر ومشاهدة البث الحي المباشر عبر الأجهزة الإلكترونية المختلفة - وغير ذلك من الأنشطة التي تحدث خلال الجلوس أمام شاشةٍ ما - إلى أن نجلس دون حراك، وكأننا في حالةٍ تأمل أو تَفَكْر. ومن هذا المنطلق صار إنسان حقبة "الأنثروبوسين" بحاجة إلى الكراسي للقيام بكل هذه "الأنشطة".
وهكذا فإذا كانت الحياة الحديثة تقدم لنا "باقةً" من السلوكيات التي تعتمد على الجلوس أغلب الوقت، إن لم يكن كله، فإن الكراسي هي "السيقان" التي تعتمد عليها هذه الباقة. فوجودها ضروريٌ للغاية، لكي يتمكن المرء من عيش حياة حديثة يبدو الجانب الأكبر مما نزاوله فيها غير قابل للحدوث أو التصور بدونها.
وأفاد بحثٌ أجرته جمعية "بريتيش هارت فاوندايشن" المعنية بصحة القلب في بريطانيا بأننا نقضي ما يصل إلى تسع ساعاتٍ ونصف يوميًا جالسين. وهذا يعني أن إنسان العصر الحديث يقضي 75 في المئة من وقته دون نشاطٍ حركيٍ، وهو ما يترتب عليه عدد من المشكلات.
فصحة أنسجتنا الصلبة والرخوة أو اللينة يمكن أن تبلغ - بفعل التأثير السلبي لانعدام الأنشطة الحركية - درجةً من السوء، يصلح معها الاستشهاد بمقولة "العضو الذي لا تستخدمه يضمر".
فالعضلات والعظام تتأثر سلبًا أو إيجابًا جراء زيادة العبء عليها أو التوقف عن استخدامها، لتصبح العظام أكثر كثافةً أو هشاشةً، وتزيد قوة العضلات أو تضعف.
ولذا فمن شأن الجلوس لوقت طويل للغاية في وضعٍ تكون فيه غالبية عضلات ظهورنا بعيدةً عن بعضها البعض، أن تكون آلام الظهر هي السبب الرئيسي للإصابة بالإعاقة على مستوى العالم، خاصةً وحالة العمود الفقري لدى كلٍ منّا ضعيفةٌ إلى هذا الحد، بسبب كل العوامل السابقة.
وبينما صار لدينا بيئةٌ نطلق عليها اسم "بيئة الأنثروبوسين"، في إشارةٍ إلى أنها تأثرت وتشكّلت بفعل ما أحدثه البشر على سطح الأرض، فقد يكون بوسعنا بالقدر ذاته تصنيف أنفسنا باعتبارنا بشر عصر "الأنثروبوسين" أيضًا.
فبينما كان البشر في العصر الحجري القديم يقضون نحبهم في معظم الأحيان خلال فترة الطفولة، وكان العنف والإصابة بجروحٍ سببيْن شائعيْن لمفارقتهم الحياة في مراحل لاحقةٍ من العمر، يختلف الوضع مع أحفادهم المعاصرين الذين يموتون غالبًا بسبب اضطراباتٍ في التمثيل الغذائي، من قبيل المعاناة من داء السكري من النوع الثاني وأمراض القلب وبعض أنواع مرض السرطان. وكل ما سبق يرتبط بقوةٍ بانعدام النشاط الحركي، أي باستخدام الكراسي للجلوس عليها.
وفي عام 2012، أُجريت دراسةٌ للتعرف على تأثيرات انعدام النشاط الحركي. وقارن القائمون عليها بين بياناتٍ متعلقة بالسلوك جُمِعَتْ من 7813 امرأة، ليجدوا أنه كان لدى من كُنّ يجلسنّ منهن لعشر ساعاتٍ يوميًا، قُسَيْمٌ طَرَفيٌ أقصر.
والقُسَيْم الطَرَفي أو التيلومير هو منطقةٌ موجودةٌ في خلايا الجسم البشري، يشير طولها أو قصرها إلى مدى شيخوخة هذه الخلايا. وأشارت الدراسة إلى أن العادات الحياتية التي انطوت على الجلوس لوقتٍ طويل، أدت إلى زيادة العمر البيولوجي لأولئك النسوة بواقع ثمان سنواتٍ تقريباً عن عمرهن الحقيقي.
بل إن بعض الدراسات تشير إلى أن ممارسة القليل من التمارين لا تجدي في إصلاح الأضرار الناجمة عن الجلوس لفتراتٍ طويلةٍ، وما يحدث بسببه من تأثيراتٍ سلبية.
وتشهد هذه الدراسات وغيرها على صحة حقيقةٍ مفادها أنه يتعين علينا التفكير مليًا بشأن مواصلة تكريس مزيدٍ من الوقت والجهد في علاقة الحب الحديثة نسبياً والمشبوبة بالعواطف، التي تجمع بيننا وبين الكراسي.
المصدر: BBC Future
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك