7 كتب عربية مثيرة للجدلالباب: كتب
فكر - المحرر الثقافي |
كثيرة هي الكتب التي لاقت جدلاً شعبيًّا واسعًا ولدى القراء؛ مما أدى إلى حجبها وسحبها من رفوف المكتبات، لما تتضمنه هذه الكتب من مغالطات وتطاولها على الذات الإلهية، وما تتضمنه من كلمات خادشة للحياء.
حاولنا هنا أن نلقي الضوء على بعض هذه الكتب.
1 - الكتاب: هذي هي الأغلال
المؤلف: عبدالله القصيمي
عبدالله القصيمي، الرجل الذي حارب الكل .. فحاربه الجميع، أحد أكثر المفكرين العرب إثارة للجدل بسبب انقلابه من موقع النصير والمدافع عن السلفية إلى الإلحاد.
ويُعد كتاب (هذه هي الأغلال) الذي يصف فيه القيود والعوائق التي تقف في وجه تقدم العالم الإسلامي.
ويعد هذا الكتاب نقطة التحول الكبرى في حياة القصيمي الفكرية. حيث بين في آخر فصول كتابه بأن (الدين) أفيون الشعوب وأن حين تركت الأمم الأخرى التدين جانبًا، وآمنت بالطبيعة وصلت لما وصلت إليه، وأن ذلك واقع في أوروبا وروسيا واليابان.
وردًّا على كتاب القصيمي "هذه هي الأغلال" الذي نشر في عام 1946 منها كتاب "تنزيه الدين ورجاله مما افتراه القصيمي في أغلاله" للشيخ عبدالرحمن السعدي، وكتاب "الرد القويم على ملحد القصيم" لعبدالله بن يابس، و"بيان الهدى من الضلال في الرد على صاحب الأغلال" لـ إبراهيم بن عبدالعزيز السويح النجدي.
2 - الكتاب: وليمة لأعشاب البحر
المؤلف: حيدر حيدر
تدور أحداثها حول مناضل شيوعي عراقي هرب إلى الجزائر، غير أنه يلتقي بمناضلة قديمة تعيش عصر انهيار الثورة، والخراب الذي لحق بالمناضلين هناك. بعد سبعة عشر عامًا وإثر إعادة طبعها في مصر عام 2000م أثارت جدلاً الأوساط الثقافية الإسلامية بعد اتهام مؤلفها حيدر حيدر بتطاوله على الدين الإسلامي من خلال عبارات وردت على لسان الأبطال خلال مسيرة الأحداث. قام الأزهر بمنعها بدعوى "الإساءة إلى الإسلام".
تتكون الرواية من أربعة فصول، أسماؤها كفصول السنة الأربعة، موزعة على 376 صفحة، وتقدم الرواية رؤية مركبة للواقع السياسي المتحرك للتيارات التي نشطت في الوطن العربي، خلال النصف الثاني من القرن العشرين.
بدأت أزمة "وليمة لأعشاب البحر" باعتراضٍ عابرٍ على بعض المقتطفات في مقال بإحدى الصحف عقب صدور الطبعة المصرية للرواية، بعد 17 عامًا من صدورها لأول مرة خارج مصر "الرواية صدرت في لبنان عام 1983" وتمثل الاعتراض في رفض المساس بالدين والطعن ضد الحكام العرب وتشويه الثورة الجزائرية.
وأمام ذلك سارعت أجهزة الأمن في مصر بمصادرة الموجود من نسخ الرواية، فيما تقدم مجموعة من المحامين بأربعة بلاغات إلى النائب العام تطالب بمحاكمة المسؤولين عن نشر رواية "وليمة لأعشاب البحر" في مصر، وسط حملات عنيفة على منابر المساجد ضدها أسفرت عن تظاهرات حاشدة داخل المدينة الطلابية بالأزهر.
لم تجد وزارة الثقافة مفرًّا من تشكيل لجنة مهمتها دراسة الرواية وكتابة تحليل مفصل عن ملابسات وظروف نشرها ومدى ما تضمنته من اجتراء على الدين وكتابة تقرير نهائي عنها، وصدر بالفعل مؤكدًا أن الرواية بريئة مما نسب إليها وبدأ أن التقرير غير منصف وخاصم الحقيقة ومُلفق.
وفى مايو 2000، تصاعدت الأحداث مع صدور بيان مجمع البحوث الإسلامية موقعًا باسم شيخ الأزهر ليدين الرواية ويعدها كافرة لأن بها فقرات تستهزئ بالذات الإلهية والرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، كما أدان تولي وزارة الثقافة نشر هذه الرواية.
بيان الأزهر تسبب بدوره في صدور قرار النائب العام بفتح التحقيق مع إبراهيم أصلان وحمدي أبو جليل عضوي هيئة تحرير سلسلة آفاق الكتابة بتهمة "ازدراء الأديان والترويج لأفكار تتنافى مع الآداب العامة".
3 - الكتاب: من العقيدة إلى الثورة
المؤلف: حسن حنفي
يُعد هذا الكتاب من أهم وأخطر الكتب للدكتور حسن حنفي الذي يبين مشروعه المتعلق بالتراث "بما يشمل مفهوم التراث بالمعنى الأوسع الذي يُدخل النص في التراث".
ويمكن لقارئ كتاب: "من العقيدة إلى الثورة" أن يتبين مدى أثر الفكر الاعتزالي على أطروحات الدكتور حسن حنفي التي عرَضَها على أنها رؤى ثورية في العقيدة! رغم الاجترار الواضح للمقولات الاعتزالية، بل يكاد الكتاب يكون في بعض مباحثه نقلاً خالصًا عن تراث المعتزلة.
طالبت جهات من الأزهر بتكفيره، ويقع كتابه في خمس مجلدات فخمة يناقش فيها موقف المسلمين من التراث والتجديد، والكتاب تم منعه مؤخرًا.
4 - الكتاب: أولاد حارتنا
المؤلف: نجيب محفوظ
لم تحظَ روايةٌ من الروايات العربية مثلما حظيت به رواية "أولاد حارتنا"، من الإثارة والجدل، كما لم تحفل رواية من الروايات العربية - فيما نعلم - بهذه الجرأة السافرة في تناوُل شخصية الأنبياء، وهذه الجرأة العجيبة في الحديث عن الله - عزَّ وجلَّ.
وقد ظلَّت الرواية حبيسة ومحجوبة عن الظهور منذ نشرها لأوَّل مرة عام 1959م، بعد أن صُودِرت بقرارٍ من الأزهر في ذلك الوقت.
تسببت الرواية أزمة كبيرة منذ أن ابتدأ نشرها مسلسلة في صفحات جريدة الأهرام حيث هاجمها شيوخ الأزهر وطالبوا بوقف نشرها، ولكن محمد حسنين هيكل رئيس تحرير الأهرام حينئذ ساند نجيب محفوظ ورفض وقف نشرها فتم نشر الرواية كاملة على صفحات الأهرام، ولم يتم نشرها كتابًا في مصر، فرغم عدم إصدار قرار رسمي بمنع نشرها إلا أنه وبسبب الضجة التي أحدثتها تم الاتفاق بين محفوظ وحسن صبري الخولي - الممثل الشخصي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر- بعدم نشر الرواية في مصر إلا بعد أخذ موافقة الأزهر. فطُبعت الرواية في لبنان من إصدار دار الآداب عام 1962 ومنع دخولها إلى مصر برغم أن نسخًا مهربة منها وجدت طريقها إلى الأسواق المصرية.
وبرغم حجبها ومنعها من النشر فقد أخذ مؤلف الرواية أعلى وأغلى جائزة أدبية عالمية، وهي جائزة (نوبل)؛ حيث كانت إحدى أهم الروايات التي حصل بها نجيب محفوظ على جائزة نوبل، وبعد الجائزة تجدَّد الجدل من جديد حول نشر الرواية أو منعها، إلى أن أُفرِج عنها ونشرتها دار الشروق بعد موافقة الكاتب، الذي كان حريصًا على عدم نشر الرواية إلا تحت غطاءٍ قانوني وتصريح إسلامي.
يقول جورج طرابيشي في كتابه "الله في رحلة نجيب محفوظ الرمزية"؛ حيث قال نصًّا: «إن محفوظ أراد أن يُعِيد كتابة تاريخ الإنسانية منذ أن كان الإنسان الأوَّل، وما الإنسان الأوَّل إلا آدم الذي إليه جميعًا ننتمي في نظر التفسير الديني للتاريخ، ولكن هل من الممكن أن نتحدث عن آدم دون أن نتحدث عن الله وعن الأرض وعن ملائكة السماء وعن إبليس وعن الحلم المستحيل في استعادة الفردوس؟ ولكن كيف يمكن أن يكون الله والملائكة وإبليس وآدم شخصيات في رواية؟ أي: كيف يمكن الحديث عنهم دون انتهاكٍ للقدسيات؟ لقد وجد نجيب محفوظ الحل في تلك الحارة الواقعية».
وقد أيَّد نجيب محفوظ هذه الرؤية تمامًا؛ حيث بعث برسالة شكر إلى هذا الكاتب، أثبَتَها الكاتب في غلاف الكتاب الخارجي؛ حيث أرسل إليه: "بصراحة أعترف لك بصدق بصيرتك، وقوة استدلالك، ولك أن تنشر عنِّي بأن تفسيرك للأعمال التي عرضتها هو أصدق التفاسير بالنسبة لمؤلفها".
كما تضمَّن النص الرسمي لجائزة نوبل في الأدب لعام 1988م هذه الفقرة: "وموضوع الرواية غير العادية "أولاد حارتنا" 1959م هو البحث الأزلي للإنسان عن القِيَم الروحية؛ فآدم وحواء وموسى وعيسى ومحمد، بالإضافة إلى العالم المحدث يظهرون في تخفٍّ طفيف".
5 - كتاب: في الشعر الجاهلي
المؤلف: طه حسين
أثار كتاب "في الشعر الجاهلي" معارضة شديدة لأنه يقدم أسلوبًا نقديًّا جديدًا للغة العربية وآدابها. يخالف الأسلوب النقدي القديم المتوارث. هذه المعارضة قادها رجال الأزهر، واتهم طه حسين في إيمانه، وسحب الكتاب من الأسواق لتعديل بعض أجزائه. وقامت وزارة إسماعيل صدقي باشا عام 1932م بفصله من الجامعة كرئيس لكلية الآداب. فاحتج على ذلك رئيس الجامعة أحمد لطفي السيد، وقدم استقالته. ولم يعد طه حسين إلى منصبه إلا عندما تقلد الوفد الحكم عام 1936م.
ومن أبرز المعارضين لما ورد في الكتاب:
- مصطفى صادق الرافعي، في كتابه "تحت راية القرآن".
- محمد لطفي جمعة، في كتابه "الشهاب الراصد".
- شيخ الأزهر محمد الخضر حسين، في كتاب "نقض كتاب في الشعر الجاهلي".
- محمد فريد وجدي، في كتابه المسمى "أيضًا نقض كتاب في الشعر الجاهلي".
- محمد أحمد الغمراوي، في كتابه "النقد التحليلي لكتاب في الأدب الجاهلي".
يقول طه حسين في مقدمة الكتاب: «وأول شيء أفجؤك به في هذا الحديث هو أنني (شككت) في قيمة الشعر الجاهلي وألححت في الشك، أو قل ألح عليَّ الشك، فأخذت أبحث وأفكر وأقرأ وأتدبر، حتى انتهى بي هذا كله إلى شيء إن لم يكن يقينًا فهو قريب من اليقين. ذلك أن الكثرة المطلقة مما نسميه شعرًا جاهليًّا ليست من الجاهلية في شيء، وإنما هي (منتحلة) مختلقة بعد ظهور الإسلام، فهي إسلامية تمثل حياة المسلمين وميولهم أكثر مما تمثل الجاهليين. وأكاد لا أشك في أن ما بقي من الشعر الجاهلي الصحيح قليل جدًّا لا يمثل شيئًا ولا يدل على شيء، ولا ينبغي الاعتماد عليه في استخراج الصورة الأدبية الصحيحة لهذا العصر الجاهلي. وأنا أقدر النتائج الخطرة لهذه النظرية».
6 - الكتاب: الله والإنسان
المؤلف: د. مصطفى محمود
أثار كتاب "الله والإنسان" للمفكر والفيلسوف الدكتور مصطفى محمود، الذي صدر قرار بحظر نشره أو تداوله منذ 60 عامًا، جدلاً كبيرًا، وتعرض مؤلفه لاتهامات بالإلحاد، وقد أمر الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر بمصادرة الكتاب.
ولم يستجب عبد الناصر لرغبة عدد من علماء الأزهر في تحويل مصطفى محمود إلى المحاكمة بتهمة الكفر والإلحاد، غير أن الرئيس أنور السادات أفرج عنه وأوصى بطباعته ثانية.
بدأ مصطفى محمود كتابه بأكثر من تساؤل من عينة "ما هي فلسفتك؟ بما تؤمن، هل يجب توفير الطعام أولًا للوصول إلى مجتمعات متخلفة" ليجيب عنها بأن الطريقة العصرية لبلوغ الفضيلة ليست الصلاة، وإنما الطعام الجيد والكساء الجيد، والمسكن الجيد، والمدرسة والملعب وصالة الموسيقى، مستندًا في إجابته عن هذه الأسئلة إلى آراء العديد من الفلاسفة أمثال "هكسلى وشو".
وأكد الدكتور مصطفى محمود في بداية كتابه الذي وصفه في مرحلة شكه وإلحاده أن الله أقرب إلى الذين يجتهدون في فهمه من الذين يؤمنون به إيمانًا أعمى، وأن كل إنسان في حاجة إلى قراءة الفلسفة والشعر والقصص، وفتح ذهنه على الشرق والغرب ليحصل على التهوية الضرورية، واصفًا من لا يقرأ ويتفتح بـ "العفن".
7 - الكتاب: عزازيل
المؤلف: يوسف زيدان
صدرت هذه الرواية عن دار الشروق سنة 2008. تدور أحداثها في القرن الخامس الميلادي ما بين صعيد مصر والإسكندرية وشمال سوريا، فازت بجائزة بوكر العربية عام 2009، جائزة "أنوبى" البريطانية لأفضل رواية مترجمة إلى اللغة الإنجليزية سنة 2012.
الرواية أثارت جدلاً واسعًا؛ نظرًا لأنها تناولت الخلافات اللاهوتية المسيحية القديمة حول طبيعة المسيح ووضع السيدة العذراء، والاضطهاد الذي قام به المسيحيون ضد الوثنيين المصريين في الحقبة التي أضحت فيها المسيحية ديانة الأغلبية المصرية.
وللرواية جدل من نوع آخر، هو اتهام الكثير من النقاد والمثقفين العرب الكاتب يوسف زيدان بأنه قام بتقليد رواية (اسم الوردة) للكاتب الإيطالي أومبيرتو إيكو، حيث حبكت القصة بالطريقة نفسها وتشابهت الموضوعات وطريقة العرض.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
التعليقات 1
انصحكم جميعا بقراءة هذا الكتاب لأنه يوضح قضية الشعب السوري ويعرض تفاصيل مهمة جدا وهو مختلف :ومتميز عن بقية الكتب العربية وهو كتاب " جاسوس من أجل لا أحد " المؤلف : " باسل محمد روحي صنيب .Basel Saneeb.AL Sannib " . : الكتاب يتحدث عن سيرة الكاتب خلال حياته ، و خاصة عن عمله في شعبة المخابرات ( الأمن العسكري) العائدة للنظام السوري في عهدي حافظ ثم بشار الأسد وذلك رغم كونه معارض للنظامين المذكورين ، وما مر به من أحداث غريبة وشهاداته على جرائم نظام الأسد ، وعن دوره منذ سن الشباب المبكر في تشكيل تنظيم طلابي سري ضد نظام الأسد ، وبشكل عام يتحدث عن مذكرات سوريا السياسية والممارسات القمعية والأعمال الأمنية الإستخباراتية ضد الشعب في عهدي الأسدين الديكتاتورين الأب والإبن ، وعن الثورة السورية وبداياتها ، وعن مشاركة الكاتب فيها منذ بدايتها ، ثم اعتقاله وتعرضه للتعذيب ، وغيرها من التفاصيل التي تتعلق بالظلم والإضطهاد المريع الذي كان يتعرض له اغلبية الشعب السوري في ذلك الزمان و التي يعرضها الكاتب ويكشفها للعلن لأول مرة ، خاصة لكونه كان مُطلع خلال حياته كضابط امن على ما لا يطلع عليه سوى القليل من الناس من اسرار ذلك النظام ، ويتحدث الكاتب ايضا عن تجربته ومشاهداته أثناء الإعتقال الذي تعرض له في اقبية معتقلات نظام الأسد المظلمة الرهيبة ومنها سجن تدمر ذو السمعة السيئة الرهيبة عالمياً . الكتاب هو سيرة ذاتية مع شهادة على العصر، وهو ايضا وثيقة سياسية امنية تاريخية ، و يروي تجربة غير مسبوقة في سوريا وقل نظيرها في العالم. وهذا الكتاب تم إتخاذه كمرجع للأبحاث والدراسات المتعلقة بسوريا والشرق الأوسط وبأجهزة المخابرات العالمية وغيرها من المواضيع في أهم وأشهر جامعات العالم مثل : جامعة واشنطن وستانفورد وهارفرد وكامبريدج وغيرهم من الجامعات ، وفي مكتبة الكونغرس الامريكي ايضاً، كما تم: ايراد الكتاب في الموقع العالمي للكتب وورلدكات worldcat وموقع كتب غوغلGoogle . كتاب : جاسوس من أجل لا أحد .للكاتب والخبير الأمني والصحفي الإعلامي الإستاذ : باسل محمد روحي الصنيب : The book : spy for nobody .Basel Saneeb .AL SANNIB. Fantastic book and awesome intelligence adventure. I read it several times. It is a very interesting book with important information. For this reason, the largest and most prestigious universities in the United States have taken that book as a reference for research and in the Library of Congress. كتاب : جاسوس من أجل لا أحد .للكاتب والخبير الأمني والصحفي الإعلامي الإستاذ : باسل محمد روحي الصنيب : I advise you all to read this very important book, the most important book explaining the situation of the Syrian people : The book : spy for nobody .Basel Saneeb .AL SANNIB. Fantastic book and awesome intelligence adventure. I read it several times. It is a very interesting book with important information. For this reason, the largest and most prestigious universities in the United States have taken that book as a reference for research. I hope someone will translate it into English. Or turn the book into a movie because it will be a wonderful film very interesting ِ..
اكتب تعليقك