محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسانالباب: وجوه
فكر - المحرر الثقافي |
قليلون هم الرجال الذين يتركون بصماتهم على وجه الحياة ابداعًا وآثارًا تتذكرها الاجيال، رجال حفروا في الصخر وقاوموا المستحيل من أجل أن يكونوا ضمن هؤلاء الرجال.
ويعد محمد حسن فقي من أكبر شعراء المملكة العربية السعودية قامة وحجمًا وإنتاجًا وتأثيرًا في معاصريه من الشعراء، ومن أهم شعراء عصر النهضة في منطقة الخليج العربي، وتميز شعره بالرقة والعذوبة والسلاسة.
نشأته وحياته:
ولد الشاعر محمد حسن بن محمد حسين الفقي بمدينة مكة المكرمة في 27 ذي القعدة عام 1331 هـ، الموافق 1914م. تلقى علومه بمدرستي الفلاح بمكة المكرمة وجدة، وتخرج من مدرسة الفلاح بمكة المكرمة. وثقف نفسه بنفسه ووسع معارفه بالاطلاع على شتى كتب الأدب القديمة والحديثة، وكتب التاريخ والفلسفة، وغيرها. ودخل عالم الأدب من باب الهواية، وبدأ نظم الشعر وكتابة المقال الأدبي وهو في سن الـ 12، وكانت أول قصيدة نشرت له بعنوان: (فلسفة الطيور) في مجلة (الحرمين) القاهرية التي كان يرأس تحريرها آنذاك فؤاد شاكر الذي نشرها له ومنها بدأت الانطلاقة.
أعماله:
عمل محمد حسن فقي أستاذًا للأدب العربي والخط بضعة أشهر بمدرسة الفلاح. وساهم في تحرير جريدة صوت الحجاز، ثم جريدة البلاد، وكان أول مدير عام لمؤسسة البلاد الصحفية. ثم عين رئيسًا لتحرير جريدة (صوت الحجاز) ثم صدر أمر معالي الشيخ حسن بن عبدالله آل الشيخ وزير التعليم العالي رحمه الله بتعيين الأستاذ الفقي مستشارًا للمجلة العربية، ثم انتقل للعمل بوزارة المالية والاقتصاد الوطني، ثم عين مديرًا عامًا بها، وبناء على رغبة سامية من الملك فيصل بن عبدالعزيز رحمه الله تم تعيينه سفيرًا للمملكة في إندونيسيا وحضر مع الملك فيصل بن عبدالعزيز المؤتمر الإسلامي في «باندونج». ثم عاد إلى المملكة وأمره الملك فيصل بن عبدالعزيز بتأسيس ديوان المراقبة العامة، ثم استقال من هذا المنصب لأسباب صحية. وعيّن بعد هذا المشوار الحافل بالعمل رئيسًا لمجلس إدارة البنك الزراعي.
مصادر المعرفة:
وكانت مصادر المعرفة لديه متنوعة بتنوع وتعدد من يقرأ لهم مثل طه حسين والعقاد والمازني وأحمد أمين والرافعي وميخائيل نعيمة وجبران خليل جبران وإيليا أبو ماضي ونسيب عريضة والزهاوي والرصافي والجواهري والأخطل الصغير وبدوي الجبل، كما قرأ أمهات الكتب في التاريخ والفلسفة وما إليها من شتى المعارف والعلوم والفنون عربية ومترجمة.
كابد "فقي" العديد من الصعاب والعقبات، ولعل أول ما كابده هو وفاة والدته رحمها الله وهو في سن 7 أشهر فقط، حيث تولت المرضعات والمربيات تربيته، وفي الوقت الذي فرح فيه بتخرجه في مدرسة الفلاح انتقل والده رحمه الله الى الدار الآخرة.. ويقول شاعرنا الكبير إن الهواية وحدها هي التي قادته في عالم الأدب والفكر، وكان السبب في ذلك يعود إلى والده رحمه الله كما يقول شاعرنا حيث كان يشجعه على القراءة والاطلاع وتثقيف نفسه، وكان يبذل له المال اللازم لشراء الكتب الأدبية والدواوين الشعرية ومختلف مصادر الثقافة.
شعره:
نظم محمد حسن فقي القصائد الطوال، وبثَّ في أوصالها فلسفته وحكمته وألمه وتشاؤمه وإحباطه، كما نظمَ «الرُّباعيَّات»، وسواء قرأتَ له مطوَّلة أو قرأت له رباعيَّة، فلا بد أنك ستقف في هذه وتلك على شاعر جرب الحياة وخبرها، ولما كان له ذلك، صاغ تلك التجربة شعرًا، فهو شاعر قاده الشعر والفلسفة معًا إلى معنى «التَّسامح»، فكان، بذلك، شاعرًا «إنسانيًّا»، سخَّر «موهبته» للكتابة عن الإنسان، مهما كان دينه أو عرقه أو لونه أو ثقافته، فكان شعره مشابِهًا كبار الشُّعراء الإنسانيِّين في الأدب العربي، كأبي العلاء المعرِّي، وابن عربيّ المتصوِّف، فاتَّسع قلبه لكل الناس، وما ضاق بأحد، وكان صوته الشِّعري مختلفًا عن سواه مِنَ الشعراء السعوديين.
وكما كان شعره يشع فلسفة وتنطق كلماته حكمة، كانت لا تخلو أشعاره من رومانسية طاغية، ذكرها د. عبدالعزيز الربيع في تقديمه لديوان الشاعر: (قدر ورجل): «تألق الفقي الرومانتيكي كمذهب أدبي شعري في الديوان، وهو مذهب يمثل تيارًا شعريًا عالميًا في أدب الحياة الحديثة في الفكر والأدب والثقافة الشعرية – إن صح التعبير – التزم به شاعرنا في نظم الشعر وقوله. ولا يستغرب فهو من المتمسكين جيدًا في هذا الأدب والشعر منه بالذات، إذ أنه الذي يربط المتلقي بالشاعر لا لشعره فحسب وإنما للروح التي فيه».
شَجانا مِنْكِ يا مَكَّةُ ما يُشْجى المُحِبِّينا!
فقد كُنْتِ لنا الدُّنيا كما كنْتِ لنا الدِّينا!
وكنْتِ المَرْبَعَ الشَّامخَ يُرْشِدُنَا ويَهْدِينا!
وكنْتِ الدَّارةَ الشَّـمَّاءَ تُكْرِمُنا وتُؤْوِينا!
وكنْتِ الرَّوضَةَ الـغَـنَّاء تُلْهِمُنا وتُعْلِينَا!
فما أَغْــلاكِ يا مـكَّــةُ أَنْجـَبْتِ المَيامِينا!
وما أَحْلاكِ يا مكَّـةُ ما أحـلا القرابينا!
نُقَـدِّمُها لِمجْـدِ الله يُـسْعِدُنا ويُدْنـيـنـا!
***
الرباعيات في أدب الفقي:
ويعد الشاعر محمد حسن فقي - رحمه االله - من الشعراء الذين ذاعت شهرتهم في كتابة الرباعيات بين المعاصرين من الشعراء العرب على وجه العموم، والشعراء الـسعوديين على وجه الخصوص؛ نظرًا لغزارة ما كتبه وتنوع موضوعاته في ذلك الفن، وكذلك لما تتمتع به موهبته الفنية من قدرة خاصة على الج مع بين ثقافة العصر الذي يعيش فيه بكل مستجداته مع إلمامه الواسع بالموروث، فكان أسلوبه أسلوبًا ثريا قادرًا على مخاطبة إنسان هذا العـصر بلغته التي يفهمها، وفي قالب فني يميل إليه بسليقته المفطورة على النـزوع إلى الشعر لما فيه من جمال الكلمات، وثراء المعاني، وموسيقا الأوزان والقوافي. وقد ضاعفت الصحافة مـن هذه الشهرة الواسعة التي حققها الفقي، حيث كان رحمه االله ينشر رباعياته ببعض صـحف المملكة لفترة زمنية طويلة، بلغت أربعة عقود، فأضحى الخاصة والعامة من القراء السعوديين يتابعون رباعيته المنشورة بالجرائد اليومية.
ومع قدرة الفقي على استمرارية النشر بالصحف، وعدم التوقف كبعض الـشعراء الذين كانوا ينشرون أحيانا ويتوقفون أحيانا أخرى، أو يكتبون رباعيـاتهم في مناسـبات خاصة، أضحت رباعياته تحمل طابعًا إنسانيًا متميزًا، وذلك من حيث تنوعها الموضـوعي الذي شمل كثيرًا من أمور الحياة الدي نية والاجتماعية والسياسية، التي كان الفقي يخاطـب في كل واحدة منها الإنسان من حيث هو إنسان يساير الحياة بأفراحها وأتراحها، وينـشد الخير ويسعى إلى الترفع، ويأبى الظلم وسوداوية الأهواء، فيجد في كلمات الفقي زادًا ومعينًا وطريقًا رسمته تلك الكلمات الشاعرة الصادقة. فالرباعيات بالنسبة للفقي لم تكن مجرد هواية محببة من نفسه ظهرت بوادرهـا في المراحل المبكرة من حياته، أو مجالاً حقق من خلاله شهرة إعلامية فحسب، وإنما كانت قبل ذلك كله ثمرة مران وجهد متواصل حصله صاحبه من دراسته الذاتية لدواوين الشعر العربي، وثقافته ا لواسعة لكل ما يدور حوله، وعمله الذي استثمره في صقل موهبته الفنية؛ ولذلك لم ينشر الفقي رباعياته في الصحف إلا بعد ثقته من القدرة على التواصل وعدم التوقف، راسمًا هدفًا، ومحددًا طريقًا، وهادفًا إلى رسالة إنسانية. فترك بين أيدينا هذه الثروة الشعرية الـتي تشهد بالنبوغ لأديب قدم الكثير من أجل أمته ووطنه وأدبه، ومن رباعيته نختار هذه الأبيات:
اذْكُريني..
واذْكري تلك اللَّــيــالــي الخــالــيــاتْ
واذْكري تلك الأمـــــاني الــغــالـيــات
والــهِــبــاتِ الـغُــرِّ.. مــا أَحْـلى الهِـباتْ
والـهــوى يُـنْــبـِتُ زَهْــــراً وثِــمــارْ!
***
واذْكُريني
أنــتِ يـــا ذات الــسَّــنــا والـــشّـَجَــن
أنـــتِ يـــا ذاتَ الـجَــنــــى والمـِنـَــن
أنـــتِ يا مَـن كــــنْـتِ فَــــــوْق الـــقِـنَـنِ
تَـــتَـجــلّــِينَ فَــيَـعْــــرونـــي الــــدُّوارْ!
***
واذْكريني
واذْكُري المسْـجِـدَ الوَضَيءَ الحُـسَـيْـني
كانَ مـــا بَـيْنَـــكِ الـصَّـفـِيَّ.. وبَـيْـني
فَـتَـخيَّرتني هَــوىً.. وأَقْــرَرْتِ عَيْني
ورَمَــــــيْــــتِ الـــصَّـفــيَّ بـــالأكْــدارِ
***
واذْكُريني
فلقد أمْسَيْتُ شَجْواً مُسْتَبِدّاً في دَمي
ضـارِيـاً يَـنْـهَــلُ كالــذِّئْــبِ الــظَّــمِـي
لا يـُــبـالـي بِــــصـــِــلاتِ الــرَّحـــِمِ
وهــو لا يَــرْوى بـِلَـيْـلٍ أو نــَهــارْ!
الجوائز:
كرمته المملكة في مهرجان الجنادرية ومنحته جائزة الدولة التقديرية. كما أن هناك جائزة أدبية عربية منذ عام 1994م باسم جائزة محمد حسن فقي للشعر والنقد الأدبي مقرها مصر، أسستها مؤسسة أحمد زكي يماني الثقافية الخيرية، وحملت اسم «الشَّاعر المكِّيّ»، لتُلْبِسَ الشَّاعر الحكيم أنواط المجد، وتذكِر القراء والنقاد العرب بشاعر راض مِنَ الشعر أصعبه. اختصَّ شعره وحياته بـ 4 رسائل جامعيَّة لنيل درجة الدكتوراه، وربما كان ذلك تعويضًا عنْ سكوت النقد الأدبي عن شِعره، ومجافاته له.
خلعت عليه ألقاب مثل: لُقب بشاعر مكة، وفيلسوف الحجاز، وشاعر القافية، ويعد امتدادًا للشاعر حمزة شحاتة، كما يشبّه بالشاعر العربي أبو العلاء المعرّي. بينما يلقبه البعض بشاعر الأجيال، والكبرياء، والوطن، ويراه البعض الآخر خليفة لابن الرومي، لغزارة إنتاجه الشعري، إذ بلغت أعماله الكاملة عشرة مجلدات، وهذا ما لم يسبقه إليه شاعر آخر فضلاً عن تنويع مجالات الإبداع واختلاف الرؤى والتجارب الشعرية.
مؤلفاته:
(نظرات وأفكار في المجتمع والحياة) في جزئين، (وهذه هي مصر)، (فيلسوف)، (مذكرات وأفكار حول الحياة)، (الأجيال).
وله: (مجموعة قصصية)، (بحوث إسلامية)، (ملحمة شعرية في رحاب الأولمب)، (ترجمة حياة)، (مذكرات رمضانية).
دواوينه الشعرية:
(قدر ورجل)، (رباعيات). وصدرت أعماله الكاملة في 8 مجلدات عام 1985.
وفاته:
توفي محمد حسن فقي رحمه الله في مدينة جدة في 2 تشرين الأول/أكتوبر عام 2004 الموافق عام 1425 للهجرة عن عمري يناهز 93 عامًا قضاها في نشر العلم والأدب بين الناس.
رحم الله الأديب والشاعر محمد حسن فقي وغفر له.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك