حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزينالباب: وجوه
فكر - المحرر الثقافي |
على مدى خمسة عقود، أسهم القرشي كثيرًا في إثراء ساحة الأدب والمعرفة من خلال البوح الشعري والرؤية الشعرية المتميزة.
ويعد القرشي أحد شعراء الحجاز الذين اشتهر شعرهم بالغنائية، وفي هذه الغنائية حزن يمزِّق القلوب، وأسىً يفرِّق النفوس؛ نتيجة لظروف عامة عاصروها، أو خاصة ألمت بهم، وأصابت حياتهم، فهم يتغنّون بما يجدون من أملٍ وألم، ومن سخطٍ ورضىً، ومن شوقٍ وحنين، وفي شعر القرشي سمات الحبِّ والأمل، والشكوى من اللوعة والحرمان. مما يمتِّع العقول، ويغني النفوس، ويروق لعشَّاق الأدب الرصين ولذا قال عن نفسه: "إنني شاعرٌ أعيش – ما أتيح لي – هموم النفس البشرية، كما أنني شاعرٌ أحيا – ما استطعت - هموم قومي في هذا العالم المتناقض المضطرب، المغلَّف بالضباب، الرازح تحت كابوس الذلِّ والنفاق والجريمة، والواقع تحت سيطرة الاستعمار والظلم والاستبداد، وما من ديوان من دواويني إلَّا وفيه نبضٌ لهذه الهموم القومية المتفاقمة، ومحاولة لتحريك الطاقات الإنسانية نحو عالم أفضل، ونحو مُثل عليا...ولست مسؤولاً كإنسان عن الوصول إلى قمة النجاح، أو الهبوط إلى وهْدة الإخفاق في هذا المضمار، ولكنني مسؤول – ليس غير – عن نكأ الجرح، ومحاولة سكب البلسم الذي قد يكون سبباً في برئه وشفائه".
النشأة:
يعد حسن بن عبد الله القرشي من شعراء الطبقة الثانية من الرواد. ولد بمكة المكرمة سنة 1344هـ، كان أباه كان محبًا للقراءة واقتناء الكتب، ولذا عرف القرشي الكتاب قبل المدرسة. التحق بمدرسة الفلاح، ومن مدرسة الفلاح لحق بالمعهد السعودي.
نشأ حسن القرشي في كنف والده، حيث اعتنى بتربيته وتعليمه فحفظ القرآن صغيرًا، ووجد من الرعاية الأبوية الشيء الكثير، حيث إنه الابن الوحيد من الذكور، ولكن سرعان ما انتقل الأب الرحيم إلى ربه وهو في ريعان شبابه.
وتخرَّج في قسم التاريخ بـ(جامعة الرياض سابقًا) حاليًا جامعة الملك سعود بالرياض عام 1964، وعمل في عدة وظائف بوزارتَي المالية والإعلام، ثم عيِّن وزيرًا مفوضًا في وزارة الخارجية، فسفيرًا في السودان (1981)، ففي موريتانيا (1984)، وعاد إلى ديوان وزارة الخارجية سفيرًا فيه، إلى أنْ أُحيل على التقاعد، فتفرَّغ لأعماله الأدبية، وعيّن مستشارًا للأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز، الرئيس العام لرعاية الشباب رحمه الله. وجمع القرشيّ مكتبة ضخمة ضمَّت نحو عشرة آلاف كتاب، لا يكاد ينقصها ديوان شعر قديم أو حديث، واتصل بكبار الأدباء والشعراء العرب، وعقد صداقات معهم، وانتُخب عضوًا بمجامع اللغة العربية بالقاهرة ودمشق وعمَّان.
شعره:
يأتي في طليعة الشعراء المجددين في الجزيرة العربية، ومن أول من كتب القصيدة التفعيلية في السعودية. فقد ساعدته أسفاره وصداقاته وعلاقاته الاجتماعية على التواصل مع الحركة الأدبية والشعرية العربية وقد نشر له العديد من القصائد في معظم الصحف والدوريات الثقافية العربية.
كان في بداية حياته الشعرية يلجأ إلى أساتذة الأدب ليقدموا دواوينه إلى القراء، فأحمد حسن الزيات كتب مقدمة ديوانه (مواكب الذكريات) والدكتور طه حسين كتب مقدمه لديوانه (الأمس الضائع).
وقد اعتنى القرشي بعنونة دواوينه، فاختار لها أسماء تتسم بالرومانسية والعفوية، حيث إنه شاعرٌ يغرق في الرومانسية، ويغرف من بحرها، وقد أدرك أهمية العنونة، وما تحكيه من نظرة أولية لمن يقع الديوان بين يديه، ليعرف ما بداخله من نتاجٍ شعري يَتَّضح نوعه من خلال العتبات الأولى الدالة على ما فيه، حيث إنَّ العنوان يعدُّ فنَّاً يجب الاعتناء به، "فهذا المفتاح الأهم بين مفاتيح الخطاب الشعري، وهو المحور الذي يحدِّد هوية النص، وتدور حوله الدلالات وتتعالق به.
تضمن شعرُه مختلف الأغراض ما بين دينية ووطنية واجتماعية وغزلية، وتنوعت قصائده ما بين القصيدة ذات الستة أبيات، والمطوَّلة التي تزيد عن مئة بيت. وكان بديع الإلقاء، وهو ممَّن ملك ناصيتَي الشعر والنثر، فإذا أرسل خواطره نثرًا فهو الشعر مصوغًا في قالب نثري.
فباكورة نتاجه الشعري "البسمات الملونة"، مليء بمختلف الألوان والأشكال من البسمات التي مرَّت بالشاعر سواء ما كان منها مفرحًا أم مؤلمًا، وهو ما ركَّز عليه الشاعر في مقدمته، حيث أشار إلى ما يعتري الشاعر من ألمٍ وغمٍّ، وخاصة مع حبيبته التي يصلها فتهجره، ويقبل إليها فتعرض عنه، ولكنه على كلِّ حال أراد من هذه البسمات أنْ تكون بسمات يملؤها الفأل والمرح أحيانًا، ومع الصبر أحيانًا أخر، وهذه من الوسائل التي يتكئ عليها الشاعر للهروب من آلامه ومواجعه؛ بل لا نبالغ إذا قلنا إنَّ هذا الديوان "لم يحمل من البسمات إلَّا الاسم، وبعض الترجيعات الفرحة، والأصوات الدافئة المتسربلة بغلالة رقيقة من التضور والمرارة "، ولنقف على عنونة القصائد الموجودة في البسمات الملونة لندرك ألم الشاعر ومعاناته من خلال تقصِّي العناوين: (بعد الحرمان، نجوى شاعر، ذكرى غاربة، حنين وهيام، أشواك وزهور، عشيقة الفجر، عتاب، لكي تستلذي الهجر، أو أذي الحب، خبيئة آمال، حيرة، ضياع، ظمئت كأسي، بقايا عطرها، على الوتر الباكي).
وفي ديوانه: "مواكب الذكريات" ما يحتمل الألم والفرح، فقد أتى بالعنوان مركبًا من كلمتين، وجاء بهما على صيغة الجمع مما يحكي عن كمٍّ هائل مما يجيش في نفسه وخاطره، ومواكب عدة حملتها ذكريات الشاعر، وبعضها قد اتسم بالسعادة، وبعضها بالأنين والألم، وتتضح آلام القرشي من خلال عنونة القصائد في هذه الذكريات: (مناجاة، الحرب الثالثة، نجوى، في الظلام، نجوى لهيف، غربة، اليأس، عتاب على النيل، حوار شاعر حزين، كأس من الأحلام، البلبل السجين، شجون، وحشة، لهفة، ثورة، حيرة).
أما ديوانه "الأمس الضائع"، فقد بلغ الألم أشده من خلال تركيب العنوان من صفة وموصوف، فالأمس مؤلم، ووصفه بالضائع يزيد من شدَّة الألم، حيث إنَّ الأمس انفلت من الشاعر، وأصبح جزءًا من آلامه:
أفْلَتَ الأمسُ مِنْ يَدِي لَمْ يُهَدْهدْه مَوْعدي
أما مجموعته الشعرية "بحيرة العطش"، فإنَّ العنوان ينبئ عن ألمٍ يعانيه الشاعر، حيث إنه عطش معنوي يتجرَّع مرارته وألمه مما اعتراه في حياته، ويريد أنْ يتسلَّى بالشعر عما أصابه من آهات وآلام، حيث ذكر أنه "الحرارة التي تذيب جليد الألم، والوهج الذي ينير سبيل الحياة، وينطلق بها إلى عوالم سحرية بهيجة"
الحُبُّ يَا صَغِيرتِي
بُحَيرةٌ مِنَ الظَّمَأ
وَكَيفَ يَرْتَوي الظِّمَاءُ مِنْ بُحَيرةِ العَطَشْ؟
ومن خلال الاطلاع على أسما ء دواوين القرشي ندرك أنه "ليس مسكونًا بالرغبة في البوح والإفضاء عن ذات نفسه فقط، وإنما هو مهموم بما يصطرع به الواقع العربي من أحداث، وما يشغل أمته من قضايا مصيرية؛ بل إنه متابع ومعنيٌّ ومعبِّرٌ عما يمور به العالم من صراعات"، فألمه ناتج عن أمورٍ تتعلَّق بذات نفسه، وأمور أخرى عامة محيطة به، ولذا فإنَّ "عالم القرشي عالم هامس مسحور، نعيش في ظلاله حياة كاملة، لها ظروفها وقوانينها الخاصة، عالم فيه البسمات ملونة، والذكريات مواكب، والأمس ضائع، والألحان منتحرة، والنغم أزرق، والعطش بحيرة، كل شيءٍ فيه ساجي الضفاف، هادئ السطح، ولكنه ثائر الأعماق، مشتعل الباطن".
عن غربة الروح والمشاعر يقول القرشي:
هِيَ غُرْبةٌ لِلرُّوحِ بَاقِية يَعْنُو لَهَا مُتَشَرِّدُ الوَسَـن
عَقْلِي لَه وَطَنٌ يَعِيْشُ بِه وَعَواطِفِيْ تَحْيَا بِلَا وَطَنِ
وتزداد غربة الشاعر، ويحسُّ أنه الوحيد المتألِّم، فهو يعيش في سأمٍ ومللٍ، وعزلةٍ ووحدةٍ، وسيظلُّ خدين الألم، غريب النغم، رهين العذاب:
إِلَى أَينَ أَحْسَسْتُ صَمْتَ الُّلحود
وَأَدْرَكْتُ أَنِّيْ طَريدُ الوُجُود
أَثَـمَّـةَ فِيْ الكَـــونِ مِثْلِي وَحــيــدْ؟
وَأَعْـــزَلُ قدْ أثْقَلَتْهُ القُيودْ!
إِلَى أَينَ؟ أَدْركتُ مَعْنَى الـسَّــأم
وَسرَّ العَذَابِ وَلَفْحَ العَدَمْ
فَـأَيْقَــنْــتُ أَنِّي حَلـــيـــفُ الأَلَــــــــمْ
وَأنِّــيَ روحٌ غَــريبُ الـنَّغـم
وقد أحبَّ القرشي كثيرًا، وشغف بالمرأة، وقاسى في سبيل الوصول إليها والارتواء من معين جمالها الهادر في كيانه وضميره، وقد وصل شغف الشاعر بالمرأة وحبها إلى الاصطلاء بعذابها، والاكتواء بنيران لوعتها، فهو حبٌّ صادق يستعذب ألم الحرمان، وحرقة الشوق، ويتسامى فيه عشق الروح على عشق الجسد:
أَقَـــــمْـتُ لــِحُـــبِّـــكِ مِـحْـــــــــرَابَـــــــه
وَلَمْ أَخْشَ فِيْ الحُبِّ بَطْشَ الوَعِيد
تَــعَــالَــيْ هُــنــَا زَفَـــراتُ الشَجِي
هُـــنَـــا لَــفَــحَــاتُ المُــعَــنَّى الــعَـمِـيــدْ
أَحَـمْـرَاءُ يَا ثَــورةً فِيْ الصُّــدُور
تَـلَــظَّــى، وَيَــا شُــعْـــلَـةً فِيْ الــوَرِيــدْ
تَــــعَـــــالَـــيْ هُــنَا ظَــمَــأٌ عَــارِمٌ
إِلَى مَــنْـهَــلٍ مِنْكِ عَـــذْبِ الـــــوُرُودْ
وقد سبَّبتْ المرأة له الألم والحرمان والبؤس، وهي تصنع ذلك دون أنْ تشعر بما قدَّمته من آلامٍ وآهات للشاعر، جعلت حياته أحزاناً وآلاماً:
هَلْ تَحْسَبينَ الحُبَّ أُلْهِيَــةً
أَهْفُو لَهَا مِنْ غَيرِ وِجْدَانِ؟
حَـتَّى تُرِيقِــي لِلأَسَــى أَمَلِي
وَتُرَوِّعِي مِنْ قَلْبِيَ الحانـِي
أَنَا يَا (حَـبـِـيـبَـةُ) شَــاعِـــرٌ وَلِه
قَدْ صِيْغَ مِنْ شَغَفٍ وَتِحْنَان
نَبْعٌ مِنَ الآهَاتِ مُـضْـطَـــرِم
وَنَـــشـِيـْدُ أَفْـرَاحٍ وَأَحْــزَانِ
يَبْكِيْ لِغَيْرِ جَــوَىً فَكَـيْـفَ بِهِ
إِنْ غَالَهُ غَدْرُ الهَوَى الجَانِي
لَنْ تُدْرِكِي مِنْ قِصَّتِي وَطَرَاً
حَتَّى تَذُوْقِيْ بُؤْسَ حِرْمَانِي
ويقول القرشي:
عَلَى جَنَاحِ مَوْجَةٍ مِنَ الشَّغَفْ
تَقُولُ لَمَّا أَرْتَوي
أَنَا شَهِيدَةُ القُرُونِ يَا مُعَذِّبَ الجَبينْ
وَهَلْ أَنَا ارْتَويتُ يَا حَبِيبتِي؟
سَلِيْ اشْتِعَالَ النَّارِ فِيْ حَقِيبتِي
الحُبُّ يَا صَغِيرتِي
بُحَيرةٌ مِنَ الظَّمَأ
وَكَيفَ يَرْتَوي الظِّمَاءُ مِنْ بُحَيرةِ العَطَشْ؟
يشكِّل الليل مدلولاً واسع الإيحاءات والرموز، وذلك فيما يسبِّبه من ألمٍ بظلامه المخيف، وأصواته الموحشة، فالليل مأوى وسكن، والنهار كسبٌ ومعيشة، ولذا فإنَّ الشعراء وصفوا ليلهم المؤلم، وظلامه الدامس، وتجربة القرشي مع الليل عميقة استغرقت جزءًا من خطابه في الألم والحزن، وهذا الليل مخيفٌ للشاعر بظلامه وأشباحه، فهو ليل الخوف والرهبة والأحلام الضائعة:
أَسْجُو مَعَ الَّليلِ فِيْ دُنْيَا رَغَادَتِهِ
فَيُفعِمُ الَّليلُ بِالأنغَامِ أَسْحَارِي
وَالَّليلُ دُنْيَا مِنَ الأَحْلَامِ طَافِحَة
لِمَنْ يَعيشُ مِنَ البَلْوَى عَلَى نَار
والحديث عن النساء ضرب من الخيال أحيانًا، ولكنَّ الشعراء يجدون أنفسهم في ملذّةٍ ونعيم عندما يتحدَّثون عن لقائهن وجمالهن الذي يجدونه فيهن دون غيرهن، وذلك من أجل خروجهم من دائرة السأم والملل الذي يحيط بهم إلى عالمٍ آخر مليء بالفرح والسعادة، ولذا يقول ابن حزم عن خصّيصة استعذاب الآلام والدموع لدى العاشق: "والحبُّ أعزَّك الله داء عياء، وفيه الدواء منه على قدر المعاملة، ومقامٌ مستلذٌّ وعلَّةٌ مشتهاة، لا يودُّ سليمها البرء، ولا يتمنى عليلها الإفاقة، يزيّن للمرء ما كان يأنف منه، ويسهِّل عليه ما كان يصعب عنده.
ويسعد القرشي بالتغزُّل بالنساء وملاطفتهن، فهنَّ له بلسمٌ شافٍ، وطبيبٌ مداوٍ، فبذكرهنَّ يزول الألم، ويختفي الحزن والوجع:
وَفِيْ فِيكِ خَـمْـرٌ تَرَشَّــفْـتُـهَا
فَكَانَتْ لِرُوْحِيَ أَحْلَى الغِنَاء
وَكَانَتْ لِقَلْبِيْ الكَلِيْمِ الوَدِيْع
بَلَاسِمَ تُزْجِي إِليهِ الـشِّـفَاء
دواوينه:
وللقرشيّ أعمالٌ كثيرةٌ توزَّعت بين الشِّعر: البسمات الملونة (1947)، مواكب الذكريات (1951)، الأمس الضائع (1957)، سوزان (1963)، ألحان منتحرة (1964)، النغم الأزرق (1966)، بحيرة العطش(1967)، فلسطين وكبرياء الجرح (1970)، لن يضيع الغد (1970)، نداء الدماء (1970)، زحام الأشواق (1972)، عندما تحترق القناديل (1974)، زخارف فوق أطلال عصر المجون (1979)، رحيل القوافل الضالَّة (1983)، أطياف من رماد الغربة (1990)، عندما يترجَّل الفرسان (1994)، المشي على سطح الماء (1994)، ستائر المطر (1997)، رباعيَّات (2009)، الصّراخ في مدن النحاس (2013)، والديوانان الأخيران طبعتهما ابنتُه الدكتوره ليلى بعد وفاته خوفًا من ضياعهما.
أصدرت له دار العودة في بيروت أعماله الشعرية الكاملة عام 1972 م وقد صدرت الطبعة الثانية من هذه الأعمال عام 1978م.
وأمَّا في القصَص والأدب فللقرشيّ: أنَّات الساقية (1956)، فارس بني عبس (1957)، شوك وورد(1958)، أنا والناس (1965)، تجربتي الشعرية (1972)، أصداء من الماضي (1994)، عرفت هؤلاء – لمحاتٌ من وعي الذاكرة (2007)، والكتابُ الأخيرُ طبعته أيضًا ابنتُه الدكتوره ليلى بعد وفاته خوفًا من ضياعه.
بالإضافة إلى دواوينه الكثيرة سيرة سماها: (تجربتي الشعرية)، وله أيضًا مجموعتان قصصيتان هما: (أنات الساقية) و(حب في الظلام)، وله من الدراسات والمؤلفات مثل (فارس بني عبس)، و(أنا والناس).
وثمَّة كتبٌ كثيرةٌ خاصَّةٌ بالقرشيّ في آثار الدَّارسين، منها أطروحة دكتوراه (لِيَحيى أحمد الزهراني)وثلاث رسالات ماجستير (لِكلٍّ من مُنيرة عبدالله السدراني وعبدالرحيم علي حسانين وحنان بنت عبدالله الغامدي)، وأعمالٌ للباحثين الآتي ذكرُهم: صلاح عدس، والدكتور عبدالعزيز شرف، وحسن فتح الباب، وأحمد الجدع، والدكتور ياسين الأيوبي، وجمال عبدالحي أحمد، وخالد محمد مصطفى، والدكتور عبدالعزيز شرف، والدكتور أحمد فراج، والدكتور عبدالعزيز شرف، والدكتوره ليلى حسن القرشي، ومحمد رضوان، والدكتور عبدالعزيز الدسوقي، والدكتور عبدالعزيز شرف؛ بالإضافة إلى دراسات عامَّة كثيرة تناولَته مع آخرين.
ترجم بعض شعره إلى عدَّة لغات عالمية، وقد مثَّل المملكة العربية السعودية في عدَّة مؤتمرات ومهرجانات أدبية وشعرية، وهو عضو في مجمع اللغة العربية بالقاهرة، وعمَّان، ودمشق، كما أنه أمين عام سوق عكاظ بالمملكة العربية السعودية، وكان رئيساً للنادي الأدبي بجدة قبل أنْ ينتقل عمله إلى السودان.
الجوائز:
تلقى القرشي العديد من الجوائز منها، منحته جامعة أريزونا العالمية بالولايات المتحدة الأمريكية شهادة الدكتوراه الفخرية في الآداب تقديراً لجهوده الثقافية والأدبية.
جائزة الشاعر حسن القرشي:
أطلقت أسرة الشاعر الراحل حسن القرشي جائزة أدبية سُميت باسمه تخليدًا لذكراه، التي منحت لأول مرة في عام 2013، لأفضل ديوان شعري.
وفاته:
توفي القرشي في 1 يونيو 2004، عن عمر يناهز 80 عاماً بعد أن استطاع أن يهب الساحة الشعرية العربية نتاجًا ضخمًا من شعره ودواوينه التي وصلت إلى 20 ديوانًا شعريًا. رحم الله الشاعر حسن القرشي.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك