أحداث ثقافة وأدبيةالباب: 90 يوما
فكر - المحرر الثقافي |
«مناول» مشروع سعودي لتشجيع القراءة عبر إعارة الكتب وإعادتها آليًا
في إطار التحول الرقمي والتكنولوجي الذي تعيشه السعودية في مختلف المجالات، أطلقت مؤخرًا مبادرة تهدف إلى تشجيع القراءة وتعزيز المعرفة بين أفراد المجتمع من خلال توفير وصول مجاني وسهل للكتب.
المبادرة الجديدة التي أطلق عليها "مناول" تأتي استجابة لرؤية "السعودية" 2030 التي تهدف إلى تعزيز القراءة والمعرفة كأساس للتنمية المستدامة.
و"مناول" مشروع أعلنت عنه هيئة المكتبات السعودية، وهو عبارة عن جهاز يتيح للمستخدمين استعارة الكتب مجانًا وإرجاعها إلى الجهاز نفسه آليًا، وذلك بتوفير جهاز يعمل باللمس يتصل بخادم إلكتروني يحتوي على آلاف الكتب المتنوعة.
وتم استلهام اسم المشروع من "المناول" وهي إحدى وظائف العاملين بمكتبة بيت الحكمة التي أُنشئت عام 170 هـ كأحد أكبر المراكز العلمية في العالم، والتي كان لها دور كبير في نشر العلم والمعرفة بالعالمين العربي والإسلامي.
وتعتبر "مناول" خطوة مبتكرة في عالم القراءة، حيث تندرج ضمن التحول الرقمي الذي تشهده المملكة الوقت الحالي. ونظرًا لتوفيرها لمواد قرائية متنوعة ومتجددة باستمرار، فإنها تشكل فرصة مثالية لتعزيز الثقافة والمعرفة في المجتمع السعودي.
ويتم استخدام المشروع من خلال تحميل تطبيق "مناوِل" على الهواتف الذكية، ومن خلاله تتم الاستعارة والإرجاع الآلي للكتب. ويتم تحديد فترة الاستعارة حسب رغبة المستخدم، وإرجاع الكتب بطريقة آلية عند وضعها في الجهاز المخصص.
ويحتوي المشروع على مجموعة واسعة من الكتب المتنوعة في مختلف المجالات، بما في ذلك الأدب والتاريخ والعلوم والتقنية والدين والفنون والأعمال والتنمية البشرية، والكثير من المجالات الأخرى. وتتوفر الكتب بالعربية والإنجليزية، ويتم تحديث المكتبة بشكل دوري لتوفير أحدث الإصدارات والمؤلفات.
وإلى جانب ذلك تتيح خدمة "مناول" وصولاً سهلاً وسريعًا إلى الكتب والمواد القرائية الأخرى عبر الإنترنت، بالإضافة إلى توفير الاشتراكات الشهرية أو السنوية للحصول على وصول غير محدود إلى تلك المواد.
وتم تصميم الخدمة لتلبية احتياجات القراء بالمملكة، وتوفير الدعم والتوجيه لهم للوصول إلى المحتوى الذي يهمهم، وذلك من خلال توفير خدمات دعم العملاء والتوصية بالكتب والمواد القرائية.
ويأمل المسؤولون على المشروع أن تكون هذه الخدمة بمثابة عامل محفز للقراءة والتعلم، ويشجع الجميع على الاستفادة من الكتب والمؤلفات المتاحة بطريقة سهلة وميسرة، خاصة في ظل التحول الكبير الذي يشهده العالم نحو الرقمنة والتقنية.
وتعمل هيئة المكتبات السعودية على توفير المزيد من الأجهزة في مختلف المناطق والمدن، وذلك لتوفير الوصول السهل للجميع، وتعزيز الثقافة والمعرفة بالمجتمع السعودي.
وفاة الكاتب الأمريكي كورماك مكارثي عن 89 عامًا
في 14 يونيو 2023 غيّب الموت الكاتب الأمريكي كورماك مكارثي (89 عامًا) الذي عرف النجاح متأخرًا بفضل رواياته الشهيرة ومنها "كل الخيول الجميلة" (All The Pretty Horses) و"الطريق" (TheRoad) حسب ما أعلنت الدار الناشرة لمؤلفاته.
وكان مكارثي المولود في 20 يوليو/تموز 1933 في بروفيدنس بولاية رود آيلاند (شمال شرق الولايات المتحدة) "أحد أكثر الكتاب شهرة وتأثيرًا في العالم".
وفاز صاحب الـ 12 رواية بعدد من الجوائز المرموقة بالولايات المتحدة، منها جائزة "بوليتزر" عام 2006 عن رواية "الطريق" إلا أن الراحل لم يفز بجائزة نوبل للآداب.
وتحكي رواية "الطريق" -التي تحولت لفيلم شهير- تفاصيل الرحلة الشاقة التي قام بها الأب وابنه الصغير على مدى عدة أشهر عبر أمريكا التي اجتاحتها كارثة غير محددة دمرت الحضارة الصناعية وكل أشكال الحياة تقريبًا، وأثناء هربهما من أكلة لحوم البشر يكتشفان مخبأ مليء بالطعام والملابس ويكملان الرحلة الشاقة التي يموت فيها الأب.
وحكى مكارثي قصة الرواية التي راودته فكرتها أوائل العقد الأول من القرن 21، أثناء نومه بأحد فنادق إل باسو في تكساس مع ابنه الأصغر، وتخيل المدينة بعد 100 عام "اشتعلت النيران على التلة ودمرت كل شيء". وكتب صفحتين تغطيان الفكرة، وبعد 4 سنوات قام بتوسيع الفكرة إلى رواية، وكانت العديد من المناقشات بين الأب وابنه -في الرواية- عبارة عن محادثات حرفية أجراها مكارثي مع ابنه.
واشتهر مكارثي كذلك بروايته "لا وطن لكبار السن" (No country for old men) التي تحولت لفيلم أيضًا، وتحكي قصة "عنيفة بلا هوادة في تناولها شخصية شرير شديد الهدوء، لكنه متطرف وعنيد جدًا، لدرجة أن سماع صوته يشعرك بالتجمد في مكانك" كما يقول الناقد إيه أو سكوت.
ومع أن الروائي لم يعرف النجاح إلا في مرحلة متأخرة من حياته، وقد "تعلّق ملايين القراء في مختلف أنحاء العالم بشخصيات رواياته، وموضوعاته الأسطورية، والمشاعر الحميمة والصادقة التي وضعها في كل صفحة بروايات رائعة ستبقى إلى الأبد، لأجيال مقبلة".
وكان مكارثي -الذي عاش طويلاً في فنادق متواضعة- منطويا على نفسه، ولم يدل إلا بعدد قليل من المقابلات الإعلامية.
رحيل المفكر المصري محمد الجوادي
في 9 يونيو 2023 توفي الأكاديمي والكاتب المصري محمد الجوادي (مواليد دمياط شمالي مصر عام 1958) عن عمر ناهز 65 عامًا بعد صراع مع المرض.
وجمع الجوادي -أستاذ أمراض القلب بجامعة الزقازيق المصرية- بين اهتمامه بالطب وعلوم اللغة والتاريخ، وكان عضوًا بمجمع اللغة العربية منذ 2003 وحتى 2019، والمجمع العلمي المصري منذ 2008، واتحاد كتاب مصر منذ 1979، والمجمع المصري للثقافة العلمية منذ 1978.
ونال عدة جوائز من بينها جائزة الدولة التقديرية عام 2004، وجائزة مجمع اللغة العربية عام 1978، ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1985، وكذلك جائزة مجمع اللغة العربية عام 1978 عن كتابه "الدكتور محمد كامل حسين عالمًا ومفكرًا وأديبًا"، وجائزة الدولة التشجيعية في أدب التراجم عن كتابه "مشرفة بين الذرة والذروة".
وعرف الجوادي بغزارة إنتاجه، وله عشرات الكتب في الأدب والتاريخ، وترأس تحرير مجلة طبية مصرية، وعمل مستشارا للهيئة العامة للاستعلامات لموسوعة الشخصيات المصرية، وأصدر موسوعة أعلام العلماء والأدباء العرب والمسلمين عن المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم.
واهتم الجوادي بسير وتراجم العلماء الأطباء، ومن كتبه "الدكتور نجيب محفوظ رائد أمراض النساء والتوليد"، و"الدكتور سليمان باشا عزمي أول أطبائنا الباطنيين"، و"الحكيم الجراح.. سيرة حياة د. محمد عبداللطيف".
وكتب أيضًا عن شيوخ وعلماء القرن الـ20 مثل محمد عبده وشيخ الأزهر التونسي محمد الخضر حسين، وعن سير القادة العسكريين مثل كتابه عن القائد العسكري المصري عبد المنعم رياض والمشير أحمد إسماعيل وعبد اللطيف البغدادي وغيرهم، وله كذلك كتب في مناهج التعليم والفكر التربوي والأدب والثقافة والصحافة والسياسة.
رواية «تغريبة القافر» للروائي العُماني زهران القاسمي تفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2023
فازت رواية "تغريبة القافر" للروائي العُماني زهران القاسمي بالجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2023، وتحاكي الرواية البيئة العُمانية وتفاصيلها بصورة إبداعية، فتوثق حياة الإنسان العُماني ببيئته، والحياة في القرية العُمانية، وارتباط الإنسان العُماني بالأفلاج كنظام للري.
وصدرت رواية "تغريبة القافر" في عام 2021، وللكاتب زهران القاسمي مؤلفات أخرى، فهو شاعر وروائي صدرت له رواية "جبل الشوع"، ورواية "القناص"، ورواية "جوع العسل"، بالإضافة إلى 10 دواوين شعرية وقصص قصيرة.
أحداث "تغريبة القافر" -التي تتنوع بين الواقعي والتاريخي والأسطوري- تدور في قرية عُمانية، وتروي قصة سالم بن عبد الله أحد مقتفي أثر الماء الذي تستعين به القرى في بحثها عن منابع المياه الجوفية، ويتساءل الكاتب في الرواية "ماذا لو أن هذه المادة التي تمنح الحياة للكائنات هي مصدر لموتها أيضًا من خلال ندرتها أو فيضانها؟".
"تغريبة القافر" للروائي العُماني زهران القاسمي تدور أحداثها في مسرح الوديان والأفلاج في عُمان ، وضمن أحداث الرواية تستعين القرى في بحثها عن منابع المياه الجوفية بسالم بن عبد الله، وحياته منذ ولادته مرتبطة بالماء، فأمه ماتت غرقًا، ووالده طُمر تحت قناة أحد الأفلاج حيث انهار عليه السقف، وينتهي سجينًا في قناة أخرى ليبقى هناك يقاوم للبقاء حيًا، والأفلاج نظام فلاحي لري البساتين مرتبط بالحياة القروية في عُمان ارتباطًا وثيقًا، ودارت حوله الحكايات والأساطير.
رحيل عالم الاجتماع السوري حليم بركات عن 90 عامًا
في 29 يونيو 2023 توفي في الولايات المتحدة الروائي وعالم الاجتماع السوري حليم بركات عن عمر ناهز 90 عامًا، وعمل بركات أستاذًا جامعيًا في جامعات أمريكية ونشر العديد من الكتب والمقالات عن المجتمع والثقافة العربية الحديثة، ومن أعماله "الاغتراب في الثقافة العربية.. متاهات الإنسان بين الحلم والواقع" (2006)، و"المجتمع المدني في القرن العشرين" (2000)، و"الهوية وأزمة الحداثة والوعي التقليدي" (2004)، إضافة إلى روايات وكتابات قصصية.
ولد حليم بركات في الكفرون في سوريا، ونشأ ودرس في بيروت وتخرج في الجامعة الأميركية في لبنان، وهو روائي وعالم اجتماع وأستاذ جامعي قام بالتدريس في الجامعة الأمريكية في بيروت وبجامعة جورج تاون في الولايات المتحدة التي قضى فيها أكثر من ربع قرن، وله ما لا يقل عن 17 كتابًا بين رواية ودراسات اجتماعية وسياسية.
تناولت أعمال بركات ظاهرة الاغتراب بشكل مكثف، ولا سيما في المجتمع العربي حيث "يعيش الشعب كابوسًا لا حلمًا.. إنه محاصر، ودائرة الحصار تضيق باستمرار، فيضطر بفعل اليأس إلى الانشغال بتدبير شؤونه الخاصة وتحسين أوضاعه المعيشية المادية على حساب كرامته وإنسانيته وطاقاته الإبداعية".
وفي كتابه "غربة الكاتب العربي" ناقش بركات "غربات عديدة داخل الوطن وخارجه" عاشها إنسانًا ومثقفًا محللاً العلاقة بين المعرفة والسلطة وبين المثقف والحاكم، ومميزا بين علاقات اللامبالاة والاضطهاد والوصاية والمشاركة.
وجمعت بركات -كما تروي فصول الكتاب- صداقة حميمة بمثقفين وكتّاب في المنفى، وتناول تأثيرات الغربة في شعر أدونيس وفي فكر هشام شرابي وإدوارد سعيد، وفي روايات جبرا إبراهيم جبرا وعبدالرحمن منيف والطيب صالح، وفي مسرح سعد ونوس وفي لوحات مروان قصاب باشي.
وفي نصوصه يسرد حليم ويتذكر الشخصي والعام ويحلل ويحاكم النفس والآخرين ويتنقل بين الماضي والحاضر والمستقبل بنص هو نسيج من الروائي رغم واقعية معظمه.
في مجموعته "رياح وظلال" قدم الروائي وعالم الاجتماع الراحل 3 أو 4 قصص تنتمي في الزمن إلى ما بين 1960 و2009، وهي أعمال تظهر تمسك الكاتب الدائم بالتزام القضايا الإنسانية والقومية على حساب المتعة والسعادة الفرديتين.
وكتب بركات ما يشبه سيرة ذاتية قصصية مكونة من أحداث وأفكار شكلت تاريخ مرحلة لا في لبنان فحسب بل في المنطقة العربية، لكن مثقفين سوريين انتقدوا غياب بركات -كحال كتاب سوريين آخرين مثل جورج طرابيشي- عن تحولات بلاده في السنوات الأخيرة، فصاحب "غربة الكاتب العربي" ومنظّر التغيير والعدالة لم يقدم رؤيته وبدا نائيًا عن الحراك الشعبي في بلاده.
رحيل الكاتب التشيكي الفرنسي الشهير ميلان كونديرا
في 11 يوليو 2023 توفي الكاتب التشيكي الفرنسي الشهير ميلان كونديرا عن 94 عامًا بعد معاناة طويلة من المرض، ولد مؤلف "وجود لا تُحتمل خفّته" في مدينة برنو التشيكية.
وعبّر كونديرا في مؤلفاته بسخرية عن حال الإنسان، وكان بين الكتّاب النادرين الذين أُدرجت مؤلفاتهم وهم بعد على قيد الحياة في مجموعة "لابلياد" (La Pleiade) المرموقة في عام 2011، وتُرجمت أغلب أعماله إلى العربية.
وجُرّد كونديرا الذي ولد تشيكيًا من جنسيته الأساسية، ثم استعادها في عام 2019 بعد 40 عامًا، لكنه يحمل الجنسية الفرنسية منذ عام 1981، وكان من أشد الروائيين باللغة الفرنسية تأثيرًا في العالم.
وصدرت لكونديرا عندما كان لا يزال تشيكيًا روايتان هما "الدعابة" التي أشاد بها الشاعر الفرنسي أراغون و"غراميات مرحة" (Smesne lasky) عام 1968، تضمنتا تقويمًا مريرًا للأوهام السياسية لجيل انقلاب براغ الذي مكّن الشيوعيين عام 1948 من الوصول إلى السلطة. وأصبح كونديرا من المغضوب عليهم في بلده بعد ربيع براغ، فغادره إلى فرنسا عام 1975 مع زوجته فيرا التي كانت نجمة في مجال تقديم البرامج على التلفزيون التشيكي.
وقبل 3 أشهر فقط باتت نحو 3 آلاف نسخة من كتب كونديرا متوفرة في مكتبة جديدة بمدينة برنو بعد أن كانت محفوظة في شقة "منفاه الباريسي".
فتحت المكتبة الجديدة أبوابها في الأول من أبريل الماضي، وأصبحت المجموعة بتصرف "الطلاب والباحثين وجميع أولئك الذين يرغبون في التأمل في نتاج كونديرا"، وفق مدير المكتبة توماس كوبيتشيك.
نشر في العام 1953 أول دواوينه الشعرية لكنه لم يحظ بالاهتمام الكافي، ولم يُعرف كونديرا ككاتب هام إلا عام 1963 بعد نشر مجموعته القصصية الأولى "غراميات مرحة".
فقد كونديرا وظيفته عام 1968 بعد دخول الاتحاد السوفييتى لتشيكوسلوفاكيا، بعد انخراطه فيما سُمّي ربيع براغ، اضطر للهجرة إلى فرنسا عام 1975 بعد منع كتبه من التداول لمدة خمس سنوات، وعمل أستاذًا مساعدًا في جامعة رين ببريتانى (فرنسا)، حصل على الجنسية الفرنسية عام 1981 بعد تقدمه بطلب لذلك إثر إسقاط الجنسية التشيكوسلوفاكية عنه عام 1978، كنتيجة لكتابته كتاب "الضحك والنسيان". تحت وطأة هذه الظروف والمستجدات في حياته، كتب كونديرا "كائن لا تحتمل خفته"، التي جعلت منه كاتبًا عالميًا معروفًا لما فيها من تأملات فلسفية، تنضوي في خانة فكرة العود الأبدي لنيتشة.
في عام 1995 قرّر كونديرا أن يجعل من الفرنسية لغة لسانه الأدبي من خلال روايته "البطء". وفي هذا السياق قال فرنسوا ريكار في المقدمة التي كتبها عن كونديرا في "لابليياد" أنّه حقق معادلة غريبة بعد كتابته بالفرنسية، إذ شعر قارئ كونديرا بأنّ الفرنسية هي لغته الأصلية التي تفوّق فيها على نفسه.
رحيل الشاعر العراقي كريم العراقي عن 61 عامًا
في 1 سبتمبر 2023 توفي الشاعر العراقي كريم العراقي عن عمر ناهز الـ 68 عامًا، وأثارت وفاة الشاعر كريم العراقي، فجر الجمعة، حزنًا ونعيًا عربيًا وعراقيًا، وأشار الناعون إلى ما خلفه في قلوب العراقيين ومحبيه في العالم العربي، واستدعوا أبياتًا من قصائده، بينها قوله:
بيتٌ من الشعر أذهلني بروعتِهَ
توسّدَ القلب مذ أن خطَّه القلمُ
أضحى شِعاري وحفّزني لأُكرِمَهُ
عشرينَ بيتاً لها من مِثلِهِ حِكَمُ
لا تشكُ للناس جرحًا أنت صاحبُهُ
لا يؤلـــــم الجــــرح إلا من به ألـــــــمُ
شَكْوَاكَ لِلنَّاسِ يا ابنَ النَّاسِ مَنْقَصَةٌ
وَمَنْ مِنَ النَّاسِ صَاحٍ مَا بِهِ سَقَمُ
وُلد العراقي في منطقة كرادة مريم بالعاصمة بغداد عام 1955، وبعد أن حصل على شهادة الدبلوم في علم النفس وموسيقى الأطفال تنقل في عدد من الوظائف الحكومية في وزارات التعليم والثقافة ثم الإعلام.
حاز على جائزة الأمير عبدالله الفيصل العالمية عام 2019.
رحيل الكاتب والمترجم شوقي جلال عن 92 عامًا
في 18 سبتمبر توفي في فجر هذا اليوم الكاتب والمترجم المصري البارز، شوقي جلال عثمان، في مسقط رأسه بالقاهرة عن عمر ناهز 92 عامًا.
وُلد جلال في 30 أكتوبر/تشرين الأول 1931 في عهد الملكية المصرية، وأضاف للمكتبة العربية عديدًا من الأعمال العالمية المهمة التي قام بتعريبها ضمن مشروع حضاري وفكري طموح، بينها ترجمته لكتاب "بنية الثورات العلمية" من تأليف توماس كون.
واعتبرت كتابات وترجمات جلال علامة على واقع الترجمة العربية، ومن مؤلفات المترجم الراحل:
- نهاية الماركسية
- الفكر العربي وسسيولوجية الفشل
- الشك الخلاق: في حوار مع السلف
- المجتمع المدني وثقافة الإصلاح: رؤية نقدية للفكر العربي
- التنوير الآتي من الشرق
- الإسلام والغرب
- السفر بين الكويكبات
- الشرق يصعد مرة أخرى: الاقتصاد العالمي في العصر الآسيوي
- الثورة الخفية في العالم الثالث
- التراث المسروق
- أفريقيا في عصر التحرر الاجتماعي
- "العالم بعد مائتي عام" من تأليف عالم المستقبليات هيرمان كان
- لماذا ينفرد الإنسان بالثقافة؟
درس جلال في جامعة القاهرة وحاز درجة البكالوريوس في الآداب، قسم الفلسفة وعلم النفس عام 1956، وأصبح كتابه "الترجمة في العالم العربي، الواقع والتحدي" مرجعًا مهمًا في تقرير التنمية الإنسانية العربية (الأممي) لعام 2003.
وصدر عديد من ترجمات جلال عن سلسلة عالم المعرفة التي يصدرها المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الكويتي منذ مطلع عام 1978.
كما ترجم الطبعة الأولى لرواية "المسيح يصلب من جديد" للروائي اليوناني الشهير نيكوس كازانتزاكيس -مؤلف رواية "زوربا"- التي صدرت في القاهرة عام 1970، إلا أن جلال لم يترجمها عن اللغة اليونانية التي كتبت بها، وهو ما أثار قضية ترجمة الإبداع الأدبي عن لغة وسيطة.
عمل جلال في عديد من الهيئات الثقافية، منها المجلس الأعلى للثقافة (لجنة الترجمة)، واتحاد الكتّاب المصريين، واتحاد كتّاب روسيا وأفريقيا، والمجلس الأعلى للمعهد العالي للترجمة، ونال المترجم الراحل جوائز عديدة، بينها جائزة رفاعة الطهطاوي من المركز القومي للترجمة عام 2018، وجائزة مؤسسة الكويت للتقدم العلمي.
افتتاح معرض الرياض الدولي للكتاب بمشاركة أكثر من 1800 دار نشر
28/9/2023، افتتح في الرياض معرض الرياض الدولي للكتاب 2023 تحت شعار "وجهة ملهمة"، في رحلة معرفية تمتد على مساحة تتجاوز 55 ألف متر مربع، وهو أكبر معرض للكتاب على مستوى المملكة، من حيث تنوع البرنامج الثقافي، والفعاليات المعدة لجميع الفئات العمرية.
المعرض الذي يستمر حتى 7 أكتوبر/تشرين الأول المقبل يجمع أحدث الإصدارات والعناوين في مختلف صنوف الآداب والفنون والمعارف، بمشاركة أكثر من 1800 دار نشر على امتداد 800 جناح، وبمشاركة ما يزيد على 70 دار نشر فرنسية عبر مبادرة "الرياض تقرأ الفرنسية"، فضلاً عن عرض خاص لمخطوطات ومقتنيات نادرة يفوق عددها 25 قطعة ولوحة فنية.
وتحلّ سلطنة عُمان ضيف شرف في الدورة الحالية في إطار الروابط والعلاقات المتينة، التي تعكس التبادل والتعاون الثقافي بين المملكة وسلطنة عُمان.
تغريد
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
- دراسة.. لا تدخنوا أمام أطفالكم لتجنيبهم أمراض القلب
- كشف طبي أثري.. أقدم حالة إصابة بسرطان الثدي لامرأة مصرية عاشت قبل 4200 سنة
- دراسة: أرضعوا أطفالكم ليصبحوا أثرياء
- نصائح لتحمي نفسك من السقوط في قاع الاكتئاب
- عودة مصادم الهيدرونات للعمل بعد توقف عامين
- هل يتحول ويندوز إلى نظام مفتوح المصدر؟
- هل سيهدد هذا الروبوت ذو الذراع الواحدة وظيفتك في المستقبل؟
- دراسة: ذاكرة الرجال أسوأ من ذاكرة النساء
- الخوف على الجنس البشري من ذكاء الآلات
- متحف فيكتوريا وألبرت في لندن
- كتب
- بودابست لؤلؤة الدانوب
- عمر أبو ريشة .. الشاعر الدبلوماسي
- صدى النسيان
- جدف عكس التيار
- كتاب المغرب في عيون مصرية
- أسرار قذرة.. ملفات الاستخبارات الأسترالية
- (محاولات لترميم الجرح) لأنيس الرافعي
- أعثر عليّ.. رواية جديدة لبيرج
- صدمة المناخ: النتائج الاقتصادية لكوكب أكثر حرارة
- (طقس) .. جديد أمير تاج السر
- نجاة خيري.. و(رسائل إلى ولدي)
- كتاب (آليات الخطاب الثقافي)
- كتاب (حقيقة الاحتباس الحراري)
- (رباعيات أنور العطار - علمتني الحياة)
- نجاة إدْهان .. وللنساء وجع آخر
- (تذكر دومًا أنني أحبك) جديد وفاء شهاب الدين
- كتاب (التربية والعلاقات مع النشء والمراهقين)
- الكتب الأكثر مبيعًا في عام 2014:
- قصر دولما باهجة جوهرة تتلألأ على مضيق البوسفور
- فوياجر والقفزة التاريخية
- بالوثائق مخطط أمريكي قديم لاسـتـعـمـار الـقـمر وتفاصيل استغلاله نووياً
- هل الحكومات هي من يراقب تحركاتك بالإنترنت؟ فكر مجدداً بشركة غوغل
- "الـثـقـب الأزرق"... ربمـا الـدليل على أسـباب اندثار حضارة المايا
- "روبوسيميان".. "رجل" ناسا ساعة الكوارث الخطرة
- حـبـة أسـبرين يوميًا ليست للوقاية دوما..
- "ناسا"... تحل لغز "بيغل 2" بعد فقدانه 12 عامًا بالمريخ
- اكـتـشـاف أول مـذنب في المـجـمـوعـة الـشـمـسـيـة بحلقات كزحل
- المشروع "أرا" بداية عصر الهواتف المجمعة
- علماء ينجزون طفرة بمجال البيولوجيا التخليقية
- نزار قباني .. عاشق دمشق
- كتب
- قصر نويشفانشتاين في المانيا .. إبداع استثنائي من جنون الملك لوفيك
- لوحة الصرخة ذروة القلق لإدفارت مونش
- الإنترنت وعصر «البيانات الضخمة BIG DATA »
- اليابان تختبر أقوى ليزر في العالم
- فيسبوك تصنع طائرة بدون طيار لنشر الإنترنت
- الكشف عن مجموعة روسية للتهديد الإلكتروني
- العثور على كوكب جديد شبيه بالأرض
- الكتب الأكثر مبيعًا في القرن العشرين
- غازي القصيبي .. المثير للجدل دائمًا
- الفنان التشكيلي عثمان حمدي بيه
- متحف المتروبوليتان للفن
- التفرد التكنولوجي Technological Singularity ورحلة الروبوتات نحو الروحانية !
- الخيال العلمي يتحقق..سيارات طائرة لتخفيف الازدحام المروري
- رجل أعمال ومخترع شهير يحذر البشر من تطوير الذكاء الاصطناعي
- علماء (يخفون) أشياء باستخدام عدسة
- جين أوستن وتطور فن الرواية الإنجليزية
- بدر شاكر السيّـاب .. أنشودة المطر
- كتب..
- متحف الفن الإسلامي عبق التاريخ في قلب أوروبا
- كلود مونيه رائد الانطباعية
- هل تزيح تقنية الـ Li-Fi الـ Wi-Fi للأبد؟
- إنترنت الأشياء وكسر الخصوصية
- ابتكار آلة تصوير تتخطى التصوير الرقمي
- تقدم كبير في مجال الحوسبة الكمية
- غوغل يُخزن أكثر من 53 طنًا من الصور على «الحوسبة السحابية»
- كيف سيصبح تفكير الإنسان في المستقبل؟
- حوار مع سعود الهواوي مؤسس موقع عالم التقنية
- إتقان الثورة الصناعية الرابعة
- جوزيف تيرنر رائد الانطباعية الكلاسيكية
- متحف ديل برادو في مدريد
- أفضل 5 كتب عن مخاوف الذكاء الصناعي
- جولة في مدينة ميونيخ الروح البافارية
- الفيتوري...شاعر الإنسانية المفقودة
- أضخم انفجار سوبرنوفا يضيء مجرة درب التبانة
- أول قرص مصمت بسعة 13 تيرابايتا
- ذاكرة الدماغ بسعة الشبكة العنكبوتية العالمية
- علماء الفلك يرصدون أوسع نظام شمسي
- التعليم ترياق التطرف
- ماذا تـعرف عن الويب السوداء Dark Web ؟
- إعادة بناء بيت الحكمة الإسلامي
- فيكتور فازاريلي رائد فن الخداع البصري OP-art
- مكتبة القرويين .. ذاكرة التراث المكتوب في فاس
- 8 كتب أثارت الرأي السعودي
- طرق الحرير.. تاريخ جديد للعالم
- حمد الجاسر .. همداني الجزيرة العربية
- تقنيات تحدد مستقبل الإنسان خلال العقد القادم
- علماء يطورون أصغر محرك في العالم
- علماء يبتكرون أطلسًا للدماغ
- الاقتراب الصّعب من معلم تذكاري اسمه.. فردريش دورينمات !
- التعليم لا يمكن أن ينتظر
- التلصص الإلكتروني من أجل البشرية
- مستقبل الحوسبة
- نظرة «الموناليزا الحديثة» مذهلة ببرنامج فوتوشوب
- قصر طوب قابي التنوع الثقافي في الدولة العثمانية
- 7 كتب عربية مثيرة للجدل
- مراجعة كتاب: الليبرالية: حياة فكرة
- إعادة القراءة: بحث الشغف بالأدب
- سراييفو: مدينة الجمال في قلب جبال الألب الدينارية
- عبدالله بن خميس .. ذاكرة التاريخ والوطن
- ماذا تعرف عن المكتبة البشرية؟
- شريحة الكترونية بحجم طابع بريد تخزن كتب البشرية
- هذا ما تفعله وسائل التواصل الاجتماعي بأدمغة المراهقين
- إسهامات تقنية لترجمة أكثر دقة للنصوص
- 10 كتب عربية تروي حكايات السجون
- طاهر زمخشري .. رحلة مملوءة بالشعر والعذاب
- وهم المهارات
- من يمتلك الإنترنت؟
- على أعتاب ثورة الذكاء الاصطناعي
- هل كان الفن الحديث أحد أسلحة الاستخبارات الأمريكية؟
- المكتبة الخالدية .. إرث ثقافي عريق
- (يوم مع) الحياة اليومية لشخصيات وقادة عن قرب
- «نساء في مسيرة العلم»- 50 امرأة باسلة، رائدات ساهمن في تغيير العالم
- حفظ العطور وتركيبتها الأصلية في «أسموتيك»
- هل عصرنا هو أكثر عصور التاريخ إنهاكًا؟
- الروبوت.. والمفهوم الجديد للتعليم الممتع
- كيف يمكن للتقنية تغير حياتنا؟
- كيف ستغير حياتنا شبكات الجيل الخامس 5G؟
- التجسس على وسائل التواصل الاجتماعي
- فن الشارع يغزو المتاحف بعدما زيّن جدران المدن
- معهد العالم العربي جسر ثقافي بين فرنسا والعرب
- أشهر 8 كتب ممنوعة في التاريخ الحديث
- مراجعة كتاب: «الحروب الصليبية كما رآها العرب»
- مراجعة كتاب: «وادي السيليكون يجتاح العالم»
- عبد الله الفيصل .. الشاعر المحروم
- الوقت .. ومروره السريع
- إيفان الرهيب وابنه ايفان- للفنان الروسي إيليا ريبين
- متحف الإِرميتاج
- الغبار الذكي .. عملاق المستقبل .. خطر يهدد الخصوصية
- البندقية المدينة الساحرة
- علي محمود طه الملاح التائه
- 7 مهارات للذاكرة تجعلك أكثر ذكاءً
- عصر القلق الرقمي
- ماذا يحدث لو تعطل الإنترنت ليوم واحد؟
- السيلفي هوس غيّر معالم الصورة وزاد روعة اللحظة
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي ..نحو مجتمع المعرفة
- 8 كتب للمهتمين بالسياسة
- التقارب الكبير .. تكنولوجيا المعلومات والعولمة الجديدة
- عصر الغضب.. تاريخ الحاضر
- الصوت أحد أسلحة الحروب
- أدباء روس عاشوا صراع الكتابة والحصول على لقمة العيش
- أدباء اشتهروا بعد وفاتهم
- قصص التشويق... علاج من نوع آخر
- هل كان المترجمون العرب أكثر من مجرد محافظ على الفلسفة اليونانية؟
- هل البكاء مفيد لصحتنا بشكل عام؟
- ما الذي دفعك لإدمان التقنية؟
- كيف تغير العالم دون أن ينتبه أحد؟
- أصوات النهامين تخفت فوق سفن البحارة في الخليج
- نافورة جدة هدية ملك لشعبه
- 8 كتب علمية مثيرة للاهتمام
- العروبة الرقمية ربيع الانترنت العربي
- حكاية قارئ شغوف ومحرر «محترف»
- أستانا .. بلاد الترمذي والفارابي
- الجواهري شاعر العرب الأكبر
- لماذا الأذكياء أفضل حالاً مع عدد قليل من الأصدقاء؟
- هل أنت الوحيد الذي يشعر بالوحدة؟
- الأزياء التقليدية الأكثر غرابة للشعوب حول العالم
- هل يمكنك أن تحقق ثروة مثل «أغنى أغنياء العالم»؟
- رسمُ مستقبل الذكاء الاصطناعي
- كيف كانت الحياة قبل اكتشاف «الصفر»؟
- عصر الصورة
- كرملين موسكو يحكي عبق التاريخ وروعة الحاضر
- 10 كتب تصف الشخصية الديكتاتورية في الأدب
- قراءة في كتاب: «وجه الحرب اللانسائي»
- الطيب صالح .. عبقري الرواية العربية
- آغاوات الحرملك في دنيا الشرق
- أدبـاء وشعراء في أروقة الصحافة: تراجع الحساسية لحساب الذائقة
- لماذا يمر الزمن أحيانًا سريعًا؟
- إليزابيث والإسلام .. القصة الغير محكية
- 11 كتابًا عن مستقبل الإنسانية يجب أن يقرأها الجميع
- الإبداع ومنغصاته
- البيانات الضخمة وأخطارها المختفية
- الجوانب الإيجابية للإيقاع السريع للحياة
- الطوارق أو «الشعب الأزرق»
- مكتبة عين بينهاوي .. تصميم من الخيال العلمي
- كيف ساهمت باريس في تشكيل حركة الفن والثقافة المعاصرة؟
- لماذا يختبئ الكتاب وراء أسماء وهمية؟
- العلاج بالقراءة: كيف تجلب الكتب السعادة؟
- 5 خرافات حول الشعور بالوحدة
- التكنولوجيا والثقافة: من ينشئ الآخر
- معالجة قضية المساواة بين الجنسين في مجال العلوم
- يان فان إيك... رائد الرسم بالزيت الذي ألهم الكثيرين
- «سور الأزبكية» للكتب.. ذاكرة مصر الثقافية
- 10 روايات من الأدب الأمريكي كتبت بالدم
- عبد الله البردوني .. آخر شعراء الكلاسيكية الكبار
- «مكتبات العالم».. سياحة فكرية في أشهر دور الكتب
- تجار الشكوك: علماء باعوا الذمم
- من «ألف ليلة وليلة» إلى «1984»: كيف شكلت القصص عالمنا؟
- ألبرتو مانغويل والكتابة عن الكتاب والمكتبة
- مؤلفون «قتلة» أشاروا إلى جرائمهم الحقيقية في رواياتهم
- هل كان كارل ماركس محقاً بشأن الرأسمالية؟
- عبدالرحمن رفيع .. أيقونة الشعر الخليجي
- استخدام الآباء للهواتف الذكية يؤثر على النمو اللغوي للأطفال
- جعل البيانات المفتوحة واقعًا
- منع حدوث نهاية العالم بسبب الذكاء الاصطناعي
- إيموجي: عندما لا تكفي الكلمات
- قصر المربع .. عبق التاريخ وأصالة الماضي
- كتب الرؤساء شهادات للتاريخ
- جمهورية الحروف العربية: الإسلام والتنوير الأوروبي
- الكلمات المتقاطعة... صاحبت الجنود في الحروب وأدمنها المشاهير
- أليف شفق أيقونة الأدب التركي الحزينة
- كم تتذكر الآن من هذه الأجهزة والتقنيات؟
- تعرف على أغرب حالات وفاة العلماء في التاريخ
- الانطباعية .. ثورة فن التصوير
- تشكيل الثورة الصناعية الرابعة
- متحف شتيدل للفنون
- أشهر 9 روايات من الأدب الروسي
- «لماذا فشلت الليبرالية»؟
- عبدالرحمن منيف .. مُثوّر الرواية العربية
- كيف قضى دوستويفسكي عامه الأخير؟
- 3 كتب لمكسيم غوركي من أعمدة الأدب الروسي
- محمد حسن فقي .. الشاعر الإنسان
- ملحمة المفكرين الفرنسيين
- نهاية عصور البيانات المظلمة
- إلى أي مدى قد تكون التكنولوجيات المخلة بالنظم القائمة مُخيفة؟
- روايات .. كُتبت عناوينها بالأرقام
- أيوب ديالو الذي خلَّده الإنجليز في لوحة «العبد المحظوظ»
- شارع المتنبي في بغداد.. عقود من المعرفة والتنوير
- مستشرقون ورحالة على رمال المملكة
- 10 كاتبات يختبئن خلف أسماء مستعارة
- الوجه الخفي لغابرييل ماركيز
- الجاسوس الكمّي
- الروليت الروسية
- مثبت تاريخيًا: رسائل غيَّرت العالم
- توفيق الحكيم .. رائد المسرح الذهني
- كتب خرجت من السجن
- كيف تعرف أنك أصبحت مدمنًا لمواقع التواصل الاجتماعي؟
- دالي.. أيقونة السريالية الأوروبية
- سريلانكا.. جزيرة الشاي ولؤلؤة المحيط الهندي
- متحف اللوفر .. حاضن الجمال على نهر السين
- محمد الثبيتي شاعر التضاريس وسيد البيد
- اليابان اليونانية: الثقافة والتملّك
- بساطة رقمية: حياة أفضل بتقنية أقل
- كتب روائية وغير روائية وغير خيالية
- قريبًا بدون لمس.. هكذا نتفاعل مع التكنولوجيا
- بول سيزان الرسام الذي أتقن البورتريهات
- مكتبة أضواء المدينة بعد 67 عامًا من الثقافة
- هل ساعدت العزلة نيوتن في اكتشاف الجاذبية؟
- إدريس جمّاع.. شاعر ذهب الجمال بعقله
- الشاعر الروسي: ألكسندر بوشكين ( 6 يونيو 1799 - 10 فبراير 1837)
- العالم والجاسوس: قصة حقيقية للصين ومكتب التحقيقات الفدرالي والتجسس الصناعي
- أطول 8 روايات في التاريخ
- السفر عبر الزمن.. بين تفاؤل هوكينغ ونسبية آينشتاين
- كيف ستغير 5G الفصول الدراسية؟
- الألم في لوحات الفنان الأصم فرانشيسكو دي غويا
- تأثير ضعف النظر على فنانين مشهورين
- «مكتبة شكسبير وشركاه» 69 عامًا من الأدب
- الرغبة في مشاركة أخبار حياتنا ليست جديدة ولا نرجسية
- ما الحيل التي تمكنك من القراءة بسرعة فائقة؟
- الوجه الآخر لنزار قباني
- من أين جاءت اللغة؟
- أمل دنقل .. شاعر الرفض الأول
- عصر ما بعد «جوجل»: إخفاق البيانات الضخمة وصعود تكنولوجيا «بلوك شين»
- تحريك أمريكا: دور الإنجازات العلمية في إعادة إحياء النمو الاقتصادي والحلم الأمريكي
- تاريخ الصمت
- السجل الدائم
- 5 كتب من روائع الأدب الروسي
- كيف سيغير الواقع المعزز من طريقة عملنا في المستقبل؟
- الروسي الأبيض ألكسندر روبتسوف
- العلا.. عاصمة الآثار والحضارات
- باول مدينة الكتب .. أكبر مكتبة مستقلة في العالم
- الأديب الألماني: غونتر غراس (16 أكتوبر 1927 - 13 أبريل 2015)
- تاريخ موجز لقصات الشَّعر
- ألهذا الحدّ نحن مرهقون؟
- هندسة المكتبات في العهد اليوناني القديم
- القراءة المتعمقة في زمن الشاشات
- حسن القرشي .. بوح الحجاز الحزين
- الروائي الأيرلندي جيمس جويس (2 فبراير 1882 - 13 يناير 1941)
- الجامعة الجيدة: ما تفعله الجامعات فعليًا ولماذا حان وقت التغيير الجذري
- الأدوية والمال والمصافحات السرية: النمو الذي لا يتوقف لأسعار الأدوية
- من روائع الأدب الألماني
- كيف تتنافس شركات التكنولوجيا للسيطرة على حياتنا رقميًا؟
- التمرد في لوحات فاسيلي سوريكوف
- مدينة الكتاب في باجو
- الشاي والرأسمالية
- الروائي الروسي ألكسندر سولجنيتسين (11 ديسمبر 1918 – 3 أغسطس 2008)
- كيف نتفادى كارثــة مناخية
- عالم بلا عمل
- المؤامرة
- حينما ينام العدل
- عصر الحدة: كيف حارب الأمريكيون لإصلاح ديمقراطيتهم، 1865-1915
- مكافحة الاحتكار: أخذ قوة الاحتكار من العصر الذهبي إلى العصر الرقمي
- السحر الأبيض
- مطاردة ألما فيلدينغ: قصة شبح حقيقية
- مكتبات المستقبل ستصنع من الحمض النووي
- أوغوست رودان العبقرية الإنسانية
- مدينة الكتب في هاي أون واي
- تأثير الكتب الغير
- جوزيه ساراماغو .. المكنيكي الفائز بجائزة نوبل للآداب
- الحياة 3,0: أن تكون إنسانًا في عـصـر الذكاء الاصطناعي
- حياكة الويب المظلم
- أعمال أدبية عظيمة ولدت بضربة سحرية
- ليلة النجوم.. رسمت داخل مصحة عقلية
- «18 ميلاً من الكتب» مكتبة ستراند لبيع الكتب
- التسعينيات زمن التكنولوجيا الجميل
- ما الذي أخبرنا به دوستويفسكي من خلال رواياته؟
- كيف صنع الناشرون من شكسبير ظاهرة عالمية؟
- فيرجينيا وولف أيقونة تيار فن الحداثة
- التاريخ الجديد لفرنسا: 1905 استعمار بيير سافورجنان دي برازا في إفريقيا
- إمبراطورية الألم: التاريخ السري لأسرة ساكلر
- آلة التنبؤ: الاقتصاد السهل للذكاء الصناعي
- أبرز الكتب الصادرة في عام 2021
- الذكاء الاصطناعي أنظمة فهم القراءة - المشاكل والتقدم
- يفغيني لوشبين فنان الضوء
- مكتبة «ليلّو» من هنا مرّ هاري بوتر
- أرض الظلام .. كاتبة تواجه مخاوفها داخل كوريا الشمالية
- هل نشر فولتير فيلسوف فرنسا الظلام أم التنوير؟
- عـرار.. شاعـر المهمشين
- كيف كانت تحمى المخطوطات والكتب بأوروبا العصور الوسطى؟
- قوة الذكاء الاصطناعي الكبرى.. وادي الصين للتكنولوجيا
- سيّد اللعبة: هنري كيسنجر وفن دبلوماسية الشرق الأوسط
- أهم الأعمال الأدبية الكلاسيكية عبر التاريخ
- النقل الآني الكمي: حقائق وأساطير
- نيكولاي بيلسكي الرسام الروسي المنسي
- مكتبة تشونغشوغ الحوار بين الثقافة والحكمة
- ما سر تعلق الألمان بأدب الجريمة؟
- جوزيف كونراد الروائي الإنسان
- نهر الآلهة: عبقرية وشجاعة وخيانة في البحث عن منبع النيل
- تاريخ العنصرية والاستعمار البريطاني في المنطقة العربية
- أهم الأعمال الأدبية عن العبودية
- هل تكون «الزراعات الدماغية» مستقبل التفكير البشري؟
- ما لا تعرفه عن اللون
- مكـتبة ستارفيلد الجـاذبية الدائمة
- كيف ظهرت الرياضيات الحديثة في المكتبة الإسلامية المفقودة
- أنطون تشيخوف رائد القصة الروسية
- أدب الجريمة .. المتعة والإثارة والتشويق
- التأثير المدهش للقراءة بصوت عال
- 2034 : رواية تبشر بالحرب العالمية الثالثة
- الإمبراطوريات السحـابية
- أهم الروايات الفلسفية في العالم
- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي الأوساط الأكاديمية؟
- دودة الكتب لـ«كارل سبيتزويغ»
- من مفكرة عاشق دمشقي
- كيف أصبحنا نعيش في عصر الكرسي؟
- علي باكثير مبدع جمع بين السلفية والمعاصرة
- الشبكات الهائلة: كيف تقود قوى رقمية لا نتحكم بها حياتنا اليومية وواقعنا الداخلي؟
- العربية للجميع.. لماذا لغتي من المحرمات في فرنسا
- ستة أوجه للعولمة
- أهم الكتب الغير خيالية
- العصور المظلمة الرقمية.. التحديات في الحفاظ على المعلومات الإلكترونية
- جوزيف دانهاوزر: الرسام الذي أثار الجدل بلوحاته الاجتماعية
- آذَنتِنا أَيَامُنا بانقضاء
- أحداث ثقافة وأدبية
- الخيال العلمي لرواية «الوقوف في زنجبار» التي تنبأت بالمستقبل بشكل مخيف
- جان بابتيست برينيه: «الفكر أيضًا مكتوب باللغة العربية»
- ابن رشد .. الفيلسوف العربي بين احتفاء الغرب وحرق السلطات الإسلامية كتبه
- العقل الممتد: قوة التفكير خارج الدماغ
- كيف صنعت رواية «أحدب نوتردام» من الكاتدرائية شهرة عالمية؟
- كتب تساعدك على البقاء في العصر الرقمي
- متى سأتمكن من تحميل عقلي على جهاز كمبيوتر؟
- إميل نولده: رائد الحركة التعبيرية والانطباعية
- أحداث ثقافة وأدبية
- هل مهدت أزمة القهوة لانهيار النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية؟
- غموض فكرة الجمهورية
- ليس كذبًا تمامًا: أخبار مزيفة وصحافة مضللة في التاريخ الأمريكي
- تاريخ موجز للاتصالات والابتكارات التي غيرت قواعد اللعبة
- الفنان السوفييتي فيودور ريشيتنيكوف رائد الواقعية الاشتراكية
- محاكاة العقل البشري.. ما هي الرؤية الحاسوبية؟
- يوهانس فيرمير مصور سبق الكاميرا
- أهمية الفلسفة في عصر الذكاء الاصطناعي
- من هو الجيل Z؟
- إيفان أيفازوفسكي.. رسام طبع الجمال بفرشاته
اكتب تعليقك